65-استكمال مكتبات بريد جاري

مشاري راشد في سورة الأحقاف

Translate

Translate

الأربعاء، 17 مايو 2023

تقسيم اخر لرياض الصالحين ج2. وج3.



    294- باب نهي الرجل والمرأة عن خضاب شعرهما بسواد
    1637- عن جابر t قَالَ : أُتِيَ بِأَبِي قُحَافَةَ والِدِ أَبي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رضي الله عنهما ، يَومَ فَتْحِ مَكَّةَ وَرَأسُهُ وَلِحْيَتُهُ كَالثَّغَامَةِ ([538]) بَيَاضاً . فَقَالَ رَسُولُ اللهِ r :
    (( غَيِّرُوا هَذَا وَاجْتَنِبُوا السَّوَادَ )) . رواه مسلم .
    295- باب النهي عن القَزَع وَهُوَ حلق بعض الرأس
    دون بعض([539]) ، وإباحة حَلْقِهِ كُلّهِ للرجل دون المرأة
    1638- عن ابن عمر رضي الله عنهما ، قَالَ : نهَى رسُولُ اللهِ r عن
    القَزَعِ . متفق عَلَيْهِ .
    1639- وعنه ، قَالَ : رأَى رسُولُ اللهِ r صَبِيّاً قَدْ حُلِقَ بَعْضُ شَعْرِ رَأسِهِ وَتُرِكَ بَعْضُهُ ، فَنَهَاهُمْ عَنْ ذَلِكَ ، وقال : (( احْلِقُوهُ كُلَّهُ ، أَوِ اتْرُكُوهُ كُلَّهُ )) . رواه أَبُو داود بإسناد صحيح عَلَى شرط البخاري ومسلم .
    1640- وعن عبد الله بن جعفر رضي الله عنهما : أنَّ النَّبيَّ r ، أمْهَلَ آلَ جَعْفَر ثَلاَثاً ثُمَّ أتَاهُمْ فَقَالَ : (( لاَ تَبْكُوا عَلَى أخِي بَعْدَ اليَوْمِ )) ثُمَّ قَالَ : (( ادْعُوا لِي بَنِي أَخِي )) فَجِيءَ بِنَا كَأنَّنَا أفْرُخٌ فَقَالَ : (( ادْعُوا لِي الحَلاَّقَ )) فَأمرَهُ ، فَحَلَقَ رُؤُوسَنَا . رواه أَبُو داود بإسناد صحيح عَلَى شرط البخاري ومسلم .
    1641- وعن عليٍّ t قَالَ : نَهَى رسُولُ اللهِ r أنْ تَحْلِقَ المَرْأةُ رَأسَهَا . رواه النسائي .
    296- باب تحريم وصل الشعر والوشم([540])
    والوشر وهو تحديد الأسنان
    قال تعالى : ] إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلا إِنَاثاً وَإِنْ يَدْعُونَ إِلا شَيْطَاناً مَرِيداً لَعَنَهُ اللهُ وَقَالَ لأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللهِ [ [ النساء : 117-119 ] .
    1642- وعن أسماءَ رضي الله عنها : أنَّ امْرَأَةً سَأَلَتِ النَّبيَّ r فَقَالَتْ :
    يا رسولَ اللهِ إنَّ ابْنَتِي أصَابَتْهَا الحَصْبَةُ ([541]) ، فَتَمَرَّقَ شَعْرُهَا ، وإنّي زَوَّجْتُهَا ، أفَأَصِلُ فِيهِ ؟ فقالَ : (( لَعَنَ اللهُ الوَاصِلَةَ وَالمَوْصُولَةَ )) . متفق عليه .
    وفي روايةٍ : (( الوَاصِلَةَ ، والمُسْتوْصِلَةَ )) .
    قَوْلُهَا : (( فَتَمَرَّقَ )) هو بالراءِ ومعناهُ : انْتَثَرَ وَسَقَطَ . (( وَالوَاصِلَةُ )) : التي تَصِلُ شَعْرَهَا ، أو شَعْرَ غَيْرِهَا بِشَعْرٍ آخَرَ . (( وَالمَوْصُولَةُ )) : التي يُوصَلُ شَعْرُهَا .
    (( والمُسْتَوْصِلَةُ )) : التي تَسْألُ مَنْ يَفْعَلُ لها ذلك .
    وعن عائشة رضي الله عنها نَحوهُ . متفق عليه .
    1643- وعن حُميدِ بنِ عبد الرحْمانِ : أنَّهُ سَمِعَ مُعَاوِيَةَ t ، عامَ حَجَّ على المِنْبَرِ وَتَنَاوَلَ قُصَّةً مِنْ شَعْرٍ كَانَتْ في يَدِ حَرَسِيٍّ فَقَالَ : يَا أهْلَ المَدِينَةِ أيْنَ
    عُلَمَاؤُكُمْ ؟! سَمِعتُ النَّبيَّ r ، يَنْهَى عَنْ مِثْلِ هذِهِ ، ويقُولُ : (( إنَّمَا هَلَكَتْ بَنُوإسْرَائِيلَ حينَ اتَّخَذَهَا نِسَاؤُهُمْ )) . متفق عليه .
    1644- وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أنَّ رسُولَ الله r لَعَنَ الوَاصِلَةَ والمُسْتَوْصِلَةَ ، والوَاشِمَةَ والمُسْتَوشِمَةَ . متفق عليه .
    1645- وعن ابن مسعود t قال : لَعَنَ اللهُ الوَاشِمَاتِ والمُسْتَوشِمَاتِ وَالمُتَنَمِّصَاتِ ، والمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ ، المُغَيِّرَاتِ خَلْقَ الله ، فَقَالَتْ لَهُ امْرَأَةٌ في ذَلِكَ فَقَالَ : وَمَا لِي لاَ ألْعَنُ مَنْ لَعَنَهُ رَسُولُ اللهِ r ، وَهُوَ فِي كِتَابِ اللهِ ؟ قالَ اللهُ تعالى : ] وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [ [ سورة الحشر : 7 ] . متفق عليه .
    (( المُتَفَلِّجَةُ )) هيَ : الَّتي تَبْرُدُ مِنْ أسْنَانِهَا لِيَتَبَاعَدَ بَعْضُهَا عَنْ بَعْضٍ قَلِيلاً ، وتُحَسِّنُهَا وَهُوَ الوَشْرُ . (( وَالنَّامِصَةُ )) : الَّتي تَأخُذُ مِنْ شَعْرِ حَاجِبِ غَيْرِهَا ، وتُرَقِّقُهُ لِيَصِيرَ حَسَناً . (( وَالمُتَنَمِّصَةُ )) : الَّتي تَأمُرُ مَنْ يَفْعَلُ بِهَا ذَلِكَ .
    297- باب النهي عن نتف الشيب من اللحية
    والرأس وغيرهما ، وعن نتف الأمرد شعر لحيته عند أول طلوعه
    1646- عن عمرو بن شعيب ، عن أبيهِ ، عن جَدِّهِ t ، عن النَّبيِّ r ، قال : (( لاَ تَنْتِفُوا الشَّيْبَ ؛ فَإنَّهُ نُورُ المُسْلِمِ يَوْمَ القِيَامَةِ )) حديث حسن ، رواه أبو داود، والترمذي، والنسائي بأسانيد حسنة ، قال الترمذي : (( هو حديث حسن )) .
    1647- وعن عائشة رضي الله عنها ، قالت : قال رسولُ اللهِ r : (( مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ علَيْهِ أمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ )) . رواه مسلم .
    298- باب كراهة الاستنجاء([542]) باليمين
    ومس الفرج باليمين من غير عذر
    1648- وعن أبي قتادة t ، عن النبيّ r ، قال : (( إذا بَالَ أَحَدُكُمْ ، فَلاَ يَأخُذَنَّ ذَكَرَهُ بِيَمِينِهِ ، وَلاَ يَسْتَنْجِ بِيَمِينِهِ ، وَلاَ يَتَنَفَّسْ فِي الإنَاءِ )) . متفق عليه .
    وفي الباب أحاديث كثيرة صحيحة .
    299- باب كراهة المشي في نعل واحدة أو خف واحد
    لغير عذر وكراهة لبس النعل والخف قائماً لغير عذر
    1649- عن أبي هريرة t : أنَّ رسُولَ الله r ، قال : (( لاَيَمشِ أحَدُكُمْ فِي نَعْلٍ وَاحِدَةٍ ، لِيَنْعَلْهُمَا جَمِيعاً ، أو لِيَخْلَعْهُمَا جَمِيعاً )) .
    وفي رواية : (( أو لِيُحْفِهِمَا جَمِيعاً )) . متفق عليه .
    1650- وعنه ، قال : سمعت رسولَ الله r ، يقول : (( إذا انْقَطَعَ شِسْعُ([543]) نَعْلِ أَحَدِكمْ ، فَلاَ يَمْشِ في الأُخْرَى حَتَّى يُصْلِحَهَا )) . رواهُ مسلم .
    1651- وعن جابر t : أنَّ رسولَ اللهِ r نَهَى أنْ يَنْتَعِلَ الرَّجُلُ قَائِماً . رواه أبو داود بإسناد حسن .
    300- باب النهي عن ترك النار في البيت عند النوم
    ونحوه سواء كانت في سراج أو غيره
    1652- عن ابن عمر رضي الله عنهما ، عن النبيِّ r ، قال : (( لاَ تَتْرُكُوا
    النَّارَ فِي بُيُوتِكُمْ حِينَ تَنَامُونَ )) ([544]) . متفق عليه .
    1653- وعن أبي موسى الأشعري t ، قال : احْتَرَقَ بَيْتٌ بالمَدِينَةِ عَلَى أهْلِهِ مِنَ اللَّيْلِ ، فَلَمَّا حُدِّثَ رَسُولُ اللهِ r بِشَأنِهِم ، قالَ : (( إنَّ هذِهِ النَّارَ عَدُوٌّ لَكُمْ ، فَإذا نِمْتُمْ ، فَأطْفِئُوهَا )) متفق عليه .
    1654- وعن جابر t ، عن رسولِ اللهِ r ، قال : (( غَطُّوا الإنَاءَ ، وَأَوْكِئُوا السِّقَاءَ ، وَأَغْلِقُوا الأَبْوَابَ . وَأطْفِئُوا السِّرَاجَ ، فإنَّ الشَّيْطَانَ لاَ يَحُلُّ سِقَاءً ، وَلاَ يَفْتَحُ بَاباً ، وَلاَ يَكْشِفُ إنَاءً . فإنْ لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ إلاَّ أنْ يَعْرُضَ عَلَى إنَائِهِ عُوداً ، وَيَذْكُرَ اسْمَ اللهِ ، فَلْيَفْعَل ، فإنَّ الفُوَيْسِقَةَ تُضْرِمُ عَلَى أهْلِ البَيْتِ بَيْتَهُمْ )) . رواه مسلم .
    (( الفُويْسِقَةُ )) : الفَأرَةُ ، (( وَتُضْرِمُ )) : تُحْرِقُ .
    301- باب النهي عن التكلف
    وهو فعل وقول ما لا مصلحة فيه بمشقة
    قال الله تعالى : ] قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ [
    [ ص : 86 ] .
    1655- وعن عمر t قال : نُهِينَا عَنِ التَّكَلُّفِ . رواه البخاري .
    1656- وعن مسروقٍ ، قال : دَخَلْنَا على عبدِ اللهِ بْنِ مَسعُودٍ t فقال :
    يا أَيُّهَا النَّاسُ ، مَنْ عَلِمَ شَيْئاً فَلْيَقُلْ بِهِ ، وَمَنْ لَمْ يَعْلَمْ ، فَلْيَقُلْ : اللهُ أعْلَمُ ، فَإنَّ مِنَ العِلْمِ أَنْ يَقُولَ لِمَا لاَ يَعْلَمُ : اللهُ أعْلَمُ . قالَ اللهُ تَعَالَى لِنَبِيِّهِ r : ] قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ [ . رواه البخاري .
    302- باب تحريم النياحة على الميت ولطم الخد وشق الجيب
    ونتف الشعر وحلقه والدعاء بالويل والثبور
    1657- عن عمر بن الخطاب t قال : قال النَّبِيّ r : (( المَيِّتُ يُعَذَّبُ فِي قَبْرِهِ بِمَا نِيحَ عَلَيْهِ )) .
    وَفِي روايةٍ : (( مَا نِيحَ عَلَيْهِ )) . متفق عليه .
    1658- وعن ابن مسعود t قال : قال رسولُ اللهِ r : (( لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الخُدُودَ ، وَشَقَّ الجُيُوبَ ، وَدَعَا بِدَعْوَى الجَاهِلِيَّةِ )) . متفق عليه .
    1659- وَعَنْ أبي بُرْدَةَ ، قال : وَجعَ أبو مُوسَى ، فَغُشِيَ عَلَيْهِ ، وَرَأسُهُ فِي حِجْرِ امْرَأَةٍ مِنْ أهْلِهِ ، فَأَقْبَلَتْ تَصِيحُ بِرَنَّةٍ([545]) فَلَمْ يَسْتَطِعْ أنْ يَرُدَّ عَلَيْهَا شَيْئاً ، فَلَمَّا أفَاقَ قَالَ : أنَا بَرِيءٌ مِمَّنْ بَرِىءَ مِنْهُ رسُولُ اللهِ r إنَّ رسُولَ اللهِ r بَرِيءٌ مِنَ الصَّالِقَةِ ، والحَالِقَةِ ، والشَّاقَّةِ . متفق عليه .
    (( الصَّالِقَةُ )) : الَّتِي تَرْفَعُ صَوْتَهَا بِالنِّيَاحَةِ والنَّدْبِ . (( وَالحَالِقَةُ )) : الَّتِي تَحْلِقُ رَأسَهَا عِنْدَ المُصِيبَةِ . (( وَالشَّاقَّةُ )) : الَّتي تَشُقُّ ثَوْبَهَا .
    1660- وعن المغيرة بن شعبة t قال : سمعتُ رسُولَ اللهِ r يقولُ : (( مَنْ نِيحَ عَلَيْهِ ، فَإنَّهُ يُعَذَّبُ بِمَا نِيحَ عَلَيهِ يَومَ القِيَامَةِ )) . متفق عليه .
    1661- وعن أُمِّ عَطِيَّةَ نُسَيْبَةَ – بِضَمِّ النون وفتحها – رضي الله عنها ، قالت : أخَذَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللهِ r عِندَ البَيْعَةِ أنْ لاَ نَنُوحَ . متفق عليه .
    1662- وعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما ، قال : أُغْمِيَ عَلَى عَبدِ اللهِ بْنِ رَوَاحَةَ t ، فَجَعَلَتْ أُخْتُهُ تَبْكِي، وَتَقُولُ : وَاجَبَلاهُ ، وَاكَذَا ، وَاكَذَا : تُعَدِّدُ عَلَيْهِ . فقالَ حِينَ أفَاقَ : مَا قُلْتِ شَيْئاً إلاَّ قِيلَ لِي أنْتَ كَذَلِكَ ؟! . رواه البخاري .
    1663- وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، قال : اشْتَكَى سَعْدُ بنُ عُبَادَةَ t شَكْوَى ، فَأتاهُ رسُولُ الله r ، يَعُودُهُ مَعَ عَبدِ الرَّحمانِ بْنِ عَوفٍ ، وَسَعْدِ بن أبي وقَّاصٍ ، وعبدِ اللهِ بن مسعودٍ y . فَلَمَّا دَخَلَ عَلَيْهِ ، وَجَدَهُ في غَشْيَةٍ([546]) فَقالَ : (( أقَضَى ؟ )) قالوا : لا يا رسول اللهِ ، فَبكَى رسولُ اللهِ r ، فَلَمَّا رَأى القَوْمُ بُكَاءَ النَّبيِّ r بَكَوْا ، قال : (( ألاَ تَسْمَعُونَ ؟ إنَّ اللهَ لاَ يُعَذِّبُ بِدَمْعِ العَيْنِ ، وَلاَ بِحُزْنِ القَلْبِ، وَلكِنْ يُعَذِّبُ بِهذَا )) - وَأشَارَ إلَى لِسَانِهِ - أو يَرْحَمُ )) . متفق عليه.
    1664- وعن أبي مالك الأشعري t قال : قال رسولُ اللهِ r : (( النَّائِحَةُ إذا لَمْ تَتُبْ قَبلَ مَوْتِهَا تُقَامُ يَومَ القِيَامَةِ وَعَلَيْهَا سِربَالٌ([547]) مِنْ قَطِرَانٍ ، وَدِرْعٌ([548]) مِنْ جَرَبٍ )) . رواه مسلم .
    1665- وعن أَسِيد بن أبي أَسِيدٍ التابِعِيِّ ، عن امْرَأةٍ مِنَ المُبَايِعاتِ ، قالت : كان فِيما أخَذَ عَلَيْنَا رسُولُ اللهِ r ، فِي المَعْرُوفِ الَّذِي أخَذَ عَلَيْنَا أنْ لاَ نَعْصِيَهُ فِيهِ : أنْ لا نَخْمِشَ وَجْهَاً ، وَلاَ نَدْعُوَ وَيْلاً ، وَلاَ نَشُقَّ جَيْباً ، وأنْ لاَ نَنْشُرَ شَعْراً . رواه أبو داود بإسناد حسن .
    1666- وعن أبي موسى t : أنَّ رسُولَ الله r ، قال : (( مَا مِنْ مَيِّتٍ يَمُوتُ فَيَقُومُ بَاكِيهِمْ فَيَقُولُ : وَاجَبَلاَهُ([549]) ، واسَيِّدَاهُ ، أو نَحْوَ ذلِكَ إلاَّ وُكِّلَ بِهِ مَلَكَانِ يَلْهَزَانِهِ : أهكَذَا كُنْتَ ؟ )) . رواه الترمذي ، وقال : (( حديث حسن )) .
    (( اللَّهْزُ )) : الدَّفْعُ بِجُمْعِ اليَدِ فِي الصَّدْرِ .
    1667- وعن أبي هريرة t ، قال : قال رسولُ اللهِ r : (( اثْنَتَانِ فِي النَّاسِ هُمَا بِهِمْ كُفْرٌ : الطَّعْنُ فِي النَّسَبِ ، وَالنِّيَاحَةُ عَلَى المَيِّتِ )) ([550]) . رواه مسلم .
    303- باب النَّهي عن إتيان الكُهّان والمنجِّمين
    والعُرَّاف وأصحاب الرمل والطوارق بالحصى وبالشعير ونحو ذلك
    1668- عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : سأل رسُولَ اللهِ r أنَاسٌ عَنِ الكُهَّانِ، فَقَالَ : (( لَيْسُوا بِشَيءٍ )) فَقَالُوا : يا رَسُولَ اللهِ إنَّهُمْ يُحَدِّثُونَا أحْيَاناً بِشَيءٍ، فَيَكُونُ حَقّاً ؟ فقالَ رسُولُ اللهِ r : (( تِلْكَ الكَلِمَةُ مِنَ الحَقِّ يَخْطَفُهَا الجِنِّيُّ فَيَقُرُّهَا فِي أُذُنِ وَلِيِّهِ ، فَيَخْلِطُونَ مَعَهَا مئَةَ كَذْبَةٍ )) . متفق عليه .
    وفي رواية للبخاري عن عائشة رضي الله عنها : أنَّها سمعتْ رسُولَ اللهِ r يقولُ : (( إنَّ المَلائِكَةَ تَنْزِلُ فِي العَنَانِ - وَهُوَ السَّحَابُ - فَتَذْكُرُ الأَمْرَ قُضِيَ فِي السَّماءِ ، فَيَسْتَرِقُ الشَّيْطَانُ السَّمْع ، فَيَسْمَعُهُ ، فَيُوحِيَهُ إلَى الكُهَّانِ ، فَيَكْذِبُونَ مَعَهَا مِئَةَ كَذْبَةٍ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ )) .
    قَولُهُ : (( فَيَقُرُّهَا )) هو بفتح الياء وضم القاف والراء ، أي : يُلْقِيها ،
    (( والعَنانِ )) بفتح العين .
    1669- وعن صَفِيَّةَ بِنتِ أبي عُبيدٍ ، عن بعض أزواجِ النَّبيِّ r ، ورَضِيَ اللهُ عنها ، عن النَّبيّ r ، قال : (( مَنْ أَتَى عَرَّافاً فَسَأَلَهُ عنْ شَيْءٍ فَصَدَّقَهُ ، لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاَةٌ أرْبَعِينَ يَوماً )) . رواه مسلم .
    1670- وعَنْ قَبِيصَةَ بنِ المُخَارِقِ t قال : سمعتُ رسُولَ الله r يقولُ :
    (( العِيَافَةُ ، وَالطِّيَرَةُ ، والطَّرْقُ ، مِنَ الجِبْتِ )) . رواه أبو داود بإسناد حسن .
    وقال : (( الطَّرْقُ )) هُوَ الزَّجْرُ : أيْ زَجْرُ الطَّيْرِ وَهُوَ أنْ يَتَيَمَّنَ أو يَتَشَاءمَ بِطَيَرَانِهِ ، فإنْ طَارَ إلَى جِهَةِ اليَمِين ، تَيَمَّنَ ، وإنْ طَارَ إلَى جِهَةِ اليَسَارِ ، تَشَاءمَ . قال أبو
    داود : (( والعِيَافَةُ )) : الخَطُّ .
    قالَ الجَوْهَريُّ في الصِّحَاحِ([551]) : الجِبْتُ كَلِمَةٌ تَقَعُ عَلَى الصَّنَمِ وَالكاهِنِ والسَّاحِرِ وَنَحْوِ ذلِكَ .
    1671- وعن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : قال رسولُ الله r :
    (( مَنِ اقْتَبَسَ عِلْماً مِنَ النُّجُوم([552]) ، اقْتَبَسَ شُعْبَةً مِنَ السِّحْرِ زَادَ ما زَادَ )) . رواه أبو داود بإسناد صحيح .
    1672- وعن مُعاوِيَةَ بنِ الحَكَمِ t قال : قلتُ : يا رسُولَ اللهِ إنِّي حديثُ عَهْدٍ بالجاهِليَّةِ ، وَقَدْ جَاءَ اللهُ تَعَالَى بالإسْلاَمِ ، وإنَّ مِنَّا رِجَالاً يَأتُونَ الكُهَّانَ ؟ قال : (( فَلاَ تأتِهِمْ )) قُلْتُ : وَمِنَّا رِجَالٌ يَتَطَيَّرُونَ ؟ قَالَ : (( ذَلِكَ شَيْءٌ يَجِدُونَهُ فِي صُدُورِهِمْ ، فَلاَ يَصُدُّهُمْ )) قُلْتُ : وَمِنَّا رِجَالٌ يَخُطُّونَ ؟ قَالَ : (( كَانَ نَبِيٌّ مِنَ الأنْبِيَاءِ يَخُطُّ ، فَمَنْ وَافَقَ خَطَّهُ ، فَذَاكَ )) . رواه مسلم .
    1673- وعن أَبي مَسعودٍ البدريِّ t : أنَّ رسُولَ اللهِ r نَهَى عَنْ ثَمَنِ الكَلْبِ([553]) ، وَمَهْرِ البَغِيِّ([554]) ، وَحُلْوَانِ الكاهِنِ([555]) . متفق عَلَيْهِ .
    304- باب النهي عن التَّطَيُّرِ
    فِيهِ الأحاديث السابقة في الباب قبله([556]) .
    1674- وعن أنس t قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ r : (( لاَ عَدْوَى وَلاَ طِيَرَةَ ،
    وَيُعْجِبُني الفَألُ )) قالُوا : وَمَا الفَألُ ؟ قَالَ : (( كَلِمَةٌ طَيِّبَةٌ )) . متفق عَلَيْهِ .
    1675- وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، قَالَ : قَالَ رسول الله r : (( لا عَدْوَى وَلاَ طِيَرَةَ . وإنْ كَانَ الشُّؤمُ في شَيْءٍ فَفِي الدَّارِ ، وَالمَرْأَةِ ، والفَرَسِ([557]) )) . متفق عَلَيْهِ .
    1676- وعن بُريْدَةَ t : أنَّ النبيَّ r كَانَ لا يَتَطَيَّرُ . رواه أَبُو داود بإسناد صحيح .
    1677- وعن عُروة بن عامر t قال : ذُكِرَتِ الطِّيَرَةُ عِنْدَ رَسولِ اللهِ r ، فقالَ : (( أحْسَنُهَا الفَألُ . وَلاَ تَرُدُّ مُسْلِماً فإذا رَأى أحَدُكُمْ ما يَكْرَهُ ، فَليْقلْ : اللَّهُمَّ لاَ يَأتِي بِالحَسَناتِ إلاَّ أنْتَ ، وَلاَ يَدْفَعُ السَّيِّئَاتِ إلاَّ أنْتَ ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ بِكَ )) حديث صحيح رواه أبو داود بإسناد صحيح .
    305- باب تحريم تصوير الحيوان في بساط
    أو حجر أو ثوب أو درهم أو مخدة أو دينار أو وسادة وغير ذلك
    وتحريم اتخاذ الصور في حائط وسقف وستر وعمامة وثوب ونحوها
    والأمر بإتلاف الصورة([558])
    1678- عن ابن عمر رضي الله عنهما : أنَّ رَسُولَ اللهِ r قال : (( إنَّ الَّذينَ يَصْنَعُونَ هذِهِ الصُّوَرَ يُعَذَّبُونَ يَوْمَ القِيامَةِ ، يُقَالُ لَهُمْ : أحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ )) . متفق عليه .
    1679- وعن عائشة رضي الله عنها ، قالت : قَدِمَ رسُولُ الله r مِنْ سَفَرٍ ، وَقَدْ سَتَرْتُ سَهْوَةً لِي بِقِرامٍ فِيهِ تَمَاثيلُ ، فَلَمَّا رَآهُ رَسُولُ اللهِ r تَلَوَّنَ وَجْهُهُ، وقالَ: (( يَا عائِشَةُ ، أشَدُّ النَّاسِ عَذَاباً عِندَ اللهِ يَوْمَ القِيَامَةِ الَّذينَ يُضَاهُونَ بِخَلْقِ اللهِ ! )) قَالَتْ : فَقَطَعْنَاهُ فَجَعَلْنَا مِنهُ وِسَادَةً أوْ وِسَادَتَيْنِ . متفق عليه .
    (( القِرامُ )) بكسرِ القاف هو : السِّتْرُ . (( وَالسَّهْوَةُ )) بفتح السينِ المهملة
    وهي : الصُّفَّةُ تَكُونُ بَيْنَ يَدَيِ البَيْتِ ، وقيلَ : هِيَ الطَّاقُ النَّافِذُ في الحائِطِ .
    1680- وعن ابن عباس رضي اللهُ عنهما ، قال : سمعتُ رسولَ اللهِ r يقولُ : (( كُلُّ مُصَوِّرٍ في النَّارِ يُجْعَلُ لَهُ بِكُلِّ صُورَةٍ صَوَّرَهَا نَفْسٌ فَيُعَذِّبُهُ في جَهَنَّمَ )) . قال ابن عباس : فإنْ كُنْتَ لاَ بُدَّ فَاعِلاً ، فَاصْنعِ الشَّجَرَ وَمَا لاَ رُوحَ فِيهِ. متفق عليه.
    1681- وعنه ، قال : سمعتُ رسولَ اللهِ r ، يقول : (( مَنْ صَوَّرَ صُورَةً فِي الدُّنْيَا ، كُلِّفَ أَنْ يَنْفُخَ فِيهَا الرُّوحَ يَومَ القِيَامَةِ وَلَيْسَ بِنَافِخٍ )) . متفق عليه .
    1682- وعن ابن مسعودٍ t قال : سمعتُ رسولَ اللهِ r يقولُ : (( إنَّ أشَدَّ النَّاسِ عَذَاباً يَومَ القِيَامَةِ المُصَوِّرُونَ )) . متفق عليه .
    1683- وعن أبي هريرة t قال : سمعتُ رسُولَ اللهِ r يقولُ : (( قال اللهُ تَعَالَى : وَمَنْ أظْلَمُ مِمَّنْ ذَهَبَ يَخْلُقُ كَخَلْقِي ؟ فَلْيَخْلُقُوا ذَرَّةً أوْ لِيَخْلُقُوا حَبَّةً ، أوْ لِيَخْلُقُوا شَعِيرَةً )) . متفق عليه .
    1684- وعن أبي طلحة t : أنَّ رسُولَ اللهِ r ، قال : (( لاَ تَدْخُلُ المَلاَئِكَةُ بَيْتاً فيهِ كَلْبٌ وَلاَ صُورَةٌ )) . متفق عليه .
    1685- وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، قال : وَعَدَ رسُولَ اللهِ r جِبْرِيلُ أنْ يَأتِيَهُ ، فَرَاثَ عَلَيْهِ حَتَّى اشْتَدَّ عَلَى رَسُولِ اللهِ r ، فَخَرَجَ فَلَقِيَهُ جِبريلُ فَشَكَا إلَيهِ ، فَقَالَ : إنَّا لاَ نَدْخُلُ بَيْتاً فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ صُورَةٌ . رواهُ البُخاري .
    (( راث )) : أبْطَأَ ، وهو بالثاء المثلثة .
    1686- وعن عائشة رضي الله عنها ، قالت : واعدَ رسولَ اللهِr ، جبريلُ عليهِ السَّلامُ ، في سَاعَةٍ أنْ يَأتِيَهُ ، فَجَاءتْ تِلْكَ السَّاعَةُ وَلَمْ يَأتِهِ ! قَالَتْ : وَكَانَ بِيَدِهِ عَصاً، فَطَرَحَهَا مِنْ يَدِهِ وَهُوَ يَقُولُ : (( ما يُخْلِفُ اللهُ وَعْدَهُ وَلاَ رُسُلُهُ )) ثُمَّ التَفَتَ ، فإذَا جَرْوُ كَلْبٍ تَحْتَ سَرِيرِهِ . فقالَ : (( مَتَى دَخَلَ هَذَا الكَلْبُ ؟ )) فَقُلْتُ : واللهِ مَا دَرَيْتُ بِهِ ، فَأمَرَ بِهِ فَأُخْرِجَ ، فَجَاءهُ جِبْرِيلُ u ، فقال رسُولُ اللهِ r : (( وَعَدْتَنِي، فَجَلَسْتُ لَكَ وَلَمْ تَأتِني )) فقالَ : مَنَعَنِي الكَلْبُ الَّذِي
    كانَ في بَيْتِكَ ، إنَّا لاَ نَدْخُلُ بَيْتاً فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ صُورَةٌ . رواه مسلم .
    1687- وعن أبي الهَيَّاجِ حَيَّانَ بِن حُصَيْنٍ ، قال : قال لي عَليُّ بن أبي طالب t : ألاَ أبْعَثُكَ عَلَى مَا بَعَثَنِي عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ r ؟ أن لاَ تَدَعَ صُورَةً إلاَّ طَمَسْتَهَا ، وَلاَ قَبْراً([559]) مُشْرفاً إلاَّ سَوَّيْتَهُ . رواه مسلم .
    306- باب تحريم اتخاذ الكلب إلا لصيد أو ماشية أو زرع
    1688- عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال : سمعتُ رسُولَ اللهِ r ، يقولُ
    : (( مَنِ اقْتَنَى كَلْباً إلاَّ كَلْبَ صَيْدٍ أوْ مَاشِيَةٍ فَإنَّهُ يَنْقُصُ مِنْ أجْرِهِ كُلَّ يَومٍ
    قِيرَاطَانِ )) . متفق عليه .
    وفي رواية : (( قِيرَاطٌ )) .
    1689- وعن أبي هريرة t قال : قال رسولُ اللهِ r : (( مَنْ أمْسَكَ كَلْباً، فَإنَّهُ ينْقُصُ مِنْ عَمَلِهِ كُلَّ يَومٍ قِيرَاطٌ إلاَّ كَلْبَ حَرْثٍ أوْ مَاشِيَةٍ )) . متفق عليه .
    وفي رواية لمسلم : (( مَنْ اقْتَنَى كَلْباً لَيْسَ بِكَلْبِ صَيْدٍ، وَلاَ مَاشِيَةٍ وَلاَ أرْضٍ، فَإنَّهُ يَنْقُصُ مِنْ أجْرِهِ قِيرَاطَانِ كُلَّ يَوْمٍ )) .
    307- باب كراهية تعليق الجرس في البعير وغيره من الدواب
    وكراهية استصحاب الكلب والجرس في السفر
    1690- عن أبي هريرة t قال : قالَ رسولُ الله r : (( لاَ تَصْحَبُ المَلاَئِكَةُ رُفْقَةً فِيهَا كَلْبٌ أوْ جَرَسٌ )) . رواه مسلم .
    1691- وعنه : أنَّ النَّبيَّ r ، قال : (( الجَرَسُ مَزَامِيرُ الشَّيْطَانِ )) . رواه مسلم .
    308- باب كراهة ركوب الجَلاَّلة
    وهي البعير أو الناقة التي تأكل العَذِرَة
    فإنْ أكلت علفاً طاهراً فطاب لَحمُهَا ، زالت الكراهة
    1692- وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، قال : نهَى رسُولُ اللهِ r عَنِ
    الجَلاَّلَةِ في الإبِلِ أنْ يُرْكَبَ عَلَيْهَا . رواه أبو داود بإسناد صحيح .
    309- باب النهي عن البصاق في المسجد
    والأمر بإزالته منه إذا وجد فيه
    والأمر بتنـزيه المسجد عن الأقذار
    1693- عن أنس t : أنَّ رسولَ اللهِ r قال : (( البُصاقُ في المَسْجِدِ خَطِيئَةٌ ، وَكَفَّارَتُهَا دَفْنُهَا )) . متفق عليه .
    والمرادُ بِدَفْنِهَا إذَا كَانَ المَسْجِدُ تُرَاباً أوْ رَمْلاً ونَحْوَهُ ، فَيُوَارِيهَا تَحْتَ تُرَابِهِ . قالَ أبُو المحاسِنِ الرُّويَانِي([560]) مِنْ أصحابِنا في كِتَابِهِ " البحر " وقِيلَ : المُرَادُ بِدَفْنِهَا إخْراجُهَا مِنَ المَسْجِدِ ، أمَّا إِذَا كَانَ المَسْجِدُ مُبَلَّطاً أَوْ مُجَصَّصاً ، فَدَلَكَهَا عَلَيْهِ بِمَدَاسِهِ أَوْ بِغَيْرِهِ كَمَا يَفْعَلُهُ كَثيرٌ مِنَ الجُهَّالِ ، فَلَيْسَ ذَلِكَ بِدَفْنٍ ، بَلْ زِيَادَةٌ فِي الخَطِيئَةِ وَتَكْثِيرٌ لِلقَذَرِ في المَسْجِدِ ، وَعَلَى مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ أنْ يَمْسَحَهُ بَعْدَ ذَلِكَ بِثَوْبِهِ أَوْ بِيَدِهِ أَوْ غَيرِهِ أَوْ يَغْسِلَهُ .
    1694- وعن عائشة رَضِيَ اللهُ عنها : أنَّ رسولَ اللهِ r رَأَى في جِدَارِ القِبْلَةِ مُخَاطاً ، أَوْ بُزَاقاً ، أَوْ نُخَامَةً ، فَحَكَّهُ . متفق عَلَيْهِ .
    1695- وعن أنس t : أنَّ رسولَ اللهِ r ، قَالَ : (( إنَّ هذِهِ المَسَاجِدَ لاَ تَصْلُحُ لِشَيءٍ مِنْ هَذَا البَوْلِ وَلاَ القَذَرِ ، إنَّمَا هي لِذِكْرِ اللهِ تَعَالَى ، وَقِراءةِ القُرْآنِ )) أَوْ كَمَا قَالَ رسُولُ اللهِ r . رواه مسلم .
    310- باب كراهة الخصومة في المسجد ورفع الصوت فِيهِ
    ونشد الضالة والبيع والشراء والإجارة ونحوها من المعاملات
    1696- وعن أَبي هريرة t : أنَّه سمعَ رسُولَ اللهِ r ، يقولُ : (( مَنْ سَمِعَ رَجُلاً يَنْشُدُ ضَالَّةً([561]) في المَسْجِدِ فَلْيَقُلْ : لاَ رَدَّها اللهُ عَلَيْكَ ، فإنَّ المَسَاجِدَ لَمْ تُبْنَ لِهذَا )) . رواه مسلم .
    1697- وعنه : أنَّ رسولَ اللهِ r ، قَالَ : (( إِذَا رَأيْتُمْ مَنْ يَبِيعُ أَوْ يَبْتَاعُ في المَسْجِدِ ، فَقُولُوا : لا أرْبَحَ اللهُ تِجَارَتَكَ ، وَإِذَا رَأَيْتُمْ مَنْ يَنْشُدُ ضَالَّةً فَقُولُوا : لا رَدَّهَا الله عَلَيْكَ )) . رواه الترمذي ، وقال : (( حديث حسن )) .
    1698- وعن بُريَدَةَ t : أنَّ رَجُلاً نَشَدَ في المَسْجِدِ فَقَالَ : مَنْ دَعَا إِلَى الجَمَلِ الأَحْمَرِ ؟ فَقَالَ رسولُ اللهِ r : (( لا وَجَدْتَ ؛ إنَّمَا بُنِيَتِ المََسَاجِدُ لِمَا بُنِيَتْ لَهُ )) . رواه مسلم .
    1699- وعن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جدِّهِ t : أنَّ رسولَ اللهِ r نَهَى عَن الشِّراءِ والبَيْعِ في المَسْجِدِ ، وَأنْ تُنْشَدَ فِيهِ ضَالَّةٌ ؛ أَوْ يُنْشَدَ فِيهِ شِعْرٌ . رواه أَبُو داود والترمذي ، وقال : (( حديث حسن )) .
    1700- وعن السائبِ بن يزيد الصحابي t قَالَ : كُنْتُ في المَسْجِدِ فَحَصَبَنِي([562]) رَجُلٌ ، فَنَظَرْتُ فَإذَا عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ t فَقَالَ : اذْهَبْ فَأتِنِي بِهذَينِ ، فَجِئْتُهُ بِهِمَا ، فَقَالَ : مِنْ أيْنَ أَنْتُمَا ؟ فَقَالاَ : مِنْ أهْلِ الطَّائِفِ ، فَقَالَ : لَوْ كُنْتُمَا مِنْ أهْلِ البَلَدِ ، لأَوْجَعْتُكُمَا ، تَرْفَعَانِ أصْوَاتَكُمَا في مَسْجِدِ رَسُولِ الله r ! رواه البخاري .
    311- باب نهي من أكل ثوماً أَوْ بصلاً
    أَوْ كراثاً أَوْ غيره مِمَّا لَهُ رائحة كريهة عن
    دخول المسجد قبل زوال رائحته إِلاَّ لضرورة
    1701- عن ابن عمر رضي الله عنهما : أنَّ النبيَّ r ، قَالَ : (( مَنْ أكَلَ مِنْ هذِهِ الشَّجَرَةِ - يعني : الثُّومَ - فَلاَ يَقْرَبَنَّ مَسْجِدَنَا )) . متفق عَلَيْهِ .
    وفي روايةٍ لمسلم : (( مساجدنا )) .
    1702- وعن أنس t ، قَالَ : قَالَ النَّبيُّ r : (( مَنْ أَكَلَ مِنْ هذِهِ الشَّجَرَةِ فَلاَ يَقْرَبَنَّا ، وَلاَ يُصَلِّيَنَّ مَعَنَا )) . متفق عَلَيْهِ .
    1703- وعن جابر t ، قَالَ : قَالَ النبيُّ r : (( مَنْ أكَلَ ثُوماً أَوْ بَصَلاً فَلْيَعْتَزلنا ، أو فَلْيَعْتَزِلْ مَسْجِدَنَا )) . متفق عَلَيْهِ .
    وفي روايةٍ لمسلم : (( مَنْ أكَلَ البَصَلَ ، والثُّومَ ، والكُرَّاثَ ، فَلاَ يَقْرَبَنَّ مَسْجِدَنَا ، فَإنَّ المَلاَئِكَةَ تَتَأَذَّى مِمَّا يَتَأَذَّى مِنْهُ بَنُو آدَمَ )) .
    1704- وعن عمر بن الخطاب t : أنَّه خَطَبَ يومَ الجمْعَةِ فَقَالَ في
    خطبته : ثُمَّ إنَّكُمْ أيُّهَا النَّاسُ تَأكُلُونَ شَجَرتَيْنِ مَا أرَاهُمَا إِلاَّ خَبِيثَتَيْن : البَصَلَ ، وَالثُّومَ . لَقَدْ رَأَيْتُ رسولَ الله r ، إِذَا وَجدَ ريحَهُمَا مِنَ الرَّجُلِ في المَسْجِدِ أَمَرَ بِهِ ، فَأُخْرِجَ إِلَى البَقِيعِ ، فَمَنْ أكَلَهُمَا ، فَلْيُمِتْهُمَا طَبْخاً([563]) . رواه مسلم .
    312- باب كراهة الاحتباء يوم الجمعة والإمام يخطب
    لأنَّه يجلب النوم فيفوت استماع الخطبة ويخاف انتقاض الوضوء
    1705- عن مُعاذِ بن أنس الجُهَنِيِّ t : أنَّ النبيَّ r نَهَى عَنِ الحِبْوَةِ([564]) يَومَ الجُمعَةِ وَالإمَامُ يَخْطُبُ . رواه أَبُو داود والترمذي ، وقالا : (( حديث حسن )) .
    313- باب نهي من دخل عَلَيْهِ عشر ذي الحجة
    وأراد أنْ يضحي عن أخذ شيء من شعره أَوْ أظفاره حَتَّى يضحّي
    1706- عن أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : قَالَ رسولُ اللهِ r : (( مَنْ كَانَ لَهُ ذِبْحٌ يَذْبَحُهُ ، فَإذَا أَهَلَّ هِلاَلُ ذِي الحِجَّةِ ، فَلاَ يَأخُذَنَّ من شَعْرِهِ وَلاَ مِنْ أظْفَارِهِ شَيْئاً حَتَّى يُضَحِّيَ )) . رواه مسلم .
    314- باب النهي عن الحلف([565]) بمخلوق
    كالنبي والكعبة والملائكة والسماء والآباء والحياة والروح
    والرأس وحياة السلطان ونعمة السلطان وتربة فلان والأمانة ، وهي
    من أشدها نهياً
    1707- عن ابن عمر رضي الله عنهما ، عن النبيِّ r ، قَالَ : (( إنَّ الله تَعَالَى يَنْهَاكُمْ أنْ تَحْلِفُوا بِآبائِكُمْ ، فَمَنْ كَانَ حَالِفاً ، فَلْيَحْلِفْ بِاللهِ ، أَوْ لِيَصْمُتْ )) . متفق عَلَيْهِ .
    وفي رواية في الصحيح : (( فَمَنْ كَانَ حَالِفاً فَلاَ يَحْلِفْ إِلاَّ بِاللهِ ، أَوْ لِيَسْكُتْ )) .
    1708- وعن عبد الرحمان بن سَمُرَةَ t قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ r : (( لاَ تَحْلِفُوا بِالطَّوَاغِي ، وَلاَ بِآبَائِكُمْ )) . رواه مسلم .
    (( الطَّواغِي )) : جَمْعُ طَاغِيَةٍ ، وهِيَ الأصنَامُ . وَمِنْهُ الحَدِيثُ : (( هذِهِ طَاغِيَةُ دَوْسٍ )) ([566]) أيْ : صَنَمُهُمْ وَمَعْبُودُهُمْ . وَرُوِيَ في غير مسلم : (( بِالطَّوَاغِيتِ )) جَمعُ طَاغُوت ، وَهُوَ الشَّيْطَانُ وَالصَّنَمُ .
    1709- وعن بُريدَةَ t : أنَّ رسولَ اللهِ r ، قَالَ : (( مَنْ حَلَفَ بِالأمَانَةِ فَلَيْسَ مِنَّا )) حديث صحيح ، رواه أَبُو داود بإسناد صحيح .
    1710- وعنه ، قَالَ : قَالَ رسولُ الله r : (( مَنْ حَلَفَ فَقَالَ : إنِّي بَرِيءٌ مِنَ الإسْلاَمِ ، فَإنْ كَانَ كَاذِباً ، فَهُوَ كمَا قَالَ ، وإنْ كَانَ صَادِقاً ، فَلَنْ يَرْجِعَ إِلَى الإسْلاَمِ سَالِماً )) ([567]) . رواه أَبُو داود .
    1711- وعن ابن عمر رضي الله عنهما: أنَّهُ سَمِعَ رَجُلاً يقُولُ: لاَ وَالكَعْبَةِ، فَقَالَ ابنُ عُمَرَ : لاَ تَحْلِفْ بَغَيْرِ اللهِ ، فَإنِّي سَمِعْتُ رسولَ اللهِ r ، يقولُ : (( مَنْ حَلَفَ بِغَيرِ اللهِ ، فقد كَفَرَ أَوْ أشْرَكَ )) . رواه الترمذي ، وقال : (( حديث حسن )) .
    وفَسَّرَ بَعْضُ العُلَمَاءِ قولَهُ : (( كفَرَ أَوْ أشْرَكَ )) عَلَى التَّغْلِيظِ ، كما روي أنَّ النبيَّ r قَالَ : (( الرِّياءُ شِرْكٌ )) ([568]) .
    315- باب تغليظ اليمين الكاذبة عمداً
    1712- عن ابن مسعودٍ t : أنَّ النبيَّ r ، قَالَ : (( مَنْ حَلَفَ عَلَى مَالِ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِغَيرِ حَقِّهِ ، لَقِيَ اللهَ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ )) قَالَ : ثُمَّ قَرَأَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللهِ r ، مِصْدَاقَهُ مِنْ كِتَابِ الله U : ] إنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً [ إِلَى آخِرِ الآيَةِ [ آل عمران : 77] . متفق عَلَيْهِ .
    1713- وعن أَبي أُمَامَة إياس بن ثعلبة الحارثي t : أنَّ رسولَ الله r ، قَالَ : (( مَنِ اقْتَطَعَ حَقَّ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ بِيَمِينِهِ ، فَقَدْ أَوْجَبَ اللهُ لَهُ النَّارَ . وَحَرَّمَ عَلَيْهِ الجَنَّةَ )) فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : وَإنْ كَانَ شَيْئاً يَسِيراً يَا رسولَ اللهِ ؟ قَالَ : (( وإنْ كَانَ قَضِيباً مِنْ أرَاكٍ )) رواه مسلم .
    1714- وعن عبد اللهِ بن عمرو بن العاصِ رضي الله عنهما، عن النبيِّ r ، قَالَ : (( الكَبَائِرُ : الإشْرَاكُ بِاللهِ ، وَعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ ، وَقَتْلُ النَّفْسِ ، واليَمِينُ الغَمُوسُ )) . رواه البخاري .
    وفي روايةٍ لَهُ : أنَّ أعْرابِياً جَاءَ إِلَى النبيّ r ، فَقَالَ : يا رسولَ اللهِ مَا الكَبَائِرُ ؟ قَالَ : (( الإشْرَاكُ بِاللهِ )) قَالَ : ثُمَّ مَاذا ؟ قَالَ : (( اليَمِينُ الغَمُوسُ )) قلتُ : وَمَا اليَمِينُ الغَمُوسُ ؟ قَالَ : (( الَّذِي يَقْتَطِعُ مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ ! )) يعني بِيَمِينٍ هُوَ فِيهَا كَاذِبٌ .
    316- باب ندب من حلف عَلَى يَمينٍ فرأى غيرها خيراً مِنْهَا
    أنْ يفعل ذَلِكَ المحلوف عَلَيْهِ ثُمَّ يُكَفِّر عن يمينه
    1715- عن عبد الرحمان بن سَمُرَةَ t قَالَ : قَالَ لي رَسُولُ اللهِ r :
    (( وَإِذَا حَلَفْتَ عَلَى يَمِينٍ ، فَرَأيْتَ غَيْرَهَا خَيْراً مِنْهَا ، فَأتِ الَّذِي هُوَ خَيرٌ وَكَفِّرْ عَنْ يَمِينِكَ )) . متفق عَلَيْهِ .
    1716- وعن أَبي هريرة t : أنَّ رسولَ اللهِ r ، قَالَ : (( مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمينٍ ، فَرَأى غَيْرَهَا خَيْراً مِنْهَا ، فَلْيُكَفِّرْ عَنْ يَمِينِهِ ، وَلْيَفْعَلِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ )) . رواه مسلم .
    1717- وعن أَبي موسى t : أنَّ رسولَ اللهِ r قَالَ : (( إنِّي واللهِ إنْ شاءَ اللهُ لا أحْلِفُ عَلَى يَمِينٍ ، ثُمَّ أَرَى خَيراً مِنْهَا إِلاَّ كَفَّرْتُ عَنْ يَمِينِي ، وَأَتَيْتُ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ )) . متفق عَلَيْهِ .
    1718- وعن أَبي هريرة t قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ r : (( لأَنْ يَلَجَّ أَحَدُكُمْ في يَمِينِهِ في أهْلِهِ آثَمُ لَهُ عِنْدَ اللهِ تَعَالَى مِنْ أنْ يُعْطِي كَفَّارَتَهُ الَّتي فَرَضَ اللهُ
    عَلَيْهِ )) ([569]) . متفق عَلَيْهِ .
    قَوْلهُ : (( يَلَجّ )) بفتح اللام وتشديد الجيم أيْ : يَتَمَادَى فِيهَا ، وَلاَ يُكَفِّرُ ، وَقَولُهُ : (( آثَمُ )) هُوَ بالثاء المثلثة ، أيْ : أَكْثَرُ إثْماً .
    317- باب العفو عن لغو اليمين
    وأنَّه لا كفارة فِيهِ ، وَهُوَ مَا يجري عَلَى اللسان بغير
    قصد اليمين كقوله عَلَى العادة : لا والله ، وبلى والله ، ونحو ذَلِكَ
    قَالَ الله تَعَالَى : ] لاَ يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ في أَيْمَانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأيمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أيْمَانَكُمْ [ [ المائدة : 89 ] .
    1719- وعن عائشة رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : أُنْزِلَتْ هذِهِ الآية : ] لاَ يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ في أَيْمَانِكُمْ [ في قَوْلِ الرَّجُلِ : لا واللهِ ، وَبَلَى واللهِ . رواه البخاري .
    318- باب كراهة الحلف في البيع وإنْ كان صادقاً
    1720- عن أبي هريرةَ t قال : سَمِعتُ رسُولَ اللهِ r يقولُ : (( الحَلِفُ مَنْفَقَةٌ لِلسِّلْعَةِ ، مَمْحَقَةٌ لِلْكَسْبِ )) . متفق عليه .
    1721- وعن أبي قتادة t : أنَّه سمعَ رسولَ اللهِ r ، يقولُ : (( إيَّاكُمْ وَكَثْرَةَ الحَلِفِ فِي البَيْعِ ، فَإنَّهُ يُنَفِّقُ ثُمَّ يَمْحَقُ )) . رواه مسلم .
    319- باب كراهة أنْ يسأل الإنسان بوجه الله U
    غير الجنة ، وكراهة منع من سأل بالله تعالى وتشفع به
    1722- عن جابر t قالَ : قالَ رسولُ اللهِ r : (( لاَ يُسْأَلُ بِوَجْهِ اللهِ الا الجَنَّةُ )) . رواه أبو داود .
    1723- وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، قال : قال رسُولُ اللهِ r : (( مَنِ اسْتَعَاذَ بِاللهِ ، فَأعِيذُوهُ([570]) ، وَمَنْ سَأَلَ بِاللهِ ، فأَعْطُوهُ ، وَمَنْ دَعَاكُمْ ، فَأَجِيبُوهُ ، وَمَنْ صَنَعَ إلَيْكُمْ مَعْرُوفاً فَكَافِئُوهُ ، فَإنْ لَمْ تَجِدُوا ما تُكَافِئُونَهُ بِهِ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَد كَافَأْتُمُوهُ )) . حديث صحيح رواه أبو داود والنسائي بأسانيد الصحيحين .
    320- باب تحريم قوله : شاهنشاه للسلطان وغيره
    لأن معناه ملك الملوك ، ولا يوصف بذلك غير الله سبحانه وتعالى
    1724- وعن أبي هريرة t ، عن النبيِّ r قال : (( إنَّ أَخْنَعَ([571]) اسْمٍ عِنْدَ اللهِ U رَجُلٌ تَسَمَّى مَلِكَ الأَمْلاَكِ )) . متفق عليه .
    قال سُفيانُ بن عُيَيْنَةَ : (( مَلِكُ الأَمْلاَكِ )) مِثْلُ : شَاهِنْ شَاهِ .
    321- باب النهي عن مخاطبة الفاسق
    والمبتدع ونحوهما بِسَيِّد ونحوه
    1725- عن بُريَدَةَ t قالَ : قالَ رسُولُ الله r : (( لاَ تَقُولُوا لِلْمُنَافِقِ سَيِّدٌ، فَإنَّهُ إنْ يَكُ سَيِّداً فَقَدْ أسْخَطْتُمْ رَبَّكُمْ U )) . رواه أبو داود بإسنادٍ صحيح.
    322- باب كراهة سب الحمّى
    1726- عن جابر t : أنَّ رسُولَ اللهِ r دخلَ على أُمِّ السَّائِبِ ، أو أُمِّ المُسَيّبِ فَقَالَ : (( مَا لَكِ يَا أُمَّ السَّائِبِ – أو يَا أُمَّ المُسَيَّبِ – تُزَفْزِفِينَ ؟ )) قَالَتْ : الحُمَّى لاَ بَارَكَ اللهُ فِيهَا ! فَقَالَ : (( لاَ تَسُبِّي الحُمَّى فَإنَّهَا تُذْهِبُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ كَمَا يُذْهِبُ الكِيْرُ خَبَثَ الحَدِيدِ )) . رواه مسلم .
    (( تُزَفْزِفِينَ )) أيْ تَتَحَرَّكِينَ حَرَكَةً سَريعَةً ، وَمَعْنَاهُ : تَرْتَعِدُ . وَهُوَ بِضَمِّ التاء وبالزاي المكررة والفاء المكررة ، وَرُوِيَ أيضاً بالراء المكررة والقافينِ .
    323- باب النهي عن سب الريح ، وبيان ما يقال عند هبوبها
    1727- عن أبي المنذِرِ أُبي بن كعب t قال : قالَ رسولُ اللهِ r : (( لاَ تَسُبُّوا الرِّيحَ ، فَإِذَا رَأَيْتُمْ مَا تَكْرَهُونَ ، فَقُولُوا : اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هذِهِ الرِّيحِ وَخَيْرِ مَا فِيهَا وخَيْرِ مَا أُمِرَتْ بِهِ . وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هذِهِ الرِّيحِ وَشَرِّ مَا فِيهَا وَشَرِّ مَا أُمِرَتْ بِهِ )) . رواه الترمذي ، وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    1728-وعن أبي هريرة t قال : سمعتُ رسُولَ اللهِ r يقولُ : (( الرِّيحُ مِنْ رَوحِ اللهِ ، تَأتِي بِالرَّحْمَةِ ، وَتَأتِي بِالعَذَابِ ، فَإذَا رَأَيْتُمُوهَا فَلاَ تَسُبُّوهَا ، وَسَلُوا اللهَ خَيْرَهَا ، وَاسْتَعِيذُوا باللهِ مِنْ شَرِّهَا )) . رواه أبو داود بإسناد حسن .
    قوله r : (( مِنْ رَوْحِ اللهِ )) هو بفتح الراء : أي رَحْمَتِهِ بِعِبَادِهِ .
    1729- وعن عائشة رضي الله عنها ، قالت : كان النَّبِيُّ r إذا عَصَفَتِ الرِّيحُ قال : (( اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا فِيهَا وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ ، وأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ )) . رواه مسلم .
    324- باب كراهة سب الديك
    1730- عن زيد بن خالد الجُهَنِيِّ t قال : قال رسُولُ اللهِ r : (( لاَ تَسُبُّوا الدِّيكَ فَإنَّهُ يُوِقِظُ لِلصَّلاَةِ )) . رواه أبو داود بإسناد صحيح .
    325- باب النهي عن قول الإنسان : مُطِرنا بنَوء كذا
    1731- عن زيد بن خالد t قال : صلَّى بنا رسولُ اللهِ r صَلاَةَ الصُّبْحِ بِالحُدَيْبِيَّةِ في إثْرِ سَمَاءٍ كَانَتْ مِنَ اللَّيْلِ ، فَلَمَّا انْصَرَفَ أقْبَلَ عَلَى النَّاسِ ، فقالَ : (( هَلْ تَدْرُونَ مَاذَا قالَ رَبُّكُمْ ؟ )) قالُوا : اللهُ وَرَسُولُهُ أعْلَمُ . قال : (( قالَ : أصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي ، وَكَافِرٌ ، فَأَمَّا مَنْ قَالَ : مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللهِ وَرَحْمَتِهِ ، فَذلِكَ مُؤْمِنٌ بِي كَافِرٌ بِالكَوْكَبِ ، وأَما مَنْ قَالَ مُطِرْنَا بِنَوءِ كَذَا وَكَذَا ، فَذلكَ كَافِرٌ بِي مُؤْمِنٌ بِالكَوْكَبِ )) . متفق عليه .
    وَالسَّماءُ هُنَا : المَطَرُ .
    326- باب تحريم قوله لمسلم : يا كافر
    1732- عن ابن عمر رضي الله عنهما ، قال : قالَ رسولُ اللهِ r : (( إذَا قَالَ الرَّجُلُ لأَخِيهِ : يَا كَافِرُ ، فَقَدْ بَاءَ بِهَا أَحَدُهُمَا ، فَإنْ كانَ كَمَا قَالَ وَإلاَّ رَجَعَتْ عَلَيْهِ )) متفق عليه .
    1733- وعن أبي ذرٍّ t : أنَّه سَمِعَ رسُولَ اللهِ r ، يقولُ : (( مَنْ دَعَا رَجُلاً بالكُفْرِ ، أو قالَ : عَدُوَّ اللهِ ، وَلَيْسَ كَذلكَ إلاَّ حَارَ عَلَيْهِ )) . متفق عليه .
    (( حَارَ )) : رَجَعَ .
    327- باب النهي عن الفحش وبذاء اللسان
    1734- عن ابن مسعودٍ t ، قال : قالَ رسولُ اللهِ r : (( لَيْسَ المُؤْمِنُ بالطَّعَّانِ ، وَلاَ اللَّعَّانِ ، وَلاَ الفَاحِشِ ، وَلاَ البَذِيِّ )) رواه الترمذي ، وقال : (( حديث حسن )) .
    1735- وعن أنسٍ t قال : قالَ رسولُ اللهِ r : (( مَا كَانَ الفُحْشُ فِي شَيْءٍ إلاَّ شَانَهُ ، وَمَا كَانَ الحَيَاءُ فِي شَيْءٍ إلاَّ زَانَهُ )) . رواه الترمذي ، وقال : (( حديث حسن )) .
    328- باب كراهة التقعير في الكلام
    والتشدُّق فيه وتكلف الفصاحة واستعمال وحشي اللُّغة
    ودقائق الإعراب في مخاطبة العوام ونحوهم
    1736- عن ابن مسعود t : أنَّ النبيَّ r ، قال : (( هَلَكَ المُتَنَطِّعُونَ )) قَالَهَا ثَلاَثاً . رواه مسلم .
    (( المُتَنَطِّعُونَ )) : المُبَالِغُونَ فِي الأمُورِ .
    1737- وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما : أنَّ رسُولَ اللهِ
    r قال : (( إنَّ اللهَ يُبْغِضُ البَلِيغَ مِنَ الرِّجَالِ الَّذي يَتَخَلَّلُ بِلِسَانِهِ كَمَا تَتَخَلَّلُ البَقَرَةُ([572]) )) . رواه أبو داود والترمذي ، وقال : (( حديث حسن )) .
    1738- وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما : أنَّ رسُولَ الله r ، قال : (( إنَّ مِنْ أحَبِّكُمْ إِلَيَّ ، وأقْرَبِكُمْ مِنِّي مَجْلِساً يَومَ القِيَامَةِ ، أحَاسِنكُمْ أَخْلاَقَاً ، وإنَّ أَبْغَضَكُمْ إلَيَّ ، وأبْعَدَكُمْ مِنِّي يَومَ القِيَامَةِ ، الثَّرْثَارُونَ وَالمُتَشَدِّقُونَ وَالمُتَفَيْهِقُونَ )) . رواه الترمذي ، وقال : (( حديث حسن )) . وقد سبق شرحه في بَابِ حُسْنِ الخُلُقِ .
    329- باب كراهة قوله : خَبُثَتْ نَفْسي
    1739- عن عائشة رضي الله عنها ، عن النبيّ r ، قال : (( لاَ يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ : خَبُثَتْ نَفْسي ، وَلكِنْ لِيَقُلْ : لَقِسَتْ نَفْسي )) متفق عليه .
    قالَ العُلَمَاءُ([573]) : مَعْنَى (( خَبُثَتْ )) : غَثَتْ ، وَهُوَ مَعْنَى : (( لَقِسَتْ )) وَلَكِنْ كَرِهَ لَفْظَ الخُبْثِ([574]) .
    330- باب كراهة تسمية العنب كرماً
    1740- عن أبي هريرة t ، قال : قال رسولُ اللهِ r : (( لاَ تُسَمُّوا العِنَبَ الكَرْمَ ، فَإنَّ الكَرْمَ المُسْلِمُ )) متفق عليه ، وهذا لفظ مسلم .
    وفي رواية : (( فَإنَّمَا الكَرْمُ قَلْبُ المُؤمِنِ )) . وفي رواية للبخاري ومسلم :
    (( يَقُولُونَ الكَرْمُ ، إنَّمَا الكَرْمُ قَلْبُ المُؤْمِنِ )) .
    1741- وعن وائلِ بنِ حُجرٍ t ، عن النَّبيِّ r ، قال : (( لاَ تَقُولُوا : الكَرْمُ ، وَلكِنْ قُولُوا : العِنَبُ ، والحَبَلَةُ )) ([575]) . رواه مسلم .
    (( الحَبَلَةُ )) ([576]) بفتح الحاء والباء ، ويقال أيضاً بإسكان الباء .
    331- باب النهي عن وصف محاسن المرأة لرجل
    إلاَّ أن يحتاج إلى ذلك لغرض شرعي كنكاحها ونحوه
    1742- عن ابن مسعودٍ t ، قال : قال رسول الله r : (( لاَ تُبَاشِرِ([577]) المَرْأَةُ المَرْأَةَ ، فَتَصِفَهَا لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إلَيْهَا )) . متفق عليه .
    332- باب كراهة قول الإنسان : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إنْ شِئْتَ
    بل يجزم بالطلب
    1743- وعن أبي هريرة t : أنَّ رسول اللهِ r ، قال : (( لاَ يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إنْ شِئْتَ : اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي إنْ شِئْتَ ، لِيَعْزِم المَسْأَلَةَ ، فَإنَّهُ لاَ مُكْرِهَ لَهُ([578]) )) . متفق عليه .
    وفي رواية لمسلم : (( وَلكِنْ لِيَعْزِمْ وَلْيُعَظمِ الرَّغْبَةَ فَإنَّ اللهَ تَعَالَى لاَ يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ أَعْطَاهُ )) .
    1744- وعن أنس t قال : قال رسولُ اللهِ r : (( إذا دَعَا أحَدُكُمْ فَلْيَعْزِم المَسْأَلَةَ ، وَلاَ يَقُولَنَّ : اللَّهُمَّ إنْ شِئْتَ ، فَأَعْطِنِي ، فَإنَّهُ لاَ مُسْتَكْرِهَ لَهُ )) . متفق عليه .
    333- باب كراهة قول : ما شاء اللهُ وشاء فلان
    1745- عن حُذَيْفَةَ بنِ اليمانِ t ، عن النبيّ r ، قال : (( لاَ تَقُولُوا : مَا شَاءَ اللهُ وَشَاءَ فُلاَنٌ ؛ وَلكِنْ قُولُوا : مَا شَاءَ اللهُ ، ثُمَّ شَاءَ فُلاَنٌ )) . رواه أبو داود بإسناد صحيح .
    334- باب كراهة الحديث بعد العشاء الآخرة
    والمُرادُ بِهِ الحَديثُ الذي يَكُونُ مُبَاحاً في غَيرِ هذا الوَقْتِ، وَفِعْلُهُ وَتَرْكُهُ سواءٌ . فَأَمَّا الحَديثُ المُحَرَّمُ أو المَكرُوهُ([579]) في غير هذا الوقتِ ، فَهُوَ في هذا الوقت أشَدُّ تَحريماً وَكَرَاهَةً . وأَمَّا الحَديثُ في الخَيرِ كَمُذَاكَرَةِ العِلْمِ وَحِكايَاتِ الصَّالِحِينَ ، وَمَكَارِمِ الأخْلاَقِ ، والحَديث مع الضَّيفِ ، ومع طالبِ حَاجَةٍ ، ونحو ذلك ، فلا كَرَاهَة فيه ، بل هُوَ مُسْتَحَبٌّ ، وكَذَا الحَديثُ لِعُذْرٍ وعَارِضٍ لا كَراهَةَ فِيه . وقد تظاهَرَتِ الأحَاديثُ الصَّحيحةُ على كُلِّ ما ذَكَرْتُهُ .
    1746- عن أبي بَرْزَةَ t : أنَّ رسولَ الله r كان يكرهُ النَّومَ قَبْلَ العِشَاءِ والحَديثَ بَعْدَهَا . متفقٌ عليه .
    1747- عن ابن عمر رضي الله عنهما : أنَّ رسولَ اللهِ r صَلَّى العِشَاء في آخِرِ حَيَاتِهِ ، فَلَمَّا سَلَّمَ قال : (( أرأيْتَكُمْ لَيْلَتَكُمْ هذِه ؟ فَإنَّ عَلَى رَأسِ مِئَةِ سَنَةٍ لاَ يَبْقَى مِمَّنْ هُوَ علَى ظَهْرِ الأرْضِ اليَومَ أحَدٌ )) . متفق عليه .
    1748- وعن أنس t : أنَّهم انتظروا النَّبِيَّ r ، فَجَاءهُمْ قَريباً مِنْ شَطْرِ اللَّيْلِ فَصَلَّى بِهِمْ - يَعْنِي : العِشَاءَ - ثمَّ خَطَبنا فقالَ : (( ألاَ إنَّ النَّاسَ قَدْ صَلُّوا ، ثُمَّ رَقَدُوا ، وَإنَّكُمْ لَنْ تَزَالُوا فِي صَلاَةٍ مَا انْتَظَرْتُمُ الصَّلاَةَ )) . رواه البخاري .
    335- باب تحريم امتناع المرأة من فراش زوجها
    إِذَا دعاها ولم يكن لَهَا عذر شرعي
    1749- عن أَبي هريرة t ، قَالَ : قَالَ رسولُ الله r : (( إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ فَأبَتْ ، فَبَاتَ غَضْبَانَ عَلَيْهَا ، لَعَنَتْهَا المَلاَئِكَةُ حَتَّى تُصْبحَ )) متفق عَلَيْهِ .
    وفي رواية : (( حَتَّى تَرْجعَ )) .
    336- باب تحريم صوم المرأة تطوعاً وزوجها حاضر إِلاَّ بإذنه
    1750- وعن أَبي هريرة t : أنَّ رسُولَ الله r ، قَالَ : (( لاَ يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إِلاَّ بِإذْنِهِ ، وَلاَ تَأذَنَ فِي بَيْتِهِ إِلاَّ بِإذْنِهِ )) متفق عَلَيْهِ .
    337- باب تحريم رفع المأموم رأسه من الركوع
    أَو السجود قبل الإمام
    1751- عن أَبي هريرة t : أنَّ النَّبيَّ r ، قَالَ : (( أمَا يَخْشَى أحَدُكُمْ إِذَا رَفَعَ رَأسَهُ قَبْلَ الإمَامِ أنْ يَجْعَلَ اللهُ رَأسَهُ رَأسَ حِمَارٍ ! أَوْ يَجْعَلَ اللهُ صُورَتَهُ صُورَةَ حِمَارٍ )) متفق عَلَيْهِ .
    338- باب كراهة وضع اليد عَلَى الخاصرة في الصلاة
    1752-عن أَبي هريرة t: أنَّ رسولَ اللهِ r نَهَى عن الخَصْرِ في الصَّلاَةِ . متفق عَلَيْهِ .
    339- باب كراهة الصلاة بحضرة الطعام ونفسه تتوق إِلَيْهِ
    أَوْ مَعَ مدافعة الأخبثين([580]) : وهما البول والغائط
    1753- عن عائشة رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : سَمِعْتُ رسولَ الله r يقولُ : (( لا صَلاَةَ بِحَضْرَةِ طَعَامٍ ، وَلاَ وَهُوَ يُدَافِعُهُ الأَخْبَثَانِ )) . رواه مسلم .
    340- باب النهي عن رفع البصر إِلَى السماء في الصلاة
    1754- عن أنس بن مالك t قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ r : (( مَا بَالُ أقْوامٍ يَرْفَعُونَ أبْصَارَهُمْ إِلَى السَّمَاءِ في صَلاَتِهِمْ ! )) فَاشْتَدَّ قَولُهُ في ذَلِكَ حَتَّى قَالَ :
    (( لَيَنْتَهُنَّ عَنْ ذَلِكَ ، أَوْ لَتُخطفَنَّ أَبْصَارُهُمْ ! )) . رواه البخاري .
    341- باب كراهة الالتفات في الصلاة لغير عذر
    1755- عن عائشة رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : سألت رسُولَ الله r عَنِ الالتفَاتِ في الصَّلاَةِ ، فَقَالَ : (( هُوَ اخْتِلاَسٌ([581]) يَخْتَلِسُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ صَلاَةِ العَبْدِ )) . رواه البخاري .
    1756- وعن أنس t قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ r : (( إيَّاكَ والالتِفَاتَ فِي الصَّلاَةِ ، فَإنَّ الالتفَاتَ في الصَّلاَةِ هَلَكَةٌ ، فَإنْ كَانَ لاَ بُدَّ ، فَفِي التَّطَوُّعِ لاَ في الفَريضَةِ )) . رواه الترمذي ، وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    342- باب النهي عن الصلاة إِلَى القبور
    1757- عن أَبي مَرْثَدٍ كَنَّازِ بْنِ الحُصَيْنِ t قَالَ : سَمِعْتُ رسُولَ اللهِ r يقولُ : (( لا تُصَلُّوا إِلَى القُبُورِ ، وَلاَ تَجْلِسُوا عَلَيْهَا )) ([582]) . رواه مسلم .
    343- باب تحريم المرور بَيْنَ يدي المصلِّي
    1758-عن أَبي الجُهَيْمِ عبد اللهِ بن الحارِثِ بن الصِّمَّةِ الأنْصَارِيِّ t قَالَ : قَالَ رسُولُ الله r : (( لَوْ يَعْلَمُ المَارُّ بَيْنَ يَدَيِ المُصَلِّي مَاذَا عَلَيْهِ لَكَانَ أنْ يَقِفَ أرْبَعِينَ خَيْراً لَهُ مِنْ أنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ )) قَالَ الراوي : لا أدْرِي قَالَ : أرْبَعينَ يَوماً ، أَوْ أرْبَعِينَ شَهْراً ، أَوْ أرْبَعِينَ سَنَةً .متفق عَلَيْهِ .
    344- باب كراهة شروع المأموم في نافلة
    بعد شروع المؤذن في إقامة الصلاة
    سواء كَانَتْ النافلة سنة تلك الصلاة أَوْ غيرها
    1759- عن أَبي هريرة t ، عن النبيِّ r قَالَ : (( إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاَةُ فَلاَ صَلاَةَ إِلاَّ المَكْتُوبَةَ )) . رواه مسلم .
    345- باب كراهة تخصيص يوم الجمعة بصيام([583]) أَوْ ليلته بصلاة من بين الليالي
    1760- عن أَبي هريرة t ، عن النبيِّ r ، قَالَ : (( لا تَخُصُّوا لَيْلَةَ الجُمُعَةِ بِقِيَامٍ مِنْ بَيْنِ اللَّيَالِي ، وَلاَ تَخُصُّوا يَومَ الجُمُعَةِ بِصِيَامٍ مِنْ بَيْنِ الأَيَّامِ ، إِلاَّ أَنْ يَكُونَ فِي صَومٍ يَصُومُهُ أحَدُكُمْ )) . رواه مسلم .
    1761- وعنه ، قَالَ : سَمِعْتُ رسولَ اللهِ r ، يقولُ : (( لاَ يَصُومَنَّ أحَدُكُمْ يَوْمَ الجُمُعَةِ إِلاَّ يَوماً قَبْلَهُ أَوْ بَعْدَهُ )) . متفق عَلَيْهِ .
    1762- وعن محمد بن عَبَّادٍ ، قَالَ : سَأَلْتُ جَابِراً t : أنَهَى النَّبِيُّ r عَنْ صَومِ الجُمُعَةِ ؟ قَالَ : نَعَمْ . متفق عَلَيْهِ .
    1763- وعن أُمِّ المُؤمِنِينَ جويرية بنت الحارث رَضِيَ اللهُ عنها : أنَّ النَّبيَّ r دَخَلَ عَلَيْهَا يَوْمَ الجُمُعَةِ وهِيَ صَائِمَةٌ ، فَقَالَ : (( أصُمْتِ أمْسِ ؟ )) قالت : لا ، قَال: (( تُرِيدِينَ أنْ تَصُومِي غَداً ؟ )) قالتْ : لاَ . قَالَ : (( فَأَفْطِرِي )) . رواه البخاري .
    346- باب تحريم الوصال في الصوم
    وَهُوَ أنْ يصوم يَومَينِ أَوْ أكثر وَلاَ يأكل وَلاَ يشرب بينهما
    1764- عن أَبي هريرة وعائشة رضي الله عنهما : أنَّ النبيَّ r نهى عن الوِصَالِ .متفق عَلَيْهِ.
    1765- وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، قَالَ : نَهَى رسُولُ اللهِ r عَنِ الوِصَالِ . قالوا : إنَّكَ تُواصِلُ ؟ قَالَ : (( إنِّي لَسْتُ مِثْلَكُمْ ، إنِّي أُطْعَمُ وَأُسْقَى )) . متفق عَلَيْهِ . وهذا لفظ البخاري .
    347- باب تحريم الجلوس عَلَى قبر
    1766- عن أَبي هريرة t قَالَ : قَالَ رسولُ الله r : (( لأنْ يَجْلِسَ أحَدُكُمْ عَلَى جَمْرَةٍ ، فَتُحْرِقَ ثِيَابَهُ فَتَخْلُصَ إِلَى جِلْدِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أنْ يَجْلِسَ عَلَى قَبْرٍ([584]) )) . رواه مسلم .
    348- باب النهي عن تجصيص القبر والبناء عليه
    1767- عن جابر t قَالَ : نَهَى رسولُ الله r أن يُجَصَّصَ القَبْرُ ، وأنْ يُقْعَدَ عَلَيْهِ ، وَأنْ يُبْنَى عَلَيْهِ . رواه مسلم .
    349- باب تغليظ تحريم إباق العبد([585]) من سيده
    1768- عن جرير t قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ r : (( أَيُّمَا عَبْدٍ أَبَقَ ، فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّةُ )) . رواه مسلم .
    1769- وعنه ، عن النبيِّ r : (( إِذَا أَبَقَ العَبْدُ ، لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاَةٌ )) . رواه مسلم .
    وفي روايةٍ : (( فَقَدْ كَفَرَ )) .
    350- باب تحريم الشفاعة في الحدود
    قَالَ الله تَعَالَى : ] الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلاَ تَأخُذْكُمْ بِهِمَا رَأفَةٌ فِي دِينِ اللهِ إنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ [ [ النور : 2 ] .
    1770- وعن عائشة رَضِيَ اللهُ عنها : أنَّ قُرَيْشاً أهَمَّهُمْ شَأْنُ المَرْأَةِ المَخْزُومِيَّةِ الَّتي سَرَقَتْ ، فقَالُوا : مَنْ يُكَلِّمُ فِيهَا رَسُولَ اللهِ r ؟ فقالوا : وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ إِلاَّ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ ، حِبُّ رَسُولِ اللهِِ r . فَكَلَّمَهُ أُسَامَةُ ، فَقَالَ رسُولُ اللهِ r : (( أتَشْفَعُ في حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللهِ تَعَالَى ؟! )) ثُمَّ قَامَ فاخْتَطَبَ([586]) ، ثُمَّ قَالَ : (( إنَّمَا أهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيِهمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ ، وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الضَّعِيفُ ، أَقَامُوا عَلَيْهِ الحَدَّ ، وَايْمُ اللهِ لَوْ أنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا )) . متفق عَلَيْهِ .
    وفي روايةٍ : فَتَلوَّنَ وَجْهُ رَسُولِ الله r ، فَقَالَ : (( أتَشْفَعُ في حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللهِ !؟ )) فَقَالَ أُسَامَةُ : اسْتَغْفِرْ لِي يَا رَسُولَ اللهِ . قَالَ : ثُمَّ أَمَرَ بِتِلْكَ المَرْأَةِ فَقُطِعَتْ يَدُهَا .
    351- باب النهي عن التغوط في طريق الناس
    وظلِّهم وموارد الماء ونحوها
    قَالَ الله تَعَالَى : ] وَالَّذِينَ يُؤذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَد احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَإِثْماً مُبِيناً [ [ الأحزاب : 58 ] .
    1771- وعن أَبي هريرة t : أنَّ رَسُولَ اللهِ r قَالَ : (( اتَّقُوا اللاَّعِنَيْنِ )) قالوا : وَمَا اللاَّعِنَانِ ؟ قَالَ : (( الَّذِي يَتَخَلَّى([587]) في طَرِيقِ النَّاسِ أَوْ في ظِلِّهِمْ )) . رواه مسلم .
    352- باب النهي عن البول ونحوه في الماء الراكد
    1772- عن جابر t : أنَّ رسولَ اللهِ r نَهَى أنْ يُبَالَ في المَاءِ الرَّاكِدِ . رواه مسلم .
    353- باب كراهة تفضيل الوالد بعض أولاده
    على بعض في الهبة
    1773- عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما : أنَّ أباه أتَى بِهِ رسُولَ اللهِ r فقال : إنِّي نَحَلْتُ ابْنِي هَذَا غُلاماً كَانَ لِي ، فقال رسولُ الله r : (( أكُلَّ وَلَدِكَ نَحَلْتَهُ مِثْلَ هَذَا ؟ )) فقال : لا ، فقالَ رسولُ اللهِ r : (( فَأرْجِعهُ )) .
    وفي روايةٍ: فقال رسولُ اللهِ r : (( أَفَعَلْتَ هذَا بِوَلَدِكَ كُلِّهِمْ ؟ )) قال : لا ، قال : (( اتَّقُوا الله واعْدِلُوا فِي أوْلادِكُمْ )) فَرَجَعَ أبي ، فَرَدَّ تِلْكَ الصَّدَقَةَ .
    وفي روايةٍ : فقال رسولُ اللهِ r : (( يَا بَشيرُ ألَكَ وَلَدٌ سِوَى هَذَا ؟ )) فقالَ : نَعَمْ ، قال : (( أكُلَّهُمْ وَهَبْتَ لَهُ مِثْلَ هذَا ؟ )) قال : لا ، قال : (( فَلاَ تُشْهِدْنِي إذاً فَإنِّي لاَ أشْهَدُ عَلَى جَوْرٍ )) .
    وفي روايةٍ : (( لاَ تُشْهِدْنِي عَلَى جَوْرٍ )) .
    وفي رواية : (( أشْهِدْ عَلَى هذَا غَيْرِي ! )) ثُمَّ قال : (( أيَسُرُّكَ أنْ يَكُونُوا إلَيْكَ في البِرِّ سَواءً ؟ )) قال : بَلَى ، قال : (( فَلا إذاً )) . متفق عليه .
    354- باب تحريم إحداد([588]) المرأة على ميت فوق ثلاثة أيام
    إلا على زوجها أربعة أشهر وعشرة أيام
    1774- عن زينب بنتِ أبي سلمة رضي الله عنهما ، قالت : دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ رضيَ اللهُ عنها ، زَوجِ النَّبِيِّ r ، حِينَ تُوُفِّيَ أبُوهَا أبُو سُفْيَانَ بن حرب t ، فَدَعَتْ بِطِيبٍ فِيهِ صُفْرَةُ خَلُوقٍ أوْ غَيرِهِ ، فَدَهَنَتْ مِنهُ جَارِيَةً ، ثُمَّ مَسَّتْ بِعَارِضَيْهَا ، ثُمَّ قَالَتْ : واللهِ مَا لِي بِالطِّيبِ مِنْ حَاجَةٍ ، غَيْرَ أنِّي سَمِعْتُ رسولَ اللهِ r يقُولُ عَلَى المِنْبَرِ : (( لا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ أنْ تُحِدَّ على مَيِّتٍ فَوقَ ثَلاَثِ لَيَالٍ ، إلاَّ علَى زَوْجٍ أرْبَعَةَ أشْهُرٍ وَعَشْراً )) .
    قالَتْ زَيْنَبُ : ثُمَّ دَخَلْتُ عَلَى زَيْنَبَ بنْتِ جَحْشٍ رضي اللهُ عنها حينَ تُوُفِّيَ أَخُوهَا ، فَدَعَتْ بِطِيبٍ فَمَسَّتْ مِنْهُ ثُمَّ قَالَتْ : أمَا وَاللهِ مَا لِي بِالطِّيبِ مِنْ حَاجَةٍ ، غَيرَ أنِّي سَمِعْتُ رسُولَ اللهِ r يقُولُ عَلَى المِنْبَرِ : (( لا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ أنْ تُحِدَّ على مَيِّتٍ فَوقَ ثَلاَثٍ، إلاَّ علَى زَوْجٍ أرْبَعَةَ أشْهُرٍ وَعَشْراً )). متفق عليه .
    355- باب تحريم بيع الحاضر للبادي وتلقي الركبان
    والبيع على بيع أخيه والخِطبة على خطبته إلا أنْ يأذن أو يردّ
    1775- عن أنس t ، قالَ : نهَى رسُولُ اللهِ r أنْ يَبيعَ حَاضِرٌ لِبَادٍ([589]) وإنْ كانَ أخَاهُ لأَبِيهِ وَأُمِّهِ . متفق عليه .
    1776- وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، قال : قالَ رسولُ اللهِ r : (( لاَ تَتَلَقَّوُا السِّلَعَ حَتَّى يُهْبَطَ بِهَا إلَى الأَسْوَاقِ )) . متفق عليه .
    1777- وعن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : قالَ رسُولُ الله r : (( لاَ تَتَلَقَّوُا([590]) الرُّكْبَانَ ، وَلاَ يَبِعْ حَاضِرٌ لِبَادٍ )) فقالَ لَهُ طَاووسٌ : مَا : لاَ يَبيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ ؟ قال : لاَ يَكُونُ لَهُ سِمْسَاراً . متفق عليه .
    1778- وعن أبي هريرة t قال : نَهَى رسولُ الله r أنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ لِبَادٍ ، وَلاَ تَنَاجَشُوا([591]) وَلاَ يَبِيع الرَّجُلُ عَلَى بَيْعِ أخْيِهِ ، وَلاَ يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَةِ أخِيهِ ، وَلاَ تَسْأَلُ المَرْأَةُ طَلاَقَ أُخْتِهَا لِتَكْفَأَ مَا فِي إنائِهَا([592]) .
    وفي رواية قال : نَهَى رَسُولُ الله r عَنِ التَّلَقِّي، وَأَنْ يَبْتَاعَ المُهَاجِرُ لِلأعْرَابِيِّ ، وَأَنْ تَشْتَرِطَ المَرْأةُ طَلاَقَ أُخْتِهَا ، وأنْ يَسْتَامَ الرَّجُلُ على سَوْمِ أخِيهِ ، وَنَهَى عَنِ النَّجْشِ والتَّصْرِيَةِ([593]) . متفق عليه .
    1779- وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أنَّ رسُولَ الله r قال : (( لاَ يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ ، وَلاَ يَخْطُبْ عَلَى خِطْبَةِ أخِيهِ إلاَّ أنْ يَأذَنَ لَهُ )) . متفق عليه ، وهذا لفظ مسلم .
    1780- وعن عقبة بن عامر t : أنَّ رسُولَ الله r قال : (( المُؤْمِنُ أَخُو المُؤْمِنِ ، فَلاَ يَحِلُّ لِمُؤْمِنٍ أنْ يَبْتَاعَ عَلَى بَيْعِ أخِيهِ وَلاَ يَخْطُبَ عَلَى خِطْبَةِ أخِيهِ حَتَّى يذَرَ )) . رواه مسلم .
    356- باب النهي عن إضاعة المال في غير وجوهه
    التي أذن الشرع فيها
    1781- عن أبي هريرة t قال : قال رسولُ اللهِ r : (( إنَّ اللهَ تعالى يَرْضَى لَكُمْ ثَلاَثاً ، ويَكْرَهُ لَكُمْ ثَلاَثاً : فَيَرْضَى لَكُمْ أنْ تَعْبُدُوهُ ، وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيئاً ، وَأَنْ تَعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُوا ، وَيَكْرَهُ لَكُمْ : قِيلَ وَقَالَ ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ ، وإضَاعَةَ المَالِ )) . رواه مسلم ، وتقدم شرحه([594]) .
    1782- وعن ورَّادٍ كاتب المغيرة، قال : أَمْلَى عَلَيَّ المُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ في كِتابٍ إلَى مُعَاوِيَةَ t : أنَّ النَّبِيَّ r كَانَ يَقُولُ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ مَكْتُوبَةٍ : (( لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لهُ ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، اللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ ، وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ )) وَكَتَبَ إلَيْهِ أَنَّهُ كَانَ يَنْهَى عَنْ قِيلَ وَقَالَ ، وَإضَاعَةِ المَالِ ، وَكَثْرَةِ السُّؤَالِ ، وَكَانَ يَنْهَى عَنْ عُقُوقِ الأُمَّهَاتِ ، وَوَأْدِ البَنَاتِ ، وَمَنْعٍ وَهَاتِ . متفق عليه ، وسبق شرحه([595]) .
    357- باب النهي عن الإشارة إلى مسلم بسلاح ونحوه
    سواء كان جاداً أو مازحاً ، والنهي عن تعاطي السيف مسلولاً
    1783- عن أبي هريرة t ، عن رسولِ اللهِ r قال : (( لاَ يُشِرْ أحَدُكُمْ إلَى أخِيهِ بِالسِّلاحِ ، فَإنَّهُ لاَ يَدْرِي لَعَلَّ الشَّيْطَانَ يَنْزعُ فِي يَدِهِ ، فَيَقَع فِي حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ )) . متفق عليه .
    وفي رواية لمسلم قال : قال أبو القاسم r : (( مَنْ أشَارَ إلَى أخِيهِ بِحَدِيدَةٍ ، فَإنَّ المَلاَئِكَةَ تَلْعَنُهُ حَتَّى يَنْزعَ ، وَإنْ كَانَ أخَاهُ لأَبِيهِ وَأُمِّهِ )) ([596]) .
    قوله r : (( يَنْزع )) ضُبِطَ بالعين المهملة مع كسر الزاي ، وبالغين المعجمة مع فتحها، ومعناهما مُتَقَارِبٌ، وَمَعنَاهُ بالمهملةِ يَرْمِي ، وبالمعجمةِ أيضاً يَرْمِي وَيُفْسِدُ . وَأصْلُ النَّزْعِ : الطَّعْنُ وَالفَسَادُ .
    1784- وعن جابر t قال : نهى رسولُ اللهِ r أنْ يُتَعَاطَى السَّيْفُ مَسْلُولاً . رواه أبو داود والترمذي ، وقال : (( حديث حسن )) .
    358- باب كراهة الخروج من المسجد بعد الأذان
    إلا لعذر حتى يصلي المكتوبة
    1785- عن أبي الشَّعْثَاءِ ، قالَ : كُنَّا قُعُوداً مَع أبي هريرة t في المَسْجِدِ ، فَأَذَّن المُؤَذِّنُ ، فَقَامَ رَجُلٌ مِنَ المَسْجِدِ يَمْشِي ، فَأَتْبَعَهُ أبُو هُريرَةَ بَصَرَهُ حَتَّى خَرَجَ مِنَ المَسْجِدِ ، فقال أبو هريرة : أمَّا هذَا فَقَدْ عَصَى أبا القَاسِمِ r . رواه مسلم .
    359- باب كراهة رد الريحان([597]) لغير عذر
    1786- عن أبي هريرة t قال : قال رسولُ اللهِ r : (( مَنْ عُرِضَ عَلَيْهِ رَيْحَانٌ ، فَلاَ يَرُدَّهُ ، فَإنَّهُ خَفيفُ المَحْمِلِ ، طَيِّبُ الرِّيحِ )) . رواه مسلم .
    1787- وعن أنس بن مالكٍ t : أنَّ النَّبيَّ r كَانَ لاَ يَرُدُّ الطِّيبَ . رواه البخاري .
    360- باب كراهة المدح في الوجه لمن خيف عليه مفسدة
    من إعجاب ونحوه ، وجوازه لمن أمِنَ ذلك في حقه
    1788- وعن أبي موسى الأشعري t قال : سَمِعَ النَّبِيُّ r رَجُلاً يُثْنِي عَلَى رَجُلٍ وَيُطْرِيهِ في المِدْحَة ، فقالَ : (( أهْلَكْتُمْ – أوْ قَطَعْتُمْ – ظَهْرَ الرَّجُلِ )) . متفق عليه .
    (( وَالإطْرَاءُ )) : المُبَالَغَةُ فِي المَدْحِ .
    1789- وعن أبي بكرة t : أنَّ رجلاً ذُكِرَ عند النبيِّ r ، فَأَثْنَى عَلَيْهِ رَجُلٌ خَيْراً ، فقال النبيّ r : (( وَيْحَكَ ! قَطَعْتَ عُنُقَ صَاحِبِكَ )) يَقُولُهُ مِرَاراً : (( إنْ كَانَ أحَدُكُمْ مَادِحاً لاَ مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ : أحْسِبُ كَذَا وَكَذَا إنْ كَانَ يَرَى أنَّهُ كَذَلِكَ وَحَسِيبُهُ اللهُ ، وَلاَ يُزَكّى عَلَى اللهِ أحَدٌ )) . متفق عليه .
    1790- وعن همام بن الحارث ، عن المِقْدَادِ t : أنَّ رَجُلاً جَعَلَ يَمْدَحُ عُثْمانَ t ، فَعَمِدَ المِقْدَادُ ، فَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ ، فَجَعَلَ يَحثو في وَجْهِهِ الحَصْبَاءَ([598]) . فقالَ لَهُ عُثْمَانُ : مَا شَأنُكَ ؟ فقال : إنَّ رسولَ اللهِ r قال : (( إذَا رَأَيْتُمُ المَدَّاحِينَ ، فَاحْثُوا فِي وُجُوهِهِمُ التُّرَابَ )) . رواه مسلم .
    فهذهِ الأحاديث في النَهي ، وجاء في الإباحة أحاديث كثيرة صحيحة .
    قال العلماءُ : وطريق الجَمْعِ بين الأحاديث أنْ يُقَالَ : إنْ كان المَمْدُوحُ عِنْدَهُ كَمَالُ إيمانٍ وَيَقينٍ ، وَرِيَاضَةُ نَفْسٍ ، وَمَعْرِفَةٌ تَامَّةٌ بِحَيْثُ لاَ يَفْتَتِنُ ، وَلاَ يَغْتَرُّ بِذَلِكَ ، وَلاَ تَلْعَبُ بِهِ نَفْسُهُ ، فَليْسَ بِحَرَامٍ وَلاَ مَكْرُوهٍ ، وإنْ خِيفَ عَلَيْهِ شَيءٌ مِنْ هذِهِ الأمورِ ، كُرِهَ مَدْحُهُ في وَجْهِهِ كَرَاهَةً شَديدَةً ، وَعَلَى هَذا التَفصِيلِ تُنَزَّلُ الأحاديثُ المُخْتَلِفَةُ فِي ذَلكَ .
    وَمِمَّا جَاءَ فِي الإبَاحَةِ قَولُهُ r لأبي بكْرٍ t : (( أرْجُو أنْ تَكُونَ مِنْهُمْ ([599]) )) أيْ مِنَ الَّذِينَ يُدْعَونَ مِنْ جَمِيعِ أبْوابِ الجَنَّةِ لِدُخُولِهَا .
    وَفِي الحَدِيثِ الآخر : (( لَسْتَ مِنْهُمْ ([600]) )) : أيْ لَسْتَ مِنَ الَّذِينَ يُسْبِلُونَ أُزُرَهُمْ خُيَلاَءَ .
    وَقالَ r لعُمَرَ t : (( مَا رَآكَ الشَّيْطَانُ سَالِكاً فَجّاً إلاَّ سَلَكَ فَجّاً غَيْرَ فَجِّكَ([601]) )) .
    والأحاديثُ في الإباحة كثيرةٌ ، وقد ذكرتُ جملةً مِنْ أطْرَافِهَا في كتاب " الأذكار" ([602]) .
    361- باب كراهة الخروج من بلد وقع فيها الوباء
    فراراً منه وكراهة القدوم عليه
    قال الله تعالى : ] أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ المَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ [ [ النساء : 78 ] . وقال تعالى : ] وَلاَ تُلْقُوا بِأيْدِيكُمْ إلَى التَّهْلُكَةِ [ [ البقرة : 195 ] .
    1791- وعن ابن عباس رضي الله عنهما : أنَّ عمرَ بن الخطاب t خرج إلى الشَّامِ حَتَّى إذا كَانَ بسَرْغَ([603]) لَقِيَهُ أُمَرَاءُ الأَجْنَادِ - أَبُو عُبَيْدَةَ بنُ الجَرَّاحِ وأصْحَابُهُ - فَأخْبَرُوهُ أنَّ الوَبَاءَ قَدْ وَقَعَ بِالشَّامِ . قَال ابن عباس : فقال لي عمر : ادْعُ لِي المُهَاجِرِينَ الأَوَّلِينَ ، فَدَعَوْتُهُمْ فَاسْتَشَارَهُمْ وَأخْبَرَهُمْ أنَّ الوَبَاءَ قَدْ وَقَعَ بالشَّامِ ، فَاخْتَلَفُوا ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : خَرَجْتَ لأَمْرٍ ، وَلاَ نَرَى أنْ تَرْجِعَ عَنْهُ . وَقَالَ بَعضهم : مَعَكَ بَقِيَّةُ النَّاسِ وأصْحَابُ رسُولِ اللهِ r ، وَلاَ نَرَى أنْ تُقْدِمَهُمْ عَلَى هَذَا الوَبَاء . فقال : ارْتَفِعُوا عَنِّي . ثُمَّ قَالَ : ادْعُ لِي الأَنْصَارَ ، فَدَعَوْتُهُمْ ، فَاسْتَشَارَهُمْ ، فَسَلَكُوا سَبيلَ المُهَاجِرينَ ، وَاخْتَلَفُوا كاخْتِلاَفِهِمْ ، فقال : ارْتَفِعُوا عَنِّي . ثُمَّ قَالَ : ادْعُ لِي مَنْ كَانَ هاهُنَا مِنْ مَشْيَخَةِ قُريشٍ مِنْ مُهَاجِرَةِ الفَتْحِ ، فَدَعَوْتُهُمْ ، فَلَمْ يَخْتَلِفْ عَلَيْهِ مِنْهُمْ رَجُلاَنِ ، فَقَالُوا : نَرَى أنْ تَرْجِعَ بِالنَّاسِ ، وَلاَ تُقْدِمَهُمْ عَلَى هَذَا الوَبَاءِ ، فَنَادَى عُمَرُ t في النَّاسِ : إنِّي مُصَبحٌ عَلَى ظَهْرٍ ، فَأَصْبِحُوا عليْهِ ، فقال أبو عبيدة بن الجراح t : أفِراراً مِنْ قَدَرِ الله ؟ فقالَ عُمرُ t : لو غَيْرُكَ قَالَهَا يا أبا عبيدَةَ ! – وَكَانَ عُمَرُ يَكْرَهُ خِلاَفَهُ – نَعَمْ ، نَفِرُّ مِنْ قَدَرِ اللهِ إلى قَدَرِ اللهِ ، أرَأيْتَ لَو كَانَ لَكَ إبِلٌ ، فَهَبَطَتْ وَادِياً لَهُ عُدْوَتَانِ ، إحْدَاهُمَا خَصْبَةٌ ، وَالأُخْرَى جَدْبَةٌ ، أَلَيسَ إنْ رَعَيْتَ الخصْبَةَ رَعَيْتَهَا بِقَدَرِ اللهِ ، وَإنْ رَعَيْتَ الجَدْبَةَ رَعَيْتَهَا بِقَدَرِ اللهِ ؟ قَالَ : فَجَاءَ عَبدُ الرَّحمانِ بنُ عَوفٍ t ، وَكَانَ مُتَغَيِّباً في بَعْضِ حاجَتِهِ ، فقالَ : إنَّ عِنْدِي من هَذَا علماً ، سَمِعْتُ رسولَ اللهِ r يقولُ : (( إِذَا سَمِعْتُمْ بِهِ بأرْضٍ فَلاَ تَقْدِمُوا عَلَيْهِ ، وَإِذَا وَقَعَ بِأرْضٍ وَأنْتُمْ بِهَا فَلاَ تَخْرُجُوا فِراراً مِنْهُ )) فحمِدَ اللهَ تَعَالَى عمرُ t وانصَرَفَ . متفق عَلَيْهِ .
    و(( العُدْوَة )) : جانِب الوادِي .
    1792- وعن أسامة بن زيد t ، عن النبيِّ r ، قَالَ : (( إِذَا سَمِعْتُمُ الطَّاعُونَ([604]) بِأَرْضٍ ، فَلاَ تَدْخُلُوهَا ، وَإِذَا وَقَعَ بِأرْضٍ ، وأنْتُمْ فِيهَا ، فَلاَ تَخْرُجُوا مِنْهَا )) . متفق عَلَيْهِ .
    362- باب التغليظ في تحريم السحر
    قَالَ الله تَعَالَى : ] وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ [ [ البقرة : 102 ] .
    1793- وعن أَبي هريرة t ، عن النَّبيّ r ، قَالَ : (( اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ )) . قالوا : يَا رسولَ اللهِ ، وَمَا هُنَّ ؟ قَالَ : (( الشِّرْكُ باللهِ ، وَالسِّحْرُ ، وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ بِالحَقِّ ، وأكْلُ الرِّبَا ، وأكْلُ مَالِ اليَتِيمِ ، وَالتَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ ؛ وَقَذْفُ المُحْصَنَاتِ المُؤْمِنَاتِ الغَافِلاَتِ )) . متفق عَلَيْهِ .
    363- باب النهي عن المسافرة بالمصحف إِلَى بلاد الكفار
    إِذَا خيف وقوعه بأيدي العدوّ
    1794- عن ابن عمر رضي الله عنهما ، قَالَ : نَهَى رسولُ اللهِ r أنْ يُسَافَرَ بالقُرْآنِ إِلَى أرْضِ العَدُوِّ . متفق عَلَيْهِ .
    364- باب تحريم استعمال إناء الذهب وإناء الفضة
    في الأكل والشرب والطهارة وسائر وجوه الاستعمال
    1795- عن أُمِّ سلمة رَضِيَ اللهُ عنها : أنَّ رسُولَ اللهِ r قَالَ : (( الَّذِي يَشْرَبُ في آنِيَةِ الفِضَّةِ ، إنَّمَا يُجَرْجِرُ([605]) في بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ )) متفق عَلَيْهِ .
    وفي رواية لمسلم : (( إنَّ الَّذِي يَأكُلُ أَوْ يَشْرَبُ في آنِيَةِ الفِضَّةِ والذَّهَبِ )) .
    1796- وعن حُذَيفَةَ t ، قَالَ : إنَّ النبيَّ r نهانا عنِ الحَريِرِ ، وَالدِّيبَاجِ ، وَالشُّرْبِ في آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ ، وقالَ : (( هُنَّ لَهُمْ في الدُّنْيَا ، وَهِيَ لَكُمْ فِي الآخِرَةِ )) . متفق عَلَيْهِ .
    وفي رواية في الصحيحين عن حُذيْفَةَ t : سَمِعْتُ رسولَ الله r يقولُ : (( لاَ تَلْبسُوا الحَرِيرَ وَلاَ الدِّيبَاجَ ، وَلاَ تَشْرَبُوا فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ وَلاَ تَأكُلُوا في صِحَافِهَا )) .
    1797- وعن أنس بن سِيِرين ، قَالَ : كنتُ مَعَ أنس بن مالك t ، عِنْدَ نَفَرٍ مِنَ المَجُوسِ ؛ فَجِيءَ بفَالُوذَجٍ([606]) عَلَى إنَاءٍ مِنْ فِضَّةٍ ، فَلَمْ يَأَكُلْهُ ، فَقِيلَ لَهُ : حَوِّلْهُ ، فَحَوَّلَهُ عَلَى إناءٍ مِنْ خَلَنْجٍ وَجِيءَ بِهِ فَأَكَلَهُ . رواه البيهقي بإسناد حسن .
    (( الخَلَنْج )) : الجفْنَةُ([607]) .
    365- باب تحريم لبس الرجل ثوباً مزعفراً
    1798- عن أنس t قَالَ : نَهَى النبيُّ r أنْ يَتَزَعْفَرَ([608]) الرجُل . متفق عَلَيْهِ .
    1799- وعن عبد اللهِ بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ، قَالَ : رأى النَّبيُّ r عَلَيَّ ثَوْبَيْنِ مُعَصْفَرَيْنِ ، فَقَالَ : (( أُمُّكَ أمَرَتْكَ بِهَذا ؟ )) ([609]) قلتُ: أَغْسِلُهُمَا ؟ قَالَ: (( بَلْ أَحْرِقْهُمَا )) .
    وفي رواية ، فَقَالَ : (( إنَّ هَذَا مِنْ ثِيَابِ الكُفَّارِ فَلاَ تَلْبَسْهَا )) . رواه مسلم .
    366- باب النهي عن صمت يوم إلَى الليل
    1800- عن عليٍّ t قَالَ : حَفِظْتُ عَنْ رَسُولِ اللهِ r : (( لاَ يُتْمَ بَعْدَ احْتِلاَمٍ ، وَلاَ صُمَاتَ يَومٍ إِلَى اللَّيْلِ )) . رواه أَبُو داود بإسناد حسن .
    قَالَ الخَطَّابِيُ([610]) في تَفسيرِ هَذَا الحديث : كَانَ مِنْ نُسُكِ الجَاهِلِيَّةِ الصُّمَاتُ . فَنُهُوا في الإسْلاَمِ عَن ذَلِكَ وأُمِرُوا بالذِّكْرِ وَالحَدِيثِ بالخَيْرِ .
    1801- وعن قيس بن أَبي حازم ، قَالَ : دَخَلَ أَبُو بكر الصِّدِّيق t عَلَى امْرأَةٍ مِنْ أحْمَسَ يُقَالُ لَهَا : زَيْنَبُ ، فَرَآهَا لاَ تَتَكَلَّمُ . فَقَالَ : مَا لَهَا لا تتكلمُ ؟ فقالوا : حَجَّتْ مصمِتةً ، فقالَ لها : تَكَلَّمِي ، فَإنَّ هَذَا لاَ يَحِلُّ ، هَذَا مِنْ عَمَلِ الجَاهِليَّةِ ، فَتَكَلَّمَتْ . رواه البخاري .
    367- باب تحريم انتساب الإنسان
    إِلَى غير أَبيه وَتَولِّيه إِلَى غير مَواليه
    1802- عن سعد بن أَبي وقاص t : أنَّ النبيَّ r ، قَالَ : (( مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُ أنَّهُ غَيْرُ أبِيهِ ، فالجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ )) ([611]) . متفق عَلَيْهِ .
    1803- وعن أَبي هريرة t ، عن النبيّ r ، قَالَ : (( لاَ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ أبِيهِ ، فَهُوَ كُفْرٌ )) . متفق عَلَيْهِ .
    1804- وعن يزيد بن شريكِ بن طارِقٍ ، قَالَ : رَأيتُ عَلِيّاً t عَلَى المِنْبَرِ يَخْطُبُ ، فَسَمِعْتُهُ يقُولُ : لاَ واللهِ مَا عِنْدَنَا مِنْ كِتَابٍ نَقْرؤُهُ إِلاَّ كِتَابَ اللهِ ، وَمَا في هذِهِ الصَّحِيفَةِ([612]) ، فَنَشَرَهَا فَإذَا فِيهَا أَسْنَانُ الإبِلِ ، وَأشْيَاءُ مِنَ الجَرَاحَاتِ ، وَفِيهَا : قَالَ رسُولُ اللهِ r : (( المَدينَةُ حَرَمٌ مَا بَيْنَ عَيْرٍ إِلَى ثَوْرٍ ، فَمَنْ أحْدَثَ فِيهَا حَدَثاً ، أَوْ آوَى مُحْدِثاً ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ ، لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ يَومَ القِيَامَةِ صَرْفاً وَلاَ عَدْلاً . ذِمَّةُ المُسْلِمينَ وَاحِدَةٌ ، يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ ، فَمَنْ أَخْفَرَ مُسْلِماً ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ، لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ يَومَ القِيَامَةِ صَرْفاً وَلاَ عَدْلاً . وَمَن ادَّعَى إِلَى غَيرِ أَبيهِ ، أَوْ انْتَمَى إِلَى غَيرِ مَوَاليهِ ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعينَ ؛ لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ يَومَ القِيَامَةِ صَرْفاً وَلاَ عَدْلاً )) . متفق عَلَيْهِ .
    (( ذِمَّةُ المُسْلِمِينَ )) أيْ : عَهْدُهُمْ وأمَانَتُهُمْ . (( وأخْفَرَهُ )) : نَقَضَ عَهْدَهُ .
    (( وَالصَّرْفُ )) : التَّوْبَةُ ، وَقِيلَ الحِيلَةُ . (( وَالعَدْلُ )) : الفِدَاءُ .
    1805- وعن أَبي ذَرٍّ t : أنَّه سَمِعَ رَسُولَ الله r ، يقول : (( لَيْسَ مِنْ رَجُلٍ ادَّعَى لِغَيرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُهُ إِلاَّ كَفَرَ ، وَمَنِ ادَّعَى مَا لَيْسَ لَهُ ، فَلَيْسَ مِنَّا ، وَلَيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ ، وَمَنْ دَعَا رَجُلاً بالكُفْرِ ، أَوْ قَالَ : عَدُو اللهِ ، وَلَيْسَ كَذَلِكَ إِلاَّ حَارَ([613]) عَلَيْهِ )) . متفق عَلَيْهِ ، وهذا لفظ رواية مسلم .
    368- باب التحذير من ارتكاب
    ما نهى الله U أَو رسوله r عنه
    قال الله تعالى : ] فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أمْرِهِ أنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [ [ النور : 63 ] ، وقال تعالى : ] وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ [ [ آل عمران : 30 ] ، وقال تعالى : ] إنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ [ [ البروج : 12 ] ، وقال تعالى : ] وَكَذِلكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ القُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ( [ هود : 102 ] .
    1806- وعن أبي هريرة t : أنَّ النبيَّ r قالَ : (( إنَّ اللهَ تَعَالَى يَغَارُ ، وَغَيْرَة اللهِ ، أنْ يَأْتِيَ المَرْءُ مَا حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ )) . متفق عليه .
    369- باب ما يقوله ويفعله من ارتكب منهياً عنه
    قال الله تعالى : ] وَإمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ [ [ فصلت : 36 ] ، وقال تعالى : ] إنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ [ [ الأعراف : 201 ] ، وقال تعالى : ] وَالَّذِينَ إذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلاَّ اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ العَامِلينَ [ [ آل عمران : 135 - 136 ] ، وقال تعالى : ] وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعَاً أَيُّهَا المُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [ [ النور : 31 ] .
    1807- وعن أبي هريرة t ، عن النبيِّ r قال: (( مَنْ حَلَفَ فَقَالَ في حَلفِهِ : بِاللاَّتِ وَالعُزَّى([614]) ، فَلْيَقُلْ : لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ ، وَمَنْ قَالَ لِصَاحِبهِ : تَعَالَ أُقَامِركَ فَلْيَتَصَدَّقْ )) .متفق عليه .
    18- كتَاب المنثُورَات وَالمُلَحِ([615])
    370- باب أحاديث الدّجال وأشراط الساعة وغيرها
    1808- عن النواس بن سمعان t قال : ذَكَرَ رَسُولُ اللهِ r الدَّجَّالَ ذَاتَ غَدَاةٍ ، فَخَفَّضَ فِيهِ وَرَفَّعَ حَتَّى ظَنَنَّاهُ في طَائِفَةِ النَّخْلِ . فَلَمَّا رُحْنَا إلَيْهِ ، عَرَفَ ذلِكَ فِينَا ، فَقالَ : (( مَا شَأنُكُمْ ؟ )) قُلْنَا : يا رَسُولَ اللهِ ، ذَكَرْتَ الدَّجَّالَ الغَدَاةَ ، فَخَفَّضْتَ فِيهِ وَرَفَّعْتَ ، حَتَّى ظَنَنَّاهُ فِي طَائِفَةِ النَّخْلِ ، فقالَ : (( غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفنِي عَلَيْكُمْ ، إنْ يَخْرُجْ وَأنَا فِيكُمْ ، فَأنَا حَجِيجُهُ دُونَكُمْ ؛ وَإنْ يَخْرُجْ وَلَسْتُ فِيكُمْ ، فَامْرُؤٌ حَجيجُ نَفْسِهِ ، واللهُ خَلِيفَتي عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ . إنَّهُ شَابٌّ قَطَطٌ عَيْنُهُ طَافِيَةٌ([616]) ، كَأنّي أُشَبِّهُهُ بعَبْدِ العُزَّى بنِ قَطَنٍ ، فَمَنْ أدْرَكَهُ مِنْكُمْ ، فَلْيَقْرَأ عَلَيْهِ فَواتِحَ سُورَةِ الكَهْفِ([617]) ؛ إنَّهُ خَارِجٌ خَلَّةً بَيْنَ الشَّامِ وَالعِرَاقِ ، فَعَاثَ يَمِيناً وَعَاثَ شِمالاً ، يَا عِبَادَ اللهِ فَاثْبُتُوا )) قُلْنَا : يَا رسُولَ اللهِ ، وَمَا لُبْثُهُ في الأرْضِ ؟ قال : (( أرْبَعُونَ يَوماً : يَوْمٌ كَسَنَةٍ ، وَيَوْمٌ كَشَهْرٍ ، وَيَوْمٌ كَجُمْعَةٍ ، وَسَائِرُ أيَّامِهِ كَأَيَّامِكُمْ )) قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللهِ ، فَذلكَ اليَوْمُ الَّذِي كَسَنَةٍ أتَكْفِينَا فِيهِ صَلاَةُ يَوْمٍ ؟ قَال : (( لا ، اقْدُرُوا لَهُ قَدْرَهُ )) .
    قُلْنَا : يا رسولَ اللهِ ، وَمَا إسْراعُهُ في الأرْضِ ؟
    قال : (( كَالغَيْثِ اسْتَدْبَرَتْهُ الرِّيحُ ، فَيَأتِي عَلَى القَوْمِ ، فَيدْعُوهُم فَيُؤمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَجِيبُونَ لَهُ ، فَيَأمُرُ السَّمَاءَ فَتُمْطِرُ ، وَالأرْضَ فَتُنْبِتُ ، فَتَرُوحُ عَلَيْهِمْ سَارِحَتُهُمْ أطْوَلَ مَا كَانَتْ ذُرىً وَأسْبَغَهُ ضُرُوعاً ، وأمَدَّهُ خَوَاصِرَ ، ثُمَّ يَأتِي القَوْمَ فَيَدْعُوهُمْ ، فَيَرُدُّونَ عَلَيْهِ قَولَهُ ، فَيَنْصَرفُ عَنْهُمْ ، فَيُصْبِحُونَ مُمْحِلِينَ لَيْسَ بِأيْدِيهِمْ شَيْءٌ مِنْ أمْوَالِهِمْ ، وَيَمُرُّ بِالخَرِبَةِ فَيَقُولُ لَهَا : أخْرِجِي كُنُوزَكِ ، فَتَتْبَعُهُ كُنُوزُهَا كَيَعَاسِيبِ النَّحْلِ، ثُمَّ يَدْعُو رَجُلاً مُمْتَلِئاً شَبَاباً فَيَضْرِبُهُ بِالسَّيْفِ، فَيَقْطَعُهُ جِزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الغَرَضِ، ثُمَّ يَدْعُوهُ ، فَيُقْبِلُ ، وَيَتَهَلَّلُ وَجْهُهُ يَضْحَكُ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذلِكَ إذْ بَعَثَ اللهُ تَعَالَى المَسيحَ ابْنَ مَرْيَمَ r ، فَيَنْزِلُ عِنْدَ المَنَارَةِ البَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشقَ بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ ، وَاضِعاً كَفَّيْهِ عَلَى أَجْنِحَةِ مَلَكَيْنِ ، إذا طَأطَأَ رَأسَهُ قَطَرَ ، وَإِذَا رَفَعَهُ تَحَدَّرَ مِنهُ جُمَانٌ كَاللُّؤْلُؤ ، فَلاَ يَحِلُّ لِكَافِرٍ يَجِدُ رِيحَ نَفَسِهِ إلاَّ مَاتَ ، وَنَفَسُهُ يَنْتَهِي إلى حَيثُ يَنْتَهِي طَرْفُهُ ، فَيَطْلُبُهُ حَتَّى يُدْرِكَهُ بِبَابِ لُدٍّ([618]) فَيَقْتُلُهُ ، ثُمَّ يَأتِي عِيسَى r ، قَوماً قَدْ عَصَمَهُمُ اللهُ مِنهُ ، فَيَمْسَحُ عَنْ وُجُوهِهِمْ وَيُحَدِّثُهُمْ بِدَرَجَاتِهِمْ فِي الجَنَّةِ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذلِكَ إذْ أوْحَى اللهُ تَعَالَى إلى عِيسَى r : أنِّي قَدْ أخْرَجْتُ عِبَاداً لي لا يَدَانِ لأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ ، فَحَرِّزْ عِبَادِي إلى الطُّورِ . وَيَبْعَثُ اللهُ يَأجُوجَ وَمَأجُوجَ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ ، فَيَمُرُّ أوائِلُهُمْ عَلَى بُحيرَةِ طَبَريَّةَ فَيَشْرَبُونَ مَا فِيهَا ، وَيَمُرُّ آخِرُهُمْ فَيَقُولُونَ : لَقَدْ كَانَ بهذِهِ مَرَّةً ماءٌ ، وَيُحْصَرُ نَبيُّ اللهِ عِيسَى r وأصْحَابُهُ حَتَّى يَكُونَ رَأْسُ الثَّوْرِ لأَحَدِهِمْ خَيْراً مِنْ مِئَةِ دينَارٍ لأَحَدِكُمُ اليَوْمَ ، فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللهِ عِيسَى r وأصْحَابُهُ y إلى اللهِ تَعَالَى ، فَيُرْسِلُ اللهُ تَعَالَى عَلَيْهِمُ النَّغَفَ في رِقَابِهِمْ، فَيُصْبِحُونَ فَرْسَى كَمَوْتِ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ، ثُمَّ يَهْبِطُ نَبِيُّ اللهِ عِيسَى r ، وأصْحَابُهُ y إلى الأرْضِ ، فَلاَ يَجِدُونَ في الأرْضِ مَوْضِعَ شِبْرٍ إلاَّ مَلأَهُ زَهَمُهُمْ وَنَتَنُهُمْ ، فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللهِ عِيسَى r وَأصْحَابُهُ y إلى اللهِ تَعَالَى ، فَيُرْسِلُ اللهُ تَعَالَى طَيْراً كَأَعْنَاقِ البُخْتِ ، فَتَحْمِلُهُمْ ، فَتَطْرَحُهُمْ حَيثُ شَاءَ اللهُ ، ثُمَّ يُرْسِلُ اللهُ U مَطَراً لاَ يُكِنُّ مِنهُ بَيْتُ مَدَرٍ وَلاَ وَبَرٍ ، فَيَغْسِلُ الأرْضَ حَتَّى يَتْرُكَهَا كَالزَّلَقَةِ ، ثُمَّ يُقَالُ للأرْضِ : أنْبِتي ثَمَرتكِ ، وَرُدِّي بَرَكَتَكِ ، فَيَوْمَئِذٍ تَأكُلُ العِصَابَةُ مِنَ الرُّمَّانَةِ ، وَيَسْتَظِلُّونَ بِقَحْفِهَا ، وَيُبَارَكُ فِي الرِّسْلِ حَتَّى أنَّ اللّقْحَةَ مِنَ الإِبِلِ لَتَكْفِي الفِئَامَ مِنَ النَّاسِ ؛ وَاللِّقْحَةَ مِنَ البَقَرِ لَتَكْفِي القَبِيلَةَ مِنَ النَّاسِ ، وَاللِّقْحَةَ مِنَ الغَنَمِ لَتَكْفِي الفَخِذَ مِنَ النَّاسِ ؛ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إذْ بَعَثَ اللهُ تَعَالَى ريحاً طَيِّبَةً فَتَأخُذُهُمْ تَحْتَ آبَاطِهِمْ فَتَقْبِضُ رُوحَ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَكُلِّ مُسْلِمٍ ؛ وَيَبْقَى شِرَارُ النَّاسِ يَتَهَارَجُونَ فِيها تَهَارُجَ الحُمُرِ ، فَعَلَيْهِمْ تَقُومُ السَّاعَةُ )) . رواه مسلم .
    قولهُ : (( خَلَّةً بَينَ الشَّامِ والعِراَقِ )) : أي طَرِيقاً بَيْنَهُمَا . وقولُهُ : (( عَاثَ )) بالعين المهملة والثاء المثلثة ، وَالعَيْثُ : أَشَدُّ الفَسَاد . (( وَالذُّرَى )) : بضم الذال المعجمة وهو أعالي الأسْنِمَةِ وهوَ جَمعُ ذِروةٍ بضمِ الذالِ وكَسْرها (( وَاليَعَاسِيبُ )) : ذُكُورُ النَّحْلِ . (( وَجِزْلَتَيْنِ )) : أيْ قِطْعَتَيْنِ ، (( وَالغَرَضُ )) : الهَدَفُ الَّذي يُرْمَى إلَيْهِ بالنَّشَّابِ ، أيْ : يَرْمِيهِ رَمْيَةً كَرَمْيَةِ النَّشَّابِ إلى الهَدَفِ. (( وَالمَهْرُودَةُ )) بالدال المهملة والمعجمة ، وهي : الثَّوْبُ المَصْبُوغُ. قَولُهُ : (( لاَ يَدَانِ )) : أيْ لاَ طَاقَةَ. (( وَالنَّغَفُ )) : دُودٌ . (( وَفَرْسَى )) : جَمْعُ فَرِيسٍ، وَهُوَ القَتِيلُ . وَ(( الزَّلَقَةُ )) : بفتح الزاي واللام وبالقاف، وَرُوي: الزُّلْفَةُ بضم الزاي وإسكان اللام وبالفاء وهي المِرْآةُ. (( وَالعِصَابَةُ )): الجَمَاعَةُ . (( وَالرِّسْلُ )) بكسرِ الراء : اللَّبَنُ . (( وَاللِّقْحَةُ )) : اللَّبُونُ . (( وَالفِئَامُ )) بكسر الفاء وبعدها همزة ممدودة : الجماعةُ . (( وَالفَخِذُ )) مِنَ النَّاسِ : دُونَ القَبِيلَة .
    1809- وعن رِبعِيِّ بنِ حِرَاشٍ ، قال : انطلقت مع أبي مسعود الأنصاري إلى حُذَيفَةَ بن اليمان y ، فقال له أبو مسعود : حَدِّثْنِي ما سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللهِ r ، في الدَّجَّالِ ، قال : (( إنَّ الدَّجَّالَ يَخْرُجُ ، وإنَّ مَعَهُ مَاءً وَنَاراً ، فَأَمَّا الَّذِي يَرَاهُ النَّاسُ مَاءً فَنَارٌ تُحْرِقُ، وأمَّا الَّذِي يَرَاهُ النَّاسُ نَاراً ، فَمَاءٌ بَارِدٌ عَذْبٌ . فَمَنْ أدْرَكَهُ مِنْكُمْ ، فَلْيَقَعْ فِي الَّذي يَراهُ نَاراً، فَإنَّهُ مَاءٌ عَذْبٌ طَيِّبٌ )) فقال أبو مسعود: وَأنَا قَدْ سَمِعْتُهُ . متفق عليه .
    1810- وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ، قال : قال
    رسولُ الله r : (( يَخْرُجُ الدَّجَّالُ في أُمَّتِي فَيَمْكُثُ أرْبَعِينَ ، لاَ أدْرِي أرْبَعِينَ يَوماً أو أرْبَعِينَ شَهْراً ، أو أرْبَعِينَ عَاماً ، فَيَبْعَثُ اللهُ تَعالَى عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ r ، فَيَطْلُبُهُ فَيُهْلِكُهُ ، ثُمَّ يَمْكُثُ النَّاسُ سَبْعَ سِنِينَ لَيسَ بَينَ اثْنَينِ عَدَاوةٌ ، ثُمَّ يُرْسِلُ اللهُ U ، ريحاً بَارِدَةً مِنْ قِبَلِ الشَّامِ ، فَلاَ يَبْقَى عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ خَيرٍ أو إيمَانٍ إلاَّ قَبَضَتْهُ ، حَتَّى لو أنَّ أَحَدَكُمْ دَخَلَ فِي كَبِدِ جَبَلٍ ، لَدَخَلَتْهُ عَلَيهِ حَتَّى تَقْبِضَهُ ، فَيَبْقَى شِرَارُ النَّاسِ في خِفَّةِ الطَّيْرِ ، وأحْلامِ السِّبَاعِ ، لاَ يَعْرِفُونَ مَعْرُوفاً ، ولا يُنْكِرُونَ مُنْكَراً ، فَيَتَمَثَّلُ لَهُمُ الشَّيْطَانُ ، فيَقُولُ : ألاَ تَسْتَجِيبُونَ ؟ فَيَقُولُونَ : فَمَا تأمُرُنَا ؟ فَيَأمُرُهُمْ بِعِبَادَةِ الأوْثَانِ ، وَهُمْ في ذلِكَ دَارٌّ رِزْقُهُمْ ، حَسَنٌ عَيشُهُمْ ، ثُمَّ يُنْفَخُ في الصُّورِ ، فَلاَ يَسْمَعُهُ أحَدٌ إلاَّ أصْغَى لِيتاً وَرَفَعَ لِيتاً ، وَأوَّلُ مَنْ يَسْمَعُهُ رَجُلٌ يَلُوطُ([619]) حَوْضَ إبِلِهِ فَيُصْعَقُ ويُصْعَقُ النَّاسُ حولهُ ، ثُمَّ يُرْسِلُ اللهُ -أو قالَ: يُنْزِلُ اللهُ - مَطَراً كَأَنَّهُ الطَّلُّ أو الظِّلُّ ، فَتَنْبُتُ مِنهُ أجْسَادُ النَّاسِ ، ثُمَّ يُنْفَخُ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ ، ثُمَّ يُقالُ : يا أَيُّهَا النَّاسُ هَلُمَّ إلَى رَبِّكُمْ ، وَقِفُوهُمْ إنَّهُمْ مَسْئُولُونَ ، ثُمَّ يُقَالُ : أخْرِجُوا بَعْثَ النَّارِ فَيُقَالُ : مِنْ كَمْ ؟ فَيُقَالُ : مِنْ كُلِّ ألْفٍ تِسْعَمِئَةٍ وَتِسْعَةً وتِسْعِينَ ؛ فَذَلِكَ يَومٌ يَجْعَلُ الوِلْدَانَ شِيباً ، وَذَلِكَ يَومَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ )) . رواه مسلم .
    (( اللِّيتُ )) : صَفْحَةُ العُنُقِ . وَمَعْنَاهُ يَضَعُ صَفْحَةَ عُنُقِهِ وَيَرْفَعُ صَفْحَتَهُ الأُخْرَى .
    1811- وعن أنس t قال : قال رسول الله r : (( لَيسَ مِنْ بَلَدٍ إلاَّ سَيَطَؤُهُ الدَّجَّالُ إلاَّ مَكَّةَ وَالمَدِينَةَ ؛ وَلَيْسَ نَقْبٌ مِنْ أنْقَابِهِمَا إلاَّ عَلَيْهِ المَلاَئِكَةُ صَافِّينَ تَحْرُسُهُمَا ، فَيَنْزِلُ بالسَّبَخَةِ([620]) ، فَتَرْجُفُ المَدِينَةُ ثَلاَثَ رَجَفَاتٍ ، يُخْرِجُ اللهُ مِنْهَا كُلَّ كافِرٍ وَمُنَافِقٍ )) . رواه مسلم .
    1812- وعنه t : أنَّ رسُولَ الله r قال : (( يَتْبَعُ الدَّجَّالَ مِنْ يَهُودِ أَصْبَهَانَ([621]) سَبْعُونَ ألْفاً عَلَيْهِم الطَّيَالِسَةُ )) . رواه مسلم .
    1813- وعن أم شريكٍ رضي الله عنها : أنها سَمِعَتِ النَّبيّ r ، يقولُ : (( لينْفِرَنَّ النَّاسُ مِنَ الدَّجَّالِ فِي الجِبَالِ )) . رواه مسلم .
    1814- وعن عمران بن حُصينٍ رضي الله عنهما، قال : سمعتُ رسولَ اللهِ r يقولُ : (( مَا بَيْنَ خَلْقِ آدَمَ إلى قِيَامِ السَّاعَةِ أَمْرٌ أكْبَرُ مِنَ الدَّجَّالِ )) . رواه مسلم .
    1815- وعن أبي سعيدٍ الخدري t ، عن النبيّ r قال : (( يَخْرُجُ الدَّجَّالُ فَيَتَوجَّهُ قِبَلَهُ رَجُلٌ مِنَ المُؤمِنِينَ فَيَتَلَقَّاهُ المَسَالِحُ : مَسَالِحُ الدَّجَّال . فَيقُولُونَ لَهُ : إلى أيْنَ تَعْمِدُ فَيَقُولُ : أعْمِدُ إلى هذَا الَّذِي خَرَجَ . فَيَقُولُونَ لَهُ : أوَمَا تُؤْمِنُ بِرَبِّنَا ؟ فَيقُولُ : مَا بِرَبِّنَا خَفَاءٌ ! فَيَقُولُونَ : اقْتُلُوهُ . فَيقُولُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ : ألَيْسَ قَدْ نَهَاكُمْ رَبُّكُمْ أنْ تَقْتُلُوا أحَداً دُونَهُ ، فَيَنْطَلِقُونَ بِهِ إلى الدَّجَّالِ ، فَإذَا رَآهُ المُؤْمِنُ قالَ : يا أيُّهَا النَّاسُ ، إنَّ هذَا الدَّجَّال الَّذي ذَكَرَ رَسُولُ الله r ؛ فَيَأمُرُ الدَّجَّالُ بِهِ فَيُشَبَّحُ ؛ فَيَقُولُ : خُذُوهُ وَشُجُّوهُ . فَيُوسَعُ ظَهْرُهُ وَبَطْنُهُ ضَرْباً ، فَيقُولُ : أَوَمَا تُؤْمِنُ بِي ؟ فَيَقُولُ : أَنْتَ المَسِيحُ الكَذَّابُ ! فَيُؤْمَرُ بِهِ ، فَيُؤْشَرُ بِالمنْشَارِ مِنْ مَفْرِقِهِ حَتَّى يُفَرِّقَ بَيْنَ رِجْلَيْهِ . ثُمَّ يَمْشِي الدَّجَّالُ بَيْنَ القِطْعَتَيْنِ ثُمَّ يَقُولُ لَهُ : قُمْ ، فَيَسْتَوِي قَائِماً . ثُمَّ يَقُولُ لَهُ : أَتُؤْمِنُ بِي ؟ فَيَقُولُ : ما ازْدَدْتُ فِيكَ إلاَّ بَصِيرَةً . ثُمَّ يَقُولُ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ إنَّهُ لاَ يَفْعَلُ بَعْدِي بِأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ ؛ فَيَأخُذُهُ الدَّجَّالُ لِيَذْبَحَهُ ، فَيَجْعَلُ اللهُ مِا بَيْنَ رَقَبَتِهِ إلَى تَرْقُوَتِهِ نُحَاساً، فَلاَ يَسْتَطِيعُ إلَيهِ سَبيلاً، فَيَأخُذُهُ بِيَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ فَيَقْذِفُ بِهِ ، فَيَحْسَبُ النَّاسُ أَنَّهُ قَذَفَهُ إلَى النَّارِ ، وَإنَّمَا أُلْقِيَ فِي الجَنَّةِ )) . فَقَالَ رَسُول الله r : (( هذا أعْظَمُ النَّاس شَهَادَةً عِندَ رَبِّ العَالَمِينَ )) . رواه مسلم . وروى البخاري بعضه بمعناه .
    (( المسالِح )) : هُمُ الخُفَرَاءُ والطَّلائِعُ .
    1816- وعن المغيرة بن شعبة t قال : ما سألَ أَحَدٌ رسولَ الله r عَن الدَّجَّالِ أَكْثَرَ مِمَّا سَألْتُهُ ؛ وإنَّهُ قَالَ لِي : (( مَا يَضُرُّكَ )) قُلْتُ : إنَّهُمْ يَقُولُونَ : إنَّ مَعَهُ جَبَلَ خُبْزٍ وَنَهَرَ مَاءٍ . قالَ : (( هُوَ أهْوَنُ عَلَى اللهِ مِنْ ذَلكَ )) . متفق عليه .
    1817- وعن أنس t قال : قال رسول الله r : (( مَا مِنْ نَبِيٍّ إلاَّ وَقَدْ أَنْذَرَ أُمَّتَهُ الأَعْوَرَ الكَذَّابَ ، ألاَ إنَّهُ أعْوَرُ ، وإنَّ رَبَّكُمْ U لَيْسَ بِأَعْوَرَ ، مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ك ف ر ([622]) )) . متفق عليه .
    1818- وَعَن أبي هريرةَ t قال : قالَ رسولُ اللهِ r : (( ألا أُحدِّثُكمْ حديثاً عن الدجالِ ما حدَّثَ بهِ نبيٌّ قَومَهُ ! إنَّهُ أعورُ ، وَإنَّهُ يجيءُ مَعَهُ بِمِثالِ الجنَّةِ والنَّارِ ، فالتي يقولُ إنَّها الجَنَّةُ هي النَّار )) . متفقٌ عليهِ .
    1819- وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أنَّ رسولَ الله r ذَكَرَ الدَّجَّالَ بَيْنَ ظَهْرَانَي النَّاسِ ، فَقَالَ : (( إنَّ اللهَ لَيْسَ بِأعْوَرَ ، ألاَ إنَّ المَسِيحَ الدَّجَّالَ أَعْوَرُ العَيْنِ
    اليُمْنَى ، كَأنَّ عَيْنَهُ عِنَبَةٌ طَافِيَةٌ([623]) )) . متفق عليه .
    1820- وعن أبي هريرة t : أنَّ رسولَ اللهِ r قال : (( لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَـتَّى يُقَاتِلَ المُسْلِمُونَ اليَهُودَ ، حَتَّى يَخْتَبِئَ اليَهُودِيُّ مِنْ وَرَاء الحَجَرِ وَالشَّجَرِ . فَيَقُولُ الحَجَرُ وَالشَّجَرُ : يَا مُسْلِمُ هذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي تَعَالَ فَاقْتُلْهُ ؛ إلاَّ الغَرْقَدَ فإنَّهُ مِنْ شَجَرِ اليَهُودِ )) ([624]) . متفق عليه .
    1821- وعنه t قال : قالَ رسولُ اللهِ r : (( والَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَمُرَّ الرجُلُ على القَبْرِ ، فَيَتَمَرَّغَ عَلَيْهِ وَيَقُولُ : يَالَيْتَنِي كُنْتُ مَكَانَ صَاحِبِ هذَا القَبْرِ ، وَلَيْسَ بِهِ الدِّينُ ، ما بِهِ إلاَّ البَلاَءُ )) . متفق عليه .
    1822- وعنهُ t قال : قال رسولُ اللهِ r : (( لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَحْسِرَ
    الفُرَاتُ عَنْ جَبَلٍ مِنْ ذَهَبٍ يُقْتَتَلُ عَلَيْهِ ، فَيُقْتَلُ مِنْ كُلِّ مِئَةٍ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ ، فَيَقُولُ كُلُّ رجُلٍ مِنْهُمْ : لَعَلِّي أنْ أكُونَ أنَا أنْجُو )) .
    وَفي رواية : (( يُوشِكُ أنْ يَحْسِرَ الفُرَاتُ عَنْ كَنْزٍ مِنْ ذَهَبٍ ، فَمَنْ حَضَرَهُ فَلاَ يَأخُذْ مِنْهُ شَيْئاً )) . متفق عليه .
    1823- وعنهُ ، قال : سمعتُ رسولَ اللهِ r يقولُ : (( يَتْرُكُونَ المَدِينَةَ عَلَى خَيْرِ مَا كَانَتْ ، لاَ يَغْشَاهَا إلاَّ العَوَافِي يُريد - عَوَافِي السِّبَاعِ والطَّيرِ - وَآخِرُ مَنْ يُحْشَرُ رَاعِيَانِ مِنْ مُزَيْنَةَ يُرِيدَانِ المَدِينَةَ يَنْعِقَانِ بِغَنَمِهِمَا فَيَجِدَانِهَا وُحُوشاً ، حَتَّى إذَا بَلَغَا ثَنِيَّةَ الودَاعِ خَرَّا عَلَى وُجُوهِهمَا )) . متفق عليه .
    1824- وعن أبي سعيد الخدري t : أنَّ النبيَّ r قال : (( يكُونُ خَلِيفَةٌ مِنْ خُلَفَائِكُمْ فِي آخِرِ الزَّمَانِ يَحْثُو المَالَ وَلاَ يَعُدُّهُ )) . رواه مسلم .
    1825- وعن أبي موسى الأشعريِّ t : أنَّ النبيَّ r قال : (( لَيَأتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَطُوفُ الرَّجُلُ فِيهِ بالصَّدَقَةِ مِنَ الذَّهَبِ فَلاَ يَجِدُ أَحَداً يَأخُذُهَا مِنهُ ، وَيُرَى الرَّجُلُ الوَاحِدُ يَتْبَعُهُ أرْبَعُونَ امْرَأَةً يَلُذْنَ([625]) بِهِ مِنْ قِلَّةِ الرِّجَالِ وَكَثْرَةِ النِّسَاءِ )) . رواه مسلم .
    1826- وعن أبي هريرة t ، عن النبيِّ r ، قال : (( اشْتَرَى رَجُلٌ مِنْ رَجُلٍ عَقَاراً ، فَوَجَدَ الَّذِي اشْتَرَى العَقَارَ فِي عَقَارِهِ جَرَّةً فِيهَا ذَهَبٌ ، فَقَالَ لَهُ الَّذِي اشْتَرَى العَقَارَ : خُذْ ذَهَبَكَ ، إنَّمَا اشْتَرَيْتُ مِنْكَ الأَرْضَ وَلَمْ أشْتَرِ الذَّهَبَ ، وَقَالَ الَّذِي لَهُ الأَرْضُ : إنَّمَا بِعْتُكَ الأَرْضَ وَمَا فِيهَا ، فَتَحَاكَمَا إلَى رَجُلٍ ، فَقَالَ الَّذِي تَحَاكَمَا إلَيْهِ : أَلَكُمَا وَلَدٌ ؟ قالَ أحَدُهُما : لِي غُلاَمٌ ، وقالَ الآخَرُ : لِي جَارِيَةٌ قال : أنْكِحَا الغُلاَمَ الجَارِيَةَ ، وأنْفِقَا عَلَى أنْفُسِهمَا مِنْهُ وَتَصَدَّقَا )) . متفق عليه .
    1827- وعنهُ t : أنَّه سمعَ رسُول الله r يقولُ : (( كانت امْرَأَتَانِ مَعَهُمَا ابْنَاهُمَا ، جَاءَ الذِّئْبُ فَذَهَبَ بابْنِ إحْدَاهُمَا . فَقَالَتْ لِصَاحِبَتِهَا : إنَّمَا ذَهَبَ بِابْنِكِ ، وقالتِ الأخرَى : إنَّمَا ذَهَبَ بِابْنِكِ ، فَتَحَاكَمَا إلى دَاوُدَ r فَقَضَى بِهِ لِلْكُبْرَى ، فَخَرَجَتَا عَلَى سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُد r فَأَخْبَرَتَاهُ . فَقالَ : ائْتُونِي بِالسِّكِّينِ أشُقُّهُ بَيْنَهُمَا . فَقَالَتِ الصُّغْرَى : لاَ تَفْعَلْ ! رَحِمَكَ اللهُ ، هُوَ ابْنُهَا . فَقَضَى بِهِ للصُّغْرَى )) . متفق عليه .
    1828- وعن مِرداس الأسلمي t قال : قال النبيُّ r : (( يَذْهَبُ الصَّالِحُونَ الأَوَّلُ فَالأَوَّلُ ، وَيَبْقَى حُثَالَةٌ كَحُثَالَةِ([626]) الشَّعِيرِ أوِ التَّمْرِ لاَ يُبَالِيهُمُ اللهُ بَالَةً )) . رواه البخاري .
    1829- وعن رفاعة بن رافع الزُّرَقِيِّ t قال : جاء جبريل إلى النبيّ r قال : مَا تَعُدُّونَ أهْلَ بَدْرٍ فِيكُمْ ؟ قال : (( مِنْ أفْضَلِ المُسْلِمِينَ )) أوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا . قال : وَكَذلِكَ مَنْ شَهِدَ بَدْراً مِنَ المَلائِكَةِ . رواه البخاري .
    1830- وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، قال : قال رسولُ اللهِ r : (( إذَا أنْزَلَ اللهُ تَعَالَى بِقَومٍ عَذَاباً ، أصَابَ العَذَابُ مَنْ كَانَ فِيهِمْ ، ثُمَّ بُعِثُوا عَلَى أَعْمَالِهِمْ )) . متفق عليه .
    1831- وعن جابر t قال : كَانَ جِذْعٌ يَقُومُ إلَيْهِ النَّبيُّ r - يَعْنِي فِي الخُطْبَةِ – فَلَمَّا وُضِعَ المِنْبَرُ سَمِعْنَا لِلجِذْعِ مِثْلَ صَوْتِ العِشَارِ ، حَتَّى نَزَلَ النَّبِيُّ r ، فَوضَعَ يَدَهُ عَلَيهِ فَسَكَنَ .
    وَفِي روايةٍ : فَلَمَّا كَانَ يَومُ الجُمُعَةِ قَعَدَ النَّبيُّ r عَلَى المِنْبَرِ ، فَصَاحَتِ النَّخْلَةُ الَّتِي كَانَ يَخْطُبُ عِنْدَهَا حَتَّى كَادَتْ أنْ تَنْشَقَّ .
    وفي رواية : فصَاحَتْ صِيَاحَ الصَّبيِّ، فَنَزَلَ النَّبيُّ r ، حَتَّى أَخَذَهَا فَضَمَّهَا إلَيهِ ، فَجَعَلَتْ تَئِنُّ أَنِينَ الصَّبي الَّذِي يُسَكَّتُ حَتَّى اسْتَقَرَّتْ ، قال : (( بَكَتْ عَلَى مَا كَانَتْ تَسْمَعُ مِنَ الذَّكْرِ )) . رواه البخاري .
    1832- وعن أبي ثعلبة الخُشَنِيِّ جُرثومِ بنِ ناشر t ، عن رسول الله r
    قال : (( إنَّ اللهَ تَعَالَى فَرَضَ فَرَائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا ، وَحَدَّ حُدُوداً فَلاَ تَعْتَدُوهَا ، وَحَرَّمَ أَشْيَاءَ فَلاَ تَنْتَهِكُوهَا ، وَسَكَتَ عَنْ أشْيَاءَ رَحْمَةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيَانٍ فَلاَ تَبْحَثُوا عَنْهَا )) حديث حسن . رواه الدارقطني وغيره .
    1833- وعن عبد الله بن أبي أَوْفَى رَضِيَ اللهُ عَنهما ، قالَ : غَزَوْنَا مَعَ
    رَسولِ اللهِ r سَبْعَ غَزَوَاتٍ نَأكُلُ الجَرَادَ .
    وَفِي رِوَايةٍ : نَأكُلُ مَعَهُ الجَرَادَ . متفق عليه .
    1834- وعن أبي هريرة t : أنَّ النبيَّ r قال : (( لاَ يُلْدَغُ المُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ مَرَّتَيْنِ )) . متفق عليه .
    1835- وعنه، قال : قال رسول الله r : (( ثَلاَثَةٌ لاَ يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَومَ القِيَامَةِ، وَلاَ يَنْظُرُ إلَيْهِمْ ، وَلاَ يُزَكِّيهِمْ ، وَلَهُمْ عَذَابٌ ألِيمٌ : رَجُلٌ عَلَى فَضْلِ مَاءٍ بِالفَلاَةِ يَمْنَعُهُ مِنِ ابْنِ السَّبِيلِ ، وَرَجُلٌ بَايَعَ رَجُلاً سِلْعَةً بَعْدَ العَصْرِ ([627]) فَحَلَفَ بِاللهِ لأَخَذَهَا بِكذَا وَكَذَا فَصَدَّقَهُ وَهُوَ عَلَى غَيْرِ ذلِكَ ، وَرَجُلٌ بَايَعَ إمَاماً لاَ يُبَايِعُهُ إلاَّ لِدُنْيَا فَإنْ أَعْطَاهُ مِنْهَا وَفَى وَإنْ لَمْ يُعْطِهِ مِنْهَا لَمْ يَفِ )) . متفق عليه .
    1836- وعنه ، عن النبيّ r قال : (( بَيْنَ النَّفْخَتَيْنِ أرْبَعُونَ )) قالوا : يَا أبَا هُرَيْرَةَ أرْبَعُونَ يَوْماً ؟ قالَ : أبَيْتُ ، قَالُوا : أرْبَعُونَ سَنَةً ؟ قال : أبَيْتُ . قالُوا : أرْبَعُونَ شَهْراً ؟ قالَ : أبَيْتُ . (( وَيَبْلَى كُلُّ شَيْءٍ مِنَ الإنْسَانٍ إلاَّ عَجْبَ الذَّنَبِ([628]) ، فِيهِ يُرَكَّبُ الخَلْقُ ، ثُمَّ يُنَزِّلُ اللهُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيَنْبُتُونَ كَمَا يَنْبُتُ البَقْلُ )) . متفق عليه .
    1837- وعنه ، قال : بَيْنَمَا النَّبِيُّ r في مَجْلِسٍ يُحَدِّثُ القَومَ ، جَاءَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ : مَتَى السَّاعَةُ ؟ فَمَضَى رسولُ اللهِ r يُحَدِّثُ ، فَقالَ بَعْضُ القَومِ : سَمِعَ مَا قَالَ فَكَرِهَ مَا قَالَ ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ : بَلْ لَمْ يَسْمَعْ ، حَتَّى إذَا قَضَى حَدِيثَهُ قالَ : أيْنَ السَّائِلُ عَنِ السَّاعَةِ ؟ )) قال : هَا أنا يَا رسُولَ اللهِ . قال : (( إذَا ضُيِّعَتِ الأَمَانَةُ فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ )) قال : كَيفَ إضَاعَتُهَا ؟ قال : (( إذَا وُسِّدَ الأَمْرُ إلى غَيْرِ أَهْلِهِ فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ )) . رواه البخاري .
    1838- وعنه : أنَّ رسُولَ اللهِ r قال : (( يُصَلُّونَ لَكُمْ، فَإنْ أصَابُوا فَلَكُمْ ، وإنْ أَخْطَئُوا فَلَكُمْ وَعَلَيْهِمْ )) ([629]) . رواه البخاري .
    1839- وعنه t : ] كُنْتُمْ خَيْرَ أمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ [ [ البقرة : 110 ] قالَ : خَيْرُ النَّاسِ للنَّاسِ يَأتُونَ بِهِمْ في السَّلاسِلِ فِي أعْنَاقِهِمْ حَتَّى يَدْخُلُوا فِي الإسْلاَمِ .
    1840- وعنه ، عن النبيّ r قال : (( عَجِبَ اللهُ U مِنْ قَومٍ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ فِي السَّلاسِلِ )) رواهما البخاري .
    معناه : يُؤْسَرُونَ وَيُقَيَّدُونَ ثُمَّ يُسْلِمُونَ فَيَدْخُلُونَ الجَنَّةَ .
    1841- وعنه ، عن النبيّ r قال : (( أَحَبُّ البِلادِ إلَى اللهِ مَسَاجِدُهَا ، وَأبْغَضُ البِلاَدِ إلَى اللهِ أسْوَاقُهَا )) . رواه مسلم .
    1842- وعن سلمان الفارسي t من قولهِ قال : لاَ تَكُونَنَّ إن اسْتَطَعْتَ أوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ السُّوقَ ، وَلاَ آخِرَ مَنْ يَخْرُجُ مِنْهَا ، فَإنَّهَا مَعْرَكَةُ الشَّيْطَانِ ، وَبِهَا يَنْصبُ رَايَتَهُ . رواه مسلم هكذا .
    ورواه البرقاني في صحيحهِ عن سلمان ، قال : قال رسولُ اللهِ r : (( لاَ تَكُنْ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ السُّوقَ ، وَلاَ آخِرَ مَنْ يَخْرُجُ مِنْهَا . فِيهَا بَاضَ الشَّيْطَانُ وَفَرَّخَ )) .
    1843- وعن عاصمٍ الأحوَلِ ، عن عبدِ اللهِ بن سَرْجِسَ t قال : قلتُ
    لِرسولِ اللهِ r : يا رسولَ اللهِ ، غَفَرَ اللهُ لَكَ ، قال : (( وَلَكَ )) . قال عاصمٌ : فَقُلْتُ لَهُ : أسْتَغْفرَ لَكَ رسُولُ اللهِ r ؟ قال : نَعَمْ وَلَكَ ، ثُمَّ تَلاَ هذِهِ الآية : ] وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ [ [ محمد : 19 ] . رواه مسلم .
    1844- وعن أبي مسعودٍ الأنصاري t قال : قال النبيّ r : (( إنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلاَمِ النُّبُوَّةِ الأولَى : إذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ )) . رواه البخاري .
    1845- وعن ابن مسعودٍ t قال : قالَ رسُولُ الله r : (( أوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ يَوْمَ القِيَامَةِ فِي الدِّمَاء )) . متفق عليه .
    1846- وعن عائشة رضي الله عنها ، قالت : قال رسولُ اللهِ r : (( خُلِقَتِ المَلاَئِكَةُ مِنْ نُورٍ ، وَخُلِقَ الجَانُّ مِنْ مَارِجٍ من نَارٍ([630])، وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ )) . رواه مسلم .
    1847- وعنها رضي الله عنها ، قالت : كان خُلُقُ نَبِيِّ اللهِ r القُرْآن . رواهُ مسلم في جملة حديث طويل .
    1848- وعنها ، قالت : قال رسُولُ اللهِ r : (( مَنْ أحَبَّ لِقَاءَ اللهِ أحَبَّ اللهُ لِقَاءهُ ، وَمَنْ كَرِهَ لِقَاءَ اللهِ كَرِهَ اللهُ لِقَاءهُ )) فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ، أكَراهِيَةُ المَوتِ ، فَكُلُّنَا نَكْرَهُ المَوتَ ؟ قال : (( لَيْسَ كَذَلِكَ ، ولكِنَّ المُؤْمِنَ إذَا بُشِّرَ بِرَحْمَةِ اللهِ وَرِضْوَانِهِ وَجَنَّتِهِ أحَبَّ لِقَاءَ اللهِ فَأَحَبَّ اللهُ لِقَاءهُ ، وإنَّ الكَافِرَ إذَا بُشِّرَ بِعَذابِ اللهِ وَسَخَطهِ كَرِهَ لِقَاءَ اللهِ وكَرِهَ اللهُ لِقَاءهُ )) . رواه مسلم .
    1849- وَعَنْ أُمِّ المُؤْمِنِينَ صَفِيَّةَ بنتِ حُيَيٍّ رَضيَ اللهُ عَنها ، قالتْ : كان النبيُّ
    r مُعْتَكِفاً ، فَأَتَيْتُهُ أزُورُهُ لَيْلاً ، فَحَدَّثْتُهُ ثُمَّ قُمْتُ لأَنْقَلِبَ فَقَامَ مَعِي لِيَقْلِبَنِي ، فَمَرَّ رَجُلاَنِ مِنَ الأنْصَارِ رضيَ اللهُ عَنهُما ، فَلَمَّا رَأَيَا النَّبيَّ r أسْرَعَا . فقال r : (( عَلَى رِسْلِكُمَا ، إنَّهَا صَفِيَّةُ بِنْتُ حُيَيٍّ )) فَقَالاَ : سُبْحانَ اللهِ يَا رسولَ اللهِ ، فقالَ : (( إنَّ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنَ ابْنِ آدَمَ مَجْرَى الدَّمِ ، وَإنِّي خَشِيْتُ أَنْ يَقْذِفَ فِي قُلُوبِكُمَا شَرّاً - أَوْ قَالَ : شَيْئاً - )) . متفق عليه .
    1850- وعن أبي الفضل العباس بن عبد المطلب t قال : شَهِدْتُ مَعَ
    رَسُولِ اللهِ r يَومَ حُنَيْن([631]) ، فَلَزِمْتُ أنا وأبو سُفْيَانَ بن الحارثِ بن عبد المطلب رَسُول الله r ، فَلَمْ نُفَارِقْهُ ، وَرسُولُ اللهِ r ، عَلَى بَغْلَةٍ لَهُ بَيْضَاءَ ، فَلَمَّا التَقَى المُسْلِمُونَ وَالمُشْرِكُونَ ، وَلَّى المُسْلِمُونَ مُدْبِريِنَ ، فَطَفِقَ رَسُولُ اللهِ r ، يَرْكُضُ بَغْلَتَهُ قِبلَ الكُفَّارِ ، وأنا آخِذٌ بِلِجَامِ بَغْلَةِ رَسُولِ اللهِ r ، أكُفُّهَا إرَادَةَ أنْ لاَ تُسْرِعَ ، وأبُو سُفْيَانَ آخِذٌ بِرِكَابِ رَسُولِ اللهِ r ، فقالَ رَسُولُ الله r : (( أيْ عَبَّاسُ ، نَادِ أصْحَابَ السَّمُرَةِ([632]) )) . قالَ العَبَّاسُ - وَكَانَ رَجُلاً صَيِّتاً - فَقُلْتُ بِأَعْلَى صَوْتِي : أيْنَ أصْحَابُ السَّمُرَةِ ، فَوَاللهِ لَكَأنَّ عَطْفَتَهُمْ حِينَ سَمِعُوا صَوْتِي عَطْفَةُ البَقَرِ عَلَى أَوْلاَدِهَا ، فقالوا : يَا لَبَّيْكَ يَا لَبَّيْكَ ، فَاقْتَتَلُوا هُمْ وَالكُفَّارُ ، وَالدَّعْوَةُ في الأنْصَارِ يَقُولُونَ : يَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ ، يَا مَعْشَرَ الأنْصَارِ ، ثُمَّ قَصُرَتِ الدَّعْوَةُ عَلَى بَنِي الحَارِثِ بْنِ الخَزْرَجِ ، فَنَظَرَ رَسُولُ اللهِ r ، وَهُوَ عَلَى بَغْلَتِهِ كَالمُتَطَاوِلِ عَلَيْهَا إلَى قِتَالِهِمْ ، فَقَالَ : (( هَذَا حِينَ حَمِيَ الوَطِيسُ )) ، ثُمَّ أَخَذَ رَسُولُ اللهِ r ، حَصَيَاتٍ فَرَمَى بِهِنَّ وُجُوهَ الكُفَّارِ ، ثُمَّ قَالَ : (( انْهَزَمُوا وَرَبِّ مُحَمَّدٍ )) ، فَذَهَبْتُ أنْظُرُ فَإذَا القِتَالُ عَلَى هَيْئَتِهِ فِيما أرَى ، فَواللهِ مَا هُوَ إلاَّ أنْ رَمَاهُمْ بِحَصَيَاتِهِ ، فَمَا زِلْتُ أرَى حَدَّهُمْ كَلِيلاً وَأَمْرَهُمْ مُدْبِراً . رواه مسلم .
    (( الوَطِيسُ )) التَّنُّورُ ، ومعناهُ : اشْتَدَّتِ الحَرْبُ . وقوله : (( حَدَّهُمْ )) هو بالحاء المهملة : أيْ بَأْسَهُمْ .
    1851- وعن أبي هريرة t قال : قال رسولُ اللهِ r : (( أيُّهَا النَّاسُ ، إنَّ اللهَ طَيِّبٌ لاَ يَقْبَلُ إلاَّ طَيِّباً ، وإنَّ اللهَ أَمَرَ المُؤمِنِينَ بِمَا أَمَرَ بِهِ المُرْسَلِينَ . فقالَ تعالى :
    ] يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً [ [ المؤمنون : 51 ] ، وقال تعالى : ] يَا أيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ [ [ البقرة : 172 ] . ثُمَّ ذَكَرَ الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أشْعثَ أغْبَرَ يَمُدُّ يَدَيْهِ إلَى السَّمَاءِ : يَا رَبِّ يَا رَبِّ ، وَمَطْعَمُهُ حَرَامٌ، وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ، ومَلبسُهُ حرامٌ ، وَغُذِّيَ بالْحَرَامِ ، فَأَنَّى يُسْتَجَابُ لِذَلِكَ ؟ رواه مسلم .
    1852- وعنه t ، قال : قال رسولُ اللهِ r : (( ثَلاَثَةٌ لاَ يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ القِيَامَةِ ، وَلاَ يُزَكِّيهِمْ ، وَلاَ يَنْظُرُ إلَيْهِمْ ، وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ : شَيْخٌ زَانٍ ، وَمَلِكٌ كَذَّابٌ ، وَعَائِلٌ مُسْتَكْبِرٌ )) . رواه مسلم .
    (( العَائِلُ )) : الفَقِيرُ .
    1853- وعنهُ t قال : قال رسولُ اللهِ r : (( سَيْحَانُ وَجَيْحَانُ([633]) وَالفُرَاتُ وَالنِّيلُ كُلٌّ مِنْ أَنْهَارِ الجَنَّةِ )) ([634]) . رواه مسلم .
    1854- وعنه ، قال : أخَذَ رسُولُ اللهِ r بِيَدِي فَقَالَ : (( خَلَقَ اللهُ التُّرْبَةَ يَومَ السَّبْتِ ، وَخَلَقَ فيها الجِبَالَ يَومَ الأحَدِ ، وَخَلَقَ الشَّجَرَ يَومَ الإثْنَينِ ، وَخَلَقَ المَكْرُوهَ يَومَ الثُّلاَثَاءِ ، وَخَلَقَ النُّورَ يَوْمَ الأربِعَاءِ ، وَبَثَّ فِيهَا الدَّوابَّ يَومَ الخَمِيسِ ، وَخَلَقَ آدَمَ r ، بَعْدَ العَصْرِ مِنْ يَومِ الجُمُعَةِ في آخِرِ الخَلْقِ فِي آخِرِ سَاعَةٍ مِنَ النَّهَارِ فِيمَا بَيْنَ العَصْرِ إِلَى اللَّيْلِ )) ([635]) . رواه مسلم .
    1855- وعن أَبي سليمان خالد بن الوليد t قَالَ : لَقَدِ انْقَطَعتْ في يَدِي يَوْمَ مُؤْتَةَ تِسْعَةُ أسْيَافٍ ، فَمَا بَقِيَ فِي يَدِي إِلاَّ صَفِيحَةٌ يَمَانِيَّةٌ . رواه البخاري .
    1856- وعن عمرو بن العاص t : أنَّه سَمِعَ رسولَ اللهِ r ، يقولُ : (( إِذَا حَكَمَ الحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ ، ثُمَّ أصَابَ ، فَلَهُ أجْرَانِ ، وَإِذَا حَكَمَ وَاجْتَهَدَ ، فَأَخْطَأَ ، فَلَهُ أَجْرٌ )) متفق عَلَيْهِ .
    1857- وعن عائشة رَضِيَ اللهُ عنها : أنَّ النبيَّ r ، قَالَ : (( الحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ فَأَبْرِدُوهَا بِالمَاءِ )) متفق عَلَيْهِ .
    1858- وعنها رَضِيَ اللهُ عنها، عن النبيِّ r ، قَالَ : (( مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ صَومٌ، صَامَ عَنْهُ وَلِيُّهُ )) متفق عَلَيْهِ .
    وَالمُخْتَارُ جَوَازُ الصَّومِ عَمَّنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ صَوْمٌ لِهَذَا الحَدِيثِ ، وَالمُرادُ بالوَلِيِّ : القَرِيبُ وَارِثاً كَانَ أَوْ غَيْرَ وَارِثٍ .
    1859- وعن عوف بن مالِك بن الطُّفَيْلِ : أنَّ عائشة رَضِيَ اللهُ عنها ، حُدِّثَتْ أنَّ عبدَ اللهِ بن الزبير رضي الله عنهما ، قَالَ في بَيْعٍ أَوْ عَطَاءٍ أعْطَتْهُ عَائِشَةُ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عنها: واللهِ لَتَنْتَهِيَنَّ عَائِشَةُ أَوْ لأَحْجُرَنَّ عَلَيْهَا، قالَتْ : أَهُوَ قَالَ هَذَا ! قالوا : نَعَمْ . قَالَتْ : هُوَ للهِ عَلَيَّ نَذْرٌ أنْ لا أُكَلِّمَ ابْنَ الزُّبَيْرِ أَبَداً ، فَاسْتَشْفَعَ ابْنُ الزُّبَيْرِ إِلَيْهَا حِيْنَ طَالَتِ الهِجْرَةُ . فَقَالَتْ : لاَ ، واللهِ لاَ أشْفَعُ فِيهِ أبداً ، وَلاَ أَتَحَنَّثُ إِلَى نَذْرِي . فَلَمَّا طَالَ ذَلِكَ عَلَى ابْنِ الزُّبَيرِ كَلَّمَ المِسْوَرَ بْنَ مَخْرَمَةَ ، وَعبدَ الرحْمَانِ ابْنَ الأسْوَدِ بْنِ عَبْدِ يَغُوثَ وقَالَ لَهُمَا : أنْشُدُكُمَا اللهَ لَمَا أدْخَلْتُمَانِي عَلَى عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، فَإنَّهَا لاَ يَحِلُّ لَهَا أنْ تَنْذِرَ قَطِيعَتِي ، فَأقْبَلَ بِهِ المِسْوَرُ ، وَعَبدُ الرحْمَانِ حَتَّى اسْتَأذَنَا عَلَى عَائِشَةَ فَقَالاَ : السَّلاَمُ عَلَيْكِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ، أنَدْخُلُ ؟ قالت عَائِشَةُ : ادْخُلُوا . قالوا : كُلُّنَا ؟ قالتْ : نَعَمْ ادْخُلُوا كُلُّكُمْ ، وَلاَ تَعْلَمُ أَنَّ معَهُمَا ابْنَ الزُّبَيرِ ، فَلَمَّا دَخَلُوا دَخَلَ ابْنُ الزُّبَيرِ الحِجَابَ فَاعْتَنَقَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، وَطَفِقَ يُنَاشِدُهَا وَيَبْكِي ، وَطَفِقَ المِسْوَرُ ، وَعَبدُ الرَّحْمَانِ يُنَاشِدَانِهَا إِلاَّ كَلَّمَتْهُ وَقَبِلَتْ مِنْهُ ، وَيَقُولانِ : إنَّ النَّبِيَّ r نَهَى عَمَّا قَدْ عَلِمْتِ مِنَ الهِجْرَةِ ؛ وَلاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوقَ ثَلاَثِ لَيَالٍ ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا عَلَى عَائِشَة مِنَ التَّذْكِرَةِ وَالتَّحْرِيجِ ، طَفِقَتْ تُذَكرُهُمَا وَتَبْكِي ، وَتَقُولُ : إنِّي نَذَرْتُ وَالنَّذْرُ شَدِيدٌ ، فَلَمْ يَزَالاَ بِهَا حَتَّى كَلَّمَتِ ابْنَ الزُّبَيرِ ، وأعْتَقَتْ فِي نَذْرِهَا ذَلِكَ أرْبَعِينَ رَقَبَةً ، وَكَانَتْ تَذْكُرُ نَذْرَهَا بَعدَ ذَلِكَ فَتَبكِي حَتَّى تَبِلَّ دُمُوعُهَا خِمَارَهَا . رواه البخاري .
    1860- وعن عُقْبَةَ بن عامِرٍ t : أنَّ رَسُولَ اللهِ r خَرَجَ إِلَى قَتْلَى أُحُدٍ ، فَصَلَّى عَلَيْهِمْ بَعْدَ ثَمَانِ سِنينَ كَالمُوَدِّعِ لِلأَحْيَاءِ وَالأَمْوَاتِ ، ثُمَّ طَلَعَ إِلَى المِنْبَرِ، فَقَالَ : (( إنِّي بَيْنَ أيْدِيكُمْ فَرَطٌ وَأَنَا شَهِيدٌ عَلَيْكُمْ وإنَّ مَوْعِدَكُمُ الحَوْضُ ، وإنِّي لأَنْظُرُ إِلَيْهِ مِنْ مَقَامِي هَذَا ، أَلاَ وإنِّي لَسْتُ أَخْشَى عَلَيْكُمْ أنْ تُشْرِكُوا ، وَلَكِنْ أخْشَى عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا أنْ تَنَافَسُوهَا )) قَالَ : فَكَانَتْ آخِرَ نَظْرَةٍ نَظَرْتُهَا إِلَى رَسُولِ اللهِ r . متفق عَلَيْهِ .
    وفي رواية : (( وَلَكِنِّي أَخْشَى عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا أنْ تَنَافَسُوا فِيهَا ، وَتَقْتَتِلُوا فَتَهْلِكُوا كما هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ )) . قَالَ عُقْبَةُ : فكانَ آخِرَ مَا رَأيْتُ رَسُولَ اللهِ r عَلَى المِنْبَرِ .
    وفي روايةٍ قَالَ : (( إنِّي فَرَطٌ لَكُمْ وَأنَا شَهِيدٌ عَلَيْكُمْ وإنِّي واللهِ لأَنْظُرُ إِلَى حَوْضِي الآنَ، وإنِّي أُعْطِيتُ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ الأَرْضِ، أَوْ مَفَاتِيحَ الأرْضِ، وإنِّي واللهِ مَا أخَافُ عَلَيْكُمْ أنْ تُشْرِكُوا بَعْدِي، وَلَكِنْ أَخَافُ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنَافَسُوا فِيهَا )) .
    وَالمُرَادُ بِالصَّلاَةِ عَلَى قَتْلَى أُحُدٍ : الدُّعَاءُ لَهُمْ ، لاَ الصَّلاَةُ المَعْرُوفَةُ .
    1861- وعن أَبي زيد عمرِو بن أخْطَبَ الأنصاريِّ t قَالَ : صلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ r الفَجْرَ ، وَصَعِدَ المِنْبَرَ ، فَخَطَبَنَا حَتَّى حَضَرَتِ الظُّهْرُ ، فَنَزَلَ فَصَلَّى ، ثُمَّ صَعِدَ المِنْبَرَ فَخَطَبَنَا حَتَّى حَضَرَتِ العَصْرُ ، ثُمَّ نَزَلَ فَصَلَّى ، ثُمَّ صَعِدَ المِنْبَرَ فَخَطَبَنَا حَتَّى غَرَبَتِ الشَّمْسُ ، فَأَخْبَرَنَا بِمَا كَانَ وَبِمَا هُوَ كَائِنٌ ، فَأَعْلَمُنَا أَحْفَظُنَا . رواه مسلم .
    1862- وعن عائشة رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : قَالَ النَّبيُّ r : (( مَنْ نَذَرَ أنْ يُطِيعَ اللهَ فَلْيُطِعْهُ ، وَمَنْ نَذَرَ أَنْ يَعْصِيَ اللهَ فَلاَ يَعْصِهِ )) . رواه البخاري .
    1863- وعن أمِّ شَرِيكٍ رَضِيَ اللهُ عنها : أنَّ رسولَ اللهِ r أمرها بِقَتْلِ الأَوْزَاغِ وقال : (( كَانَ يَنْفُخُ عَلَى إبْرَاهِيمَ )) متفق عَلَيْهِ .
    1864- وعن أَبي هريرة t قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ r : (( مَنْ قَتَلَ وَزَغَةً فِي أَوَّلِ ضَرْبَةٍ فَلَهُ كَذَا وَكَذَا حَسَنَةً ، وَمَنْ قَتَلَهَا في الضَّرْبَةِ الثَّانِيَةِ فَلَهُ كَذَا وَكَذَا حَسَنَةً دُونَ الأولَى ، وَإنْ قَتَلَهَا فِي الضَّرْبَةِ الثَّالِثَةِ فَلَهُ كَذَا وَكَذَا حَسَنَةً )) .
    وفي رواية : (( مَنْ قَتَلَ وَزَغَاً في أَوَّلِ ضَرْبَةٍ كُتِبَ لَهُ مِئَةُ حَسَنَةٍ ، وفي الثَّانِيَةِ دُونَ ذَلِكَ ، وفي الثَّالِثَةِ دُونَ ذَلِكَ )) . رواه مسلم .
    قَالَ أهلُ اللُّغة : (( الوَزَغُ )) العِظَامُ مِنْ سَامَّ أَبْرَصَ .
    1865- وعن أَبي هريرة t أنَّ رَسُول اللهِ r قَالَ : (( قَالَ رَجُلٌ لأَتَصَدَّقَنَّ بِصَدَقَةٍ ، فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدِ سَارِقٍ ، فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ : تُصُدِّقَ عَلَى سَارِقٍ ! فَقَالَ : اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ لأتَصَدَّقَنَّ بِصَدَقَةٍ ، فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا في يَدِ زَانِيَةٍ ؛ فَأصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ : تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى زَانِيَةٍ ! فَقَالَ : اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ عَلَى زَانِيَةٍ ! لأتَصَدَّقَنَّ بِصَدَقَةٍ ، فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فوَضَعَهَا في يَدِ غَنِيٍّ ، فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ : تُصُدِّقَ عَلَى غَنِيٍّ ؟ فَقَالَ : اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ عَلَى سَارِقٍ وَعَلَى زَانِيَةٍ وعلى غَنِيٍّ ! فَأُتِيَ فقيل لَهُ : أمَّا صَدَقَتُكَ عَلَى سارقٍ فَلَعَلَّهُ أنْ يَسْتَعِفَّ عَنْ سَرِقَتِهِ ، وأمَّا الزَّانِيَةُ فَلَعَلَّهَا تَسْتَعِفُّ عَنْ زِنَاهَا ، وأمَّا الغَنِيُّ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَعْتَبِرَ فَيُنْفِقَ مِمَّا أَعْطَاهُ اللهُ )) . رواه البخاري بلفظه ومسلم بمعناه .
    1866- وعنه ، قَالَ : كنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ r في دَعْوَةٍ ، فَرُفِعَ إِلَيْهِ الذِّرَاعُ ، وَكَانَتْ تُعْجِبُهُ ، فَنَهَسَ مِنْهَا نَهْسَةً وقال : (( أنا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ القِيَامَةِ ، هَلْ تَدْرُونَ مِمَّ ذَاكَ ؟ يَجْمَعُ اللهُ الأوَّلِينَ وَالآخِرِينَ في صَعِيدٍ وَاحِدٍ، فَيُبْصِرُهُمُ النَّاظِرُ، وَيُسْمِعُهُمُ الدَّاعِي ، وَتَدْنُو مِنْهُمُ الشَّمْسُ ، فَيَبْلُغُ النَّاس مِنَ الغَمِّ وَالكَرْبِ مَا لاَ يُطِيقُونَ وَلاَ يَحْتَمِلُونَ ، فَيقُولُ النَّاسُ : أَلاَّ تَرَوْنَ مَا أنْتُمْ فِيهِ إِلَى مَا بَلَغَكُمْ ، ألاَ تَنْظُرُونَ مَنْ يَشْفَعُ لَكُمْ إِلَى رَبِّكُمْ ؟ فَيقُولُ بَعْضُ النَّاسِ لِبَعْضٍ : أبُوكُمْ آدَمُ ، فَيَأتُونَهُ فَيقُولُونَ : يَا آدَمُ أنْتَ أَبُو البَشَرِ، خَلَقَكَ اللهُ بِيَدِهِ، وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ، وأمَرَ المَلاَئِكَةَ فَسَجَدُوا لَكَ ، وأسْكَنَكَ الجَنَّةَ ، ألاَ تَشْفَعُ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ؟ ألاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ وَمَا بَلَغْنَا ؟ فَقَالَ : إنَّ رَبِّي غَضِبَ اليَوْمَ غَضَباً لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلا يَغْضَبُ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإنَّهُ نَهَانِي عَنِ الشَّجَرَةِ فَعَصَيْتُ ، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى نُوحٍ ، فَيَأتُونَ نوحاً فَيَقُولُونَ : يَا نُوحُ ، أنْتَ أوَّلُ الرُّسُلِ إِلَى أهلِ الأرْضِ ، وَقَدْ سَمَّاكَ اللهُ عَبْداً شَكُوراً ، ألاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ، ألاَ تَرَى إِلَى مَا بَلَغْنَا ، ألاَ تَشْفَعُ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ؟ فَيقُولُ : إنَّ رَبِّي غَضِبَ اليَوْمَ غَضَباً لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإنَّهُ قَدْ كَانَتْ لِي دَعْوَةٌ دَعَوْتُ بِهَا عَلَى قَوْمِي، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى إبْرَاهِيمَ ، فَيَأتُونَ إبْرَاهِيمَ فَيقُولُونَ : يَا إبْرَاهِيمُ ، أنْتَ نَبِيُّ اللهِ وَخَلِيلُهُ مِنْ أهْلِ الأرْضِ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ، ألاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ فَيقُولُ لَهُمْ : إنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ اليَوْمَ غَضَباً لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإنَّي كُنْتُ كَذَبْتُ ثَلاثَ([636]) كَذبَاتٍ ؛ نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى مُوسَى ، فَيَأتُونَ مُوسَى فَيقُولُونَ : يَا مُوسَى أنَتَ رَسُولُ اللهِ ، فَضَّلَكَ اللهُ بِرسَالاَتِهِ وَبِكَلاَمِهِ عَلَى النَّاسِ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، ألاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ فيقُولُ : إنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ اليَوْمَ غَضَباً لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإنَّي قَدْ قَتَلْتُ نَفْساً لَمْ أُومَرْ بِقَتْلِهَا ، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ؛ اذْهَبُوا إِلَى عِيسَى . فَيَأتُونَ عِيسَى فَيَقُولُونَ : يَا عِيسَى ، أنْتَ رَسُولُ الله وَكَلِمَتُهُ ألْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ، وَكَلَّمْتَ النَّاسَ في المَهْدِ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، ألاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ فيَقُولُ عِيسَى: إنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ اليَوْمَ غَضَباً لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ، وَلَمْ يَذْكُرْ ذَنْباً، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى مُحَمَّدٍ r )) .
    وفي روايةٍ : (( فَيَأتُونِي فَيَقُولُونَ : يَا مُحَمَّدُ أنتَ رَسُولُ اللهِ وخَاتَمُ الأنْبِياءِ ، وَقَدْ غَفَرَ اللهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، ألاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ فَأنْطَلِقُ فَآتِي تَحْتَ العَرْشِ فَأَقَعُ سَاجِداً لِرَبِّي ، ثُمَّ يَفْتَحُ اللهُ عَلَيَّ مِنْ مَحَامِدِهِ ، وَحُسْنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ شَيْئاً لَمْ يَفْتَحْهُ عَلَى أحَدٍ قَبْلِي ، ثُمَّ يُقَالُ : يَا مُحَمَّدُ ارْفَعْ رَأسَكَ ، سَلْ تُعْطَهُ ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ ، فَأرْفَعُ رَأْسِي ، فَأقُولُ : أُمَّتِي يَا رَبِّ ، أُمَّتِي يَا رَبِّ ، أُمَّتِي يَا رَبِّ ، فَيُقَالُ : يَا مُحَمَّدُ أدْخِلْ مِنْ أُمَّتِكَ مَنْ لاَ حِسَابَ عَلَيْهِمْ مِنَ البَابِ الأيْمَنِ مِنْ أَبْوَابِ الجَنَّةِ ، وَهُمْ شُرَكَاءُ النَّاسِ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِنَ الأبْوَابِ )) . ثُمَّ قَالَ : (( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، إنَّ مَا بَيْنَ المِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الجَنَّةِ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَهَجَرَ ، أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى )) ([637]) . متفق عَلَيْهِ .
    1867- وعن ابن عباس رضي الله عنهما، قَالَ: جَاءَ إبراهيم r بِأُمِّ إسْماعِيلَ وَبِابْنِهَا إسْمَاعِيل وَهِيَ تُرْضِعُهُ ، حَتَّى وَضَعهَا عِنْدَ البَيْتِ ، عِنْدَ دَوْحَةٍ فَوقَ زَمْزَمَ في أعْلَى المَسْجِدِ، وَلَيْسَ بِمَكَّةَ يَوْمَئِذٍ أَحَدٌ ، وَلَيْسَ بِهَا مَاءٌ ، فَوَضَعَهُمَا هُنَاكَ ، وَوَضَعَ عِنْدَهُمَا جِرَاباً فِيهِ تَمْرٌ ، وَسِقَاءً فِيهِ مَاءٌ ، ثُمَّ قَفَّى إبْرَاهِيمُ مُنْطَلِقاً ، فَتَبِعَتْهُ أمُّ إسْمَاعِيلَ فَقَالَتْ : يَا إبْرَاهِيمُ ، أَيْنَ تَذْهَبُ وَتَتْرُكُنَا بِهذَا الوَادِي الَّذِي لَيْسَ فِيهِ أنِيسٌ وَلاَ شَيْءٌ ؟ فَقَالَتْ لَهُ ذَلِكَ مِرَاراً ، وَجَعَلَ لاَ يَلْتَفِتُ إِلَيْهَا ، قَالَتْ لَهُ : آللهُ أَمَرَكَ بِهَذَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَتْ : إذاً لاَ يُضَيِّعُنَا ؛ ثُمَّ رَجَعَتْ ، فَانْطَلَقَ إِبْرَاهِيمُ r ، حَتَّى إِذَا كَانَ عِنْدَ الثَّنِيَّةِ حَيْثُ لاَ يَرُونَهُ ، اسْتَقْبَلَ بِوَجْهِهِ البَيْتَ ، ثُمَّ دَعَا بِهؤُلاءِ الدَّعَوَاتِ ، فَرَفَعَ يَدَيْهِ فَقَالَ : ] رَبِّ إنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ [ حَتَّى بَلَغَ ] يَشْكُرُونَ [ [ إبراهيم : 37 ] . وَجَعَلَتْ أُمُّ إسْمَاعِيلَ تُرْضِعُ إسْمَاعِيلَ وَتَشْرَبُ مِنْ ذَلِكَ المَاءِ ، حَتَّى إِذَا نَفِدَ مَا فِي السِّقَاءِ عَطِشَتْ ، وَعَطِشَ ابْنُهَا ، وَجَعَلتْ تَنْظُرُ إِلَيْهِ يَتَلَوَّى - أَوْ قَالَ يَتَلَبَّطُ - فَانْطَلَقَتْ كَرَاهِيَةَ أنْ تَنْظُرَ إِلَيْهِ ، فَوَجَدَتِ الصَّفَا أَقْرَبَ جَبَلٍ في الأرْضِ يَلِيهَا ، فَقَامَتْ عَلَيْهِ ، ثُمَّ اسْتَقْبَلَتِ الوَادِي تَنْظُرُ هَلْ تَرَى أحَداً ؟ فَلَمْ تَرَ أحَداً . فَهَبَطَتْ مِنَ الصَّفَا حَتَّى إِذَا بَلَغَتِ الوَادِي ، رَفَعَت طَرفَ دِرْعِهَا ، ثُمَّ سَعَتْ سَعْيَ الإنْسَانِ المَجْهُودِ حَتَّى جَاوَزَتِ الوَادِي ، ثُمَّ أتَتِ المَرْوَةَ فَقَامَتْ عَلَيْهَا ، فَنَظَرَتْ هَلْ تَرَى أحَداً ؟ فَلَمْ تَرَ أَحَداً ، فَفَعَلَتْ ذَلِكَ سَبْعَ مَرَّاتٍ . قَالَ ابن عباس رضي الله عنهما : قَالَ النبيُّ r : (( فَلذَلِكَ سَعْيُ النَّاسِ بَيْنَهُمَا )) ، فَلَمَّا أَشْرَفَتْ عَلَى المَرْوَةِ سَمِعَتْ صَوْتاً ، فَقَالَتْ : صَهْ – تُريدُ نَفْسَهَا – ثُمَّ تَسَمَّعَتْ ، فَسَمِعَتْ أَيضاً ، فَقَالَتْ : قَدْ أسْمَعْتَ إنْ كَانَ عِنْدَكَ غَوَاثٌ ، فَإذَا هِيَ بِالمَلَكِ عِنْدَ مَوْضِعِ زَمْزَمَ ، فَبَحَثَ بِعَقِبِهِ – أَوْ قَالَ بِجَنَاحِهِ – حَتَّى ظَهَرَ المَاءُ ، فَجَعَلَتْ تُحَوِّضُهُ وَتَقُولُ بِيَدِهَا هَكَذَا ، وَجَعَلَتْ تَغْرِفُ مِنَ المَاءِ في سِقَائِهَا وَهُوَ يَفُورُ بَعْدَ مَا تَغْرِفُ . وفي رواية : بِقَدَرِ مَا تَغْرِفُ . قَالَ ابن عباس رضي الله عنهما : قَالَ النبيُّ r : (( رَحِمَ اللهُ أُمَّ إسْمَاعِيلَ لَوْ تَرَكَتْ زَمْزَمَ – أَوْ قَالَ لَوْ لَمْ تَغْرِفْ مِنَ المَاءِ - لَكَانَتْ زَمْزَمُ عَيْناً مَعِيناً )) قَالَ : فَشَرِبَتْ وَأرْضَعَتْ وَلَدَهَا ، فَقَالَ لَهَا المَلَكُ : لاَ تَخَافُوا الضَّيْعَةَ فَإنَّ هاهُنَا بَيْتاً للهِ يَبْنِيهِ هَذَا الغُلاَمُ وَأَبُوهُ ، وإنَّ اللهَ لاَ يُضَيِّعُ أهْلَهُ ، وكان البَيْتُ مُرْتَفِعاً مِنَ الأرْضِ كَالرَّابِيَةِ ، تَأتِيهِ السُّيُولُ ، فَتَأخُذُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ ، فَكَانَتْ كَذَلِكَ حَتَّى مَرَّتْ بِهِمْ رُفْقَةٌ مِنْ جُرْهُمٍ ، أَوْ أهْلُ بَيْتٍ مِنْ جُرْهُمٍ مُقْبِلينَ مِنْ طَرِيقِ كَدَاءَ ، فَنَزلُوا في أسْفَلِ مَكَّةَ ؛ فَرَأَوْا طَائِراً عائِفاً ، فَقَالُوا : إنَّ هَذَا الطَّائِرَ لَيَدُورُ عَلَى مَاءٍ، لَعَهْدُنَا بهذا الوَادِي وَمَا فِيهِ مَاء. فَأَرْسَلُوا جَرِيّاً أَوْ جَرِيَّيْنِ ، فَإذَا هُمْ بِالمَاءِ . فَرَجَعُوا فَأَخْبَرُوهُمْ ؛ فَأَقْبَلُوا وَأُمُّ إسْمَاعِيلَ عِنْدَ المَاءِ ، فقالوا : أتَأذَنِينَ لَنَا أنْ نَنْزِلَ عِنْدَكِ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ، وَلَكِنْ لاَ حَقَّ لَكُمْ في المَاءِ، قَالُوا : نَعَمْ . قَالَ ابن عباس : قَالَ النبيُّ r : (( فَألْفَى ذَلِكَ أُمَّ إسْمَاعِيلَ ، وهي تُحِبُّ الأنْسَ )) فَنَزَلُوا ، فَأرْسَلُوا إِلَى أهْلِهِمْ فَنَزَلُوا مَعَهُمْ ، حَتَّى إِذَا كَانُوا بِهَا أهْلَ أبْيَاتٍ وَشَبَّ الغُلاَمُ وَتَعَلَّمَ العَرَبِيَّةَ مِنْهُمْ ، وَأنْفَسَهُمْ وَأَعْجَبَهُمْ حِيْنَ شَبَّ ، فَلَمَّا أدْرَكَ زَوَّجُوهُ امْرَأةً مِنْهُمْ : وَمَاتَتْ أُمُّ إسْمَاعِيلَ ، فَجَاءَ إبْرَاهِيمُ بَعْدَما تَزَوَّجَ إسْمَاعِيلُ يُطَالِعُ تَرِكَتَهُ ، فَلَمْ يَجِدْ إسْمَاعِيلَ ؛ فَسَأَلَ امْرَأتَهُ عَنْهُ فَقَالَتْ : خرَجَ يَبْتَغِي لَنَا - وفي روايةٍ : يَصِيدُ لَنَا - ثُمَّ سَأَلَهَا عَنْ عَيْشِهِمْ وَهَيْئَتِهِمْ ، فَقَالَتْ : نَحْنُ بِشَرٍّ ، نَحْنُ فِي ضِيقٍ وَشِدَّةٍ ؛ وَشَكَتْ إِلَيْهِ ، قَالَ : فَإذَا جَاءَ زَوْجُكِ اقْرَئِي عَلَيْهِ السَّلاَمَ ، وَقُولِي لَهُ يُغَيِّرْ عَتَبَةَ بَابِهِ . فَلَمَّا جَاءَ إسْمَاعِيلُ كَأَنَّهُ آنَسَ شَيْئاً ، فَقَالَ : هَلْ جَاءكُمْ مِنْ أحَدٍ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ ، جَاءنا شَيْخٌ كَذَا وَكَذَا ، فَسَأَلَنَا عَنْكَ فَأَخْبَرْتُهُ ، فَسَأَلَنِي : كَيْفَ عَيْشُنَا ، فَأَخْبَرْتُهُ أَنَّا في جَهْدٍ وَشِدَّةٍ . قَالَ : فَهَلْ أَوْصَاكِ بِشَيءٍ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ ، أَمَرَنِي أنْ أقْرَأَ عَلَيْكَ السَّلاَمَ ، وَيَقُولُ : غَيِّرْ عَتَبَةَ بَابِكَ ، قَالَ : ذَاكَ أبِي وَقَدْ أَمَرَنِي أنْ أُفَارِقَكِ ! الْحَقِي بِأَهْلِكِ . فَطَلَّقَهَا وَتَزَوَّجَ مِنْهُمْ أُخْرَى ، فَلَبِثَ عَنْهُمْ إِبْرَاهِيمُ مَا شَاءَ اللهُ ، ثُمَّ أَتَاهُمْ بَعْدُ فَلَمْ يَجِدْهُ ، فَدَخَلَ عَلَى امْرَأتِهِ فَسَألَ عَنْهُ . قَالَتْ : خَرَجَ يَبْتَغِي لَنَا قَالَ : كَيفَ أنْتُمْ ؟ وَسَأَلَهَا عَنْ عَيْشِهِمْ وَهَيْئَتِهِمْ ، فَقَالَتْ : نَحْنُ بِخَيرٍ وَسَعَةٍ ، وَأَثْنَتْ عَلَى اللهِ . فَقَالَ : مَا طَعَامُكُمْ ؟ قَالَتْ : اللَّحْمُ ، قَالَ : فمَا شَرَابُكُمْ ؟ قَالَت : الماءُ ، قَالَ : اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي اللَّحْمِ وَالمَاءِ. قَالَ النَّبيُّ r : وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ يَوْمَئِذٍ حَبٌّ وَلَوْ كَانَ لَهُمْ دَعَا لَهُمْ فِيهِ، قَالَ : فَهُمَا لاَ يَخْلُو عَلَيْهِمَا أَحَدٌ بِغَيْرِ مَكَّةَ إِلاَّ لَمْ يُوَافِقَاهُ .
    وَفِي رواية : فجاء فَقَالَ : أيْنَ إسْمَاعِيلُ ؟ فَقَالَتْ امْرأتُهُ : ذَهَبَ يَصِيدُ ؛ فَقَالَتْ امْرَأتُهُ : ألاَ تَنْزِلُ ، فَتَطْعَمَ وَتَشْرَبَ ؟ قَالَ : وَمَا طَعَامُكُمْ وَمَا شَرَابُكُمْ ؟ قَالَتْ : طَعَامُنَا اللَّحْمُ وَشَرَابُنَا المَاءُ، قَالَ : اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي طَعَامِهِمْ وَشَرابِهِمْ . قَالَ : فَقَالَ أَبُو القاسم r : بَرَكَةُ دَعوَةِ إبْرَاهِيمَ . قَالَ : فإذَا جَاءَ زَوْجُكِ فَاقْرَئِي عَلَيْهِ السَّلاَمَ وَمُرِيِهِ يُثَبِّتُ عَتَبَةَ بَابِهِ. فَلَمَّا جَاءَ إسْمَاعِيلُ قَالَ: هَلْ أتاكُمْ مِنْ أحَدٍ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ ، أتانَا شَيْخٌ حَسَنُ الهَيْئَةِ ، وَأثْنَتْ عَلَيْهِ ، فَسَألَنِي عَنْكَ فَأَخْبَرتُهُ ، فَسَألَنِي كَيْفَ عَيْشُنَا فَأخْبَرْتُهُ أَنَّا بِخَيْرٍ . قَالَ : فَأوْصَاكِ بِشَيءٍ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ ، يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلاَمَ وَيَأمُرُكَ أَنْ تُثَبِّتَ عَتَبَةَ بَابِكَ . قَالَ : ذَاكَ أبِي ، وأنْتِ العَتَبَةُ ، أمَرَنِي أنْ أُمْسِكَكِ . ثُمَّ لَبِثَ عَنْهُمَ مَا شَاءَ اللهُ ، ثُمَّ جَاءَ بَعدَ ذَلِكَ وإسْمَاعِيلُ يَبْرِي نَبْلاً لَهُ تَحْتَ دَوْحَةٍ قَريباً مِنْ زَمْزَمَ ، فَلَمَّا رَآهُ قَامَ إِلَيْهِ ، فَصَنَعَا كَمَا يَصْنَعُ الوَالِدُ بِالوَلَدِ وَالوَلَدُ بِالوَالدِ . قَالَ : يَا إسْمَاعِيلُ ، إنَّ اللهَ أمَرَنِي بِأمْرٍ ، قَالَ : فَاصْنَعْ مَا أمَرَكَ رَبُّكَ ؟ قالَ : وَتُعِينُنِي ، قَالَ : وَأُعِينُكَ ، قَالَ : فَإنَّ اللهَ أمَرَنِي أَنْ أَبْنِي بَيْتاً هاهُنَا ، وأشَارَ إِلَى أكَمَةٍ مُرْتَفِعَةٍ عَلَى مَا حَوْلَهَا ، فَعِنْدَ ذَلِكَ رَفَعَ القَوَاعِدَ مِنَ البَيْتِ ، فَجَعَلَ إسْمَاعِيلُ يَأتِي بِالحِجَارَةِ وَإبْرَاهِيمُ يَبْنِي حَتَّى إِذَا ارْتَفَعَ البِنَاءُ ، جَاءَ بِهذَا الحَجَرِ فَوَضَعَهُ لَهُ فَقَامَ عَلَيْهِ ، وَهُوَ يَبْنِي وَإسْمَاعِيلُ يُنَاوِلُهُ الحجارة وَهُمَا يَقُولاَنِ : ] رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إنَّكَ أنْتَ السَّمِيعُ العَلِيمُ [ [ البقرة : 127 ] .
    وفي روايةٍ : إنَّ إبْرَاهِيمَ خَرَجَ بِإسْمَاعِيلَ وَأُمِّ إسْمَاعِيلَ، مَعَهُمْ شَنَّةٌ فِيهَا مَاءٌ ، فَجَعَلَتْ أُمُّ إسْمَاعِيلَ تَشْرَبُ مِنَ الشَّنَّةِ فَيَدِرُّ لَبَنُهَا عَلَى صَبِيِّهَا ، حَتَّى قَدِمَ مَكَّةَ ، فَوَضَعَهَا تَحْتَ دَوْحَةٍ ، ثُمَّ رَجَعَ إبْرَاهِيمُ إِلَى أهْلِهِ ، فَاتَّبَعَتْهُ أُمُّ إسْماعيلَ حَتَّى لَمَّا بَلَغُوا كَدَاءَ نَادَتْهُ مِنْ وَرَائِهِ : يَا إبْرَاهِيمُ إِلَى مَنْ تَتْرُكُنَا ؟ قَالَ : إِلَى اللهِ ، قَالَتْ : رَضِيْتُ باللهِ ، فَرَجَعَتْ وَجَعَلَتْ تَشْرَبُ مِنَ الشِّنَّةِ وَيَدُرُّ لَبَنُهَا عَلَى صَبِيِّهَا ، حَتَّى لَمَّا فَنِيَ المَاءُ قَالَتْ : لَوْ ذَهَبْتُ فَنَظَرْتُ لَعَلِّي أُحِسُّ أَحَداً . قَالَ : فَذَهَبَتْ فَصَعِدَتِ الصَّفَا ، فَنَظَرَتْ وَنَظَرَتْ هَلْ تُحِسُّ أحداً ، فَلَمْ تُحِسَّ أَحَداً ، فَلَمَّا بَلَغَتِ الوَادِي سَعَتْ ، وأتَتِ المَرْوَةَ ، وَفَعَلَتْ ذَلِكَ أشْوَاطَاً ، ثُمَّ قَالَتْ : لَوْ ذَهَبْتُ فَنَظَرْتُ مَا فَعَلَ الصَّبِيُّ، فَذَهَبَتْ فَنَظَرَتْ فَإذَا هُوَ عَلَى حَالِهِ ، كَأنَّهُ يَنْشَغُ لِلْمَوْتِ ، فَلَمْ تُقِرَّهَا نَفْسُهَا فَقَالَتْ : لَوْ ذَهَبْتُ فَنَظَرْتُ لَعَلِّي أُحِسُّ أحَداً ، فَذَهَبَتْ فَصَعِدَتِ الصَّفَا ، فَنَظَرَتْ ونظَرتْ فَلَمْ تُحِسَّ أَحَداً ، حَتَّى أتَمَّتْ سَبْعاً ، ثُمَّ قَالَتْ : لَوْ ذَهَبْتُ فَنَظَرْتُ مَا فَعَلَ ، فَإذَا هِيَ بِصَوْتٍ ، فَقَالَتْ : أَغِثْ إنْ كَانَ عِنْدَكَ خَيْرٌ ، فَإذَا جِبْرِيلُ فَقَالَ بِعقِبِهِ هَكَذَا ، وَغَمَزَ بِعَقِبِهِ عَلَى الأرْضِ ، فَانْبَثَقَ المَاءُ فَدَهِشَتْ أُمُّ إسْمَاعِيلَ ، فَجَعَلَتْ تَحْفِنُ … وَذَكَرَ الحَديثَ بِطُولِهِ ، رواه البخاري بهذه الروايات كلها .
    (( الدَّوْحَةُ )) الشَّجَرَةُ الكَبِيرَةُ . قولُهُ : (( قَفَّى )) : أيْ : وَلَّى . (( وَالْجَرِيُّ )) : الرَّسُولُ . (( وَألْفَى )) : معناه وَجَدَ . قَولُهُ : (( يَنْشَغُ )) : أيْ : يَشْهَقُ .
    1868- وعن سعيد بن زيد t قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ r يقولُ :
    (( الكَمْأَةُ مِنَ المَنِّ ، وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ([638]) )) متفق عَلَيْهِ .
    19- كتَاب الاستغفار
    371- باب الأمر بالاستغفار وفضله
    قال الله تعالى: ] وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ [ [ محمد: 19 ]، وقال تعالى : ] وَاسْتَغْفِرِ اللهَ إِنَّ اللهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً [ [ النساء : 106 ] ، وقَالَ تَعَالَى : ] فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً [ [ النصر : 3 ] ، وقال تعالى : ] لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّات [ إلَى قَولِهِ U : ] وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ [ [ آل عمران : 15- 17 ] ، وقال تعالى : ] وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوراً رَحِيماً [ [ النساء :110 ] ، وقال تعالى : ] وَمَا كَانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ
    يَسْتَغْفِرُونَ [ [ الأنفال : 33 ] ، وقال تعالى : ] وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ [ [ آل عمران : 135 ] والآيات في الباب كثيرة معلومة .
    1869- وعن الأَغَرِّ المزني t : أنَّ رسُول اللهِ r قال : (( إنَّهُ لَيُغَانُ ([639]) عَلَى قَلْبِي ، وإنِّي لأَسْتَغفِرُ اللهَ في اليَوْمِ مِئَةَ مَرَّةٍ )) . رواه مسلم .
    1870- وعن أبي هريرة t ، قال : سَمعتُ رَسُول اللهِ r ، يقولُ :
    (( وَاللهِ إنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ فِي اليَومِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً )) رواه
    البخاري .
    1871- وعنه t ، قال : قال رسولُ اللهِ r : (( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا ، لَذَهَبَ اللهُ تَعَالَى بِكُمْ ، وَلَجَاءَ بِقَومٍ يُذْنِبُونَ ، فَيَسْتَغْفِرُونَ اللهَ تَعَالَى ، فَيَغْفِرُ لَهُمْ )) رواه مسلم .
    1872- وعن ابن عمر رَضِي الله عنهما ، قال : كُنَّا نَعُدُّ لرسولِ اللهِ r في المَجْلِسِ الواحِدِ مئَةَ مَرَّةٍ : (( رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ )) . رواه أبو داود والترمذي ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1873- وعن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : قال رسولُ اللهِ r : (( مَنْ لَزِمَ الاسْتِغْفَارَ جَعَلَ اللهُ لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجاً ، وَمِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجاً ، وَرَزَقهُ مِنْ حَيثُ لاَ يَحْتَسِبُ )) . رواه أبو داود .
    1874- وعن ابن مسعود t قال : قال رسول الله r : (( مَنْ قَالَ : أسْتَغْفِرُ اللهَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ الحَيُّ القَيُومُ وَأتُوبُ إلَيهِ ، غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ ، وإنْ كانَ قَدْ فَرَّ مِنَ الزَّحْفِ )) . رواه أبو داود والترمذي والحاكم ، وقال : (( حديث صحيح على شرط البخاري ومسلم )) .
    1875- وعن شَدَّادِ بْنِ أَوسٍ t ، عن النبيّ r ، قال : (( سَيِّدُ الاسْتِغْفَارِ أَنْ يَقُولَ العَبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إلهَ إلاَّ أنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ ، وَأنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ، أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ ، أبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ ، وأبُوءُ بِذَنْبِي ، فَاغْفِرْ لِي ، فَإنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلاَّ أنْتَ . مَنْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِي ، فَهُوَ مِنْ أهْلِ الجَنَّةِ ، وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ ، وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا ، فَمَاتَ قَبْلَ أنْ يُصْبِحَ ، فَهُوَ مِنْ أهْلِ الجَنَّةِ )) . رواه البخاري .
    (( أبوءُ )) بباءٍ مَضمومةٍ ثم واوٍ وهمزة ممدودة ومعناه : أقِرُّ وَأعْتَرِفُ .
    1876- وعن ثوبان t قال : كانَ رَسُولُ اللهِ r إذَا انْصَرَفَ مِنْ صَلاَتِهِ، اسْتَغْفَرَ اللهَ ثَلاَثاً وَقَالَ : (( اللَّهُمَّ أنْتَ السَّلاَمُ ، وَمِنْكَ السَّلاَمُ ، تَبَارَكْتَ يَاذَا الجَلاَلِ وَالإكْرَامِ )) قيلَ لِلأوْزَاعِيِّ – وَهُوَ أَحَدُ رُوَاتِهِ - : كَيفَ الاسْتِغْفَارُ ؟ قال : يقُولُ : أسْتَغْفِرُ اللهَ ، أسْتَغْفِرُ اللهَ . رواه مسلم .
    1877- وعن عائشة رضي اللهُ عنها ، قالت : كان رَسُولُ اللهِ r يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ قَبْلَ مَوْتِهِ : (( سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ، أسْتَغفِرُ اللهَ ، وأتوبُ إلَيْهِ )) متفق عليه .
    1878- وعن أنس t قال : سمعتُ رسولَ اللهِ r يقولُ : (( قَالَ اللهُ تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ، إنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لكَ عَلَى مَا كَانَ مِنْكَ وَلاَ أُبَالِي ، يَا ابْنَ آدَمَ ، لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ، ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي ، غَفَرْتُ لَكَ وَلاَ أُبَالِي ، يا ابْنَ آدَمَ ، إنَّكَ لَوْ أَتَيْتَنِي بِقُرَابِ الأَرْضِ خَطَايَا ، ثُمَّ لَقِيتَنِي لا تُشْرِكُ بِي شَيْئاً ، لأَتَيْتُكَ بِقُرابِهَا مَغْفِرَةً )) . رواه الترمذي ، وقال : (( حديث حسن )) .
    (( عَنَانَ السَّمَاءِ )) بفتح العين : قِيلَ هُوَ السَّحَابُ ، وَقِيلَ : هُوَ مَا عَنَّ لَكَ مِنْهَا ، أيْ ظَهَرَ . (( وَقُرَابُ الأرْضِ )) بضم القاف، ورُوي بكسرِها، والضم أشهر . وَهُوَ ما يُقَارِبُ مِلأَها .
    1879- وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أنَّ النبيَّ r ، قال : (( يا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ ، وأكْثِرْنَ مِنَ الاسْتِغْفَارِ ؛ فَإنِّي رَأَيْتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ )) قالت امرأةٌ مِنْهُنَّ : مَا لَنَا أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ ؟ قَالَ : (( تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ([640]) ، وَتَكْفُرْنَ العَشِيرَ([641]) ، مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أغْلَبَ لِذِي لُبٍّ([642]) مِنْكُنَّ )) قالت : ما نُقْصَانُ العَقْلِ وَالدِّينِ ؟ قال : (( شَهَادَةُ امْرَأتَيْنِ بِشَهَادَةِ رَجُلٍ، وَتَمْكُثُ الأَيَّامَ لاَ تُصَلِّي )). رواه مسلم .
    372- باب بيان مَا أعدَّ اللهُ تَعَالَى للمؤمنين في الجنة
    قَالَ الله تَعَالَى : ] إنَّ المُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ادْخُلُوهَا بِسَلاَمٍ آمِنِينَ وَنَزَعْنَا مَا في صُدُورُهِمْ مِنْ غِلٍّ إخْواناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ لاَ يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ [ [ الحجر : 45- 48 ] .
    وقال تَعَالَى : ] يَا عِبَادِ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِآياتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَ [ [ الزخرف : 68 – 73 ] .
    وقال تعالى : ] إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ يَلْبَسُونَ مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقَابِلِينَ كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلا الْمَوْتَةَ الأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ فَضْلاً مِنْ رَبِّكَ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [ [ الدخان : 51 – 57 ] .
    وقال تعالى : ] إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ عَلَى الأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ [ [ المطففين : 22 – 28 ] والآيات في الباب كثيرة معلومة .
    1880- وعن جابر t قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ r : (( يَأكُلُ أَهْلُ الجَنَّةِ
    فِيهَا ، وَيَشْرَبُونَ ، وَلاَ يَتَغَوَّطُونَ ، وَلاَ يَمْتَخِطُونَ ، وَلاَ يَبُولُونَ ، وَلكِنْ طَعَامُهُمْ ذَلِكَ جُشَاءٌ([643]) كَرَشْحِ المِسْكِ ، يُلْهَمُونَ التَّسْبِيحَ وَالتَّكْبِيرَ ، كَمَا يُلْهَمُونَ النَّفَسَ )) . رواه مسلم .
    1881- وعن أَبي هريرة t قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ r : (( قَالَ اللهُ تَعَالَى : أعْدَدْتُ لِعِبَادِي الصَّالِحِينَ مَا لاَ عَيْنٌ رَأَتْ ، وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ ، وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ ، وَاقْرَؤُوا إنْ شِئْتُمْ : ] فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنِ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [ [ السجدة : 17 ] )) . متفق عَلَيْهِ .
    1882- وعنه ، قَالَ : قَالَ رسولُ الله r : (( أَوَّلُ زُمْرَةٍ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ عَلَى صُورَةِ القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ عَلَى أشَدِّ كَوْكَبٍ دُرِّيٍّ فِي السَّمَاءِ إضَاءةً ، لاَ يَبُولُونَ ، وَلاَ يَتَغَوَّطُونَ ، وَلاَ يَتْفُلُونَ ، وَلاَ يَمْتَخِطُونَ . أمْشَاطُهُمُ الذَّهَبُ ، وَرَشْحُهُمُ المِسْكُ ، وَمَجَامِرُهُمُ الأُلُوَّةُ – عُودُ الطِّيبِ – أزْوَاجُهُمُ الحُورُ العيْنُ ، عَلَى خَلْقِ رَجُلٍ وَاحِدٍ ، عَلَى صُورَةِ أَبِيهِمْ آدَمَ سِتُّونَ ذِرَاعاً فِي السَّمَاءِ )) متفق عَلَيْهِ .
    وفي رواية البخاري ومسلم : (( آنِيَتُهُمْ فِيهَا الذَّهَبُ ، وَرَشْحُهُمُ المِسْكُ . وَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ زَوْجَتَانِ يُرَى مُخُّ سَاقِهِمَا مِنْ وَرَاءِ اللَّحْمِ مِنَ الحُسْنِ ، لاَ اخْتِلاَفَ بَيْنَهُمْ، وَلاَ تَبَاغُضَ، قُلُوبُهُمْ قَلْبُ وَاحِدٍ ، يُسَبِّحُونَ اللهَ بُكْرَةً وَعَشِياً )) .
    قوله : (( عَلَى خَلْقِ رَجُلٍ واحدٍ )) . رواه بعضهم بفتح الخاء وإسكان اللام وبعضهم بضمهما وكلاهما صحيح .
    1883- وعن المغيرةِ بن شعبة t ، عن رسُولِ الله r ، قال : (( سألَ مُوسَى r رَبَّهُ : ما أدْنَى أهْلِ الجَنَّةِ مَنْزِلَةً ؟ قال : هُوَ رَجُلٌ يَجِيءُ بَعْدَ مَا أُدْخِلَ أهْلُ الجَنَّةِ الجَنَّةَ ، فَيُقَالُ لَهُ : ادْخُلِ الجَنَّةَ . فَيَقُولُ : أيْ رَبِّ ، كَيْفَ وَقَدْ نَزَلَ النَّاسُ مَنَازِلَهُمْ ، وأخَذُوا أَخَذَاتِهِمْ ؟ فَيُقَالُ لَهُ : أَتَرْضَى أَنْ يَكُونَ لَكَ مِثْلُ مُلْكِ مَلِكٍ مِنْ مُلُوكِ الدُّنْيَا ؟ فَيقُولُ : رَضِيْتُ رَبِّ ، فَيقُولُ : لَكَ ذَلِكَ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ، فَيقُولُ في الخامِسَةِ . رَضِيْتُ رَبِّ، فَيقُولُ : هذَا لَكَ وَعَشَرَةُ أَمْثَالِهِ، وَلَكَ مَا اشْتَهَتْ نَفْسُكَ ، وَلَذَّتْ عَيْنُكَ . فَيقُولُ : رَضِيتُ رَبِّ . قَالَ : رَبِّ فَأَعْلاَهُمْ مَنْزِلَةً ؟ قالَ : أُولَئِكَ الَّذِينَ أَرَدْتُ ؛ غَرَسْتُ كَرَامَتَهُمْ بِيَدِي ، وَخَتَمْتُ عَلَيْهَا، فَلَمْ تَرَ عَيْنٌ، وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ، وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ )) . رواه مسلم .
    1884- وعن ابن مسعود t قال : قال رسولُ اللهِ r : (( إنِّي لأَعْلَمُ آخِرَ أَهْلِ النَّارِ خُرُوجاً مِنْهَا ، وَآخِرَ أَهْلِ الجَنَّةِ دُخُولاً الجَنَّةَ . رَجُلٌ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ حَبْواً ، فَيقُولُ اللهُ U له : اذْهَبْ فادْخُلِ الجَنَّةَ ، فَيَأتِيهَا ، فَيُخَيَّلُ إلَيْهِ أَنَّهَا مَلأَى ، فَيَرْجِعُ، فَيقُولُ : يَا رَبِّ وَجَدْتُهَا مَلأَى ‍! فَيَقُولُ اللهُ U له: اذْهَبْ فَادْخُلِ الجَنَّةَ ، فيأتِيهَا ، فَيُخيَّلُ إليهِ أنَّها مَلأى ، فيَرْجِعُ . فَيَقولُ : يا رَبِّ وَجَدْتُهَا مَلأى ، فيقُولُ اللهُ U لَهُ : اذهبْ فَادخُلِ الجنَّةَ . فَإنَّ لَكَ مِثْلَ الدُّنْيَا وَعَشرَةَ أَمْثَالِهَا ؛ أوْ إنَّ لَكَ مِثْلَ عَشرَةِ أَمْثَالِ الدُّنْيَا ، فَيقُولُ : أتَسْخَرُ بِي ، أَوْ تَضْحَكُ بِي وَأنْتَ المَلِكُ ))
    قال : فَلَقَدْ رَأَيْتُ رسولَ اللهِ r ضَحِكَ حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ فَكَانَ يقولُ : (( ذلِكَ أَدْنَى أهْلِ الجَنَّةِ مَنْزِلَةً )) متفق عليه .
    1885- وعن أبي موسى t : أنَّ النبيَّ r قال : (( إنَّ لِلمُؤْمِنِ فِي الجَنَّةِ لَخَيْمَةً مِنْ لُؤْلُؤَةٍ وَاحِدَةٍ مُجَوَّفَةٍ طُولُها في السَّمَاءِ سِتُّونَ مِيلاً . لِلمُؤْمِنِ فِيهَا أَهْلُونَ يَطُوفُ عَلَيْهِمُ المُؤْمِنُ فَلاَ يَرَى بَعْضُهُمْ بَعْضاً )) متفق عليه .
    (( المِيلُ )) : سِتة آلافِ ذِراعٍ .
    1886- وعن أبي سعيد الخدري t ، عن النبيِّ r ، قال : (( إنَّ في الجَنَّةِ شَجَرَةً يَسِيرُ الرَّاكبُ الجَوَادَ المُضَمَّرَ([644]) السَّريعَ مِئَةَ سَنَةٍ مَا يَقْطَعُها )) متفق عليه .
    وروياه في الصحيحين أيضاً من رواية أبي هريرة t قال : (( يَسيرُ الرَّاكِبُ في ظِلِّها مئةَ سَنَةٍ مَا يَقْطَعُها )) .
    1887- وعنه([645]) ، عن النبيِّ r قال : (( إنَّ أهْلَ الجَنَّةِ لَيَتَرَاءوْنَ أَهْلَ الغُرَفِ مِن فَوْقِهِمْ كَمَا تَرَاءوْنَ الكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ الغَابِرَ فِي الأُفُق مِنَ المَشْرِقِ أو المَغْرِبِ لِتَفَاضُلِ مَا بَيْنَهُمْ )) قالُوا : يا رسول الله ؛ تِلْكَ مَنَازِلُ الأنبياء لاَ يَبْلُغُها غَيْرُهُمْ قال : (( بَلَى والَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، رِجَالٌ آمَنُوا بِاللهِ وَصَدَّقُوا المُرْسَلِينَ )) . متفق عليه .
    1888- وعن أبي هريرة t : أنَّ رسولَ اللهِ r قال : (( لَقَابُ([646]) قَوْسٍ في الجَنَّةِ خَيْرٌ مِمَّا تَطْلُعُ عَلَيْهِ الشَّمْسُ أو تَغْرُبُ )) متفق عليه .
    1889- وعن أنس t : أنَّ رسول الله r قال : (( إنَّ في الجَنَّةِ سُوقاً يَأتُونَهَا كُلَّ جُمُعَةٍ . فَتَهُبُّ رِيحُ الشَّمَالِ ، فَتَحْثُو في وُجُوهِهِم وَثِيَابِهِمْ ، فَيَزدَادُونَ حُسناً وَجَمَالاً فَيَرْجِعُونَ إلَى أَهْلِيهِمْ ، وَقَد ازْدَادُوا حُسْناً وَجَمَالاً ، فَيقُولُ لَهُمْ أَهْلُوهُمْ : وَاللهِ لقدِ ازْدَدْتُمْ حُسْناً وَجَمَالاً ! فَيقُولُونَ : وَأنْتُمْ وَاللهِ لَقَدِ ازْدَدْتُمْ بَعْدَنَا حُسْناً وَجَمالاً ! )) . رواه مسلم .
    1890- وعن سهل بن سعد t : أنَّ رسول الله r قال : (( إنَّ أهْلَ الجَنَّةِ لَيَتَراءونَ الغُرَفَ فِي الجَنَّةِ كَمَا تَتَرَاءونَ الكَوكَبَ فِي السَّمَاءِ )) متفق عليه .
    1891- وعنه t ، قال : شَهِدْتُ مِنَ النبيّ r مَجْلِساً وَصَفَ فِيهِ الجَنَّةَ حَتَّى انْتَهَى ، ثُمَّ قَالَ في آخِرِ حَدِيثِهِ : (( فيهَا مَا لاَ عَينٌ رَأَتْ ، وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ ، وَلاَ خَطَرَ عَلى قَلْبِ بَشَرٍ )) ثُمَّ قَرَأَ : ] تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ المَضَاجِعِ [ إلى قوله تعالى : ] فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ [ [ السجدة: 16 - 17 ] . رواه البخاري .
    1892- وعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنهما : أنَّ رسولَ اللهِ r
    قال : (( إذَا دَخَلَ أهْلُ الجَنَّةِ الجَنَّةَ يُنَادِي مُنَادٍ : إنَّ لَكُمْ أنْ تَحْيَوْا ، فَلاَ تَمُوتُوا أَبَداً ، وإنَّ لَكُمْ أنْ تَصِحُّوا ، فلا تَسْقَمُوا أبداً ، وإنَّ لَكمْ أنْ تَشِبُّوا فلا تَهْرَمُوا أبداً ، وإنَّ لَكُمْ أَنْ تَنْعَمُوا ، فَلاَ تَبْأسُوا أَبَداً )) . رواه مسلم .
    1893- وعن أبي هريرة t : أنَّ رسولَ اللهِ r قال : (( إنَّ أدْنَى مَقْعَدِ أَحَدِكُمْ مِن الجَنَّةِ أنْ يَقُولَ لَهُ : تَمَنَّ ، فَيَتَمَنَّى وَيَتَمَنَّى فَيقُولُ لَهُ : هَلْ تَمَنَّيتَ ؟ فيقولُ : نَعَمْ ، فيقُولُ لَهُ : فَإنَّ لَكَ ما تَمَنَّيتَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ )) . رواه مسلم .
    1894- وعن أبي سعيد الخدري t : أنَّ رسول الله r قال : (( إنَّ الله U يَقُولُ لأَهْلِ الجَنَّةِ : يَا أهْلَ الجَنَّةِ ، فَيقولُونَ : لَبَّيكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ ، وَالخَيْرُ في يَديْكَ ، فَيقُولُ : هَلْ رَضِيتُم ؟ فَيقُولُونَ : وَمَا لَنَا لاَ نَرْضَى يَا رَبَّنَا وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أحداً مِنْ خَلْقِكَ ، فَيقُولُ : ألاَ أُعْطِيكُمْ أفْضَلَ مِنْ ذلِكَ ؟ فَيقُولُونَ : وَأيُّ شَيءٍ أفْضَلُ مِنْ ذلِكَ ؟ فَيقُولُ : أُحِلُّ عَلَيكُمْ رِضْوَانِي فَلاَ أسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أبَداً )) . متفق عليه .
    1895- وعن جرير بن عبد الله t ، قال: كُنَّا عِندَ رَسُولِ اللهِ r فَنَظَرَ إلَى القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ، وَقَالَ : (( إنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ عَيَاناً كما تَرَوْنَ هَذَا القَمَرَ ، لاَ تُضَامُونَ فِي رُؤْيَتِهِ )) متفق عليه .
    1896- وعن صُهيب t : أنَّ رسول الله r قال : (( إذا دَخَلَ أهْلُ الجَنَّةِ الجَنَّةَ يَقُولُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : تُريدُونَ شَيئاً أَزيدُكُمْ ؟ فَيقُولُونَ : ألَمْ تُبَيِّضْ وُجُوهَنَا ؟ ألَمْ تُدْخِلْنَا الجَنَّةَ وَتُنَجِّنَا مِنَ النَّارِ ؟ فَيَكْشِفُ الحِجَابَ ، فَمَا أُعْطُوا شَيْئاً أَحَبَّ إلَيْهِمْ مِنَ النَّظَرِ إلَى رَبِّهِمْ )).رواه مسلم .
    قال الله تعالى : ] إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ في جَنَّاتِ النَّعِيمِ دَعْوَاهُمْ فيها سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلاَمٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ [ [ يونس : 9 - 10 ] .
    الحَمْدُ للهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِي لَوْلاَ أَنْ هَدَانَا اللهُ . اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ النَّبيِّ الأُمِّيِّ ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَأزوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ ، كما صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وعلى آلِ إبْراهِيمَ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبيِّ الأُمِّيِّ ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَأزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ ، كما بَاركْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آل إبراهيم في العالَمِينَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .
    قال مؤلِّفُهُ:
    فَرَغْتُ مِنْهُ يَوْمَ الإثْنَيْنِ رَابِعَ شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ سَبْعِينَ وَسِتِّمِئَةٍ
    بِدِمشق
    فهرس الموضوعات
    مقدمة التحقيق
    باب في النهي عن البدع ومحدثات الأمور
    مقدمة المؤلف
    باب فيمن سن سنة حسنة أو سيئة
    باب الإخلاص وإحضار النية
    باب في الدلالة على خير والدعاء إلى هدى أو ضلالة
    باب التوبة
    باب في التعاون على البر والتقوى
    باب الصبر
    باب في النصيحة
    باب الصدق
    باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
    باب المراقبة
    باب تغليظ عقوبة من أمر بمعروف أو نهى عن منكر وخالف قوله فعله
    باب في التقوى
    باب الأمر بأداء الأمانة
    باب في اليقين والتوكل
    باب تحريم الظلم والأمر برد المظالم
    باب في الاستقامة
    باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهم والشفقة عليهم ورحمتهم
    باب في التفكر في عظيم مخلوقات الله تعالى
    باب ستر عورات المسلمين والنهي عن إشاعتها لغير ضرورة
    باب في المبادرة إلى الخيرات
    باب قضاء حوائج المسلمين
    باب في المجاهدة
    باب الشفاعة
    باب الحث على الازدياد من الخير في أواخر العمر
    باب الإصلاح بين الناس
    باب في بيان كثرة طرق الخير
    باب فضل ضعفة المسلمين والفقراء والخاملين
    باب في الاقتصاد في العبادة
    باب ملاطفة اليتيم والبنات ...
    باب في المحافظة على الأعمال
    باب الوصية بالنساء
    باب في الأمر بالمحافظة على السنة وآدابها
    باب حق الزوج على المرأة
    باب في وجوب الانقياد لحكم الله ...
    باب النفقة على العيال
    باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد
    باب فضل الزهد في الدنيا والحث على التقلل منها
    باب وجوب أمره أهله وأولاده المميزين ...
    باب فضل الجوع وخشونة العيش ...
    باب حق الجار والوصية به
    باب القناعة والعفاف والاقتصاد في المعيشة والإنفاق وذم السؤال من غير ضرورة
    باب بر الوالدين وصلة الأرحام
    باب جواز الأخذ من غير مسألة ...
    باب تحريم العقوق وقطيعة الرحم
    باب الحث على الأكل من عمل يده ...
    باب فضل بر أصدقاء الأب والأم والأقارب ...
    باب الكرم والجود ...
    باب إكرام أهل بيت رسول الله r وبيان فضلهم
    باب النهي عن البخل والشح
    باب توقير العلماء والكبار وأهل الفضل ...
    باب الإيثار والمواساة
    باب زيارة أهل الخير ومجالستهم وصحبتهم ومحبتهم وطلب زيارتهم والدعاء منهم ...
    باب التنافس في أمور الآخرة والاستكثار مما يتبرك به
    باب فضل الحب في الله والحث عليه وإعلام الرجل من يحبه أنه يحبه وماذا يقول له إذا أعلمه
    باب فضل الغني الشاكر وهو من أخذ المال من وجهه وصرفه في وجوهه المأمور بها
    باب علامات حب الله تعالى للعبد والحث على التخلق بها والسعي في تحصيلها
    باب ذكر الموت وقصر الأمل
    باب استحباب زيارة القبور للرجال ...
    باب التحذير من إيذاء الصالحين والضعفة ...
    باب كراهة تمني الموت ...
    باب إجراء أحكام الناس على الظاهر وسرائرهم إلى الله تعالى
    باب الورع وترك الشبهات
    باب الخوف
    باب استحباب العزلة عند فساد الناس ...
    باب الرجاء
    باب فضل الاختلاط بالناس وحضور جمعهم وجماعاتهم ...
    باب فضل الرجاء
    باب التواضع وخفض الجناح للمؤمنين
    باب الجمع بين الخوف والرجاء
    باب تحريم الكبر والإعجاب
    باب فضل البكاء من خشية الله تعالى وشوقاً إليه
    باب حسن الخلق
    باب الحلم والأناة والرفق
    باب استحباب بيان الكلام ...
    باب العفو والإعراض عن الجاهلين
    باب إصغاء الجليس لحديث جليسه ...
    باب احتمال الأذى
    باب الوعظ والاقتصاد فيه
    باب الغضب إذا انتهكت حرمات الشرع والانتصار لدين الله تعالى
    باب الوقار والسكينة
    باب أمر ولاة الأمور بالرفق برعاياهم ونصيحتهم والشفقة عليهم ...
    باب الندب إلى إتيان الصلاة والعلم ونحوهما من العبادات بالسكينة والوقار
    باب الوالي العادل
    باب إكرام الضيف
    باب وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية وتحريم طاعتهم في المعصية
    باب استحباب التبشير والتهنئة بالخير
    باب النهي عن سؤال الإمارة واختيار ترك الولايات إذا لم يتعين عليه أو تدعو حاجة إليه
    باب وداع الصاحب ووصيته عند فراقه للسفر وغيره والدعاء له ...
    باب حث السلطان والقاضي وغيرهما من ولاة الأمور على اتخاذ وزير صالح وتحذيرهم من قرناء السوء والقبول منهم
    باب الاستخارة والمشاورة
    باب النهي عن تولية الإمارة والقضاء وغيرهما من الولايات لمن سألها أو حرص عليها ...
    باب استحباب الذهاب إلى العيد وعيادة المريض .. والرجوع من طريق آخر ...
    كتاب الأدب
    باب استحباب تقديم اليمين في كل ما هو من باب التكريم
    باب الحياء وفضله والحث على التخلق به
    كتاب أدب الطعام
    باب حفظ السِّر
    باب التسمية في أوله والحمد في آخره
    باب الوفاء بالعهد وإنجاز الوعد
    باب لا يعيب الطعام واستحباب مدحه
    باب المحافظة على ما اعتاده من الخير
    باب ما يقوله من حضر الطعام وهو صائم إذا لم يفطر
    باب استحباب طيب الكلام وطلاقة الوجه عند اللقاء
    باب ما يقوله من دعي إلى طعام فتبعه غيره
    باب الأكل مما يليه ...
    باب النهي عن القران بين تمرتين ونحوهما إذا أكل جماعة إلا بإذن رفقته
    باب النهي عن افتراش جلود النمور والركوب عليها
    باب ما يقوله ويفعله من يأكل ولا يشبع
    باب ما يقول إذا لبس ثوباً جديداً ...
    باب استحباب الابتداء باليمين في اللباس
    باب الأمر بالأكل من جانب القصعة ...
    كتاب آداب النوم والاضطجاع ...
    باب كراهية الأكل متكئاً
    باب ما يقوله عند النوم
    باب استحباب الأكل بثلاث أصابع ...
    باب جواز الاستلقاء على القفا ...
    باب تكثير الأيدي على الطعام
    باب في آداب المجلس والجليس
    باب أدب الشرب واستحباب التنفس ثلاثاً خارج الإناء ...
    باب الرؤيا وما يتعلق بها
    كتاب السلام
    باب كراهة الشرب من فم القربة ونحوها ...
    باب فضل السلام والأمر بإفشائه
    باب كراهة النفخ في الشراب
    باب كيفية السلام
    باب بيان جواز الشرب قائماً ...
    باب آداب السلام
    باب استحباب كون ساقي القوم آخرهم شرباً
    باب استحباب إعادة السلام على من تكرر لقاؤه على قرب بأن دخل ثم خرج ...
    باب جواز الشرب من جميع الأواني الطاهرة غير الذهب والفضة ...
    باب استحباب السلام إذا دخل بيته
    كتاب اللباس
    باب السلام على الصبيان
    باب استحباب الثوب الأبيض وجواز الأحمر والأخضر والأصفر والأسود ...
    باب سلام الرجل على زوجته والمرأة من محارمه وعلى أجنبية وأجنبيات ...
    باب استحباب القميص
    باب تحريم ابتدائنا الكافر بالسلام ...
    باب صفة طول القميص والكم والإزار ...
    باب استحباب السلام إذا قام من المجلس ...
    باب استحباب ترك الترفع في اللباس تواضعاً
    باب الاستئذان وآدابه
    باب تحريم لباس الحرير على الرجال وتحريم جلوسهم عليه واستنادهم إليه ...
    باب بيان أن السنة إذا قيل للمستأذن من أنت أن يقول : فلان فيسمي نفسه ...
    باب جواز لبس الحرير لمن به حكة
    باب استحباب تشميت العاطس ...
    باب استحباب المصافحة عند اللقاء ...
    باب البكاء والخوف عند المرور بقبور الظالمين...
    كتاب عيادة المريض وتشييع الميت ...
    باب عيادة المريض
    كتاب آداب السفر
    باب ما يدعى به للمريض
    باب استحباب سؤال أهل المريض عن حاله
    باب استحباب الخروج يوم الخميس ...
    باب ما يقوله من أيس من حياته
    باب استحباب طلب الرفقة ...
    باب استحباب وصية أهل المريض ...
    باب آداب السير والنـزول والمبيت ...
    باب جواز قول المريض : أنا وجع ...
    باب إعانة الرفيق
    باب تلقين المحتضر (( لا إله إلا الله ))
    باب ما يقول إذا ركب دابَّة للسفر
    باب ما يقوله بعد تغميض الميت
    باب تكبير المسافر إذا صعد الثنايا ...
    باب ما يقال عند الميت ...
    باب استحباب الدعاء في السفر
    باب جواز البكاء على الميت بغير ندب ولا نياحة
    باب ما يدعو به إذا خاف ناساً أو غيرهم
    باب الكف عما يرى من الميت من مكروه
    باب ما يقول إذا نزل منـزلاً
    باب الصلاة على الميت وتشييعه وحضور دفنه وكراهة اتباع النساء الجنائز
    باب استحباب تعجيل المسافر الرجوع إلى أهله إذا قضى حاجته
    باب استحباب تكثير المصلين على الجنازة ...
    باب استحباب القدوم على أهله نهاراً وكراهته في الليل لغير حاجة
    باب ما يقرأ في صلاة الجنازة
    باب ما يقول إذا رجع وإذا رأى بلدته
    باب الإسراع بالجنازة
    باب استحباب ابتداء القادم بالمسجد ...
    باب تعجيل قضاء الدين عن الميت ...
    باب تحريم سفر المرأة وحدها
    باب الموعظة عند القبر
    كتاب الفضائل
    باب الدعاء للميت بعد دفنه ...
    باب فضل قراءة القرآن
    باب الصدقة عن الميت والدعاء له
    باب الأمر بتعهد القرآن ...
    باب ثناء الناس على الميت
    باب استحباب تحسين الصوت بالقرآن ...
    باب فضل من مات له أولاد صغار
    باب الحث على سور وآيات مخصوصة
    باب سنة المغرب بعدها وقبلها
    باب استحباب الاجتماع على القراءة
    باب سنة العشاء بعدها وقبلها
    باب فضل الوضوء
    باب سنة الجمعة
    باب فضل الأذان
    باب استحباب جعل النوافل في البيت سواء الراتبة وغيرها ...
    باب فضل الصلوات
    باب الحث على صلاة الوتر ...
    باب فضل صلاة الصبح والعصر
    باب فضل صلاة الضحى وبيان أقلها وأكثرها وأوسطها ...
    باب فضل المشي إلى المساجد
    باب تجويز صلاة الضحى من ارتفاع الشمس إلى زوالها ...
    باب فضل انتظار الصلاة
    باب الحث على صلاة تحية المسجد ...
    باب فضل صلاة الجماعة
    باب استحباب ركعتين بعد الوضوء
    باب الحث على حضور الجماعة في الصبح والعشاء
    باب فضل يوم الجمعة ووجوبها والاغتسال لها والطيب ...
    باب الأمر بالمحافظة على الصلوات المكتوبات والنهي الأكيد والوعيد الشديد في تركهن
    باب استحباب سجود الشكر عند حصول نعمة ظاهرة أو اندفاع بلية ظاهرة
    باب فضل الصف الأول ...
    باب فضل قيام الليل
    باب فضل السنن الراتبة مع الفرائض وبيان أقلها وأكملها وما بينهما
    باب استحباب قيام رمضان وهو التراويح
    باب تأكيد ركعتي سنة الصبح
    باب فضل قيام ليلة القدر ...
    باب تخفيف ركعتي الفجر وبيان ما يقرأ فيهما...
    باب فضل السواك وخصال الفطرة
    باب استحباب الاضطجاع بعد ركعتي الفجر...
    باب تأكيد وجوب الزكاة وبيان فضلها وما يتعلق بها
    باب سنة الظهر
    باب وجوب صوم رمضان ...
    باب سنة العصر
    باب الجود وفعل المعروف ...
    باب النهي عن تقدم رمضان بصوم بعد نصف شعبان ...
    باب فضل العبادة في الهرج ...
    باب فضل السماحة في البيع والشراء ...
    باب ما يقال عند رؤية الهلال
    كتاب العلم
    باب فضل السحور وتأخيره ...
    باب فضل العلم تعلماً وتعليماً لله
    باب فضل تعجيل الفطر وما يفطر عليه ...
    كتاب حمد الله تعالى وشكره
    باب أمر الصائم بحفظ لسانه وجوارحه ...
    باب وجوب الشكر
    باب في مسائل من الصوم
    كتاب الصلاة على رسول الله r
    باب فضل صوم المحرم وشعبان والأشهر الحرم
    باب الأمر بالصلاة عليه وفضلها
    باب فضل الصوم وغيره في العشر الأول من ذي الحجة
    كتاب الأذكار
    باب فضل الذكر والحث عليه
    باب فضل صوم يوم عرفة وعاشوراء وتاسوعاء
    باب ذكر الله تعالى قائماً أو قاعداً ...
    باب استحباب صوم ستة أيام من شوال
    باب ما يقوله عند نومه واستيقاظه
    باب استحباب صوم الاثنين والخميس
    باب فضل حلق الذكر ...
    باب استحباب صوم ثلاثة أيام من كل شهر
    باب الذكر عند الصباح والمساء
    باب فضل من فطر صائماً ...
    باب ما يقوله عند النوم
    كتاب الاعتكاف
    كتاب الدعوات
    باب الاعتكاف في رمضان
    باب الأمر بالدعاء وفضله ...
    كتاب الحج
    باب فضل الدعاء بظهر الغيب
    باب وجوب الحج وفضله
    باب في مسائل من الدعاء
    كتاب الجهاد
    باب كرامات الأولياء وفضلهم
    باب وجوب الجهاد وفضل الغدوة والروحة
    كتاب الأمور المنهي عنها
    باب بيان جماعة من الشهداء في ثواب الآخرة يغسلون ويصلى عليهم ...
    باب تحريم الغيبة والأمر بحفظ اللسان
    باب فضل العتق
    باب تحريم سماع الغيبة ...
    باب فضل الإحسان إلى المملوك
    باب ما يباح من الغيبة
    باب فضل المملوك الذي يؤدي حق الله ...
    باب تحريم النميمة ...
    باب النهي عن نقل الحديث وكلام الناس إلى ولاة الأمور إذا لم تدع إليه حاجة ...
    باب تحريم الهجران بين المسلمين فوق ثلاث أيام إلا لبدعة في المهجور ...
    باب ذم ذي الوجهين
    باب النهي عن تناجي اثنين دون ثالث بغير إذنه ...
    باب تحريم الكذب
    باب النهي عن تعذيب العبد والدابة ...
    باب بيان ما يجوز من الكذب
    باب تحريم التعذيب بالنار ...
    باب الحث على التثبت فيما يقوله ويحكيه
    باب تحريم مطل الغني بحق طلبه صاحبة
    باب بيان غلظ تحريم شهادة الزور
    باب كراهة عود الإنسان في هبة ...
    باب تحريم لعن إنسان بعينه أو دابة
    باب تأكيد تحريم مال اليتيم
    باب جواز لعن أصحاب المعاصي غير المعينين
    باب تغليظ تحريم الربا
    باب تحريم سب المسلم بغير حق
    باب تحريم الرياء
    باب تحريم سب الأموات بغير حق ...
    باب ما يتوهم أنه رياء وليس هو رياء
    باب النهي عن الإيذاء
    باب تحريم النظر إلى المرأة الأجنبية ...
    باب النهي عن التباغض والتقاطع والتدابر
    باب تحريم الخلوة بالأجنبية
    باب تحريم الحسد
    باب تحريم تشبه الرجال بالنساء ...
    باب النهي عن التجسس والتسمع لكلام من يكره استماعه
    باب النهي عن التشبه بالشيطان والكافر
    باب النهي عن سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة
    باب نهي الرجل والمرأة عن خضاب شعرهما بسواد
    باب تحريم احتقار المسلمين
    باب النهي عن القزع ...
    باب النهي عن إظهار الشماتة بالمسلم
    باب تحريم وصل الشعر والوشم والوشر ...
    باب تحريم الطعن في الأنساب ...
    باب النهي عن نتف الشيب من اللحية
    باب النهي عن الغش والخداع
    باب كراهة الاستنجاء باليمين ...
    باب تحريم الغدر
    باب كراهة المشي في نعل واحدة ...
    باب النهي عن المنّ بالعطية ونحوها
    باب النهي عن ترك النار في البيت ...
    باب النهي عن الافتخار والبغي
    باب النهي عن التكلف ...
    باب تحريم النياحة على الميت ولطم الخد وشق الجيب ونتف الشعر وحلقه ...
    باب النهي عن مخاطبة الفاسق والمبتدع ونحوهما بسيد ونحوه
    النهي عن إتيان الكهان والمنجمين ...
    باب كراهة سب الحمى
    النهي عن التطير
    باب النهي عن سب الريح ...
    باب تحريم تصوير الحيوان في بساط أو حجر...
    باب كراهة سب الديك
    باب تحريم اتخاذ الكلب إلا لصيد أو ماشية ...
    باب النهي عن قول الإنسان مطرنا بنوء كذا
    باب كراهة تعليق الجرس في البعير ...
    باب تحريم قوله لمسلم يا كافر
    باب كراهة ركوب الجلالة وهي البعير ...
    باب النهي عن الفحش وبذاء اللسان
    باب النهي عن البصاق في المسجد ...
    باب كراهة التقعير في الكلام ...
    باب كراهة الخصومة في المسجد ...
    باب كراهة قوله : خبثت نفسي
    باب نهي من أكل ثوماً أو بصلاً أو كراثاً أو غيره ...
    باب كراهة تسمية العنب كرماً
    باب كراهة الاحتباء يوم الجمعة ...
    باب النهي عن وصف محاسن المرأة لرجل...
    باب نهي من دخل عليه عشر ذي الحجة وأراد أن يضحي عن أخذ شيء من شعره ...
    باب كراهة قول الإنسان : اللهم اغفر لي إن شئت بل يجزم بالطلب
    باب النهي عن الحلف بمخلوق ...
    باب كراهة قول ما شاء الله وشاء فلان
    باب تغليظ اليمين الكاذبة عمداً
    باب كراهة الحديث بعد العشاء الآخرة
    باب ندب من حلف على يمين فرأى غيرها خيراً منها أن يفعل ذلك المحلوف عليه ثم يكفر...
    باب تحريم امتناع المرأة من فراش زوجها إذا دعاها ولم يكن لها عذر شرعي
    باب العفو عن لغو اليمين وأنه لا كفارة فيه وهو ما يجري على اللسان بغير قصد اليمين ...
    باب تحريم صوم المرأة تطوعاً وزوجها حاضر إلا بإذنه
    باب كراهة الحلف في البيع وإن كان صادقاً
    باب تحريم رفع المأموم رأسه من الركوع أو السجود قبل الإمام
    باب كراهة أن يسأل الإنسان بوجه الله U غير الجنة وكراهة منع من سأل بالله تعالى ...
    باب كراهة وضع اليد على الخاصرة في الصلاة
    باب تحريم قوله شاهنشاه للسلطان وغيره ...
    باب كراهة الصلاة بحضرة الطعام ...
    باب النهي عن رفع البصر إلى السماء في الصلاة
    باب النهي عن الإشارة إلى مسلم بسلاح ونحوه ...
    باب كراهة الالتفات في الصلاة لغير عذر
    باب كراهة الخروج من المسجد بعد الأذان
    باب النهي عن الصلاة إلى القبور
    باب كراهة رد الريحان لغير عذر
    باب تحريم المرور بين يدي المصلي
    باب كراهة المدح في الوجه لمن خيف عليه مفسدة ...
    باب كراهة شروع المأموم في نافلة بعد شروع المؤذن في إقامة الصلاة ...
    باب كراهة الخروج من بلد وقع فيها الوباء فراراً منه وكراهة القدوم عليه
    باب كراهة تخصيص يوم الجمعة بصيام أو ليلته بصلاة من بين الليالي
    باب التغليظ في تحريم السحر
    باب تحريم الوصال في الصوم
    باب النهي عن المسافرة بالمصحف إلى بلاد الكفار إذا خيف وقوعه بأيدي العدو
    باب تحريم الجلوس على القبر
    باب تحريم استعمال إناء الذهب ...
    باب النهي عن تجصيص القبر والبناء عليه
    باب تحريم لبس الرجل الثوب مزعفراً
    باب تغليظ تحريم إباق العبد من سيده
    باب النهي عن صمت يوم إلى الليل
    باب تحريم الشفاعة في الحدود
    باب تحريم انتساب الإنسان إلى غير أبيه وتوليه إلى غير مواليه
    باب النهي عن التغوط في طريق الناس وظلهم وموارد الماء ونحوها
    باب التحذير من ارتكاب ما نهى الله U أو رسوله r عنه
    باب النهي عن البول ونحوه في الماء الراكد
    باب ما يقوله ويفعله من ارتكب منهياً عنه
    كراهة تفضيل الوالد بعض أولاده على بعض في الهبة
    كتاب المنثورات والملح
    باب أحاديث الدجال وأشراط الساعة
    باب تحريم إحداد المرأة على ميت فوق ثلاثة أيام إلا على زوجها أربعة أشهر وعشرة أيام
    كتاب الاستغفار
    باب الأمر بالاستغفار وفضله
    باب تحريم بيع الحاضر للبادي وتلقي الركبان...
    باب ما أعده الله تعالى للمؤمنين في الجنة
    النهي عن إضاعة المال في غير وجوهه ...
    فهرس الموضوعات
    يأيْتُأ
    ([1]) من مقدمة زاد المعاد للعلامة ابن القيم 1/34 .
    ([2]) انظر : تجريد التوحيد المفيد للعلامة أحمد بن علي المقريزي المتوفى ( 845 ) : 38-39 .
    ([3]) جزء من حديث رواه مسلم من حديث ثوبان مولى رسول الله ، وهو مخرج في هذا الكتاب برقم ( 107 ) .
    ([4] ) جزء من حديث رواه البخاري ومسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص ، وهو مخرج في هذا الكتاب برقم ( 1565 ) .
    ([5]) أخرجه : مسلم من حديث أبي هريرة ، وهو مخرج في هذا الكتاب برقم ( 1527 ) .
    ([6]) جزء من حديث أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة ، وهو مخرج في هذا الكتاب برقم
    ( 235 ) .
    ([7]) المعجم الكبير للطبراني 20/73 (137) من حديث عبد الرحمان بن غنم ، قال الهيثمي في المجمع 10/300 : (( رواه الطبراني بإسنادين رجال أحدهما ثقات )) .
    ([8]) سلسلة الأحاديث الصحيحة (855) ، وقال الشيخ الألباني رحمه الله : (( الحديث عندي حسن بمجموع هذه الطرق )) .
    ([9]) أي مُلحق ومدخل وفي التنْزيل العزيز :] يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ [ (الزمر : 39 ) .
    ([10]) القائل هو الإمام الشافعي ، والأبيات على بحر الرمل . وقد ضمّنها الأمير الصنعاني وهو من شعراء العصر العثماني في قصيدة له وقبلها قوله :
    فاستمع ما قاله من قبلنا
    يصف الصوفي وصفاً بينا
    ([11]) أخرجه : مسلم 8/71 ( 2699 ) ( 38 ) من حديث أبي هريرة .
    ([12]) أخرجه : مسلم 6/41 ( 1893 ) من حديث عقبة بن عمرو أبي مسعود الأنصاري .
    ([13]) أخرجه : مسلم 8/62 ( 2674 ) من حديث أبي هريرة .
    ([14]) قال النووي في " شرح صحيح مسلم " 8/158 ( 2406 ) : (( هي الإبل الحمر ، وهي أنفس أموال العرب )) .
    ([15]) أخرجه : البخاري 4/57 ( 2942 ) ، ومسلم 7/121 ( 2406 ) ( 34 ) من حديث سهل بن سعد .
    ([16]) اللهم ارحم المصنف ومن ذكر عدد انتفاع الخلق بتصنيفه .
    1- أخرجه : البخاري 1/2 ( 1 ) ، ومسلم 6/48 ( 1907 ) .
    ([17]) هنا يلتقي مع رسول الله r .
    2- أخرجه : البخاري 3/86 ( 2118 ) ، ومسلم 8/168 ( 2884 ) . الألفاظ مختلفة والمعنى واحد .
    ([18]) السوقة من الناس : الرعية ومن دون الملك ومن لم يكن ذا سلطان ، والذكر والأنثى فيه سواء . اللسان 6/437 ( سوق ) .
    3- أخرجه : البخاري 5/72 ( 3900 ) ، ومسلم 6/28 ( 1864 ) .
    ([19]) الاستنفار : الاستنجاد والاستنصار : أي إذا طلب منكم النصرة فأجيبوا وانفروا خارجين إلى الإعانة . النهاية 5/95.
    4- أخرجه : مسلم 6/49 ( 1911 ) من حديث جابر بن عبد الله .
    وأخرجه : البخاري 4/31 ( 2838 ) من حديث أنس .
    ([20]) الشِّعب : ما انفرج بين جبلين . اللسان 7/126 ( شعب ) .
    5- أخرجه : البخاري 2/138 ( 1422 ) .
    6- أخرجه : البخاري 1/22 ( 56 ) ، ومسلم 5/71 ( 1628 ) ( 5 ) .
    ([21]) هنا يلتقي في نسبه مع رسول الله r .
    ([22]) وهم كما رتبهم الشاعر :
    سعد سعيد زبير طلحة وأبو
    عبيدة وابن عوف قبله الخلفا
    ([23]) جمع عائل ، وهو الفقير . النهاية 3/323 .
    ([24]) التخلف : التأخر . النهاية 2/67 .
    7- اخرجه : مسلم 8/11 ( 2564 ) ( 34 ) .
    8- أخرجه: البخاري 1/42 ( 123 )، ومسلم 6/46 ( 1904 ) ( 149 ) و( 150 ).
    9- أخرجه : البخاري 1/14 ( 31 ) ، ومسلم 8/169 ( 2888 ) ( 14 ) و( 15 ) .
    10- أخرجه : البخاري 1/129 ( 477 ) ، ومسلم 2/128 ( 649 ) ( 272 ) و( 273 ) .
    ([25]) البضع : في العدد بالكسر وقد يفتح ما بين الثلاث إلى التسع . وقيل : ما بين الواحد إلى العشرة ، لأنه قطعة من العدد . النهاية 1/132 .
    11- أخرجه : البخاري 8/128 ( 6491 ) ، ومسلم 1/83 ( 131 ) ( 207 ) و( 208 ) .
    ([26]) همّ بالأمر يهمّ ، إذا عزم عليه . النهاية 5/274 .
    12- أخرجه : البخاري 3/104 ( 2215 ) ، ومسلم 8/89 ( 2743 ) ( 100 ) .
    ([27]) نفر : هو اسم جمع ، يقع على جماعة الرجال خاصة ما بين الثلاثة إلى العشرة ، ولا واحد له من لفظه . النهاية 5/93 .
    ([28]) لا أغبق : أي ما كنت أقدم عليهما أحداً في شرب نصيبهما من اللبن الذي يشربانه . والغبوق شرب آخر النهار مقابل الصبوح . النهاية 3/341 .
    ([29]) نأى : بَعُد .
    ([30]) أي : يتصايحون ويبكون .
    ([31]) كناية عن الجماع .
    ([32]) الفض : الكسر والفتح ، والخاتم كناية عن الفرج وعذرة البكارة ، وحقه التزويج المشروع . دليل الفالحين 1/84.
    ([33]) في الحديث : استحباب الدعاء حال الكرب والتوسل بصالح العمل ، وفيه فضيلة بر الوالدين وفضل خدمتهما وإيثارهما على من سواهما ، وفيه فضل العفاف ، وفيه فضل حسن العهد وأداء الأمانة والسماحة في المعاملة وإثبات كرامات الأولياء وهو مذهب أهل الحق .
    انظر : دليل الفالحين 1/86 .
    13- أخرجه : البخاري 8/83 ( 6307 ) .
    14- أخرجه : مسلم 8/72 ( 2702 ) ( 41 ) و( 42 ) .
    15- أخرجه : البخاري 8/84 ( 6309 ) ، ومسلم 8/93 ( 2747 ) ( 7 ) و( 8 ) .
    ([34]) الفلاة : الصحراء الواسعة . اللسان 10/330 ( فلا ) .
    ([35]) الخطام : الحبل الذي يقاد به البعير . اللسان 4/145 ( خطم ) .
    16- أخرجه : مسلم 8/99 – 100 ( 2759 ) .
    17- أخرجه : مسلم 8/73 ( 2703 ) .
    18- أخرجه : ابن ماجه ( 4253 ) ، والترمذي ( 3537 ) .
    ([36]) أي ما لم تبلغ روحه حلقومه . النهاية 3/360 .
    19- أخرجه : ابن ماجه ( 226 ) ، والترمذي ( 3535 ) ، والنسائي 1/83 و98 .
    الروايات مطولة ومختصرة .
    ([37]) أي عالي شديد . النهاية 1/321 .
    ([38]) بمعنى تعال وبمعنى خذ ، ويقال للجماعة . وإنما رفع صوته عليه الصلاة والسلام من طريق الشفقة عليه ، لئلا يحبط عمله من قوله تعالى : ] لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيّ [ [ الحجرات : 2 ] فعذره لجهله ، ورفع النبي r صوته حتى كان مثل صوته أو فوقه ، لفرط رأفته به . النهاية 5/284 .
    ([39]) ويح : كلمة ترحم وتوجع ، تقال لمن وقع في هلكة لا يستحقها ، وقد يقال بمعنى المدح والتعجب . النهاية 5/235 .
    20- أخرجه : البخاري 4/211 ( 3470 ) ، ومسلم 8/103 ( 2766 ) ( 46 ) و( 47 ) و( 48 ) .
    21- أخرجه : البخاري 6/3 ( 4418 ) ، ومسلم 8/105 ( 2769 ) ( 53 ) و( 54 ) و( 55 ) .
    ([40]) العِير : الإبل بأحمالها . النهاية 3/329 .
    ([41]) أي ستره وكنى عنه ، وأوهم أنه يريد غيره . النهاية 5/177 .
    ([42]) الديوان : هو الدفتر الذي يكتب فيه أسماء الجيش وأهل العطاء ، وأول من دوّن الدواوين عمر t . النهاية 2/150 .
    ([43]) أي أميل . النهاية 3/31 .
    ([44]) أي مطعوناً في دينه متهماً بالنفاق . النهاية 3/386
    ([45]) البرود ثياب من اليمن فيها خطوط . وعطفاه جانباه وهي كناية عن العجب . انظر : دليل الفالحين 1/125 .
    ([46]) النبط : جيل ينْزلون سواد العراق وهم الأنباط ، والنسب إليهم نبطي . اللسان 14/22 ( نبط ) .
    ([47]) فيها لغتان : كسر الضاد وإسكان الياء ، وإسكان الضاد وفتح الياء . صحيح مسلم بشرح النووي 9/84 ( 2769 ) .
    ([48]) هذا دليل على أن هذا اللفظ ليس صريحاً في الطلاق ، وإنما هو كناية ، ولم ينو به الطلاق فلم يقع . صحيح مسلم بشرح النووي 9/84 ( 2769 ) .
    ([49]) كمل : بفتح الميم وضمّها وكسرها . شرح النووي 9/84 .
    ([50]) جبل بالمدينة معروف .
    ([51]) فيه دليل للشافعي وموافقيه في استحباب سجود الشكر بكل نعمة ظاهرة حصلت أو نقمة ظاهرة اندفعت . شرح النووي 9/85 ( 2769 ) .
    ([52]) قال أهل العلم : القيام على ثلاثة أقسام : قيام إلى الرجل ، وقيام للرجل ، وقيام على الرجل . فالأول : كما في قول النبي r : (( قوموا إلى سيدكم )) أي سعد بن معاذ وهذا لا بأس به . والثاني : وهو القيام للداخل إذا اعتاد الناس ذلك ، وصار الداخل إذا لم تقم له يعد ذلك امتهاناً له فلا بأس به والأولى تركه . والثالث : كأن يكون جالساً ويقوم واحد على رأسه تعظيماً له فهذا منهي عنه . أما القيام على الرجل لحفظه أو لإغاضة العدو فلا بأس به . انظر : شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/148 – 149 .
    ([53]) في هذا الحديث فوائد كثيرة منها :
    إباحة الغنيمة لهذه الأمة وأنه ينبغي لأمير الجيش إذا أراد غزوة أن يوري بغيرها ، لئلا يسبقه الجواسيس ونحوهم بالتحذير ، وفيه جواز التأسف على ما فات من الخير وفيه رد غيبة المسلم ، وفضيلة الصدق وملازمته وإن كان فيه مشقة ، واستحباب صلاة القادم من سفر ركعتين =
    = في مسجد محلته أول قدومه ، واستحباب هجران أهل البدع والمعاصي الظاهرة ، وترك السلام عليهم ومقاطعتهم تحقيراً لهم وزجراً ، واستحباب بكائه على نفسه إذا وقعت منه معصية ، ومسارقة النظر في الصلاة والالتفات لا يبطلها ، ووجوب إيثار طاعة الله ورسوله r على مودة الصديق والقريب وغيرهما . وجواز إحراق ورقة فيها ذكر الله تعالى لمصلحة ، وفيها : لم يجعلك الله بدار هوان ، واستحباب الكنايات في ألفاظ الاستمتاع بالنساء ونحوها ، واستحباب التبشير بالخير وتهنئة من رزقه الله خيراً ظاهراً ، واستحباب إكرام المبشر ، وجواز استعارة الثياب للّبس ، واستحباب القيام للوارد إكراماً له إذا كان من أهل الفضل ، واستحباب المصافحة عند التلاقي وهي سنّة بلا خلاف . وقد عدّ النووي - رحمه الله - سبعاً وثلاثين فائدة لهذا الحديث . انظر : شرح صحيح مسلم للنووي 9/88 ( 2769 ) .
    22- أخرجه : مسلم 5/120 ( 1696 ) .
    ([54]) قال النووي : (( هذا الإحسان له سببان : أحدهما : الخوف عليها من أقاربها أن تحملهم الغيرة ولحوق العار بهم أن يؤذوها ، فأوصى بالإحسان إليها تحذيراً لهم من ذلك .
    والثاني : أمر به رحمةً لها ، إذ قد تابت ، وحرض على الإحسان إليها لما في نفوس الناس من النفرة من مثلها ، وإسماعها الكلام المؤذي ونحو ذلك فنهى عن هذا كله )) . شرح صحيح مسلم 6/182 ( 1696 ) .
    23- أخرجه : البخاري 8/115 ( 6436 ) ، ومسلم 3/100 ( 1049 ) .
    وفي هذا الحديث : ذم الحرص على الدنيا وحب المكاثرة بها والرغبة فيها ، ولا يزال حريصاً حتى يموت ، ويمتلئ جوفه من تراب قبره . انظر : شرح صحيح مسلم 4/141 ( 1049 ) .
    24- أخرجه : البخاري 4/28 ( 2826 ) ، ومسلم 6/40 ( 128 ) و( 129 ) .
    25- أخرجه : مسلم 1/140 ( 223 ) .
    ([55]) حجة لك إذا امتثلت أوامره واجتنبت نواهيه ، وحجة عليك إن لم تمتثل أوامره ولم تجتنب نواهيه . دليل الفالحين 1/171 ، وهذا ليس خاصاً بالقرآن بل يشمل كل العلوم الشرعية فما علمناه إما أن يكون حجة لنا وإما أن يكون حجة علينا ، فإن عملنا به فهو حجة لنا وإن لم نعمل به فهو علينا وهو وبال أي إثم وعقوبة . انظر : فتح ذي الجلال والإكرام 1/41 .
    26- أخرجه : البخاري 2/151 ( 1469 ) ، ومسلم 3/102 ( 1053 ) ( 124 ) .
    ([56]) في الحديث : الحث على التعفف والقناعة ، والصبر على ضيق العيش وغيره من مكاره الدنيا . شرح صحيح مسلم للنووي 4/145 ( 1053 ) .
    27- أخرجه : مسلم 8/227 ( 2999 ) .
    28- أخرجه : البخاري 6/18 ( 4462 ) .
    ([57]) ثقل : من شدة المرض . وفي الحديث : جواز التوجع للميت عند احتضاره ، أما قولها بعد أن قبض ، فيؤخذ منه أن تلك الألفاظ إذا كان الميت متصفاً بها لا يمنع ذكره بها بعد موته ، بخلاف ما إذا كانت فيه ظاهراً وهو في الباطن بخلاف ذلك أو لا يتحقق اتصافه بها فيدخل المنع . دليل الفالحين 1/180 .
    29- أخرجه : البخاري 2/100 ( 1284 ) ، ومسلم 3/39 ( 923 ) .
    وفي الحديث : أن سعداً ظن أن جميع أنواع البكاء حرام ، وأن دمع العين حرام ، وظن أن النبي r نسي فذكره ، فأعلمه النبي r أن مجرد البكاء ودمع بعينٍ ليس بحرام ولا مكروه بل هو رحمة وفضيلة ، وإنما المحرم النوح والندب والبكاء المقرون بهما أو بأحدهما .
    انظر : شرح صحيح مسلم للنووي 4/9 ( 923 ) . =
    = وفيه دليل على وجوب الصبر لأن الرسول r ، قال : (( مُرها فلتصبر ولتحتسب )) وفيه دليل على أن هذه الصيغة من العزاء أفضل صيغة . وأفضل من قول بعض الناس : (( أعظم الله أجرك ، وأحسن عزاءك وغفر لميتك )) هذه صيغة اختارها بعض العلماء لكن الصيغة التي اختارها الرسول r أفضل ، لأن المصاب إذا سمعها اقتنع أكثر .
    والتعزية في الحقيقة ليست تهنئة كما ظنها بعض العوام ! يحتفل بها ويوضع لها الكراسي وتوقد لها الشموع ويحضر لها القراء والأطعمة !! لا . التعزية تسلية وتقوية للمصاب أن يصبر . شرح رياض الصالحين 1/ 91 – 92 .
    30- أخرجه : مسلم 8/229 ( 3005 ) .
    ([58]) جُوزَ ذلك إن قيل بإسلامه واستقامته لأنه رأى أن مصلحة تخلفه عنده تزيد على مفسدة تلك الكذبة ، فهو نظير الكذب لإصلاح الخصمين ، أو أنه من باب الكذب لإنقاذ المحترم من التعدي عليه بالضرب . دليل الفالحين 1/187 .
    ([59]) الأكمه : الذي يولد أعمى . النهاية 4/201 .
    والبرص : داء معروف ، نسأل الله العافية منه ومن كل داء ، وهو بياض يقع في الجسد . اللسان 1/377 ( برص ) .
    ([60]) وفيه لغة صحيحة أخرى هي بالهمزة وهي الأفصح ( المئشار ) .
    ([61]) فيه نصر من توكل على الله سبحانه وانتصر به وفرج عن حول نفسه وقواها ، وما أحوجنا إلى التوكل الخالص على الله مع التوحيد التام والرجوع والالتجاء إلى الله في هذه الأيام الشديدة نسأل الله العافية .
    ([62]) قصد الغلام من هذا الكلام إفشاء توحيد الله تعالى بين الناس وإظهار أن لا مؤثر في شيءٍ
    سواه ، ولم يفطن الملك لذلك ؛ لفرط غباوته .
    ([63]) الصدغ : ما بين العين إلى شحمة الأذن . ووضع يده لتألمه من السهم .
    ([64]) أي شقت الأخاديد في الطرق وأشعلت فيها النار . انظر في هذا كله دليل الفالحين 1/192 – 197 .
    31- أخرجه : البخاري 2/99 ( 1283 ) ، ومسلم 3/40 ( 926 ) ( 15 ) .
    ([65]) قال النووي : (( في الحديث الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع كل أحد ، والاعتذار إلى أهل الفضل إذا أساء الإنسان أدبه معهم ، وفيه ما كان عليه النبي r من التواضع ، وأنه ينبغي للإمام والقاضي إذا لم يحتج إلى بوّاب أن لا يتخذه )) . شرح صحيح مسلم 4/11 ( 926 ) .
    32- أخرجه : البخاري 8/112 ( 6424 ) .
    ([66]) يسمي العلماء هذا القسم من الحديث ، الحديث القدسي ؛ لأن الرسول r رواه عن الله . والصفيّ: من يصطفيه الإنسان ويختاره من ولد ، أو أخ ، أو عم ، أو أب ، أو أم ، أو صديق ، المهم أن ما يصطفيه الإنسان ويختاره ويرى أنه ذو صلة منه قوية . إذا أخذه الله U ، ثم احتسبه الإنسان ، فليس له جزاء إلا الجنة . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/101 .
    33- أخرجه : البخاري 4/213 ( 3474 ) .
    ([67]) الطاعون : قيل : إنه وباء معين . وقيل : إنه كل وباء عام يحل بالأرض فيصيب أهلها ويموت الناس منه مثل الكوليرا . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/103 .
    34- أخرجه : البخاري 7/151 ( 5653 ) .
    35- أخرجه : البخاري 7/150 و151 ( 5652 ) ، ومسلم 8/16 ( 2576 ) .
    ([68]) من الصرع وهو مرض معروف نسأل الله العافية .
    36- أخرجه : البخاري 4/213 ( 3477 ) ، ومسلم 5/179 ( 1792 ) .
    37- أخرجه : البخاري 7/148 ( 5641 ) ، ومسلم 8/16 ( 2573 ) ( 52 ) .
    ([69]) المصائب تكون على وجهين : =
    = 1- تارة إذا أُصيب الإنسان تذكّر الأجر واحتسب هذه المصيبة على الله فيكون فيها فائدتان : تكفير الذنوب ، وزيادة الحسنات .
    2- وتارة يغفل عن هذا فيضيق صدره ، ويغفل عن نية الاحتساب ، والأجر على الله فيكون في ذلك تكفير لسيئاته ، إذاً هو رابح على كل حال في هذه المصائب التي تأتيه . فإما أن يربح تكفير السيئات ، وحط الذنوب بدون أن يحصل له أجر لأنه لم ينو شيئاً ولم يصبر ولم يحتسب الأجر ، وإما أن يربح شيئين كما تقدم .
    ولهذا ينبغي للإنسان إذا أصيب ولو بشوكة ، فليتذكر الاحتساب من الله على هذه المصيبة . شرح رياض الصالحين 1/109 .
    38- أخرجه : البخاري 7/149 ( 5648 ) ، ومسلم 8/14 ( 2571 ) ( 45 ) .
    39- أخرجه : البخاري 7/149 ( 5645 ) .
    ([70]) قُرئت على وجهين وكلاهما صحيح ، فمعناها بالكسر : أن الله يقدر عليه المصائب حتى يبتليه بها أيصبر أم يضجر ؟ ومعناها بالفتح : أعم أي يصاب من الله ومن غيره . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/110 .
    40- أخرجه : البخاري 7/156 ( 5671 ) ، ومسلم 8/64 ( 2680 ) ( 10 ) .
    41- أخرجه : البخاري 4/244 ( 3612 ) و5/56 ( 3852 ) .
    ([71]) نوع من الثياب معروف . النهاية 1/116 .
    42- أخرجه : البخاري 4/115 ( 3150 ) ، ومسلم 3/109 ( 1062 ) ( 140 ) .
    ([72]) في الحديث : دليل على أن للإمام أن يعطي من يرى في عطيته المصلحة ولو أكثر من غيره ، إذا كان في هذا مصلحة للإسلام ، ليست مصلحة شخصية يحابي من يحب ويمنع من لا يحب ، لا ، إذا رأى في هذا مصلحة للإسلام وزاد في العطاء ؛ فإن هذا إليه وهو مسؤول أمام الله ، ولا يحل لأحد أن يعترض عليه فإن اعترض عليه فقد ظلم نفسه .شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/116 .
    43- أخرجه : الترمذي ( 2396 ) بهذا اللفظ .
    وأخرجه : ابن ماجه ( 4031 ) باللفظ الثاني فقط . وقال الترمذي : (( هذا حديث حسن غريب )) .
    44- أخرجه : البخاري 7/109 ( 5470 ) ، ومسلم 6/174 ( 2144 ) ( 23 ) .
    وفي الحديث فوائد منها : دليل على قوة صبر أم سُليم رضي الله عنها ، وفيه جواز التورية : أي أن يتكلم الإنسان بكلام تخالف نيته ما في ظاهر هذا الكلام ، وفيه أنه يستحب التسمية بعبد الله . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/121 .
    45- أخرجه : البخاري 8/34 ( 6114 ) ، ومسلم 8/30 ( 2609 ) ( 107 ) .
    ([73]) بيّن النبي r أن القوي الشديد ليس بالصرعة ، بل القوي في الحقيقة هو الذي يصرع نفسه إذا صارعته وغضب ، ملكها وتحكم فيها ؛ لأن هذه هي القوة الحقيقية . ففي الحديث الحث على أن يملك الإنسان نفسه عند الغضب ، فإذا غضب ، عليه أن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم وإن كان قائماً فليقعد وإن كان قاعداً فليضطجع وإن خاف خرج من المكان الذي هو فيه حتى لا ينفذ غضبه فيندم . انظر : شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/124 – 125 .
    46- أخرجه : البخاري 4/150 ( 3282 ) ، ومسلم 8/30 ( 2610 ) ( 109 ) .
    ([74]) هي ما أحاط بالعنق من العروق التي يقطعها الذابح . النهاية 5/165 .
    47- أخرجه : أبو داود ( 4777 ) ، وابن ماجه ( 4186 ) ، والترمذي ( 2021 ) وقال : حديث حسن غريب .
    ([75]) الغيظ : هو الغضب الشديد ، والإنسان الغاضب هو الذي يتصور نفسه أنه قادر على أن ينفذ لأن من لا يستطيع لا يغضب لكنه يحزن ، ولهذا يوصف الله بالغضب . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/125 .
    48- أخرجه : البخاري 8/35 ( 6116 ) .
    49- أخرجه : الترمذي ( 2399 ) .
    50- أخرجه : البخاري 6/76 ( 4642 ) .
    ([76]) القراء : جمع قارئ ، القارئ للقرآن المتفهم لمعانيه . دليل الفالحين 1/239 .
    ([77]) الكهل من الرجال من زاد على ثلاثين سنة إلى الأربعين ، وقيل : من ثلاث وثلاثين إلى تمام الخمسين ، وقيل : أراد بالكهل الحليم العاقل . النهاية 4/213 .
    ([78]) بكسر الهاء وسكون التحتية كلمة تهديد . دليل الفالحين 1/240 .
    ([79]) أي ما تعطينا العطاء الكثير . دليل الفالحين 1/241 .
    ([80]) قال جعفر الصادق رحمه الله: (( ليس في القرآن آية أجمع لمكارم الأخلاق من هذه )). دليل الفالحين 1/241 .
    51- أخرجه : البخاري 4/241 ( 3603 ) ، ومسلم 6/71 ( 1843 ) .
    ([81]) أي أنه يستولي على المسلمين ولاة يستأثرون بأموال المسلمين يصرفونها كما شاءوا ويمنعون المسلمين حقهم فيها . والواجب على المسلمين في ذلك السمع والطاعة وعدم الإثارة وعدم التشويش عليهم واسألوا الحق الذي لكم من الله. شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/127.
    52- أخرجه : البخاري 5/41 ( 3792 ) ، ومسلم 6/19 ( 1845 ) .
    ([82]) هذا الحوض الذي يكون في يوم القيامة في مكان وزمان أحوج ما يكون الناس إليه ؛ لأنه يحصل على الناس من الهم والغم والكرب والعرق والحر ما يجعلهم في أشد الضرورة إلى الماء ، فيردون حوض الرسول r ، حوض عظيم طوله شهر وعرضه شهر ، يصب عليه ميزابان من الكوثر وهو نهر في الجنة أعطيه النبي r . ماؤه أشد بياضاً من اللبن وأحلى من العسل وأطيب من رائحة المسك ، وفيه أواني كنجوم السماء في اللمعان والحسن والكثرة ، من شرب منه شربة واحدة لم يظمأ بعدها أبداً . اللهم اجعلنا ممن يشرب منه . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/128 .
    53- أخرجه : البخاري 4/62 ( 2966 ) ، ومسلم 5/143 ( 1742 ) .
    ([83]) في الحديث : أن لا يتمنى الإنسان لقاء العدو ، وهذا غير تمني الشهادة ، تمني الشهادة جائز بل قد يكون مأموراً به . وفيه أن يسأل الله العافية والسلامة ، وإذا لقيت العدو فاصبر ، وينبغي لأمير الجيش أن يرفق بهم ويختار الوقت المناسب من الناحية اليومية والفصلية ، وفيه الدعاء على الأعداء بالهزيمة . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/131 .
    54- أخرجه : البخاري 8/30 ( 6094 ) ، ومسلم 8/29 ( 2607 ) ( 103 ) .
    55- أخرجه : الترمذي ( 2518 ) ، والنسائي 8/327 وفي "الكبرى" ، له ( 5220 ) .
    56- أخرجه : البخاري 1/5 ( 7 ) ، ومسلم 5/163 – 166 ( 1773 ) .
    ([84]) اسم ملك الروم . النهاية 5/260 .
    ([85]) العفاف : الكف عن المحارم وخوارم المروءة . والصلة : صلة الأرحام. دليل الفالحين 1/257.
    57- أخرجه : مسلم 6/48 ( 1909 ) .
    ([86]) شهد بدراً ، والمشاهد كلها مع رسول الله r .
    ([87]) في الحديث : أن صدق القلب سبب لبلوغ الأرب ، وأن من نوى شيئاً من عمل البر أثيب عليه وإن لم يتفق له عمله . دليل الفالحين 1/258 .
    58- أخرجه : البخاري 4/104 ( 3124 ) ، ومسلم 5/145 ( 1747 ) .
    ([88]) فرج المرأة .
    ([89]) نهى النبيُّ قومه عن اتباعه على أحد هذه الأحوال لأن أصحابها يكونون متعلقي النفوس بهذه الأسباب فتضعف عزائمهم وتفتر رغباتهم في الجهاد والشهادة وربما يفرط ذلك التعلق فيفضي إلى كراهة الجهاد وأعمال الخير .
    ([90]) هذا من معجزات النبوة .
    ([91]) كانت عادة الأنبياء صلى الله عليهم وسلم في الغنائم أن يجمعوها فتجئ نار من السماء فتأكلها ، فيكون ذلك علامة قبولها وعدم الغلول فيها ، فلما جاءت هذه النار فلم تأكلها علم أن فيها غلولاً .
    ([92]) الخيانة في المغنم .
    ([93]) كانت علامة الغلول عندهم التصاق يد الغال بيد النبي . انظر في هذا كله دليل الفالحين 1/259 – 260 .
    59- أخرجه : البخاري 3/76 ( 2079 ) ، ومسلم 5/10 ( 1532 ) ( 47 ) .
    ([94]) البيعان : البائع والمشتري . بالخيار : كل منهما يختار ما يريد ماداما في مكان العقد . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/167 .
    ([95]) قال الطبري في تفسيره 22/387 : (( وهو شاهد لكم أيها الناس أينما كنتم يعلمكم ، ويعلم أعمالكم ومتقلبكم ومثواكم ، وهو على عرشه فوق سماواته السبع )) .
    60 - أخرجه : مسلم 1/28 ( 8 ) ( 1 ) .
    ([96]) قال العلماء : وضع كفيه على فخذي نفسه لا على فخذي النبي r ، وذلك من كمال الأدب في جلسة المتعلم أمام المعلم ، بأن يجلس بأدب ، واستعداد لما يسمع مما يقال من الحديث . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/182.
    ([97]) أي : لا معبود بحق إلا الله .
    ([98]) فيه أنه ينبغي للعالم والمفتي وغيرهما إذا سئل عما لا يعلم أن يقول : لا أعلم . وليس فيه دليل على إباحة بيع أمهات الأولاد ، ولا منع بيعهن ، وفيه أن أهل الحاجة والفقر تبسط لهم الدنيا حتى يتباهون في البنيان ، وفيه أن الإيمان والإسلام والإحسان تسمى كلها ديناً . وأن هذا الحديث يجمع أنواعاً من العلوم والمعارف والآداب واللطائف بل هو أصل الإسلام . شرح صحيح مسلم للنووي 1/148 .
    61- أخرجه: الترمذي ( 1987 ) عن أبي ذر ومعاذ. وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    62- أخرجه : الترمذي ( 2516 ) . وأخرج اللفظ الثاني : أحمد 1/307 .
    ([99]) أي : امتثال أوامره واجتناب نواهيه . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/258 .
    ([100]) أي فرغ من الأمر وجفّت كتابته ، كناية عن تقدم كتابة المقادير كلها والفراغ منها من أمد بعيد . دليل الفالحين 1/288 .
    63- أخرجه : البخاري 8/128 ( 6492 ) .
    64- أخرجه : البخاري 7/45 ( 5223 ) ، ومسلم 8/101 ( 2761 ) .
    ([101]) في الحديث إثبات الغيرة لله تعالى ، وسبيل أهل السنة والجماعة فيه ، وفي غيره من أحاديث الصفات وآيات الصفات أنهم يثبتونها لله سبحانه على الوجه اللائق به، يقولون:إن الله يغار لكن ليست كغيرة المخلوق ، وإن الله يفرح ولكن ليس كفرح المخلوق ، وإن الله له من الصفات الكاملة ما يليق به ، ولا تشبه صفات المخلوقين.شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/262 .
    65- أخرجه : البخاري 4/208 ( 3464 ) ، ومسلم 8/213 ( 2964 ) .
    ([102]) تأمل قول الأعمى هذا فإنه لم يسأل إلا بصراً يبصر به الناس فقط ، أما الأبرص والأقرع فإن كل واحد منهما تمنى شيئاً أكبر من الحاجة ؛ لأن الأبرص قال : جلداً حسناً ولوناً حسناً ، وذاك قال : شعراً حسناً . فليس مجرد جلد أو شعر أو لون ، بل تمنيا شيئاً أكبر ، أما هذا فإن عنده زهداً ، لذا لم يسأل إلا بصراً يبصر به فقط .
    ([103]) في الحديث : أن شكر النعمة من أسباب بقائها وزيادتها ، وفيه آيات من آيات الله كإثبات الملائكة وأنهم قد يكونون على صورة بني آدم، وفيه أنه يجوز الاختبار للإنسان كما جاء الملك، وفيه إثبات الرضا والسخط لله . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/266 و267 .
    66- أخرجه : ابن ماجه ( 4260 ) ، والترمذي ( 2459 ) ، وإسناد الحديث ضعيف لضعف أبي بكر بن أبي مريم .
    ومعنى الحديث : أن العاقل من حاسب نفسه وعمل للآخرة ، والعاجز من اهتم بالدنيا وفرط بالأوامر والنواهي ، وتمنى على الله ، فيقول : الله غفورٌ رحيم ، وسوف أتوب ... شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/268 .
    67- أخرجه: ابن ماجه ( 3976 )، والترمذي ( 2317 ) . وقال : (( حديث غريب )) .
    68- أخرجه : أبو داود ( 2147 ) ، وابن ماجه ( 1986 ) ، وإسناده ضعيف لجهالة عبد الرحمان المُسلي .
    69- أخرجه : البخاري 4/170 ( 3353 ) ، ومسلم 7/103 ( 2378 ) .
    ([104]) لقوله تعالى : ] إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ [ [ الحجرات : 13 ] .
    ([105]) هو يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم . عليهم الصلاة والسلام .
    ([106]) يعني أصولهم وأنسابهم . شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/275 .
    70- أخرجه : مسلم 8/89 ( 2742 ) .
    71- أخرجه : مسلم 8/81 ( 2721 ) .
    ([107]) في الحديث دليل على أن النبي r لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضراً ، وفيه دليل على إبطال من تعلقوا بالأولياء والصالحين في جلب المنافع ودفع المضار . شرح رياض الصالحين 1/279 .
    72- أخرجه : مسلم 5/85 ( 1651 ) ( 15 ) .
    73- أخرجه : أبو داود ( 1955 ) ، والترمذي ( 616 ) .
    ([108]) اليقين : هو قوة الإيمان والثبات حتى كأن الإنسان يرى بعينه ما أخبر الله به ورسوله من شدة يقينه . والتوكل : هو اعتماد الإنسان على ربه U في ظاهره وباطنه في جلب المنافع ودفع المضار . شرح رياض الصالحين 1/283 .
    74- أخرجه : البخاري 7/163 ( 5705 ) ، ومسلم 1/137 ( 220 ) ( 374 ) .
    ([109]) وقد ورد أن مع كل واحد من السبعين الألف سبعين ألفاً أيضاً ، فتكون النتيجة بعد الضرب ( 70000 × 70000 = 4900.000000 مليون ) هؤلاء الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب . اللهم اجعلنا منهم . شرح رياض الصالحين 1/290 .
    ([110]) قال ابن عثيمين : (( والمؤلف رحمه الله قال : إنه متفق عليه ، وكان ينبغي أن يبين أن هذا اللفظ لفظ مسلم دون رواية البخاري ، وذلك أن قوله : (( لا يرقون )) ، كلمة غير صحيحة ، ولا تصح عن النبي r ؛ لأن معنى (( لا يرقون )) أي : لا يقرؤون على المرضى ، وهذا باطل ، فإن الرسول r كان يرقي المرضى )) . شرح رياض الصالحين 1/290 .
    ([111]) أي لا يطلبون من أحد أن يقرأ عليهم إذا أصابهم شيء .
    ([112]) أي لا يتشاءمون ويعتمدون على الله وحده . شرح رياض الصالحين 1/290 .
    75- أخرجه : البخاري 9/143 ( 7383 ) ، ومسلم 8/80 ( 2717 ) ( 68 ) .
    76- أخرجه : البخاري 6/48 ( 4563 ) و( 4564 ) .
    77- أخرجه : مسلم 8/149 ( 2840 ) ( 27 ) .
    78- أخرجه : البخاري 4/47 ( 2910 ) و5/147 ( 4136 ) ، ومسلم2/214
    ( 843 ) ( 311 ) و7/62 ( 843 ) ( 13 ) و( 14 ) .
    ([113]) القائلة : أي الظهيرة . دليل الفالحين 2/17 .
    79- أخرجه : ابن ماجه ( 4164 ) ، والترمذي ( 2344 ) ، وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    80- أخرجه: البخاري 1/71 ( 247 ) و9/174 ( 7488 ) ، ومسلم 8/78 (2710 ) ( 57 ) و( 58 ) .
    ([114]) في الحديث ثلاث سنن مهمة مستحبة ، ليست بواجبة :
    الوضوء عند إرادة النوم ، والنوم على الشق الأيمن ، وذكر الله تعالى ؛ ليكون خاتمة عمله . شرح صحيح مسلم 9/31 ( 2710 ) .
    81- أخرجه : البخاري 5/4 ( 3653 ) ، ومسلم 7/108 ( 2381 ) ( 1 ) .
    ([115]) هنا يلتقي مع رسول الله r .
    82- أخرجه : أبو داود ( 5094 ) ، وابن ماجه ( 3884 ) ، والترمذي ( 3427 ) ، والنسائي 8/268 و285 ، وسند الحديث منقطع .
    83- أخرجه : أبو داود ( 5095 ) ، والترمذي ( 3426 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9917 ) . وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    ([116]) تنحى : أي مال عن جهته وطريقه . دليل الفالحين 2/32 .
    84- أخرجه : الترمذي ( 2345 ) . وقال : (( هذا حديث حسن صحيح )) .
    ([117]) الاستقامة : هي أن يثبت الإنسان على شريعة الله سبحانه وتعالى ، كما أمر الله ويتقدمها الإخلاص . شرح رياض الصالحين 1/302 .
    85- أخرجه : مسلم 1/47 ( 38 ) . أي الإيمان بوجود الله عز وجل وبربوبيته وبأسمائه وصفاته وأحكامه وأخباره، واستقم على شريعة الله. شرح رياض الصالحين 1/304.
    86- أخرجه : البخاري 7/157 ( 5673 ) ، ومسلم 8/141 ( 2816 ) ( 76 ) .
    ([118]) في الحديث : أن الإنسان لا يعجب بعمله مهما كان ، وفيه الإكثار من ذكر الله وسؤال الرحمة ، وفيه حرص الصحابة على العلم . شرح رياض الصالحين 1/306 .
    ([119]) التفكر : هو أن الإنسان يعمل فكره في الأمر حتى يصل فيه إلى نتيجة ، وقد أمر الله به . شرح رياض الصالحين 1/307 .
    ([120]) انظر الحديث ( 66 ) .
    87- أخرجه : مسلم 1/76 ( 118 ) . وفي الحديث : الحث على المبادرة إلى الأعمال الصالحة .
    88- أخرجه : البخاري 1/215 ( 851 ) و20/140 ( 1430 ) .
    ([121]) في الحديث : جواز تخطي الرقاب بعد السلام من الصلاة ولا سيما إذا كانت لحاجة ، بخلاف تخطي الرقاب قبل ، فإن ذلك منهي عنه ، لأنه إيذاء للناس ، وفيه أن النبي r كغيره من البشر يلحقه النسيان ، وفيه المبادرة إلى أداء الأمانة . شرح رياض الصالحين 1/323 .
    89- أخرجه : البخاري 5/121 ( 4044 ) ، ومسلم 6/43 ( 1899 ) ( 143 ) . وفي الحديث : ثبوت الجنة للشهيد .
    90- أخرجه : البخاري 2/137 ( 1419 ) ، ومسلم 3/93 ( 1032 ) .
    ([122]) أي لا تترك الصدقة .
    91- أخرجه : مسلم 7/151 ( 2470 ) ( 128 ) .
    92- أخرجه : البخاري 9/61 ( 7068 ) .
    93- أخرجه : الترمذي ( 2306 ) . وقال : (( حديث حسن غريب )) ، على أنَّ إسناد الحديث ضعيف جداً ، فيه محرر بن هارون متروك .
    ([123]) الفقر المنسي: ينسي طاعة الله وذكره ، والغنى المطغي : يتجاوز به الحد حتى يشغله عن الدين، والمرض المفسد للبدن ، والهرم المفند : حتى لا يمكن معه الحركة . والموت المجهز : الذي يقضي على العبد بالفناء . عارضة الأحوذي ( 2306 ) .
    94- أخرجه : مسلم 7/121 ( 2405 ) .
    95- أخرجه : البخاري 8/131 ( 6502 ) .
    96- أخرجه : البخاري 9/191 ( 7536 ) .
    ([124]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح 13/628 ( 7536 ) : (( معناه التقرب إليه بطاعته وأداء مفترضاته ونوافله ، وتقربه سبحانه من عبده إثابته )) .
    97- أخرجه : البخاري 8/109 ( 6412 ) .
    98- أخرجه : البخاري 6/169 ( 4837 ) ، ومسلم 8/141 ( 2820 ) ( 81 ) .
    وأخرجه : البخاري 6/169 ( 4836 ) ، ومسلم 8/141 ( 2819 ) ( 79 ) و( 80 ) من حديث المغيرة .
    ([125]) أي تشققت .
    99- أخرجه : البخاري 3/61 ( 2024 ) ، ومسلم 3/175 ( 1174 ) ( 7 ) .
    100- أخرجه : مسلم 8/56 ( 2664 ) ( 34 ) .
    ([126]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/382 ( 2664 ) : (( معناه في كل من القوي والضعيف خير ، لاشتراكهما في الإيمان )) .
    ([127]) قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله : (( قدَرُ الله وما شاء فعل ، وبعضهم ضبطها ( قدَّرَ الله وما شاء فعل ) أي قدّر الشيء الواقع ، والمعنى الأول أظهر ، أي : أن هذا الواقع هو قدر الله أي مقدور الله ، وما شاء الله فعل )) . شرح كتاب التوحيد : 250 .
    101- أخرجه : البخاري 8/127 ( 6487 ) ، ومسلم 8/143 ( 2823 ) .
    102- أخرجه : مسلم 2/186 ( 772 ) ( 203 ) .
    ([128]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/255 ( 772 ) : (( معناه : ظننت أنه يسلّم بها فيقسمها على ركعتين ، وأراد بالركعة الصلاة بكمالها وهي ركعتان ، ولا بد من هذا التأويل فينتظم الكلام بعده . وعلى هذا فقوله : ثم مضى ، معناه : قرأ معظمها بحيث غلب على ظني أنه لا يركع الركعة الأولى إلا في آخر البقرة ، فحينئذٍ قلت : يركع الركعة الأولى بها . فجاوز وافتتح النساء )) .
    103- أخرجه: البخاري 2/64 ( 1135 ) ، ومسلم 2/186 ( 773 ) ( 204 ) .
    104- أخرجه : البخاري 8/134 ( 6514 ) ، ومسلم 8/211 ( 2960 ) ( 5 ) .
    105- أخرجه : البخاري 8/127 ( 6488 ) .
    ([129]) الشراك : أحد سيور النعل . دليل الفالحين 2/79 .
    106- أخرجه : مسلم 2/52 ( 489 ) ( 226 ) .
    ([130]) أهل الصفة : هم فقراء المهاجرين ، ومن لم يكن له منْزل يسكنه ، فكانوا يأوون إلى موضع مظلل في مسجد المدينة . النهاية 3/37 .
    107- أخرجه : مسلم 2/51 ( 488 ) ( 225 ) .
    108- أخرجه : الترمذي ( 2329 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    109- أخرجه : البخاري 4/23 ( 2805 ) ، ومسلم 6/45 ( 1903 ) ( 148 ) .
    ([131]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/44 ( 1903 ) : (( وقد ثبتت الأحاديث أن ريحها توجد من مسيرة خمسمئة عام )) .
    110- أخرجه : البخاري 2/136 ( 1415 ) ، ومسلم 3/88 ( 1018 ) ( 72 ) .
    111- أخرجه : مسلم 8/17 ( 2577 ) ( 55 ) .
    ([132]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/310 ( 2577 ) : (( قال العلماء : هذا تقريب إلى الأفهام ، ومعناه لا ينقص شيئاً أصلاً . والمخيط : الإبرة )) .
    ([133]) أي جلس على ركبتيه . النهاية 1/239 .
    ([134]) انظر تعليق المصنف في كتابه " الأذكار " ( 1127 ) .
    112- أخرجه : البخاري 8/111 ( 6419 ) .
    113- أخرجه : البخاري 5/189 ( 4294 ) .
    114- أخرجه : البخاري 6/220 ( 4967 ) و( 4968 ) ، ومسلم 2/50 ( 484 ) ( 217 ) و( 218 ) و( 219 ) و( 220 ) .
    115- أخرجه : البخاري 6/224 ( 4982 ) ، ومسلم 8/238 ( 3016 ) .
    116- أخرجه : مسلم 8/165 ( 2878 ) .
    117- أخرجه : البخاري 3/188 ( 2518 ) ، ومسلم 1/62 ( 84 ) .
    ([135]) أي : أرفعها وأجودها . شرح صحيح مسلم 1/280 ( 84 ) .
    118- أخرجه : مسلم 2/158 ( 720 ) .
    119- أخرجه : مسلم 2/77 ( 553 ) .
    ([136]) يُزال ويُنحى . النهاية 4/380 .
    ([137]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/37 ( 553 ) : (( هذا القبح والذم لا يختص بصاحب النخاعة ، بل يدخل فيه هو وكل من رآها ولا يزيلها بدفن أو حك ونحوه )) .
    120- أخرجه : مسلم 3/82 ( 1006 ) .
    ([138]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/100 ( 1006 ) : (( فالجماع يكون عبادة إذا نوى به قضاء حق الزوجة ومعاشرتها بالمعروف )) .
    121- أخرجه : مسلم 8/37 ( 2626 ) .
    122- أخرجه : البخاري 4/68 ( 2989 ) ، ومسلم 3/83 ( 1009 ) .
    وأخرجه : مسلم 3/82 ( 1007 ) عن عائشة .
    123- أخرجه : البخاري 1/168 ( 662 ) ، ومسلم 2/132 ( 669 ) .
    124- أخرجه : البخاري 3/201 ( 2566 ) ، ومسلم 3/93 ( 1030 ) .
    ([139]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/123 ( 1030 ) : (( معناه لا تمتنع جارة من الصدقة والهدية لجارتها لاستقلالها واحتقارها الموجود عندها ، بل تجود بما تيسّر وإن كان قليلاً كفرسن شاة ، وهو خير من العدم )) .
    125- أخرجه : البخاري 1/9 ( 9 ) ، ومسلم 1/46 ( 35 ) ( 58 ) .
    126- أخرجه: البخاري 1/54 ( 173 ) و3/147 ( 2363 ) و4/211 ( 2467 ) ، ومسلم 7/44 ( 2244 ) ( 153 ) و( 155 ) .
    ([140]) الثرى : التراب . النهاية 1/211 .
    ([141]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/408 ( 2244 ) : (( فيه الحث على الإحسان إلى الحيوان المحترم ، وهو ما لا يؤمر بقتله )) .
    ([142]) بغي : فاجرة زانية . النهاية 1/144 .
    127- أخرجه : البخاري 1/167 ( 652 ) ، ومسلم 6/51 ( 1914 ) و8/34 ( 1914 ) ( 127 ) و( 128 ) و( 129 ) .
    128- أخرجه : مسلم 3/8 ( 857 ) ( 27 ) .
    ([143]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/328 ( 857 ) : (( في الحديث : استحباب وتحسين الوضوء ، وإحسانه الإتيان به ثلاثاً ثلاثاً ، ودلك الأعضاء وإطالة الغرة والتحجيل ، وتقديم الميامن ، والإتيان بسننه المشهورة ، وفيه أن التنفل قبل خروج الإمام يوم الجمعة مستحب ، وفيه النهي عن مس الحصا وغيره من أنواع العبث في حالة الخطبة )) .
    129- أخرجه : مسلم 1/148 ( 244 ) ( 32 ) .
    130- أخرجه : مسلم 1/144 ( 233 ) ( 16 ) .
    131- أخرجه : مسلم 1/151 ( 251 ) .
    ([144]) قال النووي 2/122 ( 251 ) : (( إسباغ الوضوء تمامه ، والمكاره تكون بشدة البرد وألم الجسم … )) .
    132- أخرجه : البخاري 1/150 ( 574 ) ، ومسلم 2/114 ( 635 ) .
    133- أخرجه : البخاري 4/70 ( 2996 ) .
    134- أخرجه : البخاري 8/13 ( 6021 ) عن جابر .
    وأخرجه : مسلم 3/82 ( 1005 ) عن حذيفة .
    135- أخرجه : مسلم 5/27 ( 1552 ) ( 7 ) و( 8 ) و ( 10 ) من حديث جابر .
    وأخرجه : البخاري 3/135 ( 2320 ) ، ومسلم 5/28 ( 1553 ) ( 12 ) و( 13 ) من حديث أنس .
    136- أخرجه : مسلم 2/131 ( 664 ) ( 279 ) و( 665 ) ( 280 ) من حديث جابر .
    وأخرجه : البخاري 3/29 ( 1887 ) من حديث أنس .
    137- أخرجه : مسلم 2/130 ( 663 ) .
    ([145]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/146 ( 663 ) : (( فيه إثبات الثواب في الخطا في الرجوع من الصلاة كما يثبت في الذهاب )) .
    138- أخرجه : البخاري 3/217 ( 2631 ) .
    139- أخرجه : البخاري 2/136 ( 1417 ) و9/181 ( 7512 ) ، ومسلم 3/86 ( 1016 ) ( 67 ) و( 68 ) .
    ([146]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/109 ( 1016 ) : (( شق التمرة - بكسر الشين - نصفها وجانبها ، وفيه الحث على الصدقة ، وأن قليلها سبب للنجاة من النار . والترجمان : هو المعبر عن لسان بلسان وفيه أن الكلمة الطيبة سبب للنجاة من النار )) .
    140- أخرجه : مسلم 8/87 ( 2734 ) .
    ([147]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/45 ( 2734 ) : (( الأكلة : المرة الواحدة من الأكل كالغداء والعشاء ، وفيه استحباب حمد الله تعالى عقب الأكل والشرب ، ولو اقتصر على الحمد لله حصّل أصل السنة )) .
    141- أخرجه : البخاري 8/13 ( 6022 ) ، ومسلم 3/83 ( 1008 ) .
    ([148]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/101 ( 1008 ) : (( الملهوف يطلق على المتحسر والمضطر والمظلوم )) .
    142- أخرجه : البخاري 1/17 ( 43 ) ، ومسلم 2/189 ( 785 ) ( 221 ) .
    143- أخرجه : البخاري 7/2 ( 5063 ) ، ومسلم 4/129 ( 1401 ) ( 5 ) .
    ([149]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 5/147 ( 1401 ) : (( معناه من رغب عنها إعراضاً عنها غير معتقد لها على ما هي عليه )) .
    144- أخرجه : مسلم 8/58 ( 2670 ) ( 7 ) .
    145- أخرجه : البخاري 1/16 ( 39 ) و8/122 ( 6463 ) .
    146- أخرجه : البخاري 2/67 ( 1150 ) ، ومسلم 2/189 ( 784 ) ( 219 ) .
    ([150]) فترت : أي كسلت عن القيام في الصلاة . دليل الفالحين 2/168 .
    147- أخرجه : البخاري 1/63 ( 212 ) ، ومسلم 2/190 ( 786 ) ( 222 ) .
    148- أخرجه : مسلم 3/11 ( 866 ) ( 42 ) .
    149- أخرجه : البخاري 8/40 ( 6139 ) .
    ([151]) متبذلة : أي لابسة ثياب المهنة تاركة ثياب الزينة . دليل الفالحين 2/171 .
    150- أخرجه : البخاري 2/63 ( 1131 ) و3/51 ( 1975 ) و( 1976 ) و( 1977 ) و( 1979 ) و4/195 ( 3418 ) و6/242 ( 5052 ) و( 5054 )، ومسلم 3/162 ( 1159 ) ( 181 ) و( 182 ) و( 183 ) و( 186 ) و( 187 ) و( 189 ) .
    ([152]) الزور : أي الزائر . النهاية 2/318 .
    ([153]) كنفاً : أي لم يدخل يده معها كما يدخل الرجل يده مع زوجته في دواخل أمرها وتعني لم يقربها . النهاية 4/204 .
    151- أخرجه : مسلم 8/94 ( 2750 ) ( 12 ) .
    ([154]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/59 ( 2750 ) : (( أي نراها رأي عين )) .
    152- أخرجه : البخاري 8/178 ( 6704 ) .
    ([155]) انظر الحديث ( 142 ) .
    153- أخرجه : مسلم 2/171 ( 747 ) ( 142 ) . قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/226 ( 747 ) : (( وفي الحديث استحباب المحافظة على الأوراد ، وأنها إذا فاتت تقضى )) .
    ([156]) الحزب : ما يجعله الرجل على نفسه من قراءة أو صلاة . النهاية 1/376 .
    154- أخرجه : البخاري 2/68 ( 1152 ) ، ومسلم 3/164 ( 1159 ) ( 185 ) .
    155- أخرجه : مسلم 2/171 ( 746 ) ( 140 ) .
    156- أخرجه : البخاري 9/116 ( 7288 ) ، ومسلم 7/91 ( 1337 ) ( 131 ) .
    157- أخرجه : أبو داود ( 4607 ) ، وابن ماجه ( 43 ) ، والترمذي ( 2676 ) .
    158- أخرجه : البخاري 9/114 ( 7280 ) .
    ([157]) أي امتنع .
    159- أخرجه : مسلم 6/109 ( 2021 ) ( 107 ) .
    160- أخرجه : البخاري 1/184 ( 717 ) ، ومسلم 2/31 ( 436 ) ( 127 ) و( 128 ) . قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/334 ( 436 ) : (( في الحديث الحث على تسوية الصفوف )) .
    ([158]) القداح : وهو خشب السهام . دليل الفالحين 2/210 .
    161- أخرجه : البخاري 8/81 ( 6294 ) ، ومسلم 6/107 ( 2016 ) ( 101 ) .
    162- أخرجه : البخاري 1/30 ( 79 ) ، ومسلم 7/63 ( 2282 ) ( 15 ) .
    ([159]) الأجادب : أي صلاب الأرض التي تمسك الماء فلا تشربه سريعاً . النهاية 1/242 .
    163- أخرجه : مسلم 7/64 ( 2285 ) ( 19 ) .
    ([160]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/44 ( 2285 ) : (( شبه r الجاهلين والمخالفين بمعاصيهم وشهواتهم في نار الآخرة ، وحرصهم على الوقوع فيها ، مع منعه إياهم ، بتساقط الفراش في نار الدنيا ، لهواه وضعف تمييزه )) .
    164- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2033 ) ( 133 ) و( 134 ) و( 135 ) .
    ([161]) لعق : أي لطع ما عليها من طعام . النهاية 4/254 .
    ([162]) الصحفة : إناء كالقصعة المبسوطة ونحوها . النهاية 3/13 .
    165- أخرجه : البخاري 4/169 ( 3349 ) ، ومسلم 8/157 ( 2860 ) ( 58 ) .
    ([163]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/166 ( 2860 ) : (( المقصود أنهم يحشرون كما خُلقوا لا شيء معهم ، ولا يفقد منهم شيء )) .
    166- أخرجه : البخاري 8/60 ( 6220 ) ، ومسلم 6/72 ( 1954 ) ( 56 ) .
    ([164]) الخذف : هو أخذ حصاة أو نواة بين السبابتين ويرمى بها . النهاية 2/16 .
    ([165]) ينكأ : أي لا يقتل . دليل الفالحين 2/221 .
    ([166]) أي يشقها . النهاية 3/461 .
    ([167]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/94 ( 1954 ) : (( فيه هجران أهل البدع والفسوق ومنابذي السنة مع العلم )) .
    167- أخرجه : البخاري 2/183 ( 1597 ) ، ومسلم 4/67 ( 1270 ) ( 251 ) .
    ([168]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح 3/584 ( 1597 ) : (( في الحديث التسليم للشارع في أمور الدين ، وحسن الاتباع فيما لم يكشف عن معانيها )) .
    ([169]) انظر الحديث ( 156 ) .
    168- أخرجه مسلم 1/80 ( 125 ) ( 199 ) .
    ([170]) حرف لنداء القريب .
    ([171]) اليهود والنصارى .
    ([172]) أي قرأها . انظر في هذا كله دليل الفالحين 1/229 .
    169- أخرجه : البخاري 3/241 ( 2697 ) ، ومسلم 5/132 ( 1718 ) ( 17 ) و( 18 ) .
    ([173]) أي مردود عليه . النهاية 2/213 .
    ([174]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 6/213 ( 1718 ) : (( هذا الحديث قاعدة عظيمة من قواعد الإسلام ، وهو من جوامع كلمه r فإنه صريح في رد كل البدع والمخترعات )) .
    170 - أخرجه : مسلم 3/11 ( 867 ) ( 43 ) .
    ([175]) الضياع : العيال . النهاية 3/107 .
    ([176]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 3/339 ( 867 ) : (( فيه أنه يستحب للخطيب أن يفخم أمر الخطبة ، ويرفع صوته ، واستحباب قول : (( أما بعد )) في خطب الوعظ والجمعة والعيد ، وكذا في خطب الكتب المصنفة )) .
    ([177]) انظر الحديث ( 157 ) .
    171- أخرجه : مسلم 3/86 ( 1017 ) ( 69 ) .
    ([178]) أي شدة الاحتياج . دليل الفالحين 2/237 .
    ([179]) النساء : 1 .
    ([180]) الحشر : 18 .
    ([181]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/110 ( 1017 ) : (( فيه الحث على الابتداء بالخيرات وسن السنن الحسنات ، والتحذير من اختراع الأباطيل والمستقبحات )) .
    ([182]) الفجر : 9 .
    ([183]) الجمع بين الصحيحين 1/327 ( 506 ) .
    172- أخرجه : البخاري 9/127 ( 7321 ) ، ومسلم 5/106 ( 1677 ) ( 27 ) .
    ([184]) أي نصيب . لسان العرب 12/128 ( كفل ) .
    173- أخرجه : مسلم 6/41 ( 1893 ) ( 133 ) .
    174- أخرجه : مسلم 8/62 ( 2674 ) ( 16 ) .
    175- أخرجه : البخاري 5/171 ( 4210 ) ، ومسلم 7/121 ( 2406 ) ( 34 ) .
    176- أخرجه : مسلم 6/41 ( 1894 ) ( 134 ) .
    ([185]) ذكر ذلك ابن كثير . انظر مختصر تفسيره 3/643 .
    177- أخرجه : البخاري 4/32 ( 2843 ) ، ومسلم 6/41 ( 1895 ) ( 135 ) .
    178- أخرجه : مسلم 6/42 ( 1896 ) ( 137 ) .
    179- أخرجه : مسلم 4/101 ( 1336 ) ( 409 ) .
    ([186]) موضع على نحو أربعين ميلاً من المدينة . مراصد الاطلاع 2/637 .
    180- أخرجه : البخاري 2/142 ( 1438 ) ، ومسلم 3/90 ( 1023 ) ( 79 ) .
    181- أخرجه : مسلم 1/53 ( 55 ) ( 95 ) .
    ([187]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 1/248 - 250 ( 55 ) : (( النصيحة لله تعالى : معناها منصرف إلى الإيمان به ، ونفي الشريك عنه وترك الإلحاد في صفاته ووصفه بصفات الكمال ، وأما النصيحة لكتابه سبحانه : فالإيمان بأنه كلام الله تعالى .. ، وأما النصيحة لرسوله r : فتصديقه على الرسالة والإيمان بجميع ما جاء به ... وأما النصيحة لأئمة المسلمين : فمعاونتهم على الحق وطاعتهم فيه .. وأما نصيحة عامة المسلمين : فإرشادهم لمصالحهم في آخرتهم ودنياهم .. والنصيحة لازمة على قدر الطاقة )) .
    182- أخرجه : البخاري 1/139 ( 524 ) ، ومسلم 1/54 ( 56 ) ( 97 ) .
    183- أخرجه : البخاري 1/10 ( 13 ) ، ومسلم 1/49 ( 45 ) ( 71 ) .
    ([188]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 1/230 ( 45 ) : (( معناه لا يؤمن الإيمان التام )) .
    184- أخرجه : مسلم 1/50 ( 49 ) ( 78 ) .
    ([189]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 1/238 ( 49 ) : (( معناه والله أعلم أقله ثمرة )) .
    185- أخرجه : مسلم 1/50 ( 50 ) ( 80 ) .
    ([190]) الحواريون : خلصاؤه وأنصاره . النهاية 1/458 .
    ([191]) الخلف : كل من يجيء بعد من مضى . النهاية 2/66 .
    186- أخرجه : البخاري 9/59 ( 7055 ) و96 ( 7199 ) ، ومسلم 6/16 ( 1709 ) ( 41 ) .
    187- أخرجه : البخاري 3/182 ( 2493 ) .
    188- أخرجه : مسلم 6/23 ( 1854 ) ( 63 ) .
    189- أخرجه : البخاري 4/168 ( 3346 ) ، ومسلم 8/166 ( 2880 ) ( 2 ) .
    ([192]) الخبث : الفسق والفجور . النهاية 2/6 .
    190- أخرجه : البخاري 8/63 ( 6229 ) ، ومسلم 6/165 ( 2121 ) ( 114 ) .
    191- أخرجه : مسلم 6/149 ( 2090 ) ( 52 ) .
    192- أخرجه : مسلم 6/9 ( 1830 ) ( 23 ) .
    ([193]) أي العنيف برعاية الإبل . النهاية 1/402 .
    193- أخرجه : الترمذي ( 2169 ) .
    194- أخرجه : أبو داود ( 4344 ) ، وابن ماجه ( 4011 ) ، والترمذي ( 2174 ) وقال : (( هذا حديث حسن غريب )) .
    195- أخرجه : النسائي 7/161 .
    196- أخرجه : أبو داود ( 4336 ) ، وابن ماجه ( 4006 ) ( م ) ، والترمذي
    ( 3047 ) . وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ سند الحديث منقطع .
    197- أخرجه : أبو داود ( 4338 ) ، وابن ماجه ( 4005 ) ، والترمذي ( 3057 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 11157 ) .
    198- أخرجه : البخاري 4/147 ( 3267 ) ، ومسلم 8/224 ( 2989 ) ( 51 ) .
    199- أخرجه: البخاري 1/15 ( 33 ) ، ومسلم 1/56 ( 59 ) ( 107 ) و( 109 ).
    ([194]) أي علامته .
    ([195]) أي جعل الوعد خلافاً بأن لا يفي به، لكن لو كان عازماً على الوفاء فعرض مانع فلا إثم عليه. فيض القدير 1/83 .
    ([196]) عند مسلم .
    200- أخرجه : البخاري 8/129 ( 6497 ) ، ومسلم 1/88 ( 143 ) ( 230 ) .
    ([197]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/362 ( 143 ) : (( معنى الحديث أن الأمانة تزول عن القلوب شيئاً فشيئاً، فإذا زال أول جزء منها زال نورها وخلفته ظلمة كالوكت وهو اعتراض=
    = لون مخالف للون الذي قبله ، فإذا زال شيء آخر صار كالمجل وهو أثر محكم لا يكاد يزول إلا بعد مدة ، وهذه الظلمة فوق التي قبلها ، ثم شبه زوال ذلك النور بعد وقوعه في القلب وخروجه بعد استقراره فيه ، واعتقاب الظلمة إياه بجمر يدحرجه على رجله حتى يؤثر فيها ثم يزول الجمر ويبقى التنفط . والمبايعة هنا البيع والشراء ، فإذا كان مسلماً فدينه وأمانته تمنعه من الخيانة وتحمله على أداء الأمانة ، وإن كان كافراً فساعيه وهو الوالي عليه كان أيضاً يقوم بالأمانة في ولايته فيستخرج حقي منه )) .
    201- أخرجه : مسلم 1/129 ( 195 ) ( 329 ) .
    ([198]) تقرب .
    ([199]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 2/60 ( 195 ) : (( لعظم أمرها وكبر موقعها فتصوران مشخصتين على الصفة التي يريدها الله تعالى )) .
    ([200]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 2/61 : (( أي عدوها البالغ وجريها . وتجري بهم أعمالهم ، معناه أنهم يكونون في سرعة المرور على حسب مراتبهم وأعمالهم )) .
    ([201]) المكردس : الذي جُمعت يداه ورجلاه وأُلقي إلى موضع . النهاية 4/162 .
    ([202]) الخريف : السنة .
    ([203]) شرح صحيح مسلم 2/61 .
    202- أخرجه : البخاري 4/106 ( 3129 ) .
    ([204]) يوم الجمل : هي الوقعة المشهورة بين علي بن أبي طالب ومن معه وبين عائشة ومن معها ، وسميت بهذا الاسم لأن عائشة كانت راكبة على جمل عظيم والناس يقاتلون حول الجمل حتى عقر الجمل . دليل الفالحين 1/318 .
    ([205]) الموازاة : المقابلة والمواجهة . النهاية 5/182 .
    ([206]) الغابة : موضع قرب المدينة من ناحية الشام . مراصد الاطلاع 2/980 .
    ([207]) الضيعة : أن يضيع ويتلف . النهاية 3/108 .
    ([208]) الجباية : استخراج الأموال من مظانها . النهاية 1/238 .
    ([209]) الخراج : هو شيء يخرجه القوم في السنة من مالهم بقدر معلوم . اللسان 4/54 ( خرج ) .
    ([210]) انظر الحديث ( 111 ) .
    203- أخرجه : مسلم 8/18 ( 2578 ) .
    204- أخرجه : مسلم 8/18 ( 2582 ) .
    ([211]) الجلحاء : التي لا قرن لها . النهاية 1/284 .
    205- أخرجه : البخاري 5/223 ( 4402 ) ، ومسلم 1/58 ( 66 ) ( 119 ) و( 120 ) .
    206- أخرجه : البخاري 3/170 ( 2453 ) ، ومسلم 5/59 ( 1612 ) . قال المصنف في شرح صحيح مسلم : (( فيه تحريم الظلم ، وتحريم الغصب وتغليظ عقوبته )) .
    207- أخرجه : البخاري 6/93 ( 4686 ) ، ومسلم 8/19 ( 2583 ) .
    208- أخرجه : البخاري 2/158 ( 1496 ) . عن ابن عباس أن النبي r قال لمعاذ : ...
    وأخرجه : مسلم 1/37 ( 29 ) ( 19 ) .
    ([212]) كرائم أموالهم : أي نفائسها التي تتعلق بها نفس مالكها ويختصها لها . النهاية 4/167 .
    ([213]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 1/177 ( 29 ) : (( أي أنها مسموعة لا ترد )) .
    209- أخرجه : البخاري 3/209 ( 2597 ) ، ومسلم 6/11 ( 1832 ) ( 26 ) .
    ([214]) الأزد : تجمع قبائل وعمائر كثيرة في اليمن . اللسان 1/130 ( أزد ) .
    ([215]) الرغاء : صوت الإبل . والخوار : صوت البقر . وتيعر : تصيح وصوتها اليعار . النهاية 2/87 و240 و297 .
    210- أخرجه : البخاري 3/170 ( 2449 ) .
    211- أخرجه : البخاري 1/9 ( 10 ) ، وأخرجه : مسلم 1/47 ( 64 ) ( 40 ) بالشطر الأول فقط .
    212- أخرجه : البخاري 4/91 ( 3074 ) .
    213- أخرجه : البخاري 5/224 ( 4406 ) ، ومسلم 5/108 ( 1679 ) ( 29 ) .
    ([216]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 6/151 ( 1679 ) : (( أضافه النبي r إلى مضر لأنهم كانوا يعظمونه أكثر من غيرهم )) .
    214- أخرجه : مسلم 1/85 ( 137 ) ( 218 ) .
    215- أخرجه : مسلم 6/12 ( 1833 ) ( 30 ) .
    216- أخرجه : مسلم 1/75 ( 114 ) ( 182 ) .
    ([217]) البردة : نوع من الثياب ، والغلول : السرقة من الغنيمة . النهاية 1/116 و3/380 .
    217- أخرجه : مسلم 6/37 ( 1885 ) ( 117 ) .
    ([218]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 7/27 ( 1885 ) : (( المحتسب : هو المخلص لله تعالى . وفي الحديث تنبيه على جميع حقوق الآدميين ، وأن الجهاد والشهادة وغيرهما من أعمال البر لا يكفر حقوق الآدميين ، وإنما يكفر حقوق الله تعالى )) .
    218- أخرجه : مسلم 8/18 ( 2581 ) ( 59 ) .
    ([219]) القذف : رمي المرأة بالزنا أو ما كان في معناه . النهاية 4/29 .
    219- أخرجه : البخاري 9/86 ( 7169 ) ، ومسلم 5/128 ( 1713 ) ( 4 ) .
    220- أخرجه : البخاري 9/2 ( 6862 ) .
    ([220]) فسحة : سعة . النهاية 3/445 .
    221- أخرجه : البخاري 4/104 ( 3118 ) .
    ([221]) قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 6/263 ( 3118 ) : (( أي يتصرفون في مال المسلمين بالباطل )) .
    222- أخرجه : البخاري 3/169 ( 2446 ) ، ومسلم 8/20 ( 2585 ) ( 65 ) .
    223- أخرجه : البخاري 9/62 ( 7075 ) ، ومسلم 8/33 ( 2615 ) ( 124 ) .
    ([222]) أي حديدة السهم . اللسان 14/167 ( نصل ) .
    224- أخرجه : البخاري 8/11 ( 6011 ) ، ومسلم 8/20 ( 2586 ) ( 66 ) .
    225- أخرجه : البخاري 8/8 ( 6011 ) ، ومسلم 7/77 ( 2318 ) ( 65 ) .
    226- أخرجه : البخاري 8/9 ( 5998 ) ، ومسلم 7/77 ( 2317 ) ( 64 ) .
    227- أخرجه : البخاري 9/141 ( 7376 ) ، ومسلم 7/77 ( 2319 ) ( 66 ) .
    228- أخرجه : البخاري 1/180 ( 703 ) ، ومسلم 2/43 ( 467 ) ( 185 ) .
    229- أخرجه : البخاري 2/62 ( 1128 ) ، ومسلم 2/156 ( 718 ) ( 77 ) .
    230- اخرجه : البخاري 3/48 ( 1964 ) ، ومسلم 3/134 ( 1150 ) ( 61 ) .
    ([223]) أي لا يفطر يومين أو أياماً . النهاية 5/193 .
    231- أخرجه : البخاري 1/181 ( 707 ) . أتجوز : أخففها وأقللها . أشق : أي أثقل عليهم ، من المشقة . النهاية 1/315 و2/491 .
    232- أخرجه : مسلم 2/125 ( 657 ) ( 262 ) .
    ([224]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 3/137 ( 657 ) : (( الذمة : هنا الضمان . وقيل : الأمان )) .
    233- أخرجه : البخاري 3/168 ( 2442 ) ، ومسلم 8/18 ( 2580 ) ( 58 ) .
    234- أخرجه : أبو داود ( 4882 ) ، وابن ماجه ( 3933 ) ، والترمذي ( 1927 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    235- أخرجه : مسلم 8/10 ( 2564 ) ( 32 ) .
    236- انظر الحديث ( 183 ) .
    237- أخرجه : البخاري 9/28 ( 6952 ) .
    238- أخرجه : البخاري 2/90 ( 1240 ) ، ومسلم 7/3 ( 2162 ) ( 4 ) و( 5 ) .
    ([225]) أي الدعاء بالخير والبركة . النهاية 2/499 .
    239- أخرجه : البخاري 2/90 ( 1239 ) ، ومسلم 6/135 ( 2066 ) ( 3 ) .
    240- أخرجه : مسلم 8/21 ( 2590 ) ( 72 ) .
    241- أخرجه : البخاري 8/24 ( 6069 ) ، ومسلم 8/224 ( 2990 ) ( 52 ) .
    ([226]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/272 ( 2990 ) : (( هم الذين جاهروا
    بمعاصيهم وأظهروها ، وكشفوا ما ستر الله تعالى عليهم ، فيتحدثون بها لغير ضرورة أو
    حاجة )) .
    242- أخرجه : البخاري 3/93 ( 2152 ) ، ومسلم 5/123 ( 1703 ) ( 30 ) .
    243- أخرجه : البخاري 8/196 ( 6777 ) .
    244- انظر الحديث ( 233 ) .
    245- أخرجه : مسلم 8/71 ( 2699 ) ( 38 ) .
    ([227]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/20 ( 2699 ) : (( نفّس الكربة : أزالها . وفي الحديث : فضل قضاء حوائج المسلمين ، ونفعهم بما تيسّر من علم أو مال أو معاونة أو إشارة بمصلحة أو نصيحة وغير ذلك ، وفضل الستر على المسلمين ، وفضل إنظار المعسر ، وفضل المشي في طلب العلم ، وفيه أن من كان عمله ناقصاً ، لم يلحقه بمرتبة أصحاب الأعمال ، فينبغي ألا يتكل على شرف النسب وفضيلة الآباء ، ويقصّر في العمل )) .
    246- أخرجه : البخاري 9/171 ( 7476 ) ، ومسلم 8/37 ( 2627 ) ( 145 ) .
    247- أخرجه : البخاري 7/62 ( 5283 ) .
    248- انظر الحديث ( 122 ) .
    249- أخرجه : البخاري 3/240 ( 2692 ) ، ومسلم 8/28 ( 2605 ) ( 101 ) .
    ([228]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 8/331 ( 5605 ) : (( معناه ليس الكذاب المذموم الذي يصلح بين الناس ، بل هذا محسن ، ولا خلاف في جواز الكذب في هذه الصور )) .
    250- أخرجه : البخاري 3/244 ( 2705 ) ، ومسلم 5/30 ( 1557 ) ( 19 ) .
    251- أخرجه : البخاري 2/88 ( 1234 ) ، ومسلم 2/25 ( 421 ) ( 102 ) .
    ([229]) أي يمشي إلى خلفه . دليل الفالحين 3/64 .
    252- أخرجه : البخاري 6/198 ( 4918 ) ، ومسلم 8/154 ( 2853 ) ( 46 ) .
    ([230]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/161 ( 2853 ) : (( ضبطوا قوله : ( متضعف ) بفتح العين وكسرها المشهور الفتح ، ومعناه يستضعفه الناس ويحتقرونه ويتجبرون عليه لضعف حاله في الدنيا ، وأما رواية الكسر فمعناها : متواضع متذلل خامل واضع من نفسه ، وليس المراد الاستيعاب في الطرفين )) .
    253- أخرجه : البخاري 8/118 ( 6447 ) ، ولم أقف على رواية مسلم ، وانظر : تحفة الأشراف 3/649 ( 4720 ) مع التعليق عليه .
    254- أخرجه : مسلم 8/151 ( 2847 ) .
    255- أخرجه : البخاري 6/117 ( 4729 ) ، ومسلم 8/125 ( 2785 ) ( 18 ) .
    256- أخرجه : البخاري 1/124 ( 458 ) ، ومسلم 3/56 ( 956 ) ( 71 ) .
    257- أخرجه : مسلم 8/154 ( 2854 ) ( 48 ) .
    258- أخرجه : البخاري 7/39 ( 5196 ) ، ومسلم 8/87 ( 2736 ) ( 93 ) .
    259- أخرجه : البخاري 4/201 ( 3436 ) ، ومسلم 8/4 ( 2550 ) ( 8 ) .
    ([231]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/286 ( 2550 ): (( في حديث جريج فوائد منها : عظم بر الوالدين، وتأكد حق الأم، وأن دعاءها مجاب، وأنه إذا تعارضت الأمور بدئ بأهمها )).
    260- أخرجه : مسلم 7/127 ( 2413 ) ( 46 ) .
    261- أخرجه : مسلم 7/173 ( 2504 ) ( 170 ) .
    ([232]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/250 ( 2504 ) : (( هذا الإتيان لأبي سفيان كان وهو كافر في الهدنة بعد صلح الحديبية .
    قوله : (( لا ، يغفر الله لك ... )) . قال : روي عن أبي بكر أنه نهى عن مثل هذه الصيغة ، أي لا تقل قبل الدعاء ( لا ) فتصير صورته صورة نفي الدعاء . قال بعضهم : قل : لا ... ويغفر لك الله )) .
    262- أخرجه : البخاري 7/68 ( 5304 ) .
    263- أخرجه : مسلم 8/221 ( 2983 ) ( 42 ) .
    264- أخرجه : البخاري 2/154 ( 1479 ) و6/39 ( 4539 ) ، ومسلم 3/95 ( 1039 ) ( 101 ) و( 102 ) .
    265- أخرجه : البخاري 8/11 ( 6007 ) ، ومسلم 8/221 ( 2982 ) ( 41 ) .
    266- أخرجه : البخاري 7/32 ( 5177 ) ، ومسلم 4/154 ( 1432 ) ( 107 ) و( 110 ) .
    267- أخرجه : مسلم 8/38 ( 2631 ) ( 149 ) .
    ([233]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/351 ( 2631 ) : (( أي قام عليها بالمؤنة والتربية )) .
    268- أخرجه : البخاري 2/136 ( 1418 ) ، ومسلم 8/38 ( 2629 ) ( 147 ) .
    269- أخرجه : مسلم 8/38 ( 2630 ) ( 148 ) .
    270- أخرجه : النسائي في " الكبرى " ( 9150 ) .
    271- أخرجه : البخاري 4/44 ( 2896 ) .
    272- أخرجه : أبو داود ( 2594 ) ، والترمذي ( 1702 ) ، والنسائي 6/45-46 .
    273- أخرجه : البخاري 4/161 ( 3331 ) و7/33 ( 5184 ) ، ومسلم 4/178 ( 1468 ) ( 59 ) و( 60 ) و( 65 ) .
    274- أخرجه : البخاري 6/210 ( 4942 ) ، ومسلم 8/154 ( 2855 ) ( 49 ) .
    ([234]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/162 ( 2855 ) : (( في الحديث النهي عن ضرب النساء لغير ضرورة التأديب ، وفيه النهي عن الضحك من الضرطة يسمعها من غيره )) .
    275- أخرجه : مسلم 4/178 ( 1469 ) ( 61 ) .
    276- أخرجه : ابن ماجه ( 1851 ) ، والترمذي ( 1163 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9169 ) .
    ([235]) قال ابن العربي في عارضة الأحوذي 3/88 ( 1163 ) : (( يريد بمعصية ظاهرة لا تحل ولا تجد منها مخرجاً ولا تتبين فيها عذراً، فحينئذٍ يملك الزوج عليها الأدب والهجران في المضجع )) .
    277- أخرجه : أبو داود ( 2142 ) ، وابن ماجه ( 1850 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9171 ) . وأخرج ابن ماجه روايته عن معاوية أن رجلاً سأل النبي r .
    278- أخرجه : أبو داود ( 4682 ) ، والترمذي ( 1162 ) ، ورواية أبي داود اقتصرت على الجزء الأول من الحديث .
    279- أخرجه : أبو داود ( 2146 ) ، وابن ماجه ( 1985 ) ، والنسائي في "الكبرى" ( 9167 ) .
    280- أخرجه : مسلم 4/178 ( 1467 ) ( 64 ) .
    ([236]) انظر الحديث ( 276 ) .
    281- أخرجه : البخاري 7/39 ( 5193 ) و( 5194 ) ، ومسلم 4/156 ( 1436 ) ( 120 ) و157 ( 1436 ) ( 121 ) و( 122 ) .
    282- أخرجه : البخاري 7/39 ( 5195 ) ، ومسلم 3/91 ( 1026 ) ( 84 ) .
    283- أخرجه : البخاري 7/41 ( 5200 ) ، ومسلم 6/7 ( 1829 ) ( 20 ) .
    284- أخرجه : الترمذي ( 1160 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8971 ) . وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    ([237]) التنور : الذي يخبز فيه . النهاية 1/199 .
    285- أخرجه : الترمذي ( 1159 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    286- أخرجه : ابن ماجه ( 1854 ) ، والترمذي ( 1161 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ إسناد الحديث ضعيف لجهالة مساور الحميري وأمه .
    287- أخرجه : ابن ماجه ( 2014 ) ، والترمذي ( 1174 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([238]) الدخيل : الضيف والنـزيل . النهاية 2/108 .
    288- أخرجه : البخاري 7/11 ( 5096 ) ، ومسلم 8/89 ( 2740 ) ( 97 ) .
    289- أخرجه : مسلم 3/78 ( 995 ) ( 39 ) .
    290- أخرجه : مسلم 3/78 ( 994 ) ( 38 ) .
    291- أخرجه : البخاري 7/86 ( 5369 ) ، ومسلم 3/80 ( 1001 ) ( 47 ) .
    292- انظر الحديث ( 6 ) .
    293- أخرجه : البخاري 1/21 ( 55 ) ، ومسلم 3/81 ( 1002 ) ( 48 ) .
    294- أخرجه : أبو داود ( 1692 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9176 ) ، وأخرج مسلم الحديث الثاني 3/78 ( 996 ) ( 40 ) .
    295- أخرجه : البخاري 2/142 ( 1442 ) ، ومسلم 3/83 ( 1010 ) ( 57 ) .
    296- أخرجه : البخاري 2/139 ( 1428 ) .
    297- أخرجه : البخاري 2/148 ( 1461 ) ، ومسلم 3/79 ( 998 ) ( 42 ) .
    ([239]) بخ : كلمة تقال عند المدح والرضا بالشيء ، وتكرر للمبالغة . النهاية 1/101 .
    298- أخرجه: البخاري 2/157 ( 1491 ) ، ومسلم 3/117 ( 1069 ) ( 161 ) .
    299- أخرجه : البخاري 7/88 ( 5376 ) ، ومسلم 6/109 ( 2022 ) ( 108 ) .
    300- انظر الحديث ( 283 ) .
    301- أخرجه : أبو داود ( 495 ) .
    302- أخرجه : أبو داود ( 494 ) ، والترمذي ( 407 ) .
    303- أخرجه : البخاري 8/12 ( 6014 ) و( 6015 ) ، ومسلم 8/36 ( 2624 ) ( 140 ) و8/37 ( 2625 ) ( 141 ) .
    304- أخرجه : مسلم 8/37 ( 2625 م ) ( 142 ) و( 143 ) .
    305- أخرجه : البخاري 8/12 عقيب ( 6016 ) ، ومسلم 1/49 ( 46 ) ( 73 ) .
    306- انظر الحديث ( 124 ) .
    307- أخرجه : البخاري 3/173 ( 2463 ) ، ومسلم 5/57 ( 1609 ) ( 136 ) .
    308- أخرجه : البخاري 8/39 ( 6136 ) ، ومسلم 1/49 ( 47 ) ( 75 ) .
    309- أخرجه : البخاري 8/13 ( 6019 ) ، ومسلم 1/50 ( 48 ) ( 77 ) .
    310- أخرجه : البخاري 3/115 ( 2259 ) .
    311- أخرجه : الترمذي ( 1944 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([240]) الجار ذو القربى : الجار الذي بينك وبينه قرابة . والجار الجنب : الجار الغريب الذي ليس بينك وبينه قرابة . والصاحب بالجنب : الزوجة . قاله ابن الجوزي من بين أقوال أخرى . زاد المسير 2/79 .
    312- أخرجه : البخاري 4/17 ( 2782 ) ، ومسلم 1/62 ( 85 ) ( 137 ) .
    313- أخرجه : مسلم 4/218 ( 1510 ) ( 25 ) .
    314- أخرجه : البخاري 8/39 ( 6138 ) ، ومسلم 1/49 ( 47 ) ( 74 ) .
    315- أخرجه : البخاري 8/6 ( 5987 ) و8/7 ( 5988 ) ، ومسلم 8/7 ( 2554 ) ( 16 ) .
    316- أخرجه : البخاري 8/2 ( 5971 ) ، ومسلم 8/2 ( 2548 ) ( 1 ) و( 2 ) .
    317- أخرجه : مسلم 8/5 ( 2551 ) ( 9 ) .
    318- أخرجه : مسلم 8/8 ( 2558 ) ( 22 ) .
    319- أخرجه : البخاري 3/73 ( 2067 ) ، ومسلم 8/8 ( 2557 ) ( 21 ) .
    320- انظر الحديث ( 297 ) .
    321- أخرجه : البخاري 4/71 ( 3004 ) ، ومسلم 8/3 ( 2549 ) ( 5 ) و( 6 ) .
    322- أخرجه : البخاري 8/7 ( 5991 ) .
    323- أخرجه : البخاري 8/7 ( 5989 ) ، ومسلم 8/7 ( 2555 ) ( 17 ) .
    324- أخرجه : البخاري 3/207 ( 2592 ) ، ومسلم 3/79 ( 999 ) ( 44 ) .
    325- أخرجه : البخاري 3/215 ( 2620 ) ، ومسلم 3/81 ( 1003 ) ( 50 ) .
    326- أخرجه : البخاري 2/150 ( 1466 ) ، ومسلم 3/80 ( 1000 ) ( 45 ) .
    327- انظر الحديث ( 56 ) .
    328- أخرجه : مسلم 7/190 ( 2543 ) ( 226 ) و( 227 ) .
    ([241]) القيراط : جزء من أجزاء الدينار . لسان العرب 11/115 ( قرط ) .
    329- أخرجه : مسلم 1/133 ( 204 ) ( 348 ) .
    330- أخرجه : البخاري 8/7 ( 5990 ) ، ومسلم 1/136 ( 215 ) ( 366 ) .
    331- أخرجه : البخاري 2/130 ( 1396 ) ، ومسلم 1/33 ( 13 ) ( 14 ) .
    332- أخرجه : أبو داود ( 2355 ) ، وابن ماجه ( 1699 ) و( 1844 ) ، والترمذي ( 658 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 3320 ) .
    333- أخرجه : أبو داود ( 5138 ) ، وابن ماجه ( 2088 ) ، والترمذي ( 1189 ) .
    334- أخرجه: ابن ماجه ( 2098 ) ، والترمذي ( 1900 ) وقال: (( حديث صحيح )).
    335- أخرجه : البخاري 3/241 ( 2699 ) ، والترمذي ( 1904 ) وقال : (( حديث صحيح )) .
    ([242]) انظر الحديث ( 12 ) .
    ([243]) انظر الحديث ( 259 ) .
    ([244]) انظر الحديث ( 438 ) .
    336- أخرجه : البخاري 3/225 ( 2654 ) ، ومسلم 1/64 ( 87 ) ( 143 ) .
    337- أخرجه : البخاري 8/171 ( 6675 ) .
    338- أخرجه : البخاري 8/3 ( 5973 ) ، ومسلم 1/64 ( 90 ) ( 146 ) .
    339- أخرجه : البخاري 8/6 ( 5984 ) ، ومسلم 8/7 ( 2556 ) ( 18 ) .
    340- أخرجه : البخاري 8/4 ( 5975 ) ، ومسلم 5/130 ( 593 ) ( 12 ) .
    ([245]) انظر الحديثين ( 315 ) و( 323 ) .
    341- أخرجه : مسلم 8/6 ( 2552 ) ( 12 ) .
    342- أخرجه : مسلم 8/6 ( 2552 ) ( 11 ) و( 13 ) .
    343- أخرجه : أبو داود ( 5142 ) ، وابن ماجه ( 3664 ) ، وإسناده ضعيف لجهالة أحد رواته .
    ([246]) أي الدعاء لهما . النهاية 3/50 .
    344- أخرجه : البخاري 5/48 ( 3818 ) و( 3821 ) ، ومسلم 7/134 ( 2435 ) ( 74 ) و( 75 ) و( 2437 ) ( 78 ) .
    ([247]) أي صدائقها . دليل الفالحين 3/252 .
    ([248]) الحديث ( 3223 ) .
    345- أخرجه : البخاري 4/42 ( 2888 ) ، ومسلم 7/176 ( 2513 ) ( 181 ) .
    346- أخرجه : مسلم 7/122 ( 2408 ) ( 36 ) و( 37 ) .
    347- أخرجه : البخاري 5/26 ( 3713 ) .
    348- أخرجه : مسلم 2/133 ( 673 ) ( 290 ) و( 291 ) .
    349- أخرجه : مسلم 2/30 ( 432 ) ( 122 ) .
    350- أخرجه : مسلم 2/30 ( 432 م ) ( 123 ) .
    ([249]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/333 ( 342 ) : (( أي اختلاطها والمنازعة والخصومات وارتفاع الأصوات واللغط والفتن التي فيها )) .
    351- أخرجه : البخاري 4/123 ( 3173 ) ، ومسلم 5/98 ( 1669 ) ( 1 ) .
    ([250]) أي يتخبط فيه ويضطرب ويتمرغ . النهاية 2/449 .
    352- أخرجه : البخاري 2/114 ( 1343 ) .
    353- أخرجه : مسلم 7/57 ( 2271 ) ( 19 ) ، وعلّقه البخاري 1/70 ( 246 ) .
    354- أخرجه : أبو داود ( 4843 ) .
    ([251]) أي المسلم الذي شاب شعره . دليل الفالحين 3/278 .
    ([252]) أي المتجاوز الحد في التشدد والعمل . دليل الفالحين 3/278 .
    ([253]) أي العادل . النهاية 4/60 .
    355- أخرجه : أبو داود ( 4943 ) ، والترمذي ( 1920 ) .
    356- أخرجه : أبو داود ( 4842 ) ، وذكره مسلم في مقدمة صحيحه 1/5 ،
    والحاكم في معرفة علوم الحديث : 217 ، وهو ضعيف غير صحيح ، وانظر تعليقي على معرفة أنواع علم الحديث: 410 – 411 ، وشرح التبصرة والتذكرة 2/173 .
    357- انظر الحديث ( 50 ) .
    358- أخرجه : البخاري 2/111 ( 1331 ) ، ومسلم 3/60 ( 964 ) ( 88 ) . ورواية البخاري مختصرة .
    359- أخرجه : الترمذي ( 2022 ) ، وقوله : (( غريب )) أي ضعيف وضعفه بسبب ضعف يزيد بن بيان وشيخه أبي الرحال الأنصاري .
    ([254]) أي سبّبَ وقدّر . النهاية 4/132 .
    360- أخرجه : مسلم 7/144 ( 2454 ) ( 103 ) .
    361- أخرجه : مسلم 8/12 ( 2567 ) ( 38 ) .
    362- أخرجه: ابن ماجه ( 1443 )، والترمذي ( 2008 ) وقال : (( حديث غريب )) ، وذلك لضعف أبي سنان عيسى بن سنان .
    363- أخرجه : البخاري 7/125 ( 5534 ) ، ومسلم 8/37 ( 2628 ) ( 146 ) .
    364- أخرجه : البخاري 7/9 ( 5090 ) ، ومسلم 4/175 ( 1466 ) ( 53 ) .
    365- أخرجه : البخاري 4/137 ( 3218 ) .
    366- أخرجه: أبو داود ( 4832 ) ، والترمذي ( 2395 ) وقال : (( حديث حسن )) .
    367- أخرجه : أبو داود ( 4833 ) ، والترمذي ( 2378 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    368- أخرجه : البخاري 8/49 ( 6170 ) ، ومسلم 8/43 ( 2641 ) .
    369- أخرجه : البخاري 5/14 ( 3688 ) و8/49 ( 6171 ) ، ومسلم 8/42 ( 2639 ) ( 161 ) و( 164 ) .
    370- أخرجه : البخاري 8/49 ( 6169 ) ، ومسلم 8/43 ( 2640 ) ( 165 ) .
    371- أخرجه : مسلم 8/41 ( 2638 ) ( 160 ) .
    وأخرج : البخاري 4/162 ( 3336 ) اللفظة الثانية من رواية عائشة (( رضي الله عنها )) معلقاً .
    372- أخرجه : مسلم 7/188 ( 2542 ) ( 223 ) و189 ( 2542 ) ( 224 ) و( 225 ) .
    ([255]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/275 ( 2542 ): (( أي حقارة المتاع وضيق العيش )).
    373- أخرجه : أبو داود ( 1498 ) ، وابن ماجه ( 2894 ) ، والترمذي ( 3562 ) ، وفي الإسناد عاصم بن عبيد الله ضعيف .
    374- أخرجه : البخاري 2/77 ( 1193 ) و( 1194 ) ، ومسلم 4/127 ( 1399 ) ( 516 ) و( 521 ) .
    375- أخرجه : البخاري 1/10 ( 16 ) ، ومسلم 1/48 ( 43 ) ( 67 ) .
    376- أخرجه : البخاري 2/138 ( 1423 ) ، ومسلم 3/93 ( 1031 ) ( 91 ) .
    377- أخرجه : مسلم 8/12 ( 2566 ) ( 37 ) .
    378- أخرجه : مسلم 1/53 ( 54 ) ( 94 ) .
    379- انظر الحديث ( 361 ) .
    380- أخرجه : البخاري 5/39 ( 3783 ) ، ومسلم 1/60 ( 75 ) ( 129 ) .
    381- أخرجه : الترمذي ( 2390 ) .
    ([256]) أي تمني مثل ما للغير من الخير من غير زواله عن صاحبه . دليل الفالحين 3/335 .
    382- أخرجه : مالك في " الموطأ " ( 2744 ) برواية الليثي .
    ([257]) أي وصف ثناياه بالحسن والصفاء وأنها تلمع إذا تبسّم كالبرق وأراد صفة وجهه بالبشر والطلاقة . النهاية 1/120 .
    ([258]) أي الذين يبذلون أنفسهم في مرضاتي . دليل الفالحين 3/338 .
    383- أخرجه : أبو داود ( 5124 ) ، والترمذي ( 2392 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10034 ) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    ([259]) الصواب : (( المقدام )) كما في مصادر التخريج وتحفة الأشراف 8/212 ( 11552 ) ، وتهذيب الكمال 7/215 ( 6759 ) ، وكما سيأتي في الحديث ( 515 ) و( 542 ) .
    384- أخرجه : أبو داود ( 1522 ) ، والنسائي 3/53 .
    385- أخرجه : أبو داود ( 5125 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10010 
=======


    386- انظر الحديث ( 95 ) .
    ([260]) أي الأخذ القوي الشديد . النهاية 1/135 .
    387- أخرجه : البخاري 4/135 ( 3209 ) ، ومسلم 8/40 ( 2637 ) ( 157 ) .
    388- أخرجه : البخاري 9/140 ( 7375 ) ، ومسلم 2/200 ( 813 ) ( 263 ) .
    ([261]) انظر الحديث ( 386 ) .
    ([262]) انظر الحديث ( 260 ) .
    ([263]) انظر الحديث ( 261 ) .
    389- انظر الحديث ( 232 ) .
    390- أخرجه : البخاري 1/12 ( 25 ) ، ومسلم 1/39 ( 22 ) ( 36 ) .
    391- أخرجه : مسلم 1/39 ( 23 ) ( 37 ) .
    392- أخرجه : البخاري 5/109 ( 4019 ) ، ومسلم 1/66 ( 95 ) ( 155 ) .
    393- أخرجه : البخاري 9/4 ( 6872 ) ، ومسلم 1/67 ( 96 ) ( 158 ) و68 ( 96 ) ( 159 ) .
    394- أخرجه : مسلم 1/68 ( 97 ) ( 160 ) .
    395- أخرجه : البخاري 3/221 ( 2641 ) .
    396- أخرجه : البخاري 9/165 ( 7454 ) ، ومسلم 8/44 ( 2643 ) ( 1 ) .
    397- أخرجه : مسلم 8/149 ( 2842 ) ( 29 ) .
    398- أخرجه : البخاري 8/144 ( 6562 ) ، ومسلم 1/135 ( 213 ) ( 363 )و( 364 ) .
    399- أخرجه : مسلم 8/150 ( 2845 ) ( 33 ) .
    400- أخرجه : البخاري 6/207 ( 4938 ) ، ومسلم 8/157 ( 2862 ) ( 60 ) .
    401- أخرجه : البخاري 6/68 ( 4621 ) ، ومسلم 7/92 ( 2359 ) ( 134 ) .
    402- أخرجه : مسلم 8/158 ( 2864 ) ( 62 ) .
    ([264]) أي مَعقِد الإزار . النهاية 1/417 .
    403- أخرجه : البخاري 8/138 ( 6532 ) ، ومسلم 8/158 ( 2863 ) ( 61 ) .
    404- أخرجه : مسلم 8/150 ( 2844 ) .
    ([265]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/154 عقيب ( 2845 ) : (( معناها السّقطة )) .
    405- انظر الحديث ( 139 ) .
    406- أخرجه : ابن ماجه ( 4190 ) ، والترمذي ( 2312 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    407- أخرجه : الترمذي ( 2417 ) .
    408- أخرجه : الترمذي ( 2429 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 11693 ) وقال الترمذي عنه : (( حديث حسن غريب صحيح )) على أنَّ سند الحديث ضعيف .
    409- أخرجه : الترمذي ( 2431 ) .
    ([266]) الكهف : 99 .
    410- أخرجه : الترمذي ( 2450 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    411- أخرجه : البخاري 8/136 ( 6527 ) ، ومسلم 8/156 ( 2859 ) ( 56 ) .
    412- أخرجه: البخاري 4/201 ( 3435 )، ومسلم 1/42 ( 28 ) (46) و(29) (47 ).
    413- أخرجه : مسلم 8/67 ( 2687 ) ( 22 ) .
    414- أخرجه : مسلم 1/65 ( 93 ) ( 151 ) .
    ([267]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/299 عقيب ( 94 ) : (( معناه الخصلة الموجبة للجنة ، والخصلة الموجبة للنار )) .
    415- أخرجه : البخاري 1/44 ( 128 ) ، ومسلم 1/45 ( 32 ) ( 53 ) .
    416- أخرجه : مسلم 1/42 ( 27 ) ( 45 ) .
    ([268]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/204 ( 33 ) : (( أي الإبل التي يسقى عليها )) .
    ([269]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/204 ( 33 ) : (( ليس مقصوده ما هو معروف من الأدهان وإنما معناه : اتخذنا دهناً من شحومها )) .
    417- أخرجه : البخاري 1/115 ( 425 ) ، ومسلم 2/126 ( 33 ) ( 263 ) .
    418- أخرجه : البخاري 8/9 ( 5999 ) ، ومسلم 8/97 ( 2754 ) ( 22 ) .
    419- أخرجه : البخاري 4/129 ( 3194 ) و9/147 ( 7404 ) و9/153 ( 7422 ) ، ومسلم 8/95 ( 2751 ) ( 14 ) و( 15 ) .
    420- أخرجه : البخاري 8/9 ( 6000 ) ، ومسلم 8/96 ( 2752 ) ( 17 ) و( 19 ) و( 2753 ) ( 20 ) و( 21 )
    421- أخرجه : البخاري 9/178 ( 7507 ) ، ومسلم 8/99 ( 2758 ) (29 ) .
    422- أخرجه : مسلم 8/94 ( 2749 ) ( 11 ) .
    423- أخرجه : مسلم 8/94 ( 2748 ) ( 9 ) .
    424- أخرجه : مسلم 1/44 ( 31 ) ( 52 ) .
    425- أخرجه : مسلم 1/132 ( 202 ) ( 346 ) .
    426- أخرجه : البخاري 4/35 ( 2856 ) ، ومسلم 1/43 ( 30 ) ( 49 ) .
    427- أخرجه : البخاري 6/100 ( 4699 ) ، ومسلم 8/162 ( 2871 ) ( 73 ) .
    428- أخرجه : مسلم 8/135 ( 2808 ) ( 56 ) و( 57 ) .
    429- أخرجه : مسلم 2/132 ( 668 ) ( 284 ) .
    430- أخرجه : مسلم 3/53 ( 948 ) ( 59 ) .
    431- أخرجه : البخاري 8/136 ( 6528 ) ، ومسلم 1/138 ( 221 ) ( 377 ) .
    ([270]) أي بيت صغير مستدير وهو من بيوت العرب . النهاية 4/3 .
    432- أخرجه : مسلم 8/104 ( 2767 ) ( 49 ) و( 51 ) .
    433- أخرجه : البخاري 6/93 ( 4685 ) ، ومسلم 8/105 ( 2768 ) ( 52 ) .
    434- أخرجه : البخاري 1/140 ( 526 ) ، ومسلم 8/101 ( 2763 ) ( 39 ) .
    435- أخرجه : البخاري 8/206 ( 6823 ) ، ومسلم 8/102 ( 2764 ) ( 44 ) .
    436- انظر الحديث ( 140 ) .
    437- انظر الحديث ( 16 ) .
    438- أخرجه : مسلم 2/208 ( 832 ) ( 294 ) .
    ([271]) أي تشهدها الملائكة . النهاية 2/513 .
    ([272]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/302 ( 832 ) : (( معناه : توقد عليها إيقاداً بليغاً )) .
    ([273]) الإمام المحدِّث محمد بن فتوح ( ت 488 ه‍ ) في كتابه "الجمع بين الصحيحين" ( 3075 ) .
    439- أخرجه : مسلم 7/65 ( 2288 ) ( 24 ) .
    440- أخرجه : البخاري 9/147 ( 7405 ) ، ومسلم 8/91 ( 2675 ) ( 1 ) .
    ([274]) أي الضائعة من كل ما يُقتنى من الحيوان وغيره . النهاية 3/98 .
    ([275]) انظر الحديث ( 413 ) عن أبي ذر .
    441- أخرجه : مسلم 8/165 ( 2877 ) ( 82 ) .
    442- أخرجه : الترمذي ( 3540 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    443- أخرجه : مسلم 8/97 ( 2755 ) ( 23 ) .
    444- أخرجه : البخاري 2/124 ( 1380 ) .
    445- انظر الحديث ( 105 ) .
    446- أخرجه : البخاري 6/241 ( 5050 ) ، ومسلم 2/195 ( 800 ) ( 247 ) .
    447- انظر الحديث ( 401 ) .
    448- أخرجه : ابن ماجه ( 2774 ) ، والترمذي ( 1633 ) . ورواية ابن ماجه اقتصرت على اللفظة الثانية من الحديث .
    449- انظر الحديث ( 376 ) .
    450- أخرجه : أبو داود ( 904 ) ، والترمذي في " الشمائل " ( 322 ) بتحقيقي ، والنسائي في " الكبرى " ( 545 ) .
    ([276]) أي : صوت البكاء وهو أن يجيش جوفه ويغلي بالبكاء . النهاية 1/45 .
    ([277]) أي : الإناء الذي يغلى فيه الماء . النهاية 4/315 .
    451- أخرجه : البخاري 5/45 ( 3809 ) ، ومسلم 2/195 ( 799 ) ( 245 )
    و( 246 ) .
    452- انظر الحديث ( 360 ) .
    453- أخرجه : البخاري 1/173 ( 682 ) عن ابن عمر .
    وأخرجه : البخاري 1/173 ( 679 ) ، ومسلم 2/22 ( 418 ) ( 94 ) عن عائشة .
    454- أخرجه : البخاري 2/98 ( 1275 ) .
    ([278]) أي : الشملة المخططة ، وقيل : كساء أسود مربع فيه صور ، تلبسه الأعراب . النهاية 1/116 .
    455- أخرجه : الترمذي ( 1669 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([279]) انظر الحديث ( 157 ) باب المحافظة على السنة .
    456- أخرجه : البخاري 4/117 ( 3158 ) ، ومسلم 8/212 ( 2961 ) ( 6 ) .
    457- أخرجه: البخاري 2/149 ( 1465 ) ، ومسلم 3/101 ( 1052 ) ( 123 ) .
    458- انظر الحديث ( 70 ) .
    459- أخرجه: البخاري 8/109 ( 6413 ) ، ومسلم 5/188 ( 1805 ) ( 127 ) .
    460- انظر الحديث ( 104 ) .
    461- أخرجه : مسلم 8/135 ( 2807 ) ( 55 ) .
    ([280]) أي : يغمس كما يغمس الثوب في الصبغ . النهاية 3/10 .
    462- أخرجه : مسلم 8/56 ( 2858 ) ( 55 ) .
    ([281]) أي : البحر . النهاية 5/300 .
    463- أخرجه : مسلم 8/210 ( 2957 ) ( 2 ) .
    464- أخرجه : البخاري 8/74 ( 6268 ) ، ومسلم 3/75 ( 94 ) ( 32 ) .
    ([282]) الحرّة : كل أرض ذات حجارة سود . مراصد الاطلاع 1/394 .
    465- أخرجه : البخاري 8/118 ( 6445 ) ، ومسلم 3/74 ( 991 ) ( 31 ) .
    466- أخرجه: البخاري 8/128 ( 6490 )، ومسلم 8/213 ( 2963 ) ( 8 ) و( 9 ).
    467- أخرجه : البخاري 8/114 ( 6435 ) .
    ([283]) القطيفة : كساء له خمل ، والخميصة : ثوب خز أو صوف مُعلَم . النهاية 2/81 و4/84 .
    468- أخرجه : البخاري 1/120 ( 442 ) .
    469- أخرجه : مسلم 8/210 ( 2956 ) ( 1 ) .
    470- أخرجه : البخاري 8/110 ( 6416 ) .
    471- أخرجه : ابن ماجه ( 4102 ) ، والحاكم 4/313 .
    472- أخرجه : مسلم 8/220 ( 2978 ) ( 36 ) .
    473- أخرجه : البخاري 8/119 ( 6451 ) ، ومسلم 8/218 ( 2973 ) ( 27 ) .
    ([284]) في " جامعه " ( 2467 ) .
    474- أخرجه : البخاري 4/2 ( 2739 ) .
    475- أخرجه : البخاري 8/71 ( 3897 ) ، ومسلم 3/48 ( 940 ) ( 44 ) .
    ([285]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/25 ( 941 ): (( وهو حشيش معروف طيب الرائحة )).
    476- أخرجه : ابن ماجه ( 4110 ) ، والترمذي ( 2320 ) ، وقال : (( حديث صحيح غريب )) .
    477- أخرجه : ابن ماجه ( 4112 ) ، والترمذي ( 2322 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    478- أخرجه : الترمذي ( 2328 ) .
    ([286]) أي : الصنعة والتجارة والزراعة وغير ذلك . النهاية 3/108 .
    479- أخرجه : أبو داود ( 5236 ) ، وابن ماجه ( 4160 ) ، والترمذي ( 2335 ) .
    ([287]) أي : بيتاً يُعمل من الخشب والقصب . النهاية 2/37 .
    480- أخرجه : الترمذي ( 2336 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    481- أخرجه : الترمذي ( 2341 ) ، وهو حديث لا يصح بيانه في " الجامع في العلل ".
    ([288]) الجوالق : بفتح اللام وكسرها ، وعاء من الأوعية ( معرب ) . الذيل على النهاية : 84 .
    482- أخرجه : مسلم 8/211 ( 2958 ) ( 3 ) .
    483- أخرجه : الترمذي ( 2350 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    484- أخرجه: الترمذي ( 2376 )، والنسائي كما في " تحفة الأشراف " ( 11136 ) .
    485- أخرجه : ابن ماجه ( 4109 ) ، والترمذي ( 2377 ) .
    486- أخرجه : ابن ماجه ( 4122 ) ، والترمذي ( 2353 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 11348 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) .
    487- أخرجه : البخاري 4/142 ( 3241 ) عن عمران بن حصين .
    وأخرجه : مسلم 8/88 ( 2737 ) ( 94 ) عن ابن عباس .
    ورواه البخاري 8/119 عقيب ( 6449 ) عن ابن عباس معلقاً .
    488- انظر الحديث ( 258 ) .
    489- أخرجه : البخاري 5/53 ( 3841 ) ، ومسلم 7/49 ( 2256 ) ( 3 ) .
    ([289]) هو لبيد بن ربيعة العامري ، وتمام البيت : وكل نعيم لا محالة زائل .
    490- أخرجه : البخاري 7/97 ( 5416 ) ، ومسلم 8/217 ( 2970 ) ( 20 )
    و( 22 ) .
    491- أخرجه : البخاري 3/201 ( 2567 ) ، ومسلم 8/218 ( 2972 ) ( 28 ) .
    ([290]) المنحة والمنيحة : أن يعطيه ناقة أو شاة ، ينتفع بلبنها ويعيدها . النهاية 4/364 .
    492- أخرجه : البخاري 7/97 ( 5414 ) .
    493- أخرجه : البخاري 7/98 ( 5421 ) و8/119 ( 6450 ) .
    ([291]) الخوان : ما يوضع عليه الطعام عند الأكل . النهاية 2/89 .
    494- انظر الحديث ( 472 ) .
    495- أخرجه : البخاري 7/96 ( 5413 ) .
    496- أخرجه : مسلم 6/116 ( 2038 ) ( 140 ) .
    ([292]) في " جامعه " ( 2369 ) ، والحاكم في " المستدرك " 4/131 ، والبيهقي في
    " شعب الإيمان " ( 4602 ) عن أبي هريرة .
    497- أخرجه : مسلم 8/215 ( 2967 ) ( 14 ) .
    498- أخرجه : البخاري 7/190 ( 5818 ) ، ومسلم 6/145 ( 2080 ) ( 35 ) عن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري ، وليس عن أبيه .
    499- أخرجه : البخاري 8/121 ( 6453 ) ، ومسلم 8/215 ( 2966 ) ( 12 ) .
    500- أخرجه: البخاري 8/122 ( 6460 ) ، ومسلم 3/102 ( 1055 ) ( 126 ) .
    501- أخرجه : البخاري 8/119 ( 6452 ) .
    502- أخرجه : البخاري 9/128 ( 7324 ) .
    503- أخرجه : البخاري 4/49 ( 2916 )، ومسلم 5/55 ( 1603 ) ( 125 ) .
    504- أخرجه : البخاري 3/186 ( 2508 ) .
    ([293]) الصاع : مكيال يسع أربعة أمداد . النهاية 3/60 .
    505- انظر الحديث ( 468 ) .
    506- أخرجه : البخاري 8/121 ( 6456 ) .
    ([294]) الأدم : الجلد المدبوغ . عون المعبود 11/203 .
    507- أخرجه : مسلم 3/40 ( 925 ) ( 13 ) .
    ([295]) القلانس : من ملابس الرؤوس . اللسان 11/279 ( قلس ) .
    508- أخرجه: البخاري 3/224 ( 2651 ) ، ومسلم 7/185 ( 2535 ) ( 214 ) .
    509- أخرجه : مسلم 3/94 ( 1036 ) ( 97 ) ، والترمذي ( 2343 ) .
    510- أخرجه : ابن ماجه ( 4141 ) ، والترمذي ( 2346 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([296]) واحدها حذفار ، وقيل : حذفور : أي فكأنما أُعطي الدنيا بأسرها . النهاية 1/356 .
    511- أخرجه : مسلم 3/102 ( 1054 ) ( 125 ) .
    512- أخرجه : الترمذي ( 2349 ) ، والنسائي كما في " تحفة الأشراف " 7/495
    ( 11033 ) .
    513- أخرجه : ابن ماجه ( 3347 ) ، والترمذي ( 2360 ) .
    514- أخرجه : الترمذي ( 2368 ) وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    515- أخرجه : ابن ماجه ( 3349 ) ، والترمذي ( 2380 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6770 ) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) .
    516- أخرجه : أبو داود ( 4161 ) ، وابن ماجه ( 4118 ) .
    517- أخرجه : مسلم 6/61 ( 1935 ) ( 17 ) .
    ([297]) العنبر : سمكة بحرية كبيرة ، يتخذ من جلدها الترس . النهاية 3/306 .
    518 - أخرجه : أبو داود ( 4027 ) ، والترمذي ( 1765 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 9666 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    519- أخرجه: البخاري 5/139 ( 4102 ) ، ومسلم 6/117 ( 2039 ) ( 141 ) .
    ([298]) العناق : هي الأنثى من أولاد المعز ما لم يَتِمّ له سَنَة . النهاية 3/311 .
    ([299]) البُرْمَة : القِدر مطلقاً ، وجمعها بِرَام . النهاية 1/121 .
    520- أخرجه : البخاري 8/174 ( 6688 ) ، ومسلم 6/118 ( 2040 ) ( 142 ) و119 ( 2040 ) ( 143 ) و120 ( 2040 ) ( 143 ) .
    521- أخرجه: البخاري 8/118 ( 6446 ) ، ومسلم 3/100 ( 1051 ) ( 120 ).
    522- انظر الحديث ( 511 ) .
    523- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1472 ) ، ومسلم 3/94 ( 1035 ) ( 96 ) .
    524- أخرجه: البخاري 5/145 ( 4128 ) ، ومسلم 5/200 ( 1816 ) ( 149 ) .
    ([300]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 6/368 : (( فنقبت أقدامنا : هو بفتح النون وكسر القاف ، أي قرحت من الحفاء )) .
    525- أخرجه : البخاري 2/13 ( 923 ) .
    526- أخرجه : البخاري 2/139 ( 1427 ) ، ومسلم 3/94 ( 1034 ) ( 95 ) .
    527- أخرجه : مسلم 3/95 ( 1038 ) ( 99 ) .
    528- أخرجه : مسلم 3/97 ( 1043 ) ( 108 ) .
    529- أخرجه : البخاري 2/153 ( 1474 ) ، ومسلم 3/96 ( 1040 ) ( 103 ) .
    530- أخرجه: البخاري 2/139 –140 ( 1429 )، ومسلم 3/94 ( 1033 ) ( 94 ).
    531- أخرجه : مسلم 3/96 ( 1041 ) ( 105 ) .
    532- أخرجه : أبو داود ( 1639 ) ، والترمذي ( 681 ) ، والنسائي 5/100 .
    533- أخرجه : أبو داود ( 1645 ) ، والترمذي ( 2326 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    534- أخرجه : أبو داود ( 1643 ) .
    535- أخرجه : مسلم 3/98 ( 1044 ) ( 109 ) .
    536- انظر الحديث ( 264 ) .
    537- أخرجه: البخاري 9/84 –85 ( 7163 )، ومسلم 3/98 ( 1045 ) ( 110 ).
    ([301]) أي اجعله لك مالاً . النهاية 3/373 .
    538- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1471 ) .
    539- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1470 ) ، ومسلم 3/97 ( 1042 ) ( 107 ) .
    540- أخرجه : البخاري 3/74-75 ( 2073 ) .
    541- أخرجه : مسلم 7/103 ( 2379 ) ( 169 ) .
    542- أخرجه : البخاري 3/74 ( 2072 ) .
    543- أخرجه : البخاري 1/28 ( 73 ) ، ومسلم 2/201 ( 816 ) ( 268 ) .
    544- أخرجه : البخاري 8/116 ( 6442 ) .
    545- انظر الحديث ( 139 ) .
    546- أخرجه : البخاري 8/16 ( 6034 ) ، ومسلم 7/74 ( 2311 ) ( 56 ) .
    547- انظر الحديث ( 295 ) .
    548- أخرجه : البخاري 6/92 ( 4684 ) ، ومسلم 3/77 ( 993 ) ( 36 ) .
    549- أخرجه : البخاري 1/10 ( 12 ) ، ومسلم 1/47 ( 39 ) ( 63 ) .
    550- انظر الحديث ( 138 ) .
    551- انظر الحديث ( 509 ) .
    552- أخرجه : مسلم 7/74 ( 2312 ) ( 57 ) .
    553- أخرجه : مسلم 3/103 ( 1056 ) ( 127 ) .
    554- أخرجه : البخاري 4/27 ( 2821 ) .
    555- أخرجه : مسلم 8/21 ( 2588 ) ( 69 ) .
    556- أخرجه : الترمذي ( 2325 ) .
    557- أخرجه : الترمذي ( 2470 ) .
    558- أخرجه : البخاري 2/140 ( 1433 ) ، ومسلم 3/92 ( 1029 ) ( 88 ) .
    ([302]) أي لا تدخري وتشدي ما عندك وتمنعي ما في يدك فتنقطع مادة الرزق عنك . لسان العرب 15/390 ( وكي ) .
    559- أخرجه: البخاري 2/142-143 ( 1443 )، ومسلم 3/88 ( 1021 ) ( 75 ).
    ([303]) في رواية البخاري : (( جبتان )) . قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 3/386 : (( كذا في هذه الرواية بضم الجيم بعدها موحدة ، ومن رواه فيها بالنون فقد صحف ، والجنة في الأصل الحصن ، وسميت بها الدرع لأنها تجن صاحبها أي تحصنه ، والجبة بالموحدة ثوب مخصوص ، ولا مانع من إطلاقه على الدرع )) .
    560- أخرجه : البخاري 2/134 ( 1410 ) ، ومسلم 3/85 ( 1014 ) ( 64 ) .
    561- أخرجه : مسلم 8/222 ( 2984 ) ( 45 ) .
    562- انظر الحديث ( 203 ) .
    563- أخرجه: البخاري 5/42 – 43 ( 3798 )، ومسلم 6/127 ( 2054 ) (172).
    ([304]) أي وجد مشقة من الحاجة والجوع . النهاية 1/320 .
    564- أخرجه : البخاري 7/92 ( 5392 ) ، ومسلم 6/132 ( 2058 ) ( 178 )
    و( 2059 ) ( 179 ) .
    565- أخرجه : مسلم 5/138 ( 1728 ) ( 18 ) .
    566- أخرجه : البخاري 8/16 ( 6036 ) .
    567- أخرجه: البخاري 3/181 ( 2486 )، ومسلم 7/171 ( 2500 ) ( 167 ) .
    568- أخرجه: البخاري 3/144 ( 2351 ) ، ومسلم 6/113 ( 2030 ) ( 127 ).
    569- أخرجه : البخاري 1/78 ( 279 ) .
    570- انظر الحديث ( 543 ) .
    571- أخرجه : البخاري 6/236 ( 5025 ) ، ومسلم 2/201 ( 815 ) ( 266 ) .
    572- أخرجه: البخاري 1/213 –214 ( 843 )، ومسلم 2/97 ( 595 ) ( 142 ).
    573- انظر الحديث ( 470 ) .
    574- أخرجه : البخاري 4/2 ( 2738 ) ، ومسلم 5/70 ( 1627 ) ( 1 ) و( 4 ) .
    575- أخرجه : البخاري 8/111 ( 6418 ) .
    576- أخرجه : البخاري 8/110 – 111 ( 6417 ) .
    577- انظر الحديث ( 93 ) .
    578- أخرجه : ابن ماجه ( 4258 ) ، والترمذي ( 2307 ) ، والنسائي 4/4 وفي
    " الكبرى " ، له ( 1950 ) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    579- أخرجه : الترمذي ( 2457 ) .
    580- أخرجه : مسلم 3/65 ( 977 ) ( 106 ) .
    581- أخرجه : مسلم 3/63 ( 974 ) ( 102 ) .
    ([305]) موضع بظاهر المدينة فيه قبور أهلها . النهاية 1/146 .
    582- أخرجه : مسلم 3/64 ( 975 ) ( 104 ) .
    583- أخرجه : الترمذي ( 1053 ) وقال : (( حديث غريب )) ، وسنده ضعيف .
    584- أخرجه : البخاري 9/104 ( 7235 ) ، ومسلم 8/65 ( 2682 ) ( 13 ) .
    ([306]) انظر : فتح الباري 13 / 272 عقيب ( 7235 ) .
    585- انظر الحديث ( 40 ) .
    586- أخرجه : البخاري 7/156 ( 5672 ) ، ومسلم 8/64 ( 2681 ) ( 12 ) .
    587- أخرجه : البخاري 1/20 ( 52 ) ، ومسلم 5/50 ( 1599 ) ( 107 ) .
    588- أخرجه : البخاري 3/71 ( 2055 ) ، ومسلم 3/118 ( 1071 ) ( 165 ) .
    589- أخرجه : مسلم 8/7 ( 2553 ) ( 15 ) .
    590- أخرجه : أحمد 4/228 ، والدارمي ( 2536 ) .
    591- أخرجه : البخاري 1/33 ( 88 ) .
    592- انظر الحديث ( 55 ) .
    593- أخرجه : البخاري 5/53 ( 3842 ) .
    ([307]) الكاهن : الذي يتعاطى الخبر عن الكائنات في مستقبل الزمان ويدعي معرفة الأسرار . النهاية 4/214 .
    594- أخرجه : البخاري 5/80 ( 3912 ) .
    595- أخرجه : ابن ماجه ( 4215 ) ، والترمذي ( 2451 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، على أنَّ في إسناده عبد الله بن يزيد الدمشقي ضعيف .
    596- أخرجه : مسلم 8/214 ( 2965 ) ( 11 ) .
    597- أخرجه : البخاري 4/18 ( 2786 ) ، ومسلم 6/39 ( 1888 ) ( 123 ) .
    598- أخرجه : البخاري 1/11 ( 19 ) .
    599- أخرجه : البخاري 3/115 ( 2262 ) .
    ([308]) مفردها قيراط : وهو جزء من أجزاء الدينار . النهاية 4/42 .
    600- أخرجه : مسلم 6/39 ( 1889 ) ( 125 ) .
    ([309]) انظر : إحياء علوم الدين 2/359 .
    601- أخرجه : مسلم 8/160 ( 2865 ) ( 64 ) .
    602- انظر الحديث ( 555 ) .
    603- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6247 ) ، ومسلم7/6 ( 2168 ) ( 15 ) .
    604- رواه البخاري 8/24 ( 6072 ) معلّقاً .
    605- أخرجه : البخاري 1/172 ( 676 ) .
    606- أخرجه : مسلم 3/15 ( 876 ) ( 60 ) .
    607- أخرجه : مسلم 6/115 ( 2034 ) ( 136 ) .
    ([310]) تسلت القصعة : نتتبع ما بقي فيها من طعام ، ونمسحها بالأصبع ونحوها . النهاية 2/387 .
    608- انظر الحديث ( 599 ) .
    609- أخرجه : البخاري 3/201 ( 2568 ) .
    610- أخرجه : البخاري 8/131 ( 6501 ) .
    611- أخرجه : مسلم 1/65 ( 91 ) ( 147 ) .
    612- انظر الحديث ( 159 ) .
    613- انظر الحديث ( 252 ) .
    614- انظر الحديث ( 254 ) .
    615- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5788 ) ، ومسلم 6/148 ( 2087 ) ( 48 ) .
    616- أخرجه : مسلم 1/72 ( 107 ) ( 172 ) .
    617- أخرجه : مسلم 8/35 ( 2620 ) ( 136 ) .
    618- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5789 ) ، ومسلم 6/148 ( 2088 ) ( 49 ) .
    619- أخرجه : الترمذي ( 2000 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ في إسناده عمر بن راشد اليمامي ضعيف .
    620- أخرجه : البخاري 8/55 ( 6203 ) ، ومسلم 7/74 ( 2310 ) ( 55 ) .
    621- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3561 ) ، ومسلم 7/81 ( 2329 ) ( 82 ) .
    622- أخرجه : البخاري 3/16 ( 1825 ) ، ومسلم 4/13 ( 1193 ) ( 50 ) .
    ([311]) أي محرمون للحج .
    623- انظر الحديث ( 589 ) .
    624- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3559 ) ، ومسلم 7/78 ( 2321 ) ( 68 ) .
    625- أخرجه : أبو داود ( 4799 ) ، والترمذي ( 2002 ) .
    626- أخرجه : ابن ماجه ( 4246 ) ، والترمذي ( 2004 ) وقال : (( حديث صحيح غريب )) .
    627- انظر الحديث ( 278 ) .
    628- أخرجه : أبو داود ( 4798 ) .
    ([312]) قال ابن قيم الجوزية : (( من يحسن خلقه مع الناس مع تباين طبائعهم وأخلاقهم فكأنه يجاهد نفوساً كثيرة فأدرك ما أدركه الصائم القائم فاستويا في الدرجة بل ربما زاد )) . عون المعبود 13/154 .
    629- أخرجه : أبو داود ( 4800 ) .
    ([313]) ربض الجنة : ما حولها خارجاً عنها . النهاية 2/185 .
    630- أخرجه : الترمذي ( 2018 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([314]) في جامعه ( 2005 ) ، وعند الترمذي : (( بسط الوجه )) .
    631- أخرجه : مسلم 1/36 ( 17 ) ( 25 ) .
    632- أخرجه : البخاري 9/20 ( 6927 ) ، ومسلم 7/4 ( 2165 ) ( 10 ) .
    633- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2593 ) ( 77 ) .
    634- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2594 ) ( 78 ) .
    635- أخرجه : البخاري 1/65 ( 220 ) .
    636- أخرجه : البخاري 1/27 ( 69 ) ، ومسلم 5/141 ( 1734 ) ( 8 ) .
    637- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2592 ) ( 75 ) .
    638- انظر الحديث ( 48 ) .
    639- أخرجه : مسلم 6/72 ( 1955 ) ( 57 ) .
    640- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3560 ) ، ومسلم 7/80 ( 2327 ) ( 77 ) .
    641- أخرجه : الترمذي ( 2488 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    642- أخرجه: البخاري 4/139 ( 3231 ) ، ومسلم 5/181 ( 1795 ) ( 111 ) .
    ([315]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 6/334 : (( قرن الثعالب : هو قرن المنازل وهو ميقات أهل نجد ، على مرحلتين من مكة )) .
    643- أخرجه : مسلم 7/80 ( 2328 ) ( 79 ) .
    644- أخرجه: البخاري 7/188 ( 5809 ) ، ومسلم 3/103 ( 1057 ) ( 128 ) .
    645- انظر الحديث ( 36 ) .
    646- انظر الحديث ( 45 ) .
    647- انظر الحديث ( 318 ) .
    ([316]) انظر الحديث ( 643 ) .
    648- أخرجه : البخاري 1/180 ( 704 ) ، ومسلم 2/42 ( 466 ) ( 182 ) .
    649- أخرجه : البخاري 7/215 ( 5954 ) ، ومسلم 6/159 ( 2107 ) ( 92 ) .
    650- أخرجه : البخاري 4/213 ( 3475 ) ، ومسلم 5/114 ( 1688 ) ( 8 ) .
    651- أخرجه : البخاري 1/113 ( 417 ) ، ومسلم 2/76 ( 551 ) ( 54 ) .
    652- انظر الحديث ( 283 ) .
    653- أخرجه : البخاري 9/80 ( 7151 ) ، ومسلم 1/87 ( 142 ) ( 227 ) و88
    ( 142 ) ( 229 ) .
    654- أخرجه : مسلم 6/7 ( 1828 ) ( 19 ) .
    655- أخرجه : البخاري 4/206 ( 3455 ) ، ومسلم 6/17 ( 1842 ) ( 44 ) .
    656- انظر الحديث ( 192 ) وهو عند مسلم فقط .
    657- أخرجه : أبو داود ( 2948 ) ، والترمذي ( 1332 ) .
    658- انظر الحديث ( 376 ) .
    659- أخرجه : مسلم 6/8 ( 1827 ) ( 18 ) .
    660- أخرجه : مسلم 6/24 ( 1855 ) ( 65 ) .
    661- أخرجه : مسلم 8/159 ( 2865 ) ( 63 ) .
    662- أخرجه : البخاري 9/78 ( 7144 ) ، ومسلم 6/15 ( 1839 ) ( 38 ) .
    663- أخرجه : البخاري 9/96 ( 7202 ) ، ومسلم 6/29 ( 1867 ) ( 90 ) .
    664- أخرجه : مسلم 6/22 ( 1851 ) ( 58 ) عن ابن عمر . والرواية الثانية 6/20 ( 1848 ) ( 53 ) عن أبي هريرة .
    665- أخرجه : البخاري 9/78 ( 7142 ) .
    666- أخرجه : مسلم 6/14 ( 1836 ) ( 35 ) .
    667- أخرجه : مسلم 6/18 ( 1844 ) ( 46 ) .
    ([317]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 6/399 عقيب ( 1844 ) : (( هو بنصب الصلاة على الإغراء ، وجامعة على الحال )) .
    668- أخرجه : مسلم 6/19 ( 1846 ) ( 49 ) .
    669- انظر الحديث ( 51 ) .
    ([318]) أي استئثار الأمراء بأموال بيت المال . شرح صحيح مسلم للنووي 6/398 .
    670- أخرجه : البخاري 9/77 ( 7137 ) ، ومسلم 6/13 ( 1835 ) ( 32 ) .
    671- أخرجه : البخاري 9/59 ( 7053 ) ، ومسلم 6/21 ( 1849 ) ( 55 ) .
    672- أخرجه : الترمذي ( 2224 ) . وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ الحديث ضعيف .
    673- أخرجه : البخاري 9/79 ( 7146 ) ، ومسلم 5/86 ( 1652 ) ( 19 ) .
    674- أخرجه : مسلم 6/7 ( 1826 ) ( 17 ) .
    675- أخرجه : مسلم 6/6 ( 1825 ) ( 16 ) .
    676- أخرجه : البخاري 9/79 ( 7148 ) .
    677- أخرجه : البخاري 9/95 ( 7198 ) .
    678- أخرجه : أبو داود ( 2932 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8752 ) .
    679- أخرجه : البخاري 9/80 ( 7149 ) ، ومسلم 6/6 ( 1733 ) ( 14 ) .
    680- أخرجه : البخاري 1/12 ( 24 ) ، ومسلم 1/46 ( 36 ) ( 59 ) .
    681- أخرجه : البخاري 8/35 ( 6117 ) ، ومسلم 1/46 ( 37 ) ( 60 ) .
    682- انظر الحديث ( 125 ) .
    683- أخرجه : البخاري 8/35 ( 6119 ) ، ومسلم 7/77 ( 2320 ) ( 67 ) .
    ([319]) انظر : شرح صحيح مسلم للمصنف 1/221 ، وتحفة الأحوذي 6/126 .
    684- أخرجه : مسلم 4/157 ( 1437 ) ( 123 ) .
    685- أخرجه : البخاري 5/106 – 107 ( 4005 ) .
    686- أخرجه : البخاري 8/79 ( 6285 ) و( 6586 ) ، ومسلم 7/142 ( 2450 ) ( 98 ) .
    687- أخرجه : البخاري 8/80 ( 6289 ) ، ومسلم 7/160 ( 2482 ) ( 145 ) .
    688- انظر الحديث ( 199 ) .
    689- أخرجه : البخاري 1/15 ( 34 ) ، ومسلم 1/56 ( 58 ) ( 106 ) .
    690- أخرجه : البخاري 3/126 ( 2296 ) ، ومسلم 7/75 ( 2314 ) ( 60 ) .
    691- انظر الحديث ( 154 ) .
    692- انظر الحديث ( 139 ) .
    693- انظر الحديث ( 122 ) .
    694- انظر الحديث ( 121 ) .
    695- أخرجه : البخاري 1/35 ( 95 ) .
    696- أخرجه : أبو داود ( 4839 ) .
    697- أخرجه : البخاري 1/41 ( 121 ) ، ومسلم 1/58 ( 65 ) ( 118 ) .
    698- أخرجه : البخاري 1/27 ( 70 ) ، ومسلم 8/142 ( 2821 ) ( 83 ) .
    699- أخرجه : مسلم 3/12 ( 869 ) ( 47 ) .
    700- أخرجه : مسلم 2/70 ( 537 ) ( 33 ) .
    701- انظر الحديث ( 157 ) .
    702- أخرجه : البخاري 6/167 ( 4828 ) ، ومسلم 3/26 ( 899 ) ( 16 ) .
    703- أخرجه: البخاري 2/9 ( 908 )، ومسلم 2/99 ( 602 ) ( 151 ) و( 152 ).
    704- أخرجه : البخاري 2/201 ( 1671 ) ، ومسلم 4/70 ( 1282 ) ( 268 ) .
    705- انظر الحديث ( 314 ) .
    706- أخرجه: البخاري 8/13 ( 6019 )، ومسلم 5/138 ( 48 ) ( 14 ) و( 15 ).
    707- أخرجه : البخاري 5/48 ( 3819 ) ، ومسلم 7/133 ( 2433 ) ( 72 ) .
    708- أخرجه : البخاري 5/10-11 ( 3674 ) ، ومسلم 7/118-119 ( 2403 ) ( 28 ) و( 29 ) .
    709- أخرجه : مسلم 1/44 ( 31 ) ( 52 ) .
    710- أخرجه : مسلم 1/78 ( 121 ) ( 192 ) .
    711- انظر الحديث ( 346 ) .
    712- أخرجه : البخاري 1/162 ( 628 ) ( 631 ) ، ومسلم 2/134 ( 674 ) ( 292 ) .
    713- انظر الحديث ( 373 ) .
    714- أخرجه : الترمذي ( 3443 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8805 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    715- أخرجه : أبو داود ( 2601 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10341 ) .
    716- أخرجه : الترمذي ( 3444 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    717- أخرجه : البخاري 2/70 ( 1162 ) .
    718- أخرجه : البخاري 2/29 ( 986 ) .
    719- أخرجه: البخاري 2/166-167 ( 1533 )، ومسلم 4/62 ( 1257 ) ( 223 ).
    ([320]) المعرس : مسجد ذي الحليفة على ستة أميال من المدينة . مراصد الاطلاع 3/1288 ، وانظر : فتح الباري عقيب ( 1533 ) .
    ([321]) الثنية في الأصل كل عقبة في جبل مسلوكة . مراصد الاطلاع 1/300 .
    720- أخرجه : البخاري 1/53 ( 168 ) ، ومسلم 1/155 ( 268 ) ( 66 ) .
    721- أخرجه : أبو داود ( 33 ) ، والبيهقي 1/113 .
    722- أخرجه : البخاري 1/53 ( 167 ) ، ومسلم 3/48 ( 939 ) ( 42 ) .
    723- أخرجه : البخاري 7/199 ( 5855 ) ، ومسلم 6/153 ( 2097 ) ( 67 ) .
    724- أخرجه : أبو داود ( 32 ) ، والبيهقي 1/112 ولم يذكره الترمذي .
    725- أخرجه: أبو داود ( 4141 )، والترمذي ( 1766 ) الألفاظ مختلفة والمعنى واحد .
    726- أخرجه : مسلم 4/82 ( 1305 ) ( 323 ) و( 326 ) . ولم يذكره البخاري .
    727- انظر الحديث ( 299 ) .
    728- أخرجه : أبو داود ( 3767 ) ، وابن ماجه ( 3264 ) ، والترمذي ( 1858 ) .
    729- أخرجه : مسلم 6/108 ( 2018 ) ( 103 ) .
    730- أخرجه : مسلم 6/107-108 ( 2017 ) ( 102 ) .
    731- أخرجه : أبو داود ( 3768 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10113 ) .
    732- أخرجه : ابن ماجه ( 3264 ) ، والترمذي ( 1858 م ) .
    733- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5458 ) .
    734- أخرجه: أبو داود (4023)، وابن ماجه (3285)، والترمذي (3458)، وقال: (( حديث حسن غريب )) .
    735- أخرجه : البخاري 7/96 ( 5409 ) ، ومسلم 6/134 ( 2064 ) ( 187 ) و( 188 ) .
    736- أخرجه : مسلم 6/125 ( 2052 ) ( 166 ) .
    737- أخرجه : مسلم 4/153 ( 1431 ) ( 106 ) .
    738- أخرجه : البخاري 3/76 ( 2081 ) ، ومسلم 6/115 ( 2036 ) ( 138 ) .
    739- انظر الحديث ( 299 ) .
    740- انظر الحديث ( 159 ) .
    741- أخرجه: البخاري 7/104 ( 5446 ) ، ومسلم 6/122 ( 2045 ) ( 150 ) . قال ابن الأثير : (( وهو أن يقرن بين التمرتين في الأكل ، وإنما نهى عنه ؛ لأن فيه شَرهاً ، وذلك يزري بصاحبه ؛ أو لأن فيه غبناً برفيقه …)) النهاية 4/52 .
    742- أخرجه : أبو داود ( 3764 ) ، وابن ماجه ( 3286 ) .
    ([322]) انظر الحديث ( 299 ) .
    743- أخرجه : أبو داود ( 3772 ) ، وابن ماجه ( 3277 ) ، والترمذي ( 1805 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6762 ) .
    744- أخرجه : أبو داود ( 3773 ) ، وابن ماجه ( 3263 ) .
    745- أخرجه : البخاري 7/93 ( 5398 ) .
    ([323]) انظر : معالم السنن 4/225 .
    746- أخرجه : مسلم 6/122 ( 2044 ) ( 148 ) .
    747- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5456 ) ، ومسلم 6/113 ( 2031 ) ( 129 ) و( 130 ) .
    748- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2032 ) ( 132 ) .
    749- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2033 ) ( 133 ) .
    750- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2033 ) ( 134 ) .
    751- انظر الحديث ( 164 ) .
    752- انظر الحديث ( 607 ) .
    753- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5457 ) .
    754- انظر الحديث ( 564 ) .
    755- انظر الحديث ( 564 ) .
    756- أخرجه: البخاري 7/146 ( 5631 ) ، ومسلم 6/111 ( 2028 ) ( 123 ) .
    757- أخرجه : الترمذي ( 1885 ) وقال : (( حديث غريب )) ، وهو حديث ضعيف .
    758- أخرجه : البخاري 7/146 ( 5630 ) ، ومسلم 1/155 ( 267 ) ( 65 ) .
    759- أخرجه: البخاري 3/144 ( 2352 ) ، ومسلم 6/112 ( 2029 ) ( 124 ) .
    760- انظر الحديث ( 568 ) .
    761- أخرجه: البخاري 7/145 ( 2625 ) ، ومسلم 6/110 ( 2023 ) ( 111 ) .
    762- أخرجه : البخاري 7/145 ( 5627 ) .
    763- أخرجه : ابن ماجه ( 3423 ) ، والترمذي ( 1892 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    764- أخرجه : الترمذي ( 1887 ) .
    ([324]) أي : تراب أو تبن أو وسخ . النهاية 4/30 .
    765- أخرجه : أبو داود ( 3728 ) ، وابن ماجه ( 3428 ) و( 3429 ) ، والترمذي ( 1888 ) .
    ([325]) انظر الحديث ( 763 ) .
    766- أخرجه: البخاري 2/191 ( 1637 ) ، ومسلم 6/111 ( 2027 ) ( 117 ) .
    767- أخرجه : البخاري 7/143 ( 5615 ) .
    768- أخرجه : ابن ماجه ( 3301 ) ، والترمذي ( 1880 ) . وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    769 - أخرجه : الترمذي ( 1883 ) وقال : (( حديث حسن )) .
    770- أخرجه : مسلم 6/110 ( 2024 ) ( 112 ) و( 113 ) .
    771- أخرجه : مسلم 6/110 ( 2026 ) ( 116 ) .
    772- أخرجه : مسلم 2/140 ( 681 ) ( 311 ) مطولاً ، وابن ماجه ( 3434 ) ، والترمذي ( 1894 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6867 ) .
    773- أخرجه : البخاري 1/60 ( 195 ) و61 ( 200 ) ، ومسلم 7/59 ( 2279 ) ( 4 ) .
    ([326]) الرحراح : القريب القعر مع سَعَة فيه . النهاية 2/208 .
    774- أخرجه : البخاري 1/60 ( 197 ) .
    775- أخرجه : البخاري 7/142 ( 5613 ) .
    ([327]) أي : تناول الماء بفيه من غير أن يشرب بكفه ولا بإناء .النهاية 4/164 .
    776- أخرجه : البخاري 7/193 ( 5832 ) ، ومسلم 6/136 ( 2067 ) ( 4 ) .
    777- أخرجه: البخاري 7/146 ( 5634 )، ومسلم 6/134 ( 2065 ) ( 1 ) و( 2 ).
    778- أخرجه : أبو داود ( 3878 ) ، والترمذي ( 994 ) .
    779- أخرجه : الترمذي ( 2810 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9642 ) ، والحاكم1/354 – 355 .
    780- أخرجه : البخاري 7/197 ( 5848 ) ، ومسلم 7/83 ( 2337 ) ( 91 ) .
    ([328]) مربوع : بين الطويل والقصير . النهاية 2/190 .
    781- أخرجه : البخاري 1/163 ( 633 ) ، ومسلم 2/56 ( 503 ) ( 249 ) لفظ البخاري مختصر .
    782- أخرجه : أبو داود ( 4065 ) ، والترمذي ( 2812 ) وقال : (( حديث حسن غريب )).
    783- أخرجه : مسلم 4/112 ( 1358 ) ( 451 ) .
    784- أخرجه : مسلم 4/112 ( 1359 ) ( 452 ) و( 453 ) .
    785- أخرجه : البخاري 2/95 ( 1264 ) ، ومسلم 3/49 ( 941 ) ( 45 ) .
    786- أخرجه : مسلم 6/145 ( 2081 ) ( 36 ) و7/130 ( 2424 ) ( 61 ) .
    787- أخرجه : البخاري 7/186 ( 5799 ) ، ومسلم 1/158 ( 274 ) ( 79 ) .
    788- أخرجه : أبو داود ( 4025 ) ، والترمذي ( 1762 ) .
    ([329]) الكمّ : رُدن القميص . النهاية 4/200 .
    789- انظر الحديث ( 518 ) .
    790- أخرجه : البخاري 5/7 ( 3665 ) ، ومسلم 6/147 ( 2085 ) ( 44 ) .
    791- انظر الحديث ( 615 ) .
    792- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5787 ) .
    793- أخرجه : مسلم 1/71 ( 106 ) ( 171 ) .
    ([330]) الذي يطوّل ثوبه ويرسله إلى الأرض إذا مشى ، وإنما يفعل ذلك كبراً واختيالاً . النهاية 2/339 .
    ([331]) المنان : الذي لا يعطي شيئاً إلا مَنّه وهو مذموم . النهاية 4/366 .
    794- أخرجه : أبو داود (4094) ، وابن ماجه (3576) ، والنسائي 8/208 وفي" الكبرى " ، له (9720) .
    795- أخرجه : أبو داود ( 4087 ) ، والترمذي ( 2722 ) .
    ([332]) عام سنة : عام جدب . النهاية 2/414 .
    796- أخرجه : أبو داود ( 638 ) على أنَّ إسناده ضعيف لا كما قال النووي .
    797- أخرجه : أبو داود ( 4089 ) ، وسنده ضعيف .
    ([333]) قال البخاري : قيس بن بشر عن أبيه لا يعرفان ، وقال أبو حاتم : ما أرى بحديثه بأساً ، وذكره ابن حبان في الثقات .
    انظر : الجرح والتعديل 7/125 ، وميزان الاعتدال 3/392 ( 6906 ) ، وتهذيب التهذيب 8/234 .
    ([334]) لم يذكر أحد أن مسلماً روى له . ورمز له ابن حجر ( د ) فقط . انظر التقريب ( 5562 ) .
    798- أخرجه : أبو داود ( 4093 ) ، وابن ماجه ( 3573 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9714 ) .
    799- أخرجه : مسلم 6/148 ( 2086 ) ( 47 ) .
    800- أخرجه : أبو داود ( 4085 ) بشطره الأول ، والترمذي ( 1731 ) .
    801- أخرجه : الترمذي ( 2481 ) قال : (( ومعنى حلل الإيمان : يعني ما يُعطى أهل الإيمان من حلل الجنة )) .
    802- أخرجه : الترمذي ( 2819 ) .
    803- أخرجه : البخاري 7/194 ( 5834 ) ، ومسلم 6/139 ( 2069 ) ( 11 ) .
    804- أخرجه : البخاري 2/20 ( 948 ) و7/194 ( 5835 ) ، ومسلم 6/139 ( 2069 ) ( 10 ) .
    805- أخرجه : البخاري 7/193 ( 5832 ) ، ومسلم 6/142 ( 2073 ) ( 21 ) .
    806- أخرجه : أبو داود ( 4057 ) ، وابن ماجه ( 3595 ) ، والنسائي 8/160 وفي " الكبرى " ، له ( 9445 ) و( 9446 ) و( 9447 ) .
    807- أخرجه : الترمذي ( 1720 ) ، والنسائي 8/161 و190 وفي " الكبرى " ، له ( 9449 ) و( 9450 ) .
    808- أخرجه : البخاري 7/194 ( 5837 ) .
    809- أخرجه : البخاري 7/195 ( 5839 ) ، ومسلم 6/143 ( 2076 ) ( 25 ) .
    810- أخرجه : أحمد 4/93 ، وأبو داود ( 4129 ) ، والبيهقي 1/22 .
    ([335]) الخز : ثياب تنسج من صوف وإبريسم ، والنهي عنها لأجل التشبه بالعجم ، وإن أُريد بالخز النوع الآخر وهو المعروف الآن فهو حرام لأن جميعه معمول من الإبريسم . النهاية 2/28 .
    ([336]) النمار : جلود النمور . النهاية 5/117 .
    811- أخرجه : أبو داود ( 4132 ) ، والترمذي ( 1770 م 2 و م 3 ) ، والنسائي 7/176 وفي " الكبرى " ، له ( 4579 ) .
    812- أخرجه : أبو داود ( 4020 ) ، والترمذي ( 1767 ) .
    ([337]) انظر الأحاديث ( 720 – 726 ) .
    813- أخرجه : البخاري 8/85 ( 6315 ) .
    814- أخرجه : البخاري 1/71 ( 247 ) ، ومسلم 8/77 ( 2710 ) ( 56 ) .
    815- أخرجه : البخاري 8/84 ( 6310 ) ، ومسلم 2/165 ( 736 ) ( 121 ) .
    816- أخرجه : البخاري 8/85 ( 6314 ) .
    817- أخرجه : أبو داود ( 5040 ) .
    818- أخرجه : أبو داود ( 4856 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10237 ) .
    819- أخرجه : البخاري 1/128 ( 475 ) ، ومسلم 6/154 ( 2100 ) ( 75 ) .
    820- أخرجه : مسلم 2/132 ( 670 ) ( 287 ) ، وأبو داود ( 4850 ) .
    821- أخرجه : البخاري 8/76 ( 6272 ) .
    ([338]) القرفصاء : هي جلسة المحتبي بيديه . النهاية 4/47 .
    822- أخرجه : أبو داود ( 4847 ) ، والترمذي (2814 ) .
    ([339]) الفَرَق : الخوف والفزع . النهاية 3/438 .
    823- أخرجه : أبو داود ( 4848 ) .
    824- أخرجه : البخاري 8/75 ( 6270 ) ، ومسلم 7/9 ( 2177 ) ( 27 ) .
    825- أخرجه : مسلم 7/10 ( 2179 ) ( 31 ) .
    826- أخرجه : أبو داود ( 4825 ) ، والترمذي ( 2725 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 5899 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    827- أخرجه : البخاري 2/4 ( 883 ) .
    828- أخرجه : أبو داود ( 4844 ) و( 4845 ) ، والترمذي ( 2752 ) .
    829- أخرجه : أبو داود ( 4826 ) ، والترمذي ( 2753 ) وقال : (( أبو مجلز اسمه : لاحق بن حميد )) .
    830- أخرجه : أبو داود ( 4820 ) .
    831- أخرجه : الترمذي ( 3433 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    832- أخرجه : أبو داود ( 4859 ) عن أبي برزة .
    وأخرجه : الحاكم 1/496 – 497 عن عائشة .
    833- أخرجه : الترمذي ( 3502 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    834- أخرجه : أبو داود ( 4855 ) .
    835- أخرجه : الترمذي ( 3380 ) .
    836- انظر الحديث ( 818 ) .
    837- أخرجه : البخاري 9/40 ( 6990 ) .
    838- أخرجه : البخاري 9/47 ( 7017 ) ، ومسلم 7/52 ( 2263 ) ( 6 ) .
    839- أخرجه : البخاري 9/42 ( 6993 ) ، ومسلم 7/54 ( 2266 ) ( 11 ) .
    ([340]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 8/23 ( 2266 ) : (( معناه أنَّ رؤياه صحيحة ليست بأضغاث ، ولا من تشبيهات الشيطان )) .
    840- أخرجه : البخاري 9/39 ( 6985 ) ولم يروه مسلم عن أبي سعيد الخدري .
    841- أخرجه: البخاري 4/192 ( 3292 )، ومسلم 7/51 ( 2261 ) ( 2 ) و( 3 ).
    842- أخرجه : مسلم 7/52 ( 2262 ) ( 5 ) .
    843- أخرجه : البخاري 4/219 ( 3509 ) .
    ([341]) قال ابن حجر : (( أي يدّعي أنَّ عينيه رأتا في المنام شيئاً ما رأتاه )) . فتح الباري 6/662 عقيب ( 3511 ) .
    844- أخرجه : البخاري 1/10 ( 12 ) ، ومسلم 1/47 ( 39 ) ( 63 ) .
    845- أخرجه : البخاري 4/159 ( 3326 ) ، ومسلم 8/149 ( 2841 ) ( 28 ) .
    846- أخرجه : البخاري 8/64 ( 6235 ) ، ومسلم 6/135 ( 2066 ) ( 3 ) ، وانظر الحديث ( 239 ) .
    847- أخرجه : مسلم 1/53 ( 54 ) ( 93 ) .
    848- أخرجه: ابن ماجه ( 1334 )، والترمذي ( 2485 ) وقال: (( حديث صحيح )).
    849- أخرجه : مالك في " الموطأ " ( 2763 ) برواية الليثي .
    ([342]) السقّاط : هو الذي يبيع سَقط المتاع وهو رديئه وحقيره . النهاية 2/379 .
    850- أخرجه : أبو داود ( 5195 ) ، والترمذي ( 2689 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    851- أخرجه : البخاري 4/136 ( 3217 ) ، ومسلم 7/138 ( 2447 ) ( 90 ) .
    ([343]) هذا ليس على إطلاقه ، وانظر بلا بد كتابي : أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء : 363-402 .
    852- انظر الحديث ( 695 ) .
    853- أخرجه : مسلم 6/128 ( 2055 ) ( 174 ) .
    854- أخرجه : أبو داود ( 5204 ) ، وابن ماجه ( 3701 ) ، والترمذي ( 2697 ) .
    855- أخرجه : أبو داود ( 5197 ) ، والترمذي ( 2694 ) .
    ([344]) انظر الحديث ( 858 ) .
    856- انظر الحديث ( 795 ) .
    857- أخرجه : البخاري 8/64 ( 6232 ) ، ومسلم 7/2 ( 2160 ) ( 1 ) .
    858- انظر الحديث ( 855 ) .
    859- أخرجه : البخاري 1/192 ( 757 ) ، ومسلم 2/10 ( 397 ) ( 45 ) .
    860- أخرجه : أبو داود ( 5200 ) .
    861- أخرجه : الترمذي ( 2698 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    862- انظر الحديث ( 603 ) .
    863- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6248 ) .
    864- أخرجه : البخاري 1/100 ( 357 ) ، ومسلم 2/158 ( 336 ) ( 82 ) .
    865- انظر الحديث ( 854 ) .
    866- أخرجه : مسلم 7/5 ( 2167 ) ( 13 ) .
    ([345]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 7/327 : (( أي لا يترك للذمي صدر الطريق )) .
    867- أخرجه : البخاري 8/71 ( 6258 ) ، ومسلم 7/3 ( 2163 ) ( 6 ) .
    868- أخرجه: البخاري 7/153 ( 5663 ) ، ومسلم 5/182 ( 1798 ) ( 116 ) .
    869- أخرجه : أبو داود ( 5208 ) ، والترمذي ( 2706 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10201 ) .
    870- أخرجه : البخاري 8/67 ( 6245 ) ، ومسلم 6/177 ( 2153 ) ( 34 ) .
    871- أخرجه : البخاري 8/66 ( 6241 ) ، ومسلم 6/180 ( 2156 ) ( 40 ) .
    872- أخرجه : أبو داود ( 5177 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10148 ) .
    873- أخرجه : أبو داود ( 5176 ) ، والترمذي ( 2710 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 6735 ) .
    874- أخرجه : البخاري 4/133 ( 3207 ) ، ومسلم 1/99 ( 162 ) ( 259 ) .
    875- أخرجه : البخاري 8/116 ( 6443 ) ، ومسلم 3/76 ( 994 ) ( 33 ) .
    876- انظر الحديث ( 864 ) .
    877- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6250 ) ، ومسلم 6/180 ( 2155 ) ( 38 ) .
    ([346]) قال العلماء : (( إذا استأذن فقيل له : من أنت ؟ أو من هذا ؟ كره أن يقول : أنا ؛ لهذا الحديث ؛ ولأنه لم يحصل بقوله : (( أنا )) فائدة ، ولا زيادة ، بل الإبهام باقٍ ، بل ينبغي أن يقول : فلان ، باسمه ، أو أنا فلان ، أو أنا أبو فلان ، أو القاضي فلان ، أو الشيخ فلان ، إذا لم يحصل التعريف بالاسم لخفائه ..)) . شرح صحيح مسلم 7/316 .
    878- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6226 ) .
    879- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6224 ) .
    880- أخرجه : مسلم 8/225 ( 2992 ) ( 54 ) .
    ([347]) التشميت : الدعاء بالخير والبركة . النهاية 2/499 .
    881- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6225 ) ، ومسلم 8/225 ( 2991 ) ( 53 ) .
    882- أخرجه : أبو داود ( 5029 ) ، والترمذي ( 2745 ) .
    883- أخرجه : أبو داود ( 5038 ) ، والترمذي ( 2739 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 10061 ) .
    884- أخرجه : مسلم 8/226 ( 2995 ) ( 57 ) .
    885- أخرجه : البخاري 8/73 ( 6263 ) .
    886- أخرجه : أبو داود ( 5213 ) .
    ([348]) هذا قول أنس كما عند أحمد 3/251 .
    887- أخرجه : أبو داود ( 5212 ) ، وابن ماجه ( 3703 ) ، والترمذي ( 2727 ) .
    888- أخرجه : ابن ماجه ( 3702 ) ، والترمذي ( 2728 ) .
    889- أخرجه : ابن ماجه ( 3705 ) ، والترمذي ( 2733 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 3541 ) ، وسند الحديث ضعيف .
    890- أخرجه : أبو داود ( 5223 ) ، وابن ماجه ( 3704 ) ، وسنده ضعيف .
    891- أخرجه : الترمذي ( 2732 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، وسنده
    ضعيف .
    892- انظر الحديث ( 121 ) .
    ([349]) قال النووي : (( معناه سهل منبسط )) . شرح مسلم 8/349 .
    893- انظر الحديث ( 225 ) .
    894- انظر الحديث ( 239 ) .
    895- انظر الحديث ( 238 ) .
    896- أخرجه : مسلم 8/13 ( 2569 ) ( 43 ) .
    897- أخرجه : البخاري 7/150 ( 5649 ) .
    898- أخرجه : مسلم 8/13 ( 2568 ) ( 42 ) .
    899- أخرجه : أبو داود ( 3098 ) ، وابن ماجه ( 1442 ) ، والترمذي ( 969 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    900- أخرجه : البخاري 2/118 ( 1356 ) .
    901- أخرجه : البخاري 7/172 ( 5745 ) ، ومسلم 7/17 ( 2194 ) ( 54 ) .
    ([350]) قال النووي 7/358 ( 2195 ) : (( معنى الحديث أنَّه يأخذ من ريق نفسه على أصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء ، فيمسح به على الموضع العليل أو الجريح قائلاً الكلام )) .
    902- أخرجه : البخاري 7/172 ( 5743 ) ، ومسلم 7/15 ( 2191 ) ( 46 ) .
    903- أخرجه : البخاري 7/171 ( 5742 ) .
    904- أخرجه : مسلم 5/71 ( 1628 ) ( 8 ) .
    905- أخرجه : مسلم 7/20 ( 2202 ) ( 67 ) .
    906- أخرجه : أبو داود ( 3106 ) ، والترمذي ( 2083 ) ، والحاكم 1/342 . وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    907- أخرجه : البخاري 7/152 ( 5656 ) .
    908- أخرجه : مسلم 7/13 ( 2186 ) ( 40 ) .
    909- أخرجه : ابن ماجه ( 3794 ) ، والترمذي ( 3430 ) .
    910- أخرجه : البخاري 6/14 – 15 ( 4447 ) .
    911- أخرجه : البخاري 6/13 ( 4440 ) ، ومسلم 7/137 ( 2444 ) ( 85 ) .
    912- أخرجه : ابن ماجه ( 1623 ) ، والترمذي ( 978 ) ، وهو حديث ضعيف .
    913- انظر الحديث ( 22 ) .
    914- أخرجه : البخاري 7/155 ( 5667 ) ، ومسلم 8/14 ( 2571 ) ( 45 ) .
    915- انظر الحديث ( 6 ) .
    916- أخرجه : البخاري 7/155 ( 5666 ) .
    917- أخرجه : أبو داود ( 3118 ) ، والحاكم 1/351 .
    918- أخرجه : مسلم 3/37 ( 916 ) ( 1 ) .
    919- أخرجه : مسلم 3/38 ( 920 ) ( 7 ) .
    920- أخرجه : مسلم 3/38 ( 919 ) ( 6 ) ، وأبو داود ( 3115 ) ، وابن ماجه
    ( 1447 ) ، والترمذي ( 977 ) ، والنسائي 4/4 – 5 .
    921- أخرجه : مسلم 3/37 ( 918 ) ( 4 ) .
    922- أخرجه : الترمذي ( 1021 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    923- انظر الحديث ( 32 ) .
    924- انظر الحديث ( 29 ) .
    925- أخرجه: البخاري 2/105 – 106 ( 1304 )، ومسلم 3/40 ( 924 ) ( 12 ).
    926- انظر الحديث ( 29 ) .
    927- أخرجه : البخاري 2/105 ( 1303 ) ، ومسلم 7/76 ( 2315 ) ( 62 ) .
    928- أخرجه: الطبراني في "الكبير" ( 929 ) ، والحاكم 1/354 ، والبيهقي 3/395 .
    929- أخرجه : البخاري 2/110 ( 1325 ) ، ومسلم 3/51 ( 945 ) ( 52 ) .
    930- أخرجه : البخاري 1/18 – 19 ( 47 ) .
    931- أخرجه : البخاري 2/99 ( 1278 ) ، ومسلم 3/46 ( 938 ) ( 34 ) .
    932- أخرجه : مسلم 3/52 ( 947 ) ( 58 ) .
    933- انظر الحديث ( 430 ) .
    934- أخرجه : أبو داود ( 3166 ) ، وابن ماجه ( 1490 ) ، والترمذي ( 1028 ) .
    935- أخرجه : مسلم 3/59 ( 963 ) ( 85 ) .
    936- حديث أبي هريرة أخرجه : أبو داود ( 3201 ) ، وابن ماجه ( 1498 ) ، والترمذي عقب ( 1024 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10923 ) ، والحاكم 1/358 .
    حديث أبي قتادة أخرجه : أحمد 5/299 و308 .
    حديث أبي إبراهيم الأشهلي ، عن أبيه أخرجه : الترمذي ( 1024 ) ، والنسائي في
    " الكبرى " ( 2113 ) .
    937- أخرجه : أبو داود ( 3199 ) ، وابن ماجه ( 1497 ) .
    938- أخرجه : أبو داود ( 3200 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10917 ) .
    939- أخرجه : أبو داود ( 3202 ) ، وابن ماجه ( 1499 ) .
    940- أخرجه : ابن ماجه ( 1503 ) ، والحاكم 1/360 .
    941- أخرجه : البخاري 2/108 ( 1315 ) ، ومسلم 3/50 ( 944 ) ( 50 ) .
    942- انظر الحديث ( 444 ) .
    943- أخرجه : ابن ماجه ( 2413 ) ، والترمذي ( 1078 ) و( 1079 ) .
    944- أخرجه : أبو داود ( 3159 ) ، وهو حديث ضعيف الإسناد .
    945- أخرجه : البخاري 6/212 ( 4949 ) ، ومسلم 8/47 ( 2647 ) ( 6 ) .
    ([351]) المِخصرة : ما يختصره الإنسان بيده فيمسكه من عصاً ، أو عكازة ... النهاية 2/36 .
    946- أخرجه : أبو داود ( 3221 ) .
    947- انظر الحديث ( 710 ) .
    ([352]) هذا الكلام ليس للشافعي بل لأصحابه . انظر : المجموع 5/185 .
    948- أخرجه : البخاري 2/127 ( 1388 ) ، ومسلم 3/81 ( 1004 ) ( 51 ) .
    949- أخرجه : مسلم 5/73 / ( 1631 ) ( 14 ) .
    950- أخرجه : البخاري 2/121 ( 1367 ) ، ومسلم 3/53 ( 949 ) ( 60 ) .
    951- أخرجه : البخاري 2/121 – 122 ( 1368 ) .
    952- أخرجه : البخاري 2/125 ( 1381 ) ولم يخرجه مسلم عن أنس .
    953- أخرجه : البخاري 2/93 ( 1251 ) ، ومسلم 8/39 ( 2632 ) ( 150 ) .
    954- أخرجه : البخاري 1/36 ( 101 ) ، ومسلم 8/39 ( 2633 ) ( 152 ) .
    955- أخرجه : البخاري 6/9 ( 4419 ) و( 4420 ) ، ومسلم 8/220 ( 2980 )
    ( 38 ) و( 39 ) .
    956- أخرجه : البخاري 4/59 ( 2949 ) و( 2950 ) ، ولم نجده عند مسلم وكذا لم يعزه لمسلم المزي في تحفة الأشراف 7/566 ( 11147 ) .
    957- أخرجه : أبو داود ( 2606 ) ، وابن ماجه ( 2236 ) ، والترمذي ( 1212 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8833 ) .
    ([353]) البكرة : الغدوة ، والخروج في ذلك الوقت . اللسان 1/469 .
    958- أخرجه : البخاري 4/70 ( 2998 ) .
    959- أخرجه : أبو داود ( 2607 ) ، والترمذي ( 1674 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8849 ) .
    960- أخرجه : أبو داود ( 2608 ) .
    961- أخرجه : أبو داود ( 2611 ) ، والترمذي ( 1555 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، وهو حديث معلول بيانه في كتابي " الجامع في العلل " .
    ([354]) الصحابة : جمع صاحب ، الأصحاب . النهاية 3/12 .
    ([355]) السرية : هي طائفة من الجيش . النهاية 2/363 .
    962- أخرجه : مسلم 6/54 ( 1926 ) ( 178 ) .
    963- أخرجه : مسلم 2/142 ( 683 ) ( 313 ) .
    964- أخرجه : أبو داود ( 2571 ) .
    965- أخرجه : أبو داود ( 2628 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8856 ) .
    966- أخرجه : أبو داود ( 2548 ) .
    967- أخرجه : مسلم 1/184 ( 342 ) ( 79 ) ، وأبو داود ( 2549 ) .
    968- أخرجه : أبو داود ( 2551 ) .
    ([356]) انظر الحديث ( 245 ) عن أبي هريرة .
    ([357]) انظر الحديث ( 134 ) عن جابر وحذيفة .
    969- انظر الحديث ( 565 ) .
    970- أخرجه : أبو داود ( 2534 ) .
    971- أخرجه : أبو داود ( 2639 ) .
    ([358]) قال الخطابي في معالم السنن 2/233 : (( قوله : يزجي ، أي يسوق بهم ، يقال : أزجيت المطية إذا حثثتها في السوق )) .
    972- أخرجه : مسلم 4/104 ( 1342 ) ( 425 ) .
    973- أخرجه : مسلم 4/104 ( 1343 ) ( 426 ) ، وابن ماجه ( 3888 ) ، والترمذي ( 3439 ) ، والنسائي 8/372 و373 .
    974- أخرجه : أبو داود ( 2602 ) ، والترمذي ( 3446 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 8800 ) .
    975- أخرجه : البخاري 4/69 ( 2993 ) .
    976- أخرجه : أبو داود ( 2599 ) .
    977- أخرجه: البخاري 8/102 ( 6385 )، ومسلم 4/105 ( 1344 ) ( 428 ) .
    978- أخرجه : ابن ماجه ( 2771 ) ، والترمذي ( 3445 ) .
    979- أخرجه: البخاري 8/101 – 102 ( 6384 )، ومسلم 8/73 ( 2704 ) ( 44 ).
    980- أخرجه : أبو داود ( 1536 ) ، وابن ماجه ( 3862 ) ، والترمذي ( 1905 ) و( 3448 ) .
    981- أخرجه: أبو داود ( 1537 )، والنسائي في "الكبرى" ( 8631 ) و( 10437 ) .
    982- أخرجه : مسلم 8/76 ( 2708 ) ( 54 ) .
    983- أخرجه : أبو داود ( 2603 ) .
    ([359]) انظر : معالم السنن 2/224 .
    984- أخرجه : البخاري 4/71 ( 3001 ) ، ومسلم 6/55 ( 1927 ) ( 179 ) .
    985- أخرجه : البخاري 7/50 ( 5243 ) و( 5244 ) ، ومسلم 6/55 ( 715 )
    ( 183 ) و( 184 ) .
    986- أخرجه : البخاري 3/9 ( 1800 ) ، ومسلم 6/55 ( 1928 ) ( 180 ) .
    ([360]) انظر الحديث ( 976 ) .
    987- أخرجه : مسلم 4/105 ( 1345 ) ( 429 ) .
    988- أخرجه : البخاري 4/94 ( 3088 ) ، ومسلم 2/156 ( 716 ) ( 74 ) .
    989- أخرجه : البخاري 2/54 ( 1088 ) ، ومسلم 4/103 ( 1339 ) ( 419 ) .
    990- أخرجه : البخاري 4/72 ( 3006 ) ، ومسلم 4/104 ( 1341 ) ( 424 ) .
    991- أخرجه : مسلم 2/197 ( 804 ) ( 252 ) .
    992- أخرجه : مسلم 2/197 ( 805 ) ( 253 ) .
    993- أخرجه : البخاري 6/236 ( 5027 ) .
    994- أخرجه : البخاري 6/206 ( 4937 ) ، ومسلم 2/195 ( 798 ) ( 244 ) .
    ([361]) الماهر : الحاذق بالقراءة ، والسّفرة : الملائكة . النهاية 4/374 .
    ([362]) أي يتردد في قراءته ويتبلد فيها لسانه . النهاية 1/190 .
    995- أخرجه : البخاري 7/99 – 100 ( 5427 ) ، ومسلم 2/194 ( 797 )
    ( 243 ) .
    996- أخرجه : مسلم 2/200 ( 817 ) ( 269 ) .
    997- انظر الحديث ( 571 ) .
    998- أخرجه : البخاري 6/232 ( 5011 ) ، ومسلم 2/193 ( 795 ) ( 240 ) .
    999- أخرجه : الترمذي ( 2910 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    ([363]) ألف ، لام ، ميم .
    1000- أخرجه : الترمذي ( 2913 ) ، وفي سنده قابوس بن أبي ظبيان ضعيف .
    1001- أخرجه : أبو داود ( 1464 ) ، والترمذي ( 2914 ) .
    1002- أخرجه: البخاري 6/238 ( 5033 ) ، ومسلم 2/192 ( 791 ) ( 231 ) .
    1003- أخرجه : البخاري 6/237 – 238 ( 5031 ) ، ومسلم 2/190 ( 789 )
    ( 226 ) .
    1004- أخرجه: البخاري 9/193 ( 7544 ) ، ومسلم 2/192 ( 792 ) ( 233 ) .
    1005- أخرجه : البخاري 6/241 ( 5048 ) ، ومسلم 2/192 ( 793 ) ( 235 )
    و( 236 ) .
    ([364]) المزمار : الآلة التي يزمّر بها . النهاية 2/312 .
    1006- أخرجه : البخاري 9/194 ( 7546 ) ، ومسلم 2/41 ( 464 ) ( 177 ) .
    1007- أخرجه : أبو داود ( 1471 ) .
    1008- انظر الحديث ( 446 ) .
    1009- أخرجه : البخاري 6/77 ( 4647 ) .
    1010- أخرجه : البخاري 6/233 ( 5013 ) و( 5015 ) .
    1011- انظر الحديث السابق .
    ([365]) قال ابن حجر في فتح الباري 9/75 : (( يتقالّها بتشديد اللام وأصله يتقاللها أي يعتقد أنها قليلة )) .
    1012- أخرجه : مسلم 2/200 ( 812 ) ( 262 ) .
    1013- أخرجه : الترمذي ( 2910 ) ، ورواه البخاري 2/196 ( 774 ) معلقاً . وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1014- أخرجه : مسلم 2/200 ( 814 ) ( 264 ) .
    1015- أخرجه : ابن ماجه ( 3511 ) ، والترمذي ( 2058 ) ، والنسائي 8/271 وفي
    " الكبرى " ، له ( 7930 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1016- أخرجه : أبو داود ( 1400 ) ، وابن ماجه ( 3786 ) ، والترمذي ( 2891 ) والنسائي في " الكبرى " ( 11612 ) .
    1017- أخرجه: البخاري 5/107 ( 4008 ) ، ومسلم 2/198 ( 808 ) ( 256 ) .
    1018- أخرجه : مسلم 2/188 ( 780 ) ( 212 ) .
    1019- أخرجه : مسلم 2/199 ( 810 ) ( 258 ) .
    1020- أخرجه : البخاري 3/132 – 133 ( 2311 ) .
    1021- أخرجه : مسلم 2/199 ( 809 ) ( 257 ) .
    1022- أخرجه : مسلم 2/198 ( 806 ) ( 254 ) .
    1023- أخرجه : مسلم 8/71 ( 2699 ) ( 38 ) .
    1024- أخرجه : البخاري 1/46 ( 136 ) ، ومسلم 1/149 ( 246 ) ( 34 ) .
    ([366]) الغر : جمع الأغر : من الغرة : بياض الوجه ، يريد بياض وجوههم بنور الوضوء يوم القيامة . النهاية 3/354 .
    ([367]) أي بيض مواضع الوضوء من الأيدي والوجه والأقدام . النهاية 1/346 .
    1025- أخرجه : مسلم 1/151 ( 250 ) ( 40 ) .
    1026- أخرجه : مسلم 1/149 ( 245 ) ( 33 ) .
    1027- أخرجه : مسلم 1/142 ( 229 ) ( 8 ) .
    1028- انظر الحديث ( 129 ) .
    1029- أخرجه : مسلم 1/150 ( 249 ) ( 39 ) .
    ([368]) دهم : الدهمة ، السواد . اللسان 4/430 ( دهم ) .
    ([369]) بهم : جمع بهيم : وهو الذي لا يخالط لونه لون سواه . النهاية 1/167 .
    1030- انظر الحديث ( 131 ) .
    1031- انظر الحديث ( 25 ) .
    ([370]) انظر الحديث ( 438 ) .
    1032- أخرجه : مسلم 1/144 ( 234 ) ( 17 ) ، والترمذي ( 55 ) .
    1033- أخرجه : البخاري 1/159 – 160 ( 615 ) ، ومسلم 2/31 ( 437 )
    ( 129 ) .
    ([371]) العتمة : وقت صلاة العشاء الأخيرة . لسان العرب 9/41 ( عتم ) .
    1034- أخرجه : مسلم 2/5 ( 387 ) ( 14 ) .
    1035- أخرجه : البخاري 1/158 ( 609 ) .
    1036- أخرجه : البخاري 1/158 ( 608 ) ، ومسلم 2/6 ( 389 ) ( 19 ) .
    1037- أخرجه : مسلم 2/4 ( 384 ) ( 11 ) .
    1038- أخرجه : البخاري 1/159 ( 611 ) ، ومسلم 2/4 ( 383 ) ( 10 ) .
    1039- أخرجه : البخاري 1/159 ( 614 ) .
    1040- أخرجه : مسلم 2/4 ( 386 ) ( 13 ) .
    1041- أخرجه : أبو داود ( 521 ) ، والترمذي ( 212 ) .
    1042- أخرجه : البخاري 1/141 ( 528 ) ، ومسلم 2/131 ( 667 ) ( 283 ) .
    ([372]) الدرن : الوسخ . النهاية 2/115 .
    1043- أخرجه : مسلم 2/132 ( 668 ) ( 284 ) .
    1044- انظر الحديث ( 434 ) .
    1045- أخرجه : مسلم 1/144 ( 233 ) ( 14 ) .
    1046- أخرجه : مسلم 1/142 ( 228 ) ( 7 ) .
    1047- انظر الحديث ( 132 ) .
    1048- أخرجه : مسلم 5/114 ( 634 ) ( 213 ) .
    1049- أخرجه : مسلم 2/125 ( 657 ) ( 261 ) .
    1050- أخرجه: البخاري 1/145– 146 ( 555 )، ومسلم 2/113 ( 632 ) ( 210 ).
    1051- أخرجه : البخاري 1/145 ( 554 ) ، ومسلم 2/113 ( 633 ) ( 211 ) .
    1052- أخرجه : البخاري 1/145 ( 553 ) .
    1053- انظر الحديث ( 123 ) .
    1054- أخرجه : مسلم 2/131 ( 666 ) ( 282 ) .
    1055- انظر الحديث ( 137 ) .
    ([373]) الرمضاء : شِدّةُ الحَرّ . لسان العرب 5/315 ( رمض ) .
    1056- انظر الحديث ( 136 ) .
    ([374]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/146 عقيب ( 665 ) : (( بني سلمة دياركم تكتب آثاركم معناه : الزموا دياركم فإنكم إذا لزمتموها كتبت آثاركم وخطاكم الكثيرة إلى المسجد )) .
    1057- أخرجه : البخاري 1/166 ( 651 ) ، ومسلم 2/130 ( 662 ) ( 277 ) .
    1058- أخرجه : أبو داود ( 561 ) ، والترمذي ( 223 ) .
    1059- انظر الحديث ( 131 ) .
    1060- أخرجه : ابن ماجه ( 802 ) ، والترمذي ( 3093 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) على أن سند الحديث ضعيف فهو من رواية دراج عن أبي السمح ، وهي ضعيفة .
    1061- أخرجه : البخاري 1/168 ( 659 ) ، ومسلم 2/129 ( 649 ) ( 275 ) .
    1062- أخرجه : البخاري 1/121 ( 445 ) .
    1063- أخرجه : البخاري 1/168 ( 661 ) .
    1064- أخرجه : البخاري 1/165 ( 645 ) ، ومسلم 2/122 ( 650 ) ( 249 ) .
    1065- أخرجه : البخاري 1/166 ( 647 ) ، ومسلم 2/121 ( 649 ) ( 245 ) .
    1066- أخرجه : مسلم 2/124 ( 653 ) ( 255 ) .
    1067- أخرجه : أبو داود ( 553 ) ، والنسائي 2/110 .
    ([375]) حيّ هلا : أي ابدأ بها واعجل ، وهما كلمتان جعلتا كلمة واحدة . وفيها لغات . وهلاً : حثّ واستعجال . النهاية 5/472 .
    1068- أخرجه : البخاري 1/165 ( 644 ) ، ومسلم 2/123 ( 651 ) ( 251 ) .
    1069- أخرجه : مسلم 2/124 ( 654 ) ( 256 ) و( 257 ) .
    ([376]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/135 عقيب ( 655 ) : (( معنى يهادى ، أن يمسكه رجلان من جانبيه بعضديه يعتمد عليهما )) .
    1070- أخرجه : أبو داود ( 547 ) ، والنسائي 2/106 – 107 .
    ([377]) القاصية : المنفردة عن القطيع البعيدة عنه . النهاية 4/75 .
    1071- أخرجه :مسلم 2/125 ( 656 ) ( 260 ) ، والترمذي ( 221 ) .
    1072- انظر الحديث ( 1033 ) .
    1073- أخرجه : البخاري 1/167 ( 657 ) ، ومسلم 2/123 ( 651 ) ( 252 ) .
    1074- انظر الحديث ( 312 ) .
    1075- أخرجه : البخاري 1/9 ( 8 ) ، ومسلم 1/34 ( 16 ) ( 21 ) .
    1076- انظر الحديث ( 390 ) .
    1077- انظر الحديث ( 208 ) .
    1078- أخرجه : مسلم 1/61 – 62 ( 82 ) ( 134 ) .
    1079- أخرجه : ابن ماجه ( 1079 ) ، والترمذي ( 261 ) ، والنسائي 1/231 وفي
    " الكبرى " ، له ( 325 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1080- أخرجه : الترمذي ( 2622 ) .
    ([378]) في جامع الترمذي وتحفة الأشراف ( 15610 ) ، وتهذيب الكمال 2/162 ( 3321 ) :
    (( عبد الله بن شقيق )) .
    1081- أخرجه : الترمذي ( 413 ) ، والنسائي 1/232 وفي "الكبرى" ، له ( 325 ) . قال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1082- أخرجه : مسلم 2/29 ( 430 ) ( 119 ) .
    1083- انظر الحديث ( 1033 ) .
    ([379]) يستهموا : أي يقترعوا . النهاية 2/429 .
    1084- أخرجه : مسلم 2/32 ( 440 ) ( 132 ) .
    1085- أخرجه : مسلم 2/31 ( 438 ) ( 130 ) .
    1086- انظر الحديث ( 349 ) .
    ([380]) أصحاب العقول والألباب . النهاية 5/139 .
    1087- أخرجه : البخاري 1/184 ( 723 ) ، ومسلم 2/30 ( 433 ) ( 124 ) .
    1088- أخرجه : البخاري 1/184 ( 719 ) و( 725 ) ، ومسلم 2/30 ( 434 ) ( 125 ) .
    1089- انظر الحديث ( 160 ) .
    ([381]) أي يجعلنا مثل السهم أو سطر الكتابة . النهاية 4/20 .
    1090- أخرجه : أبو داود ( 664 ) .
    1091- أخرجه : أبو داود ( 666 ) وقال عقبه : (( ومعنى ولينوا بأيدي إخوانكم . إذا جاء رجل إلى الصف فذهب يدخل فيه فينبغي أن يليّن له كل رجل منكبيه حتى يدخل في الصف )) .
    1092- أخرجه : أبو داود ( 667 ) ، والنسائي 2/92 وفي " الكبرى " ، له ( 889 ) .
    ([382]) أن يكون عنق كل منكم على سمت عنق الآخر ، يقال : حذوت النعل بالنعل إذا حاذيته به ، وحذاء الشيء إزاؤه يعني لا يرتفع بعضكم على بعض ولا عبرة بالأعناق أنفسها إذ ليس على الطويل ولا له أن ينحني حتى يحاذي عنقه عنق القصير الذي بجنبه. فيض القدير4/7 ( 4375 ).
    1093- أخرجه : أبو داود ( 671 ) ، والنسائي 2/93 وفي " الكبرى " ، له ( 892 ) .
    1094- أخرجه : أبو داود ( 676 ) ، وابن ماجه ( 1005 ) .
    1095- أخرجه : مسلم 2/153 ( 709 ) ( 62 ) .
    1096- أخرجه : أبو داود ( 681 ) .
    1097- أخرجه : مسلم 2/162 ( 728 ) ( 103 ) .
    1098- أخرجه : البخاري 2/72 ( 1172 ) ، ومسلم 2/162 ( 729 ) ( 104 ) .
    1099- أخرجه : البخاري 1/161 ( 627 ) ، ومسلم 2/212 ( 838 ) ( 304 ) .
    1100- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1182 ) .
    1101- أخرجه : البخاري 2/71 ( 1169 ) ، ومسلم 2/160 ( 724 ) ( 94 ) .
    1102- أخرجه : مسلم 2/160 ( 725 ) ( 96 ) و( 97 ) .
    1103- أخرجه : أبو داود ( 1257 ) .
    1104- أخرجه : البخاري 1/160 ( 619 ) ، ومسلم 2/160 ( 724 ) ( 91 ) و( 92 ) و( 93 ) .
    1105- أخرجه : البخاري 1/160 ( 618 ) ، ومسلم 2/159 ( 723 ) ( 87 ) و( 88 ) .
    1106- أخرجه : البخاري 2/31 ( 995 ) ، ومسلم 2/174 ( 749 ) ( 157 ) .
    1107- أخرجه : مسلم 2/161 ( 727 ) ( 99 ) و( 100 ) .
    1108- أخرجه : مسلم 2/161 ( 726 ) ( 98 ) .
    1109- أخرجه : ابن ماجه (1149) ، والترمذي (417) ، والنسائي 2/170 وفي " الكبرى " ، له (1064) .
    1110- أخرجه : البخاري 2/69 ( 1160 ) .
    1111- أخرجه : مسلم 2/165 ( 736 ) ( 122 ) .
    1112- أخرجه : أبو داود ( 1261 ) ، والترمذي ( 420 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) ، وقد أخطأ المصنف حينما قال : (( بأسانيد صحيحة )) ، ومن قبله الترمذي ، وابن خزيمة ، وابن حبان ، وابن حزم ؛ إذ إنَّ هذا اللفظ معلول أخطأ فيه عبد الواحد بن زياد ، وغيره من الثقات جعلوه من فعل النبي r وهو المحفوظ ، وقد بينت ذلك بإسهاب في تعليقي على مختصر المختصر ( 1120 ) .
    1113- أخرجه : البخاري 2/72 ( 1172 ) ، ومسلم 2/162 ( 729 ) ( 104 ) .
    1114- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1182 ) .
    1115- أخرجه : مسلم 2/162 ( 730 ) ( 105 ) .
    1116- أخرجه : أبو داود ( 1269 ) ، وابن ماجه ( 1160 ) ، والترمذي ( 427 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1117- أخرجه : الترمذي ( 478 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 331 ) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1118- أخرجه : ابن ماجه ( 1158 ) ، والترمذي ( 426 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1119- أخرجه : الترمذي ( 429 ) .
    1120- أخرجه : أبو داود ( 1271 ) ، والترمذي ( 430 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1121- أخرجه : أبو داود ( 1272 ) .
    ([383]) انظر الحديثين ( 1098 ) و( 1115 ) .
    1122- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1183 ) .
    1123- أخرجه : البخاري 1/134 ( 503 ) .
    ([384]) قال ابن حجر في فتح الباري 2/141 : (( يبتدرون أي يستبقون ، والسواري جمع سارية ، كأن غرضهم بالاستباق إليها الاستتار بها ممن يمر بين أيديهم لكونهم يصلون فُرادى )) .
    1124- أخرجه : مسلم 2/211 ( 836 ) ( 302 ) .
    1125- أخرجه : مسلم 2/212 ( 837 ) ( 303 ) .
    ([385]) انظر الحديثين ( 1098 ) و( 1099 ) .
    ([386]) انظر الحديث ( 1098 ) .
    1126- أخرجه : مسلم 3/16 ( 881 ) ( 67 ) .
    1127- أخرجه : مسلم 3/17 ( 882 ) ( 71 ) .
    1128- أخرجه : البخاري 1/186 ( 731 ) ، ومسلم 2/188 ( 781 ) ( 213 ) .
    1129- أخرجه : البخاري 1/118 ( 432 ) ، ومسلم 2/187 ( 777 ) ( 208 ) .
    ([387]) المراد بها صلاة النافلة . انظر شرح النووي لصحيح مسلم 3/260 .
    1130- أخرجه : مسلم 2/187 ( 778 ) ( 210 ) .
    1131- أخرجه : مسلم 3/17 ( 883 ) ( 73 ) .
    1132- أخرجه : أبو داود ( 1416 ) ، وابن ماجه ( 1169 ) ، والترمذي ( 453 ) ، والنسائي 3/228 و229 .
    1133- أخرجه : البخاري 2/31 ( 996 ) ، ومسلم 2/168 ( 745 ) ( 137 ) .
    1134- أخرجه : البخاري 2/31 ( 998 ) ، ومسلم 2/173 ( 751 ) ( 151 ) .
    1135- أخرجه : مسلم 2/174 ( 754 ) ( 160 ) .
    1136- أخرجه : مسلم 2/168 ( 744 ) ( 134 ) و( 135 ) .
    1137- أخرجه : مسلم 2/173 ( 750 ) ( 149 ) ، وأبو داود ( 1436 ) ، والترمذي ( 467 ) .
    1138- أخرجه : مسلم 2/174 ( 755 ) ( 162 ) .
    ([388]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/232 عقيب ( 755 ) : (( وذلك أفضل أن يشهدها ملائكة الرحمة ، وفيه دليلان صريحان على تفضيل صلاة الوتر وغيرها آخر الليل )) .
    1139- أخرجه : البخاري 3/53 ( 1981 ) ، ومسلم 2/158 ( 721 ) ( 85 ) .
    1140- انظر الحديث ( 118 ) .
    ([389]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/202 عقيب ( 722 ) : (( هو بضم السين وتخفيف اللام وأصله عظام الأصابع وسائر الكف ، ثم استعمل في جميع عظام البدن ومفاصله )) .
    ([390]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/202 - 203 عقيب ( 722 ) : (( ضبطناه
    (( ويجزي )) بفتح أوله وضمه ، فالضم من الأجزاء والفتح من جزى يجزي أي كفى ، ومنه قوله تعالى : (( لا تَجْزِي نَفْسٌ )) وفي الحديث : (( لا يجزي عن أحد بعدك )) وفيه دليل على عظم فضل الضحى وكبير موقعها ، وأنها تصح ركعتين )) .
    1141- أخرجه : مسلم 2/157 ( 719 ) ( 79 ) .
    1142- أخرجه: البخاري 1/100 ( 357 )، ومسلم 1/182- 183 ( 336 ) ( 71 ).
    1143- أخرجه : مسلم 2/171 ( 748 ) ( 143 ) .
    ([391]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/227 عقيب ( 748 ) : (( الأواب : المطيع ، وقيل : الراجع إلى الطاعة )) .
    1144- أخرجه : البخاري 1/120 ( 444 ) ، ومسلم 2/155 ( 714 ) ( 70 ) .
    1145- أخرجه: البخاري 1/120 ( 443 )، ومسلم 2/155–156 ( 715 ) ( 71 ).
    1146- أخرجه: البخاري 2/67 ( 1149 ) ، ومسلم 7/146 ( 2458 ) ( 108 ) .
    ([392]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/205 عقيب ( 2458 ) : (( في الحديث : فضيلة الصلاة عقب الوضوء ، وأنها سنة ، وأنها تُباح في أوقات النهي عند طلوع الشمس واستوائها وغروبها ، وبعد صلاة الصبح والعصر ؛ لأنها ذات سبب وهذا مذهبنا )) .
    1147- أخرجه : مسلم 3/6 ( 854 ) ( 17 ) .
    1148- أخرجه : مسلم 3/8 ( 857 ) ( 27 ) .
    1149- أخرجه : مسلم 1/144 ( 233 ) ( 16 ) .
    1150- أخرجه : مسلم 3/10 ( 865 ) ( 40 ) .
    ([393]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/334 عقيب ( 865 ) : (( ودعهم أي تركهم ، ومعنى الختم الطبع والتغطية قالوا في قول الله تعالى :] خَتَمَ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ [ أي طبع )) .
    1151- أخرجه : البخاري 2/2 ( 877 ) ، ومسلم 3/2 ( 844 ) ( 2 ) .
    1152- أخرجه : البخاري 2/3 (879) ، ومسلم 3/3 (846) (5) .
    1153- أخرجه : أبو داود (354) ، والترمذي (497) ، والنسائي 3/94 .
    ([394]) قال الخطابي في معالم السنن 1/95 : (( قوله : فبها ، قال الأصمعي : معناه فبالسنة أخذ ، وقوله : ونعمت ، يريد ونعمت الخصلة ونعمت الفعلة أو نحو ذلك ، وإنما ظهرت التاء التي هي علامة التأنيث لإظهار السنة أو الخصلة أو الفعلة ، وفيه البيان الواضح أن الوضوء كاف للجمعة وأن الغسل لها فضيلة لا فريضة )) .
    1154- انظر الحديث ( 827 ) .
    1155- أخرجه : البخاري 2/3(881) ، ومسلم 3/4(850) (10) .
    ([395]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/319 عقيب ( 850 ) : (( وأما البدنة فقال جمهور أهل اللغة وجماعة من الفقهاء : يقع على الواحدة من الإبل والبقر والغنم، سميت بذلك لعظم=
    = بدنها ، وخصها جماعة بالإبل ، والمراد هنا الإبل بالاتفاق ، لتصريح الأحاديث بذلك . والبدنة والبقرة يقعان على الذكر والأنثى باتفاقهم ، والهاء فيها للواحدة كقمحة وشعيرة ونحوهما من أفراد الجنس )) .
    1156- أخرجه البخاري 2/16(935) ، ومسلم 3/5(852) (13) .
    ([396]) قال ابن حجر في فتح الباري 2/535 عقيب (935) : (( قال الزين بن المنير : الإشارة لتقليلها ، هو الترغيب فيها والحض عليها ؛ ليسارة وقتها وغزارة فضلها )) .
    1157- أخرجه : مسلم 3/6 (853) (16) .
    1158- أخرجه : أبو داود (1531) ، وابن ماجه (1636) ، والنسائي 3/91 وفي " الكبرى " ، له (1666) .
    1159- أخرجه : أبو داود (2775) ، وسند الحديث ضعيف .
    ([397]) قال ياقوت الحموي في معجم البلدان 6/325 : (( عزورُ ثنية الجحفة عليها الطريق بين مكة والمدينة )) .
    1160- أخرجه : البخاري 6/169 ( 4837 ) ، ومسلم 8/141-142( 2820 ) ( 81 ) عن عائشة .
    وأخرجه : البخاري 6/169 ( 4836 ) ، ومسلم 8/141 ( 2819 ) ( 79 ) ( 80 ) عن المغيرة .
    1161- أخرجه : البخاري 2/62 ( 1127 ) ، ومسلم 2/187 ( 775 ) ( 206 ) .
    1162- أخرجه : البخاري 2/61 ( 1122 ) ، ومسلم 7/158-159 ( 2479 ) ( 140 ) .
    1163- انظر الحديث ( 154 ) .
    1164- أخرجه : البخاري 2/66 ( 1144 ) ، ومسلم 2/187 ( 774 ) ( 205 ) .
    1165- أخرجه : البخاري 2/65 ( 1142 ) ، ومسلم 2/187 ( 776 ) ( 207 ) .
    1166- أخرجه : ابن ماجه ( 1334 ) ، والترمذي ( 2485 ) ، وقال الترمذي : (( هذا حديث صحيح )) .
    1167- أخرجه : مسلم 3/169 ( 1163 ) ( 202 ) .
    1168- أخرجه : البخاري 2/64 ( 1137 ) ، ومسلم 2/172 ( 749 ) ( 147 ) .
    1169- انظر الحديث ( 1106 ) .
    1170- أخرجه : البخاري 2/65 ( 1141 ) .
    1171- أخرجه : البخاري 2/61 ( 1123 ) .
    1172- أخرجه : البخاري 2/66 ( 1147 ) ، ومسلم 2/166 ( 738 ) ( 125 ) .
    ([398]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/221 عقيب ( 745 ) : (( هذا من خصائص الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم )) .
    1173- أخرجه : البخاري 2/66 (1146) ، ومسلم 2/167 (739) (129) .
    1174- انظر الحديث ( 103 ) .
    1175- انظر الحديث ( 102 ) .
    1176- أخرجه : مسلم 2/175 (756) (165) .
    1177- أخرجه : البخاري 4/195 (3420) ، ومسلم 3/165 (1195) (189) .
    1178- أخرجه : مسلم 2/175 (757) (166) .
    1179- أخرجه : مسلم 2/184(768) (198) .
    1180- أخرجه : مسلم 2/184 (767) (197) .
    1181- انظر الحديث ( 155 ) .
    1182- انظر الحديث ( 153 ) .
    1183- أخرجه : أبو داود ( 1308 ) و( 1450 ) ، وابن ماجه ( 1336 ) ، والنسائي 3/205 .
    1184- أخرجه : أبو داود (1309) .
    1185- انظر الحديث ( 147 ) .
    ([399]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/265 عقيب ( 787 ) : (( قال القاضي : معنى يستغفر هنا : يدعو )) .
    1186- أخرجه : مسلم 2/190 ( 787 ) ( 223 ) .
    ([400]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/266 عقيب (787):(( أي استغلق ولم ينطلق به لسانه لغلبة النعاس )).
    1187- أخرجه : البخاري 1/16 ( 37 ) ، ومسلم 2/176 ( 759 ) ( 173 ) .
    ([401]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/237 عقيب ( 762 ) : (( ومعنى احتساباً : أنْ يريد الله تعالى وحده لا يقصد رؤية الناس ، ولا غير ذلك مما يخالف الإخلاص )) .
    1188- أخرجه : مسلم 2/177 ( 759 ) ( 174 ) .
    ([402]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/238 عقيب ( 762 ) : (( معناه : لا يأمرهم أمر إيجاب وتحتيم ، بل أمر ندب وترغيب )) .
    1189- أخرجه البخاري 3/33 (1901) ، ومسلم 2/177 (760) (175) .
    1190- أخرجه البخاري 3/59 (2015) ، ومسلم 3/170 (1165) (205) .
    ([403]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/275 عقيب (1170) : (( أي : توافقت )) .
    1191- أخرجه : البخاري 3/61 (2020) ، ومسلم 3/173 (1169) (219) .
    1192- أخرجه : البخاري 3/60 (2017) .
    1193- انظر الحديث ( 99 ) .
    ([404]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/282 عقيب (1175) : (( اختلف العلماء في معنى
    ( شد المئزر ) فقيل : هو الاجتهاد في العبادات زيادة على عادته r في غيره ، وقيل : معناه : التشمير في العبادات ، يقال : شددت لهذا الأمر مئزري ، أي : تشمرت له وتفرغت ، وقيل : هو كناية عن اعتزال النساء للاشتغال بالعبادات )) .
    1194- أخرجه : مسلم 3/176 (1175) (8) .
    1195- أخرجه : ابن ماجه (3850) ، والترمذي (3513) .
    1196- أخرجه : البخاري 2/5 (887) ، ومسلم 1/151 (252) (42) .
    1197- أخرجه : البخاري 1/70 (245) ، ومسلم 1/151 (255) (46) و(47) .
    1198- أخرجه : مسلم 2/169-170 (746) (139) .
    1199- أخرجه : البخاري 2/5 (888) .
    1200- أخرجه : مسلم 1/152 (253) (43) .
    1201- أخرجه : البخاري 1/70 (244) ، ومسلم 1/152 (254) (45) .
    1202- أخرجه : النسائي 1/10 وفي " الكبرى " ، له (4) ، وابن خزيمة (135) .
    1203- أخرجه : البخاري 7/206 (5889) ، ومسلم 1/152-153 (257) (49) .
    ([405]) الفطرة : أي من السنة ، يعني سنن الأنبياء عليهم السلام التي أُمرنا أن نقتدي بهم فيها . النهاية 3/457 .
    1204- أخرجه : مسلم 1/153-154 (261) (56) .
    1205- أخرجه : البخاري 7/206 (5893) ، ومسلم 1/153 (259) (52) .
    ([406]) أي : يبالغ في قصِّها . النهاية 1/410 .
    1206- انظر الحديث ( 1075 ) .
    1207- أخرجه : البخاري 1/18 (46) ، ومسلم 1/31 (11) (8) .
    ([407]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/152 عقيب (11) : (( معنى ثائر الرأس قائم شعره منتفشه )) .
    ([408]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/152 عقيب (11) : (( بعده في الهواء ومعناه شدة صوتٍ لا يفهم )) .
    1208- أخرجه : البخاري 2/130 (1395) ، ومسلم 1/37-38 (19) (30) .
    1209- أخرجه : البخاري 1/12 (25) ، ومسلم 1/39 (22) (36) .
    1210- أخرجه: البخاري 2/131 (1399) و(1400)، ومسلم 1/38 (20) (32) .
    1211- انظر الحديث ( 331 ) .
    1212- أخرجه : البخاري 2/130 (1397) ، ومسلم 1/33 (14) (15) .
    1213- أخرجه : البخاري 1/22(57) ، ومسلم 1/54 (56) (97) .
    1214- أخرجه : البخاري 2/132(1402) ، ومسلم 3/70-71 (987) (24) .
    ([409]) القاع القرقر : المكان المستوي الواسع . النهاية 4/48 و132 .
    ([410]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/79 (988) : (( العقصاء : ملتوية القرن . والجلحاء : التي لا قرن لها . والعضباء التي انكسر قرنها الداخل )) .
    ([411]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/80 عقيب (988) : (( الظلف للبقر والغنم والظباء ، وهو المنشق من القوائم ، والخف للبعير ، والقدم للآدمي ، والحافر للفرس والبغل والحمار )) .
    ([412]) ( نواء ) : هو بكسر النون وبالمد ، أي مناوأةً ومعاداةً .
    ([413]) ( ربطها ) : أي أعدها للجهاد ، وأصله من الربط ، ومنه الرباط ، وهو حبس الرجل نفسه في الثغر وإعداده الأهبة لذلك .
    ([414]) ( طولها ) : هو بكسر الطاء وفتح الواو ، ويقال : ( طيلها ) بالياء ، كذا جاء في الموطأ ، والطول والطيل : الحبل الذي تربط فيه .
    ([415]) ( استنت ) : أي جرت .
    ([416]) ( الشرف ) : الشرف بفتح الشين المعجمة والراء وهو العالي من الأرض ، وقيل : المراد هنا طلقاً أو طلقين .
    1215- أخرجه : البخاري 3/31 (1894) و34 (1904) ، ومسلم3/157-158 (1151) (163) و(164) .
    ([417]) أي يقي صاحبه ما يؤذيه من الشهوات ، والجنة : الوقاية . النهاية 1/308 .
    ([418]) الرفث : كلمة جامعة لكل ما يريده الرجل من المرأة . النهاية 2/241 .
    ([419]) الصخب والسخب : الضجة ، واضطراب الأصوات للخصام . وفعول وفعَّال للمبالغة . النهاية 3/140 .
    ([420]) تغير رائحة الفم . النهاية 2/67 .
    1216- أخرجه : البخاري 3/32 (1897) ، ومسلم 3/91 (1027) (85) .
    ([421]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/121 عقيب (1028) : (( في تفسير هذا الحديث : (( قيل : وما زوجان ؟ قال : فرسان أو عبدان أو بعيران . وقال ابن عرفة : كل شئ قرن بصاحبه فهو زوج ، يقال : زوجت بين الإبل إذا قرنت بعيراً ببعير ، وقيل : درهم ودينار ، أو درهم وثوب. قال: والزوج يقع على الاثنين ويقع على الواحد، وقيل: إنما يقع على الواحد إذا كان معه آخر، ويقع الزوج أيضاً على الصنف، وفسر بقوله تعالى: ] وَكُنْتُمْ أَزْوَاجاً ثَلاثَةً [ ، وقيل: يحتمل أنْ يكون هذا الحديث في جميع أعمال البر من صلاتين أو صيام يومين ، والمطلوب تشفيع صدقة بأخرى، والتنبيه على فضل الصدقة والنفقة في الطاعة والاستكثار منها)).
    1217- أخرجه: البخاري 3/32 (1896)، ومسلم 3/158-159 (1152) (166) .
    1218 - أخرجه : البخاري 4/31 (2840) ، ومسلم 3/159 (1153) (167) .
    ([422]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/251 عقيب (1153) : (( الخريف : السنة . والمراد : سبعين سنة )) .
    1219- أخرجه : البخاري 1/16 (38) ، ومسلم 2/177 (175) .
    1220- أخرجه : البخاري 3/32 (1899) ، ومسلم 3/121 (1079) (1) .
    ([423]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/181 عقيب (1079) : (( معنى صفدت : غللت . والصفد : بفتح الفاء ( الغل ) بضم الغين )) .
    1221- أخرجه : البخاري 3/34 (1909) ، ومسلم 3/124 (1081) (17) .
    1222- أخرجه : البخاري 1/4 (6) ، ومسلم 7/73 (2308) (50) .
    ([424]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/62 عقيب (2308) : (( بفتح السين ، والمراد كالريح في إسراعها وعمومها . وفي هذا الحديث فوائد : منها : بيان عظم جوده r ، واستحباب إكثار الجود في رمضان ، وزيادة الجود والخير عند ملاقاة الصالحين وعقب فراقهم للتأثر بلقائهم واستحباب مدارسة القرآن )) .
    1223- انظر الحديث (99) .
    1224- أخرجه : البخاري 3/35 (1914) ، ومسلم 3/125 (1082) (21) .
    1225- أخرجه : أبو داود (2327) ، والترمذي (688) .
    1226- أخرجه : أبو داود (2337) ، وابن ماجه (1651) ، والترمذي (738) ، وهذا الحديث باطل لا يصح ومن صححه فقد جانب الصواب ، وقد بينت ذلك مفصلاً في كتابي " أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء " : 107-110 .
    1227- أخرجه : أبو داود (2334) ، وابن ماجه (1645) ،والترمذي (686) .
    1228- أخرجه : الترمذي (3451) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1229- أخرجه : البخاري 3/37 (1923) ، ومسلم 3/130 (1095) (45) .
    1230- أخرجه : البخاري 1/151 (575) ، ومسلم 3/131 (1097) (47) .
    1231- أخرجه : البخاري 1/160 (617) ، ومسلم 3/129 (1092) (38) .
    ([425]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/196 عقيب (1094) : (( قوله : (( ولم يكن بينهما إلا أن ينْزل هذا ويرقى هذا )) قال العلماء : معناه أن بلالاً كان يؤذن قبل الفجر ، ويتربص بعد أذانه للدعاء ونحوه ، ثم يرقب الفجر فإذا قارب طلوعه نزل فأخبر ابن أم مكتوم فيتأهب ابن أم مكتوم بالطهارة وغيرها ، ثم يرقى ويشرع في الأذان مع أول طلوع الفجر . والله أعلم )) .
    1232- أخرجه : مسلم 3/130-131 (1096) (46) .
    ([426]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/198 عقيب (1099) : (( معناه : الفارق والمميز بين صيامنا وصيامهم السحور ؛ فإنهم لا يتسحرون ونحن يستحب لنا السحور ، وأكلة السحر هي السحور ، وهي بفتح الهمزة ، هكذا ضبطناه ، وهكذا ضبطه الجمهور ، وهو المشهور في روايات بلادنا ، وهي عبارة عن المرة الواحدة من الأكل كالغدوة والعشوة ، وإن كثر المأكول فيها . وأما (( الأُكلة )) بالضم فهي اللقمة )) .
    1233- أخرجه : البخاري 3/47 (1957) ، ومسلم 3/131 (1098) (48) .
    1234- أخرجه : مسلم 3/131-132 (1099) (50) .
    1235- أخرجه : الترمذي (700) قال الترمذي : (( هذا حديث حسن غريب )) على أنَّ سند الحديث ضعيف .
    1236- أخرجه : البخاري 3/46 (1954) ، ومسلم 3/132 (1100) (51) .
    1237- أخرجه : البخاري 3/43 (1941) ، ومسلم 3/132 (1101) (53) .
    ([427]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/200 عقيب (1101) : (( قوله : (( إن عليك نهاراً )) لتوهمه أنَّ ذلك الضوء من النهار الذي يجب صومه )) .
    1238- انظر الحديث ( 332 ) .
    1239- أخرجه : أبو داود (2356) ، والترمذي (696) ، وقال الترمذي : (( هذا حديث حسن غريب )) .
    1240- انظر الحديث (1215) .
    1241- أخرجه : البخاري 3/33 (1903) .
    1242- أخرجه : البخاري 3/40 (1933) ،ومسلم 3/160 (1155) (171) .
    1243- أخرجه : أبو داود (142) ، والترمذي (788) .
    1244- أخرجه: البخاري 3/38 (1925) و(1926)، ومسلم 3/137(1109) (76).
    1245- أخرجه: البخاري 3/40 (1931) و(1932) ، ومسلم 3/138 (1109) (78).
    ([428]) المحرم : شهر الله ، سمته العرب بهذا الاسم ؛ لأنهم كانوا لا يستحلون فيه القتال ، وأضيف إلى الله تعالى إعظاماً له كما قيل للكعبة بيت الله . اللسان 3/138 (حرم) .
    شعبان : اسم للشهر ، سمي بذلك لتشعبهم فيه أي تفرقهم في طلب المياه ، وقيل في الغارات . اللسان 7/129 (شعب) .
    الأشهر الحرم أربعة: ثلاثة سرد أي متتابعة وواحد فرد، فالسرد ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ، والفرد رجب . اللسان 3/137 (حرم)
    1246- انظر الحديث (1167) .
    1247- أخرجه : البخاري 3/50 (1970) ، ومسلم 3/161 (1156) (176) .
    1248- أخرجه : أبو داود (2428) ، وابن ماجه (1741) ، والنسائي في " الكبرى " (2743) ، وسند الحديث ضعيف .
    ([429]) شهر رمضان مأخوذ من رمض الصائم يرمض إذا حر جوفه من شدة العطش . اللسان 5/316 ( رمض ) .
    ([430]) وفيها قوله تعالى : ] وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ [ [الفجر: 1 و2] . انظر : تفسير الطبري 15/211 ، وزاد المسير 9/103 .
    ([431]) ذو الحجة : شهر الحج ، سمي بذلك للحج فيه ، والجمع ذوات الحجة . اللسان 3/53 (حجج) .
    1249- أخرجه : البخاري 2/24(969) .
    ([432]) عرفة : موضع بمكة ، سمي عرفة لأن الناس يتعارفون به . اللسان 9/157 (عرف) .
    1250- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1251- أخرجه : البخاري 3/57 (2004) ، ومسلم 3/150 (1130) (128) .
    1252- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1253- أخرجه : مسلم 3/151 (1134) (134) .
    ([433]) شوال : اسم الشهر الذي يلي شهر رمضان ، وهو أول أشهر الحج ، قيل سمي بتشويل لبن الإبل وهو توليه وإدباره ، وكذلك حال الإبل في اشتداد الحر وانقطاع الرطب . اللسان 7/243 (شول) .
    1254- أخرجه : مسلم 3/169 (1164) (204) .
    1255- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1256- أخرجه : مسلم 8/11 (2565) (36) ، والترمذي (747) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1257- أخرجه : ابن ماجه (1739) ، والترمذي (745) ، والنسائي في " الكبرى " (2497) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    ([434]) هذا على حذف المضاف يريد أيام الليالي البيض ، وسميت لياليها بيضاً ؛ لأن القمر يطلع فيها من أولها إلى آخرها ، وأكثر ما تجيء الرواية الأيام البيض ، والصواب أن يقال أيام البيض بالإضافة ؛ لأن البيض من صفة الليالي . النهاية 1/173 .
    1258- أخرجه : البخاري 3/53 (1981) ، ومسلم 2/158 (721) (85) .
    1259- أخرجه : مسلم 2/159 (722) (86) .
    1260- أخرجه : البخاري 3/52 (1979) ، ومسلم 3/164 (1159) (187) .
    1261- أخرجه : مسلم 3/166 (1160) (194) .
    1262- أخرجه : الترمذي (761) .
    1263- أخرجه : أبو داود (2449) ، وابن ماجه ( 1707م ) .
    1264- أخرجه : النسائي في " الكبرى " (2654) .
    1265- أخرجه : ابن ماجه (1746) ، والترمذي (807) ، والنسائي في " الكبرى " (3331) .
    1266- أخرجه : ابن ماجه (1748) ، والترمذي (785) ، والنسائي في " الكبرى " (3267) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) على أنَّ سند الحديث ضعيف.
    1267- أخرجه : أبو داود (3854) .
    ([435]) الاعتكاف : هو الإقامة على الشيء وبالمكان ولزومهما ، ومنه قيل لمن لازم المسجد وأقام على العبادة فيه : عاكف ومعتكف . النهاية 3/284 .
    1268- أخرجه : البخاري 3/62 (2025) ، ومسلم 3/174 (1171) (1) .
    1269- أخرجه : البخاري 3/62 (2026) ، ومسلم 3/175 (1172) (5) .
    1270- أخرجه : البخاري 3/67 (2044) .
    1271- انظر الحديث (1075) .
    1272- أخرجه : مسلم 7/91 (1337) (131) .
    1273- أخرجه : البخاري 1/13 (26) ، ومسلم 1/62 (83) (135) .
    1274- أخرجه : البخاري 2/164 (1521) ، ومسلم 4/107 (1350) (438) .
    ([436]) الرفث : كلمة جامعة لكل ما يريده الرجل من المرأة . النهاية 2/241 .
    1275- أخرجه : البخاري 3/2 (1773) ، ومسلم 4/107 (1349) (437) .
    1276- أخرجه : البخاري 2/164 (1520) .
    1277- أخرجه : مسلم 4/107 (1348) (436) .
    1278- أخرجه : البخاري 3/24 (1863) ، ومسلم 4/61 (1256) (222) .
    1279- أخرجه : البخاري 2/163 (1513) ، ومسلم 4/101(1334) (407) .
    1280- أخرجه : أبو داود (1810) ، والترمذي (930) .
    1281- أخرجه : البخاري 3/24 (1858) .
    1282- انظر الحديث ( 179 ) .
    1283- أخرجه : البخاري 2/163 (1517) .
    ([437]) الزاملة : البعير الذي يحمل عليه الطعام والمتاع ، من الزمل وهو الحمل ، والمراد أنه لم تكن معه زاملة تحمل طعامه ومتاعه بل كان ذلك محمولاً معه على راحلته وكانت هي الراحلة والزاملة . فتح الباري 3/480 .
    1284- أخرجه : البخاري 6/34 (4519) .
    1285- انظر الحديث (1273) .
    1286- انظر الحديث ( 312 ) .
    1287- انظر الحديث (117) .
    1288- أخرجه : البخاري 4/20 (2792) ، ومسلم 6/35 (1880) (112) .
    1289- انظر الحديث ( 597 ) .
    1290 - أخرجه : البخاري 4/43 (2892) ، ومسلم 6/36 (1881) (113) و(114) .
    1291- أخرجه : مسلم 6/50 (1913) (163) .
    ([438]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/55 (1913) : (( قوله : (( وأجري عليه رزقه )) موافق لقول الله تعالى في الشهداء : ] أحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ [ وفي الأحاديث أنَّ أرواح الشهداء تأكل من ثمار الجنة .
    وقوله : (( أمن الفتان )) ضبطوا ( أمن ) بوجهين : أحدهما : ( أمن ) بفتح الهمزة وكسر الميم من غير واو . والثاني : ( أومن ) بضم الهمزة وبواو .
    وأما ( الفتان ) : فقال القاضي : رواية الأكثرين بضم الفاء جمع فاتن . قال : ورواية الطبري بالفتح ، وفي رواية أبي داود في سننه (( أومن من فتاني القبر )) )) .
    1292- أخرجه : أبو داود (2500) ، والترمذي (1621) .
    1293- أخرجه : الترمذي (1667) ، والنسائي 6/39 و40 وفي " الكبرى " ، له (4377) و(4378) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1294- أخرجه : مسلم 6/33 (1876) (103) ، ورواية البخاري 1/15 (36) .
    1295- أخرجه : البخاري 7/125 (5533) ، ومسلم 6/34 (1876) (105) .
    1296- أخرجه : أبو داود (2541) ، والترمذي (1657) وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    1297- أخرجه : الترمذي (1650) .
    1298- أخرجه : البخاري 4/18 (2785) ، ومسلم 6/35 (1878) (110) .
    1299- أخرجه : مسلم 6/39 (1889) (125) .
    ([439]) الهيعة : الصوت الذي تفزع منه وتخافه من عدو . النهاية 5/288 .
    ([440]) شعفة كل شيء أعلاه ، يريد به رأس جبل من الجبال . النهاية 2/481 .
    1300- أخرجه : البخاري 4/19 (2790) .
    1301- أخرجه : مسلم 6/37 (1884) (116) .
    1302- أخرجه : مسلم 6/45 (1902) (146) .
    ([441]) جفون السيوف : أغمادها ، واحدها جفْن . النهاية 1/280 .
    1303- أخرجه : البخاري 4/25 (2811) .
    1304- انظر الحديث ( 448 ) .
    1305- أخرجه : الترمذي (1639) .
    1306- انظر الحديث ( 177 ) .
    1307- أخرجه : الترمذي (1627) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1308- انظر الحديث ( 176 ) .
    1309- أخرجه : مسلم 6/42 (1896) (137) و(138) .
    1310- أخرجه : البخاري 4/24 (2808) ، ومسلم 6/43 (1900) (144) .
    1311- أخرجه : البخاري 4/26 (2817) ، ومسلم 6/35 (1877) (108) و(109) .
    1312- أخرجه : مسلم 6/38 (1886) (119) و(120) .
    1313- انظر الحديث ( 217 ) .
    1314- انظر الحديث ( 89 ) .
    1315- أخرجه : مسلم 6/44 (1901) (145) .
    ([442]) بخ بخ : هي كلمة تقال عند المدح والرضا بالشيء ، وتكرر للمبالغة ،ومعناها تعظيم الأمر وتفخيمه . النهاية 1/101 .
    1316- أخرجه : البخاري 5/134 (4090) و(4091) ، ومسلم 2/135 (677) (297) .
    1317- انظر الحديث (109) .
    1318- أخرجه : البخاري 4/20 (2791) .
    1319- أخرجه : البخاري 4/24 (2809) .
    1320- أخرجه : البخاري 4/26 (2816) ، ومسلم 7/151 (2471) (129) .
    1321- أخرجه : مسلم 6/48 (1909) (157) .
    1322- أخرجه : مسلم 6/48 (1908) (156) .
    1323- أخرجه : الترمذي (1668) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1324- أخرجه : البخاري 4/22 (2965) و(2966) ، ومسلم 5/143 (1742) (20) .
    1325- أخرجه : أبو داود (2540) .
    1326- أخرجه : أبو داود (2632) ، والترمذي (3584) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1327- انظر الحديث ( 981 ) .
    1328- أخرجه : البخاري 4/252 (3644) ، ومسلم 6/31 (1871) (96) .
    1329- أخرجه : البخاري 4/34 (2852) ، ومسلم 6/32 (1873) (98) .
    1330- أخرجه : البخاري 4/34 (2853) .
    1331- أخرجه : مسلم 6/41 (1892) (132) .
    1332- أخرجه : مسلم 6/52 (1917) (167) .
    1333- أخرجه : مسلم 6/52 (1918) (168) .
    1334- أخرجه : مسلم 6/52 (1919) (169) .
    1335- أخرجه : أبو داود (2513) ،والنسائي 6/28 و222 وفي " الكبرى " ، له (4354) و(4420) .
    1336- أخرجه : البخاري 4/45 (2899) .
    ([443]) ينتضلون : يرتمون بالسهام . النهاية 5/72 .
    1337- أخرجه : أبو داود (3965) ، والترمذي (1638) ، والنسائي 6/26 وفي " الكبرى " ، له (4315) .
    ([444]) أي : أجر معتق ، المحرر : الذي جعل من العبيد حراً فأعتق . النهاية 1/362 .
    1338- أخرجه : الترمذي (1625) ، والنسائي 6/49 وفي " الكبرى " ، له (4395) و(11027) .
    1339- انظر الحديث (1218) .
    1340- أخرجه : الترمذي (1624) ، وقال : (( حديث غريب )) .
    1341- أخرجه : مسلم 6/49 (1910) (158) .
    1342- انظر الحديث (4) .
    1343- انظر الحديث (8) .
    ([445]) الحمية : الأنفة والغيرة . النهاية 1/447 .
    1344- أخرجه : مسلم 6/48 (1906) (154) .
    1345- أخرجه : أبو داود (2486) .
    1346- أخرجه : أبو داود (2487) .
    ([446]) انظر : معالم السنن للخطابي 2/205 .
    1347- أخرجه : البخاري 4/93 (2083) ، وأبو داود (2779) .
    ([447]) وهو اسم موضع ثنية مشرفة على المدينة يطؤها من يريد مكة . مراصد الاطلاع 1/301 .
    1348- أخرجه : أبو داود ( 2503) .
    ([448]) قال ابن قيم الجوزية : (( بقارعة : أي بداهية مهلكة )) عون المعبود 7/182 .
    1349- أخرجه : أبو داود (2504) ، والنسائي 6/7 وفي " الكبرى " ، له (4304) .
    1350- أخرجه : أبو داود (2655) ، والترمذي (1613) ، والنسائي في " الكبرى " (8637) .
    1351- أخرجه : البخاري 4/77 (3026) ، ومسلم 5/143 (1741) (19) .
    1352- أخرجه : البخاري 4/77 (3029) و(3030) ، ومسلم 5/143 (1739) (17) .
    قال الخطابي في " معالم السنن " 2/233 : (( قوله : (( الحرب خدعة )) معناه إباحة الخداع في الحرب وإن كان محظوراً في غيرها من الأمور ، وهذا الحرف يروى على ثلاثة أوجه : خَدْعة بفتح الخاء وسكون الدال ، وخُدْعة بضم الخاء وسكون الدال ، وخُدَعة الخاء مضمومة والدال منصوبة ( أي مفتوحة )، وأصوبها خَدْعة بفتح الخاء )).
    1353- أخرجه : البخاري 1/167 (653) ، ومسلم 6/51 (1914) (164) .
    ([449]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/56-57 : (( المطعون هو الذي يموت في الطاعون ، والمبطون هو صاحب داء البطن ، وصاحب الهدم من يموت تحته ( أي تحت الهدم والأنقاض ) ، ومن مات في سبيل الله معناه بأي صفة مات ، قال العلماء : وإنما كانت هذه الموتات شهادة بتفضل الله تعالى بسبب شدتها وكثرة ألمها ، قال العلماء : المراد بشهادة هؤلاء كلهم غير المقتول في سبيل الله أنَّهم يكون لهم في الآخرة ثواب الشهداء وأما في الدنيا فيغسلون ويصلى عليهم ، وأنَّ الشهداء ثلاثة أقسام : =
    = شهيد في الدنيا والآخرة ، وهو المقتول في حرب الكفار ، وشهيد الآخرة دون أحكام الدنيا وهم هؤلاء المذكورون هنا، وشهيد الدنيا دون الآخرة، وهو من غل في الغنيمة أو قتل مدبراً )).
    1354- أخرجه : مسلم 6/51 (1915) (165) .
    1355- أخرجه : البخاري 3/179 (2480) ، ومسلم 1/87 (141) (226) .
    1356- أخرجه : أبو داود (4772) ، والترمذي (1421) .
    1357- أخرجه : مسلم 1/87 (140) (225) .
    1358- أخرجه : البخاري 8/181 (6715) ، ومسلم 4/217 (1509) (22) و(23) .
    1359- انظر الحديث (117) .
    1360- أخرجه : البخاري 1/14 (30) ، ومسلم 5/92 (1661) (38) و(40) .
    1361- أخرجه : البخاري 3/197 (2557) ، ومسلم 5/94 (1663) (42) .
    ([450]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 6/120: (( في هذا الحديث الحث على مكارم الأخلاق ، والمواساة في الطعام ، لا سيما في حق من صنعه أو حمله ؛ لأنه ولي حره ودخانه ، وتعلقت به نفسه ، وشم رائحته ، وهذا كله محمول على الاستحباب )) .
    1362- أخرجه : البخاري 3/195 (2546) ، ومسلم 5/94 (1664) (43) .
    1363- أخرجه : البخاري 3/195 (2548) ، ومسلم 5/94 (1665) (44) .
    1364- أخرجه : البخاري 3/196 (2551) .
    1365- أخرجه : البخاري 1/35 (97) ، ومسلم 1/93 (154) (241) .
    ([451]) الهرج : قتال واختلاط . النهاية 5/257 .
    1366- أخرجه : مسلم 8/208 (2948) (130) .
    1367- أخرجه : البخاري 3/130 (2306) ، ومسلم 5/54 (1601) (120) .
    1368- أخرجه : البخاري 3/75 (2076) .
    1369- أخرجه : مسلم 5/33 (1563) (32) .
    1370- أخرجه : البخاري 4/214 (3480) ، ومسلم 5/33 (1562) (31) .
    1371- أخرجه : مسلم 5/33 (1561) (30) .
    1372- أخرجه : مسلم 5/33 (1560) (29) .
    1373- أخرجه : الترمذي (1306) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1374- أخرجه : البخاري 3/211 (2604) ، ومسلم 5/53 (715) (115) .
    1375- أخرجه : أبو داود (3336) ، وابن ماجه (2220) ، والترمذي (1305) ، وقال الترمذي : (( وأهل العلم يستحبون الرجحان في الوزن )) .
    ([452]) بزاً : ثياباً . عون المعبود 9/185 .
    1376- أخرجه : البخاري 1/27 (71) ، ومسلم 3/94 (1037) (98) .
    1377- انظر الحديثين (543) و(570) .
    1378- انظر الحديث (162) .
    1379- انظر الحديث (175) .
    1380- أخرجه : البخاري 4/207 (3461) .
    1381- انظر الحديث (245) وهذا جزء منه .
    1382- انظر الحديث (174) .
    1383- انظر الحديث (949) .
    1384- انظر الحديث (477) .
    1385- أخرجه : الترمذي (2647) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1386- أخرجه : الترمذي (2686) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ سنده ضعيف .
    1387- أخرجه : الترمذي (2685) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1388- أخرجه : أبو داود (3641) ، وابن ماجه (223) ، والترمذي (2682) .
    1389- أخرجه : ابن ماجه (232) ، والترمذي (2657) .
    1390- أخرجه : أبو داود (3658) ، وابن ماجه (261) ، والترمذي (2649) .
    1391- أخرجه : أبو داود (3664) ، وابن ماجه (252) .
    ([453]) قال ابن قيم الجوزية : (( عرف الجنة ، بفتح عين مهملة وسكون راء مهملة ، الرائحة ، مبالغة في تحريم الجنة لأن من لم يجد ريح الشيء لا يتناوله قطعاً )) . عون المعبود 10/98 .
    1392- أخرجه : البخاري 1/36 (100) ، ومسلم 8/60 (2673) (13) .
    1393- أخرجه : البخاري 6/104 (4709) ، ومسلم 1/106 (168) (272) .
    ([454]) غوت : ضلت . النهاية 3/397 .
    1394- أخرجه : أبو داود (2840) ، وابن ماجه (1894) ،والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (494) و(495) و(496) ، والحديث ضعيف بيانه في " الجامع في العلل ".
    1395- انظر الحديث ( 922 ) .
    1396- انظر الحديث (140) .
    1397- أخرجه : مسلم 2/4 (384) (11) .
    1398- أخرجه : الترمذي (484) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1399- انظر الحديث ( 1158 ) .
    1400- أخرجه : الترمذي (3545) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1401- أخرجه : أبو داود (2042) .
    1402- أخرجه : أبو داود (2041) .
    1403- أخرجه : الترمذي (3546) ، وإسماعيل القاضي في فضل الصلاة على النبي r (32) ،وابن أبي عاصم في " الآحاد والمثاني " (432) ،والنسائي في " الكبرى " (8100) وفي " عمل اليوم والليلة " ، له (55) و(56) ، وأبو يعلى (6776) ، وابن حبان (909) ، والطبراني (2885) ، وابن السني في "عمل اليوم والليلة " (382) ، والحاكم 1/549 ، والبيهقي في " شعب الإيمان " (1567) و(1568) عن الحسين ابن علي بن أبي طالب ، قال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    قال ابن حجر : (( الذي عندي أن رواية سليمان لا تخالف رواية يحيى بن موسى ؛ لأن يحيى قال : (( عن أبيه عن جده ))ولم يسمه ، فاحتمل أن يريد جده الأدنى وهو الحسين ، واحتمل الأعلى وهو علي ، فصرحت رواية يحيى بن موسى بالاحتمال الثاني )) .
    وأورده المزي في " تحفة الأشراف " في مسند علي (10072) وعزاه إلى الترمذي ، وأورده في مسند الحسين بن علي أيضاً (3412) ولم يذكر الترمذي . انظر : تحفة الأشراف 2/684 (3412) .
    1404- أخرجه : أبو داود (1481) ، والترمذي (3477) .
    1405- أخرجه : البخاري 8/95 (6357) ، ومسلم 2/16 (406) (66) .
    1406- أخرجه : مسلم 2/16 (405) (65) .
    1407- أخرجه : البخاري 4/178 (3369) ، ومسلم 2/16 (407) (69) .
    1408- أخرجه : البخاري 8/107 (6406) ، ومسلم 8/70 (2694) (31) .
    1409- أخرجه : مسلم 8/70 (2695) (32) .
    1410- أخرجه : البخاري 4/153 (3293) و8/107 (6405) ، ومسلم 8/69 (2691) (28) .
    1411- أخرجه : البخاري 8/106 (6404) ، ومسلم 8/69 (2693) (30) .
    1412- أخرجه : مسلم 8/85 (2731) (85) .
    1413- انظر الحديث ( 25 ) .
    1414- أخرجه : مسلم 8/70 (2696) (33) .
    1415- أخرجه : مسلم 2/94 (591) (135) .
    1416- أخرجه : البخاري 8/90 (6330) ، ومسلم 2/95 (593) (137) .
    ([455]) ولا ينفع ذا الجد منك الجد : أي لا ينفع ذا الغنى منك غناه . النهاية 1/244 .
    1417- أخرجه : مسلم 2/96 (594) (139) .
    1418- أخرجه : البخاري 1/213 (843) ، ومسلم 2/97 (595) (142) .
    1419- أخرجه : مسلم 2/98 (597) (146) .
    1420- أخرجه : مسلم 2/98 (596) (144) .
    ([456]) معقبات : تسبيحات تفعل أعقاب الصلاة . وقال أبو الهشيم : سميت معقبات لأنها تفعل مرة بعد أخرى . شرح النووي 3/82 .
    1421- أخرجه : البخاري 4/27 (2822) .
    1422- انظر الحديث ( 384 ) .
    1423- أخرجه : مسلم 2/93 (588) (128) .
    1424- أخرجه : مسلم 2/185 (771) (201) .
    1425- أخرجه : البخاري 1/207 (817) ، ومسلم 2/50 (484) (217) .
    1426- أخرجه : مسلم 2/51 (487) (223) .
    1427- أخرجه : مسلم 2/48 (479) (207) .
    ([457]) قمن : بفتح الميم وكسرها خليق أو جدير . النهاية 4/111 .
    1428- أخرجه : مسلم 2/49 (482) (215) .
    1429- أخرجه : مسلم 2/50 (483) (216) .
    ([458]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/371 : (( هو بكسر أولها أي قليله وكثيره ، وفيه توكيد الدعاء وتكثير ألفاظه ، وإن أغنى بعضها عن بعض )) .
    1430- أخرجه : مسلم 2/51 (485) (221) و(486) (222) .
    1431- أخرجه : مسلم 8/71 (2698) (37) .
    ([459]) الجمع بين الصحيحين 1/199 ( 215 ) .
    1432- انظر الحديث (118) .
    1433- أخرجه : مسلم 8/83 (2726) (79) ، والترمذي (3555) .
    1434- أخرجه : البخاري 8/107 (6407) ، ومسلم 2/188 (779) (211) .
    1435- أخرجه : البخاري 9/147 (7405) ، ومسلم 8/62 (2675) (2) .
    1436- أخرجه : مسلم 8/63 (2676) (4) .
    1437- أخرجه : ابن ماجه (3800) ، والترمذي (3383) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1438- أخرجه : ابن ماجه ( 3793 ) ، والترمذي ( 3375 ) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1439- أخرجه : الترمذي ( 3464 ) و( 3465 ) .
    1440- أخرجه : الترمذي (3462) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1441- أخرجه : ابن ماجه (3790) ، والترمذي (3377) ، والحاكم 1/496 .
    1442- أخرجه : أبو داود (1500) ، والترمذي (3568) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ إسناده ضعيف .
    1443- أخرجه : البخاري 8/108 (6409) ، ومسلم 8/74 (2704) (47) .
    1444- أخرجه : مسلم 1/194 (373) (117) .
    وذكره البخاري 1/163 عقيب (633) معلقاً .
    1445- أخرجه : البخاري 1/48 (141) ، ومسلم 4/155 (1434) (116) .
    1446- أخرجه : البخاري 8/84 (6312) عن حذيفة ، و8/88 ( 6325 ) عن أبي ذر .
    1447- أخرجه : البخاري 8/107 (6408) ، ومسلم 8/68 (2689) (25) .
    ([460]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/14 : (( سيارة : سياحون في الأرض ، وأما فضلاً : فضبطوه على أوجه أحدها : أرجحها وأشهرها بضم الفاء والضاد . والثانية : بضم الفاء وإسكان الضاد ، والثالثة : بفتح الفاء وإسكان الضاد . والرابعة : فضل ، بضم الفاء والضاد =
    = ورفع اللام على أنه خبر مبتدأ محذوف . والخامسة : فضلاء ، بالمد : جمع فاضل . قال العلماء : معناه على جميع الروايات: أنهم ملائكة زائدون على الحفظة وغيرهم من المرتبين مع الخلائق ، فهؤلاء السيارة لا وظيفة لهم ، وإنما مقصودهم حلق الذكر )) .
    1448- أخرجه : مسلم 8/72 (2700) (39) .
    1449- أخرجه : البخاري 1/26 (66) ، ومسلم 7/9 (2176) (26) .
    1450- أخرجه : مسلم 8/72 (2701) (40) .
    1451- أخرجه : مسلم 8/69 (2692) (29) .
    1452- أخرجه : مسلم 8/76 (2709) .
    1453- أخرجه : أبو داود ( 5068) ،والترمذي (3391) .
    1454- أخرجه : أبو داود (5067) ، والترمذي (3392) .
    1455- أخرجه : مسلم 8/82 (2723) (75) .
    ([461]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/38 : (( الكبر : روي بإسكان الباء وفتحها ، فالإسكان بمعنى التعاظم على الناس ، والفتح بمعنى الهرم والخرف والرد إلى أرذل العمر )) .
    1456- أخرجه : أبو داود (5082) ، والترمذي (3575) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1457- أخرجه : أبو داود (5088) و(5089) ، وابن ماجه (3869) ، والترمذي (3388) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1458- انظر الحديث ( 1446 ) .
    1459- أخرجه: البخاري 4/103 (3113) و7/84 (5361) و(5362)، ومسلم 8/84 (2727) ( 80 ).
    1460- أخرجه : البخاري 8/87 (6320) ، ومسلم 8/79 (2714) (64) .
    ([462]) داخلة إزاره : طرفه وحاشيته من الداخل . النهاية 2/107 .
    1461- أخرجه : البخاري 6/233 (5017) و8/87 (6319) ، ومسلم 7/16 (2192) (51) .
    روايتا مسلم : (( كان رسول الله r إذا مرض أحد من أهله … )) و(( أنَّ النبيَّ r كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات … )) . وجعلهما المزي في تحفة الأشراف حديثين منفصلين. انظر : تحفة الأشراف 11/388 (16537) و524 (16964) .
    1462- انظر الحديث ( 80 ) .
    1463- أخرجه : مسلم 8/79 (2715) (65) .
    ([463]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/32 : (( أي : فكم ممن لا راحم ولا عاطف عليه ، وقيل : معناه لا وطن له ولا سكن يأوي إليه )) .
    1464- أخرجه : أبو داود (5045) عن حفصة .
    وأخرجه : الترمذي (3398) عن حذيفة ، وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    1465- أخرجه : أبو داود (1479) ، وابن ماجه (3828) ، والترمذي (2969) و(3247) و(3372) .
    1466- أخرجه : أبو داود (1482) .
    ([464]) الجوامع من الدعاء : هي التي تجمع الأغراض الصالحة والمقاصد الصحيحة ، أو تجمع الثناء على الله تعالى وآداب المسألة . النهاية 1/295 ..
    1467- أخرجه : البخاري 8/102 (6389) ، ومسلم 8/68 (2690) (26) .
    1468- انظر الحديث ( 71 ) .
    ([465]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/38 : (( العفاف والعفة : التنـزه عما يباح والكف عنه ، والغنى هنا غنى النفس ، والاستغناء عن الناس ، وعما في أيديهم )) .
    1469- أخرجه : مسلم 8/71 (2697) (35) و(36) .
    1470- أخرجه : مسلم 8/51 (2654) (17) .
    1471- أخرجه : البخاري 8/157 (6616) ، ومسلم 8/76 (2707) (53) .
    ([466]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/28 : (( أما ( درك الشقاء ) فالمشهور فيه فتح الراء ، وبالسكون لغة . و(جهد البلاء ) بفتح الجيم وضمها ، والفتح أشهر وأفصح .
    فأما الاستعاذة من سوء القضاء ، فيدخل فيها سوء القضاء في الدين والدنيا ، والبدن والمال والأهل ، وقد يكون ذلك في الخاتمة .
    وأما درك الشقاء ، فيكون في أمور الآخرة والدنيا ، ومعناه : أعوذ بك أن يدركني شقاء .
    وشماتة الأعداء : هي فرح العدو ببلية تنْزل بعدوه ، يقال منه : شمت بكسر الميم ، وشمت بفتحها ، فهو شامت وأشمته غيره ، وأما جهد البلاء ، فروي عن ابن عمر أنه فسره بقلة المال وكثرة العيال ، وقيل: الحال الشاقة )).
    1472- أخرجه : مسلم 8/81 (2720) (71) .
    1473- أخرجه : مسلم 8/83 (2725) (78) .
    ([467]) قال النووي : (( سددني : وفقني واجعلني منتصباً في جميع أموري مستقيماً )) . شرح صحيح مسلم 9/38 .
    1474- أخرجه : البخاري 8/97 (6363) و98 (6367) ، ومسلم 8/75 (2706) (50) .
    ([468]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/26 : (( الكسل : هو عدم انبعاث النفس للخير وقلة الرغبة مع إمكانه .
    وأما العجز : فعدم القدرة عليه ، وقيل : هو ترك ما يجب فعله ، والتسويف به ، وكلاهما تستحب الإعاذة منه . وأما استعاذته من الهرم فالمراد به الاستعاذة من الرد إلى أرذل العمر ، وسبب ذلك ما فيه من الخرف واختلال العقل والحواس والضبط … وأما استعاذته من الجبن والبخل ، فلما فيهما من التقصير عن أداء الواجبات ، والقيام بحقوق الله تعالى وإزالة المنكر … وبالسلامة من البخل يقوم بحقوق المال وينبعث للإنفاق والجود ولمكارم الأخلاق )) .
    ([469]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح 11/207 : (( الضلع هو الاعوجاج والمراد به هنا ثقل الدين وشدته ، وغلبة الرجال : أي شدة تسلطهم كاستيلاء الرعاع هرجاً ومرجاً )) .
    1475- أخرجه : البخاري 8/89 (6326) و9/144 (7387) و(7388)، ومسلم 8/74 (2705) (48) .
    1476- أخرجه : البخاري 8/105 (6399) ، ومسلم 8/80 (2719) (70) .
    1477- أخرجه : مسلم 8/79 (2716) (66) .
    1478- أخرجه : مسلم 8/88 (2739) (96) .
    1479- أخرجه : مسلم 8/81 (2722) (73) .
    1480- أخرجه : البخاري 2/60 (1120) ، ومسلم 2/184 (769) (199) ، وانظر الحديث ( 75 ) .
    1481- أخرجه : أبو داود (1543) ، والترمذي (3495) .
    1482- أخرجه : الترمذي (3591) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1483- أخرجه : أبو داود (1551) ، والترمذي (3492) ، والنسائي 8/255 و259 و260 و267 وفي " الكبرى " ، له (7875) – (7877) و(7891) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    ([470]) قال الترمذي : (( يعني فرجه )) .
    1484- أخرجه : أبو داود (1554) .
    ([471]) قال الخطابي في معالم السنن 1/258 : (( استعاذ من هذه الأسقام ؛ لأنّها عاهات تفسد الخلقة وتبقي الشين وبعضا يؤثر في العقل وليست كسائر الأمراض التي إنما هي أعراض لا تدوم كالحمى والصداع وسائر الأمراض التي لا تجري مجرى العاهات وإنما هي كفارات وليست بعقوبات )) .
    1485- أخرجه : أبو داود (1547) ، وابن ماجه (3354) ، والنسائي 8/263 وفي
    " الكبرى " ، له (7903) .
    1486- أخرجه : الترمذي (3563) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1487- أخرجه : الترمذي (3483) ، وقال : (( حديث غريب )) ، وهو حديث ضعيف .
    1488- أخرجه : الترمذي (3514) ، وقال : (( حديث صحيح )) .
    1489- أخرجه : الترمذي (3522) .
    1490- أخرجه : الترمذي (3490) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1491- أخرجه : الترمذي (3525) عن أنس .
    وأخرجه: النسائي في "الكبرى" (7716) ، والحاكم 1/498-499 عن ربيعة .
    1492- أخرجه : الترمذي (3521) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ الحديث ضعيف .
    1493- أخرجه : الحاكم 1/525 ، وهو حديث ضعيف .
    1494- أخرجه : مسلم 8/86 (2732) (86) .
    1495- أخرجه : مسلم 8/86 (2732) (87) .
    1496- أخرجه : الترمذي (2035) ، وقال : (( حديث جيد غريب )) .
    1497- أخرجه : مسلم 8/233 (3009) .
    1498- انظر الحديث ( 1428 ) .
    1499- أخرجه : البخاري 8/92 (6340) ، ومسلم 8/87 (2735) (90) و(91) و(92) .
    ([472]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/46 : (( في الحديث أنّه ينبغي إدامة الدعاء ، ولا يستبطئ الإجابة )) .
    1500- أخرجه : الترمذي (3499) .
    1501- أخرجه : الترمذي (3573) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) ، ورواية الحاكم في " المستدرك " 1/493 .
    1502- أخرجه : البخاري 8/93 (6346) ، ومسلم 8/85 (2730) (83) .
    1503- أخرجه : البخاري 1/156-157 (602) و8/40 (6140) و41(6141) ، ومسلم 6/130-131 (2057) (176) و(177) .
    ([473]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/215 : (( إنما قاله لما حصل له من الحرج والغيظ بتركهم العشاء بسببه ، وقيل : إنه ليس بدعاء إنما أخبر ، أي : لم تتهنئوا به في وقته )) .
    ([474]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/216: (( هذا خطاب من أبي بكر لامرأته أم رومان )).
    ([475]) قرة العين : سرورها ، وحقيقة أبرد الله دمعة عينيه ؛ كأن دمعة الفرح والسرور باردة . النهاية 4/38 .
    1504- أخرجه : البخاري 4/211 (3469) .
    وأخرجه : مسلم 7/115 (2398) (23) .
    1505- أخرجه : البخاري 1/192 (755) ، ومسلم 2/38 (453) (158) .
    ([476]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/349 : (( أي لا أنقص )) .
    1506- أخرجه : البخاري 4/130 (3198) ، ومسلم 5/58 (1610) (138) .
    1507- أخرجه : البخاري 2/116 (1351) .
    1508- أخرجه : البخاري 1/125 (465) و5/44 (3805) .
    1509- أخرجه : البخاري 5/100 (3989) .
    ([477]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح 7/479 : (( الأوصال جمع وصل وهو العضو ، والشلو بكسر المعجمة الجسد ، وقد يطلق على العضو ولكن المراد به هنا الجسد ، والممزع المقطع ومعنى الكلام أعضاء جسد يقطع )) .
    ([478]) قال الحافظ ابن حجر 7/479 : (( الظلة السحابة والدبر الزنابير ، قال : وفي الحديث أن للأسير أن يمتنع من قبول الأمان ولا يمكن من نفسه ولو قتل ، أنفة من أنه يجري عليه حكم كافر ، وهذا إذا أراد الأخذ بالشدة ، فإن أراد الأخذ بالرخصة له أن يستأمن )) .
    ([479]) انظر الأحاديث : (12) و(30) و(259) و(560) و(967) .
    1510- أخرجه : البخاري 5/61 (3866) .
    1511- أخرجه : البخاري 8/125 (6475) ، ومسلم 1/49 (47) (74) .
    1512- أخرجه : البخاري 1/10 (11) ، ومسلم 1/48 (42) (66) .
    1513- أخرجه : البخاري 8/125 (6474) ، ولم أجده في مسلم .
    1514- أخرجه : البخاري 8/125 (6477) ، ومسلم 8/223 (2988) (50) .
    1515- أخرجه : البخاري 8/125 (6478) .
    1516- أخرجه : مالك في " الموطأ " (2818) برواية الليثي ، والترمذي (2319) .
    1517- أخرجه : ابن ماجه (3972) ، والترمذي (2410) .
    1518- أخرجه : الترمذي (2411) ، وهو حديث ضعيف .
    1519- أخرجه : الترمذي (2409) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1520- أخرجه : الترمذي (2406) .
    1521- أخرجه : الترمذي (2407) .
    1522- أخرجه : ابن ماجه (3973) ، والترمذي (2616) .
    ([480]) لم يرد فيما سبق من الكتاب .
    1523- أخرجه : مسلم 8/21 (2589) (70) .
    1524- أخرجه : البخاري 1/37 (105) ، ومسلم 5/108 (1679) (30) .
    1525- أخرجه : أبو داود (4875) ، والترمذي (2502) .
    ([481]) أي : فعلت مثل فعله . النهاية 1/421 .
    ([482]) النجم : 3-4 .
    1526- أخرجه : أبو داود (4878) و(4879) .
    1527- أخرجه : مسلم 8/10 (2564) (32) .
    1528- أخرجه : الترمذي (1931) .
    1529- انظر الحديث (417) .
    1530- انظر الحديث (21) .
    ([483]) انظر الحديث (1535) .
    ([484]) المكس : الضريبة التي يأخذها الماكس . النهاية 4/349 .
    1531- أخرجه : البخاري 8/20 (6054) ، ومسلم 8/21 (2591) (73) .
    1532- أخرجه : البخاري 8/23 (6067) و8/24 (6068) .
    1533- أخرجه : مسلم 4/195 (1480) (36) و4/198 (1480) (47) .
    ولم أقف على تخريج البخاري لهذا الحديث .
    ([485]) الصعلوك : الفقير الذي لا مال له . لسان العرب ( صعل ) .
    1534- أخرجه : البخاري 6/190 (4903) ، ومسلم 8/119 (2772) (1) .
    1535- أخرجه : البخاري 7/85 (5364) ، ومسلم 5/129 (1714) (7) .
    1536- أخرجه : البخاري 8/21 (6056) ، ومسلم 1/70 (105) (167) .
    ([486]) لفظ البخاري : (( لا يدخل الجنة قتات )) .
    1537- أخرجه : البخاري 1/65 (218) ، ومسلم 1/165 (292) (111) .
    1538- أخرجه : مسلم 8/28 (2606) (102) .
    1539- أخرجه : أبو داود (4860) ، والترمذي (3896) و(3897) ، وهو حديث ضعيف .
    1540- أخرجه : البخاري 4/216 (3493) ، ومسلم 7/181 (2526) (199) .
    1541- أخرجه : البخاري 9/89 (7178) .
    1542- انظر الحديث ( 54 ) .
    1543- انظر الحديث (689) .
    1544- أخرجه : البخاري 9/54 (7042) .
    1545- أخرجه : البخاري 9/54 ( 7043 ) .
    ([487]) قال ابن حجر في فتح الباري 12/537 (7043 ) : (( أفرى الفرى : أي أعظم الكذبات قال ابن بطال : الفرية الكذبة العظيمة التي يتعجب منها )) .
    1546- أخرجه : البخاري 2/125 – 127 ( 1386 ) و9/56 – 58 ( 7047 ) .
    ([488]) الكلوب : بالتشديد ، حديدة معوجة الرأس . النهاية 4/195 .
    ([489]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح : (( رفض القرآن بعد حفظه جناية عظيمة ؛ لأنه يوهم أنه رأى فيه ما يوجب رفضه فلما رفض أشرف الأشياء وهو القرآن عوقب في أشرف أعضائه وهو الرأس )) .
    ([490]) قال الحافظ في الفتح : (( إنما كان كريه الرؤية ؛ لأن في ذلك زيادة في عذاب أهل النار )) .
    ([491]) : 515-516 .
    ([492]) أخرجه : البخاري 3/240 (2692) ، ومسلم 8/28 (2605) (101) .
    ([493]) وفيه قوله تعالى : ] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ [ [ الحجرات : 6 ] .
    1547- أخرجه : مسلم في مقدمة " صحيحه " 1/8 (5) (5) .
    1548- أخرجه : مسلم في مقدمة " صحيحه " 1/7 .
    1549- أخرجه : البخاري 7/44 (5219) ، ومسلم 6/169 (2130) (127) .
    1550- انظر الحديث (336) .
    ([494]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/292 : (( جلوسه r لاهتمامه بهذا الأمر ، وهو يفيد تأكيد تحريمه ، وعظم قبحه ، وإنما قالوه وتمنوه شفقة على رسول الله r وكراهة لما يزعجه ويغضبه . )) .
    وقال الحافظ ابن حجر في الفتح 5/324 : (( أي : شفقة عليه وكراهية لما يزعجه ، وفيه ما كانوا عليه من كثرة الأدب معه r والمحبة له والشفقة عليه )) .
    1551- أخرجه : البخاري 8/19 (6047) ، ومسلم 1/72 (110) (176) .
    1552- أخرجه : مسلم 8/23 (2597) (84) .
    1553- أخرجه : مسلم 8/24 (2598) (85) .
    ([495]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/324 : (( معناه : لا يشفعون يوم القيامة حين يشفع المؤمنون في إخوانهم الذين استوجبوا النار . ( ولا شهداء ) فيه ثلاثة أقوال : أصحها وأشهرها : لا يكونون شهداء يوم القيامة على الأمم بتبليغ رسلهم إليهم الرسالات . والثاني : لا يكونون شهداء في الدنيا ، أي : لا تقبل شهادتهم لفسقهم . والثالث : لا يرزقون الشهادة وهي القتل في سبيل الله . قال : وإنّما قال r لعاناً ولعانون بصيغة التكثير ؛ لأنَّ هذا الذم في الحديث هو لمن كثر منه اللعن لا لمرة ونحوها ؛ ولأنه يخرج منه أيضاً اللعن المباح وهو الذي ورد به الشرع وهو لعنة الله على الظالمين ، ولعن الله اليهود والنصارى ولعن الله الواصلة والواشمة … )) .
    1554- أخرجه : أبو داود (4906) ، والترمذي (1976) .
    1555- أخرجه : الترمذي (1977) . وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([496]) أي : وقاعاً في أعراض الناس بالذم والغيبة والطعن في النسب . النهاية 3/127 .
    1556- أخرجه : أبو داود (4905) .
    1557- أخرجه : مسلم 8/23 (2595) (80) .
    1558- أخرجه : مسلم 8/23 (2596) (80) .
    ([497]) قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم 7/290 : (( الواصلة هي التي تصل شعر المرأة بشعر آخر ، والمستوصلة التي تطلب من يفعل بها ذلك )) .
    ([498]) انظر الحديث (1642) .
    ([499]) أخرجه : أحمد 1/393 و402 من حديث عبد الله بن مسعود .
    ([500]) أخرجه : البخاري 3/110-111 (2238) من حديث أبي جحيفة .
    ([501]) أخرجه : مسلم 6/84 (1978) (43) من حديث علي بن أبي طالب .
    ([502]) أخرجه: البخاري 8/198 (6783)، ومسلم 5/113 (1687) (7) من حديث أبي هريرة.
    ([503]) أجزاء من حديث علي السابق الذي أخرجه مسلم .
    ([504]) أخرجه : مسلم 2/134 (675) (294) من حديث أبي هريرة .
    ([505]) أخرجه : البخاري 2/111 (1330) ، ومسلم 2/67 (529) (19) من حديث عائشة .
    ([506]) أخرجه : البخاري 7/205 (5885) من حديث ابن عباس .
    1559- أخرجه : البخاري 1/19 (48) ، ومسلم 1/57 (64) (116) .
    1560- أخرجه : البخاري 8/18 (6045) .
    1561- أخرجه : مسلم 8/20 (2587) (68) .
    ([507]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/315 : (( معناه أنَّ إثم السباب الواقع من اثنين مختص بالبادئ منهما كله إلا أن يتجاوز الثاني قدر الانتصار ، فيقول للبادئ أكثر مما قال له ، وفي هذا جواز الانتصار ، ومع هذا فالصبر والعفو أفضل )) .
    1562- أخرجه : البخاري 8/196 (6777) .
    1563- أخرجه : البخاري 8/218 (6858) ، ومسلم 5/92 (1660) (37) .
    1564- أخرجه : البخاري 2/129 (1393) .
    1565- أخرجه : البخاري 8/127 (6484) ، ومسلم 1/47 (40) (64) .
    1566- انظر الحديث (667) .
    1567- أخرجه : البخاري 8/23 (6065) ، ومسلم 8/8 (2559) (23) .
    1568- أخرجه : مسلم 8/11 (2565) (35) و(36) .
    ([508]) انظر الحديث (1567) .
    1569- أخرجه : أبو داود (4903) ، وهو حديث ضعيف لجهالة أحد رواته ، وقال البخاري : (( لا يصح )) .
    1570- انظر الحديث ( 235 ) .
    ([509]) التجسس بالجيم : التفتيش عن بواطن الأمور وأكثر ما يقال في الشر . والجاسوس : صاحب سر الشر .
    والناموس : صاحب سر الخير ، وقيل : بالجيم أن يطلبه لغيره ، وبالحاء أن يطلبه لنفسه … النهاية 1/272 .
    ([510]) التنافس من المنافسة وهي الرغبة في الشيء والانفراد به . النهاية 5/95 .
    ([511]) الخذل : ترك الإغاثة والنصرة . النهاية 2/16 .
    ([512]) النجش : أن يمدح السلعة لينفقها ويروجها أو يزيد في ثمنها وهو لا يريد شراءها ، ليقع غيره فيها . النهاية 5/21 .
    1571- أخرجه : أبو داود (4888) .
    1572- أخرجه : أبو داود (4890) .
    1573- انظر الحديث (1570) .
    1574- انظر الحديث (1570) .
    1575- انظر الحديث ( 611 ) .
    1576- أخرجه : مسلم 8/36 (2621) (137) .
    ([513]) يتألى : يحلف ، والأليّة : اليمين . النهاية 1/62 .
    1577- أخرجه : الترمذي (2506) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([514]) انظر الحديث (1570) .
    1578- أخرجه : مسلم 1/58 (67) (121) .
    ([515]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/265 : (( فيه أقوال : أصحها : أنَّ معناه هما من أعمال الكفار وأخلاق الجاهلية . وفي الحديث تغليظ تحريم الطعن في النسب والنياحة ، والله أعلم )) .
    1579- أخرجه : مسلم 1/69 (101) (164) و1/69 (102) .
    1580- انظر الحديث (235) .
    1581- أخرجه : البخاري 3/90 (2142) ، ومسلم 5/5 (1516) (13) .
    1582- أخرجه : البخاري 3/85-86 (2117) ، ومسلم 5/11 (1533) (48) .
    1583- أخرجه : أبو داود (5170) .
    1584- انظر الحديث (689) .
    1585- حديث عبد الله بن مسعود: أخرجه : البخاري 4/127 (3186) ، ومسلم 5/142 (1736) (12) .
    حديث ابن عمر : أخرجه : البخاري 4/127 (3188) ، ومسلم 5/141 (1735) (11) .
    حديث أنس : أخرجه : البخاري 4/127 (3187) ، ومسلم 5/142 (1737) (14) .
    1586- أخرجه : مسلم 5/142 (1738) (15) (16) .
    1587- أخرجه : البخاري 3/108 (2227) .
    1588- أخرجه : مسلم 1/71 (106) (171) .
    1589- أخرجه : مسلم 8/160 (2865) (64) .
    ([516]) انظر : الصحاح 6/2281 ( بغي ) .
    1590- أخرجه : مسلم 8/36 (2623) (139) .
    ([517]) التمهيد 21/242 .
    ([518]) معالم السنن 4/122 .
    ([519]) الجمع بين الصحيحين 3/287 (2652) .
    ([520]) البيهقي في " الآداب " (356) ، والبغوي (3565) .
    ([521]) : 489 .
    1591- انظر الحديث (1567) .
    1592- أخرجه : البخاري 8/26 (6077) ، ومسلم 8/8 (2560) (25) .
    1593- أخرجه : مسلم 8/12 (2565) (36) .
    1594- أخرجه : مسلم 8/138 (2812) (65) .
    1595- أخرجه : أحمد 2/392 ، وأبو داود (4914) .
    1596- أخرجه : أحمد 4/220 ، وأبو داود (4915) .
    1597- أخرجه : البخاري في " الأدب المفرد " (414) ، وأبو داود (4912) .
    ([522]) انظر السنن عقب (4916) .
    1598- أخرجه : البخاري 8/80 (6288) ، ومسلم 7/12 (2183) (36) .
    ([523]) أي : لا يتسارران منفردين عنه . النهاية 5/25 .
    ([524]) سنن أبي داود عقب (4852) .
    ([525]) (2826) برواية الليثي .
    1599- أخرجه : البخاري 8/80 (6290) ، ومسلم 7/12 (2184) (38) .
    1600- أخرجه : البخاري 3/147 (2365) ، ومسلم 7/43 (2242) (151) .
    1601- أخرجه : البخاري 7/122 (5515) ، ومسلم 6/73 (1958) (59) .
    1602- أخرجه : البخاري 7/121 (5513) ، ومسلم 6/72 (1956) (58) .
    1603- أخرجه : مسلم 5/91 (1658) (32) و(33) .
    1604- أخرجه : مسلم 5/91 (1659) (34) و(35) .
    1605- أخرجه : مسلم 5/90 (1657) (30) .
    1606- أخرجه : مسلم 8/31 (2613) (117) و(118) .
    1607- أخرجه : مسلم 6/163 (2118) (108) .
    1608- الذي في " صحيح مسلم " 6/163 (2117) (107) من حديث جابر وليس من حديث عبد الله بن عباس .
    ([526]) صحيح مسلم 6/163 (2116) (106) من حديث جابر بن عبد الله .
    1609- أخرجه : البخاري 4/74 (3016) .
    ([527]) قال الخطابي في معالم السنن 2/245 : (( هذا إنما يكره إذا كان الكافر أسيراً قد ظفر به ، وحصل في الكف وقد أباح رسول الله r أن تضرم النار على الكفار في الحرب، وقال لأسامة: اغز على أُبنا صباحاً وحرق . ورخص سفيان الثوري والشافعي في أن يرمى أهل الحصون بالنيران إلا أنه يستحب أن لا يرموا بالنار ما داموا يطاقون إلا أن يخافوا من ناحيتهم الغلبة فيجوز حينئذ أن يقذفوا بالنار )) .
    1610- أخرجه : أبو داود (2675) .
    وأخرجه : البخاري في " الأدب المفرد " (382) مقتصراً على الجزء الأول من الحديث .
    ([528]) أي : ترفرف بأجنحتها . انظر : معالم السنن 2/245 .
    ([529]) النمل على ضربين :
    أحدهما : مؤذ ضرار فدفع عاديته جائز ، والضرب الآخر لا ضرر فيه وهو الطوال الأرجل لا يجوز قتله . قاله الخطابي في معالم السنن 2/246 .
    1611- أخرجه : البخاري 3/123 (2287) ، ومسلم 5/34 (1564) (33) .
    ([530]) قال الخطابي : (( أصحاب الحديث يقولون : إذا اتبع بتشديد التاء وهو غلط وصوابه اتْبع ساكنة التاء على وزن افعل )) معالم السنن 3/56 وانظر بلا بد بقية كلامه .
    1612- أخرجه : البخاري 3/215 (2621) و(2622) ، ومسلم 5/63 (1622) (5) و(8) .
    1613- أخرجه : البخاري 2/157 (1490) ، ومسلم 5/62 (1620) (1) و(2) .
    1614- أخرجه : البخاري 4/12 (2766) ، ومسلم 1/63 (89) (145) .
    ([531]) انظر الحديث (1614) .
    1615- أخرجه : مسلم 5/50 (1597) (105) ، وأبو داود (3333) ، وابن ماجه (2277) ، والترمذي (1206) .
    1616- أخرجه : مسلم 8/223 (2985) (46) .
    1617- أخرجه : مسلم 6/47 (1905) (152) .
    1618- أخرجه : البخاري 9/89 (7178) من دون : (( على عهد رسول الله r )) .
    1619- أخرجه : البخاري 8/130 (6499) ، ومسلم 8/223 (2987) (48) .
    وأخرجه : مسلم 8/223 ( 2986 ) ( 47 ) من حديث ابن عباس .
    1620- انظر الحديث ( 1391 ) .
    1621- أخرجه : مسلم 8/44 (2642) (166) .
    ([532]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/359 : (( معناه هذه البشرى المعجلة له بالخير ، وهي دليل على رضاء الله تعالى عنه ، ومحبته له … )) .
    1622- أخرجه : البخاري 8/67 (6243) ، ومسلم 8/52 (2657) (21) .
    1623- انظر الحديث ( 190 ) .
    ([533]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 7/287 : (( هذا الحديث كثير الفوائد ، وهو من الأحاديث الجامعة ، وأحكامه ظاهرة ، وينبغي أنْ يجتنب الجلوس في الطرقات لهذا الحديث ، ويدخل في كف الأذى اجتناب الغيبة، وظن السوء ، واحتقار بعض المارين ، وتضييق الطريق ، وكذا إذا كان القاعدون ممن يهابهم المارون ، أو يخافون منهم ، ويمتنعون من المرور في أشغالهم بسبب ذلك لكونهم لا يجدون طريقاً إلا ذلك الموضع )) .
    1624- أخرجه : مسلم 7/2 (2161) (2) .
    ([534]) الأفنية : جمع فناء ، وهو المتسع أمام الدار . النهاية 3/477 .
    1625- أخرجه : مسلم 6/181-182 (2159) (45) .
    1626- أخرجه : أبو داود (4112) ، والترمذي (2778) ، والحديث ضعيف لجهالة نبهان مولى أم سلمة ، وقال الإمام أحمد : (( نبهان روى حديثين عجيبين - يعني هذا الحديث وحديث : (( إذا كان لإحداكن مكاتب فلتحتجب منه )) )) المغني لابن قدامة 6/563 .
    1627- أخرجه : مسلم 1/183 (338) (74) ، وجاء في رواية أخرى : (( ولا ينظر إلى عرية الرجل وعرية المرأة )) بدل (( عورة الرجل وعورة المرأة )) .
    ([535]) قال المصنف في شرحه لصحيح مسلم 2/226-227 : (( فهو نهي تحريم إذا لم يكن بينهما حائل ، وفيه دليل على تحريم لمس عورة غيره بأي موضع من بدنه كان ، وهذا متفق عليه ، وهذا مما تعم به البلوى ، ويتساهل فيه كثير من الناس باجتماع الناس في الحمام ، فيجب على الحاضر فيه أنْ يصون بصره ويده وغيرها عن عورة غيره ، وأن يصون عورته عن بصر غيره ويد غيره من قيم وغيره )) .
    1628- أخرجه : البخاري 7/48 (5232) ، ومسلم 7/7 (2172) (20) .
    1629- أخرجه : البخاري 4/72 (3006) ، ومسلم 4/104 (1341) (424) .
    1630- أخرجه : مسلم 6/42 (1897) (139) و6/43 (1897) (140) .
    1631- أخرجه : البخاري 7/205 (5885) و(5886) .
    1632- أخرجه : أبو داود (4098) ، والنسائي في " الكبرى " (9253) .
    1633- أخرجه : مسلم 6/168 (2128) (125) .
    ([536]) قال المصنف في شرحه لصحيح مسلم 7/293 : (( هذا الحديث من معجزات النبوة ، فقد وقع هذان الصنفان ، وهما موجودان )) .
    رحم الله المصنف قال هذا في زمنه فماذا يقول لو رأى مجتمعاتنا ، لا حول ولا قوة إلا بالله .
    وللشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعليق في هذا الموضع على مسألة خافية على الناس قد أبانها في شرحه وآثرت نقلها لما فيها من فائدة ، فقال : (( وهنا مسألة تشكل على بعض النساء وعلى بعض الناس أيضاً بفعل الإنسان ما فيه التشبه ويقول : أنا ما نويت ، أنا لم أنو التشبه ، فيقال : إن التشبه صورة غالبة متى وجدت حذر التشبه سواء بنية أو بغير نية . فمتى ظهر أن هذا تشبه ويشبه الكافرات ويشبه الفاجرات والعاريات ، أو يشبه الرجال من المرأة أو المرأة من الرجل متى ظهر التشبه فهو حرام سواء كان بقصد أو بغير قصد ؛ لكن إذا كان بقصد فهو أشد وإن كان بغير قصد قلنا : يجب عليك أن تغيير ما تشبهت به حتى تبتعد عن التشبه )) شرح رياض الصالحين 4/251-252 .
    1634- أخرجه : مسلم 6/108 (2019) (104) .
    1635- أخرجه : مسلم 6/109 (2020) (106) .
    ([537]) في صحيح مسلم : (( أحدٌ منكم )) .
    1636- أخرجه : البخاري 4/207 (3462) ، ومسلم 6/155 (2103) (80) .
    1637- أخرجه : مسلم 6/155 (2102) (79) .
    ([538]) الثغامة : نوع من النبات أبيض الزهر والثمر يشبَّه به الشيب ، وقيل هي شجرة تبيض كأنها الثلج ، وقال العلامة ابن عثيمين : (( تسمى العوسج )) . انظر النهاية 1/214 ، وشرح رياض الصالحين 4/254 .
    ([539]) سواء كان الحلق من جانب واحداً ومن كل الجوانب ، أو من فوق ومن يمين ومن شمال ، ومن وراء ومن أمام ، المهم أنه إذا حلق بعض الرأس وترك بعضه فهذا قزع ، وقد نهى عنه النبي r . شرح رياض الصالحين 4/255 .
    1638- أخرجه : البخاري 7/210 (5920) ، ومسلم 6/164 (2120) (113) .
    1639- أخرجه : أبو داود (4195) ، والنسائي 8/130.
    1640- أخرجه : أبو داود (4192) .
    1641- أخرجه : النسائي 8/130 ، والترمذي (914) ، وهو حديث ضعيف .
    ([540]) الوشم : أن يغرز الجلد بإبرة ، ثم يحشى بكحل أو نيل ، فيزرق أثره أو يخضر . النهاية 5/189 .
    1642- أخرجه : البخاري 7/212-213 (5935) و(5941) ، ومسلم 6/165 (2122) (115) .
    وأخرجه : البخاري 7/212 (5934) ، ومسلم 6/166 (2123) (117) و(118) عن عائشة .
    ([541]) الحصبة : بفتح الحاء وإسكان الصاد المهملتين ، ويقال أيضاً : بفتح الصاد وكسرها ثلاث لغات حكاهنَّ جماعة ، والإسكان أشهر ، وهي بثر تخرج في الجلد يقول : من حصب جلده بكسر الصاد يحصب . شرح صحيح مسلم 7/290 .
    1643- أخرجه : البخاري 7/212 (5932) ، ومسلم 9/167 (2127) (122) .
    1644- أخرجه : البخاري 7/213 (5937) ، ومسلم 6/166 (2124) (199) .
    1645- أخرجه : البخاري 6/184 (4886) ، ومسلم 6/166 (2125) (120) .
    1646- أخرجه : أبو داود (4202) ، والترمذي (2821) ، والنسائي 8/136 وفي " الكبرى " ، له (9285) .
    1647- انظر الحديث ( 169 ) .
    ([542]) الاستنجاء : هو تطهير القبل أو الدبر ، وإزالة النجاسة عنهما ويكون بالماء والحجارة أو ما ينوب عنها . انظر : النهاية 5/26 ، وشرح رياض الصالحين 4/256 .
    1648- أخرجه : البخاري 1/50 (154) ، ومسلم 1/155 (267) (63) و(64) و(65) .
    1649- أخرجه : البخاري 7/199 (5856) ، ومسلم 6/153 (2097) (68) .
    1650- أخرجه : مسلم 6/153 (2098) (69) .
    ([543]) الشسع : أحد سيور النعل ، وهو الذي يدخل بين الأصبعين ، ويدخل طرفه في الثقب الذي في صدر النعل المشدود في الزمام . والزمام السير الذي يعقد فيه الشسع .
    وإنما نهي عن المشي في نعل واحدة لئلا تكون إحدى الرجلين أرفع من الأخرى ، ويكون سبباً للعثار ، ويقبح في المنظر ، ويعاب فاعله . النهاية 2/472 .
    1651- أخرجه : أبو داود (4135) .
    1652- أخرجه : البخاري 8/80 (6293) ، ومسلم 6/107 (2015) (100) .
    ([544]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/163 : (( هذا عام تدخل فيه نار السراج وغيرها ، وأما القناديل المعلقة في المساجد وغيرها فإن خيف حريق بسببها دخلت في الأمر بالإطفاء ، وإن أمن ذلك كما هو الغالب فالظاهر أنه لا بأس بها لانتفاء العلة … )) .
    1653- انظر الحديث ( 161 ) .
    1654- أخرجه : مسلم 6/105 (2012) (96) .
    1655- أخرجه : البخاري 9/118 (7293) من حديث عمر بن الخطاب ، وانظر : الجمع بين الصحيحين 1/132 ( 61 ) ، وتحفة الأشراف 7/188 ( 10413 ) .
    1656- أخرجه : البخاري 6/156 (4809) .
    1657- أخرجه : البخاري 2/102 (1292) ، ومسلم 3/41 (927) (17) .
    1658- أخرجه : البخاري 2/102 (1294) ، ومسلم 1/69 (103) (166) .
    1659- أخرجه : البخاري 2/103 (1296) ، ومسلم 1/70 (104) (167) .
    ([545]) الصوت . النهاية 2/271 .
    1660- أخرجه : البخاري 2/102 (1291) ، ومسلم 3/45 (933) (28) .
    1661- أخرجه : البخاري 2/106 (1306) ، ومسلم 3/46 (936) (31) .
    1662- أخرجه : البخاري 5/183 (4267) .
    1663- انظر الحديث ( 925 ) .
    ([546]) قال ابن حجر : (( ( في غاشية أهله ) أي : الذين يغشونه للخدمة وغيرها ، وسقط لفظ
    (( أهله )) من أكثر الروايات وعليه شرح الخطابي ، فيجوز أن يكون المراد بالغاشية الغشية من الكرب ويؤيده ما وقع من رواية مسلم في غشيته ، وقال التوربشتي : الغاشية هي الداهية من شر أو مرض أو من مكروه ، والمراد ما يتغشاه من كرب من الوجع الذي هو فيه لا الموت لأنه أفاق من تلك المرضة وعاش بعدها زماناً )) . فتح الباري 3/224 .
    1664- أخرجه : مسلم 3/45 (934) (29) .
    ([547]) السربال : القميص أو الثوب . النهاية 2/357 .
    ([548]) الدرع : هو ما كان لاصقاً بالبدن . شرح رياض الصالحين 4/266 .
    1665- أخرجه : أبو داود (3131) .
    1666- أخرجه : ابن ماجه (1594) ، والترمذي (1003) . وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([549]) أي : أن هذا الميت كان مثل الجبل ، ملجأ لي وقد فقدته ، فهو عبارة ندب مع مدح . شرح رياض الصالحين 2/267 .
    1667- انظر الحديث (1578) .
    ([550]) قال الشيخ ابن عثيمين : (( إنَّ البكاء الذي يأتي بمجرد الطبيعة لا بأس به ، وأما النوح والندب ولطم الخد ، وشق الثوب ، ونتف الشعر ، أو حلقه أو نفشه فكل هذا حرام وهو مما برئ منه النبي r ، والله الموفق )) . شرح رياض الصالحين 4/267 .
    1668- أخرجه : البخاري 4/135 (3210) ، ومسلم 7/36 (2228) (123) .
    1669- أخرجه : البخاري 7/37 (2230) (125) .
    1670- أخرجه : أحمد 3/477 ، وأبو داود (3907) ، وهو حديث ضعيف .
    ([551]) الصحاح 1/245 ( جبت ) .
    1671- أخرجه : أبو داود (3905) .
    وأخرجه : أحمد 1/227 و311 ، وعبد بن حميد (714) ، وابن ماجه (3726) .
    ([552]) قال الخطابي في " معالم السنن " 4/212 : (( علم النجوم المنهي عنه هو ما يدعيه أهل التنجيم من علم الكوائن والحوادث التي لم تقع وستقع في مستقبل الزمان كإخبارهم بأوقات هبوب الرياح ومجيء المطر وظهور الحر والبرد وتغير الأسعار وما كان في معانيها من الأمور يزعمون أنهم يدركون معرفتها بسير الكواكب في مجاريها …، ثم قال : فأما علم النجوم الذي يدرك من طريق المشاهدة والحس الذي يعرف به الزوال ويعلم به جهة القبلة فإنه غير داخل فيما نهي عنه )) .
    1672- أخرجه : مسلم 7/35 (537) (121) .
    1673- أخرجه : البخاري 3/110 (2237) ، ومسلم 5/35 (1567) (39) .
    ([553]) قال الشيخ ابن عثيمين : (( أما الكلب فمعروف واقتناؤه حرام ، لا يجوز للإنسان أن يقتني الكلب ، ويجعله عنده في بيته ، سواء بيت الطين أو المسلح أو الشعر إلا في ثلاث حالات :
    1- كلب الحرث ، يعني الزرع 2- وكلب الماشية يعني : إنسان عنده غنم أو إبل أو بقر يتخذ الكلب ليحرسها . 3- كلب الصيد يصيد عليه الإنسان ؛ لأن الكلب إذا تعلم وصاد شيئاً فإنه حلال … لكن إذا انتهى منه ، أي : انتهت حاجة الكلب عنده ، يعطيه أحداً يحتاج له ، ولا يحل له أن يبيعه؛ لأنَّ النبيَّ r نهى عن ثمن الكلب )) . شرح رياض الصالحين 4/271-272 .
    ([554]) يعني : أجرة الزانية ، والعياذ بالله .
    ([555]) هو ما يعطاه من الأجر والرشوة على كهانته . النهاية 1/435 .
    ([556]) انظر الحديثين (1670) و(1672) .
    1674- أخرجه : البخاري 7/180 (5776) ، ومسلم 7/33 (2224) (112) .
    1675- أخرجه : البخاري 7/174 (5753) ، ومسلم 7/34 (2225) (116) .
    ([557]) قال ابن عثيمين : (( المعنى أن هذه الثلاثة هي أكثر ما يكون مرافقة للإنسان المرأة زوجه ، والدار بيته ، والفرس مركوبه ، وهذه الأشياء الثلاثة أحياناً يكون فيها شؤم ، أحياناً تدخل المرأة على الإنسان يتزوجها ولا يجد إلا النكد والتعب منها ، والدار يكون فيها شؤم يضيق صدره ولا يتسع ويمل منها ، والفرس الآن ليس مركوبنا ولكن مركوبنا السيارات بعض السيارات يكون فيها شؤم تكثر حوادثها وخرابها ويسأم الإنسان منها … )) شرح رياض الصالحين 4/274 .
    1676- أخرجه : أحمد 5/347 ، وأبو داود (3920) .
    1677- أخرجه : أبو داود (3919) ، والبيهقي 8/139 ، وفي إسناده مقال .
    ([558]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( أما التصوير بالآلة الفوتغرافية : فليس بتصوير أصلاً حتى نقول إنه جائز ، ونحن يجب علينا أن نتأمل أولاً بدلالة النص ، ثم في الحكم الذي يقتضيه النص وإذا تأملنا وجدنا أن هذا ليس بتصوير ، ولا يدخل في النهي ، ولا في اللعن ؛ ولكن يبقى مباحاً ثم ينظر في الغرض الذي من أجله يصور إن كان غرضاً مباحاً فالتصوير مباح ، وإن كان غرضاً محرماً فهو محرم ، والله الموفق )) . شرح رياض الصالحين 4/278 .
    1678- أخرجه : البخاري 7/215 (5951) ، ومسلم 6/160 (2108) (97) .
    1679- انظر الحديث ( 649 ) .
    1680- أخرجه : البخاري 3/108 (2225) ، ومسلم 6/161 (2110) (99) .
    1681- أخرجه : البخاري 9/54 (7042) ، ومسلم 6/162 (2110) (100) .
    1682- أخرجه : البخاري 7/215 (5950) ، ومسلم 6/161 (2109) (98) .
    1683- أخرجه : البخاري 7/215 (5953) ، ومسلم 6/162 (2111) (101) .
    1684- أخرجه : البخاري 4/138 (3225) ، ومسلم 6/156 (2106) (83) .
    1685- أخرجه : البخاري 7/216 (2960) .
    1686- أخرجه : مسلم 6/155 (2104) (81) .
    1687- أخرجه : مسلم 3/61 (969) (93) .
    ([559]) قال ابن عثيمين : (( القبر المشرف يعني المتميز عن القبور سواء كان بارتفاعه أو ارتفاع النصائب التي عليه ، يعني الأحجار التي عليه . ولهذا يجب الحذر مما يفعله بعض الناس الآن يصبون صبة ، وربما كتبوا عليها آيات من القرآن أو ما أشبه ذلك . هذه لا يجوز إقرارها ؛ لأنها من القبور المشرفة ومن رآها جزاه الله خيراً فليحفر لها وينـزلها ويجعل الكتابة في الأسفل حتى تندفن بالتراب ؛ لأن القبور المشرفة هذه ربما يغالى بها في المستقبل ، بل تكون القبور كلها على وتيرة واحدة ليس فيها شئ يدل على التعظيم … )) . شرح رياض الصالحين 4/281 .
    1688- أخرجه: البخاري 8/112 (5481) ، ومسلم 5/37 (1574) (51) و(53) .
    1689- أخرجه: البخاري 3/135 (2322) ، ومسلم 5/38 (1575) (57) و(59) .
    1690- أخرجه : مسلم 6/162 (2113) (103) .
    1691- أخرجه : مسلم 6/163 (2114) (104) ، وأبو داود (2556) .
    1692- أخرجه : أبو داود (2558) .
    1693- أخرجه : البخاري 1/113 (415) ، ومسلم 2/77 (552) (55) .
    ([560]) هو عبد الواحد بن إسماعيل بن أحمد الطبري الشافعي الروياني،كان من رؤوس الأئمة الأفاضل، وُلد سنة 415 ه‍ وتوفي شهيداً سنة 502 ه‍ له الكثير من المصنفات منها "البحر في المذهب" وهو من أطول كتب الشافعية وكتاب " مناصيص الشافعي " ، وكتاب " حلية المؤمن " ، وكان رحمه الله يقول : (( لو احترقت كتب الشافعي لأمليتها من حفظي )) .
    انظر : الأنساب 2/334 ، وسير أعلام النبلاء 19/260-262 .
    1694- أخرجه : البخاري 1/112 (407) ، ومسلم 2/76 (549) .
    1695- أخرجه : مسلم 1/163 (285) (100) .
    1696- أخرجه : مسلم 2/82 (568) (79) .
    ([561]) يقال : نشدت الضالة إذا طلبتها ، وأنشدتها إذا عرفتها ، والضالة هي الضائعة من كل ما يقتنى من الحيوان وغيره . انظر : شرح صحيح مسلم للمصنف 3/47-48 .
    1697- أخرجه : الترمذي (1321) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1698- أخرجه : مسلم 2/82 (569) (80) .
    1699- أخرجه : أبو داود (1079) ، والترمذي (322) .
    1700- أخرجه : البخاري 1/127 (470) .
    ([562]) أي : رماني بالحصباء . فتح الباري 1/725 .
    1701- أخرجه : البخاري 1/216 (853) ، ومسلم 2/79 (561) و(68) و(69) .
    1702- أخرجه : البخاري 1/217 (856) ، ومسلم 2/79 (562) (70) .
    1703- أخرجه : البخاري 1/216 (855) ، ومسلم 2/80 (564) (73) و(74) .
    1704- أخرجه : مسلم 2/81 (567) (78) .
    ([563]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( إنَّ البصل والثوم ليسا حراماً ، يجوز للإنسان أن يأكلها ، لكن إذا أكلها فلا يدخل المسجد ولا يصلي مع جماعة ، ولا يحضر درس علم ؛ لأن الملائكة تتأذى منه برائحته الخبيثة )) . شرح رياض الصالحين 4/291-292 .
    1705- أخرجه : أبو داود (1110) ، والترمذي (514) .
    ([564]) الاحتباء هو أنْ يضم الإنسان رجليه إلى بطنه بثوب يجمعهما به مع ظهره ، ويشده عليها ، ونهى عنها لأنَّ الاحتباء يجلب النوم فلا يسمع الخطبة ، ويعرض طهارته للانتقاض . النهاية 1/335-336 .
    1706- أخرجه : مسلم 6/83 (1977) (42) .
    ([565]) (( الحلف معناه : تأكيد الشيء بذكر معظم ، والإنسان لا يحلف بشيء إلا لأنه عظم في نفسه فكأنه يقول : بقدر عظمة هذا المحلوف به إني صادق ، ولهذا كان الحلف بالله عزوجل )) . قاله ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين 4/294 .
    1707- أخرجه : البخاري 8/33 (6108) ، ومسلم 5/80 (1646 م ) (3) و(4).
    1708- أخرجه : مسلم 5/82 (1648) (6) ، والنسائي 7/7 وفي " الكبرى " ، له (4697) .
    ([566]) لم أقف عليه بهذا اللفظ ، لكن ورد في البخاري 9/73 (7116) ذكر طاغية دوس .
    1709- أخرجه : أبو داود (3253) .
    1710- أخرجه : أبو داود ( 3258) ، وابن ماجه (2100) ، والنسائي 7/6 .
    ([567]) قال الخطابي : (( فيه دليل على أنَّ من حلف بالبراءة من الإسلام إنه يأثم ولا يلزمه الكفارة ، وذلك لأنه إنما جعل عقوبتها في دينه ولم يجعل في ماله شيئاً )) . معالم السنن 4/43 .
    1711- أخرجه : أبو داود (3251) ، والترمذي (1535) .
    ([568]) أخرجه : ابن ماجه (3989) ، والحاكم 4/328 من حديث معاذ بن جبل .
    1712- أخرجه : البخاري 3/145 (2356) و(2357) ، ومسلم 1/86 (138) (222) .
    1713- انظر الحديث ( 214 ) .
    1714- أخرجه : البخاري 8/171 (6675) و9/17 (6920) ، وانظر الحديث ( 337 ) .
    1715- أخرجه : البخاري 8/183 (6722) ، ومسلم 5/86 (1652) (19) .
    1716- أخرجه : مسلم 5/85 (1650) (13) و(14) .
    1717- أخرجه : البخاري 4/109 (3133) ، ومسلم 5/82 (1649) (7) .
    1718- أخرجه : البخاري 8/160 (6625) ، ومسلم 5/88 (1655) (26) .
    ([569]) قال البيضاوي : (( المراد أنَّ الرجل إذا حلف على شيء يتعلق بأهله وأصر عليه كان أدخل في الوزر وأفضى إلى الإثم من الحنث ؛ لأنَّه جعل الله عرضة ليمينه وقد نهي عن ذلك )) نقله ابن حجر في فتح الباري 11/633 .
    1719- أخرجه : البخاري 6/66 (4613) .
    1720- أخرجه : البخاري 3/78 (2087) ، ومسلم 5/56 (1606) (131) .
    1721- أخرجه : مسلم 5/56 (1607) (132) .
    1722- أخرجه : أبو داود (1671) ، وإسناده ضعيف لضعف أحد رواته .
    1723- أخرجه : أبو داود (1672) و(5109) ، والنسائي 5/82 وفي " الكبرى " ، له (2348) .
    ([570]) (( فإذا استعاذ أحد بالله منك فأعذه ، إلا إذا استعاذ عن حق واجب ، فإن الله لا يعيذه ، لو أنه كان مطلوباً لك ، فسألته حقك ، قلت : أعطني حقي ، فقال : أعوذ بالله منك ، فهنا لا تعذه ؛ لأن الله تعالى لا يعيذ عاصياً ، لكن إذا كان الأمر ليس محرماً ، فاستعاذ بالله منك ، فأعذه تعظيماً لله عزوجل )) . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/302 .
    1724- أخرجه : البخاري 8/56 (6206) ، ومسلم 6/174 (2143) (20) .
    ([571]) أخنع : أي أذلها وأوضعها . النهاية 2/84 .
    1725- أخرجه : أبو داود (4977) ، والنسائي في " الكبرى " (10073) .
    1726- أخرجه : مسلم 8/15 (2575) (53) .
    1727- أخرجه : أحمد 5/123 ، والترمذي (2252) .
    1728- أخرجه : أبو داود (5097) ، وابن ماجه (3727) .
    1729- أخرجه : مسلم 3/26 (899) (15) .
    1730- أخرجه: أبو داود (5101) ، والنسائي في "الكبرى" (10781) و(10782) .
    1731- أخرجه : البخاري 1/214 (846) ، ومسلم 1/59 (71) (125) .
    1732- أخرجه : البخاري 8/32 (6104) ، ومسلم 1/56 (60) (111) .
    1733- أخرجه : البخاري 8/18 (6045) ، ومسلم 1/57 (61) (112) .
    1734- انظر الحديث ( 1555 ) .
    1735- أخرجه : ابن ماجه (4185) ، والترمذي (1974) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1736- انظر الحديث ( 144 ) .
    1737- أخرجه : أبو داود (5005) ، والترمذي (2853) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([572]) أي : يتشدق في الكلام ويفخم به لسانه ويلفه كما تلف البقرة الكلأ بلسانها لفاً . النهاية 2/73 .
    1738- انظر الحديث (630) .
    1739- أخرجه : البخاري 8/51 (6179) ، ومسلم 7/47 (2250) (16) .
    ([573]) قاله أبو عبيد والخطابي . كما نقل ذلك ابن حجر في فتح الباري 10/692 . وانظر : معالم السنن 4/121 .
    ([574]) ويؤخذ من الحديث استحباب مجانبة الألفاظ القبيحة والأسماء ، والعدول إلى ما لا قبح فيه . نقله ابن حجر في فتح الباري 10/692 عن ابن أبي جمرة .
    1740- أخرجه : البخاري 8/51 (6182) و(6183) ، ومسلم 7/46 (2247) (8) و(9) .
    1741- أخرجه : مسلم 7/46 (2248) (12) .
    ([575]) قال ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/312 : (( الكرم وصف محبوب يوصف به المؤمن ولا سيما إذا كان جواداً باذلاً للخير بجاهه أو بماله أو علمه فإنه أحق بهذا الوصف من العنب . وإنما يقال : الحبلة ، أو يقال : العنب . وأما أنْ تسميه كرماً فهذا لا . وهذا والله أعلم له سبب وهو : أنَّ هذا العنب قد يتخذ شراباً خبيثاً محرماً ؛ لأنَّ العنب ربما يتخذ منه الخمر نسأل الله العافية . بهذا نهى النبي r أنْ يسمى العنب كرماً ، وما يوجد في بعض الكتب المؤلفة في الزراعة ونحوها يقال شجر الكرم أو الكروم داخل في هذا النهي …)) .
    ([576]) الحبلة : الأصل أو القضيب من شجر الأعناب . النهاية 1/334 .
    1742- أخرجه : البخاري 7/49 (5240) ، ولم أجده في المطبوع من صحيح مسلم .
    ([577]) المباشرة : هي المخالطة والملامسة من لمس البشرة لبشرة .
    1743- أخرجه : البخاري 8/92 (6339) ، ومسلم 8/64 (2679) (8) و(9) .
    ([578]) قال ابن بطال : (( في الحديث أنَّه ينبغي للداعي أنْ يجتهد في الدعاء ويكون على رجاء الإجابة ولا يقنط من الرحمة فإنَّه يدعو كريماً . وقد قال ابن عيينة : لا يمنعن أحداً الدعاء ما يعلم في نفسه - يعني من تقصير - فإنَّ الله قد أجاب دعاء شر خلقه وهو إبليس حين قال : ] رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [ )) . انظر : فتح الباري 11/168 .
    1744- أخرجه : البخاري 8/92 (6338) ، ومسلم 8/63 (2678) (7) .
    1745- أخرجه : أبو داود (4980) ، والنسائي في " الكبرى " (10821) .
    ([579]) مثل الحديث في الغيبة والنميمة والاستماع إلى اللهو والغناء ومشاهدة ما لا يحل مشاهدته . شرح رياض الصالحين 4/318 .
    1746- أخرجه : البخاري 1/149 (568) ، ومسلم 2/119 (647) (235) و(236) و(237) .
    1747- أخرجه : البخاري 1/40 (116) ، ومسلم 7/186 (2537) (217) .
    1748- أخرجه : البخاري 1/155 (600) .
    1749- انظر الحديث ( 281 ) .
    1750-انظر الحديث ( 282 ) .
    1751- أخرجه: البخاري 1/177 (691) ، ومسلم 2/28 (427) (114) و(115) .
    1752- أخرجه : البخاري 2/84 (1219) ، ومسلم 2/74 (545) (46) .
    ([580]) قال المصنف : (( ويلحق في هذا ما كان في معناه مما يشغل القلب ويذهب كمال
    الخشوع )) . شرح صحيح مسلم 3/40 .
    1753- أخرجه : مسلم 2/78 (560) (67) .
    1754- أخرجه : البخاري 1/191 (750) .
    1755- أخرجه : البخاري 1/191 (751) .
    ([581]) هو أخذ الشيء بخفية . انظر : شرح رياض الصالحين 4/325 .
    1756- أخرجه : الترمذي (589) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1757- أخرجه : مسلم 3/62 (972) (98) .
    ([582]) قال الشافعي رحمه الله : (( وأكره أن يعظم مخلوق حتى يجعل قبره مسجداً مخافة الفتنة عليه وعلى من بعده من الناس )) . نقله المصنف في شرحه لصحيح مسلم 4/52 .
    1758- أخرجه : البخاري 1/136 (510) ، ومسلم 2/58 (507) (261) .
    1759- أخرجه : مسلم 2/153 (710) (63) .
    ([583]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( يوم الجمعة هو عيد الأسبوع ، ويتكرر في كل سبعة أيام يوماً وهو الثامن ، ولما كان عيداً نهى النبي r عن صومه ، لكنه ليس نهي تحريم ؛ لأنَّه يتكرر كل عام أكثر من خمسين مرة )) . شرح رياض الصالحين 4/326 .
    1760- أخرجه : مسلم 3/154 (1144) (148) .
    1761- أخرجه : البخاري 3/54 (1985) ، ومسلم 3/154 (1144) (147) .
    1762- أخرجه : البخاري 3/54 (1984) ، ومسلم 3/153 (1143) (146) .
    1763- أخرجه : البخاري 3/54 (1986) .
    1764- أخرجه : البخاري 3/48 (1964) و(1685) ، ومسلم 3/133 (1103) (57) و134 (1105) (61) .
    1765- أخرجه : البخاري 3/48 (1962) ، ومسلم 3/133 (1102) (55) .
    1766- أخرجه : مسلم 3/62 (971) (96) .
    ([584]) لأنَّ القبر فيه إنسان مسلم محترم في الغالب وجلوسك عليه إهانة له . قاله ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين 4/329 .
    1767- أخرجه : مسلم 3/61 (970) (94) .
    ([585]) إباق العبد : هروب العبد من سيده ، والتشديد في الوعيد ؛ لأنَّ العبد ملك لسيده بذاته ومنافعه ، فليس له الهرب من سيده . انظر : النهاية 1/15 ، وشرح صحيح مسلم 1/266 ، وشرح رياض الصالحين 4/330 .
    1768- أخرجه : مسلم 1/59 (69) (123) .
    1769- أخرجه : مسلم 1/58 (68) (122) و1/59 (70) (124) .
    1770- انظر الحديث ( 650 ) .
    ([586]) أي : خطب خطبة بليغة .
    1771- أخرجه : مسلم 1/156 (269) (68) .
    ([587]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/140 : (( معناه يتغوط في موضع يمر به الناس ، وما نهى عنه في الظل والطريق لما فيه من إيذاء المسلمين بتنجيس من يمر به ونتنه واستقذاره )) .
    1772- أخرجه : مسلم 1/162 (281) (94) .
    1773- أخرجه: البخاري 3/206 (2586) و(2587)، ومسلم 5/65 (1623) (9) و(13) و66 (1623) (14) و(16) و(17) .
    ([588]) قال ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/341: (( الإحداد أن تجتنب المرأة الأشياء التالية :
    1- لباس الزينة ، لا تلبس ثوباً يعد ثوب زينة ، أما الثياب العادية فلها أن تلبسها بأي لون كان أصفر ، أحمر ، أخضر …
    2- الطيب بجميع أنواعه …
    3- الحلي بجميع أنواعه …
    4- ألاَّ تخرج من البيت أبداً إلا لضرورة أو حاجة …
    5- التجميل والتكحل بالكحل وما أشبه ذلك … وما اشتهر عند العوام أن المرأة تغتسل من الجمعة إلى الجمعة ، فهذا لا أصل له . وكذلك ما اشتهر عند العوام أنها لا تكلم أحداً إلا من محارمها ، فهذا غلط أيضاً ، تكلم من شاءت )) .
    1774- أخرجه : البخاري 2/99 (1281) و(1282) ، ومسلم 4/202 (1486) (58) و(1487) .
    1775- أخرجه : البخاري 3/94 (2161) ، ومسلم 5/6 ( 1523 ) (21) .
    ([589]) هو أنْ يأتي إنسان من البادية بغنمه أو إبله أو سمنه … ليبيعه في السوق ، فيأتي الإنسان إليه وهو من أهل البلد ويقول : يا فلان ، أنا أبيع لك ، هذا لا يجوز … لأنَّ البدوي ربما يريد البيع برخص لأنَّه يريد أنْ يرجع إلى أهله ، وأيضاً إذا باع البدوي فالعادة أنَّ الحضري ينقده الثمن ولا يؤخره … شرح رياض الصالحين 4/342 .
    1776- أخرجه : البخاري 3/95 (2165) ، ومسلم 5/5 (1517) (14) .
    1777- أخرجه : البخاري 3/95 (2163) ، ومسلم 5/5 (1521) (19) .
    ([590]) كانوا يعرفون أنَّ البادية تأتي بالسلع مثلاً في أول النهار فتجد بعض الناس يخرج من البلد إلى قريب منه ، ثم يتلقى الركبان ، ويشتري منهم قبل أنْ يصلوا إلى السوق ، فيقطع الرزق على أهل البلد ويغبن الركبان … شرح رياض الصالحين 4/343 .
    1778- أخرجه : البخاري 3/90 (2140) و3/250 (2727) ، ومسلم 4/138 (1413) (51) و5/4 (1515) (12) .
    ([591]) النجش : هو الزيادة في ثمن السلعة ليغرَّ غيره فقط ، وقيل : هو مدح الشيء وإطراؤه ، فالناجش يغرُّ المشتري بمدحه ليزيد في الثمن . انظر : المفهم 4/367 .
    ([592]) لتفوز بالخير من زوجها لوحدها وتحرم غيرها وهذا من الأنانية التي نهى الإسلام عنها .
    ([593]) التصرية : هو جمع اللبن في الضرع لمدة يومين أو ثلاثة أيام حتى يكبر ويعظم فيظن المشتري أن ذلك لكثرة اللبن . انظر : المفهم 4/369 .
    1779- أخرجه : البخاري 3/90 (2139) ، ومسلم 5/3 (1412) (8) .
    1780- أخرجه : مسلم 4/139 (1414) (56) .
    1781- أخرجه : مسلم 5/130 (1715) (10) .
    ([594]) انظر الحديث رقم (340) عن المغيرة بن شعبة .
    1782- انظر الحديث ( 1416 ) .
    ([595]) انظر الحديث قبله .
    1783- أخرجه : البخاري 9/62 (7072) ، ومسلم 8/33 (2616) (125) و8/34 (2617) (126) .
    ([596]) لا يشير إلى أحد بسلاح أو حديدة أو حجر أو ما أشبه ذلك كأنَّه يريد أنْ يرميه به ، وكذلك ما يفعله بعض السفهاء ، يأتي بالسيارة مسرعاً نحو شخص واقفٍ أو جالس ، وكذلك أنْ يغري الكلب بإنسان ، المهم أنَّ جميع أسباب الهلاك ينهى الإنسان أنْ يفعلها سواء أكان جاداً أم هازلاً … شرح رياض الصالحين 4/349 .
    1784- أخرجه : أبو داود (2588) ، والترمذي (2163) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1785- أخرجه : مسلم 2/124 (655) (258) .
    ([597]) هو كل نبت طيب الريح من أنواع المشموم . النهاية 2/288 .
    1786- أخرجه : مسلم 7/48 (2253) (20) .
    1787- أخرجه : البخاري 3/205 (2582) .
    1788- أخرجه : البخاري 3/231 (2663) ، ومسلم 8/228 (3001) (67) .
    1789- أخرجه : البخاري 8/22 (6061) ، ومسلم 8/227 (3000) (65) .
    1790- أخرجه : مسلم 8/228 (3002) (69) .
    ([598]) يعني الحصى الصغيرة .
    ([599]) انظر الحديث ( 1216 ) .
    ([600]) انظر الحديث ( 791 ) .
    ([601]) أخرجه : البخاري 4/153 (3294) ، ومسلم 7/114 (2396) (22) ، من حديث سعد ابن أبي وقاص .
    ([602]) انظر باب المدح : 378 .
    1791- أخرجه : البخاري 7/168 (5729) ، ومسلم 7/29 (2219) (98) .
    ([603]) بفتح أوله وسكون ثانيه ثم غين معجمة وفي رواية مهملة ، وهي أول الحجاز وآخر الشام بين المغيثة وتبوك . انظر : معجم البلدان 5/39 .
    1792- أخرجه : البخاري 4/212 (3473) ، ومسلم 7/26 (2218) (92) .
    ([604]) قال بعض أهل العلم : إنَّه نوع خاص من الوباء ، وإنَّه عبارة عن تقرحات في البدن تصيب الإنسان وتجري جريان السيل حتى نقضي عليه ، وقيل : إنَّ الطاعون وخز في البطن يصيب الإنسان فيموت ، وقيل : إنَّ الطاعون اسم لكل وباء عام ينتشر بسرعة ، كالكوليرا وغيرها ، وهذا أقرب . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/355
    1793- أخرجه : البخاري 4/12 (2766) ، ومسلم 1/64 (89) (145) .
    1794- أخرجه : البخاري 4/68 (2990) ، ومسلم 6/30 (1869) (92) .
    1795- انظر الحديث ( 777 ) .
    ([605]) الجرجرة : هي صوت الماء إذا جرى في الحلق ، فهذا الرجل ، والعياذ بالله يسقى من نار جهنم نسأل الله العافية ، حتى يجرجر الصوت في بطنه كما جرجر في الدنيا . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/366 .
    1796- أخرجه : البخاري 7/99-146 (5426) و( 5632) ، ومسلم 6/136 (2067) (4) و(5) ، وانظر الحديث ( 776 ) .
    1797- أخرجه : البيهقي 1/28 .
    ([606]) نوع من الحلوى .
    ([607]) الجفنة : أعظم ما يكون من القصاع . اللسان 2/310 .
    1798- أخرجه : البخاري 7/197 (5846) ، ومسلم 6/155 (2101) (77) .
    ([608]) وهو أن يصبغ الرجل ثيابه أو جسده بالزعفران .
    1799- أخرجه : مسلم 6/144 (2077) (27) و(28) .
    ([609]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/246 : (( قوله r : (( أمك أمرتك بهذا ؟ )) معناه أنَّ هذا من لباس النساء وزيهن وأخلاقهن وأما الأمر بإحراقهما فقيل : هو عقوبة وتغليظ لزجره وزجر غيره عن مثل هذا الفعل )) .
    1800- أخرجه : أبو داود (2873) .
    ([610]) انظر : معالم السنن 4/81 .
    1801- أخرجه : البخاري 5/52 (3834) .
    1802- أخرجه : البخاري 8/194 (6766) ، ومسلم 1/57 (63) (115) .
    ([611]) الإنسان يجب عليه أن ينتسب إلى أهله : أبيه ، جده ، جد أبيه … وما أشبه ذلك ، ولا يحل له أن ينتسب إلى غير أبيه وهو يعلم أنه ليس بأبيه ، فمثلاً : إذا كان أبوه من القبيلة الفلانية ، ورأى أن هذه القبيلة فيها نقص عن القبيلة الأخرى ، فانتمى إلى قبيلة ثانية أعلى حسباً ؛ لأجل أن يزيل عن نفسه عيب قبيلته، فإن هذا – والعياذ بالله - ملعون، عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً . شرح رياض الصالحين 4/370 .
    1803- أخرجه : البخاري 8/194 (6768) ، ومسلم 1/57 (62) (113) .
    1804- أخرجه : البخاري 3/26 (1870) ، ومسلم 4/115 (1370) (467) .
    ([612]) قال المصنف رحمه الله تعالى في شرح صحيح مسلم 5/121 : (( هذا تصريح من علي رضي الله تعالى عنه بإبطال ما تزعمه الرافضة والشيعة ، ويخترعونه من قولهم : إن علياً رضي الله تعالى عنه أوصى إليه النبي r بأمور كثيرة من أسرار العلم وقواعد الدين وكنوز الشريعة ، وأنه r خص أهل البيت بما لم يطلع عليه غيرهم ، وهذه دعاوى باطلة واختراعات فاسدة ، لا أصل لها ويكفي في إبطالها قول علي t هذا )) .
    1805- أخرجه : البخاري 4/219 (3508) ، ومسلم 1/57 (61) (112) .
    ([613]) أي : رجع عليه .
    1806- انظر الحديث ( 64 ) .
    1807- أخرجه : البخاري 6/176 (4860) ، ومسلم 5/81 (1647) (5) .
    ([614]) وهذا يشمل كل حلف بغير الله جل ذكره .
    ([615]) جمع ملحة وهو ما يستملح ويستعذب . شرح رياض الصالحين 4/379 .
    1808- أخرجه : مسلم 8/196 (2937) (110) .
    ([616]) قطط : يعني مجتمع الخلق ، عينه طافية : يعني لا يبصر بها كأنه عنبة طافية فهو أعور خبيث .
    ([617]) كما ورد في صحيح مسلم عن أبي الدرداء : أنَّ النبيَّ r قال : (( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، عصم من الدجال )) .
    ([618]) قرية قرب بيت المقدس ، من نواحي فلسطين ، يقتل عيسى بن مريم الدجال ببابها . مراصد الاطلاع 3/1202 .
    1809- أخرجه : البخاري 4/205 (3450) ، ومسلم 8/195 (2934) (107) .
    1810- أخرجه : مسلم 8/201 (2940) (116) .
    ([619]) يلوط : أي يطينه ويصلحه . النهاية 4/277 .
    1811- أخرجه : مسلم 8/206 (2943) (123) .
    ([620]) هي الأرض التي تعلوها الملوحة ولا تكاد تنبت إلا بعض الشجر . النهاية 2/333 .
    1812- أخرجه : مسلم 8/207 (2944) (124) .
    ([621]) وهي معروفة من مدن إيران .
    1813- أخرجه : مسلم 8/207 (2945) (125) .
    1814- أخرجه : مسلم 8/207 (2946) (127) .
    1815- أخرجه : البخاري 3/28 (1882) ، ومسلم 8/199 (2938) (113) .
    1816- أخرجه : البخاري 9/74 (7122) ، ومسلم 8/200 (2939) (114) و(115) .
    1817- أخرجه : البخاري 9/75 (7131) ، ومسلم 8/195 (2933) (101) .
    ([622]) قال المصنف رحمه الله في شرح صحيح مسلم 9/229 : (( الصحيح الذي عليه المحققون أن هذه الكتابة على ظاهرها ، وأنها كتابة حقيقة جعلها الله آية وعلامة من جملة العلامات القاطعة بكفره وكذبه وإبطالها ، ويظهرها الله تعالى لكل مسلم كاتب وغير كاتب ، ويخفيها عمن أراد شقاوته وفتنته ، ولا امتناع في ذلك ، وذكر القاضي فيه خلافاً : منهم من قال : هي كتابة حقيقية كما ذكرنا ، ومنهم من قال : هي مجاز وإشارة إلى سمات الحدوث عليه ، واحتج بقوله : (( يقرأه كل مؤمن كاتب وغير كاتب )) وهذا مذهب ضعيف )) .
    1818- أخرجه : البخاري 4/163 (3338) ، ومسلم 8/196 (2936) (109) .
    1819- أخرجه : البخاري 4/202 (3439) ، ومسلم 1/107 (169) (274) .
    ([623]) رويت بالهمز والترك وكلاهما صحيح ، فالمهموز هي التي ذهب نورها وغير المهموز التي نتأت وطفت مرتفعة وفيها ضوء . قاله المصنف في شرح صحيح مسلم 9/229 .
    1820- أخرجه : البخاري 4/51 (2926) ، ومسلم 8/188 (2922) (82) .
    ([624]) تأمل كلمة ( المسلمين ) يقتتل المسلمون واليهود فينتصر المسلمون عليهم نصراً عزيزاً ، حتى إنَّ اليهودي يختبىء خلف الحجر والشجر ، فينطق الحجر والشجر بأمر الله فيقولان : يا مسلم هذا يهودي تحتي فاقتله .
    أحجار تنطق وأشجار : لماذا ؟ لأن القتال بين المسلمين واليهود ، أما بين العرب واليهود ، فهذا الله أعلم من ينتصر ؟ لأن الذي يقاتل اليهود من أجل العروبة فقد قاتل حمية وعصبية ليس لله U ولا يمكن أن ينتصر ما دام قتاله من أجل العروبة ، لا من أجل الدين والإسلام إلا أن يشاء الله ، لكن إذا قاتلناهم من أجل الإسلام ونحن على الإسلام حقيقة فإننا غالبون بإذن الله … شرح رياض الصالحين 4/389 .
    1821- أخرجه : البخاري 9/73 (7115) ، ومسلم 8/182 (157) (54) .
    1822- أخرجه : البخاري 9/73 (7119) ، ومسلم 8/174 (2894) (29) و(30) .
    1823- أخرجه : البخاري 3/27 (1874) ، ومسلم 4/123 (1389) (499) .
    1824- أخرجه : مسلم 8/184 (2914) (68) و(69) .
    1825- أخرجه : مسلم 3/84 (1012) (59) .
    ([625]) أي : ينتمين إليه ، ليقوم بحوائجهن ويذب عنهن كقبيلة بقي من رجالها واحد فقط وبقيت نساؤها ، فيلذن بذلك الرجل ليذب عنهن ويقوم بحوائجهن ولا يطمع فيهن أحد بسببه ، وأما سبب قلة الرجال وكثرة النساء فهو الحرب والقتال الذي يقع في آخر الزمان وتراكم الملاحم ، قاله المصنف في شرح صحيح مسلم 4/104 .
    1826- أخرجه : البخاري 4/212 (3472) ، ومسلم 5/133 (1721) (21) .
    1827- أخرجه : البخاري 4/198 (3427) ، ومسلم 5/133 (1720) (20) .
    1828- أخرجه : البخاري 8/114 (6434) .
    ([626]) قال البخاري عقب تخريجه الحديث : (( يقال حفالة وحثالة )) .
    1829- أخرجه : البخاري 5/103 (3992) .
    1830- أخرجه : البخاري 9/71 (7108) ، ومسلم 8/165 (2879) (84) .
    1831- أخرجه : البخاري 2/11 (918) و4/237 (3584) و(3585) .
    1832- أخرجه : الدارقطني 4/183 ، والحاكم 4/115 ، والبيهقي 10/12 ، وهو حديث ضعيف .
    1833- أخرجه : البخاري 7/117 (5495) ، ومسلم 6/70 (1952) (52) .
    1834- أخرجه : البخاري 8/38 (6133) ، ومسلم 8/227 (2998) (63) .
    1835- أخرجه : البخاري 3/145 (2358) ، ومسلم 1/72 (108) (173) .
    ([627]) قال الخطابي : (( خص وقت العصر بتعظيم الإثم فيه . وإن كانت اليمين الفاجرة محرمة في كل وقت ؛ لأنَّ الله عظم شأن هذا الوقت بأنْ جعل الملائكة تجتمع فيه وهو وقت ختام الأعمال )) ، وقال ابن حجر : (( وخص بعد العصر بالحلف لشرفه بسبب اجتماع ملائكة الليل والنهار )) . فتح الباري 13/250-251 .
    1836- أخرجه : البخاري 6/158 (4814) ، ومسلم 8/209 (2955) (141) .
    ([628]) قال النووي : (( العظم اللطيف الذي في أسفل الصلب ، وهو رأس العصعص )) . شرح صحيح مسلم 9/251 .
    1837- أخرجه : البخاري 1/23 (59) .
    1838- أخرجه : البخاري 1/178 (694) .
    ([629]) وهذا وإن كان في الأمراء يشمل أيضاً أئمة المساجد . ( يصلون لكم ) فإن أحسنوا في الصلاة وأتوا بها على ما ينبغي فذلك لكم ولهم ، وإن أساءوا فلكم وعليهم . يعني ليس عليكم أنتم من إساءتهم من شيء ، وفي هذا إشارة إلى أنَّه يجب الصبر على ولاة الأمر - وإن أساءوا في الصلاة ، وإن لم يصلوها على وقتها - فإنَّ الواجب أن لا نشذ عنهم ، وأنْ نؤخر الصلاة كما يؤخرون وحينئذ يكون تأخيرنا للصلاة عن أول وقتها يكون تأخيراً بعذر ؛ لأجل موافقة الجماعة وعدم الشذوذ ، ويكون بالنسبة لنا كأننا صلينا في أول الوقت . شرح رياض الصالحين 4/404 .
    1839- أخرجه : البخاري 6/47 (4557) .
    1840- أخرجه : البخاري 4/73 (3010) .
    1841- أخرجه : مسلم 2/132 (671) (288) .
    1842- أخرجه : مسلم 7/144 (2451) (100) .
    ورواية البرقاني أخرجها : الطبراني في " الكبير " (6118) ، والخطيب في " تاريخه " 14/420 ، وهي رواية منكرة ، والصحيح هو الوقف .
    1843- أخرجه : مسلم 7/86 (2346) (112) .
    1844- أخرجه : البخاري 4/215 (3483) .
    1845- أخرجه : البخاري 8/138 (6533) ، ومسلم 5/107 (1678) (28) .
    1846- أخرجه : مسلم 8/ 226 ( 2996 ) ( 60 ) .
    ([630]) مارج النار : لهبها المختلط بسوادها . النهاية 4/315 .
    1847- أخرجه : مسلم 2/168-169 ( 746 ) ( 139 ) .
    1848- أخرجه : مسلم 8/65 ( 2684 ) ( 15 ) .
    1849- أخرجه : البخاري 3/64 ( 2035 ) ، ومسلم 7/8 ( 2175 ) ( 24 ) .
    1850- أخرجه : مسلم 5/166 ( 1775 ) ( 76 ).
    ([631]) حنين : هي اسم مكان غزا به النبي r ثقيفاً ، وفي الحديث : أنّه يجب على الإنسان ألا يعجب بقوته ولا بكثرته ولا بعلمه ولا بماله ولا بذكائه ولا بعقله . والغالب أن الإنسان إذا أعجب فإنه يهزم بإذن الله … بل استعن بالله U وفوض الأمر إليه حتى يتم لك ما تريد . شرح رياض الصالحين 4/413 .
    ([632]) السمرة : هي الشجرة التي بايع الصحابة عندها رسول الله r في الحديبية على ألا يفروا - وهم فروا الآن - فقال : يا أصحاب السمرة يذكرهم بهذه المبايعة ، وفيها يقول الله تعالى : ] لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ [ [ الفتح : 18 ] .
    1851- أخرجه : مسلم 3/85 (1015) (65) .
    1852- انظر الحديث ( 616 ) .
    1853- أخرجه : مسلم 8/149 (2839) (26) .
    ([633]) سيحان وجيحان : هما نهران بالشام عند المصيصة وطرطوس . النهاية 1/323 .
    ([634]) هذه أربعة أنهار في الدنيا وصفها النبي r بأنها من أنهار الجنة ، للعلماء فيها تأويلان :
    1- أنها من أنهار الجنة حقيقة لكن لما نزلت إلى الأرض صار لها حكم أنهار الدنيا .
    2- أنها ليست من أنهار الجنة حقيقة لكنها أطيب الأنهار وأفضلها فذكر النبي r هذا الوصف لها من باب رفع شأنها والثناء عليها ، والله أعلم بما أراد رسول الله r . شرح رياض الصالحين 4/415 .
    1854- أخرجه : مسلم 8/126 (2789) (27) .
    ([635]) قال ابن كثير في " تفسيره " 1/92 : (( وهذا الحديث من غرائب صحيح مسلم ، وقد تكلم عليه علي بن المديني والبخاري وغير واحد من الحفاظ ، وجعلوه من كلام كعب ، وأنَّ أبا هريرة إنما سمعه من كلام كعب الأحبار ، وإنما اشتبه على بعض الرواة فجعلوه مرفوعاً ، وقد حرر ذلك البيهقي )) .
    1855- أخرجه : البخاري 5/183 (4265) .
    1856- أخرجه : البخاري 9/132 (7352) ، ومسلم 5/131 (1716) (15) .
    1857- أخرجه : البخاري 4/147 (3263) ، ومسلم 7/23 (2210) (81) .
    1858- أخرجه : البخاري 3/45 (1952) ، ومسلم 3/155 (1147) (153) .
    1859- أخرجه : البخاري 8/25 (6073) و(6074) و(6075) .
    1860- أخرجه : البخاري 2/114 (1344) و5/120 (4042) ، ومسلم 7/67 (2296) (301) و(31) .
    1861- أخرجه : مسلم 8/173 (2892) (25) .
    1862- أخرجه : البخاري 8/177 (6696) .
    1863- أخرجه : البخاري 4/171 (3359) ، ومسلم 7/41 (2237) (142) .
    1864- أخرجه : مسلم 7/42 (2240) (146) و(147) .
    1865- أخرجه : البخاري 2/137 (1421) ، ومسلم 3/89 (1022) (78) .
    1866- أخرجه : البخاري 4/163 (3340) و6/105 (4712) ، ومسلم 1/127-128 (194) (327) .
    ([636]) الكذبات الثلاثة هي قوله : ] إِنِّي سَقِيمٌ [ وهو ليس بسقيم ، لكنه قال متحدياً لقومه الذين يعبدون الكواكب .
    والثانية : قوله للملك الكافر : (( هذه أختي )) يعني : زوجته ليسلم من شره ، وهي ليست كذلك .
    والثالثة : قوله : ] بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا [ أي : الأصنام . شرح رياض الصالحين 4/431 .
    ([637]) هَجَر : بفتح الهاء والجيم ، مدينة هي قاعدة البحرين .
    وبصرى : موضع بالشام ، وصل إليها النبي r للتجارة ، وهي مشهورة عند العرب . مراصد الاطلاع 1/201 و3/1452 .
    1867- أخرجه : البخاري 4/172 (3364) و175 (3365) .
    1868- أخرجه : البخاري 6/22 (4478) ، ومسلم 6/124 (2049) (158) .
    ([638]) قول : (( وماؤها شفاء للعين )) فيه ثلاثة أقوال :
    أحدها : أن ماءها يخلط في الأدوية التي يعالج بها العين .
    الثاني : أنه يستعمل بحتاً بعد شيها ، واستقطار مائها .
    الثالث : أن المراد بمائها الماء الذي يحدث به من المطر وهو أول قطر ينْزل إلى الأرض … زاد المعاد 4/334 .
    1869- أخرجه : مسلم 8/72 (2702) (41) .
    ([639]) قال النووي : (( من الغين : وهو ما يتغشى القلب . وقال القاضي عياض : المراد الفترات والغفلات عن الذكر الذي كان شأنه الدوام عليه )) . شرح صحيح مسلم 9/22 عقيب (2703) .
    1870- انظر الحديث ( 13 ) .
    1871- انظر الحديث ( 422 ) .
    1872- أخرجه : أبو داود ( 1516) ، وابن ماجه (3814) ، والترمذي (3434) ، والنسائي في " الكبرى " (10292) .
    1873- أخرجه : أبو داود (1518) ، وابن ماجه (3819) ، والنسائي في " الكبرى " (10290) ، وهو حديث ضعيف .
    1874- أخرجه : الحاكم 1/511 و2/117-118 .
    وأخرجه : ابن خزيمة في " التوكل " كما في إتحاف المهرة 10/438 (13115) عن ابن مسعود .
    أما روايتا أبي داود (1517) ، والترمذي (3577) فعن زيد مولى النبي r مرفوعاً .
    1875- أخرجه : البخاري 8/83 (6306) .
    1876- انظر الحديث ( 1415 ) .
    1877- أخرجه : البخاري 2/207 (817) ، ومسلم 2/50 (484) (220) باختلاف يسير .
    1878- أخرجه : الترمذي (3540) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1879- أخرجه : مسلم 1/61 (79) (132) .
    ([640]) اللعن : من الله الطرد والإبعاد ، ومن الخلق السب والدعاء . النهاية 4/255 .
    ([641]) العشير : الزوج . النهاية 3/240 .
    ([642]) اللب : العقل . النهاية 4/223
    1880- أخرجه : مسلم 8/147 (2835) (19) .
    ([643]) التجشؤ : هو تنفس المعدة عند الامتلاء . لسان العرب 2/285 (جشأ) .
    1881- أخرجه : البخاري 4/143 (3244) ، ومسلم 8/143 (2824) (2) .
    1882- أخرجه : البخاري 4/143 (3245) و(3246) ، ومسلم 8/146 (2834) (15) و(17) .
    1883- أخرجه : مسلم 1/120 (189) (312) .
    1884- أخرجه : البخاري 8/146 (6571) ، ومسلم 1/118 (186) (308) .
    1885- أخرجه : البخاري 6/181 (4879) ، ومسلم 8/148 (2838) (23) .
    1886- أخرجه : البخاري 8/142 (6553) ، ومسلم 8/144 (2828) .
    وأخرجه : البخاري 6/183 (4881) ،ومسلم 8/144 (2826) (6) عن أبي هريرة .
    ([644]) وتضمير الخيل : هو أن يظاهر عليها العلف حتى تسمن ، ثم لا تعلف إلا قوتاً لتخف . النهاية 3/99 .
    1887- أخرجه : البخاري 4/145 (3256) ، ومسلم 8/145 (2831) (11) .
    ([645]) أي : أبي سعيد الخدري t .
    1888- أخرجه : البخاري 4/20 (2793) .
    ([646]) القاب : بمعنى القدر ، يقال : بيني وبينه قاب رمحٍ وقاب قوسٍ : أي مقدارهما . النهاية 4/118 .
    1889- أخرجه : مسلم 8/145 (2833) (13) .
    1890- أخرجه : البخاري 8/143 (6555) ، ومسلم 8/144 (2830) (10) .
    1891- أخرجه : مسلم 8/143 (2825) (5) .
    أما رواية البخاري 4/143 (3244) فعن أبي هريرة .
    1892- أخرجه : مسلم 8/148 (2837) (22) .
    1893- أخرجه : مسلم 1/114 (182) (301) .
    1894- أخرجه : البخاري 8/142 (6549) ، ومسلم 8/144 (2829) (9) .
    1895- انظر الحديث ( 1051 ) .
    1896- أخرجه : مسلم 1/112 (181) (297) .


    386- انظر الحديث ( 95 ) .
    ([260]) أي الأخذ القوي الشديد . النهاية 1/135 .
    387- أخرجه : البخاري 4/135 ( 3209 ) ، ومسلم 8/40 ( 2637 ) ( 157 ) .
    388- أخرجه : البخاري 9/140 ( 7375 ) ، ومسلم 2/200 ( 813 ) ( 263 ) .
    ([261]) انظر الحديث ( 386 ) .
    ([262]) انظر الحديث ( 260 ) .
    ([263]) انظر الحديث ( 261 ) .
    389- انظر الحديث ( 232 ) .
    390- أخرجه : البخاري 1/12 ( 25 ) ، ومسلم 1/39 ( 22 ) ( 36 ) .
    391- أخرجه : مسلم 1/39 ( 23 ) ( 37 ) .
    392- أخرجه : البخاري 5/109 ( 4019 ) ، ومسلم 1/66 ( 95 ) ( 155 ) .
    393- أخرجه : البخاري 9/4 ( 6872 ) ، ومسلم 1/67 ( 96 ) ( 158 ) و68 ( 96 ) ( 159 ) .
    394- أخرجه : مسلم 1/68 ( 97 ) ( 160 ) .
    395- أخرجه : البخاري 3/221 ( 2641 ) .
    396- أخرجه : البخاري 9/165 ( 7454 ) ، ومسلم 8/44 ( 2643 ) ( 1 ) .
    397- أخرجه : مسلم 8/149 ( 2842 ) ( 29 ) .
    398- أخرجه : البخاري 8/144 ( 6562 ) ، ومسلم 1/135 ( 213 ) ( 363 )و( 364 ) .
    399- أخرجه : مسلم 8/150 ( 2845 ) ( 33 ) .
    400- أخرجه : البخاري 6/207 ( 4938 ) ، ومسلم 8/157 ( 2862 ) ( 60 ) .
    401- أخرجه : البخاري 6/68 ( 4621 ) ، ومسلم 7/92 ( 2359 ) ( 134 ) .
    402- أخرجه : مسلم 8/158 ( 2864 ) ( 62 ) .
    ([264]) أي مَعقِد الإزار . النهاية 1/417 .
    403- أخرجه : البخاري 8/138 ( 6532 ) ، ومسلم 8/158 ( 2863 ) ( 61 ) .
    404- أخرجه : مسلم 8/150 ( 2844 ) .
    ([265]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/154 عقيب ( 2845 ) : (( معناها السّقطة )) .
    405- انظر الحديث ( 139 ) .
    406- أخرجه : ابن ماجه ( 4190 ) ، والترمذي ( 2312 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    407- أخرجه : الترمذي ( 2417 ) .
    408- أخرجه : الترمذي ( 2429 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 11693 ) وقال الترمذي عنه : (( حديث حسن غريب صحيح )) على أنَّ سند الحديث ضعيف .
    409- أخرجه : الترمذي ( 2431 ) .
    ([266]) الكهف : 99 .
    410- أخرجه : الترمذي ( 2450 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    411- أخرجه : البخاري 8/136 ( 6527 ) ، ومسلم 8/156 ( 2859 ) ( 56 ) .
    412- أخرجه: البخاري 4/201 ( 3435 )، ومسلم 1/42 ( 28 ) (46) و(29) (47 ).
    413- أخرجه : مسلم 8/67 ( 2687 ) ( 22 ) .
    414- أخرجه : مسلم 1/65 ( 93 ) ( 151 ) .
    ([267]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/299 عقيب ( 94 ) : (( معناه الخصلة الموجبة للجنة ، والخصلة الموجبة للنار )) .
    415- أخرجه : البخاري 1/44 ( 128 ) ، ومسلم 1/45 ( 32 ) ( 53 ) .
    416- أخرجه : مسلم 1/42 ( 27 ) ( 45 ) .
    ([268]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/204 ( 33 ) : (( أي الإبل التي يسقى عليها )) .
    ([269]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/204 ( 33 ) : (( ليس مقصوده ما هو معروف من الأدهان وإنما معناه : اتخذنا دهناً من شحومها )) .
    417- أخرجه : البخاري 1/115 ( 425 ) ، ومسلم 2/126 ( 33 ) ( 263 ) .
    418- أخرجه : البخاري 8/9 ( 5999 ) ، ومسلم 8/97 ( 2754 ) ( 22 ) .
    419- أخرجه : البخاري 4/129 ( 3194 ) و9/147 ( 7404 ) و9/153 ( 7422 ) ، ومسلم 8/95 ( 2751 ) ( 14 ) و( 15 ) .
    420- أخرجه : البخاري 8/9 ( 6000 ) ، ومسلم 8/96 ( 2752 ) ( 17 ) و( 19 ) و( 2753 ) ( 20 ) و( 21 )
    421- أخرجه : البخاري 9/178 ( 7507 ) ، ومسلم 8/99 ( 2758 ) (29 ) .
    422- أخرجه : مسلم 8/94 ( 2749 ) ( 11 ) .
    423- أخرجه : مسلم 8/94 ( 2748 ) ( 9 ) .
    424- أخرجه : مسلم 1/44 ( 31 ) ( 52 ) .
    425- أخرجه : مسلم 1/132 ( 202 ) ( 346 ) .
    426- أخرجه : البخاري 4/35 ( 2856 ) ، ومسلم 1/43 ( 30 ) ( 49 ) .
    427- أخرجه : البخاري 6/100 ( 4699 ) ، ومسلم 8/162 ( 2871 ) ( 73 ) .
    428- أخرجه : مسلم 8/135 ( 2808 ) ( 56 ) و( 57 ) .
    429- أخرجه : مسلم 2/132 ( 668 ) ( 284 ) .
    430- أخرجه : مسلم 3/53 ( 948 ) ( 59 ) .
    431- أخرجه : البخاري 8/136 ( 6528 ) ، ومسلم 1/138 ( 221 ) ( 377 ) .
    ([270]) أي بيت صغير مستدير وهو من بيوت العرب . النهاية 4/3 .
    432- أخرجه : مسلم 8/104 ( 2767 ) ( 49 ) و( 51 ) .
    433- أخرجه : البخاري 6/93 ( 4685 ) ، ومسلم 8/105 ( 2768 ) ( 52 ) .
    434- أخرجه : البخاري 1/140 ( 526 ) ، ومسلم 8/101 ( 2763 ) ( 39 ) .
    435- أخرجه : البخاري 8/206 ( 6823 ) ، ومسلم 8/102 ( 2764 ) ( 44 ) .
    436- انظر الحديث ( 140 ) .
    437- انظر الحديث ( 16 ) .
    438- أخرجه : مسلم 2/208 ( 832 ) ( 294 ) .
    ([271]) أي تشهدها الملائكة . النهاية 2/513 .
    ([272]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/302 ( 832 ) : (( معناه : توقد عليها إيقاداً بليغاً )) .
    ([273]) الإمام المحدِّث محمد بن فتوح ( ت 488 ه‍ ) في كتابه "الجمع بين الصحيحين" ( 3075 ) .
    439- أخرجه : مسلم 7/65 ( 2288 ) ( 24 ) .
    440- أخرجه : البخاري 9/147 ( 7405 ) ، ومسلم 8/91 ( 2675 ) ( 1 ) .
    ([274]) أي الضائعة من كل ما يُقتنى من الحيوان وغيره . النهاية 3/98 .
    ([275]) انظر الحديث ( 413 ) عن أبي ذر .
    441- أخرجه : مسلم 8/165 ( 2877 ) ( 82 ) .
    442- أخرجه : الترمذي ( 3540 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    443- أخرجه : مسلم 8/97 ( 2755 ) ( 23 ) .
    444- أخرجه : البخاري 2/124 ( 1380 ) .
    445- انظر الحديث ( 105 ) .
    446- أخرجه : البخاري 6/241 ( 5050 ) ، ومسلم 2/195 ( 800 ) ( 247 ) .
    447- انظر الحديث ( 401 ) .
    448- أخرجه : ابن ماجه ( 2774 ) ، والترمذي ( 1633 ) . ورواية ابن ماجه اقتصرت على اللفظة الثانية من الحديث .
    449- انظر الحديث ( 376 ) .
    450- أخرجه : أبو داود ( 904 ) ، والترمذي في " الشمائل " ( 322 ) بتحقيقي ، والنسائي في " الكبرى " ( 545 ) .
    ([276]) أي : صوت البكاء وهو أن يجيش جوفه ويغلي بالبكاء . النهاية 1/45 .
    ([277]) أي : الإناء الذي يغلى فيه الماء . النهاية 4/315 .
    451- أخرجه : البخاري 5/45 ( 3809 ) ، ومسلم 2/195 ( 799 ) ( 245 )
    و( 246 ) .
    452- انظر الحديث ( 360 ) .
    453- أخرجه : البخاري 1/173 ( 682 ) عن ابن عمر .
    وأخرجه : البخاري 1/173 ( 679 ) ، ومسلم 2/22 ( 418 ) ( 94 ) عن عائشة .
    454- أخرجه : البخاري 2/98 ( 1275 ) .
    ([278]) أي : الشملة المخططة ، وقيل : كساء أسود مربع فيه صور ، تلبسه الأعراب . النهاية 1/116 .
    455- أخرجه : الترمذي ( 1669 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([279]) انظر الحديث ( 157 ) باب المحافظة على السنة .
    456- أخرجه : البخاري 4/117 ( 3158 ) ، ومسلم 8/212 ( 2961 ) ( 6 ) .
    457- أخرجه: البخاري 2/149 ( 1465 ) ، ومسلم 3/101 ( 1052 ) ( 123 ) .
    458- انظر الحديث ( 70 ) .
    459- أخرجه: البخاري 8/109 ( 6413 ) ، ومسلم 5/188 ( 1805 ) ( 127 ) .
    460- انظر الحديث ( 104 ) .
    461- أخرجه : مسلم 8/135 ( 2807 ) ( 55 ) .
    ([280]) أي : يغمس كما يغمس الثوب في الصبغ . النهاية 3/10 .
    462- أخرجه : مسلم 8/56 ( 2858 ) ( 55 ) .
    ([281]) أي : البحر . النهاية 5/300 .
    463- أخرجه : مسلم 8/210 ( 2957 ) ( 2 ) .
    464- أخرجه : البخاري 8/74 ( 6268 ) ، ومسلم 3/75 ( 94 ) ( 32 ) .
    ([282]) الحرّة : كل أرض ذات حجارة سود . مراصد الاطلاع 1/394 .
    465- أخرجه : البخاري 8/118 ( 6445 ) ، ومسلم 3/74 ( 991 ) ( 31 ) .
    466- أخرجه: البخاري 8/128 ( 6490 )، ومسلم 8/213 ( 2963 ) ( 8 ) و( 9 ).
    467- أخرجه : البخاري 8/114 ( 6435 ) .
    ([283]) القطيفة : كساء له خمل ، والخميصة : ثوب خز أو صوف مُعلَم . النهاية 2/81 و4/84 .
    468- أخرجه : البخاري 1/120 ( 442 ) .
    469- أخرجه : مسلم 8/210 ( 2956 ) ( 1 ) .
    470- أخرجه : البخاري 8/110 ( 6416 ) .
    471- أخرجه : ابن ماجه ( 4102 ) ، والحاكم 4/313 .
    472- أخرجه : مسلم 8/220 ( 2978 ) ( 36 ) .
    473- أخرجه : البخاري 8/119 ( 6451 ) ، ومسلم 8/218 ( 2973 ) ( 27 ) .
    ([284]) في " جامعه " ( 2467 ) .
    474- أخرجه : البخاري 4/2 ( 2739 ) .
    475- أخرجه : البخاري 8/71 ( 3897 ) ، ومسلم 3/48 ( 940 ) ( 44 ) .
    ([285]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/25 ( 941 ): (( وهو حشيش معروف طيب الرائحة )).
    476- أخرجه : ابن ماجه ( 4110 ) ، والترمذي ( 2320 ) ، وقال : (( حديث صحيح غريب )) .
    477- أخرجه : ابن ماجه ( 4112 ) ، والترمذي ( 2322 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    478- أخرجه : الترمذي ( 2328 ) .
    ([286]) أي : الصنعة والتجارة والزراعة وغير ذلك . النهاية 3/108 .
    479- أخرجه : أبو داود ( 5236 ) ، وابن ماجه ( 4160 ) ، والترمذي ( 2335 ) .
    ([287]) أي : بيتاً يُعمل من الخشب والقصب . النهاية 2/37 .
    480- أخرجه : الترمذي ( 2336 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    481- أخرجه : الترمذي ( 2341 ) ، وهو حديث لا يصح بيانه في " الجامع في العلل ".
    ([288]) الجوالق : بفتح اللام وكسرها ، وعاء من الأوعية ( معرب ) . الذيل على النهاية : 84 .
    482- أخرجه : مسلم 8/211 ( 2958 ) ( 3 ) .
    483- أخرجه : الترمذي ( 2350 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    484- أخرجه: الترمذي ( 2376 )، والنسائي كما في " تحفة الأشراف " ( 11136 ) .
    485- أخرجه : ابن ماجه ( 4109 ) ، والترمذي ( 2377 ) .
    486- أخرجه : ابن ماجه ( 4122 ) ، والترمذي ( 2353 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 11348 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) .
    487- أخرجه : البخاري 4/142 ( 3241 ) عن عمران بن حصين .
    وأخرجه : مسلم 8/88 ( 2737 ) ( 94 ) عن ابن عباس .
    ورواه البخاري 8/119 عقيب ( 6449 ) عن ابن عباس معلقاً .
    488- انظر الحديث ( 258 ) .
    489- أخرجه : البخاري 5/53 ( 3841 ) ، ومسلم 7/49 ( 2256 ) ( 3 ) .
    ([289]) هو لبيد بن ربيعة العامري ، وتمام البيت : وكل نعيم لا محالة زائل .
    490- أخرجه : البخاري 7/97 ( 5416 ) ، ومسلم 8/217 ( 2970 ) ( 20 )
    و( 22 ) .
    491- أخرجه : البخاري 3/201 ( 2567 ) ، ومسلم 8/218 ( 2972 ) ( 28 ) .
    ([290]) المنحة والمنيحة : أن يعطيه ناقة أو شاة ، ينتفع بلبنها ويعيدها . النهاية 4/364 .
    492- أخرجه : البخاري 7/97 ( 5414 ) .
    493- أخرجه : البخاري 7/98 ( 5421 ) و8/119 ( 6450 ) .
    ([291]) الخوان : ما يوضع عليه الطعام عند الأكل . النهاية 2/89 .
    494- انظر الحديث ( 472 ) .
    495- أخرجه : البخاري 7/96 ( 5413 ) .
    496- أخرجه : مسلم 6/116 ( 2038 ) ( 140 ) .
    ([292]) في " جامعه " ( 2369 ) ، والحاكم في " المستدرك " 4/131 ، والبيهقي في
    " شعب الإيمان " ( 4602 ) عن أبي هريرة .
    497- أخرجه : مسلم 8/215 ( 2967 ) ( 14 ) .
    498- أخرجه : البخاري 7/190 ( 5818 ) ، ومسلم 6/145 ( 2080 ) ( 35 ) عن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري ، وليس عن أبيه .
    499- أخرجه : البخاري 8/121 ( 6453 ) ، ومسلم 8/215 ( 2966 ) ( 12 ) .
    500- أخرجه: البخاري 8/122 ( 6460 ) ، ومسلم 3/102 ( 1055 ) ( 126 ) .
    501- أخرجه : البخاري 8/119 ( 6452 ) .
    502- أخرجه : البخاري 9/128 ( 7324 ) .
    503- أخرجه : البخاري 4/49 ( 2916 )، ومسلم 5/55 ( 1603 ) ( 125 ) .
    504- أخرجه : البخاري 3/186 ( 2508 ) .
    ([293]) الصاع : مكيال يسع أربعة أمداد . النهاية 3/60 .
    505- انظر الحديث ( 468 ) .
    506- أخرجه : البخاري 8/121 ( 6456 ) .
    ([294]) الأدم : الجلد المدبوغ . عون المعبود 11/203 .
    507- أخرجه : مسلم 3/40 ( 925 ) ( 13 ) .
    ([295]) القلانس : من ملابس الرؤوس . اللسان 11/279 ( قلس ) .
    508- أخرجه: البخاري 3/224 ( 2651 ) ، ومسلم 7/185 ( 2535 ) ( 214 ) .
    509- أخرجه : مسلم 3/94 ( 1036 ) ( 97 ) ، والترمذي ( 2343 ) .
    510- أخرجه : ابن ماجه ( 4141 ) ، والترمذي ( 2346 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([296]) واحدها حذفار ، وقيل : حذفور : أي فكأنما أُعطي الدنيا بأسرها . النهاية 1/356 .
    511- أخرجه : مسلم 3/102 ( 1054 ) ( 125 ) .
    512- أخرجه : الترمذي ( 2349 ) ، والنسائي كما في " تحفة الأشراف " 7/495
    ( 11033 ) .
    513- أخرجه : ابن ماجه ( 3347 ) ، والترمذي ( 2360 ) .
    514- أخرجه : الترمذي ( 2368 ) وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    515- أخرجه : ابن ماجه ( 3349 ) ، والترمذي ( 2380 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6770 ) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) .
    516- أخرجه : أبو داود ( 4161 ) ، وابن ماجه ( 4118 ) .
    517- أخرجه : مسلم 6/61 ( 1935 ) ( 17 ) .
    ([297]) العنبر : سمكة بحرية كبيرة ، يتخذ من جلدها الترس . النهاية 3/306 .
    518 - أخرجه : أبو داود ( 4027 ) ، والترمذي ( 1765 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 9666 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    519- أخرجه: البخاري 5/139 ( 4102 ) ، ومسلم 6/117 ( 2039 ) ( 141 ) .
    ([298]) العناق : هي الأنثى من أولاد المعز ما لم يَتِمّ له سَنَة . النهاية 3/311 .
    ([299]) البُرْمَة : القِدر مطلقاً ، وجمعها بِرَام . النهاية 1/121 .
    520- أخرجه : البخاري 8/174 ( 6688 ) ، ومسلم 6/118 ( 2040 ) ( 142 ) و119 ( 2040 ) ( 143 ) و120 ( 2040 ) ( 143 ) .
    521- أخرجه: البخاري 8/118 ( 6446 ) ، ومسلم 3/100 ( 1051 ) ( 120 ).
    522- انظر الحديث ( 511 ) .
    523- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1472 ) ، ومسلم 3/94 ( 1035 ) ( 96 ) .
    524- أخرجه: البخاري 5/145 ( 4128 ) ، ومسلم 5/200 ( 1816 ) ( 149 ) .
    ([300]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 6/368 : (( فنقبت أقدامنا : هو بفتح النون وكسر القاف ، أي قرحت من الحفاء )) .
    525- أخرجه : البخاري 2/13 ( 923 ) .
    526- أخرجه : البخاري 2/139 ( 1427 ) ، ومسلم 3/94 ( 1034 ) ( 95 ) .
    527- أخرجه : مسلم 3/95 ( 1038 ) ( 99 ) .
    528- أخرجه : مسلم 3/97 ( 1043 ) ( 108 ) .
    529- أخرجه : البخاري 2/153 ( 1474 ) ، ومسلم 3/96 ( 1040 ) ( 103 ) .
    530- أخرجه: البخاري 2/139 –140 ( 1429 )، ومسلم 3/94 ( 1033 ) ( 94 ).
    531- أخرجه : مسلم 3/96 ( 1041 ) ( 105 ) .
    532- أخرجه : أبو داود ( 1639 ) ، والترمذي ( 681 ) ، والنسائي 5/100 .
    533- أخرجه : أبو داود ( 1645 ) ، والترمذي ( 2326 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    534- أخرجه : أبو داود ( 1643 ) .
    535- أخرجه : مسلم 3/98 ( 1044 ) ( 109 ) .
    536- انظر الحديث ( 264 ) .
    537- أخرجه: البخاري 9/84 –85 ( 7163 )، ومسلم 3/98 ( 1045 ) ( 110 ).
    ([301]) أي اجعله لك مالاً . النهاية 3/373 .
    538- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1471 ) .
    539- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1470 ) ، ومسلم 3/97 ( 1042 ) ( 107 ) .
    540- أخرجه : البخاري 3/74-75 ( 2073 ) .
    541- أخرجه : مسلم 7/103 ( 2379 ) ( 169 ) .
    542- أخرجه : البخاري 3/74 ( 2072 ) .
    543- أخرجه : البخاري 1/28 ( 73 ) ، ومسلم 2/201 ( 816 ) ( 268 ) .
    544- أخرجه : البخاري 8/116 ( 6442 ) .
    545- انظر الحديث ( 139 ) .
    546- أخرجه : البخاري 8/16 ( 6034 ) ، ومسلم 7/74 ( 2311 ) ( 56 ) .
    547- انظر الحديث ( 295 ) .
    548- أخرجه : البخاري 6/92 ( 4684 ) ، ومسلم 3/77 ( 993 ) ( 36 ) .
    549- أخرجه : البخاري 1/10 ( 12 ) ، ومسلم 1/47 ( 39 ) ( 63 ) .
    550- انظر الحديث ( 138 ) .
    551- انظر الحديث ( 509 ) .
    552- أخرجه : مسلم 7/74 ( 2312 ) ( 57 ) .
    553- أخرجه : مسلم 3/103 ( 1056 ) ( 127 ) .
    554- أخرجه : البخاري 4/27 ( 2821 ) .
    555- أخرجه : مسلم 8/21 ( 2588 ) ( 69 ) .
    556- أخرجه : الترمذي ( 2325 ) .
    557- أخرجه : الترمذي ( 2470 ) .
    558- أخرجه : البخاري 2/140 ( 1433 ) ، ومسلم 3/92 ( 1029 ) ( 88 ) .
    ([302]) أي لا تدخري وتشدي ما عندك وتمنعي ما في يدك فتنقطع مادة الرزق عنك . لسان العرب 15/390 ( وكي ) .
    559- أخرجه: البخاري 2/142-143 ( 1443 )، ومسلم 3/88 ( 1021 ) ( 75 ).
    ([303]) في رواية البخاري : (( جبتان )) . قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 3/386 : (( كذا في هذه الرواية بضم الجيم بعدها موحدة ، ومن رواه فيها بالنون فقد صحف ، والجنة في الأصل الحصن ، وسميت بها الدرع لأنها تجن صاحبها أي تحصنه ، والجبة بالموحدة ثوب مخصوص ، ولا مانع من إطلاقه على الدرع )) .
    560- أخرجه : البخاري 2/134 ( 1410 ) ، ومسلم 3/85 ( 1014 ) ( 64 ) .
    561- أخرجه : مسلم 8/222 ( 2984 ) ( 45 ) .
    562- انظر الحديث ( 203 ) .
    563- أخرجه: البخاري 5/42 – 43 ( 3798 )، ومسلم 6/127 ( 2054 ) (172).
    ([304]) أي وجد مشقة من الحاجة والجوع . النهاية 1/320 .
    564- أخرجه : البخاري 7/92 ( 5392 ) ، ومسلم 6/132 ( 2058 ) ( 178 )
    و( 2059 ) ( 179 ) .
    565- أخرجه : مسلم 5/138 ( 1728 ) ( 18 ) .
    566- أخرجه : البخاري 8/16 ( 6036 ) .
    567- أخرجه: البخاري 3/181 ( 2486 )، ومسلم 7/171 ( 2500 ) ( 167 ) .
    568- أخرجه: البخاري 3/144 ( 2351 ) ، ومسلم 6/113 ( 2030 ) ( 127 ).
    569- أخرجه : البخاري 1/78 ( 279 ) .
    570- انظر الحديث ( 543 ) .
    571- أخرجه : البخاري 6/236 ( 5025 ) ، ومسلم 2/201 ( 815 ) ( 266 ) .
    572- أخرجه: البخاري 1/213 –214 ( 843 )، ومسلم 2/97 ( 595 ) ( 142 ).
    573- انظر الحديث ( 470 ) .
    574- أخرجه : البخاري 4/2 ( 2738 ) ، ومسلم 5/70 ( 1627 ) ( 1 ) و( 4 ) .
    575- أخرجه : البخاري 8/111 ( 6418 ) .
    576- أخرجه : البخاري 8/110 – 111 ( 6417 ) .
    577- انظر الحديث ( 93 ) .
    578- أخرجه : ابن ماجه ( 4258 ) ، والترمذي ( 2307 ) ، والنسائي 4/4 وفي
    " الكبرى " ، له ( 1950 ) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    579- أخرجه : الترمذي ( 2457 ) .
    580- أخرجه : مسلم 3/65 ( 977 ) ( 106 ) .
    581- أخرجه : مسلم 3/63 ( 974 ) ( 102 ) .
    ([305]) موضع بظاهر المدينة فيه قبور أهلها . النهاية 1/146 .
    582- أخرجه : مسلم 3/64 ( 975 ) ( 104 ) .
    583- أخرجه : الترمذي ( 1053 ) وقال : (( حديث غريب )) ، وسنده ضعيف .
    584- أخرجه : البخاري 9/104 ( 7235 ) ، ومسلم 8/65 ( 2682 ) ( 13 ) .
    ([306]) انظر : فتح الباري 13 / 272 عقيب ( 7235 ) .
    585- انظر الحديث ( 40 ) .
    586- أخرجه : البخاري 7/156 ( 5672 ) ، ومسلم 8/64 ( 2681 ) ( 12 ) .
    587- أخرجه : البخاري 1/20 ( 52 ) ، ومسلم 5/50 ( 1599 ) ( 107 ) .
    588- أخرجه : البخاري 3/71 ( 2055 ) ، ومسلم 3/118 ( 1071 ) ( 165 ) .
    589- أخرجه : مسلم 8/7 ( 2553 ) ( 15 ) .
    590- أخرجه : أحمد 4/228 ، والدارمي ( 2536 ) .
    591- أخرجه : البخاري 1/33 ( 88 ) .
    592- انظر الحديث ( 55 ) .
    593- أخرجه : البخاري 5/53 ( 3842 ) .
    ([307]) الكاهن : الذي يتعاطى الخبر عن الكائنات في مستقبل الزمان ويدعي معرفة الأسرار . النهاية 4/214 .
    594- أخرجه : البخاري 5/80 ( 3912 ) .
    595- أخرجه : ابن ماجه ( 4215 ) ، والترمذي ( 2451 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، على أنَّ في إسناده عبد الله بن يزيد الدمشقي ضعيف .
    596- أخرجه : مسلم 8/214 ( 2965 ) ( 11 ) .
    597- أخرجه : البخاري 4/18 ( 2786 ) ، ومسلم 6/39 ( 1888 ) ( 123 ) .
    598- أخرجه : البخاري 1/11 ( 19 ) .
    599- أخرجه : البخاري 3/115 ( 2262 ) .
    ([308]) مفردها قيراط : وهو جزء من أجزاء الدينار . النهاية 4/42 .
    600- أخرجه : مسلم 6/39 ( 1889 ) ( 125 ) .
    ([309]) انظر : إحياء علوم الدين 2/359 .
    601- أخرجه : مسلم 8/160 ( 2865 ) ( 64 ) .
    602- انظر الحديث ( 555 ) .
    603- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6247 ) ، ومسلم7/6 ( 2168 ) ( 15 ) .
    604- رواه البخاري 8/24 ( 6072 ) معلّقاً .
    605- أخرجه : البخاري 1/172 ( 676 ) .
    606- أخرجه : مسلم 3/15 ( 876 ) ( 60 ) .
    607- أخرجه : مسلم 6/115 ( 2034 ) ( 136 ) .
    ([310]) تسلت القصعة : نتتبع ما بقي فيها من طعام ، ونمسحها بالأصبع ونحوها . النهاية 2/387 .
    608- انظر الحديث ( 599 ) .
    609- أخرجه : البخاري 3/201 ( 2568 ) .
    610- أخرجه : البخاري 8/131 ( 6501 ) .
    611- أخرجه : مسلم 1/65 ( 91 ) ( 147 ) .
    612- انظر الحديث ( 159 ) .
    613- انظر الحديث ( 252 ) .
    614- انظر الحديث ( 254 ) .
    615- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5788 ) ، ومسلم 6/148 ( 2087 ) ( 48 ) .
    616- أخرجه : مسلم 1/72 ( 107 ) ( 172 ) .
    617- أخرجه : مسلم 8/35 ( 2620 ) ( 136 ) .
    618- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5789 ) ، ومسلم 6/148 ( 2088 ) ( 49 ) .
    619- أخرجه : الترمذي ( 2000 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ في إسناده عمر بن راشد اليمامي ضعيف .
    620- أخرجه : البخاري 8/55 ( 6203 ) ، ومسلم 7/74 ( 2310 ) ( 55 ) .
    621- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3561 ) ، ومسلم 7/81 ( 2329 ) ( 82 ) .
    622- أخرجه : البخاري 3/16 ( 1825 ) ، ومسلم 4/13 ( 1193 ) ( 50 ) .
    ([311]) أي محرمون للحج .
    623- انظر الحديث ( 589 ) .
    624- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3559 ) ، ومسلم 7/78 ( 2321 ) ( 68 ) .
    625- أخرجه : أبو داود ( 4799 ) ، والترمذي ( 2002 ) .
    626- أخرجه : ابن ماجه ( 4246 ) ، والترمذي ( 2004 ) وقال : (( حديث صحيح غريب )) .
    627- انظر الحديث ( 278 ) .
    628- أخرجه : أبو داود ( 4798 ) .
    ([312]) قال ابن قيم الجوزية : (( من يحسن خلقه مع الناس مع تباين طبائعهم وأخلاقهم فكأنه يجاهد نفوساً كثيرة فأدرك ما أدركه الصائم القائم فاستويا في الدرجة بل ربما زاد )) . عون المعبود 13/154 .
    629- أخرجه : أبو داود ( 4800 ) .
    ([313]) ربض الجنة : ما حولها خارجاً عنها . النهاية 2/185 .
    630- أخرجه : الترمذي ( 2018 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([314]) في جامعه ( 2005 ) ، وعند الترمذي : (( بسط الوجه )) .
    631- أخرجه : مسلم 1/36 ( 17 ) ( 25 ) .
    632- أخرجه : البخاري 9/20 ( 6927 ) ، ومسلم 7/4 ( 2165 ) ( 10 ) .
    633- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2593 ) ( 77 ) .
    634- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2594 ) ( 78 ) .
    635- أخرجه : البخاري 1/65 ( 220 ) .
    636- أخرجه : البخاري 1/27 ( 69 ) ، ومسلم 5/141 ( 1734 ) ( 8 ) .
    637- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2592 ) ( 75 ) .
    638- انظر الحديث ( 48 ) .
    639- أخرجه : مسلم 6/72 ( 1955 ) ( 57 ) .
    640- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3560 ) ، ومسلم 7/80 ( 2327 ) ( 77 ) .
    641- أخرجه : الترمذي ( 2488 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    642- أخرجه: البخاري 4/139 ( 3231 ) ، ومسلم 5/181 ( 1795 ) ( 111 ) .
    ([315]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 6/334 : (( قرن الثعالب : هو قرن المنازل وهو ميقات أهل نجد ، على مرحلتين من مكة )) .
    643- أخرجه : مسلم 7/80 ( 2328 ) ( 79 ) .
    644- أخرجه: البخاري 7/188 ( 5809 ) ، ومسلم 3/103 ( 1057 ) ( 128 ) .
    645- انظر الحديث ( 36 ) .
    646- انظر الحديث ( 45 ) .
    647- انظر الحديث ( 318 ) .
    ([316]) انظر الحديث ( 643 ) .
    648- أخرجه : البخاري 1/180 ( 704 ) ، ومسلم 2/42 ( 466 ) ( 182 ) .
    649- أخرجه : البخاري 7/215 ( 5954 ) ، ومسلم 6/159 ( 2107 ) ( 92 ) .
    650- أخرجه : البخاري 4/213 ( 3475 ) ، ومسلم 5/114 ( 1688 ) ( 8 ) .
    651- أخرجه : البخاري 1/113 ( 417 ) ، ومسلم 2/76 ( 551 ) ( 54 ) .
    652- انظر الحديث ( 283 ) .
    653- أخرجه : البخاري 9/80 ( 7151 ) ، ومسلم 1/87 ( 142 ) ( 227 ) و88
    ( 142 ) ( 229 ) .
    654- أخرجه : مسلم 6/7 ( 1828 ) ( 19 ) .
    655- أخرجه : البخاري 4/206 ( 3455 ) ، ومسلم 6/17 ( 1842 ) ( 44 ) .
    656- انظر الحديث ( 192 ) وهو عند مسلم فقط .
    657- أخرجه : أبو داود ( 2948 ) ، والترمذي ( 1332 ) .
    658- انظر الحديث ( 376 ) .
    659- أخرجه : مسلم 6/8 ( 1827 ) ( 18 ) .
    660- أخرجه : مسلم 6/24 ( 1855 ) ( 65 ) .
    661- أخرجه : مسلم 8/159 ( 2865 ) ( 63 ) .
    662- أخرجه : البخاري 9/78 ( 7144 ) ، ومسلم 6/15 ( 1839 ) ( 38 ) .
    663- أخرجه : البخاري 9/96 ( 7202 ) ، ومسلم 6/29 ( 1867 ) ( 90 ) .
    664- أخرجه : مسلم 6/22 ( 1851 ) ( 58 ) عن ابن عمر . والرواية الثانية 6/20 ( 1848 ) ( 53 ) عن أبي هريرة .
    665- أخرجه : البخاري 9/78 ( 7142 ) .
    666- أخرجه : مسلم 6/14 ( 1836 ) ( 35 ) .
    667- أخرجه : مسلم 6/18 ( 1844 ) ( 46 ) .
    ([317]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 6/399 عقيب ( 1844 ) : (( هو بنصب الصلاة على الإغراء ، وجامعة على الحال )) .
    668- أخرجه : مسلم 6/19 ( 1846 ) ( 49 ) .
    669- انظر الحديث ( 51 ) .
    ([318]) أي استئثار الأمراء بأموال بيت المال . شرح صحيح مسلم للنووي 6/398 .
    670- أخرجه : البخاري 9/77 ( 7137 ) ، ومسلم 6/13 ( 1835 ) ( 32 ) .
    671- أخرجه : البخاري 9/59 ( 7053 ) ، ومسلم 6/21 ( 1849 ) ( 55 ) .
    672- أخرجه : الترمذي ( 2224 ) . وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ الحديث ضعيف .
    673- أخرجه : البخاري 9/79 ( 7146 ) ، ومسلم 5/86 ( 1652 ) ( 19 ) .
    674- أخرجه : مسلم 6/7 ( 1826 ) ( 17 ) .
    675- أخرجه : مسلم 6/6 ( 1825 ) ( 16 ) .
    676- أخرجه : البخاري 9/79 ( 7148 ) .
    677- أخرجه : البخاري 9/95 ( 7198 ) .
    678- أخرجه : أبو داود ( 2932 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8752 ) .
    679- أخرجه : البخاري 9/80 ( 7149 ) ، ومسلم 6/6 ( 1733 ) ( 14 ) .
    680- أخرجه : البخاري 1/12 ( 24 ) ، ومسلم 1/46 ( 36 ) ( 59 ) .
    681- أخرجه : البخاري 8/35 ( 6117 ) ، ومسلم 1/46 ( 37 ) ( 60 ) .
    682- انظر الحديث ( 125 ) .
    683- أخرجه : البخاري 8/35 ( 6119 ) ، ومسلم 7/77 ( 2320 ) ( 67 ) .
    ([319]) انظر : شرح صحيح مسلم للمصنف 1/221 ، وتحفة الأحوذي 6/126 .
    684- أخرجه : مسلم 4/157 ( 1437 ) ( 123 ) .
    685- أخرجه : البخاري 5/106 – 107 ( 4005 ) .
    686- أخرجه : البخاري 8/79 ( 6285 ) و( 6586 ) ، ومسلم 7/142 ( 2450 ) ( 98 ) .
    687- أخرجه : البخاري 8/80 ( 6289 ) ، ومسلم 7/160 ( 2482 ) ( 145 ) .
    688- انظر الحديث ( 199 ) .
    689- أخرجه : البخاري 1/15 ( 34 ) ، ومسلم 1/56 ( 58 ) ( 106 ) .
    690- أخرجه : البخاري 3/126 ( 2296 ) ، ومسلم 7/75 ( 2314 ) ( 60 ) .
    691- انظر الحديث ( 154 ) .
    692- انظر الحديث ( 139 ) .
    693- انظر الحديث ( 122 ) .
    694- انظر الحديث ( 121 ) .
    695- أخرجه : البخاري 1/35 ( 95 ) .
    696- أخرجه : أبو داود ( 4839 ) .
    697- أخرجه : البخاري 1/41 ( 121 ) ، ومسلم 1/58 ( 65 ) ( 118 ) .
    698- أخرجه : البخاري 1/27 ( 70 ) ، ومسلم 8/142 ( 2821 ) ( 83 ) .
    699- أخرجه : مسلم 3/12 ( 869 ) ( 47 ) .
    700- أخرجه : مسلم 2/70 ( 537 ) ( 33 ) .
    701- انظر الحديث ( 157 ) .
    702- أخرجه : البخاري 6/167 ( 4828 ) ، ومسلم 3/26 ( 899 ) ( 16 ) .
    703- أخرجه: البخاري 2/9 ( 908 )، ومسلم 2/99 ( 602 ) ( 151 ) و( 152 ).
    704- أخرجه : البخاري 2/201 ( 1671 ) ، ومسلم 4/70 ( 1282 ) ( 268 ) .
    705- انظر الحديث ( 314 ) .
    706- أخرجه: البخاري 8/13 ( 6019 )، ومسلم 5/138 ( 48 ) ( 14 ) و( 15 ).
    707- أخرجه : البخاري 5/48 ( 3819 ) ، ومسلم 7/133 ( 2433 ) ( 72 ) .
    708- أخرجه : البخاري 5/10-11 ( 3674 ) ، ومسلم 7/118-119 ( 2403 ) ( 28 ) و( 29 ) .
    709- أخرجه : مسلم 1/44 ( 31 ) ( 52 ) .
    710- أخرجه : مسلم 1/78 ( 121 ) ( 192 ) .
    711- انظر الحديث ( 346 ) .
    712- أخرجه : البخاري 1/162 ( 628 ) ( 631 ) ، ومسلم 2/134 ( 674 ) ( 292 ) .
    713- انظر الحديث ( 373 ) .
    714- أخرجه : الترمذي ( 3443 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8805 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    715- أخرجه : أبو داود ( 2601 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10341 ) .
    716- أخرجه : الترمذي ( 3444 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    717- أخرجه : البخاري 2/70 ( 1162 ) .
    718- أخرجه : البخاري 2/29 ( 986 ) .
    719- أخرجه: البخاري 2/166-167 ( 1533 )، ومسلم 4/62 ( 1257 ) ( 223 ).
    ([320]) المعرس : مسجد ذي الحليفة على ستة أميال من المدينة . مراصد الاطلاع 3/1288 ، وانظر : فتح الباري عقيب ( 1533 ) .
    ([321]) الثنية في الأصل كل عقبة في جبل مسلوكة . مراصد الاطلاع 1/300 .
    720- أخرجه : البخاري 1/53 ( 168 ) ، ومسلم 1/155 ( 268 ) ( 66 ) .
    721- أخرجه : أبو داود ( 33 ) ، والبيهقي 1/113 .
    722- أخرجه : البخاري 1/53 ( 167 ) ، ومسلم 3/48 ( 939 ) ( 42 ) .
    723- أخرجه : البخاري 7/199 ( 5855 ) ، ومسلم 6/153 ( 2097 ) ( 67 ) .
    724- أخرجه : أبو داود ( 32 ) ، والبيهقي 1/112 ولم يذكره الترمذي .
    725- أخرجه: أبو داود ( 4141 )، والترمذي ( 1766 ) الألفاظ مختلفة والمعنى واحد .
    726- أخرجه : مسلم 4/82 ( 1305 ) ( 323 ) و( 326 ) . ولم يذكره البخاري .
    727- انظر الحديث ( 299 ) .
    728- أخرجه : أبو داود ( 3767 ) ، وابن ماجه ( 3264 ) ، والترمذي ( 1858 ) .
    729- أخرجه : مسلم 6/108 ( 2018 ) ( 103 ) .
    730- أخرجه : مسلم 6/107-108 ( 2017 ) ( 102 ) .
    731- أخرجه : أبو داود ( 3768 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10113 ) .
    732- أخرجه : ابن ماجه ( 3264 ) ، والترمذي ( 1858 م ) .
    733- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5458 ) .
    734- أخرجه: أبو داود (4023)، وابن ماجه (3285)، والترمذي (3458)، وقال: (( حديث حسن غريب )) .
    735- أخرجه : البخاري 7/96 ( 5409 ) ، ومسلم 6/134 ( 2064 ) ( 187 ) و( 188 ) .
    736- أخرجه : مسلم 6/125 ( 2052 ) ( 166 ) .
    737- أخرجه : مسلم 4/153 ( 1431 ) ( 106 ) .
    738- أخرجه : البخاري 3/76 ( 2081 ) ، ومسلم 6/115 ( 2036 ) ( 138 ) .
    739- انظر الحديث ( 299 ) .
    740- انظر الحديث ( 159 ) .
    741- أخرجه: البخاري 7/104 ( 5446 ) ، ومسلم 6/122 ( 2045 ) ( 150 ) . قال ابن الأثير : (( وهو أن يقرن بين التمرتين في الأكل ، وإنما نهى عنه ؛ لأن فيه شَرهاً ، وذلك يزري بصاحبه ؛ أو لأن فيه غبناً برفيقه …)) النهاية 4/52 .
    742- أخرجه : أبو داود ( 3764 ) ، وابن ماجه ( 3286 ) .
    ([322]) انظر الحديث ( 299 ) .
    743- أخرجه : أبو داود ( 3772 ) ، وابن ماجه ( 3277 ) ، والترمذي ( 1805 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6762 ) .
    744- أخرجه : أبو داود ( 3773 ) ، وابن ماجه ( 3263 ) .
    745- أخرجه : البخاري 7/93 ( 5398 ) .
    ([323]) انظر : معالم السنن 4/225 .
    746- أخرجه : مسلم 6/122 ( 2044 ) ( 148 ) .
    747- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5456 ) ، ومسلم 6/113 ( 2031 ) ( 129 ) و( 130 ) .
    748- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2032 ) ( 132 ) .
    749- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2033 ) ( 133 ) .
    750- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2033 ) ( 134 ) .
    751- انظر الحديث ( 164 ) .
    752- انظر الحديث ( 607 ) .
    753- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5457 ) .
    754- انظر الحديث ( 564 ) .
    755- انظر الحديث ( 564 ) .
    756- أخرجه: البخاري 7/146 ( 5631 ) ، ومسلم 6/111 ( 2028 ) ( 123 ) .
    757- أخرجه : الترمذي ( 1885 ) وقال : (( حديث غريب )) ، وهو حديث ضعيف .
    758- أخرجه : البخاري 7/146 ( 5630 ) ، ومسلم 1/155 ( 267 ) ( 65 ) .
    759- أخرجه: البخاري 3/144 ( 2352 ) ، ومسلم 6/112 ( 2029 ) ( 124 ) .
    760- انظر الحديث ( 568 ) .
    761- أخرجه: البخاري 7/145 ( 2625 ) ، ومسلم 6/110 ( 2023 ) ( 111 ) .
    762- أخرجه : البخاري 7/145 ( 5627 ) .
    763- أخرجه : ابن ماجه ( 3423 ) ، والترمذي ( 1892 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    764- أخرجه : الترمذي ( 1887 ) .
    ([324]) أي : تراب أو تبن أو وسخ . النهاية 4/30 .
    765- أخرجه : أبو داود ( 3728 ) ، وابن ماجه ( 3428 ) و( 3429 ) ، والترمذي ( 1888 ) .
    ([325]) انظر الحديث ( 763 ) .
    766- أخرجه: البخاري 2/191 ( 1637 ) ، ومسلم 6/111 ( 2027 ) ( 117 ) .
    767- أخرجه : البخاري 7/143 ( 5615 ) .
    768- أخرجه : ابن ماجه ( 3301 ) ، والترمذي ( 1880 ) . وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    769 - أخرجه : الترمذي ( 1883 ) وقال : (( حديث حسن )) .
    770- أخرجه : مسلم 6/110 ( 2024 ) ( 112 ) و( 113 ) .
    771- أخرجه : مسلم 6/110 ( 2026 ) ( 116 ) .
    772- أخرجه : مسلم 2/140 ( 681 ) ( 311 ) مطولاً ، وابن ماجه ( 3434 ) ، والترمذي ( 1894 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6867 ) .
    773- أخرجه : البخاري 1/60 ( 195 ) و61 ( 200 ) ، ومسلم 7/59 ( 2279 ) ( 4 ) .
    ([326]) الرحراح : القريب القعر مع سَعَة فيه . النهاية 2/208 .
    774- أخرجه : البخاري 1/60 ( 197 ) .
    775- أخرجه : البخاري 7/142 ( 5613 ) .
    ([327]) أي : تناول الماء بفيه من غير أن يشرب بكفه ولا بإناء .النهاية 4/164 .
    776- أخرجه : البخاري 7/193 ( 5832 ) ، ومسلم 6/136 ( 2067 ) ( 4 ) .
    777- أخرجه: البخاري 7/146 ( 5634 )، ومسلم 6/134 ( 2065 ) ( 1 ) و( 2 ).
    778- أخرجه : أبو داود ( 3878 ) ، والترمذي ( 994 ) .
    779- أخرجه : الترمذي ( 2810 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9642 ) ، والحاكم1/354 – 355 .
    780- أخرجه : البخاري 7/197 ( 5848 ) ، ومسلم 7/83 ( 2337 ) ( 91 ) .
    ([328]) مربوع : بين الطويل والقصير . النهاية 2/190 .
    781- أخرجه : البخاري 1/163 ( 633 ) ، ومسلم 2/56 ( 503 ) ( 249 ) لفظ البخاري مختصر .
    782- أخرجه : أبو داود ( 4065 ) ، والترمذي ( 2812 ) وقال : (( حديث حسن غريب )).
    783- أخرجه : مسلم 4/112 ( 1358 ) ( 451 ) .
    784- أخرجه : مسلم 4/112 ( 1359 ) ( 452 ) و( 453 ) .
    785- أخرجه : البخاري 2/95 ( 1264 ) ، ومسلم 3/49 ( 941 ) ( 45 ) .
    786- أخرجه : مسلم 6/145 ( 2081 ) ( 36 ) و7/130 ( 2424 ) ( 61 ) .
    787- أخرجه : البخاري 7/186 ( 5799 ) ، ومسلم 1/158 ( 274 ) ( 79 ) .
    788- أخرجه : أبو داود ( 4025 ) ، والترمذي ( 1762 ) .
    ([329]) الكمّ : رُدن القميص . النهاية 4/200 .
    789- انظر الحديث ( 518 ) .
    790- أخرجه : البخاري 5/7 ( 3665 ) ، ومسلم 6/147 ( 2085 ) ( 44 ) .
    791- انظر الحديث ( 615 ) .
    792- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5787 ) .
    793- أخرجه : مسلم 1/71 ( 106 ) ( 171 ) .
    ([330]) الذي يطوّل ثوبه ويرسله إلى الأرض إذا مشى ، وإنما يفعل ذلك كبراً واختيالاً . النهاية 2/339 .
    ([331]) المنان : الذي لا يعطي شيئاً إلا مَنّه وهو مذموم . النهاية 4/366 .
    794- أخرجه : أبو داود (4094) ، وابن ماجه (3576) ، والنسائي 8/208 وفي" الكبرى " ، له (9720) .
    795- أخرجه : أبو داود ( 4087 ) ، والترمذي ( 2722 ) .
    ([332]) عام سنة : عام جدب . النهاية 2/414 .
    796- أخرجه : أبو داود ( 638 ) على أنَّ إسناده ضعيف لا كما قال النووي .
    797- أخرجه : أبو داود ( 4089 ) ، وسنده ضعيف .
    ([333]) قال البخاري : قيس بن بشر عن أبيه لا يعرفان ، وقال أبو حاتم : ما أرى بحديثه بأساً ، وذكره ابن حبان في الثقات .
    انظر : الجرح والتعديل 7/125 ، وميزان الاعتدال 3/392 ( 6906 ) ، وتهذيب التهذيب 8/234 .
    ([334]) لم يذكر أحد أن مسلماً روى له . ورمز له ابن حجر ( د ) فقط . انظر التقريب ( 5562 ) .
    798- أخرجه : أبو داود ( 4093 ) ، وابن ماجه ( 3573 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9714 ) .
    799- أخرجه : مسلم 6/148 ( 2086 ) ( 47 ) .
    800- أخرجه : أبو داود ( 4085 ) بشطره الأول ، والترمذي ( 1731 ) .
    801- أخرجه : الترمذي ( 2481 ) قال : (( ومعنى حلل الإيمان : يعني ما يُعطى أهل الإيمان من حلل الجنة )) .
    802- أخرجه : الترمذي ( 2819 ) .
    803- أخرجه : البخاري 7/194 ( 5834 ) ، ومسلم 6/139 ( 2069 ) ( 11 ) .
    804- أخرجه : البخاري 2/20 ( 948 ) و7/194 ( 5835 ) ، ومسلم 6/139 ( 2069 ) ( 10 ) .
    805- أخرجه : البخاري 7/193 ( 5832 ) ، ومسلم 6/142 ( 2073 ) ( 21 ) .
    806- أخرجه : أبو داود ( 4057 ) ، وابن ماجه ( 3595 ) ، والنسائي 8/160 وفي " الكبرى " ، له ( 9445 ) و( 9446 ) و( 9447 ) .
    807- أخرجه : الترمذي ( 1720 ) ، والنسائي 8/161 و190 وفي " الكبرى " ، له ( 9449 ) و( 9450 ) .
    808- أخرجه : البخاري 7/194 ( 5837 ) .
    809- أخرجه : البخاري 7/195 ( 5839 ) ، ومسلم 6/143 ( 2076 ) ( 25 ) .
    810- أخرجه : أحمد 4/93 ، وأبو داود ( 4129 ) ، والبيهقي 1/22 .
    ([335]) الخز : ثياب تنسج من صوف وإبريسم ، والنهي عنها لأجل التشبه بالعجم ، وإن أُريد بالخز النوع الآخر وهو المعروف الآن فهو حرام لأن جميعه معمول من الإبريسم . النهاية 2/28 .
    ([336]) النمار : جلود النمور . النهاية 5/117 .
    811- أخرجه : أبو داود ( 4132 ) ، والترمذي ( 1770 م 2 و م 3 ) ، والنسائي 7/176 وفي " الكبرى " ، له ( 4579 ) .
    812- أخرجه : أبو داود ( 4020 ) ، والترمذي ( 1767 ) .
    ([337]) انظر الأحاديث ( 720 – 726 ) .
    813- أخرجه : البخاري 8/85 ( 6315 ) .
    814- أخرجه : البخاري 1/71 ( 247 ) ، ومسلم 8/77 ( 2710 ) ( 56 ) .
    815- أخرجه : البخاري 8/84 ( 6310 ) ، ومسلم 2/165 ( 736 ) ( 121 ) .
    816- أخرجه : البخاري 8/85 ( 6314 ) .
    817- أخرجه : أبو داود ( 5040 ) .
    818- أخرجه : أبو داود ( 4856 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10237 ) .
    819- أخرجه : البخاري 1/128 ( 475 ) ، ومسلم 6/154 ( 2100 ) ( 75 ) .
    820- أخرجه : مسلم 2/132 ( 670 ) ( 287 ) ، وأبو داود ( 4850 ) .
    821- أخرجه : البخاري 8/76 ( 6272 ) .
    ([338]) القرفصاء : هي جلسة المحتبي بيديه . النهاية 4/47 .
    822- أخرجه : أبو داود ( 4847 ) ، والترمذي (2814 ) .
    ([339]) الفَرَق : الخوف والفزع . النهاية 3/438 .
    823- أخرجه : أبو داود ( 4848 ) .
    824- أخرجه : البخاري 8/75 ( 6270 ) ، ومسلم 7/9 ( 2177 ) ( 27 ) .
    825- أخرجه : مسلم 7/10 ( 2179 ) ( 31 ) .
    826- أخرجه : أبو داود ( 4825 ) ، والترمذي ( 2725 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 5899 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    827- أخرجه : البخاري 2/4 ( 883 ) .
    828- أخرجه : أبو داود ( 4844 ) و( 4845 ) ، والترمذي ( 2752 ) .
    829- أخرجه : أبو داود ( 4826 ) ، والترمذي ( 2753 ) وقال : (( أبو مجلز اسمه : لاحق بن حميد )) .
    830- أخرجه : أبو داود ( 4820 ) .
    831- أخرجه : الترمذي ( 3433 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    832- أخرجه : أبو داود ( 4859 ) عن أبي برزة .
    وأخرجه : الحاكم 1/496 – 497 عن عائشة .
    833- أخرجه : الترمذي ( 3502 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    834- أخرجه : أبو داود ( 4855 ) .
    835- أخرجه : الترمذي ( 3380 ) .
    836- انظر الحديث ( 818 ) .
    837- أخرجه : البخاري 9/40 ( 6990 ) .
    838- أخرجه : البخاري 9/47 ( 7017 ) ، ومسلم 7/52 ( 2263 ) ( 6 ) .
    839- أخرجه : البخاري 9/42 ( 6993 ) ، ومسلم 7/54 ( 2266 ) ( 11 ) .
    ([340]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 8/23 ( 2266 ) : (( معناه أنَّ رؤياه صحيحة ليست بأضغاث ، ولا من تشبيهات الشيطان )) .
    840- أخرجه : البخاري 9/39 ( 6985 ) ولم يروه مسلم عن أبي سعيد الخدري .
    841- أخرجه: البخاري 4/192 ( 3292 )، ومسلم 7/51 ( 2261 ) ( 2 ) و( 3 ).
    842- أخرجه : مسلم 7/52 ( 2262 ) ( 5 ) .
    843- أخرجه : البخاري 4/219 ( 3509 ) .
    ([341]) قال ابن حجر : (( أي يدّعي أنَّ عينيه رأتا في المنام شيئاً ما رأتاه )) . فتح الباري 6/662 عقيب ( 3511 ) .
    844- أخرجه : البخاري 1/10 ( 12 ) ، ومسلم 1/47 ( 39 ) ( 63 ) .
    845- أخرجه : البخاري 4/159 ( 3326 ) ، ومسلم 8/149 ( 2841 ) ( 28 ) .
    846- أخرجه : البخاري 8/64 ( 6235 ) ، ومسلم 6/135 ( 2066 ) ( 3 ) ، وانظر الحديث ( 239 ) .
    847- أخرجه : مسلم 1/53 ( 54 ) ( 93 ) .
    848- أخرجه: ابن ماجه ( 1334 )، والترمذي ( 2485 ) وقال: (( حديث صحيح )).
    849- أخرجه : مالك في " الموطأ " ( 2763 ) برواية الليثي .
    ([342]) السقّاط : هو الذي يبيع سَقط المتاع وهو رديئه وحقيره . النهاية 2/379 .
    850- أخرجه : أبو داود ( 5195 ) ، والترمذي ( 2689 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    851- أخرجه : البخاري 4/136 ( 3217 ) ، ومسلم 7/138 ( 2447 ) ( 90 ) .
    ([343]) هذا ليس على إطلاقه ، وانظر بلا بد كتابي : أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء : 363-402 .
    852- انظر الحديث ( 695 ) .
    853- أخرجه : مسلم 6/128 ( 2055 ) ( 174 ) .
    854- أخرجه : أبو داود ( 5204 ) ، وابن ماجه ( 3701 ) ، والترمذي ( 2697 ) .
    855- أخرجه : أبو داود ( 5197 ) ، والترمذي ( 2694 ) .
    ([344]) انظر الحديث ( 858 ) .
    856- انظر الحديث ( 795 ) .
    857- أخرجه : البخاري 8/64 ( 6232 ) ، ومسلم 7/2 ( 2160 ) ( 1 ) .
    858- انظر الحديث ( 855 ) .
    859- أخرجه : البخاري 1/192 ( 757 ) ، ومسلم 2/10 ( 397 ) ( 45 ) .
    860- أخرجه : أبو داود ( 5200 ) .
    861- أخرجه : الترمذي ( 2698 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    862- انظر الحديث ( 603 ) .
    863- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6248 ) .
    864- أخرجه : البخاري 1/100 ( 357 ) ، ومسلم 2/158 ( 336 ) ( 82 ) .
    865- انظر الحديث ( 854 ) .
    866- أخرجه : مسلم 7/5 ( 2167 ) ( 13 ) .
    ([345]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 7/327 : (( أي لا يترك للذمي صدر الطريق )) .
    867- أخرجه : البخاري 8/71 ( 6258 ) ، ومسلم 7/3 ( 2163 ) ( 6 ) .
    868- أخرجه: البخاري 7/153 ( 5663 ) ، ومسلم 5/182 ( 1798 ) ( 116 ) .
    869- أخرجه : أبو داود ( 5208 ) ، والترمذي ( 2706 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10201 ) .
    870- أخرجه : البخاري 8/67 ( 6245 ) ، ومسلم 6/177 ( 2153 ) ( 34 ) .
    871- أخرجه : البخاري 8/66 ( 6241 ) ، ومسلم 6/180 ( 2156 ) ( 40 ) .
    872- أخرجه : أبو داود ( 5177 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10148 ) .
    873- أخرجه : أبو داود ( 5176 ) ، والترمذي ( 2710 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 6735 ) .
    874- أخرجه : البخاري 4/133 ( 3207 ) ، ومسلم 1/99 ( 162 ) ( 259 ) .
    875- أخرجه : البخاري 8/116 ( 6443 ) ، ومسلم 3/76 ( 994 ) ( 33 ) .
    876- انظر الحديث ( 864 ) .
    877- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6250 ) ، ومسلم 6/180 ( 2155 ) ( 38 ) .
    ([346]) قال العلماء : (( إذا استأذن فقيل له : من أنت ؟ أو من هذا ؟ كره أن يقول : أنا ؛ لهذا الحديث ؛ ولأنه لم يحصل بقوله : (( أنا )) فائدة ، ولا زيادة ، بل الإبهام باقٍ ، بل ينبغي أن يقول : فلان ، باسمه ، أو أنا فلان ، أو أنا أبو فلان ، أو القاضي فلان ، أو الشيخ فلان ، إذا لم يحصل التعريف بالاسم لخفائه ..)) . شرح صحيح مسلم 7/316 .
    878- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6226 ) .
    879- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6224 ) .
    880- أخرجه : مسلم 8/225 ( 2992 ) ( 54 ) .
    ([347]) التشميت : الدعاء بالخير والبركة . النهاية 2/499 .
    881- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6225 ) ، ومسلم 8/225 ( 2991 ) ( 53 ) .
    882- أخرجه : أبو داود ( 5029 ) ، والترمذي ( 2745 ) .
    883- أخرجه : أبو داود ( 5038 ) ، والترمذي ( 2739 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 10061 ) .
    884- أخرجه : مسلم 8/226 ( 2995 ) ( 57 ) .
    885- أخرجه : البخاري 8/73 ( 6263 ) .
    886- أخرجه : أبو داود ( 5213 ) .
    ([348]) هذا قول أنس كما عند أحمد 3/251 .
    887- أخرجه : أبو داود ( 5212 ) ، وابن ماجه ( 3703 ) ، والترمذي ( 2727 ) .
    888- أخرجه : ابن ماجه ( 3702 ) ، والترمذي ( 2728 ) .
    889- أخرجه : ابن ماجه ( 3705 ) ، والترمذي ( 2733 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 3541 ) ، وسند الحديث ضعيف .
    890- أخرجه : أبو داود ( 5223 ) ، وابن ماجه ( 3704 ) ، وسنده ضعيف .
    891- أخرجه : الترمذي ( 2732 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، وسنده
    ضعيف .
    892- انظر الحديث ( 121 ) .
    ([349]) قال النووي : (( معناه سهل منبسط )) . شرح مسلم 8/349 .
    893- انظر الحديث ( 225 ) .
    894- انظر الحديث ( 239 ) .
    895- انظر الحديث ( 238 ) .
    896- أخرجه : مسلم 8/13 ( 2569 ) ( 43 ) .
    897- أخرجه : البخاري 7/150 ( 5649 ) .
    898- أخرجه : مسلم 8/13 ( 2568 ) ( 42 ) .
    899- أخرجه : أبو داود ( 3098 ) ، وابن ماجه ( 1442 ) ، والترمذي ( 969 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    900- أخرجه : البخاري 2/118 ( 1356 ) .
    901- أخرجه : البخاري 7/172 ( 5745 ) ، ومسلم 7/17 ( 2194 ) ( 54 ) .
    ([350]) قال النووي 7/358 ( 2195 ) : (( معنى الحديث أنَّه يأخذ من ريق نفسه على أصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء ، فيمسح به على الموضع العليل أو الجريح قائلاً الكلام )) .
    902- أخرجه : البخاري 7/172 ( 5743 ) ، ومسلم 7/15 ( 2191 ) ( 46 ) .
    903- أخرجه : البخاري 7/171 ( 5742 ) .
    904- أخرجه : مسلم 5/71 ( 1628 ) ( 8 ) .
    905- أخرجه : مسلم 7/20 ( 2202 ) ( 67 ) .
    906- أخرجه : أبو داود ( 3106 ) ، والترمذي ( 2083 ) ، والحاكم 1/342 . وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    907- أخرجه : البخاري 7/152 ( 5656 ) .
    908- أخرجه : مسلم 7/13 ( 2186 ) ( 40 ) .
    909- أخرجه : ابن ماجه ( 3794 ) ، والترمذي ( 3430 ) .
    910- أخرجه : البخاري 6/14 – 15 ( 4447 ) .
    911- أخرجه : البخاري 6/13 ( 4440 ) ، ومسلم 7/137 ( 2444 ) ( 85 ) .
    912- أخرجه : ابن ماجه ( 1623 ) ، والترمذي ( 978 ) ، وهو حديث ضعيف .
    913- انظر الحديث ( 22 ) .
    914- أخرجه : البخاري 7/155 ( 5667 ) ، ومسلم 8/14 ( 2571 ) ( 45 ) .
    915- انظر الحديث ( 6 ) .
    916- أخرجه : البخاري 7/155 ( 5666 ) .
    917- أخرجه : أبو داود ( 3118 ) ، والحاكم 1/351 .
    918- أخرجه : مسلم 3/37 ( 916 ) ( 1 ) .
    919- أخرجه : مسلم 3/38 ( 920 ) ( 7 ) .
    920- أخرجه : مسلم 3/38 ( 919 ) ( 6 ) ، وأبو داود ( 3115 ) ، وابن ماجه
    ( 1447 ) ، والترمذي ( 977 ) ، والنسائي 4/4 – 5 .
    921- أخرجه : مسلم 3/37 ( 918 ) ( 4 ) .
    922- أخرجه : الترمذي ( 1021 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    923- انظر الحديث ( 32 ) .
    924- انظر الحديث ( 29 ) .
    925- أخرجه: البخاري 2/105 – 106 ( 1304 )، ومسلم 3/40 ( 924 ) ( 12 ).
    926- انظر الحديث ( 29 ) .
    927- أخرجه : البخاري 2/105 ( 1303 ) ، ومسلم 7/76 ( 2315 ) ( 62 ) .
    928- أخرجه: الطبراني في "الكبير" ( 929 ) ، والحاكم 1/354 ، والبيهقي 3/395 .
    929- أخرجه : البخاري 2/110 ( 1325 ) ، ومسلم 3/51 ( 945 ) ( 52 ) .
    930- أخرجه : البخاري 1/18 – 19 ( 47 ) .
    931- أخرجه : البخاري 2/99 ( 1278 ) ، ومسلم 3/46 ( 938 ) ( 34 ) .
    932- أخرجه : مسلم 3/52 ( 947 ) ( 58 ) .
    933- انظر الحديث ( 430 ) .
    934- أخرجه : أبو داود ( 3166 ) ، وابن ماجه ( 1490 ) ، والترمذي ( 1028 ) .
    935- أخرجه : مسلم 3/59 ( 963 ) ( 85 ) .
    936- حديث أبي هريرة أخرجه : أبو داود ( 3201 ) ، وابن ماجه ( 1498 ) ، والترمذي عقب ( 1024 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10923 ) ، والحاكم 1/358 .
    حديث أبي قتادة أخرجه : أحمد 5/299 و308 .
    حديث أبي إبراهيم الأشهلي ، عن أبيه أخرجه : الترمذي ( 1024 ) ، والنسائي في
    " الكبرى " ( 2113 ) .
    937- أخرجه : أبو داود ( 3199 ) ، وابن ماجه ( 1497 ) .
    938- أخرجه : أبو داود ( 3200 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10917 ) .
    939- أخرجه : أبو داود ( 3202 ) ، وابن ماجه ( 1499 ) .
    940- أخرجه : ابن ماجه ( 1503 ) ، والحاكم 1/360 .
    941- أخرجه : البخاري 2/108 ( 1315 ) ، ومسلم 3/50 ( 944 ) ( 50 ) .
    942- انظر الحديث ( 444 ) .
    943- أخرجه : ابن ماجه ( 2413 ) ، والترمذي ( 1078 ) و( 1079 ) .
    944- أخرجه : أبو داود ( 3159 ) ، وهو حديث ضعيف الإسناد .
    945- أخرجه : البخاري 6/212 ( 4949 ) ، ومسلم 8/47 ( 2647 ) ( 6 ) .
    ([351]) المِخصرة : ما يختصره الإنسان بيده فيمسكه من عصاً ، أو عكازة ... النهاية 2/36 .
    946- أخرجه : أبو داود ( 3221 ) .
    947- انظر الحديث ( 710 ) .
    ([352]) هذا الكلام ليس للشافعي بل لأصحابه . انظر : المجموع 5/185 .
    948- أخرجه : البخاري 2/127 ( 1388 ) ، ومسلم 3/81 ( 1004 ) ( 51 ) .
    949- أخرجه : مسلم 5/73 / ( 1631 ) ( 14 ) .
    950- أخرجه : البخاري 2/121 ( 1367 ) ، ومسلم 3/53 ( 949 ) ( 60 ) .
    951- أخرجه : البخاري 2/121 – 122 ( 1368 ) .
    952- أخرجه : البخاري 2/125 ( 1381 ) ولم يخرجه مسلم عن أنس .
    953- أخرجه : البخاري 2/93 ( 1251 ) ، ومسلم 8/39 ( 2632 ) ( 150 ) .
    954- أخرجه : البخاري 1/36 ( 101 ) ، ومسلم 8/39 ( 2633 ) ( 152 ) .
    955- أخرجه : البخاري 6/9 ( 4419 ) و( 4420 ) ، ومسلم 8/220 ( 2980 )
    ( 38 ) و( 39 ) .
    956- أخرجه : البخاري 4/59 ( 2949 ) و( 2950 ) ، ولم نجده عند مسلم وكذا لم يعزه لمسلم المزي في تحفة الأشراف 7/566 ( 11147 ) .
    957- أخرجه : أبو داود ( 2606 ) ، وابن ماجه ( 2236 ) ، والترمذي ( 1212 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8833 ) .
    ([353]) البكرة : الغدوة ، والخروج في ذلك الوقت . اللسان 1/469 .
    958- أخرجه : البخاري 4/70 ( 2998 ) .
    959- أخرجه : أبو داود ( 2607 ) ، والترمذي ( 1674 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8849 ) .
    960- أخرجه : أبو داود ( 2608 ) .
    961- أخرجه : أبو داود ( 2611 ) ، والترمذي ( 1555 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، وهو حديث معلول بيانه في كتابي " الجامع في العلل " .
    ([354]) الصحابة : جمع صاحب ، الأصحاب . النهاية 3/12 .
    ([355]) السرية : هي طائفة من الجيش . النهاية 2/363 .
    962- أخرجه : مسلم 6/54 ( 1926 ) ( 178 ) .
    963- أخرجه : مسلم 2/142 ( 683 ) ( 313 ) .
    964- أخرجه : أبو داود ( 2571 ) .
    965- أخرجه : أبو داود ( 2628 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8856 ) .
    966- أخرجه : أبو داود ( 2548 ) .
    967- أخرجه : مسلم 1/184 ( 342 ) ( 79 ) ، وأبو داود ( 2549 ) .
    968- أخرجه : أبو داود ( 2551 ) .
    ([356]) انظر الحديث ( 245 ) عن أبي هريرة .
    ([357]) انظر الحديث ( 134 ) عن جابر وحذيفة .
    969- انظر الحديث ( 565 ) .
    970- أخرجه : أبو داود ( 2534 ) .
    971- أخرجه : أبو داود ( 2639 ) .
    ([358]) قال الخطابي في معالم السنن 2/233 : (( قوله : يزجي ، أي يسوق بهم ، يقال : أزجيت المطية إذا حثثتها في السوق )) .
    972- أخرجه : مسلم 4/104 ( 1342 ) ( 425 ) .
    973- أخرجه : مسلم 4/104 ( 1343 ) ( 426 ) ، وابن ماجه ( 3888 ) ، والترمذي ( 3439 ) ، والنسائي 8/372 و373 .
    974- أخرجه : أبو داود ( 2602 ) ، والترمذي ( 3446 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 8800 ) .
    975- أخرجه : البخاري 4/69 ( 2993 ) .
    976- أخرجه : أبو داود ( 2599 ) .
    977- أخرجه: البخاري 8/102 ( 6385 )، ومسلم 4/105 ( 1344 ) ( 428 ) .
    978- أخرجه : ابن ماجه ( 2771 ) ، والترمذي ( 3445 ) .
    979- أخرجه: البخاري 8/101 – 102 ( 6384 )، ومسلم 8/73 ( 2704 ) ( 44 ).
    980- أخرجه : أبو داود ( 1536 ) ، وابن ماجه ( 3862 ) ، والترمذي ( 1905 ) و( 3448 ) .
    981- أخرجه: أبو داود ( 1537 )، والنسائي في "الكبرى" ( 8631 ) و( 10437 ) .
    982- أخرجه : مسلم 8/76 ( 2708 ) ( 54 ) .
    983- أخرجه : أبو داود ( 2603 ) .
    ([359]) انظر : معالم السنن 2/224 .
    984- أخرجه : البخاري 4/71 ( 3001 ) ، ومسلم 6/55 ( 1927 ) ( 179 ) .
    985- أخرجه : البخاري 7/50 ( 5243 ) و( 5244 ) ، ومسلم 6/55 ( 715 )
    ( 183 ) و( 184 ) .
    986- أخرجه : البخاري 3/9 ( 1800 ) ، ومسلم 6/55 ( 1928 ) ( 180 ) .
    ([360]) انظر الحديث ( 976 ) .
    987- أخرجه : مسلم 4/105 ( 1345 ) ( 429 ) .
    988- أخرجه : البخاري 4/94 ( 3088 ) ، ومسلم 2/156 ( 716 ) ( 74 ) .
    989- أخرجه : البخاري 2/54 ( 1088 ) ، ومسلم 4/103 ( 1339 ) ( 419 ) .
    990- أخرجه : البخاري 4/72 ( 3006 ) ، ومسلم 4/104 ( 1341 ) ( 424 ) .
    991- أخرجه : مسلم 2/197 ( 804 ) ( 252 ) .
    992- أخرجه : مسلم 2/197 ( 805 ) ( 253 ) .
    993- أخرجه : البخاري 6/236 ( 5027 ) .
    994- أخرجه : البخاري 6/206 ( 4937 ) ، ومسلم 2/195 ( 798 ) ( 244 ) .
    ([361]) الماهر : الحاذق بالقراءة ، والسّفرة : الملائكة . النهاية 4/374 .
    ([362]) أي يتردد في قراءته ويتبلد فيها لسانه . النهاية 1/190 .
    995- أخرجه : البخاري 7/99 – 100 ( 5427 ) ، ومسلم 2/194 ( 797 )
    ( 243 ) .
    996- أخرجه : مسلم 2/200 ( 817 ) ( 269 ) .
    997- انظر الحديث ( 571 ) .
    998- أخرجه : البخاري 6/232 ( 5011 ) ، ومسلم 2/193 ( 795 ) ( 240 ) .
    999- أخرجه : الترمذي ( 2910 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    ([363]) ألف ، لام ، ميم .
    1000- أخرجه : الترمذي ( 2913 ) ، وفي سنده قابوس بن أبي ظبيان ضعيف .
    1001- أخرجه : أبو داود ( 1464 ) ، والترمذي ( 2914 ) .
    1002- أخرجه: البخاري 6/238 ( 5033 ) ، ومسلم 2/192 ( 791 ) ( 231 ) .
    1003- أخرجه : البخاري 6/237 – 238 ( 5031 ) ، ومسلم 2/190 ( 789 )
    ( 226 ) .
    1004- أخرجه: البخاري 9/193 ( 7544 ) ، ومسلم 2/192 ( 792 ) ( 233 ) .
    1005- أخرجه : البخاري 6/241 ( 5048 ) ، ومسلم 2/192 ( 793 ) ( 235 )
    و( 236 ) .
    ([364]) المزمار : الآلة التي يزمّر بها . النهاية 2/312 .
    1006- أخرجه : البخاري 9/194 ( 7546 ) ، ومسلم 2/41 ( 464 ) ( 177 ) .
    1007- أخرجه : أبو داود ( 1471 ) .
    1008- انظر الحديث ( 446 ) .
    1009- أخرجه : البخاري 6/77 ( 4647 ) .
    1010- أخرجه : البخاري 6/233 ( 5013 ) و( 5015 ) .
    1011- انظر الحديث السابق .
    ([365]) قال ابن حجر في فتح الباري 9/75 : (( يتقالّها بتشديد اللام وأصله يتقاللها أي يعتقد أنها قليلة )) .
    1012- أخرجه : مسلم 2/200 ( 812 ) ( 262 ) .
    1013- أخرجه : الترمذي ( 2910 ) ، ورواه البخاري 2/196 ( 774 ) معلقاً . وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1014- أخرجه : مسلم 2/200 ( 814 ) ( 264 ) .
    1015- أخرجه : ابن ماجه ( 3511 ) ، والترمذي ( 2058 ) ، والنسائي 8/271 وفي
    " الكبرى " ، له ( 7930 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1016- أخرجه : أبو داود ( 1400 ) ، وابن ماجه ( 3786 ) ، والترمذي ( 2891 ) والنسائي في " الكبرى " ( 11612 ) .
    1017- أخرجه: البخاري 5/107 ( 4008 ) ، ومسلم 2/198 ( 808 ) ( 256 ) .
    1018- أخرجه : مسلم 2/188 ( 780 ) ( 212 ) .
    1019- أخرجه : مسلم 2/199 ( 810 ) ( 258 ) .
    1020- أخرجه : البخاري 3/132 – 133 ( 2311 ) .
    1021- أخرجه : مسلم 2/199 ( 809 ) ( 257 ) .
    1022- أخرجه : مسلم 2/198 ( 806 ) ( 254 ) .
    1023- أخرجه : مسلم 8/71 ( 2699 ) ( 38 ) .
    1024- أخرجه : البخاري 1/46 ( 136 ) ، ومسلم 1/149 ( 246 ) ( 34 ) .
    ([366]) الغر : جمع الأغر : من الغرة : بياض الوجه ، يريد بياض وجوههم بنور الوضوء يوم القيامة . النهاية 3/354 .
    ([367]) أي بيض مواضع الوضوء من الأيدي والوجه والأقدام . النهاية 1/346 .
    1025- أخرجه : مسلم 1/151 ( 250 ) ( 40 ) .
    1026- أخرجه : مسلم 1/149 ( 245 ) ( 33 ) .
    1027- أخرجه : مسلم 1/142 ( 229 ) ( 8 ) .
    1028- انظر الحديث ( 129 ) .
    1029- أخرجه : مسلم 1/150 ( 249 ) ( 39 ) .
    ([368]) دهم : الدهمة ، السواد . اللسان 4/430 ( دهم ) .
    ([369]) بهم : جمع بهيم : وهو الذي لا يخالط لونه لون سواه . النهاية 1/167 .
    1030- انظر الحديث ( 131 ) .
    1031- انظر الحديث ( 25 ) .
    ([370]) انظر الحديث ( 438 ) .
    1032- أخرجه : مسلم 1/144 ( 234 ) ( 17 ) ، والترمذي ( 55 ) .
    1033- أخرجه : البخاري 1/159 – 160 ( 615 ) ، ومسلم 2/31 ( 437 )
    ( 129 ) .
    ([371]) العتمة : وقت صلاة العشاء الأخيرة . لسان العرب 9/41 ( عتم ) .
    1034- أخرجه : مسلم 2/5 ( 387 ) ( 14 ) .
    1035- أخرجه : البخاري 1/158 ( 609 ) .
    1036- أخرجه : البخاري 1/158 ( 608 ) ، ومسلم 2/6 ( 389 ) ( 19 ) .
    1037- أخرجه : مسلم 2/4 ( 384 ) ( 11 ) .
    1038- أخرجه : البخاري 1/159 ( 611 ) ، ومسلم 2/4 ( 383 ) ( 10 ) .
    1039- أخرجه : البخاري 1/159 ( 614 ) .
    1040- أخرجه : مسلم 2/4 ( 386 ) ( 13 ) .
    1041- أخرجه : أبو داود ( 521 ) ، والترمذي ( 212 ) .
    1042- أخرجه : البخاري 1/141 ( 528 ) ، ومسلم 2/131 ( 667 ) ( 283 ) .
    ([372]) الدرن : الوسخ . النهاية 2/115 .
    1043- أخرجه : مسلم 2/132 ( 668 ) ( 284 ) .
    1044- انظر الحديث ( 434 ) .
    1045- أخرجه : مسلم 1/144 ( 233 ) ( 14 ) .
    1046- أخرجه : مسلم 1/142 ( 228 ) ( 7 ) .
    1047- انظر الحديث ( 132 ) .
    1048- أخرجه : مسلم 5/114 ( 634 ) ( 213 ) .
    1049- أخرجه : مسلم 2/125 ( 657 ) ( 261 ) .
    1050- أخرجه: البخاري 1/145– 146 ( 555 )، ومسلم 2/113 ( 632 ) ( 210 ).
    1051- أخرجه : البخاري 1/145 ( 554 ) ، ومسلم 2/113 ( 633 ) ( 211 ) .
    1052- أخرجه : البخاري 1/145 ( 553 ) .
    1053- انظر الحديث ( 123 ) .
    1054- أخرجه : مسلم 2/131 ( 666 ) ( 282 ) .
    1055- انظر الحديث ( 137 ) .
    ([373]) الرمضاء : شِدّةُ الحَرّ . لسان العرب 5/315 ( رمض ) .
    1056- انظر الحديث ( 136 ) .
    ([374]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/146 عقيب ( 665 ) : (( بني سلمة دياركم تكتب آثاركم معناه : الزموا دياركم فإنكم إذا لزمتموها كتبت آثاركم وخطاكم الكثيرة إلى المسجد )) .
    1057- أخرجه : البخاري 1/166 ( 651 ) ، ومسلم 2/130 ( 662 ) ( 277 ) .
    1058- أخرجه : أبو داود ( 561 ) ، والترمذي ( 223 ) .
    1059- انظر الحديث ( 131 ) .
    1060- أخرجه : ابن ماجه ( 802 ) ، والترمذي ( 3093 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) على أن سند الحديث ضعيف فهو من رواية دراج عن أبي السمح ، وهي ضعيفة .
    1061- أخرجه : البخاري 1/168 ( 659 ) ، ومسلم 2/129 ( 649 ) ( 275 ) .
    1062- أخرجه : البخاري 1/121 ( 445 ) .
    1063- أخرجه : البخاري 1/168 ( 661 ) .
    1064- أخرجه : البخاري 1/165 ( 645 ) ، ومسلم 2/122 ( 650 ) ( 249 ) .
    1065- أخرجه : البخاري 1/166 ( 647 ) ، ومسلم 2/121 ( 649 ) ( 245 ) .
    1066- أخرجه : مسلم 2/124 ( 653 ) ( 255 ) .
    1067- أخرجه : أبو داود ( 553 ) ، والنسائي 2/110 .
    ([375]) حيّ هلا : أي ابدأ بها واعجل ، وهما كلمتان جعلتا كلمة واحدة . وفيها لغات . وهلاً : حثّ واستعجال . النهاية 5/472 .
    1068- أخرجه : البخاري 1/165 ( 644 ) ، ومسلم 2/123 ( 651 ) ( 251 ) .
    1069- أخرجه : مسلم 2/124 ( 654 ) ( 256 ) و( 257 ) .
    ([376]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/135 عقيب ( 655 ) : (( معنى يهادى ، أن يمسكه رجلان من جانبيه بعضديه يعتمد عليهما )) .
    1070- أخرجه : أبو داود ( 547 ) ، والنسائي 2/106 – 107 .
    ([377]) القاصية : المنفردة عن القطيع البعيدة عنه . النهاية 4/75 .
    1071- أخرجه :مسلم 2/125 ( 656 ) ( 260 ) ، والترمذي ( 221 ) .
    1072- انظر الحديث ( 1033 ) .
    1073- أخرجه : البخاري 1/167 ( 657 ) ، ومسلم 2/123 ( 651 ) ( 252 ) .
    1074- انظر الحديث ( 312 ) .
    1075- أخرجه : البخاري 1/9 ( 8 ) ، ومسلم 1/34 ( 16 ) ( 21 ) .
    1076- انظر الحديث ( 390 ) .
    1077- انظر الحديث ( 208 ) .
    1078- أخرجه : مسلم 1/61 – 62 ( 82 ) ( 134 ) .
    1079- أخرجه : ابن ماجه ( 1079 ) ، والترمذي ( 261 ) ، والنسائي 1/231 وفي
    " الكبرى " ، له ( 325 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1080- أخرجه : الترمذي ( 2622 ) .
    ([378]) في جامع الترمذي وتحفة الأشراف ( 15610 ) ، وتهذيب الكمال 2/162 ( 3321 ) :
    (( عبد الله بن شقيق )) .
    1081- أخرجه : الترمذي ( 413 ) ، والنسائي 1/232 وفي "الكبرى" ، له ( 325 ) . قال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1082- أخرجه : مسلم 2/29 ( 430 ) ( 119 ) .
    1083- انظر الحديث ( 1033 ) .
    ([379]) يستهموا : أي يقترعوا . النهاية 2/429 .
    1084- أخرجه : مسلم 2/32 ( 440 ) ( 132 ) .
    1085- أخرجه : مسلم 2/31 ( 438 ) ( 130 ) .
    1086- انظر الحديث ( 349 ) .
    ([380]) أصحاب العقول والألباب . النهاية 5/139 .
    1087- أخرجه : البخاري 1/184 ( 723 ) ، ومسلم 2/30 ( 433 ) ( 124 ) .
    1088- أخرجه : البخاري 1/184 ( 719 ) و( 725 ) ، ومسلم 2/30 ( 434 ) ( 125 ) .
    1089- انظر الحديث ( 160 ) .
    ([381]) أي يجعلنا مثل السهم أو سطر الكتابة . النهاية 4/20 .
    1090- أخرجه : أبو داود ( 664 ) .
    1091- أخرجه : أبو داود ( 666 ) وقال عقبه : (( ومعنى ولينوا بأيدي إخوانكم . إذا جاء رجل إلى الصف فذهب يدخل فيه فينبغي أن يليّن له كل رجل منكبيه حتى يدخل في الصف )) .
    1092- أخرجه : أبو داود ( 667 ) ، والنسائي 2/92 وفي " الكبرى " ، له ( 889 ) .
    ([382]) أن يكون عنق كل منكم على سمت عنق الآخر ، يقال : حذوت النعل بالنعل إذا حاذيته به ، وحذاء الشيء إزاؤه يعني لا يرتفع بعضكم على بعض ولا عبرة بالأعناق أنفسها إذ ليس على الطويل ولا له أن ينحني حتى يحاذي عنقه عنق القصير الذي بجنبه. فيض القدير4/7 ( 4375 ).
    1093- أخرجه : أبو داود ( 671 ) ، والنسائي 2/93 وفي " الكبرى " ، له ( 892 ) .
    1094- أخرجه : أبو داود ( 676 ) ، وابن ماجه ( 1005 ) .
    1095- أخرجه : مسلم 2/153 ( 709 ) ( 62 ) .
    1096- أخرجه : أبو داود ( 681 ) .
    1097- أخرجه : مسلم 2/162 ( 728 ) ( 103 ) .
    1098- أخرجه : البخاري 2/72 ( 1172 ) ، ومسلم 2/162 ( 729 ) ( 104 ) .
    1099- أخرجه : البخاري 1/161 ( 627 ) ، ومسلم 2/212 ( 838 ) ( 304 ) .
    1100- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1182 ) .
    1101- أخرجه : البخاري 2/71 ( 1169 ) ، ومسلم 2/160 ( 724 ) ( 94 ) .
    1102- أخرجه : مسلم 2/160 ( 725 ) ( 96 ) و( 97 ) .
    1103- أخرجه : أبو داود ( 1257 ) .
    1104- أخرجه : البخاري 1/160 ( 619 ) ، ومسلم 2/160 ( 724 ) ( 91 ) و( 92 ) و( 93 ) .
    1105- أخرجه : البخاري 1/160 ( 618 ) ، ومسلم 2/159 ( 723 ) ( 87 ) و( 88 ) .
    1106- أخرجه : البخاري 2/31 ( 995 ) ، ومسلم 2/174 ( 749 ) ( 157 ) .
    1107- أخرجه : مسلم 2/161 ( 727 ) ( 99 ) و( 100 ) .
    1108- أخرجه : مسلم 2/161 ( 726 ) ( 98 ) .
    1109- أخرجه : ابن ماجه (1149) ، والترمذي (417) ، والنسائي 2/170 وفي " الكبرى " ، له (1064) .
    1110- أخرجه : البخاري 2/69 ( 1160 ) .
    1111- أخرجه : مسلم 2/165 ( 736 ) ( 122 ) .
    1112- أخرجه : أبو داود ( 1261 ) ، والترمذي ( 420 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) ، وقد أخطأ المصنف حينما قال : (( بأسانيد صحيحة )) ، ومن قبله الترمذي ، وابن خزيمة ، وابن حبان ، وابن حزم ؛ إذ إنَّ هذا اللفظ معلول أخطأ فيه عبد الواحد بن زياد ، وغيره من الثقات جعلوه من فعل النبي r وهو المحفوظ ، وقد بينت ذلك بإسهاب في تعليقي على مختصر المختصر ( 1120 ) .
    1113- أخرجه : البخاري 2/72 ( 1172 ) ، ومسلم 2/162 ( 729 ) ( 104 ) .
    1114- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1182 ) .
    1115- أخرجه : مسلم 2/162 ( 730 ) ( 105 ) .
    1116- أخرجه : أبو داود ( 1269 ) ، وابن ماجه ( 1160 ) ، والترمذي ( 427 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1117- أخرجه : الترمذي ( 478 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 331 ) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1118- أخرجه : ابن ماجه ( 1158 ) ، والترمذي ( 426 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1119- أخرجه : الترمذي ( 429 ) .
    1120- أخرجه : أبو داود ( 1271 ) ، والترمذي ( 430 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1121- أخرجه : أبو داود ( 1272 ) .
    ([383]) انظر الحديثين ( 1098 ) و( 1115 ) .
    1122- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1183 ) .
    1123- أخرجه : البخاري 1/134 ( 503 ) .
    ([384]) قال ابن حجر في فتح الباري 2/141 : (( يبتدرون أي يستبقون ، والسواري جمع سارية ، كأن غرضهم بالاستباق إليها الاستتار بها ممن يمر بين أيديهم لكونهم يصلون فُرادى )) .
    1124- أخرجه : مسلم 2/211 ( 836 ) ( 302 ) .
    1125- أخرجه : مسلم 2/212 ( 837 ) ( 303 ) .
    ([385]) انظر الحديثين ( 1098 ) و( 1099 ) .
    ([386]) انظر الحديث ( 1098 ) .
    1126- أخرجه : مسلم 3/16 ( 881 ) ( 67 ) .
    1127- أخرجه : مسلم 3/17 ( 882 ) ( 71 ) .
    1128- أخرجه : البخاري 1/186 ( 731 ) ، ومسلم 2/188 ( 781 ) ( 213 ) .
    1129- أخرجه : البخاري 1/118 ( 432 ) ، ومسلم 2/187 ( 777 ) ( 208 ) .
    ([387]) المراد بها صلاة النافلة . انظر شرح النووي لصحيح مسلم 3/260 .
    1130- أخرجه : مسلم 2/187 ( 778 ) ( 210 ) .
    1131- أخرجه : مسلم 3/17 ( 883 ) ( 73 ) .
    1132- أخرجه : أبو داود ( 1416 ) ، وابن ماجه ( 1169 ) ، والترمذي ( 453 ) ، والنسائي 3/228 و229 .
    1133- أخرجه : البخاري 2/31 ( 996 ) ، ومسلم 2/168 ( 745 ) ( 137 ) .
    1134- أخرجه : البخاري 2/31 ( 998 ) ، ومسلم 2/173 ( 751 ) ( 151 ) .
    1135- أخرجه : مسلم 2/174 ( 754 ) ( 160 ) .
    1136- أخرجه : مسلم 2/168 ( 744 ) ( 134 ) و( 135 ) .
    1137- أخرجه : مسلم 2/173 ( 750 ) ( 149 ) ، وأبو داود ( 1436 ) ، والترمذي ( 467 ) .
    1138- أخرجه : مسلم 2/174 ( 755 ) ( 162 ) .
    ([388]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/232 عقيب ( 755 ) : (( وذلك أفضل أن يشهدها ملائكة الرحمة ، وفيه دليلان صريحان على تفضيل صلاة الوتر وغيرها آخر الليل )) .
    1139- أخرجه : البخاري 3/53 ( 1981 ) ، ومسلم 2/158 ( 721 ) ( 85 ) .
    1140- انظر الحديث ( 118 ) .
    ([389]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/202 عقيب ( 722 ) : (( هو بضم السين وتخفيف اللام وأصله عظام الأصابع وسائر الكف ، ثم استعمل في جميع عظام البدن ومفاصله )) .
    ([390]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/202 - 203 عقيب ( 722 ) : (( ضبطناه
    (( ويجزي )) بفتح أوله وضمه ، فالضم من الأجزاء والفتح من جزى يجزي أي كفى ، ومنه قوله تعالى : (( لا تَجْزِي نَفْسٌ )) وفي الحديث : (( لا يجزي عن أحد بعدك )) وفيه دليل على عظم فضل الضحى وكبير موقعها ، وأنها تصح ركعتين )) .
    1141- أخرجه : مسلم 2/157 ( 719 ) ( 79 ) .
    1142- أخرجه: البخاري 1/100 ( 357 )، ومسلم 1/182- 183 ( 336 ) ( 71 ).
    1143- أخرجه : مسلم 2/171 ( 748 ) ( 143 ) .
    ([391]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/227 عقيب ( 748 ) : (( الأواب : المطيع ، وقيل : الراجع إلى الطاعة )) .
    1144- أخرجه : البخاري 1/120 ( 444 ) ، ومسلم 2/155 ( 714 ) ( 70 ) .
    1145- أخرجه: البخاري 1/120 ( 443 )، ومسلم 2/155–156 ( 715 ) ( 71 ).
    1146- أخرجه: البخاري 2/67 ( 1149 ) ، ومسلم 7/146 ( 2458 ) ( 108 ) .
    ([392]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/205 عقيب ( 2458 ) : (( في الحديث : فضيلة الصلاة عقب الوضوء ، وأنها سنة ، وأنها تُباح في أوقات النهي عند طلوع الشمس واستوائها وغروبها ، وبعد صلاة الصبح والعصر ؛ لأنها ذات سبب وهذا مذهبنا )) .
    1147- أخرجه : مسلم 3/6 ( 854 ) ( 17 ) .
    1148- أخرجه : مسلم 3/8 ( 857 ) ( 27 ) .
    1149- أخرجه : مسلم 1/144 ( 233 ) ( 16 ) .
    1150- أخرجه : مسلم 3/10 ( 865 ) ( 40 ) .
    ([393]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/334 عقيب ( 865 ) : (( ودعهم أي تركهم ، ومعنى الختم الطبع والتغطية قالوا في قول الله تعالى :] خَتَمَ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ [ أي طبع )) .
    1151- أخرجه : البخاري 2/2 ( 877 ) ، ومسلم 3/2 ( 844 ) ( 2 ) .
    1152- أخرجه : البخاري 2/3 (879) ، ومسلم 3/3 (846) (5) .
    1153- أخرجه : أبو داود (354) ، والترمذي (497) ، والنسائي 3/94 .
    ([394]) قال الخطابي في معالم السنن 1/95 : (( قوله : فبها ، قال الأصمعي : معناه فبالسنة أخذ ، وقوله : ونعمت ، يريد ونعمت الخصلة ونعمت الفعلة أو نحو ذلك ، وإنما ظهرت التاء التي هي علامة التأنيث لإظهار السنة أو الخصلة أو الفعلة ، وفيه البيان الواضح أن الوضوء كاف للجمعة وأن الغسل لها فضيلة لا فريضة )) .
    1154- انظر الحديث ( 827 ) .
    1155- أخرجه : البخاري 2/3(881) ، ومسلم 3/4(850) (10) .
    ([395]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/319 عقيب ( 850 ) : (( وأما البدنة فقال جمهور أهل اللغة وجماعة من الفقهاء : يقع على الواحدة من الإبل والبقر والغنم، سميت بذلك لعظم=
    = بدنها ، وخصها جماعة بالإبل ، والمراد هنا الإبل بالاتفاق ، لتصريح الأحاديث بذلك . والبدنة والبقرة يقعان على الذكر والأنثى باتفاقهم ، والهاء فيها للواحدة كقمحة وشعيرة ونحوهما من أفراد الجنس )) .
    1156- أخرجه البخاري 2/16(935) ، ومسلم 3/5(852) (13) .
    ([396]) قال ابن حجر في فتح الباري 2/535 عقيب (935) : (( قال الزين بن المنير : الإشارة لتقليلها ، هو الترغيب فيها والحض عليها ؛ ليسارة وقتها وغزارة فضلها )) .
    1157- أخرجه : مسلم 3/6 (853) (16) .
    1158- أخرجه : أبو داود (1531) ، وابن ماجه (1636) ، والنسائي 3/91 وفي " الكبرى " ، له (1666) .
    1159- أخرجه : أبو داود (2775) ، وسند الحديث ضعيف .
    ([397]) قال ياقوت الحموي في معجم البلدان 6/325 : (( عزورُ ثنية الجحفة عليها الطريق بين مكة والمدينة )) .
    1160- أخرجه : البخاري 6/169 ( 4837 ) ، ومسلم 8/141-142( 2820 ) ( 81 ) عن عائشة .
    وأخرجه : البخاري 6/169 ( 4836 ) ، ومسلم 8/141 ( 2819 ) ( 79 ) ( 80 ) عن المغيرة .
    1161- أخرجه : البخاري 2/62 ( 1127 ) ، ومسلم 2/187 ( 775 ) ( 206 ) .
    1162- أخرجه : البخاري 2/61 ( 1122 ) ، ومسلم 7/158-159 ( 2479 ) ( 140 ) .
    1163- انظر الحديث ( 154 ) .
    1164- أخرجه : البخاري 2/66 ( 1144 ) ، ومسلم 2/187 ( 774 ) ( 205 ) .
    1165- أخرجه : البخاري 2/65 ( 1142 ) ، ومسلم 2/187 ( 776 ) ( 207 ) .
    1166- أخرجه : ابن ماجه ( 1334 ) ، والترمذي ( 2485 ) ، وقال الترمذي : (( هذا حديث صحيح )) .
    1167- أخرجه : مسلم 3/169 ( 1163 ) ( 202 ) .
    1168- أخرجه : البخاري 2/64 ( 1137 ) ، ومسلم 2/172 ( 749 ) ( 147 ) .
    1169- انظر الحديث ( 1106 ) .
    1170- أخرجه : البخاري 2/65 ( 1141 ) .
    1171- أخرجه : البخاري 2/61 ( 1123 ) .
    1172- أخرجه : البخاري 2/66 ( 1147 ) ، ومسلم 2/166 ( 738 ) ( 125 ) .
    ([398]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/221 عقيب ( 745 ) : (( هذا من خصائص الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم )) .
    1173- أخرجه : البخاري 2/66 (1146) ، ومسلم 2/167 (739) (129) .
    1174- انظر الحديث ( 103 ) .
    1175- انظر الحديث ( 102 ) .
    1176- أخرجه : مسلم 2/175 (756) (165) .
    1177- أخرجه : البخاري 4/195 (3420) ، ومسلم 3/165 (1195) (189) .
    1178- أخرجه : مسلم 2/175 (757) (166) .
    1179- أخرجه : مسلم 2/184(768) (198) .
    1180- أخرجه : مسلم 2/184 (767) (197) .
    1181- انظر الحديث ( 155 ) .
    1182- انظر الحديث ( 153 ) .
    1183- أخرجه : أبو داود ( 1308 ) و( 1450 ) ، وابن ماجه ( 1336 ) ، والنسائي 3/205 .
    1184- أخرجه : أبو داود (1309) .
    1185- انظر الحديث ( 147 ) .
    ([399]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/265 عقيب ( 787 ) : (( قال القاضي : معنى يستغفر هنا : يدعو )) .
    1186- أخرجه : مسلم 2/190 ( 787 ) ( 223 ) .
    ([400]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/266 عقيب (787):(( أي استغلق ولم ينطلق به لسانه لغلبة النعاس )).
    1187- أخرجه : البخاري 1/16 ( 37 ) ، ومسلم 2/176 ( 759 ) ( 173 ) .
    ([401]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/237 عقيب ( 762 ) : (( ومعنى احتساباً : أنْ يريد الله تعالى وحده لا يقصد رؤية الناس ، ولا غير ذلك مما يخالف الإخلاص )) .
    1188- أخرجه : مسلم 2/177 ( 759 ) ( 174 ) .
    ([402]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/238 عقيب ( 762 ) : (( معناه : لا يأمرهم أمر إيجاب وتحتيم ، بل أمر ندب وترغيب )) .
    1189- أخرجه البخاري 3/33 (1901) ، ومسلم 2/177 (760) (175) .
    1190- أخرجه البخاري 3/59 (2015) ، ومسلم 3/170 (1165) (205) .
    ([403]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/275 عقيب (1170) : (( أي : توافقت )) .
    1191- أخرجه : البخاري 3/61 (2020) ، ومسلم 3/173 (1169) (219) .
    1192- أخرجه : البخاري 3/60 (2017) .
    1193- انظر الحديث ( 99 ) .
    ([404]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/282 عقيب (1175) : (( اختلف العلماء في معنى
    ( شد المئزر ) فقيل : هو الاجتهاد في العبادات زيادة على عادته r في غيره ، وقيل : معناه : التشمير في العبادات ، يقال : شددت لهذا الأمر مئزري ، أي : تشمرت له وتفرغت ، وقيل : هو كناية عن اعتزال النساء للاشتغال بالعبادات )) .
    1194- أخرجه : مسلم 3/176 (1175) (8) .
    1195- أخرجه : ابن ماجه (3850) ، والترمذي (3513) .
    1196- أخرجه : البخاري 2/5 (887) ، ومسلم 1/151 (252) (42) .
    1197- أخرجه : البخاري 1/70 (245) ، ومسلم 1/151 (255) (46) و(47) .
    1198- أخرجه : مسلم 2/169-170 (746) (139) .
    1199- أخرجه : البخاري 2/5 (888) .
    1200- أخرجه : مسلم 1/152 (253) (43) .
    1201- أخرجه : البخاري 1/70 (244) ، ومسلم 1/152 (254) (45) .
    1202- أخرجه : النسائي 1/10 وفي " الكبرى " ، له (4) ، وابن خزيمة (135) .
    1203- أخرجه : البخاري 7/206 (5889) ، ومسلم 1/152-153 (257) (49) .
    ([405]) الفطرة : أي من السنة ، يعني سنن الأنبياء عليهم السلام التي أُمرنا أن نقتدي بهم فيها . النهاية 3/457 .
    1204- أخرجه : مسلم 1/153-154 (261) (56) .
    1205- أخرجه : البخاري 7/206 (5893) ، ومسلم 1/153 (259) (52) .
    ([406]) أي : يبالغ في قصِّها . النهاية 1/410 .
    1206- انظر الحديث ( 1075 ) .
    1207- أخرجه : البخاري 1/18 (46) ، ومسلم 1/31 (11) (8) .
    ([407]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/152 عقيب (11) : (( معنى ثائر الرأس قائم شعره منتفشه )) .
    ([408]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/152 عقيب (11) : (( بعده في الهواء ومعناه شدة صوتٍ لا يفهم )) .
    1208- أخرجه : البخاري 2/130 (1395) ، ومسلم 1/37-38 (19) (30) .
    1209- أخرجه : البخاري 1/12 (25) ، ومسلم 1/39 (22) (36) .
    1210- أخرجه: البخاري 2/131 (1399) و(1400)، ومسلم 1/38 (20) (32) .
    1211- انظر الحديث ( 331 ) .
    1212- أخرجه : البخاري 2/130 (1397) ، ومسلم 1/33 (14) (15) .
    1213- أخرجه : البخاري 1/22(57) ، ومسلم 1/54 (56) (97) .
    1214- أخرجه : البخاري 2/132(1402) ، ومسلم 3/70-71 (987) (24) .
    ([409]) القاع القرقر : المكان المستوي الواسع . النهاية 4/48 و132 .
    ([410]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/79 (988) : (( العقصاء : ملتوية القرن . والجلحاء : التي لا قرن لها . والعضباء التي انكسر قرنها الداخل )) .
    ([411]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/80 عقيب (988) : (( الظلف للبقر والغنم والظباء ، وهو المنشق من القوائم ، والخف للبعير ، والقدم للآدمي ، والحافر للفرس والبغل والحمار )) .
    ([412]) ( نواء ) : هو بكسر النون وبالمد ، أي مناوأةً ومعاداةً .
    ([413]) ( ربطها ) : أي أعدها للجهاد ، وأصله من الربط ، ومنه الرباط ، وهو حبس الرجل نفسه في الثغر وإعداده الأهبة لذلك .
    ([414]) ( طولها ) : هو بكسر الطاء وفتح الواو ، ويقال : ( طيلها ) بالياء ، كذا جاء في الموطأ ، والطول والطيل : الحبل الذي تربط فيه .
    ([415]) ( استنت ) : أي جرت .
    ([416]) ( الشرف ) : الشرف بفتح الشين المعجمة والراء وهو العالي من الأرض ، وقيل : المراد هنا طلقاً أو طلقين .
    1215- أخرجه : البخاري 3/31 (1894) و34 (1904) ، ومسلم3/157-158 (1151) (163) و(164) .
    ([417]) أي يقي صاحبه ما يؤذيه من الشهوات ، والجنة : الوقاية . النهاية 1/308 .
    ([418]) الرفث : كلمة جامعة لكل ما يريده الرجل من المرأة . النهاية 2/241 .
    ([419]) الصخب والسخب : الضجة ، واضطراب الأصوات للخصام . وفعول وفعَّال للمبالغة . النهاية 3/140 .
    ([420]) تغير رائحة الفم . النهاية 2/67 .
    1216- أخرجه : البخاري 3/32 (1897) ، ومسلم 3/91 (1027) (85) .
    ([421]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/121 عقيب (1028) : (( في تفسير هذا الحديث : (( قيل : وما زوجان ؟ قال : فرسان أو عبدان أو بعيران . وقال ابن عرفة : كل شئ قرن بصاحبه فهو زوج ، يقال : زوجت بين الإبل إذا قرنت بعيراً ببعير ، وقيل : درهم ودينار ، أو درهم وثوب. قال: والزوج يقع على الاثنين ويقع على الواحد، وقيل: إنما يقع على الواحد إذا كان معه آخر، ويقع الزوج أيضاً على الصنف، وفسر بقوله تعالى: ] وَكُنْتُمْ أَزْوَاجاً ثَلاثَةً [ ، وقيل: يحتمل أنْ يكون هذا الحديث في جميع أعمال البر من صلاتين أو صيام يومين ، والمطلوب تشفيع صدقة بأخرى، والتنبيه على فضل الصدقة والنفقة في الطاعة والاستكثار منها)).
    1217- أخرجه: البخاري 3/32 (1896)، ومسلم 3/158-159 (1152) (166) .
    1218 - أخرجه : البخاري 4/31 (2840) ، ومسلم 3/159 (1153) (167) .
    ([422]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/251 عقيب (1153) : (( الخريف : السنة . والمراد : سبعين سنة )) .
    1219- أخرجه : البخاري 1/16 (38) ، ومسلم 2/177 (175) .
    1220- أخرجه : البخاري 3/32 (1899) ، ومسلم 3/121 (1079) (1) .
    ([423]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/181 عقيب (1079) : (( معنى صفدت : غللت . والصفد : بفتح الفاء ( الغل ) بضم الغين )) .
    1221- أخرجه : البخاري 3/34 (1909) ، ومسلم 3/124 (1081) (17) .
    1222- أخرجه : البخاري 1/4 (6) ، ومسلم 7/73 (2308) (50) .
    ([424]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/62 عقيب (2308) : (( بفتح السين ، والمراد كالريح في إسراعها وعمومها . وفي هذا الحديث فوائد : منها : بيان عظم جوده r ، واستحباب إكثار الجود في رمضان ، وزيادة الجود والخير عند ملاقاة الصالحين وعقب فراقهم للتأثر بلقائهم واستحباب مدارسة القرآن )) .
    1223- انظر الحديث (99) .
    1224- أخرجه : البخاري 3/35 (1914) ، ومسلم 3/125 (1082) (21) .
    1225- أخرجه : أبو داود (2327) ، والترمذي (688) .
    1226- أخرجه : أبو داود (2337) ، وابن ماجه (1651) ، والترمذي (738) ، وهذا الحديث باطل لا يصح ومن صححه فقد جانب الصواب ، وقد بينت ذلك مفصلاً في كتابي " أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء " : 107-110 .
    1227- أخرجه : أبو داود (2334) ، وابن ماجه (1645) ،والترمذي (686) .
    1228- أخرجه : الترمذي (3451) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1229- أخرجه : البخاري 3/37 (1923) ، ومسلم 3/130 (1095) (45) .
    1230- أخرجه : البخاري 1/151 (575) ، ومسلم 3/131 (1097) (47) .
    1231- أخرجه : البخاري 1/160 (617) ، ومسلم 3/129 (1092) (38) .
    ([425]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/196 عقيب (1094) : (( قوله : (( ولم يكن بينهما إلا أن ينْزل هذا ويرقى هذا )) قال العلماء : معناه أن بلالاً كان يؤذن قبل الفجر ، ويتربص بعد أذانه للدعاء ونحوه ، ثم يرقب الفجر فإذا قارب طلوعه نزل فأخبر ابن أم مكتوم فيتأهب ابن أم مكتوم بالطهارة وغيرها ، ثم يرقى ويشرع في الأذان مع أول طلوع الفجر . والله أعلم )) .
    1232- أخرجه : مسلم 3/130-131 (1096) (46) .
    ([426]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/198 عقيب (1099) : (( معناه : الفارق والمميز بين صيامنا وصيامهم السحور ؛ فإنهم لا يتسحرون ونحن يستحب لنا السحور ، وأكلة السحر هي السحور ، وهي بفتح الهمزة ، هكذا ضبطناه ، وهكذا ضبطه الجمهور ، وهو المشهور في روايات بلادنا ، وهي عبارة عن المرة الواحدة من الأكل كالغدوة والعشوة ، وإن كثر المأكول فيها . وأما (( الأُكلة )) بالضم فهي اللقمة )) .
    1233- أخرجه : البخاري 3/47 (1957) ، ومسلم 3/131 (1098) (48) .
    1234- أخرجه : مسلم 3/131-132 (1099) (50) .
    1235- أخرجه : الترمذي (700) قال الترمذي : (( هذا حديث حسن غريب )) على أنَّ سند الحديث ضعيف .
    1236- أخرجه : البخاري 3/46 (1954) ، ومسلم 3/132 (1100) (51) .
    1237- أخرجه : البخاري 3/43 (1941) ، ومسلم 3/132 (1101) (53) .
    ([427]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/200 عقيب (1101) : (( قوله : (( إن عليك نهاراً )) لتوهمه أنَّ ذلك الضوء من النهار الذي يجب صومه )) .
    1238- انظر الحديث ( 332 ) .
    1239- أخرجه : أبو داود (2356) ، والترمذي (696) ، وقال الترمذي : (( هذا حديث حسن غريب )) .
    1240- انظر الحديث (1215) .
    1241- أخرجه : البخاري 3/33 (1903) .
    1242- أخرجه : البخاري 3/40 (1933) ،ومسلم 3/160 (1155) (171) .
    1243- أخرجه : أبو داود (142) ، والترمذي (788) .
    1244- أخرجه: البخاري 3/38 (1925) و(1926)، ومسلم 3/137(1109) (76).
    1245- أخرجه: البخاري 3/40 (1931) و(1932) ، ومسلم 3/138 (1109) (78).
    ([428]) المحرم : شهر الله ، سمته العرب بهذا الاسم ؛ لأنهم كانوا لا يستحلون فيه القتال ، وأضيف إلى الله تعالى إعظاماً له كما قيل للكعبة بيت الله . اللسان 3/138 (حرم) .
    شعبان : اسم للشهر ، سمي بذلك لتشعبهم فيه أي تفرقهم في طلب المياه ، وقيل في الغارات . اللسان 7/129 (شعب) .
    الأشهر الحرم أربعة: ثلاثة سرد أي متتابعة وواحد فرد، فالسرد ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ، والفرد رجب . اللسان 3/137 (حرم)
    1246- انظر الحديث (1167) .
    1247- أخرجه : البخاري 3/50 (1970) ، ومسلم 3/161 (1156) (176) .
    1248- أخرجه : أبو داود (2428) ، وابن ماجه (1741) ، والنسائي في " الكبرى " (2743) ، وسند الحديث ضعيف .
    ([429]) شهر رمضان مأخوذ من رمض الصائم يرمض إذا حر جوفه من شدة العطش . اللسان 5/316 ( رمض ) .
    ([430]) وفيها قوله تعالى : ] وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ [ [الفجر: 1 و2] . انظر : تفسير الطبري 15/211 ، وزاد المسير 9/103 .
    ([431]) ذو الحجة : شهر الحج ، سمي بذلك للحج فيه ، والجمع ذوات الحجة . اللسان 3/53 (حجج) .
    1249- أخرجه : البخاري 2/24(969) .
    ([432]) عرفة : موضع بمكة ، سمي عرفة لأن الناس يتعارفون به . اللسان 9/157 (عرف) .
    1250- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1251- أخرجه : البخاري 3/57 (2004) ، ومسلم 3/150 (1130) (128) .
    1252- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1253- أخرجه : مسلم 3/151 (1134) (134) .
    ([433]) شوال : اسم الشهر الذي يلي شهر رمضان ، وهو أول أشهر الحج ، قيل سمي بتشويل لبن الإبل وهو توليه وإدباره ، وكذلك حال الإبل في اشتداد الحر وانقطاع الرطب . اللسان 7/243 (شول) .
    1254- أخرجه : مسلم 3/169 (1164) (204) .
    1255- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1256- أخرجه : مسلم 8/11 (2565) (36) ، والترمذي (747) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1257- أخرجه : ابن ماجه (1739) ، والترمذي (745) ، والنسائي في " الكبرى " (2497) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    ([434]) هذا على حذف المضاف يريد أيام الليالي البيض ، وسميت لياليها بيضاً ؛ لأن القمر يطلع فيها من أولها إلى آخرها ، وأكثر ما تجيء الرواية الأيام البيض ، والصواب أن يقال أيام البيض بالإضافة ؛ لأن البيض من صفة الليالي . النهاية 1/173 .
    1258- أخرجه : البخاري 3/53 (1981) ، ومسلم 2/158 (721) (85) .
    1259- أخرجه : مسلم 2/159 (722) (86) .
    1260- أخرجه : البخاري 3/52 (1979) ، ومسلم 3/164 (1159) (187) .
    1261- أخرجه : مسلم 3/166 (1160) (194) .
    1262- أخرجه : الترمذي (761) .
    1263- أخرجه : أبو داود (2449) ، وابن ماجه ( 1707م ) .
    1264- أخرجه : النسائي في " الكبرى " (2654) .
    1265- أخرجه : ابن ماجه (1746) ، والترمذي (807) ، والنسائي في " الكبرى " (3331) .
    1266- أخرجه : ابن ماجه (1748) ، والترمذي (785) ، والنسائي في " الكبرى " (3267) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) على أنَّ سند الحديث ضعيف.
    1267- أخرجه : أبو داود (3854) .
    ([435]) الاعتكاف : هو الإقامة على الشيء وبالمكان ولزومهما ، ومنه قيل لمن لازم المسجد وأقام على العبادة فيه : عاكف ومعتكف . النهاية 3/284 .
    1268- أخرجه : البخاري 3/62 (2025) ، ومسلم 3/174 (1171) (1) .
    1269- أخرجه : البخاري 3/62 (2026) ، ومسلم 3/175 (1172) (5) .
    1270- أخرجه : البخاري 3/67 (2044) .
    1271- انظر الحديث (1075) .
    1272- أخرجه : مسلم 7/91 (1337) (131) .
    1273- أخرجه : البخاري 1/13 (26) ، ومسلم 1/62 (83) (135) .
    1274- أخرجه : البخاري 2/164 (1521) ، ومسلم 4/107 (1350) (438) .
    ([436]) الرفث : كلمة جامعة لكل ما يريده الرجل من المرأة . النهاية 2/241 .
    1275- أخرجه : البخاري 3/2 (1773) ، ومسلم 4/107 (1349) (437) .
    1276- أخرجه : البخاري 2/164 (1520) .
    1277- أخرجه : مسلم 4/107 (1348) (436) .
    1278- أخرجه : البخاري 3/24 (1863) ، ومسلم 4/61 (1256) (222) .
    1279- أخرجه : البخاري 2/163 (1513) ، ومسلم 4/101(1334) (407) .
    1280- أخرجه : أبو داود (1810) ، والترمذي (930) .
    1281- أخرجه : البخاري 3/24 (1858) .
    1282- انظر الحديث ( 179 ) .
    1283- أخرجه : البخاري 2/163 (1517) .
    ([437]) الزاملة : البعير الذي يحمل عليه الطعام والمتاع ، من الزمل وهو الحمل ، والمراد أنه لم تكن معه زاملة تحمل طعامه ومتاعه بل كان ذلك محمولاً معه على راحلته وكانت هي الراحلة والزاملة . فتح الباري 3/480 .
    1284- أخرجه : البخاري 6/34 (4519) .
    1285- انظر الحديث (1273) .
    1286- انظر الحديث ( 312 ) .
    1287- انظر الحديث (117) .
    1288- أخرجه : البخاري 4/20 (2792) ، ومسلم 6/35 (1880) (112) .
    1289- انظر الحديث ( 597 ) .
    1290 - أخرجه : البخاري 4/43 (2892) ، ومسلم 6/36 (1881) (113) و(114) .
    1291- أخرجه : مسلم 6/50 (1913) (163) .
    ([438]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/55 (1913) : (( قوله : (( وأجري عليه رزقه )) موافق لقول الله تعالى في الشهداء : ] أحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ [ وفي الأحاديث أنَّ أرواح الشهداء تأكل من ثمار الجنة .
    وقوله : (( أمن الفتان )) ضبطوا ( أمن ) بوجهين : أحدهما : ( أمن ) بفتح الهمزة وكسر الميم من غير واو . والثاني : ( أومن ) بضم الهمزة وبواو .
    وأما ( الفتان ) : فقال القاضي : رواية الأكثرين بضم الفاء جمع فاتن . قال : ورواية الطبري بالفتح ، وفي رواية أبي داود في سننه (( أومن من فتاني القبر )) )) .
    1292- أخرجه : أبو داود (2500) ، والترمذي (1621) .
    1293- أخرجه : الترمذي (1667) ، والنسائي 6/39 و40 وفي " الكبرى " ، له (4377) و(4378) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1294- أخرجه : مسلم 6/33 (1876) (103) ، ورواية البخاري 1/15 (36) .
    1295- أخرجه : البخاري 7/125 (5533) ، ومسلم 6/34 (1876) (105) .
    1296- أخرجه : أبو داود (2541) ، والترمذي (1657) وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    1297- أخرجه : الترمذي (1650) .
    1298- أخرجه : البخاري 4/18 (2785) ، ومسلم 6/35 (1878) (110) .
    1299- أخرجه : مسلم 6/39 (1889) (125) .
    ([439]) الهيعة : الصوت الذي تفزع منه وتخافه من عدو . النهاية 5/288 .
    ([440]) شعفة كل شيء أعلاه ، يريد به رأس جبل من الجبال . النهاية 2/481 .
    1300- أخرجه : البخاري 4/19 (2790) .
    1301- أخرجه : مسلم 6/37 (1884) (116) .
    1302- أخرجه : مسلم 6/45 (1902) (146) .
    ([441]) جفون السيوف : أغمادها ، واحدها جفْن . النهاية 1/280 .
    1303- أخرجه : البخاري 4/25 (2811) .
    1304- انظر الحديث ( 448 ) .
    1305- أخرجه : الترمذي (1639) .
    1306- انظر الحديث ( 177 ) .
    1307- أخرجه : الترمذي (1627) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1308- انظر الحديث ( 176 ) .
    1309- أخرجه : مسلم 6/42 (1896) (137) و(138) .
    1310- أخرجه : البخاري 4/24 (2808) ، ومسلم 6/43 (1900) (144) .
    1311- أخرجه : البخاري 4/26 (2817) ، ومسلم 6/35 (1877) (108) و(109) .
    1312- أخرجه : مسلم 6/38 (1886) (119) و(120) .
    1313- انظر الحديث ( 217 ) .
    1314- انظر الحديث ( 89 ) .
    1315- أخرجه : مسلم 6/44 (1901) (145) .
    ([442]) بخ بخ : هي كلمة تقال عند المدح والرضا بالشيء ، وتكرر للمبالغة ،ومعناها تعظيم الأمر وتفخيمه . النهاية 1/101 .
    1316- أخرجه : البخاري 5/134 (4090) و(4091) ، ومسلم 2/135 (677) (297) .
    1317- انظر الحديث (109) .
    1318- أخرجه : البخاري 4/20 (2791) .
    1319- أخرجه : البخاري 4/24 (2809) .
    1320- أخرجه : البخاري 4/26 (2816) ، ومسلم 7/151 (2471) (129) .
    1321- أخرجه : مسلم 6/48 (1909) (157) .
    1322- أخرجه : مسلم 6/48 (1908) (156) .
    1323- أخرجه : الترمذي (1668) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1324- أخرجه : البخاري 4/22 (2965) و(2966) ، ومسلم 5/143 (1742) (20) .
    1325- أخرجه : أبو داود (2540) .
    1326- أخرجه : أبو داود (2632) ، والترمذي (3584) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1327- انظر الحديث ( 981 ) .
    1328- أخرجه : البخاري 4/252 (3644) ، ومسلم 6/31 (1871) (96) .
    1329- أخرجه : البخاري 4/34 (2852) ، ومسلم 6/32 (1873) (98) .
    1330- أخرجه : البخاري 4/34 (2853) .
    1331- أخرجه : مسلم 6/41 (1892) (132) .
    1332- أخرجه : مسلم 6/52 (1917) (167) .
    1333- أخرجه : مسلم 6/52 (1918) (168) .
    1334- أخرجه : مسلم 6/52 (1919) (169) .
    1335- أخرجه : أبو داود (2513) ،والنسائي 6/28 و222 وفي " الكبرى " ، له (4354) و(4420) .
    1336- أخرجه : البخاري 4/45 (2899) .
    ([443]) ينتضلون : يرتمون بالسهام . النهاية 5/72 .
    1337- أخرجه : أبو داود (3965) ، والترمذي (1638) ، والنسائي 6/26 وفي " الكبرى " ، له (4315) .
    ([444]) أي : أجر معتق ، المحرر : الذي جعل من العبيد حراً فأعتق . النهاية 1/362 .
    1338- أخرجه : الترمذي (1625) ، والنسائي 6/49 وفي " الكبرى " ، له (4395) و(11027) .
    1339- انظر الحديث (1218) .
    1340- أخرجه : الترمذي (1624) ، وقال : (( حديث غريب )) .
    1341- أخرجه : مسلم 6/49 (1910) (158) .
    1342- انظر الحديث (4) .
    1343- انظر الحديث (8) .
    ([445]) الحمية : الأنفة والغيرة . النهاية 1/447 .
    1344- أخرجه : مسلم 6/48 (1906) (154) .
    1345- أخرجه : أبو داود (2486) .
    1346- أخرجه : أبو داود (2487) .
    ([446]) انظر : معالم السنن للخطابي 2/205 .
    1347- أخرجه : البخاري 4/93 (2083) ، وأبو داود (2779) .
    ([447]) وهو اسم موضع ثنية مشرفة على المدينة يطؤها من يريد مكة . مراصد الاطلاع 1/301 .
    1348- أخرجه : أبو داود ( 2503) .
    ([448]) قال ابن قيم الجوزية : (( بقارعة : أي بداهية مهلكة )) عون المعبود 7/182 .
    1349- أخرجه : أبو داود (2504) ، والنسائي 6/7 وفي " الكبرى " ، له (4304) .
    1350- أخرجه : أبو داود (2655) ، والترمذي (1613) ، والنسائي في " الكبرى " (8637) .
    1351- أخرجه : البخاري 4/77 (3026) ، ومسلم 5/143 (1741) (19) .
    1352- أخرجه : البخاري 4/77 (3029) و(3030) ، ومسلم 5/143 (1739) (17) .
    قال الخطابي في " معالم السنن " 2/233 : (( قوله : (( الحرب خدعة )) معناه إباحة الخداع في الحرب وإن كان محظوراً في غيرها من الأمور ، وهذا الحرف يروى على ثلاثة أوجه : خَدْعة بفتح الخاء وسكون الدال ، وخُدْعة بضم الخاء وسكون الدال ، وخُدَعة الخاء مضمومة والدال منصوبة ( أي مفتوحة )، وأصوبها خَدْعة بفتح الخاء )).
    1353- أخرجه : البخاري 1/167 (653) ، ومسلم 6/51 (1914) (164) .
    ([449]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/56-57 : (( المطعون هو الذي يموت في الطاعون ، والمبطون هو صاحب داء البطن ، وصاحب الهدم من يموت تحته ( أي تحت الهدم والأنقاض ) ، ومن مات في سبيل الله معناه بأي صفة مات ، قال العلماء : وإنما كانت هذه الموتات شهادة بتفضل الله تعالى بسبب شدتها وكثرة ألمها ، قال العلماء : المراد بشهادة هؤلاء كلهم غير المقتول في سبيل الله أنَّهم يكون لهم في الآخرة ثواب الشهداء وأما في الدنيا فيغسلون ويصلى عليهم ، وأنَّ الشهداء ثلاثة أقسام : =
    = شهيد في الدنيا والآخرة ، وهو المقتول في حرب الكفار ، وشهيد الآخرة دون أحكام الدنيا وهم هؤلاء المذكورون هنا، وشهيد الدنيا دون الآخرة، وهو من غل في الغنيمة أو قتل مدبراً )).
    1354- أخرجه : مسلم 6/51 (1915) (165) .
    1355- أخرجه : البخاري 3/179 (2480) ، ومسلم 1/87 (141) (226) .
    1356- أخرجه : أبو داود (4772) ، والترمذي (1421) .
    1357- أخرجه : مسلم 1/87 (140) (225) .
    1358- أخرجه : البخاري 8/181 (6715) ، ومسلم 4/217 (1509) (22) و(23) .
    1359- انظر الحديث (117) .
    1360- أخرجه : البخاري 1/14 (30) ، ومسلم 5/92 (1661) (38) و(40) .
    1361- أخرجه : البخاري 3/197 (2557) ، ومسلم 5/94 (1663) (42) .
    ([450]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 6/120: (( في هذا الحديث الحث على مكارم الأخلاق ، والمواساة في الطعام ، لا سيما في حق من صنعه أو حمله ؛ لأنه ولي حره ودخانه ، وتعلقت به نفسه ، وشم رائحته ، وهذا كله محمول على الاستحباب )) .
    1362- أخرجه : البخاري 3/195 (2546) ، ومسلم 5/94 (1664) (43) .
    1363- أخرجه : البخاري 3/195 (2548) ، ومسلم 5/94 (1665) (44) .
    1364- أخرجه : البخاري 3/196 (2551) .
    1365- أخرجه : البخاري 1/35 (97) ، ومسلم 1/93 (154) (241) .
    ([451]) الهرج : قتال واختلاط . النهاية 5/257 .
    1366- أخرجه : مسلم 8/208 (2948) (130) .
    1367- أخرجه : البخاري 3/130 (2306) ، ومسلم 5/54 (1601) (120) .
    1368- أخرجه : البخاري 3/75 (2076) .
    1369- أخرجه : مسلم 5/33 (1563) (32) .
    1370- أخرجه : البخاري 4/214 (3480) ، ومسلم 5/33 (1562) (31) .
    1371- أخرجه : مسلم 5/33 (1561) (30) .
    1372- أخرجه : مسلم 5/33 (1560) (29) .
    1373- أخرجه : الترمذي (1306) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1374- أخرجه : البخاري 3/211 (2604) ، ومسلم 5/53 (715) (115) .
    1375- أخرجه : أبو داود (3336) ، وابن ماجه (2220) ، والترمذي (1305) ، وقال الترمذي : (( وأهل العلم يستحبون الرجحان في الوزن )) .
    ([452]) بزاً : ثياباً . عون المعبود 9/185 .
    1376- أخرجه : البخاري 1/27 (71) ، ومسلم 3/94 (1037) (98) .
    1377- انظر الحديثين (543) و(570) .
    1378- انظر الحديث (162) .
    1379- انظر الحديث (175) .
    1380- أخرجه : البخاري 4/207 (3461) .
    1381- انظر الحديث (245) وهذا جزء منه .
    1382- انظر الحديث (174) .
    1383- انظر الحديث (949) .
    1384- انظر الحديث (477) .
    1385- أخرجه : الترمذي (2647) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1386- أخرجه : الترمذي (2686) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ سنده ضعيف .
    1387- أخرجه : الترمذي (2685) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1388- أخرجه : أبو داود (3641) ، وابن ماجه (223) ، والترمذي (2682) .
    1389- أخرجه : ابن ماجه (232) ، والترمذي (2657) .
    1390- أخرجه : أبو داود (3658) ، وابن ماجه (261) ، والترمذي (2649) .
    1391- أخرجه : أبو داود (3664) ، وابن ماجه (252) .
    ([453]) قال ابن قيم الجوزية : (( عرف الجنة ، بفتح عين مهملة وسكون راء مهملة ، الرائحة ، مبالغة في تحريم الجنة لأن من لم يجد ريح الشيء لا يتناوله قطعاً )) . عون المعبود 10/98 .
    1392- أخرجه : البخاري 1/36 (100) ، ومسلم 8/60 (2673) (13) .
    1393- أخرجه : البخاري 6/104 (4709) ، ومسلم 1/106 (168) (272) .
    ([454]) غوت : ضلت . النهاية 3/397 .
    1394- أخرجه : أبو داود (2840) ، وابن ماجه (1894) ،والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (494) و(495) و(496) ، والحديث ضعيف بيانه في " الجامع في العلل ".
    1395- انظر الحديث ( 922 ) .
    1396- انظر الحديث (140) .
    1397- أخرجه : مسلم 2/4 (384) (11) .
    1398- أخرجه : الترمذي (484) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1399- انظر الحديث ( 1158 ) .
    1400- أخرجه : الترمذي (3545) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1401- أخرجه : أبو داود (2042) .
    1402- أخرجه : أبو داود (2041) .
    1403- أخرجه : الترمذي (3546) ، وإسماعيل القاضي في فضل الصلاة على النبي r (32) ،وابن أبي عاصم في " الآحاد والمثاني " (432) ،والنسائي في " الكبرى " (8100) وفي " عمل اليوم والليلة " ، له (55) و(56) ، وأبو يعلى (6776) ، وابن حبان (909) ، والطبراني (2885) ، وابن السني في "عمل اليوم والليلة " (382) ، والحاكم 1/549 ، والبيهقي في " شعب الإيمان " (1567) و(1568) عن الحسين ابن علي بن أبي طالب ، قال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    قال ابن حجر : (( الذي عندي أن رواية سليمان لا تخالف رواية يحيى بن موسى ؛ لأن يحيى قال : (( عن أبيه عن جده ))ولم يسمه ، فاحتمل أن يريد جده الأدنى وهو الحسين ، واحتمل الأعلى وهو علي ، فصرحت رواية يحيى بن موسى بالاحتمال الثاني )) .
    وأورده المزي في " تحفة الأشراف " في مسند علي (10072) وعزاه إلى الترمذي ، وأورده في مسند الحسين بن علي أيضاً (3412) ولم يذكر الترمذي . انظر : تحفة الأشراف 2/684 (3412) .
    1404- أخرجه : أبو داود (1481) ، والترمذي (3477) .
    1405- أخرجه : البخاري 8/95 (6357) ، ومسلم 2/16 (406) (66) .
    1406- أخرجه : مسلم 2/16 (405) (65) .
    1407- أخرجه : البخاري 4/178 (3369) ، ومسلم 2/16 (407) (69) .
    1408- أخرجه : البخاري 8/107 (6406) ، ومسلم 8/70 (2694) (31) .
    1409- أخرجه : مسلم 8/70 (2695) (32) .
    1410- أخرجه : البخاري 4/153 (3293) و8/107 (6405) ، ومسلم 8/69 (2691) (28) .
    1411- أخرجه : البخاري 8/106 (6404) ، ومسلم 8/69 (2693) (30) .
    1412- أخرجه : مسلم 8/85 (2731) (85) .
    1413- انظر الحديث ( 25 ) .
    1414- أخرجه : مسلم 8/70 (2696) (33) .
    1415- أخرجه : مسلم 2/94 (591) (135) .
    1416- أخرجه : البخاري 8/90 (6330) ، ومسلم 2/95 (593) (137) .
    ([455]) ولا ينفع ذا الجد منك الجد : أي لا ينفع ذا الغنى منك غناه . النهاية 1/244 .
    1417- أخرجه : مسلم 2/96 (594) (139) .
    1418- أخرجه : البخاري 1/213 (843) ، ومسلم 2/97 (595) (142) .
    1419- أخرجه : مسلم 2/98 (597) (146) .
    1420- أخرجه : مسلم 2/98 (596) (144) .
    ([456]) معقبات : تسبيحات تفعل أعقاب الصلاة . وقال أبو الهشيم : سميت معقبات لأنها تفعل مرة بعد أخرى . شرح النووي 3/82 .
    1421- أخرجه : البخاري 4/27 (2822) .
    1422- انظر الحديث ( 384 ) .
    1423- أخرجه : مسلم 2/93 (588) (128) .
    1424- أخرجه : مسلم 2/185 (771) (201) .
    1425- أخرجه : البخاري 1/207 (817) ، ومسلم 2/50 (484) (217) .
    1426- أخرجه : مسلم 2/51 (487) (223) .
    1427- أخرجه : مسلم 2/48 (479) (207) .
    ([457]) قمن : بفتح الميم وكسرها خليق أو جدير . النهاية 4/111 .
    1428- أخرجه : مسلم 2/49 (482) (215) .
    1429- أخرجه : مسلم 2/50 (483) (216) .
    ([458]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/371 : (( هو بكسر أولها أي قليله وكثيره ، وفيه توكيد الدعاء وتكثير ألفاظه ، وإن أغنى بعضها عن بعض )) .
    1430- أخرجه : مسلم 2/51 (485) (221) و(486) (222) .
    1431- أخرجه : مسلم 8/71 (2698) (37) .
    ([459]) الجمع بين الصحيحين 1/199 ( 215 ) .
    1432- انظر الحديث (118) .
    1433- أخرجه : مسلم 8/83 (2726) (79) ، والترمذي (3555) .
    1434- أخرجه : البخاري 8/107 (6407) ، ومسلم 2/188 (779) (211) .
    1435- أخرجه : البخاري 9/147 (7405) ، ومسلم 8/62 (2675) (2) .
    1436- أخرجه : مسلم 8/63 (2676) (4) .
    1437- أخرجه : ابن ماجه (3800) ، والترمذي (3383) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1438- أخرجه : ابن ماجه ( 3793 ) ، والترمذي ( 3375 ) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1439- أخرجه : الترمذي ( 3464 ) و( 3465 ) .
    1440- أخرجه : الترمذي (3462) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1441- أخرجه : ابن ماجه (3790) ، والترمذي (3377) ، والحاكم 1/496 .
    1442- أخرجه : أبو داود (1500) ، والترمذي (3568) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ إسناده ضعيف .
    1443- أخرجه : البخاري 8/108 (6409) ، ومسلم 8/74 (2704) (47) .
    1444- أخرجه : مسلم 1/194 (373) (117) .
    وذكره البخاري 1/163 عقيب (633) معلقاً .
    1445- أخرجه : البخاري 1/48 (141) ، ومسلم 4/155 (1434) (116) .
    1446- أخرجه : البخاري 8/84 (6312) عن حذيفة ، و8/88 ( 6325 ) عن أبي ذر .
    1447- أخرجه : البخاري 8/107 (6408) ، ومسلم 8/68 (2689) (25) .
    ([460]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/14 : (( سيارة : سياحون في الأرض ، وأما فضلاً : فضبطوه على أوجه أحدها : أرجحها وأشهرها بضم الفاء والضاد . والثانية : بضم الفاء وإسكان الضاد ، والثالثة : بفتح الفاء وإسكان الضاد . والرابعة : فضل ، بضم الفاء والضاد =
    = ورفع اللام على أنه خبر مبتدأ محذوف . والخامسة : فضلاء ، بالمد : جمع فاضل . قال العلماء : معناه على جميع الروايات: أنهم ملائكة زائدون على الحفظة وغيرهم من المرتبين مع الخلائق ، فهؤلاء السيارة لا وظيفة لهم ، وإنما مقصودهم حلق الذكر )) .
    1448- أخرجه : مسلم 8/72 (2700) (39) .
    1449- أخرجه : البخاري 1/26 (66) ، ومسلم 7/9 (2176) (26) .
    1450- أخرجه : مسلم 8/72 (2701) (40) .
    1451- أخرجه : مسلم 8/69 (2692) (29) .
    1452- أخرجه : مسلم 8/76 (2709) .
    1453- أخرجه : أبو داود ( 5068) ،والترمذي (3391) .
    1454- أخرجه : أبو داود (5067) ، والترمذي (3392) .
    1455- أخرجه : مسلم 8/82 (2723) (75) .
    ([461]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/38 : (( الكبر : روي بإسكان الباء وفتحها ، فالإسكان بمعنى التعاظم على الناس ، والفتح بمعنى الهرم والخرف والرد إلى أرذل العمر )) .
    1456- أخرجه : أبو داود (5082) ، والترمذي (3575) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1457- أخرجه : أبو داود (5088) و(5089) ، وابن ماجه (3869) ، والترمذي (3388) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1458- انظر الحديث ( 1446 ) .
    1459- أخرجه: البخاري 4/103 (3113) و7/84 (5361) و(5362)، ومسلم 8/84 (2727) ( 80 ).
    1460- أخرجه : البخاري 8/87 (6320) ، ومسلم 8/79 (2714) (64) .
    ([462]) داخلة إزاره : طرفه وحاشيته من الداخل . النهاية 2/107 .
    1461- أخرجه : البخاري 6/233 (5017) و8/87 (6319) ، ومسلم 7/16 (2192) (51) .
    روايتا مسلم : (( كان رسول الله r إذا مرض أحد من أهله … )) و(( أنَّ النبيَّ r كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات … )) . وجعلهما المزي في تحفة الأشراف حديثين منفصلين. انظر : تحفة الأشراف 11/388 (16537) و524 (16964) .
    1462- انظر الحديث ( 80 ) .
    1463- أخرجه : مسلم 8/79 (2715) (65) .
    ([463]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/32 : (( أي : فكم ممن لا راحم ولا عاطف عليه ، وقيل : معناه لا وطن له ولا سكن يأوي إليه )) .
    1464- أخرجه : أبو داود (5045) عن حفصة .
    وأخرجه : الترمذي (3398) عن حذيفة ، وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    1465- أخرجه : أبو داود (1479) ، وابن ماجه (3828) ، والترمذي (2969) و(3247) و(3372) .
    1466- أخرجه : أبو داود (1482) .
    ([464]) الجوامع من الدعاء : هي التي تجمع الأغراض الصالحة والمقاصد الصحيحة ، أو تجمع الثناء على الله تعالى وآداب المسألة . النهاية 1/295 ..
    1467- أخرجه : البخاري 8/102 (6389) ، ومسلم 8/68 (2690) (26) .
    1468- انظر الحديث ( 71 ) .
    ([465]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/38 : (( العفاف والعفة : التنـزه عما يباح والكف عنه ، والغنى هنا غنى النفس ، والاستغناء عن الناس ، وعما في أيديهم )) .
    1469- أخرجه : مسلم 8/71 (2697) (35) و(36) .
    1470- أخرجه : مسلم 8/51 (2654) (17) .
    1471- أخرجه : البخاري 8/157 (6616) ، ومسلم 8/76 (2707) (53) .
    ([466]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/28 : (( أما ( درك الشقاء ) فالمشهور فيه فتح الراء ، وبالسكون لغة . و(جهد البلاء ) بفتح الجيم وضمها ، والفتح أشهر وأفصح .
    فأما الاستعاذة من سوء القضاء ، فيدخل فيها سوء القضاء في الدين والدنيا ، والبدن والمال والأهل ، وقد يكون ذلك في الخاتمة .
    وأما درك الشقاء ، فيكون في أمور الآخرة والدنيا ، ومعناه : أعوذ بك أن يدركني شقاء .
    وشماتة الأعداء : هي فرح العدو ببلية تنْزل بعدوه ، يقال منه : شمت بكسر الميم ، وشمت بفتحها ، فهو شامت وأشمته غيره ، وأما جهد البلاء ، فروي عن ابن عمر أنه فسره بقلة المال وكثرة العيال ، وقيل: الحال الشاقة )).
    1472- أخرجه : مسلم 8/81 (2720) (71) .
    1473- أخرجه : مسلم 8/83 (2725) (78) .
    ([467]) قال النووي : (( سددني : وفقني واجعلني منتصباً في جميع أموري مستقيماً )) . شرح صحيح مسلم 9/38 .
    1474- أخرجه : البخاري 8/97 (6363) و98 (6367) ، ومسلم 8/75 (2706) (50) .
    ([468]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/26 : (( الكسل : هو عدم انبعاث النفس للخير وقلة الرغبة مع إمكانه .
    وأما العجز : فعدم القدرة عليه ، وقيل : هو ترك ما يجب فعله ، والتسويف به ، وكلاهما تستحب الإعاذة منه . وأما استعاذته من الهرم فالمراد به الاستعاذة من الرد إلى أرذل العمر ، وسبب ذلك ما فيه من الخرف واختلال العقل والحواس والضبط … وأما استعاذته من الجبن والبخل ، فلما فيهما من التقصير عن أداء الواجبات ، والقيام بحقوق الله تعالى وإزالة المنكر … وبالسلامة من البخل يقوم بحقوق المال وينبعث للإنفاق والجود ولمكارم الأخلاق )) .
    ([469]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح 11/207 : (( الضلع هو الاعوجاج والمراد به هنا ثقل الدين وشدته ، وغلبة الرجال : أي شدة تسلطهم كاستيلاء الرعاع هرجاً ومرجاً )) .
    1475- أخرجه : البخاري 8/89 (6326) و9/144 (7387) و(7388)، ومسلم 8/74 (2705) (48) .
    1476- أخرجه : البخاري 8/105 (6399) ، ومسلم 8/80 (2719) (70) .
    1477- أخرجه : مسلم 8/79 (2716) (66) .
    1478- أخرجه : مسلم 8/88 (2739) (96) .
    1479- أخرجه : مسلم 8/81 (2722) (73) .
    1480- أخرجه : البخاري 2/60 (1120) ، ومسلم 2/184 (769) (199) ، وانظر الحديث ( 75 ) .
    1481- أخرجه : أبو داود (1543) ، والترمذي (3495) .
    1482- أخرجه : الترمذي (3591) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1483- أخرجه : أبو داود (1551) ، والترمذي (3492) ، والنسائي 8/255 و259 و260 و267 وفي " الكبرى " ، له (7875) – (7877) و(7891) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    ([470]) قال الترمذي : (( يعني فرجه )) .
    1484- أخرجه : أبو داود (1554) .
    ([471]) قال الخطابي في معالم السنن 1/258 : (( استعاذ من هذه الأسقام ؛ لأنّها عاهات تفسد الخلقة وتبقي الشين وبعضا يؤثر في العقل وليست كسائر الأمراض التي إنما هي أعراض لا تدوم كالحمى والصداع وسائر الأمراض التي لا تجري مجرى العاهات وإنما هي كفارات وليست بعقوبات )) .
    1485- أخرجه : أبو داود (1547) ، وابن ماجه (3354) ، والنسائي 8/263 وفي
    " الكبرى " ، له (7903) .
    1486- أخرجه : الترمذي (3563) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1487- أخرجه : الترمذي (3483) ، وقال : (( حديث غريب )) ، وهو حديث ضعيف .
    1488- أخرجه : الترمذي (3514) ، وقال : (( حديث صحيح )) .
    1489- أخرجه : الترمذي (3522) .
    1490- أخرجه : الترمذي (3490) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1491- أخرجه : الترمذي (3525) عن أنس .
    وأخرجه: النسائي في "الكبرى" (7716) ، والحاكم 1/498-499 عن ربيعة .
    1492- أخرجه : الترمذي (3521) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ الحديث ضعيف .
    1493- أخرجه : الحاكم 1/525 ، وهو حديث ضعيف .
    1494- أخرجه : مسلم 8/86 (2732) (86) .
    1495- أخرجه : مسلم 8/86 (2732) (87) .
    1496- أخرجه : الترمذي (2035) ، وقال : (( حديث جيد غريب )) .
    1497- أخرجه : مسلم 8/233 (3009) .
    1498- انظر الحديث ( 1428 ) .
    1499- أخرجه : البخاري 8/92 (6340) ، ومسلم 8/87 (2735) (90) و(91) و(92) .
    ([472]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/46 : (( في الحديث أنّه ينبغي إدامة الدعاء ، ولا يستبطئ الإجابة )) .
    1500- أخرجه : الترمذي (3499) .
    1501- أخرجه : الترمذي (3573) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) ، ورواية الحاكم في " المستدرك " 1/493 .
    1502- أخرجه : البخاري 8/93 (6346) ، ومسلم 8/85 (2730) (83) .
    1503- أخرجه : البخاري 1/156-157 (602) و8/40 (6140) و41(6141) ، ومسلم 6/130-131 (2057) (176) و(177) .
    ([473]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/215 : (( إنما قاله لما حصل له من الحرج والغيظ بتركهم العشاء بسببه ، وقيل : إنه ليس بدعاء إنما أخبر ، أي : لم تتهنئوا به في وقته )) .
    ([474]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/216: (( هذا خطاب من أبي بكر لامرأته أم رومان )).
    ([475]) قرة العين : سرورها ، وحقيقة أبرد الله دمعة عينيه ؛ كأن دمعة الفرح والسرور باردة . النهاية 4/38 .
    1504- أخرجه : البخاري 4/211 (3469) .
    وأخرجه : مسلم 7/115 (2398) (23) .
    1505- أخرجه : البخاري 1/192 (755) ، ومسلم 2/38 (453) (158) .
    ([476]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/349 : (( أي لا أنقص )) .
    1506- أخرجه : البخاري 4/130 (3198) ، ومسلم 5/58 (1610) (138) .
    1507- أخرجه : البخاري 2/116 (1351) .
    1508- أخرجه : البخاري 1/125 (465) و5/44 (3805) .
    1509- أخرجه : البخاري 5/100 (3989) .
    ([477]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح 7/479 : (( الأوصال جمع وصل وهو العضو ، والشلو بكسر المعجمة الجسد ، وقد يطلق على العضو ولكن المراد به هنا الجسد ، والممزع المقطع ومعنى الكلام أعضاء جسد يقطع )) .
    ([478]) قال الحافظ ابن حجر 7/479 : (( الظلة السحابة والدبر الزنابير ، قال : وفي الحديث أن للأسير أن يمتنع من قبول الأمان ولا يمكن من نفسه ولو قتل ، أنفة من أنه يجري عليه حكم كافر ، وهذا إذا أراد الأخذ بالشدة ، فإن أراد الأخذ بالرخصة له أن يستأمن )) .
    ([479]) انظر الأحاديث : (12) و(30) و(259) و(560) و(967) .
    1510- أخرجه : البخاري 5/61 (3866) .
    1511- أخرجه : البخاري 8/125 (6475) ، ومسلم 1/49 (47) (74) .
    1512- أخرجه : البخاري 1/10 (11) ، ومسلم 1/48 (42) (66) .
    1513- أخرجه : البخاري 8/125 (6474) ، ولم أجده في مسلم .
    1514- أخرجه : البخاري 8/125 (6477) ، ومسلم 8/223 (2988) (50) .
    1515- أخرجه : البخاري 8/125 (6478) .
    1516- أخرجه : مالك في " الموطأ " (2818) برواية الليثي ، والترمذي (2319) .
    1517- أخرجه : ابن ماجه (3972) ، والترمذي (2410) .
    1518- أخرجه : الترمذي (2411) ، وهو حديث ضعيف .
    1519- أخرجه : الترمذي (2409) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1520- أخرجه : الترمذي (2406) .
    1521- أخرجه : الترمذي (2407) .
    1522- أخرجه : ابن ماجه (3973) ، والترمذي (2616) .
    ([480]) لم يرد فيما سبق من الكتاب .
    1523- أخرجه : مسلم 8/21 (2589) (70) .
    1524- أخرجه : البخاري 1/37 (105) ، ومسلم 5/108 (1679) (30) .
    1525- أخرجه : أبو داود (4875) ، والترمذي (2502) .
    ([481]) أي : فعلت مثل فعله . النهاية 1/421 .
    ([482]) النجم : 3-4 .
    1526- أخرجه : أبو داود (4878) و(4879) .
    1527- أخرجه : مسلم 8/10 (2564) (32) .
    1528- أخرجه : الترمذي (1931) .
    1529- انظر الحديث (417) .
    1530- انظر الحديث (21) .
    ([483]) انظر الحديث (1535) .
    ([484]) المكس : الضريبة التي يأخذها الماكس . النهاية 4/349 .
    1531- أخرجه : البخاري 8/20 (6054) ، ومسلم 8/21 (2591) (73) .
    1532- أخرجه : البخاري 8/23 (6067) و8/24 (6068) .
    1533- أخرجه : مسلم 4/195 (1480) (36) و4/198 (1480) (47) .
    ولم أقف على تخريج البخاري لهذا الحديث .
    ([485]) الصعلوك : الفقير الذي لا مال له . لسان العرب ( صعل ) .
    1534- أخرجه : البخاري 6/190 (4903) ، ومسلم 8/119 (2772) (1) .
    1535- أخرجه : البخاري 7/85 (5364) ، ومسلم 5/129 (1714) (7) .
    1536- أخرجه : البخاري 8/21 (6056) ، ومسلم 1/70 (105) (167) .
    ([486]) لفظ البخاري : (( لا يدخل الجنة قتات )) .
    1537- أخرجه : البخاري 1/65 (218) ، ومسلم 1/165 (292) (111) .
    1538- أخرجه : مسلم 8/28 (2606) (102) .
    1539- أخرجه : أبو داود (4860) ، والترمذي (3896) و(3897) ، وهو حديث ضعيف .
    1540- أخرجه : البخاري 4/216 (3493) ، ومسلم 7/181 (2526) (199) .
    1541- أخرجه : البخاري 9/89 (7178) .
    1542- انظر الحديث ( 54 ) .
    1543- انظر الحديث (689) .
    1544- أخرجه : البخاري 9/54 (7042) .
    1545- أخرجه : البخاري 9/54 ( 7043 ) .
    ([487]) قال ابن حجر في فتح الباري 12/537 (7043 ) : (( أفرى الفرى : أي أعظم الكذبات قال ابن بطال : الفرية الكذبة العظيمة التي يتعجب منها )) .
    1546- أخرجه : البخاري 2/125 – 127 ( 1386 ) و9/56 – 58 ( 7047 ) .
    ([488]) الكلوب : بالتشديد ، حديدة معوجة الرأس . النهاية 4/195 .
    ([489]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح : (( رفض القرآن بعد حفظه جناية عظيمة ؛ لأنه يوهم أنه رأى فيه ما يوجب رفضه فلما رفض أشرف الأشياء وهو القرآن عوقب في أشرف أعضائه وهو الرأس )) .
    ([490]) قال الحافظ في الفتح : (( إنما كان كريه الرؤية ؛ لأن في ذلك زيادة في عذاب أهل النار )) .
    ([491]) : 515-516 .
    ([492]) أخرجه : البخاري 3/240 (2692) ، ومسلم 8/28 (2605) (101) .
    ([493]) وفيه قوله تعالى : ] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ [ [ الحجرات : 6 ] .
    1547- أخرجه : مسلم في مقدمة " صحيحه " 1/8 (5) (5) .
    1548- أخرجه : مسلم في مقدمة " صحيحه " 1/7 .
    1549- أخرجه : البخاري 7/44 (5219) ، ومسلم 6/169 (2130) (127) .
    1550- انظر الحديث (336) .
    ([494]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/292 : (( جلوسه r لاهتمامه بهذا الأمر ، وهو يفيد تأكيد تحريمه ، وعظم قبحه ، وإنما قالوه وتمنوه شفقة على رسول الله r وكراهة لما يزعجه ويغضبه . )) .
    وقال الحافظ ابن حجر في الفتح 5/324 : (( أي : شفقة عليه وكراهية لما يزعجه ، وفيه ما كانوا عليه من كثرة الأدب معه r والمحبة له والشفقة عليه )) .
    1551- أخرجه : البخاري 8/19 (6047) ، ومسلم 1/72 (110) (176) .
    1552- أخرجه : مسلم 8/23 (2597) (84) .
    1553- أخرجه : مسلم 8/24 (2598) (85) .
    ([495]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/324 : (( معناه : لا يشفعون يوم القيامة حين يشفع المؤمنون في إخوانهم الذين استوجبوا النار . ( ولا شهداء ) فيه ثلاثة أقوال : أصحها وأشهرها : لا يكونون شهداء يوم القيامة على الأمم بتبليغ رسلهم إليهم الرسالات . والثاني : لا يكونون شهداء في الدنيا ، أي : لا تقبل شهادتهم لفسقهم . والثالث : لا يرزقون الشهادة وهي القتل في سبيل الله . قال : وإنّما قال r لعاناً ولعانون بصيغة التكثير ؛ لأنَّ هذا الذم في الحديث هو لمن كثر منه اللعن لا لمرة ونحوها ؛ ولأنه يخرج منه أيضاً اللعن المباح وهو الذي ورد به الشرع وهو لعنة الله على الظالمين ، ولعن الله اليهود والنصارى ولعن الله الواصلة والواشمة … )) .
    1554- أخرجه : أبو داود (4906) ، والترمذي (1976) .
    1555- أخرجه : الترمذي (1977) . وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([496]) أي : وقاعاً في أعراض الناس بالذم والغيبة والطعن في النسب . النهاية 3/127 .
    1556- أخرجه : أبو داود (4905) .
    1557- أخرجه : مسلم 8/23 (2595) (80) .
    1558- أخرجه : مسلم 8/23 (2596) (80) .
    ([497]) قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم 7/290 : (( الواصلة هي التي تصل شعر المرأة بشعر آخر ، والمستوصلة التي تطلب من يفعل بها ذلك )) .
    ([498]) انظر الحديث (1642) .
    ([499]) أخرجه : أحمد 1/393 و402 من حديث عبد الله بن مسعود .
    ([500]) أخرجه : البخاري 3/110-111 (2238) من حديث أبي جحيفة .
    ([501]) أخرجه : مسلم 6/84 (1978) (43) من حديث علي بن أبي طالب .
    ([502]) أخرجه: البخاري 8/198 (6783)، ومسلم 5/113 (1687) (7) من حديث أبي هريرة.
    ([503]) أجزاء من حديث علي السابق الذي أخرجه مسلم .
    ([504]) أخرجه : مسلم 2/134 (675) (294) من حديث أبي هريرة .
    ([505]) أخرجه : البخاري 2/111 (1330) ، ومسلم 2/67 (529) (19) من حديث عائشة .
    ([506]) أخرجه : البخاري 7/205 (5885) من حديث ابن عباس .
    1559- أخرجه : البخاري 1/19 (48) ، ومسلم 1/57 (64) (116) .
    1560- أخرجه : البخاري 8/18 (6045) .
    1561- أخرجه : مسلم 8/20 (2587) (68) .
    ([507]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/315 : (( معناه أنَّ إثم السباب الواقع من اثنين مختص بالبادئ منهما كله إلا أن يتجاوز الثاني قدر الانتصار ، فيقول للبادئ أكثر مما قال له ، وفي هذا جواز الانتصار ، ومع هذا فالصبر والعفو أفضل )) .
    1562- أخرجه : البخاري 8/196 (6777) .
    1563- أخرجه : البخاري 8/218 (6858) ، ومسلم 5/92 (1660) (37) .
    1564- أخرجه : البخاري 2/129 (1393) .
    1565- أخرجه : البخاري 8/127 (6484) ، ومسلم 1/47 (40) (64) .
    1566- انظر الحديث (667) .
    1567- أخرجه : البخاري 8/23 (6065) ، ومسلم 8/8 (2559) (23) .
    1568- أخرجه : مسلم 8/11 (2565) (35) و(36) .
    ([508]) انظر الحديث (1567) .
    1569- أخرجه : أبو داود (4903) ، وهو حديث ضعيف لجهالة أحد رواته ، وقال البخاري : (( لا يصح )) .
    1570- انظر الحديث ( 235 ) .
    ([509]) التجسس بالجيم : التفتيش عن بواطن الأمور وأكثر ما يقال في الشر . والجاسوس : صاحب سر الشر .
    والناموس : صاحب سر الخير ، وقيل : بالجيم أن يطلبه لغيره ، وبالحاء أن يطلبه لنفسه … النهاية 1/272 .
    ([510]) التنافس من المنافسة وهي الرغبة في الشيء والانفراد به . النهاية 5/95 .
    ([511]) الخذل : ترك الإغاثة والنصرة . النهاية 2/16 .
    ([512]) النجش : أن يمدح السلعة لينفقها ويروجها أو يزيد في ثمنها وهو لا يريد شراءها ، ليقع غيره فيها . النهاية 5/21 .
    1571- أخرجه : أبو داود (4888) .
    1572- أخرجه : أبو داود (4890) .
    1573- انظر الحديث (1570) .
    1574- انظر الحديث (1570) .
    1575- انظر الحديث ( 611 ) .
    1576- أخرجه : مسلم 8/36 (2621) (137) .
    ([513]) يتألى : يحلف ، والأليّة : اليمين . النهاية 1/62 .
    1577- أخرجه : الترمذي (2506) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([514]) انظر الحديث (1570) .
    1578- أخرجه : مسلم 1/58 (67) (121) .
    ([515]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/265 : (( فيه أقوال : أصحها : أنَّ معناه هما من أعمال الكفار وأخلاق الجاهلية . وفي الحديث تغليظ تحريم الطعن في النسب والنياحة ، والله أعلم )) .
    1579- أخرجه : مسلم 1/69 (101) (164) و1/69 (102) .
    1580- انظر الحديث (235) .
    1581- أخرجه : البخاري 3/90 (2142) ، ومسلم 5/5 (1516) (13) .
    1582- أخرجه : البخاري 3/85-86 (2117) ، ومسلم 5/11 (1533) (48) .
    1583- أخرجه : أبو داود (5170) .
    1584- انظر الحديث (689) .
    1585- حديث عبد الله بن مسعود: أخرجه : البخاري 4/127 (3186) ، ومسلم 5/142 (1736) (12) .
    حديث ابن عمر : أخرجه : البخاري 4/127 (3188) ، ومسلم 5/141 (1735) (11) .
    حديث أنس : أخرجه : البخاري 4/127 (3187) ، ومسلم 5/142 (1737) (14) .
    1586- أخرجه : مسلم 5/142 (1738) (15) (16) .
    1587- أخرجه : البخاري 3/108 (2227) .
    1588- أخرجه : مسلم 1/71 (106) (171) .
    1589- أخرجه : مسلم 8/160 (2865) (64) .
    ([516]) انظر : الصحاح 6/2281 ( بغي ) .
    1590- أخرجه : مسلم 8/36 (2623) (139) .
    ([517]) التمهيد 21/242 .
    ([518]) معالم السنن 4/122 .
    ([519]) الجمع بين الصحيحين 3/287 (2652) .
    ([520]) البيهقي في " الآداب " (356) ، والبغوي (3565) .
    ([521]) : 489 .
    1591- انظر الحديث (1567) .
    1592- أخرجه : البخاري 8/26 (6077) ، ومسلم 8/8 (2560) (25) .
    1593- أخرجه : مسلم 8/12 (2565) (36) .
    1594- أخرجه : مسلم 8/138 (2812) (65) .
    1595- أخرجه : أحمد 2/392 ، وأبو داود (4914) .
    1596- أخرجه : أحمد 4/220 ، وأبو داود (4915) .
    1597- أخرجه : البخاري في " الأدب المفرد " (414) ، وأبو داود (4912) .
    ([522]) انظر السنن عقب (4916) .
    1598- أخرجه : البخاري 8/80 (6288) ، ومسلم 7/12 (2183) (36) .
    ([523]) أي : لا يتسارران منفردين عنه . النهاية 5/25 .
    ([524]) سنن أبي داود عقب (4852) .
    ([525]) (2826) برواية الليثي .
    1599- أخرجه : البخاري 8/80 (6290) ، ومسلم 7/12 (2184) (38) .
    1600- أخرجه : البخاري 3/147 (2365) ، ومسلم 7/43 (2242) (151) .
    1601- أخرجه : البخاري 7/122 (5515) ، ومسلم 6/73 (1958) (59) .
    1602- أخرجه : البخاري 7/121 (5513) ، ومسلم 6/72 (1956) (58) .
    1603- أخرجه : مسلم 5/91 (1658) (32) و(33) .
    1604- أخرجه : مسلم 5/91 (1659) (34) و(35) .
    1605- أخرجه : مسلم 5/90 (1657) (30) .
    1606- أخرجه : مسلم 8/31 (2613) (117) و(118) .
    1607- أخرجه : مسلم 6/163 (2118) (108) .
    1608- الذي في " صحيح مسلم " 6/163 (2117) (107) من حديث جابر وليس من حديث عبد الله بن عباس .
    ([526]) صحيح مسلم 6/163 (2116) (106) من حديث جابر بن عبد الله .
    1609- أخرجه : البخاري 4/74 (3016) .
    ([527]) قال الخطابي في معالم السنن 2/245 : (( هذا إنما يكره إذا كان الكافر أسيراً قد ظفر به ، وحصل في الكف وقد أباح رسول الله r أن تضرم النار على الكفار في الحرب، وقال لأسامة: اغز على أُبنا صباحاً وحرق . ورخص سفيان الثوري والشافعي في أن يرمى أهل الحصون بالنيران إلا أنه يستحب أن لا يرموا بالنار ما داموا يطاقون إلا أن يخافوا من ناحيتهم الغلبة فيجوز حينئذ أن يقذفوا بالنار )) .
    1610- أخرجه : أبو داود (2675) .
    وأخرجه : البخاري في " الأدب المفرد " (382) مقتصراً على الجزء الأول من الحديث .
    ([528]) أي : ترفرف بأجنحتها . انظر : معالم السنن 2/245 .
    ([529]) النمل على ضربين :
    أحدهما : مؤذ ضرار فدفع عاديته جائز ، والضرب الآخر لا ضرر فيه وهو الطوال الأرجل لا يجوز قتله . قاله الخطابي في معالم السنن 2/246 .
    1611- أخرجه : البخاري 3/123 (2287) ، ومسلم 5/34 (1564) (33) .
    ([530]) قال الخطابي : (( أصحاب الحديث يقولون : إذا اتبع بتشديد التاء وهو غلط وصوابه اتْبع ساكنة التاء على وزن افعل )) معالم السنن 3/56 وانظر بلا بد بقية كلامه .
    1612- أخرجه : البخاري 3/215 (2621) و(2622) ، ومسلم 5/63 (1622) (5) و(8) .
    1613- أخرجه : البخاري 2/157 (1490) ، ومسلم 5/62 (1620) (1) و(2) .
    1614- أخرجه : البخاري 4/12 (2766) ، ومسلم 1/63 (89) (145) .
    ([531]) انظر الحديث (1614) .
    1615- أخرجه : مسلم 5/50 (1597) (105) ، وأبو داود (3333) ، وابن ماجه (2277) ، والترمذي (1206) .
    1616- أخرجه : مسلم 8/223 (2985) (46) .
    1617- أخرجه : مسلم 6/47 (1905) (152) .
    1618- أخرجه : البخاري 9/89 (7178) من دون : (( على عهد رسول الله r )) .
    1619- أخرجه : البخاري 8/130 (6499) ، ومسلم 8/223 (2987) (48) .
    وأخرجه : مسلم 8/223 ( 2986 ) ( 47 ) من حديث ابن عباس .
    1620- انظر الحديث ( 1391 ) .
    1621- أخرجه : مسلم 8/44 (2642) (166) .
    ([532]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/359 : (( معناه هذه البشرى المعجلة له بالخير ، وهي دليل على رضاء الله تعالى عنه ، ومحبته له … )) .
    1622- أخرجه : البخاري 8/67 (6243) ، ومسلم 8/52 (2657) (21) .
    1623- انظر الحديث ( 190 ) .
    ([533]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 7/287 : (( هذا الحديث كثير الفوائد ، وهو من الأحاديث الجامعة ، وأحكامه ظاهرة ، وينبغي أنْ يجتنب الجلوس في الطرقات لهذا الحديث ، ويدخل في كف الأذى اجتناب الغيبة، وظن السوء ، واحتقار بعض المارين ، وتضييق الطريق ، وكذا إذا كان القاعدون ممن يهابهم المارون ، أو يخافون منهم ، ويمتنعون من المرور في أشغالهم بسبب ذلك لكونهم لا يجدون طريقاً إلا ذلك الموضع )) .
    1624- أخرجه : مسلم 7/2 (2161) (2) .
    ([534]) الأفنية : جمع فناء ، وهو المتسع أمام الدار . النهاية 3/477 .
    1625- أخرجه : مسلم 6/181-182 (2159) (45) .
    1626- أخرجه : أبو داود (4112) ، والترمذي (2778) ، والحديث ضعيف لجهالة نبهان مولى أم سلمة ، وقال الإمام أحمد : (( نبهان روى حديثين عجيبين - يعني هذا الحديث وحديث : (( إذا كان لإحداكن مكاتب فلتحتجب منه )) )) المغني لابن قدامة 6/563 .
    1627- أخرجه : مسلم 1/183 (338) (74) ، وجاء في رواية أخرى : (( ولا ينظر إلى عرية الرجل وعرية المرأة )) بدل (( عورة الرجل وعورة المرأة )) .
    ([535]) قال المصنف في شرحه لصحيح مسلم 2/226-227 : (( فهو نهي تحريم إذا لم يكن بينهما حائل ، وفيه دليل على تحريم لمس عورة غيره بأي موضع من بدنه كان ، وهذا متفق عليه ، وهذا مما تعم به البلوى ، ويتساهل فيه كثير من الناس باجتماع الناس في الحمام ، فيجب على الحاضر فيه أنْ يصون بصره ويده وغيرها عن عورة غيره ، وأن يصون عورته عن بصر غيره ويد غيره من قيم وغيره )) .
    1628- أخرجه : البخاري 7/48 (5232) ، ومسلم 7/7 (2172) (20) .
    1629- أخرجه : البخاري 4/72 (3006) ، ومسلم 4/104 (1341) (424) .
    1630- أخرجه : مسلم 6/42 (1897) (139) و6/43 (1897) (140) .
    1631- أخرجه : البخاري 7/205 (5885) و(5886) .
    1632- أخرجه : أبو داود (4098) ، والنسائي في " الكبرى " (9253) .
    1633- أخرجه : مسلم 6/168 (2128) (125) .
    ([536]) قال المصنف في شرحه لصحيح مسلم 7/293 : (( هذا الحديث من معجزات النبوة ، فقد وقع هذان الصنفان ، وهما موجودان )) .
    رحم الله المصنف قال هذا في زمنه فماذا يقول لو رأى مجتمعاتنا ، لا حول ولا قوة إلا بالله .
    وللشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعليق في هذا الموضع على مسألة خافية على الناس قد أبانها في شرحه وآثرت نقلها لما فيها من فائدة ، فقال : (( وهنا مسألة تشكل على بعض النساء وعلى بعض الناس أيضاً بفعل الإنسان ما فيه التشبه ويقول : أنا ما نويت ، أنا لم أنو التشبه ، فيقال : إن التشبه صورة غالبة متى وجدت حذر التشبه سواء بنية أو بغير نية . فمتى ظهر أن هذا تشبه ويشبه الكافرات ويشبه الفاجرات والعاريات ، أو يشبه الرجال من المرأة أو المرأة من الرجل متى ظهر التشبه فهو حرام سواء كان بقصد أو بغير قصد ؛ لكن إذا كان بقصد فهو أشد وإن كان بغير قصد قلنا : يجب عليك أن تغيير ما تشبهت به حتى تبتعد عن التشبه )) شرح رياض الصالحين 4/251-252 .
    1634- أخرجه : مسلم 6/108 (2019) (104) .
    1635- أخرجه : مسلم 6/109 (2020) (106) .
    ([537]) في صحيح مسلم : (( أحدٌ منكم )) .
    1636- أخرجه : البخاري 4/207 (3462) ، ومسلم 6/155 (2103) (80) .
    1637- أخرجه : مسلم 6/155 (2102) (79) .
    ([538]) الثغامة : نوع من النبات أبيض الزهر والثمر يشبَّه به الشيب ، وقيل هي شجرة تبيض كأنها الثلج ، وقال العلامة ابن عثيمين : (( تسمى العوسج )) . انظر النهاية 1/214 ، وشرح رياض الصالحين 4/254 .
    ([539]) سواء كان الحلق من جانب واحداً ومن كل الجوانب ، أو من فوق ومن يمين ومن شمال ، ومن وراء ومن أمام ، المهم أنه إذا حلق بعض الرأس وترك بعضه فهذا قزع ، وقد نهى عنه النبي r . شرح رياض الصالحين 4/255 .
    1638- أخرجه : البخاري 7/210 (5920) ، ومسلم 6/164 (2120) (113) .
    1639- أخرجه : أبو داود (4195) ، والنسائي 8/130.
    1640- أخرجه : أبو داود (4192) .
    1641- أخرجه : النسائي 8/130 ، والترمذي (914) ، وهو حديث ضعيف .
    ([540]) الوشم : أن يغرز الجلد بإبرة ، ثم يحشى بكحل أو نيل ، فيزرق أثره أو يخضر . النهاية 5/189 .
    1642- أخرجه : البخاري 7/212-213 (5935) و(5941) ، ومسلم 6/165 (2122) (115) .
    وأخرجه : البخاري 7/212 (5934) ، ومسلم 6/166 (2123) (117) و(118) عن عائشة .
    ([541]) الحصبة : بفتح الحاء وإسكان الصاد المهملتين ، ويقال أيضاً : بفتح الصاد وكسرها ثلاث لغات حكاهنَّ جماعة ، والإسكان أشهر ، وهي بثر تخرج في الجلد يقول : من حصب جلده بكسر الصاد يحصب . شرح صحيح مسلم 7/290 .
    1643- أخرجه : البخاري 7/212 (5932) ، ومسلم 9/167 (2127) (122) .
    1644- أخرجه : البخاري 7/213 (5937) ، ومسلم 6/166 (2124) (199) .
    1645- أخرجه : البخاري 6/184 (4886) ، ومسلم 6/166 (2125) (120) .
    1646- أخرجه : أبو داود (4202) ، والترمذي (2821) ، والنسائي 8/136 وفي " الكبرى " ، له (9285) .
    1647- انظر الحديث ( 169 ) .
    ([542]) الاستنجاء : هو تطهير القبل أو الدبر ، وإزالة النجاسة عنهما ويكون بالماء والحجارة أو ما ينوب عنها . انظر : النهاية 5/26 ، وشرح رياض الصالحين 4/256 .
    1648- أخرجه : البخاري 1/50 (154) ، ومسلم 1/155 (267) (63) و(64) و(65) .
    1649- أخرجه : البخاري 7/199 (5856) ، ومسلم 6/153 (2097) (68) .
    1650- أخرجه : مسلم 6/153 (2098) (69) .
    ([543]) الشسع : أحد سيور النعل ، وهو الذي يدخل بين الأصبعين ، ويدخل طرفه في الثقب الذي في صدر النعل المشدود في الزمام . والزمام السير الذي يعقد فيه الشسع .
    وإنما نهي عن المشي في نعل واحدة لئلا تكون إحدى الرجلين أرفع من الأخرى ، ويكون سبباً للعثار ، ويقبح في المنظر ، ويعاب فاعله . النهاية 2/472 .
    1651- أخرجه : أبو داود (4135) .
    1652- أخرجه : البخاري 8/80 (6293) ، ومسلم 6/107 (2015) (100) .
    ([544]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/163 : (( هذا عام تدخل فيه نار السراج وغيرها ، وأما القناديل المعلقة في المساجد وغيرها فإن خيف حريق بسببها دخلت في الأمر بالإطفاء ، وإن أمن ذلك كما هو الغالب فالظاهر أنه لا بأس بها لانتفاء العلة … )) .
    1653- انظر الحديث ( 161 ) .
    1654- أخرجه : مسلم 6/105 (2012) (96) .
    1655- أخرجه : البخاري 9/118 (7293) من حديث عمر بن الخطاب ، وانظر : الجمع بين الصحيحين 1/132 ( 61 ) ، وتحفة الأشراف 7/188 ( 10413 ) .
    1656- أخرجه : البخاري 6/156 (4809) .
    1657- أخرجه : البخاري 2/102 (1292) ، ومسلم 3/41 (927) (17) .
    1658- أخرجه : البخاري 2/102 (1294) ، ومسلم 1/69 (103) (166) .
    1659- أخرجه : البخاري 2/103 (1296) ، ومسلم 1/70 (104) (167) .
    ([545]) الصوت . النهاية 2/271 .
    1660- أخرجه : البخاري 2/102 (1291) ، ومسلم 3/45 (933) (28) .
    1661- أخرجه : البخاري 2/106 (1306) ، ومسلم 3/46 (936) (31) .
    1662- أخرجه : البخاري 5/183 (4267) .
    1663- انظر الحديث ( 925 ) .
    ([546]) قال ابن حجر : (( ( في غاشية أهله ) أي : الذين يغشونه للخدمة وغيرها ، وسقط لفظ
    (( أهله )) من أكثر الروايات وعليه شرح الخطابي ، فيجوز أن يكون المراد بالغاشية الغشية من الكرب ويؤيده ما وقع من رواية مسلم في غشيته ، وقال التوربشتي : الغاشية هي الداهية من شر أو مرض أو من مكروه ، والمراد ما يتغشاه من كرب من الوجع الذي هو فيه لا الموت لأنه أفاق من تلك المرضة وعاش بعدها زماناً )) . فتح الباري 3/224 .
    1664- أخرجه : مسلم 3/45 (934) (29) .
    ([547]) السربال : القميص أو الثوب . النهاية 2/357 .
    ([548]) الدرع : هو ما كان لاصقاً بالبدن . شرح رياض الصالحين 4/266 .
    1665- أخرجه : أبو داود (3131) .
    1666- أخرجه : ابن ماجه (1594) ، والترمذي (1003) . وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([549]) أي : أن هذا الميت كان مثل الجبل ، ملجأ لي وقد فقدته ، فهو عبارة ندب مع مدح . شرح رياض الصالحين 2/267 .
    1667- انظر الحديث (1578) .
    ([550]) قال الشيخ ابن عثيمين : (( إنَّ البكاء الذي يأتي بمجرد الطبيعة لا بأس به ، وأما النوح والندب ولطم الخد ، وشق الثوب ، ونتف الشعر ، أو حلقه أو نفشه فكل هذا حرام وهو مما برئ منه النبي r ، والله الموفق )) . شرح رياض الصالحين 4/267 .
    1668- أخرجه : البخاري 4/135 (3210) ، ومسلم 7/36 (2228) (123) .
    1669- أخرجه : البخاري 7/37 (2230) (125) .
    1670- أخرجه : أحمد 3/477 ، وأبو داود (3907) ، وهو حديث ضعيف .
    ([551]) الصحاح 1/245 ( جبت ) .
    1671- أخرجه : أبو داود (3905) .
    وأخرجه : أحمد 1/227 و311 ، وعبد بن حميد (714) ، وابن ماجه (3726) .
    ([552]) قال الخطابي في " معالم السنن " 4/212 : (( علم النجوم المنهي عنه هو ما يدعيه أهل التنجيم من علم الكوائن والحوادث التي لم تقع وستقع في مستقبل الزمان كإخبارهم بأوقات هبوب الرياح ومجيء المطر وظهور الحر والبرد وتغير الأسعار وما كان في معانيها من الأمور يزعمون أنهم يدركون معرفتها بسير الكواكب في مجاريها …، ثم قال : فأما علم النجوم الذي يدرك من طريق المشاهدة والحس الذي يعرف به الزوال ويعلم به جهة القبلة فإنه غير داخل فيما نهي عنه )) .
    1672- أخرجه : مسلم 7/35 (537) (121) .
    1673- أخرجه : البخاري 3/110 (2237) ، ومسلم 5/35 (1567) (39) .
    ([553]) قال الشيخ ابن عثيمين : (( أما الكلب فمعروف واقتناؤه حرام ، لا يجوز للإنسان أن يقتني الكلب ، ويجعله عنده في بيته ، سواء بيت الطين أو المسلح أو الشعر إلا في ثلاث حالات :
    1- كلب الحرث ، يعني الزرع 2- وكلب الماشية يعني : إنسان عنده غنم أو إبل أو بقر يتخذ الكلب ليحرسها . 3- كلب الصيد يصيد عليه الإنسان ؛ لأن الكلب إذا تعلم وصاد شيئاً فإنه حلال … لكن إذا انتهى منه ، أي : انتهت حاجة الكلب عنده ، يعطيه أحداً يحتاج له ، ولا يحل له أن يبيعه؛ لأنَّ النبيَّ r نهى عن ثمن الكلب )) . شرح رياض الصالحين 4/271-272 .
    ([554]) يعني : أجرة الزانية ، والعياذ بالله .
    ([555]) هو ما يعطاه من الأجر والرشوة على كهانته . النهاية 1/435 .
    ([556]) انظر الحديثين (1670) و(1672) .
    1674- أخرجه : البخاري 7/180 (5776) ، ومسلم 7/33 (2224) (112) .
    1675- أخرجه : البخاري 7/174 (5753) ، ومسلم 7/34 (2225) (116) .
    ([557]) قال ابن عثيمين : (( المعنى أن هذه الثلاثة هي أكثر ما يكون مرافقة للإنسان المرأة زوجه ، والدار بيته ، والفرس مركوبه ، وهذه الأشياء الثلاثة أحياناً يكون فيها شؤم ، أحياناً تدخل المرأة على الإنسان يتزوجها ولا يجد إلا النكد والتعب منها ، والدار يكون فيها شؤم يضيق صدره ولا يتسع ويمل منها ، والفرس الآن ليس مركوبنا ولكن مركوبنا السيارات بعض السيارات يكون فيها شؤم تكثر حوادثها وخرابها ويسأم الإنسان منها … )) شرح رياض الصالحين 4/274 .
    1676- أخرجه : أحمد 5/347 ، وأبو داود (3920) .
    1677- أخرجه : أبو داود (3919) ، والبيهقي 8/139 ، وفي إسناده مقال .
    ([558]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( أما التصوير بالآلة الفوتغرافية : فليس بتصوير أصلاً حتى نقول إنه جائز ، ونحن يجب علينا أن نتأمل أولاً بدلالة النص ، ثم في الحكم الذي يقتضيه النص وإذا تأملنا وجدنا أن هذا ليس بتصوير ، ولا يدخل في النهي ، ولا في اللعن ؛ ولكن يبقى مباحاً ثم ينظر في الغرض الذي من أجله يصور إن كان غرضاً مباحاً فالتصوير مباح ، وإن كان غرضاً محرماً فهو محرم ، والله الموفق )) . شرح رياض الصالحين 4/278 .
    1678- أخرجه : البخاري 7/215 (5951) ، ومسلم 6/160 (2108) (97) .
    1679- انظر الحديث ( 649 ) .
    1680- أخرجه : البخاري 3/108 (2225) ، ومسلم 6/161 (2110) (99) .
    1681- أخرجه : البخاري 9/54 (7042) ، ومسلم 6/162 (2110) (100) .
    1682- أخرجه : البخاري 7/215 (5950) ، ومسلم 6/161 (2109) (98) .
    1683- أخرجه : البخاري 7/215 (5953) ، ومسلم 6/162 (2111) (101) .
    1684- أخرجه : البخاري 4/138 (3225) ، ومسلم 6/156 (2106) (83) .
    1685- أخرجه : البخاري 7/216 (2960) .
    1686- أخرجه : مسلم 6/155 (2104) (81) .
    1687- أخرجه : مسلم 3/61 (969) (93) .
    ([559]) قال ابن عثيمين : (( القبر المشرف يعني المتميز عن القبور سواء كان بارتفاعه أو ارتفاع النصائب التي عليه ، يعني الأحجار التي عليه . ولهذا يجب الحذر مما يفعله بعض الناس الآن يصبون صبة ، وربما كتبوا عليها آيات من القرآن أو ما أشبه ذلك . هذه لا يجوز إقرارها ؛ لأنها من القبور المشرفة ومن رآها جزاه الله خيراً فليحفر لها وينـزلها ويجعل الكتابة في الأسفل حتى تندفن بالتراب ؛ لأن القبور المشرفة هذه ربما يغالى بها في المستقبل ، بل تكون القبور كلها على وتيرة واحدة ليس فيها شئ يدل على التعظيم … )) . شرح رياض الصالحين 4/281 .
    1688- أخرجه: البخاري 8/112 (5481) ، ومسلم 5/37 (1574) (51) و(53) .
    1689- أخرجه: البخاري 3/135 (2322) ، ومسلم 5/38 (1575) (57) و(59) .
    1690- أخرجه : مسلم 6/162 (2113) (103) .
    1691- أخرجه : مسلم 6/163 (2114) (104) ، وأبو داود (2556) .
    1692- أخرجه : أبو داود (2558) .
    1693- أخرجه : البخاري 1/113 (415) ، ومسلم 2/77 (552) (55) .
    ([560]) هو عبد الواحد بن إسماعيل بن أحمد الطبري الشافعي الروياني،كان من رؤوس الأئمة الأفاضل، وُلد سنة 415 ه‍ وتوفي شهيداً سنة 502 ه‍ له الكثير من المصنفات منها "البحر في المذهب" وهو من أطول كتب الشافعية وكتاب " مناصيص الشافعي " ، وكتاب " حلية المؤمن " ، وكان رحمه الله يقول : (( لو احترقت كتب الشافعي لأمليتها من حفظي )) .
    انظر : الأنساب 2/334 ، وسير أعلام النبلاء 19/260-262 .
    1694- أخرجه : البخاري 1/112 (407) ، ومسلم 2/76 (549) .
    1695- أخرجه : مسلم 1/163 (285) (100) .
    1696- أخرجه : مسلم 2/82 (568) (79) .
    ([561]) يقال : نشدت الضالة إذا طلبتها ، وأنشدتها إذا عرفتها ، والضالة هي الضائعة من كل ما يقتنى من الحيوان وغيره . انظر : شرح صحيح مسلم للمصنف 3/47-48 .
    1697- أخرجه : الترمذي (1321) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1698- أخرجه : مسلم 2/82 (569) (80) .
    1699- أخرجه : أبو داود (1079) ، والترمذي (322) .
    1700- أخرجه : البخاري 1/127 (470) .
    ([562]) أي : رماني بالحصباء . فتح الباري 1/725 .
    1701- أخرجه : البخاري 1/216 (853) ، ومسلم 2/79 (561) و(68) و(69) .
    1702- أخرجه : البخاري 1/217 (856) ، ومسلم 2/79 (562) (70) .
    1703- أخرجه : البخاري 1/216 (855) ، ومسلم 2/80 (564) (73) و(74) .
    1704- أخرجه : مسلم 2/81 (567) (78) .
    ([563]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( إنَّ البصل والثوم ليسا حراماً ، يجوز للإنسان أن يأكلها ، لكن إذا أكلها فلا يدخل المسجد ولا يصلي مع جماعة ، ولا يحضر درس علم ؛ لأن الملائكة تتأذى منه برائحته الخبيثة )) . شرح رياض الصالحين 4/291-292 .
    1705- أخرجه : أبو داود (1110) ، والترمذي (514) .
    ([564]) الاحتباء هو أنْ يضم الإنسان رجليه إلى بطنه بثوب يجمعهما به مع ظهره ، ويشده عليها ، ونهى عنها لأنَّ الاحتباء يجلب النوم فلا يسمع الخطبة ، ويعرض طهارته للانتقاض . النهاية 1/335-336 .
    1706- أخرجه : مسلم 6/83 (1977) (42) .
    ([565]) (( الحلف معناه : تأكيد الشيء بذكر معظم ، والإنسان لا يحلف بشيء إلا لأنه عظم في نفسه فكأنه يقول : بقدر عظمة هذا المحلوف به إني صادق ، ولهذا كان الحلف بالله عزوجل )) . قاله ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين 4/294 .
    1707- أخرجه : البخاري 8/33 (6108) ، ومسلم 5/80 (1646 م ) (3) و(4).
    1708- أخرجه : مسلم 5/82 (1648) (6) ، والنسائي 7/7 وفي " الكبرى " ، له (4697) .
    ([566]) لم أقف عليه بهذا اللفظ ، لكن ورد في البخاري 9/73 (7116) ذكر طاغية دوس .
    1709- أخرجه : أبو داود (3253) .
    1710- أخرجه : أبو داود ( 3258) ، وابن ماجه (2100) ، والنسائي 7/6 .
    ([567]) قال الخطابي : (( فيه دليل على أنَّ من حلف بالبراءة من الإسلام إنه يأثم ولا يلزمه الكفارة ، وذلك لأنه إنما جعل عقوبتها في دينه ولم يجعل في ماله شيئاً )) . معالم السنن 4/43 .
    1711- أخرجه : أبو داود (3251) ، والترمذي (1535) .
    ([568]) أخرجه : ابن ماجه (3989) ، والحاكم 4/328 من حديث معاذ بن جبل .
    1712- أخرجه : البخاري 3/145 (2356) و(2357) ، ومسلم 1/86 (138) (222) .
    1713- انظر الحديث ( 214 ) .
    1714- أخرجه : البخاري 8/171 (6675) و9/17 (6920) ، وانظر الحديث ( 337 ) .
    1715- أخرجه : البخاري 8/183 (6722) ، ومسلم 5/86 (1652) (19) .
    1716- أخرجه : مسلم 5/85 (1650) (13) و(14) .
    1717- أخرجه : البخاري 4/109 (3133) ، ومسلم 5/82 (1649) (7) .
    1718- أخرجه : البخاري 8/160 (6625) ، ومسلم 5/88 (1655) (26) .
    ([569]) قال البيضاوي : (( المراد أنَّ الرجل إذا حلف على شيء يتعلق بأهله وأصر عليه كان أدخل في الوزر وأفضى إلى الإثم من الحنث ؛ لأنَّه جعل الله عرضة ليمينه وقد نهي عن ذلك )) نقله ابن حجر في فتح الباري 11/633 .
    1719- أخرجه : البخاري 6/66 (4613) .
    1720- أخرجه : البخاري 3/78 (2087) ، ومسلم 5/56 (1606) (131) .
    1721- أخرجه : مسلم 5/56 (1607) (132) .
    1722- أخرجه : أبو داود (1671) ، وإسناده ضعيف لضعف أحد رواته .
    1723- أخرجه : أبو داود (1672) و(5109) ، والنسائي 5/82 وفي " الكبرى " ، له (2348) .
    ([570]) (( فإذا استعاذ أحد بالله منك فأعذه ، إلا إذا استعاذ عن حق واجب ، فإن الله لا يعيذه ، لو أنه كان مطلوباً لك ، فسألته حقك ، قلت : أعطني حقي ، فقال : أعوذ بالله منك ، فهنا لا تعذه ؛ لأن الله تعالى لا يعيذ عاصياً ، لكن إذا كان الأمر ليس محرماً ، فاستعاذ بالله منك ، فأعذه تعظيماً لله عزوجل )) . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/302 .
    1724- أخرجه : البخاري 8/56 (6206) ، ومسلم 6/174 (2143) (20) .
    ([571]) أخنع : أي أذلها وأوضعها . النهاية 2/84 .
    1725- أخرجه : أبو داود (4977) ، والنسائي في " الكبرى " (10073) .
    1726- أخرجه : مسلم 8/15 (2575) (53) .
    1727- أخرجه : أحمد 5/123 ، والترمذي (2252) .
    1728- أخرجه : أبو داود (5097) ، وابن ماجه (3727) .
    1729- أخرجه : مسلم 3/26 (899) (15) .
    1730- أخرجه: أبو داود (5101) ، والنسائي في "الكبرى" (10781) و(10782) .
    1731- أخرجه : البخاري 1/214 (846) ، ومسلم 1/59 (71) (125) .
    1732- أخرجه : البخاري 8/32 (6104) ، ومسلم 1/56 (60) (111) .
    1733- أخرجه : البخاري 8/18 (6045) ، ومسلم 1/57 (61) (112) .
    1734- انظر الحديث ( 1555 ) .
    1735- أخرجه : ابن ماجه (4185) ، والترمذي (1974) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1736- انظر الحديث ( 144 ) .
    1737- أخرجه : أبو داود (5005) ، والترمذي (2853) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([572]) أي : يتشدق في الكلام ويفخم به لسانه ويلفه كما تلف البقرة الكلأ بلسانها لفاً . النهاية 2/73 .
    1738- انظر الحديث (630) .
    1739- أخرجه : البخاري 8/51 (6179) ، ومسلم 7/47 (2250) (16) .
    ([573]) قاله أبو عبيد والخطابي . كما نقل ذلك ابن حجر في فتح الباري 10/692 . وانظر : معالم السنن 4/121 .
    ([574]) ويؤخذ من الحديث استحباب مجانبة الألفاظ القبيحة والأسماء ، والعدول إلى ما لا قبح فيه . نقله ابن حجر في فتح الباري 10/692 عن ابن أبي جمرة .
    1740- أخرجه : البخاري 8/51 (6182) و(6183) ، ومسلم 7/46 (2247) (8) و(9) .
    1741- أخرجه : مسلم 7/46 (2248) (12) .
    ([575]) قال ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/312 : (( الكرم وصف محبوب يوصف به المؤمن ولا سيما إذا كان جواداً باذلاً للخير بجاهه أو بماله أو علمه فإنه أحق بهذا الوصف من العنب . وإنما يقال : الحبلة ، أو يقال : العنب . وأما أنْ تسميه كرماً فهذا لا . وهذا والله أعلم له سبب وهو : أنَّ هذا العنب قد يتخذ شراباً خبيثاً محرماً ؛ لأنَّ العنب ربما يتخذ منه الخمر نسأل الله العافية . بهذا نهى النبي r أنْ يسمى العنب كرماً ، وما يوجد في بعض الكتب المؤلفة في الزراعة ونحوها يقال شجر الكرم أو الكروم داخل في هذا النهي …)) .
    ([576]) الحبلة : الأصل أو القضيب من شجر الأعناب . النهاية 1/334 .
    1742- أخرجه : البخاري 7/49 (5240) ، ولم أجده في المطبوع من صحيح مسلم .
    ([577]) المباشرة : هي المخالطة والملامسة من لمس البشرة لبشرة .
    1743- أخرجه : البخاري 8/92 (6339) ، ومسلم 8/64 (2679) (8) و(9) .
    ([578]) قال ابن بطال : (( في الحديث أنَّه ينبغي للداعي أنْ يجتهد في الدعاء ويكون على رجاء الإجابة ولا يقنط من الرحمة فإنَّه يدعو كريماً . وقد قال ابن عيينة : لا يمنعن أحداً الدعاء ما يعلم في نفسه - يعني من تقصير - فإنَّ الله قد أجاب دعاء شر خلقه وهو إبليس حين قال : ] رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [ )) . انظر : فتح الباري 11/168 .
    1744- أخرجه : البخاري 8/92 (6338) ، ومسلم 8/63 (2678) (7) .
    1745- أخرجه : أبو داود (4980) ، والنسائي في " الكبرى " (10821) .
    ([579]) مثل الحديث في الغيبة والنميمة والاستماع إلى اللهو والغناء ومشاهدة ما لا يحل مشاهدته . شرح رياض الصالحين 4/318 .
    1746- أخرجه : البخاري 1/149 (568) ، ومسلم 2/119 (647) (235) و(236) و(237) .
    1747- أخرجه : البخاري 1/40 (116) ، ومسلم 7/186 (2537) (217) .
    1748- أخرجه : البخاري 1/155 (600) .
    1749- انظر الحديث ( 281 ) .
    1750-انظر الحديث ( 282 ) .
    1751- أخرجه: البخاري 1/177 (691) ، ومسلم 2/28 (427) (114) و(115) .
    1752- أخرجه : البخاري 2/84 (1219) ، ومسلم 2/74 (545) (46) .
    ([580]) قال المصنف : (( ويلحق في هذا ما كان في معناه مما يشغل القلب ويذهب كمال
    الخشوع )) . شرح صحيح مسلم 3/40 .
    1753- أخرجه : مسلم 2/78 (560) (67) .
    1754- أخرجه : البخاري 1/191 (750) .
    1755- أخرجه : البخاري 1/191 (751) .
    ([581]) هو أخذ الشيء بخفية . انظر : شرح رياض الصالحين 4/325 .
    1756- أخرجه : الترمذي (589) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1757- أخرجه : مسلم 3/62 (972) (98) .
    ([582]) قال الشافعي رحمه الله : (( وأكره أن يعظم مخلوق حتى يجعل قبره مسجداً مخافة الفتنة عليه وعلى من بعده من الناس )) . نقله المصنف في شرحه لصحيح مسلم 4/52 .
    1758- أخرجه : البخاري 1/136 (510) ، ومسلم 2/58 (507) (261) .
    1759- أخرجه : مسلم 2/153 (710) (63) .
    ([583]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( يوم الجمعة هو عيد الأسبوع ، ويتكرر في كل سبعة أيام يوماً وهو الثامن ، ولما كان عيداً نهى النبي r عن صومه ، لكنه ليس نهي تحريم ؛ لأنَّه يتكرر كل عام أكثر من خمسين مرة )) . شرح رياض الصالحين 4/326 .
    1760- أخرجه : مسلم 3/154 (1144) (148) .
    1761- أخرجه : البخاري 3/54 (1985) ، ومسلم 3/154 (1144) (147) .
    1762- أخرجه : البخاري 3/54 (1984) ، ومسلم 3/153 (1143) (146) .
    1763- أخرجه : البخاري 3/54 (1986) .
    1764- أخرجه : البخاري 3/48 (1964) و(1685) ، ومسلم 3/133 (1103) (57) و134 (1105) (61) .
    1765- أخرجه : البخاري 3/48 (1962) ، ومسلم 3/133 (1102) (55) .
    1766- أخرجه : مسلم 3/62 (971) (96) .
    ([584]) لأنَّ القبر فيه إنسان مسلم محترم في الغالب وجلوسك عليه إهانة له . قاله ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين 4/329 .
    1767- أخرجه : مسلم 3/61 (970) (94) .
    ([585]) إباق العبد : هروب العبد من سيده ، والتشديد في الوعيد ؛ لأنَّ العبد ملك لسيده بذاته ومنافعه ، فليس له الهرب من سيده . انظر : النهاية 1/15 ، وشرح صحيح مسلم 1/266 ، وشرح رياض الصالحين 4/330 .
    1768- أخرجه : مسلم 1/59 (69) (123) .
    1769- أخرجه : مسلم 1/58 (68) (122) و1/59 (70) (124) .
    1770- انظر الحديث ( 650 ) .
    ([586]) أي : خطب خطبة بليغة .
    1771- أخرجه : مسلم 1/156 (269) (68) .
    ([587]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/140 : (( معناه يتغوط في موضع يمر به الناس ، وما نهى عنه في الظل والطريق لما فيه من إيذاء المسلمين بتنجيس من يمر به ونتنه واستقذاره )) .
    1772- أخرجه : مسلم 1/162 (281) (94) .
    1773- أخرجه: البخاري 3/206 (2586) و(2587)، ومسلم 5/65 (1623) (9) و(13) و66 (1623) (14) و(16) و(17) .
    ([588]) قال ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/341: (( الإحداد أن تجتنب المرأة الأشياء التالية :
    1- لباس الزينة ، لا تلبس ثوباً يعد ثوب زينة ، أما الثياب العادية فلها أن تلبسها بأي لون كان أصفر ، أحمر ، أخضر …
    2- الطيب بجميع أنواعه …
    3- الحلي بجميع أنواعه …
    4- ألاَّ تخرج من البيت أبداً إلا لضرورة أو حاجة …
    5- التجميل والتكحل بالكحل وما أشبه ذلك … وما اشتهر عند العوام أن المرأة تغتسل من الجمعة إلى الجمعة ، فهذا لا أصل له . وكذلك ما اشتهر عند العوام أنها لا تكلم أحداً إلا من محارمها ، فهذا غلط أيضاً ، تكلم من شاءت )) .
    1774- أخرجه : البخاري 2/99 (1281) و(1282) ، ومسلم 4/202 (1486) (58) و(1487) .
    1775- أخرجه : البخاري 3/94 (2161) ، ومسلم 5/6 ( 1523 ) (21) .
    ([589]) هو أنْ يأتي إنسان من البادية بغنمه أو إبله أو سمنه … ليبيعه في السوق ، فيأتي الإنسان إليه وهو من أهل البلد ويقول : يا فلان ، أنا أبيع لك ، هذا لا يجوز … لأنَّ البدوي ربما يريد البيع برخص لأنَّه يريد أنْ يرجع إلى أهله ، وأيضاً إذا باع البدوي فالعادة أنَّ الحضري ينقده الثمن ولا يؤخره … شرح رياض الصالحين 4/342 .
    1776- أخرجه : البخاري 3/95 (2165) ، ومسلم 5/5 (1517) (14) .
    1777- أخرجه : البخاري 3/95 (2163) ، ومسلم 5/5 (1521) (19) .
    ([590]) كانوا يعرفون أنَّ البادية تأتي بالسلع مثلاً في أول النهار فتجد بعض الناس يخرج من البلد إلى قريب منه ، ثم يتلقى الركبان ، ويشتري منهم قبل أنْ يصلوا إلى السوق ، فيقطع الرزق على أهل البلد ويغبن الركبان … شرح رياض الصالحين 4/343 .
    1778- أخرجه : البخاري 3/90 (2140) و3/250 (2727) ، ومسلم 4/138 (1413) (51) و5/4 (1515) (12) .
    ([591]) النجش : هو الزيادة في ثمن السلعة ليغرَّ غيره فقط ، وقيل : هو مدح الشيء وإطراؤه ، فالناجش يغرُّ المشتري بمدحه ليزيد في الثمن . انظر : المفهم 4/367 .
    ([592]) لتفوز بالخير من زوجها لوحدها وتحرم غيرها وهذا من الأنانية التي نهى الإسلام عنها .
    ([593]) التصرية : هو جمع اللبن في الضرع لمدة يومين أو ثلاثة أيام حتى يكبر ويعظم فيظن المشتري أن ذلك لكثرة اللبن . انظر : المفهم 4/369 .
    1779- أخرجه : البخاري 3/90 (2139) ، ومسلم 5/3 (1412) (8) .
    1780- أخرجه : مسلم 4/139 (1414) (56) .
    1781- أخرجه : مسلم 5/130 (1715) (10) .
    ([594]) انظر الحديث رقم (340) عن المغيرة بن شعبة .
    1782- انظر الحديث ( 1416 ) .
    ([595]) انظر الحديث قبله .
    1783- أخرجه : البخاري 9/62 (7072) ، ومسلم 8/33 (2616) (125) و8/34 (2617) (126) .
    ([596]) لا يشير إلى أحد بسلاح أو حديدة أو حجر أو ما أشبه ذلك كأنَّه يريد أنْ يرميه به ، وكذلك ما يفعله بعض السفهاء ، يأتي بالسيارة مسرعاً نحو شخص واقفٍ أو جالس ، وكذلك أنْ يغري الكلب بإنسان ، المهم أنَّ جميع أسباب الهلاك ينهى الإنسان أنْ يفعلها سواء أكان جاداً أم هازلاً … شرح رياض الصالحين 4/349 .
    1784- أخرجه : أبو داود (2588) ، والترمذي (2163) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1785- أخرجه : مسلم 2/124 (655) (258) .
    ([597]) هو كل نبت طيب الريح من أنواع المشموم . النهاية 2/288 .
    1786- أخرجه : مسلم 7/48 (2253) (20) .
    1787- أخرجه : البخاري 3/205 (2582) .
    1788- أخرجه : البخاري 3/231 (2663) ، ومسلم 8/228 (3001) (67) .
    1789- أخرجه : البخاري 8/22 (6061) ، ومسلم 8/227 (3000) (65) .
    1790- أخرجه : مسلم 8/228 (3002) (69) .
    ([598]) يعني الحصى الصغيرة .
    ([599]) انظر الحديث ( 1216 ) .
    ([600]) انظر الحديث ( 791 ) .
    ([601]) أخرجه : البخاري 4/153 (3294) ، ومسلم 7/114 (2396) (22) ، من حديث سعد ابن أبي وقاص .
    ([602]) انظر باب المدح : 378 .
    1791- أخرجه : البخاري 7/168 (5729) ، ومسلم 7/29 (2219) (98) .
    ([603]) بفتح أوله وسكون ثانيه ثم غين معجمة وفي رواية مهملة ، وهي أول الحجاز وآخر الشام بين المغيثة وتبوك . انظر : معجم البلدان 5/39 .
    1792- أخرجه : البخاري 4/212 (3473) ، ومسلم 7/26 (2218) (92) .
    ([604]) قال بعض أهل العلم : إنَّه نوع خاص من الوباء ، وإنَّه عبارة عن تقرحات في البدن تصيب الإنسان وتجري جريان السيل حتى نقضي عليه ، وقيل : إنَّ الطاعون وخز في البطن يصيب الإنسان فيموت ، وقيل : إنَّ الطاعون اسم لكل وباء عام ينتشر بسرعة ، كالكوليرا وغيرها ، وهذا أقرب . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/355
    1793- أخرجه : البخاري 4/12 (2766) ، ومسلم 1/64 (89) (145) .
    1794- أخرجه : البخاري 4/68 (2990) ، ومسلم 6/30 (1869) (92) .
    1795- انظر الحديث ( 777 ) .
    ([605]) الجرجرة : هي صوت الماء إذا جرى في الحلق ، فهذا الرجل ، والعياذ بالله يسقى من نار جهنم نسأل الله العافية ، حتى يجرجر الصوت في بطنه كما جرجر في الدنيا . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/366 .
    1796- أخرجه : البخاري 7/99-146 (5426) و( 5632) ، ومسلم 6/136 (2067) (4) و(5) ، وانظر الحديث ( 776 ) .
    1797- أخرجه : البيهقي 1/28 .
    ([606]) نوع من الحلوى .
    ([607]) الجفنة : أعظم ما يكون من القصاع . اللسان 2/310 .
    1798- أخرجه : البخاري 7/197 (5846) ، ومسلم 6/155 (2101) (77) .
    ([608]) وهو أن يصبغ الرجل ثيابه أو جسده بالزعفران .
    1799- أخرجه : مسلم 6/144 (2077) (27) و(28) .
    ([609]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/246 : (( قوله r : (( أمك أمرتك بهذا ؟ )) معناه أنَّ هذا من لباس النساء وزيهن وأخلاقهن وأما الأمر بإحراقهما فقيل : هو عقوبة وتغليظ لزجره وزجر غيره عن مثل هذا الفعل )) .
    1800- أخرجه : أبو داود (2873) .
    ([610]) انظر : معالم السنن 4/81 .
    1801- أخرجه : البخاري 5/52 (3834) .
    1802- أخرجه : البخاري 8/194 (6766) ، ومسلم 1/57 (63) (115) .
    ([611]) الإنسان يجب عليه أن ينتسب إلى أهله : أبيه ، جده ، جد أبيه … وما أشبه ذلك ، ولا يحل له أن ينتسب إلى غير أبيه وهو يعلم أنه ليس بأبيه ، فمثلاً : إذا كان أبوه من القبيلة الفلانية ، ورأى أن هذه القبيلة فيها نقص عن القبيلة الأخرى ، فانتمى إلى قبيلة ثانية أعلى حسباً ؛ لأجل أن يزيل عن نفسه عيب قبيلته، فإن هذا – والعياذ بالله - ملعون، عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً . شرح رياض الصالحين 4/370 .
    1803- أخرجه : البخاري 8/194 (6768) ، ومسلم 1/57 (62) (113) .
    1804- أخرجه : البخاري 3/26 (1870) ، ومسلم 4/115 (1370) (467) .
    ([612]) قال المصنف رحمه الله تعالى في شرح صحيح مسلم 5/121 : (( هذا تصريح من علي رضي الله تعالى عنه بإبطال ما تزعمه الرافضة والشيعة ، ويخترعونه من قولهم : إن علياً رضي الله تعالى عنه أوصى إليه النبي r بأمور كثيرة من أسرار العلم وقواعد الدين وكنوز الشريعة ، وأنه r خص أهل البيت بما لم يطلع عليه غيرهم ، وهذه دعاوى باطلة واختراعات فاسدة ، لا أصل لها ويكفي في إبطالها قول علي t هذا )) .
    1805- أخرجه : البخاري 4/219 (3508) ، ومسلم 1/57 (61) (112) .
    ([613]) أي : رجع عليه .
    1806- انظر الحديث ( 64 ) .
    1807- أخرجه : البخاري 6/176 (4860) ، ومسلم 5/81 (1647) (5) .
    ([614]) وهذا يشمل كل حلف بغير الله جل ذكره .
    ([615]) جمع ملحة وهو ما يستملح ويستعذب . شرح رياض الصالحين 4/379 .
    1808- أخرجه : مسلم 8/196 (2937) (110) .
    ([616]) قطط : يعني مجتمع الخلق ، عينه طافية : يعني لا يبصر بها كأنه عنبة طافية فهو أعور خبيث .
    ([617]) كما ورد في صحيح مسلم عن أبي الدرداء : أنَّ النبيَّ r قال : (( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، عصم من الدجال )) .
    ([618]) قرية قرب بيت المقدس ، من نواحي فلسطين ، يقتل عيسى بن مريم الدجال ببابها . مراصد الاطلاع 3/1202 .
    1809- أخرجه : البخاري 4/205 (3450) ، ومسلم 8/195 (2934) (107) .
    1810- أخرجه : مسلم 8/201 (2940) (116) .
    ([619]) يلوط : أي يطينه ويصلحه . النهاية 4/277 .
    1811- أخرجه : مسلم 8/206 (2943) (123) .
    ([620]) هي الأرض التي تعلوها الملوحة ولا تكاد تنبت إلا بعض الشجر . النهاية 2/333 .
    1812- أخرجه : مسلم 8/207 (2944) (124) .
    ([621]) وهي معروفة من مدن إيران .
    1813- أخرجه : مسلم 8/207 (2945) (125) .
    1814- أخرجه : مسلم 8/207 (2946) (127) .
    1815- أخرجه : البخاري 3/28 (1882) ، ومسلم 8/199 (2938) (113) .
    1816- أخرجه : البخاري 9/74 (7122) ، ومسلم 8/200 (2939) (114) و(115) .
    1817- أخرجه : البخاري 9/75 (7131) ، ومسلم 8/195 (2933) (101) .
    ([622]) قال المصنف رحمه الله في شرح صحيح مسلم 9/229 : (( الصحيح الذي عليه المحققون أن هذه الكتابة على ظاهرها ، وأنها كتابة حقيقة جعلها الله آية وعلامة من جملة العلامات القاطعة بكفره وكذبه وإبطالها ، ويظهرها الله تعالى لكل مسلم كاتب وغير كاتب ، ويخفيها عمن أراد شقاوته وفتنته ، ولا امتناع في ذلك ، وذكر القاضي فيه خلافاً : منهم من قال : هي كتابة حقيقية كما ذكرنا ، ومنهم من قال : هي مجاز وإشارة إلى سمات الحدوث عليه ، واحتج بقوله : (( يقرأه كل مؤمن كاتب وغير كاتب )) وهذا مذهب ضعيف )) .
    1818- أخرجه : البخاري 4/163 (3338) ، ومسلم 8/196 (2936) (109) .
    1819- أخرجه : البخاري 4/202 (3439) ، ومسلم 1/107 (169) (274) .
    ([623]) رويت بالهمز والترك وكلاهما صحيح ، فالمهموز هي التي ذهب نورها وغير المهموز التي نتأت وطفت مرتفعة وفيها ضوء . قاله المصنف في شرح صحيح مسلم 9/229 .
    1820- أخرجه : البخاري 4/51 (2926) ، ومسلم 8/188 (2922) (82) .
    ([624]) تأمل كلمة ( المسلمين ) يقتتل المسلمون واليهود فينتصر المسلمون عليهم نصراً عزيزاً ، حتى إنَّ اليهودي يختبىء خلف الحجر والشجر ، فينطق الحجر والشجر بأمر الله فيقولان : يا مسلم هذا يهودي تحتي فاقتله .
    أحجار تنطق وأشجار : لماذا ؟ لأن القتال بين المسلمين واليهود ، أما بين العرب واليهود ، فهذا الله أعلم من ينتصر ؟ لأن الذي يقاتل اليهود من أجل العروبة فقد قاتل حمية وعصبية ليس لله U ولا يمكن أن ينتصر ما دام قتاله من أجل العروبة ، لا من أجل الدين والإسلام إلا أن يشاء الله ، لكن إذا قاتلناهم من أجل الإسلام ونحن على الإسلام حقيقة فإننا غالبون بإذن الله … شرح رياض الصالحين 4/389 .
    1821- أخرجه : البخاري 9/73 (7115) ، ومسلم 8/182 (157) (54) .
    1822- أخرجه : البخاري 9/73 (7119) ، ومسلم 8/174 (2894) (29) و(30) .
    1823- أخرجه : البخاري 3/27 (1874) ، ومسلم 4/123 (1389) (499) .
    1824- أخرجه : مسلم 8/184 (2914) (68) و(69) .
    1825- أخرجه : مسلم 3/84 (1012) (59) .
    ([625]) أي : ينتمين إليه ، ليقوم بحوائجهن ويذب عنهن كقبيلة بقي من رجالها واحد فقط وبقيت نساؤها ، فيلذن بذلك الرجل ليذب عنهن ويقوم بحوائجهن ولا يطمع فيهن أحد بسببه ، وأما سبب قلة الرجال وكثرة النساء فهو الحرب والقتال الذي يقع في آخر الزمان وتراكم الملاحم ، قاله المصنف في شرح صحيح مسلم 4/104 .
    1826- أخرجه : البخاري 4/212 (3472) ، ومسلم 5/133 (1721) (21) .
    1827- أخرجه : البخاري 4/198 (3427) ، ومسلم 5/133 (1720) (20) .
    1828- أخرجه : البخاري 8/114 (6434) .
    ([626]) قال البخاري عقب تخريجه الحديث : (( يقال حفالة وحثالة )) .
    1829- أخرجه : البخاري 5/103 (3992) .
    1830- أخرجه : البخاري 9/71 (7108) ، ومسلم 8/165 (2879) (84) .
    1831- أخرجه : البخاري 2/11 (918) و4/237 (3584) و(3585) .
    1832- أخرجه : الدارقطني 4/183 ، والحاكم 4/115 ، والبيهقي 10/12 ، وهو حديث ضعيف .
    1833- أخرجه : البخاري 7/117 (5495) ، ومسلم 6/70 (1952) (52) .
    1834- أخرجه : البخاري 8/38 (6133) ، ومسلم 8/227 (2998) (63) .
    1835- أخرجه : البخاري 3/145 (2358) ، ومسلم 1/72 (108) (173) .
    ([627]) قال الخطابي : (( خص وقت العصر بتعظيم الإثم فيه . وإن كانت اليمين الفاجرة محرمة في كل وقت ؛ لأنَّ الله عظم شأن هذا الوقت بأنْ جعل الملائكة تجتمع فيه وهو وقت ختام الأعمال )) ، وقال ابن حجر : (( وخص بعد العصر بالحلف لشرفه بسبب اجتماع ملائكة الليل والنهار )) . فتح الباري 13/250-251 .
    1836- أخرجه : البخاري 6/158 (4814) ، ومسلم 8/209 (2955) (141) .
    ([628]) قال النووي : (( العظم اللطيف الذي في أسفل الصلب ، وهو رأس العصعص )) . شرح صحيح مسلم 9/251 .
    1837- أخرجه : البخاري 1/23 (59) .
    1838- أخرجه : البخاري 1/178 (694) .
    ([629]) وهذا وإن كان في الأمراء يشمل أيضاً أئمة المساجد . ( يصلون لكم ) فإن أحسنوا في الصلاة وأتوا بها على ما ينبغي فذلك لكم ولهم ، وإن أساءوا فلكم وعليهم . يعني ليس عليكم أنتم من إساءتهم من شيء ، وفي هذا إشارة إلى أنَّه يجب الصبر على ولاة الأمر - وإن أساءوا في الصلاة ، وإن لم يصلوها على وقتها - فإنَّ الواجب أن لا نشذ عنهم ، وأنْ نؤخر الصلاة كما يؤخرون وحينئذ يكون تأخيرنا للصلاة عن أول وقتها يكون تأخيراً بعذر ؛ لأجل موافقة الجماعة وعدم الشذوذ ، ويكون بالنسبة لنا كأننا صلينا في أول الوقت . شرح رياض الصالحين 4/404 .
    1839- أخرجه : البخاري 6/47 (4557) .
    1840- أخرجه : البخاري 4/73 (3010) .
    1841- أخرجه : مسلم 2/132 (671) (288) .
    1842- أخرجه : مسلم 7/144 (2451) (100) .
    ورواية البرقاني أخرجها : الطبراني في " الكبير " (6118) ، والخطيب في " تاريخه " 14/420 ، وهي رواية منكرة ، والصحيح هو الوقف .
    1843- أخرجه : مسلم 7/86 (2346) (112) .
    1844- أخرجه : البخاري 4/215 (3483) .
    1845- أخرجه : البخاري 8/138 (6533) ، ومسلم 5/107 (1678) (28) .
    1846- أخرجه : مسلم 8/ 226 ( 2996 ) ( 60 ) .
    ([630]) مارج النار : لهبها المختلط بسوادها . النهاية 4/315 .
    1847- أخرجه : مسلم 2/168-169 ( 746 ) ( 139 ) .
    1848- أخرجه : مسلم 8/65 ( 2684 ) ( 15 ) .
    1849- أخرجه : البخاري 3/64 ( 2035 ) ، ومسلم 7/8 ( 2175 ) ( 24 ) .
    1850- أخرجه : مسلم 5/166 ( 1775 ) ( 76 ).
    ([631]) حنين : هي اسم مكان غزا به النبي r ثقيفاً ، وفي الحديث : أنّه يجب على الإنسان ألا يعجب بقوته ولا بكثرته ولا بعلمه ولا بماله ولا بذكائه ولا بعقله . والغالب أن الإنسان إذا أعجب فإنه يهزم بإذن الله … بل استعن بالله U وفوض الأمر إليه حتى يتم لك ما تريد . شرح رياض الصالحين 4/413 .
    ([632]) السمرة : هي الشجرة التي بايع الصحابة عندها رسول الله r في الحديبية على ألا يفروا - وهم فروا الآن - فقال : يا أصحاب السمرة يذكرهم بهذه المبايعة ، وفيها يقول الله تعالى : ] لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ [ [ الفتح : 18 ] .
    1851- أخرجه : مسلم 3/85 (1015) (65) .
    1852- انظر الحديث ( 616 ) .
    1853- أخرجه : مسلم 8/149 (2839) (26) .
    ([633]) سيحان وجيحان : هما نهران بالشام عند المصيصة وطرطوس . النهاية 1/323 .
    ([634]) هذه أربعة أنهار في الدنيا وصفها النبي r بأنها من أنهار الجنة ، للعلماء فيها تأويلان :
    1- أنها من أنهار الجنة حقيقة لكن لما نزلت إلى الأرض صار لها حكم أنهار الدنيا .
    2- أنها ليست من أنهار الجنة حقيقة لكنها أطيب الأنهار وأفضلها فذكر النبي r هذا الوصف لها من باب رفع شأنها والثناء عليها ، والله أعلم بما أراد رسول الله r . شرح رياض الصالحين 4/415 .
    1854- أخرجه : مسلم 8/126 (2789) (27) .
    ([635]) قال ابن كثير في " تفسيره " 1/92 : (( وهذا الحديث من غرائب صحيح مسلم ، وقد تكلم عليه علي بن المديني والبخاري وغير واحد من الحفاظ ، وجعلوه من كلام كعب ، وأنَّ أبا هريرة إنما سمعه من كلام كعب الأحبار ، وإنما اشتبه على بعض الرواة فجعلوه مرفوعاً ، وقد حرر ذلك البيهقي )) .
    1855- أخرجه : البخاري 5/183 (4265) .
    1856- أخرجه : البخاري 9/132 (7352) ، ومسلم 5/131 (1716) (15) .
    1857- أخرجه : البخاري 4/147 (3263) ، ومسلم 7/23 (2210) (81) .
    1858- أخرجه : البخاري 3/45 (1952) ، ومسلم 3/155 (1147) (153) .
    1859- أخرجه : البخاري 8/25 (6073) و(6074) و(6075) .
    1860- أخرجه : البخاري 2/114 (1344) و5/120 (4042) ، ومسلم 7/67 (2296) (301) و(31) .
    1861- أخرجه : مسلم 8/173 (2892) (25) .
    1862- أخرجه : البخاري 8/177 (6696) .
    1863- أخرجه : البخاري 4/171 (3359) ، ومسلم 7/41 (2237) (142) .
    1864- أخرجه : مسلم 7/42 (2240) (146) و(147) .
    1865- أخرجه : البخاري 2/137 (1421) ، ومسلم 3/89 (1022) (78) .
    1866- أخرجه : البخاري 4/163 (3340) و6/105 (4712) ، ومسلم 1/127-128 (194) (327) .
    ([636]) الكذبات الثلاثة هي قوله : ] إِنِّي سَقِيمٌ [ وهو ليس بسقيم ، لكنه قال متحدياً لقومه الذين يعبدون الكواكب .
    والثانية : قوله للملك الكافر : (( هذه أختي )) يعني : زوجته ليسلم من شره ، وهي ليست كذلك .
    والثالثة : قوله : ] بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا [ أي : الأصنام . شرح رياض الصالحين 4/431 .
    ([637]) هَجَر : بفتح الهاء والجيم ، مدينة هي قاعدة البحرين .
    وبصرى : موضع بالشام ، وصل إليها النبي r للتجارة ، وهي مشهورة عند العرب . مراصد الاطلاع 1/201 و3/1452 .
    1867- أخرجه : البخاري 4/172 (3364) و175 (3365) .
    1868- أخرجه : البخاري 6/22 (4478) ، ومسلم 6/124 (2049) (158) .
    ([638]) قول : (( وماؤها شفاء للعين )) فيه ثلاثة أقوال :
    أحدها : أن ماءها يخلط في الأدوية التي يعالج بها العين .
    الثاني : أنه يستعمل بحتاً بعد شيها ، واستقطار مائها .
    الثالث : أن المراد بمائها الماء الذي يحدث به من المطر وهو أول قطر ينْزل إلى الأرض … زاد المعاد 4/334 .
    1869- أخرجه : مسلم 8/72 (2702) (41) .
    ([639]) قال النووي : (( من الغين : وهو ما يتغشى القلب . وقال القاضي عياض : المراد الفترات والغفلات عن الذكر الذي كان شأنه الدوام عليه )) . شرح صحيح مسلم 9/22 عقيب (2703) .
    1870- انظر الحديث ( 13 ) .
    1871- انظر الحديث ( 422 ) .
    1872- أخرجه : أبو داود ( 1516) ، وابن ماجه (3814) ، والترمذي (3434) ، والنسائي في " الكبرى " (10292) .
    1873- أخرجه : أبو داود (1518) ، وابن ماجه (3819) ، والنسائي في " الكبرى " (10290) ، وهو حديث ضعيف .
    1874- أخرجه : الحاكم 1/511 و2/117-118 .
    وأخرجه : ابن خزيمة في " التوكل " كما في إتحاف المهرة 10/438 (13115) عن ابن مسعود .
    أما روايتا أبي داود (1517) ، والترمذي (3577) فعن زيد مولى النبي r مرفوعاً .
    1875- أخرجه : البخاري 8/83 (6306) .
    1876- انظر الحديث ( 1415 ) .
    1877- أخرجه : البخاري 2/207 (817) ، ومسلم 2/50 (484) (220) باختلاف يسير .
    1878- أخرجه : الترمذي (3540) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1879- أخرجه : مسلم 1/61 (79) (132) .
    ([640]) اللعن : من الله الطرد والإبعاد ، ومن الخلق السب والدعاء . النهاية 4/255 .
    ([641]) العشير : الزوج . النهاية 3/240 .
    ([642]) اللب : العقل . النهاية 4/223
    1880- أخرجه : مسلم 8/147 (2835) (19) .
    ([643]) التجشؤ : هو تنفس المعدة عند الامتلاء . لسان العرب 2/285 (جشأ) .
    1881- أخرجه : البخاري 4/143 (3244) ، ومسلم 8/143 (2824) (2) .
    1882- أخرجه : البخاري 4/143 (3245) و(3246) ، ومسلم 8/146 (2834) (15) و(17) .
    1883- أخرجه : مسلم 1/120 (189) (312) .
    1884- أخرجه : البخاري 8/146 (6571) ، ومسلم 1/118 (186) (308) .
    1885- أخرجه : البخاري 6/181 (4879) ، ومسلم 8/148 (2838) (23) .
    1886- أخرجه : البخاري 8/142 (6553) ، ومسلم 8/144 (2828) .
    وأخرجه : البخاري 6/183 (4881) ،ومسلم 8/144 (2826) (6) عن أبي هريرة .
    ([644]) وتضمير الخيل : هو أن يظاهر عليها العلف حتى تسمن ، ثم لا تعلف إلا قوتاً لتخف . النهاية 3/99 .
    1887- أخرجه : البخاري 4/145 (3256) ، ومسلم 8/145 (2831) (11) .
    ([645]) أي : أبي سعيد الخدري t .
    1888- أخرجه : البخاري 4/20 (2793) .
    ([646]) القاب : بمعنى القدر ، يقال : بيني وبينه قاب رمحٍ وقاب قوسٍ : أي مقدارهما . النهاية 4/118 .
    1889- أخرجه : مسلم 8/145 (2833) (13) .
    1890- أخرجه : البخاري 8/143 (6555) ، ومسلم 8/144 (2830) (10) .
    1891- أخرجه : مسلم 8/143 (2825) (5) .
    أما رواية البخاري 4/143 (3244) فعن أبي هريرة .
    1892- أخرجه : مسلم 8/148 (2837) (22) .
    1893- أخرجه : مسلم 1/114 (182) (301) .
    1894- أخرجه : البخاري 8/142 (6549) ، ومسلم 8/144 (2829) (9) .
    1895- انظر الحديث ( 1051 ) .
    1896- أخرجه : مسلم 1/112 (181) (297) .


    386- انظر الحديث ( 95 ) .
    ([260]) أي الأخذ القوي الشديد . النهاية 1/135 .
    387- أخرجه : البخاري 4/135 ( 3209 ) ، ومسلم 8/40 ( 2637 ) ( 157 ) .
    388- أخرجه : البخاري 9/140 ( 7375 ) ، ومسلم 2/200 ( 813 ) ( 263 ) .
    ([261]) انظر الحديث ( 386 ) .
    ([262]) انظر الحديث ( 260 ) .
    ([263]) انظر الحديث ( 261 ) .
    389- انظر الحديث ( 232 ) .
    390- أخرجه : البخاري 1/12 ( 25 ) ، ومسلم 1/39 ( 22 ) ( 36 ) .
    391- أخرجه : مسلم 1/39 ( 23 ) ( 37 ) .
    392- أخرجه : البخاري 5/109 ( 4019 ) ، ومسلم 1/66 ( 95 ) ( 155 ) .
    393- أخرجه : البخاري 9/4 ( 6872 ) ، ومسلم 1/67 ( 96 ) ( 158 ) و68 ( 96 ) ( 159 ) .
    394- أخرجه : مسلم 1/68 ( 97 ) ( 160 ) .
    395- أخرجه : البخاري 3/221 ( 2641 ) .
    396- أخرجه : البخاري 9/165 ( 7454 ) ، ومسلم 8/44 ( 2643 ) ( 1 ) .
    397- أخرجه : مسلم 8/149 ( 2842 ) ( 29 ) .
    398- أخرجه : البخاري 8/144 ( 6562 ) ، ومسلم 1/135 ( 213 ) ( 363 )و( 364 ) .
    399- أخرجه : مسلم 8/150 ( 2845 ) ( 33 ) .
    400- أخرجه : البخاري 6/207 ( 4938 ) ، ومسلم 8/157 ( 2862 ) ( 60 ) .
    401- أخرجه : البخاري 6/68 ( 4621 ) ، ومسلم 7/92 ( 2359 ) ( 134 ) .
    402- أخرجه : مسلم 8/158 ( 2864 ) ( 62 ) .
    ([264]) أي مَعقِد الإزار . النهاية 1/417 .
    403- أخرجه : البخاري 8/138 ( 6532 ) ، ومسلم 8/158 ( 2863 ) ( 61 ) .
    404- أخرجه : مسلم 8/150 ( 2844 ) .
    ([265]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/154 عقيب ( 2845 ) : (( معناها السّقطة )) .
    405- انظر الحديث ( 139 ) .
    406- أخرجه : ابن ماجه ( 4190 ) ، والترمذي ( 2312 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    407- أخرجه : الترمذي ( 2417 ) .
    408- أخرجه : الترمذي ( 2429 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 11693 ) وقال الترمذي عنه : (( حديث حسن غريب صحيح )) على أنَّ سند الحديث ضعيف .
    409- أخرجه : الترمذي ( 2431 ) .
    ([266]) الكهف : 99 .
    410- أخرجه : الترمذي ( 2450 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    411- أخرجه : البخاري 8/136 ( 6527 ) ، ومسلم 8/156 ( 2859 ) ( 56 ) .
    412- أخرجه: البخاري 4/201 ( 3435 )، ومسلم 1/42 ( 28 ) (46) و(29) (47 ).
    413- أخرجه : مسلم 8/67 ( 2687 ) ( 22 ) .
    414- أخرجه : مسلم 1/65 ( 93 ) ( 151 ) .
    ([267]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/299 عقيب ( 94 ) : (( معناه الخصلة الموجبة للجنة ، والخصلة الموجبة للنار )) .
    415- أخرجه : البخاري 1/44 ( 128 ) ، ومسلم 1/45 ( 32 ) ( 53 ) .
    416- أخرجه : مسلم 1/42 ( 27 ) ( 45 ) .
    ([268]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/204 ( 33 ) : (( أي الإبل التي يسقى عليها )) .
    ([269]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/204 ( 33 ) : (( ليس مقصوده ما هو معروف من الأدهان وإنما معناه : اتخذنا دهناً من شحومها )) .
    417- أخرجه : البخاري 1/115 ( 425 ) ، ومسلم 2/126 ( 33 ) ( 263 ) .
    418- أخرجه : البخاري 8/9 ( 5999 ) ، ومسلم 8/97 ( 2754 ) ( 22 ) .
    419- أخرجه : البخاري 4/129 ( 3194 ) و9/147 ( 7404 ) و9/153 ( 7422 ) ، ومسلم 8/95 ( 2751 ) ( 14 ) و( 15 ) .
    420- أخرجه : البخاري 8/9 ( 6000 ) ، ومسلم 8/96 ( 2752 ) ( 17 ) و( 19 ) و( 2753 ) ( 20 ) و( 21 )
    421- أخرجه : البخاري 9/178 ( 7507 ) ، ومسلم 8/99 ( 2758 ) (29 ) .
    422- أخرجه : مسلم 8/94 ( 2749 ) ( 11 ) .
    423- أخرجه : مسلم 8/94 ( 2748 ) ( 9 ) .
    424- أخرجه : مسلم 1/44 ( 31 ) ( 52 ) .
    425- أخرجه : مسلم 1/132 ( 202 ) ( 346 ) .
    426- أخرجه : البخاري 4/35 ( 2856 ) ، ومسلم 1/43 ( 30 ) ( 49 ) .
    427- أخرجه : البخاري 6/100 ( 4699 ) ، ومسلم 8/162 ( 2871 ) ( 73 ) .
    428- أخرجه : مسلم 8/135 ( 2808 ) ( 56 ) و( 57 ) .
    429- أخرجه : مسلم 2/132 ( 668 ) ( 284 ) .
    430- أخرجه : مسلم 3/53 ( 948 ) ( 59 ) .
    431- أخرجه : البخاري 8/136 ( 6528 ) ، ومسلم 1/138 ( 221 ) ( 377 ) .
    ([270]) أي بيت صغير مستدير وهو من بيوت العرب . النهاية 4/3 .
    432- أخرجه : مسلم 8/104 ( 2767 ) ( 49 ) و( 51 ) .
    433- أخرجه : البخاري 6/93 ( 4685 ) ، ومسلم 8/105 ( 2768 ) ( 52 ) .
    434- أخرجه : البخاري 1/140 ( 526 ) ، ومسلم 8/101 ( 2763 ) ( 39 ) .
    435- أخرجه : البخاري 8/206 ( 6823 ) ، ومسلم 8/102 ( 2764 ) ( 44 ) .
    436- انظر الحديث ( 140 ) .
    437- انظر الحديث ( 16 ) .
    438- أخرجه : مسلم 2/208 ( 832 ) ( 294 ) .
    ([271]) أي تشهدها الملائكة . النهاية 2/513 .
    ([272]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/302 ( 832 ) : (( معناه : توقد عليها إيقاداً بليغاً )) .
    ([273]) الإمام المحدِّث محمد بن فتوح ( ت 488 ه‍ ) في كتابه "الجمع بين الصحيحين" ( 3075 ) .
    439- أخرجه : مسلم 7/65 ( 2288 ) ( 24 ) .
    440- أخرجه : البخاري 9/147 ( 7405 ) ، ومسلم 8/91 ( 2675 ) ( 1 ) .
    ([274]) أي الضائعة من كل ما يُقتنى من الحيوان وغيره . النهاية 3/98 .
    ([275]) انظر الحديث ( 413 ) عن أبي ذر .
    441- أخرجه : مسلم 8/165 ( 2877 ) ( 82 ) .
    442- أخرجه : الترمذي ( 3540 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    443- أخرجه : مسلم 8/97 ( 2755 ) ( 23 ) .
    444- أخرجه : البخاري 2/124 ( 1380 ) .
    445- انظر الحديث ( 105 ) .
    446- أخرجه : البخاري 6/241 ( 5050 ) ، ومسلم 2/195 ( 800 ) ( 247 ) .
    447- انظر الحديث ( 401 ) .
    448- أخرجه : ابن ماجه ( 2774 ) ، والترمذي ( 1633 ) . ورواية ابن ماجه اقتصرت على اللفظة الثانية من الحديث .
    449- انظر الحديث ( 376 ) .
    450- أخرجه : أبو داود ( 904 ) ، والترمذي في " الشمائل " ( 322 ) بتحقيقي ، والنسائي في " الكبرى " ( 545 ) .
    ([276]) أي : صوت البكاء وهو أن يجيش جوفه ويغلي بالبكاء . النهاية 1/45 .
    ([277]) أي : الإناء الذي يغلى فيه الماء . النهاية 4/315 .
    451- أخرجه : البخاري 5/45 ( 3809 ) ، ومسلم 2/195 ( 799 ) ( 245 )
    و( 246 ) .
    452- انظر الحديث ( 360 ) .
    453- أخرجه : البخاري 1/173 ( 682 ) عن ابن عمر .
    وأخرجه : البخاري 1/173 ( 679 ) ، ومسلم 2/22 ( 418 ) ( 94 ) عن عائشة .
    454- أخرجه : البخاري 2/98 ( 1275 ) .
    ([278]) أي : الشملة المخططة ، وقيل : كساء أسود مربع فيه صور ، تلبسه الأعراب . النهاية 1/116 .
    455- أخرجه : الترمذي ( 1669 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([279]) انظر الحديث ( 157 ) باب المحافظة على السنة .
    456- أخرجه : البخاري 4/117 ( 3158 ) ، ومسلم 8/212 ( 2961 ) ( 6 ) .
    457- أخرجه: البخاري 2/149 ( 1465 ) ، ومسلم 3/101 ( 1052 ) ( 123 ) .
    458- انظر الحديث ( 70 ) .
    459- أخرجه: البخاري 8/109 ( 6413 ) ، ومسلم 5/188 ( 1805 ) ( 127 ) .
    460- انظر الحديث ( 104 ) .
    461- أخرجه : مسلم 8/135 ( 2807 ) ( 55 ) .
    ([280]) أي : يغمس كما يغمس الثوب في الصبغ . النهاية 3/10 .
    462- أخرجه : مسلم 8/56 ( 2858 ) ( 55 ) .
    ([281]) أي : البحر . النهاية 5/300 .
    463- أخرجه : مسلم 8/210 ( 2957 ) ( 2 ) .
    464- أخرجه : البخاري 8/74 ( 6268 ) ، ومسلم 3/75 ( 94 ) ( 32 ) .
    ([282]) الحرّة : كل أرض ذات حجارة سود . مراصد الاطلاع 1/394 .
    465- أخرجه : البخاري 8/118 ( 6445 ) ، ومسلم 3/74 ( 991 ) ( 31 ) .
    466- أخرجه: البخاري 8/128 ( 6490 )، ومسلم 8/213 ( 2963 ) ( 8 ) و( 9 ).
    467- أخرجه : البخاري 8/114 ( 6435 ) .
    ([283]) القطيفة : كساء له خمل ، والخميصة : ثوب خز أو صوف مُعلَم . النهاية 2/81 و4/84 .
    468- أخرجه : البخاري 1/120 ( 442 ) .
    469- أخرجه : مسلم 8/210 ( 2956 ) ( 1 ) .
    470- أخرجه : البخاري 8/110 ( 6416 ) .
    471- أخرجه : ابن ماجه ( 4102 ) ، والحاكم 4/313 .
    472- أخرجه : مسلم 8/220 ( 2978 ) ( 36 ) .
    473- أخرجه : البخاري 8/119 ( 6451 ) ، ومسلم 8/218 ( 2973 ) ( 27 ) .
    ([284]) في " جامعه " ( 2467 ) .
    474- أخرجه : البخاري 4/2 ( 2739 ) .
    475- أخرجه : البخاري 8/71 ( 3897 ) ، ومسلم 3/48 ( 940 ) ( 44 ) .
    ([285]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/25 ( 941 ): (( وهو حشيش معروف طيب الرائحة )).
    476- أخرجه : ابن ماجه ( 4110 ) ، والترمذي ( 2320 ) ، وقال : (( حديث صحيح غريب )) .
    477- أخرجه : ابن ماجه ( 4112 ) ، والترمذي ( 2322 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    478- أخرجه : الترمذي ( 2328 ) .
    ([286]) أي : الصنعة والتجارة والزراعة وغير ذلك . النهاية 3/108 .
    479- أخرجه : أبو داود ( 5236 ) ، وابن ماجه ( 4160 ) ، والترمذي ( 2335 ) .
    ([287]) أي : بيتاً يُعمل من الخشب والقصب . النهاية 2/37 .
    480- أخرجه : الترمذي ( 2336 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    481- أخرجه : الترمذي ( 2341 ) ، وهو حديث لا يصح بيانه في " الجامع في العلل ".
    ([288]) الجوالق : بفتح اللام وكسرها ، وعاء من الأوعية ( معرب ) . الذيل على النهاية : 84 .
    482- أخرجه : مسلم 8/211 ( 2958 ) ( 3 ) .
    483- أخرجه : الترمذي ( 2350 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    484- أخرجه: الترمذي ( 2376 )، والنسائي كما في " تحفة الأشراف " ( 11136 ) .
    485- أخرجه : ابن ماجه ( 4109 ) ، والترمذي ( 2377 ) .
    486- أخرجه : ابن ماجه ( 4122 ) ، والترمذي ( 2353 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 11348 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) .
    487- أخرجه : البخاري 4/142 ( 3241 ) عن عمران بن حصين .
    وأخرجه : مسلم 8/88 ( 2737 ) ( 94 ) عن ابن عباس .
    ورواه البخاري 8/119 عقيب ( 6449 ) عن ابن عباس معلقاً .
    488- انظر الحديث ( 258 ) .
    489- أخرجه : البخاري 5/53 ( 3841 ) ، ومسلم 7/49 ( 2256 ) ( 3 ) .
    ([289]) هو لبيد بن ربيعة العامري ، وتمام البيت : وكل نعيم لا محالة زائل .
    490- أخرجه : البخاري 7/97 ( 5416 ) ، ومسلم 8/217 ( 2970 ) ( 20 )
    و( 22 ) .
    491- أخرجه : البخاري 3/201 ( 2567 ) ، ومسلم 8/218 ( 2972 ) ( 28 ) .
    ([290]) المنحة والمنيحة : أن يعطيه ناقة أو شاة ، ينتفع بلبنها ويعيدها . النهاية 4/364 .
    492- أخرجه : البخاري 7/97 ( 5414 ) .
    493- أخرجه : البخاري 7/98 ( 5421 ) و8/119 ( 6450 ) .
    ([291]) الخوان : ما يوضع عليه الطعام عند الأكل . النهاية 2/89 .
    494- انظر الحديث ( 472 ) .
    495- أخرجه : البخاري 7/96 ( 5413 ) .
    496- أخرجه : مسلم 6/116 ( 2038 ) ( 140 ) .
    ([292]) في " جامعه " ( 2369 ) ، والحاكم في " المستدرك " 4/131 ، والبيهقي في
    " شعب الإيمان " ( 4602 ) عن أبي هريرة .
    497- أخرجه : مسلم 8/215 ( 2967 ) ( 14 ) .
    498- أخرجه : البخاري 7/190 ( 5818 ) ، ومسلم 6/145 ( 2080 ) ( 35 ) عن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري ، وليس عن أبيه .
    499- أخرجه : البخاري 8/121 ( 6453 ) ، ومسلم 8/215 ( 2966 ) ( 12 ) .
    500- أخرجه: البخاري 8/122 ( 6460 ) ، ومسلم 3/102 ( 1055 ) ( 126 ) .
    501- أخرجه : البخاري 8/119 ( 6452 ) .
    502- أخرجه : البخاري 9/128 ( 7324 ) .
    503- أخرجه : البخاري 4/49 ( 2916 )، ومسلم 5/55 ( 1603 ) ( 125 ) .
    504- أخرجه : البخاري 3/186 ( 2508 ) .
    ([293]) الصاع : مكيال يسع أربعة أمداد . النهاية 3/60 .
    505- انظر الحديث ( 468 ) .
    506- أخرجه : البخاري 8/121 ( 6456 ) .
    ([294]) الأدم : الجلد المدبوغ . عون المعبود 11/203 .
    507- أخرجه : مسلم 3/40 ( 925 ) ( 13 ) .
    ([295]) القلانس : من ملابس الرؤوس . اللسان 11/279 ( قلس ) .
    508- أخرجه: البخاري 3/224 ( 2651 ) ، ومسلم 7/185 ( 2535 ) ( 214 ) .
    509- أخرجه : مسلم 3/94 ( 1036 ) ( 97 ) ، والترمذي ( 2343 ) .
    510- أخرجه : ابن ماجه ( 4141 ) ، والترمذي ( 2346 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([296]) واحدها حذفار ، وقيل : حذفور : أي فكأنما أُعطي الدنيا بأسرها . النهاية 1/356 .
    511- أخرجه : مسلم 3/102 ( 1054 ) ( 125 ) .
    512- أخرجه : الترمذي ( 2349 ) ، والنسائي كما في " تحفة الأشراف " 7/495
    ( 11033 ) .
    513- أخرجه : ابن ماجه ( 3347 ) ، والترمذي ( 2360 ) .
    514- أخرجه : الترمذي ( 2368 ) وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    515- أخرجه : ابن ماجه ( 3349 ) ، والترمذي ( 2380 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6770 ) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) .
    516- أخرجه : أبو داود ( 4161 ) ، وابن ماجه ( 4118 ) .
    517- أخرجه : مسلم 6/61 ( 1935 ) ( 17 ) .
    ([297]) العنبر : سمكة بحرية كبيرة ، يتخذ من جلدها الترس . النهاية 3/306 .
    518 - أخرجه : أبو داود ( 4027 ) ، والترمذي ( 1765 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 9666 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    519- أخرجه: البخاري 5/139 ( 4102 ) ، ومسلم 6/117 ( 2039 ) ( 141 ) .
    ([298]) العناق : هي الأنثى من أولاد المعز ما لم يَتِمّ له سَنَة . النهاية 3/311 .
    ([299]) البُرْمَة : القِدر مطلقاً ، وجمعها بِرَام . النهاية 1/121 .
    520- أخرجه : البخاري 8/174 ( 6688 ) ، ومسلم 6/118 ( 2040 ) ( 142 ) و119 ( 2040 ) ( 143 ) و120 ( 2040 ) ( 143 ) .
    521- أخرجه: البخاري 8/118 ( 6446 ) ، ومسلم 3/100 ( 1051 ) ( 120 ).
    522- انظر الحديث ( 511 ) .
    523- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1472 ) ، ومسلم 3/94 ( 1035 ) ( 96 ) .
    524- أخرجه: البخاري 5/145 ( 4128 ) ، ومسلم 5/200 ( 1816 ) ( 149 ) .
    ([300]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 6/368 : (( فنقبت أقدامنا : هو بفتح النون وكسر القاف ، أي قرحت من الحفاء )) .
    525- أخرجه : البخاري 2/13 ( 923 ) .
    526- أخرجه : البخاري 2/139 ( 1427 ) ، ومسلم 3/94 ( 1034 ) ( 95 ) .
    527- أخرجه : مسلم 3/95 ( 1038 ) ( 99 ) .
    528- أخرجه : مسلم 3/97 ( 1043 ) ( 108 ) .
    529- أخرجه : البخاري 2/153 ( 1474 ) ، ومسلم 3/96 ( 1040 ) ( 103 ) .
    530- أخرجه: البخاري 2/139 –140 ( 1429 )، ومسلم 3/94 ( 1033 ) ( 94 ).
    531- أخرجه : مسلم 3/96 ( 1041 ) ( 105 ) .
    532- أخرجه : أبو داود ( 1639 ) ، والترمذي ( 681 ) ، والنسائي 5/100 .
    533- أخرجه : أبو داود ( 1645 ) ، والترمذي ( 2326 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    534- أخرجه : أبو داود ( 1643 ) .
    535- أخرجه : مسلم 3/98 ( 1044 ) ( 109 ) .
    536- انظر الحديث ( 264 ) .
    537- أخرجه: البخاري 9/84 –85 ( 7163 )، ومسلم 3/98 ( 1045 ) ( 110 ).
    ([301]) أي اجعله لك مالاً . النهاية 3/373 .
    538- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1471 ) .
    539- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1470 ) ، ومسلم 3/97 ( 1042 ) ( 107 ) .
    540- أخرجه : البخاري 3/74-75 ( 2073 ) .
    541- أخرجه : مسلم 7/103 ( 2379 ) ( 169 ) .
    542- أخرجه : البخاري 3/74 ( 2072 ) .
    543- أخرجه : البخاري 1/28 ( 73 ) ، ومسلم 2/201 ( 816 ) ( 268 ) .
    544- أخرجه : البخاري 8/116 ( 6442 ) .
    545- انظر الحديث ( 139 ) .
    546- أخرجه : البخاري 8/16 ( 6034 ) ، ومسلم 7/74 ( 2311 ) ( 56 ) .
    547- انظر الحديث ( 295 ) .
    548- أخرجه : البخاري 6/92 ( 4684 ) ، ومسلم 3/77 ( 993 ) ( 36 ) .
    549- أخرجه : البخاري 1/10 ( 12 ) ، ومسلم 1/47 ( 39 ) ( 63 ) .
    550- انظر الحديث ( 138 ) .
    551- انظر الحديث ( 509 ) .
    552- أخرجه : مسلم 7/74 ( 2312 ) ( 57 ) .
    553- أخرجه : مسلم 3/103 ( 1056 ) ( 127 ) .
    554- أخرجه : البخاري 4/27 ( 2821 ) .
    555- أخرجه : مسلم 8/21 ( 2588 ) ( 69 ) .
    556- أخرجه : الترمذي ( 2325 ) .
    557- أخرجه : الترمذي ( 2470 ) .
    558- أخرجه : البخاري 2/140 ( 1433 ) ، ومسلم 3/92 ( 1029 ) ( 88 ) .
    ([302]) أي لا تدخري وتشدي ما عندك وتمنعي ما في يدك فتنقطع مادة الرزق عنك . لسان العرب 15/390 ( وكي ) .
    559- أخرجه: البخاري 2/142-143 ( 1443 )، ومسلم 3/88 ( 1021 ) ( 75 ).
    ([303]) في رواية البخاري : (( جبتان )) . قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 3/386 : (( كذا في هذه الرواية بضم الجيم بعدها موحدة ، ومن رواه فيها بالنون فقد صحف ، والجنة في الأصل الحصن ، وسميت بها الدرع لأنها تجن صاحبها أي تحصنه ، والجبة بالموحدة ثوب مخصوص ، ولا مانع من إطلاقه على الدرع )) .
    560- أخرجه : البخاري 2/134 ( 1410 ) ، ومسلم 3/85 ( 1014 ) ( 64 ) .
    561- أخرجه : مسلم 8/222 ( 2984 ) ( 45 ) .
    562- انظر الحديث ( 203 ) .
    563- أخرجه: البخاري 5/42 – 43 ( 3798 )، ومسلم 6/127 ( 2054 ) (172).
    ([304]) أي وجد مشقة من الحاجة والجوع . النهاية 1/320 .
    564- أخرجه : البخاري 7/92 ( 5392 ) ، ومسلم 6/132 ( 2058 ) ( 178 )
    و( 2059 ) ( 179 ) .
    565- أخرجه : مسلم 5/138 ( 1728 ) ( 18 ) .
    566- أخرجه : البخاري 8/16 ( 6036 ) .
    567- أخرجه: البخاري 3/181 ( 2486 )، ومسلم 7/171 ( 2500 ) ( 167 ) .
    568- أخرجه: البخاري 3/144 ( 2351 ) ، ومسلم 6/113 ( 2030 ) ( 127 ).
    569- أخرجه : البخاري 1/78 ( 279 ) .
    570- انظر الحديث ( 543 ) .
    571- أخرجه : البخاري 6/236 ( 5025 ) ، ومسلم 2/201 ( 815 ) ( 266 ) .
    572- أخرجه: البخاري 1/213 –214 ( 843 )، ومسلم 2/97 ( 595 ) ( 142 ).
    573- انظر الحديث ( 470 ) .
    574- أخرجه : البخاري 4/2 ( 2738 ) ، ومسلم 5/70 ( 1627 ) ( 1 ) و( 4 ) .
    575- أخرجه : البخاري 8/111 ( 6418 ) .
    576- أخرجه : البخاري 8/110 – 111 ( 6417 ) .
    577- انظر الحديث ( 93 ) .
    578- أخرجه : ابن ماجه ( 4258 ) ، والترمذي ( 2307 ) ، والنسائي 4/4 وفي
    " الكبرى " ، له ( 1950 ) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    579- أخرجه : الترمذي ( 2457 ) .
    580- أخرجه : مسلم 3/65 ( 977 ) ( 106 ) .
    581- أخرجه : مسلم 3/63 ( 974 ) ( 102 ) .
    ([305]) موضع بظاهر المدينة فيه قبور أهلها . النهاية 1/146 .
    582- أخرجه : مسلم 3/64 ( 975 ) ( 104 ) .
    583- أخرجه : الترمذي ( 1053 ) وقال : (( حديث غريب )) ، وسنده ضعيف .
    584- أخرجه : البخاري 9/104 ( 7235 ) ، ومسلم 8/65 ( 2682 ) ( 13 ) .
    ([306]) انظر : فتح الباري 13 / 272 عقيب ( 7235 ) .
    585- انظر الحديث ( 40 ) .
    586- أخرجه : البخاري 7/156 ( 5672 ) ، ومسلم 8/64 ( 2681 ) ( 12 ) .
    587- أخرجه : البخاري 1/20 ( 52 ) ، ومسلم 5/50 ( 1599 ) ( 107 ) .
    588- أخرجه : البخاري 3/71 ( 2055 ) ، ومسلم 3/118 ( 1071 ) ( 165 ) .
    589- أخرجه : مسلم 8/7 ( 2553 ) ( 15 ) .
    590- أخرجه : أحمد 4/228 ، والدارمي ( 2536 ) .
    591- أخرجه : البخاري 1/33 ( 88 ) .
    592- انظر الحديث ( 55 ) .
    593- أخرجه : البخاري 5/53 ( 3842 ) .
    ([307]) الكاهن : الذي يتعاطى الخبر عن الكائنات في مستقبل الزمان ويدعي معرفة الأسرار . النهاية 4/214 .
    594- أخرجه : البخاري 5/80 ( 3912 ) .
    595- أخرجه : ابن ماجه ( 4215 ) ، والترمذي ( 2451 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، على أنَّ في إسناده عبد الله بن يزيد الدمشقي ضعيف .
    596- أخرجه : مسلم 8/214 ( 2965 ) ( 11 ) .
    597- أخرجه : البخاري 4/18 ( 2786 ) ، ومسلم 6/39 ( 1888 ) ( 123 ) .
    598- أخرجه : البخاري 1/11 ( 19 ) .
    599- أخرجه : البخاري 3/115 ( 2262 ) .
    ([308]) مفردها قيراط : وهو جزء من أجزاء الدينار . النهاية 4/42 .
    600- أخرجه : مسلم 6/39 ( 1889 ) ( 125 ) .
    ([309]) انظر : إحياء علوم الدين 2/359 .
    601- أخرجه : مسلم 8/160 ( 2865 ) ( 64 ) .
    602- انظر الحديث ( 555 ) .
    603- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6247 ) ، ومسلم7/6 ( 2168 ) ( 15 ) .
    604- رواه البخاري 8/24 ( 6072 ) معلّقاً .
    605- أخرجه : البخاري 1/172 ( 676 ) .
    606- أخرجه : مسلم 3/15 ( 876 ) ( 60 ) .
    607- أخرجه : مسلم 6/115 ( 2034 ) ( 136 ) .
    ([310]) تسلت القصعة : نتتبع ما بقي فيها من طعام ، ونمسحها بالأصبع ونحوها . النهاية 2/387 .
    608- انظر الحديث ( 599 ) .
    609- أخرجه : البخاري 3/201 ( 2568 ) .
    610- أخرجه : البخاري 8/131 ( 6501 ) .
    611- أخرجه : مسلم 1/65 ( 91 ) ( 147 ) .
    612- انظر الحديث ( 159 ) .
    613- انظر الحديث ( 252 ) .
    614- انظر الحديث ( 254 ) .
    615- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5788 ) ، ومسلم 6/148 ( 2087 ) ( 48 ) .
    616- أخرجه : مسلم 1/72 ( 107 ) ( 172 ) .
    617- أخرجه : مسلم 8/35 ( 2620 ) ( 136 ) .
    618- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5789 ) ، ومسلم 6/148 ( 2088 ) ( 49 ) .
    619- أخرجه : الترمذي ( 2000 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ في إسناده عمر بن راشد اليمامي ضعيف .
    620- أخرجه : البخاري 8/55 ( 6203 ) ، ومسلم 7/74 ( 2310 ) ( 55 ) .
    621- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3561 ) ، ومسلم 7/81 ( 2329 ) ( 82 ) .
    622- أخرجه : البخاري 3/16 ( 1825 ) ، ومسلم 4/13 ( 1193 ) ( 50 ) .
    ([311]) أي محرمون للحج .
    623- انظر الحديث ( 589 ) .
    624- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3559 ) ، ومسلم 7/78 ( 2321 ) ( 68 ) .
    625- أخرجه : أبو داود ( 4799 ) ، والترمذي ( 2002 ) .
    626- أخرجه : ابن ماجه ( 4246 ) ، والترمذي ( 2004 ) وقال : (( حديث صحيح غريب )) .
    627- انظر الحديث ( 278 ) .
    628- أخرجه : أبو داود ( 4798 ) .
    ([312]) قال ابن قيم الجوزية : (( من يحسن خلقه مع الناس مع تباين طبائعهم وأخلاقهم فكأنه يجاهد نفوساً كثيرة فأدرك ما أدركه الصائم القائم فاستويا في الدرجة بل ربما زاد )) . عون المعبود 13/154 .
    629- أخرجه : أبو داود ( 4800 ) .
    ([313]) ربض الجنة : ما حولها خارجاً عنها . النهاية 2/185 .
    630- أخرجه : الترمذي ( 2018 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([314]) في جامعه ( 2005 ) ، وعند الترمذي : (( بسط الوجه )) .
    631- أخرجه : مسلم 1/36 ( 17 ) ( 25 ) .
    632- أخرجه : البخاري 9/20 ( 6927 ) ، ومسلم 7/4 ( 2165 ) ( 10 ) .
    633- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2593 ) ( 77 ) .
    634- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2594 ) ( 78 ) .
    635- أخرجه : البخاري 1/65 ( 220 ) .
    636- أخرجه : البخاري 1/27 ( 69 ) ، ومسلم 5/141 ( 1734 ) ( 8 ) .
    637- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2592 ) ( 75 ) .
    638- انظر الحديث ( 48 ) .
    639- أخرجه : مسلم 6/72 ( 1955 ) ( 57 ) .
    640- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3560 ) ، ومسلم 7/80 ( 2327 ) ( 77 ) .
    641- أخرجه : الترمذي ( 2488 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    642- أخرجه: البخاري 4/139 ( 3231 ) ، ومسلم 5/181 ( 1795 ) ( 111 ) .
    ([315]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 6/334 : (( قرن الثعالب : هو قرن المنازل وهو ميقات أهل نجد ، على مرحلتين من مكة )) .
    643- أخرجه : مسلم 7/80 ( 2328 ) ( 79 ) .
    644- أخرجه: البخاري 7/188 ( 5809 ) ، ومسلم 3/103 ( 1057 ) ( 128 ) .
    645- انظر الحديث ( 36 ) .
    646- انظر الحديث ( 45 ) .
    647- انظر الحديث ( 318 ) .
    ([316]) انظر الحديث ( 643 ) .
    648- أخرجه : البخاري 1/180 ( 704 ) ، ومسلم 2/42 ( 466 ) ( 182 ) .
    649- أخرجه : البخاري 7/215 ( 5954 ) ، ومسلم 6/159 ( 2107 ) ( 92 ) .
    650- أخرجه : البخاري 4/213 ( 3475 ) ، ومسلم 5/114 ( 1688 ) ( 8 ) .
    651- أخرجه : البخاري 1/113 ( 417 ) ، ومسلم 2/76 ( 551 ) ( 54 ) .
    652- انظر الحديث ( 283 ) .
    653- أخرجه : البخاري 9/80 ( 7151 ) ، ومسلم 1/87 ( 142 ) ( 227 ) و88
    ( 142 ) ( 229 ) .
    654- أخرجه : مسلم 6/7 ( 1828 ) ( 19 ) .
    655- أخرجه : البخاري 4/206 ( 3455 ) ، ومسلم 6/17 ( 1842 ) ( 44 ) .
    656- انظر الحديث ( 192 ) وهو عند مسلم فقط .
    657- أخرجه : أبو داود ( 2948 ) ، والترمذي ( 1332 ) .
    658- انظر الحديث ( 376 ) .
    659- أخرجه : مسلم 6/8 ( 1827 ) ( 18 ) .
    660- أخرجه : مسلم 6/24 ( 1855 ) ( 65 ) .
    661- أخرجه : مسلم 8/159 ( 2865 ) ( 63 ) .
    662- أخرجه : البخاري 9/78 ( 7144 ) ، ومسلم 6/15 ( 1839 ) ( 38 ) .
    663- أخرجه : البخاري 9/96 ( 7202 ) ، ومسلم 6/29 ( 1867 ) ( 90 ) .
    664- أخرجه : مسلم 6/22 ( 1851 ) ( 58 ) عن ابن عمر . والرواية الثانية 6/20 ( 1848 ) ( 53 ) عن أبي هريرة .
    665- أخرجه : البخاري 9/78 ( 7142 ) .
    666- أخرجه : مسلم 6/14 ( 1836 ) ( 35 ) .
    667- أخرجه : مسلم 6/18 ( 1844 ) ( 46 ) .
    ([317]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 6/399 عقيب ( 1844 ) : (( هو بنصب الصلاة على الإغراء ، وجامعة على الحال )) .
    668- أخرجه : مسلم 6/19 ( 1846 ) ( 49 ) .
    669- انظر الحديث ( 51 ) .
    ([318]) أي استئثار الأمراء بأموال بيت المال . شرح صحيح مسلم للنووي 6/398 .
    670- أخرجه : البخاري 9/77 ( 7137 ) ، ومسلم 6/13 ( 1835 ) ( 32 ) .
    671- أخرجه : البخاري 9/59 ( 7053 ) ، ومسلم 6/21 ( 1849 ) ( 55 ) .
    672- أخرجه : الترمذي ( 2224 ) . وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ الحديث ضعيف .
    673- أخرجه : البخاري 9/79 ( 7146 ) ، ومسلم 5/86 ( 1652 ) ( 19 ) .
    674- أخرجه : مسلم 6/7 ( 1826 ) ( 17 ) .
    675- أخرجه : مسلم 6/6 ( 1825 ) ( 16 ) .
    676- أخرجه : البخاري 9/79 ( 7148 ) .
    677- أخرجه : البخاري 9/95 ( 7198 ) .
    678- أخرجه : أبو داود ( 2932 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8752 ) .
    679- أخرجه : البخاري 9/80 ( 7149 ) ، ومسلم 6/6 ( 1733 ) ( 14 ) .
    680- أخرجه : البخاري 1/12 ( 24 ) ، ومسلم 1/46 ( 36 ) ( 59 ) .
    681- أخرجه : البخاري 8/35 ( 6117 ) ، ومسلم 1/46 ( 37 ) ( 60 ) .
    682- انظر الحديث ( 125 ) .
    683- أخرجه : البخاري 8/35 ( 6119 ) ، ومسلم 7/77 ( 2320 ) ( 67 ) .
    ([319]) انظر : شرح صحيح مسلم للمصنف 1/221 ، وتحفة الأحوذي 6/126 .
    684- أخرجه : مسلم 4/157 ( 1437 ) ( 123 ) .
    685- أخرجه : البخاري 5/106 – 107 ( 4005 ) .
    686- أخرجه : البخاري 8/79 ( 6285 ) و( 6586 ) ، ومسلم 7/142 ( 2450 ) ( 98 ) .
    687- أخرجه : البخاري 8/80 ( 6289 ) ، ومسلم 7/160 ( 2482 ) ( 145 ) .
    688- انظر الحديث ( 199 ) .
    689- أخرجه : البخاري 1/15 ( 34 ) ، ومسلم 1/56 ( 58 ) ( 106 ) .
    690- أخرجه : البخاري 3/126 ( 2296 ) ، ومسلم 7/75 ( 2314 ) ( 60 ) .
    691- انظر الحديث ( 154 ) .
    692- انظر الحديث ( 139 ) .
    693- انظر الحديث ( 122 ) .
    694- انظر الحديث ( 121 ) .
    695- أخرجه : البخاري 1/35 ( 95 ) .
    696- أخرجه : أبو داود ( 4839 ) .
    697- أخرجه : البخاري 1/41 ( 121 ) ، ومسلم 1/58 ( 65 ) ( 118 ) .
    698- أخرجه : البخاري 1/27 ( 70 ) ، ومسلم 8/142 ( 2821 ) ( 83 ) .
    699- أخرجه : مسلم 3/12 ( 869 ) ( 47 ) .
    700- أخرجه : مسلم 2/70 ( 537 ) ( 33 ) .
    701- انظر الحديث ( 157 ) .
    702- أخرجه : البخاري 6/167 ( 4828 ) ، ومسلم 3/26 ( 899 ) ( 16 ) .
    703- أخرجه: البخاري 2/9 ( 908 )، ومسلم 2/99 ( 602 ) ( 151 ) و( 152 ).
    704- أخرجه : البخاري 2/201 ( 1671 ) ، ومسلم 4/70 ( 1282 ) ( 268 ) .
    705- انظر الحديث ( 314 ) .
    706- أخرجه: البخاري 8/13 ( 6019 )، ومسلم 5/138 ( 48 ) ( 14 ) و( 15 ).
    707- أخرجه : البخاري 5/48 ( 3819 ) ، ومسلم 7/133 ( 2433 ) ( 72 ) .
    708- أخرجه : البخاري 5/10-11 ( 3674 ) ، ومسلم 7/118-119 ( 2403 ) ( 28 ) و( 29 ) .
    709- أخرجه : مسلم 1/44 ( 31 ) ( 52 ) .
    710- أخرجه : مسلم 1/78 ( 121 ) ( 192 ) .
    711- انظر الحديث ( 346 ) .
    712- أخرجه : البخاري 1/162 ( 628 ) ( 631 ) ، ومسلم 2/134 ( 674 ) ( 292 ) .
    713- انظر الحديث ( 373 ) .
    714- أخرجه : الترمذي ( 3443 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8805 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    715- أخرجه : أبو داود ( 2601 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10341 ) .
    716- أخرجه : الترمذي ( 3444 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    717- أخرجه : البخاري 2/70 ( 1162 ) .
    718- أخرجه : البخاري 2/29 ( 986 ) .
    719- أخرجه: البخاري 2/166-167 ( 1533 )، ومسلم 4/62 ( 1257 ) ( 223 ).
    ([320]) المعرس : مسجد ذي الحليفة على ستة أميال من المدينة . مراصد الاطلاع 3/1288 ، وانظر : فتح الباري عقيب ( 1533 ) .
    ([321]) الثنية في الأصل كل عقبة في جبل مسلوكة . مراصد الاطلاع 1/300 .
    720- أخرجه : البخاري 1/53 ( 168 ) ، ومسلم 1/155 ( 268 ) ( 66 ) .
    721- أخرجه : أبو داود ( 33 ) ، والبيهقي 1/113 .
    722- أخرجه : البخاري 1/53 ( 167 ) ، ومسلم 3/48 ( 939 ) ( 42 ) .
    723- أخرجه : البخاري 7/199 ( 5855 ) ، ومسلم 6/153 ( 2097 ) ( 67 ) .
    724- أخرجه : أبو داود ( 32 ) ، والبيهقي 1/112 ولم يذكره الترمذي .
    725- أخرجه: أبو داود ( 4141 )، والترمذي ( 1766 ) الألفاظ مختلفة والمعنى واحد .
    726- أخرجه : مسلم 4/82 ( 1305 ) ( 323 ) و( 326 ) . ولم يذكره البخاري .
    727- انظر الحديث ( 299 ) .
    728- أخرجه : أبو داود ( 3767 ) ، وابن ماجه ( 3264 ) ، والترمذي ( 1858 ) .
    729- أخرجه : مسلم 6/108 ( 2018 ) ( 103 ) .
    730- أخرجه : مسلم 6/107-108 ( 2017 ) ( 102 ) .
    731- أخرجه : أبو داود ( 3768 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10113 ) .
    732- أخرجه : ابن ماجه ( 3264 ) ، والترمذي ( 1858 م ) .
    733- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5458 ) .
    734- أخرجه: أبو داود (4023)، وابن ماجه (3285)، والترمذي (3458)، وقال: (( حديث حسن غريب )) .
    735- أخرجه : البخاري 7/96 ( 5409 ) ، ومسلم 6/134 ( 2064 ) ( 187 ) و( 188 ) .
    736- أخرجه : مسلم 6/125 ( 2052 ) ( 166 ) .
    737- أخرجه : مسلم 4/153 ( 1431 ) ( 106 ) .
    738- أخرجه : البخاري 3/76 ( 2081 ) ، ومسلم 6/115 ( 2036 ) ( 138 ) .
    739- انظر الحديث ( 299 ) .
    740- انظر الحديث ( 159 ) .
    741- أخرجه: البخاري 7/104 ( 5446 ) ، ومسلم 6/122 ( 2045 ) ( 150 ) . قال ابن الأثير : (( وهو أن يقرن بين التمرتين في الأكل ، وإنما نهى عنه ؛ لأن فيه شَرهاً ، وذلك يزري بصاحبه ؛ أو لأن فيه غبناً برفيقه …)) النهاية 4/52 .
    742- أخرجه : أبو داود ( 3764 ) ، وابن ماجه ( 3286 ) .
    ([322]) انظر الحديث ( 299 ) .
    743- أخرجه : أبو داود ( 3772 ) ، وابن ماجه ( 3277 ) ، والترمذي ( 1805 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6762 ) .
    744- أخرجه : أبو داود ( 3773 ) ، وابن ماجه ( 3263 ) .
    745- أخرجه : البخاري 7/93 ( 5398 ) .
    ([323]) انظر : معالم السنن 4/225 .
    746- أخرجه : مسلم 6/122 ( 2044 ) ( 148 ) .
    747- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5456 ) ، ومسلم 6/113 ( 2031 ) ( 129 ) و( 130 ) .
    748- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2032 ) ( 132 ) .
    749- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2033 ) ( 133 ) .
    750- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2033 ) ( 134 ) .
    751- انظر الحديث ( 164 ) .
    752- انظر الحديث ( 607 ) .
    753- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5457 ) .
    754- انظر الحديث ( 564 ) .
    755- انظر الحديث ( 564 ) .
    756- أخرجه: البخاري 7/146 ( 5631 ) ، ومسلم 6/111 ( 2028 ) ( 123 ) .
    757- أخرجه : الترمذي ( 1885 ) وقال : (( حديث غريب )) ، وهو حديث ضعيف .
    758- أخرجه : البخاري 7/146 ( 5630 ) ، ومسلم 1/155 ( 267 ) ( 65 ) .
    759- أخرجه: البخاري 3/144 ( 2352 ) ، ومسلم 6/112 ( 2029 ) ( 124 ) .
    760- انظر الحديث ( 568 ) .
    761- أخرجه: البخاري 7/145 ( 2625 ) ، ومسلم 6/110 ( 2023 ) ( 111 ) .
    762- أخرجه : البخاري 7/145 ( 5627 ) .
    763- أخرجه : ابن ماجه ( 3423 ) ، والترمذي ( 1892 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    764- أخرجه : الترمذي ( 1887 ) .
    ([324]) أي : تراب أو تبن أو وسخ . النهاية 4/30 .
    765- أخرجه : أبو داود ( 3728 ) ، وابن ماجه ( 3428 ) و( 3429 ) ، والترمذي ( 1888 ) .
    ([325]) انظر الحديث ( 763 ) .
    766- أخرجه: البخاري 2/191 ( 1637 ) ، ومسلم 6/111 ( 2027 ) ( 117 ) .
    767- أخرجه : البخاري 7/143 ( 5615 ) .
    768- أخرجه : ابن ماجه ( 3301 ) ، والترمذي ( 1880 ) . وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    769 - أخرجه : الترمذي ( 1883 ) وقال : (( حديث حسن )) .
    770- أخرجه : مسلم 6/110 ( 2024 ) ( 112 ) و( 113 ) .
    771- أخرجه : مسلم 6/110 ( 2026 ) ( 116 ) .
    772- أخرجه : مسلم 2/140 ( 681 ) ( 311 ) مطولاً ، وابن ماجه ( 3434 ) ، والترمذي ( 1894 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6867 ) .
    773- أخرجه : البخاري 1/60 ( 195 ) و61 ( 200 ) ، ومسلم 7/59 ( 2279 ) ( 4 ) .
    ([326]) الرحراح : القريب القعر مع سَعَة فيه . النهاية 2/208 .
    774- أخرجه : البخاري 1/60 ( 197 ) .
    775- أخرجه : البخاري 7/142 ( 5613 ) .
    ([327]) أي : تناول الماء بفيه من غير أن يشرب بكفه ولا بإناء .النهاية 4/164 .
    776- أخرجه : البخاري 7/193 ( 5832 ) ، ومسلم 6/136 ( 2067 ) ( 4 ) .
    777- أخرجه: البخاري 7/146 ( 5634 )، ومسلم 6/134 ( 2065 ) ( 1 ) و( 2 ).
    778- أخرجه : أبو داود ( 3878 ) ، والترمذي ( 994 ) .
    779- أخرجه : الترمذي ( 2810 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9642 ) ، والحاكم1/354 – 355 .
    780- أخرجه : البخاري 7/197 ( 5848 ) ، ومسلم 7/83 ( 2337 ) ( 91 ) .
    ([328]) مربوع : بين الطويل والقصير . النهاية 2/190 .
    781- أخرجه : البخاري 1/163 ( 633 ) ، ومسلم 2/56 ( 503 ) ( 249 ) لفظ البخاري مختصر .
    782- أخرجه : أبو داود ( 4065 ) ، والترمذي ( 2812 ) وقال : (( حديث حسن غريب )).
    783- أخرجه : مسلم 4/112 ( 1358 ) ( 451 ) .
    784- أخرجه : مسلم 4/112 ( 1359 ) ( 452 ) و( 453 ) .
    785- أخرجه : البخاري 2/95 ( 1264 ) ، ومسلم 3/49 ( 941 ) ( 45 ) .
    786- أخرجه : مسلم 6/145 ( 2081 ) ( 36 ) و7/130 ( 2424 ) ( 61 ) .
    787- أخرجه : البخاري 7/186 ( 5799 ) ، ومسلم 1/158 ( 274 ) ( 79 ) .
    788- أخرجه : أبو داود ( 4025 ) ، والترمذي ( 1762 ) .
    ([329]) الكمّ : رُدن القميص . النهاية 4/200 .
    789- انظر الحديث ( 518 ) .
    790- أخرجه : البخاري 5/7 ( 3665 ) ، ومسلم 6/147 ( 2085 ) ( 44 ) .
    791- انظر الحديث ( 615 ) .
    792- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5787 ) .
    793- أخرجه : مسلم 1/71 ( 106 ) ( 171 ) .
    ([330]) الذي يطوّل ثوبه ويرسله إلى الأرض إذا مشى ، وإنما يفعل ذلك كبراً واختيالاً . النهاية 2/339 .
    ([331]) المنان : الذي لا يعطي شيئاً إلا مَنّه وهو مذموم . النهاية 4/366 .
    794- أخرجه : أبو داود (4094) ، وابن ماجه (3576) ، والنسائي 8/208 وفي" الكبرى " ، له (9720) .
    795- أخرجه : أبو داود ( 4087 ) ، والترمذي ( 2722 ) .
    ([332]) عام سنة : عام جدب . النهاية 2/414 .
    796- أخرجه : أبو داود ( 638 ) على أنَّ إسناده ضعيف لا كما قال النووي .
    797- أخرجه : أبو داود ( 4089 ) ، وسنده ضعيف .
    ([333]) قال البخاري : قيس بن بشر عن أبيه لا يعرفان ، وقال أبو حاتم : ما أرى بحديثه بأساً ، وذكره ابن حبان في الثقات .
    انظر : الجرح والتعديل 7/125 ، وميزان الاعتدال 3/392 ( 6906 ) ، وتهذيب التهذيب 8/234 .
    ([334]) لم يذكر أحد أن مسلماً روى له . ورمز له ابن حجر ( د ) فقط . انظر التقريب ( 5562 ) .
    798- أخرجه : أبو داود ( 4093 ) ، وابن ماجه ( 3573 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9714 ) .
    799- أخرجه : مسلم 6/148 ( 2086 ) ( 47 ) .
    800- أخرجه : أبو داود ( 4085 ) بشطره الأول ، والترمذي ( 1731 ) .
    801- أخرجه : الترمذي ( 2481 ) قال : (( ومعنى حلل الإيمان : يعني ما يُعطى أهل الإيمان من حلل الجنة )) .
    802- أخرجه : الترمذي ( 2819 ) .
    803- أخرجه : البخاري 7/194 ( 5834 ) ، ومسلم 6/139 ( 2069 ) ( 11 ) .
    804- أخرجه : البخاري 2/20 ( 948 ) و7/194 ( 5835 ) ، ومسلم 6/139 ( 2069 ) ( 10 ) .
    805- أخرجه : البخاري 7/193 ( 5832 ) ، ومسلم 6/142 ( 2073 ) ( 21 ) .
    806- أخرجه : أبو داود ( 4057 ) ، وابن ماجه ( 3595 ) ، والنسائي 8/160 وفي " الكبرى " ، له ( 9445 ) و( 9446 ) و( 9447 ) .
    807- أخرجه : الترمذي ( 1720 ) ، والنسائي 8/161 و190 وفي " الكبرى " ، له ( 9449 ) و( 9450 ) .
    808- أخرجه : البخاري 7/194 ( 5837 ) .
    809- أخرجه : البخاري 7/195 ( 5839 ) ، ومسلم 6/143 ( 2076 ) ( 25 ) .
    810- أخرجه : أحمد 4/93 ، وأبو داود ( 4129 ) ، والبيهقي 1/22 .
    ([335]) الخز : ثياب تنسج من صوف وإبريسم ، والنهي عنها لأجل التشبه بالعجم ، وإن أُريد بالخز النوع الآخر وهو المعروف الآن فهو حرام لأن جميعه معمول من الإبريسم . النهاية 2/28 .
    ([336]) النمار : جلود النمور . النهاية 5/117 .
    811- أخرجه : أبو داود ( 4132 ) ، والترمذي ( 1770 م 2 و م 3 ) ، والنسائي 7/176 وفي " الكبرى " ، له ( 4579 ) .
    812- أخرجه : أبو داود ( 4020 ) ، والترمذي ( 1767 ) .
    ([337]) انظر الأحاديث ( 720 – 726 ) .
    813- أخرجه : البخاري 8/85 ( 6315 ) .
    814- أخرجه : البخاري 1/71 ( 247 ) ، ومسلم 8/77 ( 2710 ) ( 56 ) .
    815- أخرجه : البخاري 8/84 ( 6310 ) ، ومسلم 2/165 ( 736 ) ( 121 ) .
    816- أخرجه : البخاري 8/85 ( 6314 ) .
    817- أخرجه : أبو داود ( 5040 ) .
    818- أخرجه : أبو داود ( 4856 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10237 ) .
    819- أخرجه : البخاري 1/128 ( 475 ) ، ومسلم 6/154 ( 2100 ) ( 75 ) .
    820- أخرجه : مسلم 2/132 ( 670 ) ( 287 ) ، وأبو داود ( 4850 ) .
    821- أخرجه : البخاري 8/76 ( 6272 ) .
    ([338]) القرفصاء : هي جلسة المحتبي بيديه . النهاية 4/47 .
    822- أخرجه : أبو داود ( 4847 ) ، والترمذي (2814 ) .
    ([339]) الفَرَق : الخوف والفزع . النهاية 3/438 .
    823- أخرجه : أبو داود ( 4848 ) .
    824- أخرجه : البخاري 8/75 ( 6270 ) ، ومسلم 7/9 ( 2177 ) ( 27 ) .
    825- أخرجه : مسلم 7/10 ( 2179 ) ( 31 ) .
    826- أخرجه : أبو داود ( 4825 ) ، والترمذي ( 2725 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 5899 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    827- أخرجه : البخاري 2/4 ( 883 ) .
    828- أخرجه : أبو داود ( 4844 ) و( 4845 ) ، والترمذي ( 2752 ) .
    829- أخرجه : أبو داود ( 4826 ) ، والترمذي ( 2753 ) وقال : (( أبو مجلز اسمه : لاحق بن حميد )) .
    830- أخرجه : أبو داود ( 4820 ) .
    831- أخرجه : الترمذي ( 3433 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    832- أخرجه : أبو داود ( 4859 ) عن أبي برزة .
    وأخرجه : الحاكم 1/496 – 497 عن عائشة .
    833- أخرجه : الترمذي ( 3502 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    834- أخرجه : أبو داود ( 4855 ) .
    835- أخرجه : الترمذي ( 3380 ) .
    836- انظر الحديث ( 818 ) .
    837- أخرجه : البخاري 9/40 ( 6990 ) .
    838- أخرجه : البخاري 9/47 ( 7017 ) ، ومسلم 7/52 ( 2263 ) ( 6 ) .
    839- أخرجه : البخاري 9/42 ( 6993 ) ، ومسلم 7/54 ( 2266 ) ( 11 ) .
    ([340]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 8/23 ( 2266 ) : (( معناه أنَّ رؤياه صحيحة ليست بأضغاث ، ولا من تشبيهات الشيطان )) .
    840- أخرجه : البخاري 9/39 ( 6985 ) ولم يروه مسلم عن أبي سعيد الخدري .
    841- أخرجه: البخاري 4/192 ( 3292 )، ومسلم 7/51 ( 2261 ) ( 2 ) و( 3 ).
    842- أخرجه : مسلم 7/52 ( 2262 ) ( 5 ) .
    843- أخرجه : البخاري 4/219 ( 3509 ) .
    ([341]) قال ابن حجر : (( أي يدّعي أنَّ عينيه رأتا في المنام شيئاً ما رأتاه )) . فتح الباري 6/662 عقيب ( 3511 ) .
    844- أخرجه : البخاري 1/10 ( 12 ) ، ومسلم 1/47 ( 39 ) ( 63 ) .
    845- أخرجه : البخاري 4/159 ( 3326 ) ، ومسلم 8/149 ( 2841 ) ( 28 ) .
    846- أخرجه : البخاري 8/64 ( 6235 ) ، ومسلم 6/135 ( 2066 ) ( 3 ) ، وانظر الحديث ( 239 ) .
    847- أخرجه : مسلم 1/53 ( 54 ) ( 93 ) .
    848- أخرجه: ابن ماجه ( 1334 )، والترمذي ( 2485 ) وقال: (( حديث صحيح )).
    849- أخرجه : مالك في " الموطأ " ( 2763 ) برواية الليثي .
    ([342]) السقّاط : هو الذي يبيع سَقط المتاع وهو رديئه وحقيره . النهاية 2/379 .
    850- أخرجه : أبو داود ( 5195 ) ، والترمذي ( 2689 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    851- أخرجه : البخاري 4/136 ( 3217 ) ، ومسلم 7/138 ( 2447 ) ( 90 ) .
    ([343]) هذا ليس على إطلاقه ، وانظر بلا بد كتابي : أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء : 363-402 .
    852- انظر الحديث ( 695 ) .
    853- أخرجه : مسلم 6/128 ( 2055 ) ( 174 ) .
    854- أخرجه : أبو داود ( 5204 ) ، وابن ماجه ( 3701 ) ، والترمذي ( 2697 ) .
    855- أخرجه : أبو داود ( 5197 ) ، والترمذي ( 2694 ) .
    ([344]) انظر الحديث ( 858 ) .
    856- انظر الحديث ( 795 ) .
    857- أخرجه : البخاري 8/64 ( 6232 ) ، ومسلم 7/2 ( 2160 ) ( 1 ) .
    858- انظر الحديث ( 855 ) .
    859- أخرجه : البخاري 1/192 ( 757 ) ، ومسلم 2/10 ( 397 ) ( 45 ) .
    860- أخرجه : أبو داود ( 5200 ) .
    861- أخرجه : الترمذي ( 2698 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    862- انظر الحديث ( 603 ) .
    863- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6248 ) .
    864- أخرجه : البخاري 1/100 ( 357 ) ، ومسلم 2/158 ( 336 ) ( 82 ) .
    865- انظر الحديث ( 854 ) .
    866- أخرجه : مسلم 7/5 ( 2167 ) ( 13 ) .
    ([345]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 7/327 : (( أي لا يترك للذمي صدر الطريق )) .
    867- أخرجه : البخاري 8/71 ( 6258 ) ، ومسلم 7/3 ( 2163 ) ( 6 ) .
    868- أخرجه: البخاري 7/153 ( 5663 ) ، ومسلم 5/182 ( 1798 ) ( 116 ) .
    869- أخرجه : أبو داود ( 5208 ) ، والترمذي ( 2706 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10201 ) .
    870- أخرجه : البخاري 8/67 ( 6245 ) ، ومسلم 6/177 ( 2153 ) ( 34 ) .
    871- أخرجه : البخاري 8/66 ( 6241 ) ، ومسلم 6/180 ( 2156 ) ( 40 ) .
    872- أخرجه : أبو داود ( 5177 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10148 ) .
    873- أخرجه : أبو داود ( 5176 ) ، والترمذي ( 2710 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 6735 ) .
    874- أخرجه : البخاري 4/133 ( 3207 ) ، ومسلم 1/99 ( 162 ) ( 259 ) .
    875- أخرجه : البخاري 8/116 ( 6443 ) ، ومسلم 3/76 ( 994 ) ( 33 ) .
    876- انظر الحديث ( 864 ) .
    877- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6250 ) ، ومسلم 6/180 ( 2155 ) ( 38 ) .
    ([346]) قال العلماء : (( إذا استأذن فقيل له : من أنت ؟ أو من هذا ؟ كره أن يقول : أنا ؛ لهذا الحديث ؛ ولأنه لم يحصل بقوله : (( أنا )) فائدة ، ولا زيادة ، بل الإبهام باقٍ ، بل ينبغي أن يقول : فلان ، باسمه ، أو أنا فلان ، أو أنا أبو فلان ، أو القاضي فلان ، أو الشيخ فلان ، إذا لم يحصل التعريف بالاسم لخفائه ..)) . شرح صحيح مسلم 7/316 .
    878- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6226 ) .
    879- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6224 ) .
    880- أخرجه : مسلم 8/225 ( 2992 ) ( 54 ) .
    ([347]) التشميت : الدعاء بالخير والبركة . النهاية 2/499 .
    881- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6225 ) ، ومسلم 8/225 ( 2991 ) ( 53 ) .
    882- أخرجه : أبو داود ( 5029 ) ، والترمذي ( 2745 ) .
    883- أخرجه : أبو داود ( 5038 ) ، والترمذي ( 2739 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 10061 ) .
    884- أخرجه : مسلم 8/226 ( 2995 ) ( 57 ) .
    885- أخرجه : البخاري 8/73 ( 6263 ) .
    886- أخرجه : أبو داود ( 5213 ) .
    ([348]) هذا قول أنس كما عند أحمد 3/251 .
    887- أخرجه : أبو داود ( 5212 ) ، وابن ماجه ( 3703 ) ، والترمذي ( 2727 ) .
    888- أخرجه : ابن ماجه ( 3702 ) ، والترمذي ( 2728 ) .
    889- أخرجه : ابن ماجه ( 3705 ) ، والترمذي ( 2733 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 3541 ) ، وسند الحديث ضعيف .
    890- أخرجه : أبو داود ( 5223 ) ، وابن ماجه ( 3704 ) ، وسنده ضعيف .
    891- أخرجه : الترمذي ( 2732 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، وسنده
    ضعيف .
    892- انظر الحديث ( 121 ) .
    ([349]) قال النووي : (( معناه سهل منبسط )) . شرح مسلم 8/349 .
    893- انظر الحديث ( 225 ) .
    894- انظر الحديث ( 239 ) .
    895- انظر الحديث ( 238 ) .
    896- أخرجه : مسلم 8/13 ( 2569 ) ( 43 ) .
    897- أخرجه : البخاري 7/150 ( 5649 ) .
    898- أخرجه : مسلم 8/13 ( 2568 ) ( 42 ) .
    899- أخرجه : أبو داود ( 3098 ) ، وابن ماجه ( 1442 ) ، والترمذي ( 969 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    900- أخرجه : البخاري 2/118 ( 1356 ) .
    901- أخرجه : البخاري 7/172 ( 5745 ) ، ومسلم 7/17 ( 2194 ) ( 54 ) .
    ([350]) قال النووي 7/358 ( 2195 ) : (( معنى الحديث أنَّه يأخذ من ريق نفسه على أصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء ، فيمسح به على الموضع العليل أو الجريح قائلاً الكلام )) .
    902- أخرجه : البخاري 7/172 ( 5743 ) ، ومسلم 7/15 ( 2191 ) ( 46 ) .
    903- أخرجه : البخاري 7/171 ( 5742 ) .
    904- أخرجه : مسلم 5/71 ( 1628 ) ( 8 ) .
    905- أخرجه : مسلم 7/20 ( 2202 ) ( 67 ) .
    906- أخرجه : أبو داود ( 3106 ) ، والترمذي ( 2083 ) ، والحاكم 1/342 . وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    907- أخرجه : البخاري 7/152 ( 5656 ) .
    908- أخرجه : مسلم 7/13 ( 2186 ) ( 40 ) .
    909- أخرجه : ابن ماجه ( 3794 ) ، والترمذي ( 3430 ) .
    910- أخرجه : البخاري 6/14 – 15 ( 4447 ) .
    911- أخرجه : البخاري 6/13 ( 4440 ) ، ومسلم 7/137 ( 2444 ) ( 85 ) .
    912- أخرجه : ابن ماجه ( 1623 ) ، والترمذي ( 978 ) ، وهو حديث ضعيف .
    913- انظر الحديث ( 22 ) .
    914- أخرجه : البخاري 7/155 ( 5667 ) ، ومسلم 8/14 ( 2571 ) ( 45 ) .
    915- انظر الحديث ( 6 ) .
    916- أخرجه : البخاري 7/155 ( 5666 ) .
    917- أخرجه : أبو داود ( 3118 ) ، والحاكم 1/351 .
    918- أخرجه : مسلم 3/37 ( 916 ) ( 1 ) .
    919- أخرجه : مسلم 3/38 ( 920 ) ( 7 ) .
    920- أخرجه : مسلم 3/38 ( 919 ) ( 6 ) ، وأبو داود ( 3115 ) ، وابن ماجه
    ( 1447 ) ، والترمذي ( 977 ) ، والنسائي 4/4 – 5 .
    921- أخرجه : مسلم 3/37 ( 918 ) ( 4 ) .
    922- أخرجه : الترمذي ( 1021 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    923- انظر الحديث ( 32 ) .
    924- انظر الحديث ( 29 ) .
    925- أخرجه: البخاري 2/105 – 106 ( 1304 )، ومسلم 3/40 ( 924 ) ( 12 ).
    926- انظر الحديث ( 29 ) .
    927- أخرجه : البخاري 2/105 ( 1303 ) ، ومسلم 7/76 ( 2315 ) ( 62 ) .
    928- أخرجه: الطبراني في "الكبير" ( 929 ) ، والحاكم 1/354 ، والبيهقي 3/395 .
    929- أخرجه : البخاري 2/110 ( 1325 ) ، ومسلم 3/51 ( 945 ) ( 52 ) .
    930- أخرجه : البخاري 1/18 – 19 ( 47 ) .
    931- أخرجه : البخاري 2/99 ( 1278 ) ، ومسلم 3/46 ( 938 ) ( 34 ) .
    932- أخرجه : مسلم 3/52 ( 947 ) ( 58 ) .
    933- انظر الحديث ( 430 ) .
    934- أخرجه : أبو داود ( 3166 ) ، وابن ماجه ( 1490 ) ، والترمذي ( 1028 ) .
    935- أخرجه : مسلم 3/59 ( 963 ) ( 85 ) .
    936- حديث أبي هريرة أخرجه : أبو داود ( 3201 ) ، وابن ماجه ( 1498 ) ، والترمذي عقب ( 1024 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10923 ) ، والحاكم 1/358 .
    حديث أبي قتادة أخرجه : أحمد 5/299 و308 .
    حديث أبي إبراهيم الأشهلي ، عن أبيه أخرجه : الترمذي ( 1024 ) ، والنسائي في
    " الكبرى " ( 2113 ) .
    937- أخرجه : أبو داود ( 3199 ) ، وابن ماجه ( 1497 ) .
    938- أخرجه : أبو داود ( 3200 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10917 ) .
    939- أخرجه : أبو داود ( 3202 ) ، وابن ماجه ( 1499 ) .
    940- أخرجه : ابن ماجه ( 1503 ) ، والحاكم 1/360 .
    941- أخرجه : البخاري 2/108 ( 1315 ) ، ومسلم 3/50 ( 944 ) ( 50 ) .
    942- انظر الحديث ( 444 ) .
    943- أخرجه : ابن ماجه ( 2413 ) ، والترمذي ( 1078 ) و( 1079 ) .
    944- أخرجه : أبو داود ( 3159 ) ، وهو حديث ضعيف الإسناد .
    945- أخرجه : البخاري 6/212 ( 4949 ) ، ومسلم 8/47 ( 2647 ) ( 6 ) .
    ([351]) المِخصرة : ما يختصره الإنسان بيده فيمسكه من عصاً ، أو عكازة ... النهاية 2/36 .
    946- أخرجه : أبو داود ( 3221 ) .
    947- انظر الحديث ( 710 ) .
    ([352]) هذا الكلام ليس للشافعي بل لأصحابه . انظر : المجموع 5/185 .
    948- أخرجه : البخاري 2/127 ( 1388 ) ، ومسلم 3/81 ( 1004 ) ( 51 ) .
    949- أخرجه : مسلم 5/73 / ( 1631 ) ( 14 ) .
    950- أخرجه : البخاري 2/121 ( 1367 ) ، ومسلم 3/53 ( 949 ) ( 60 ) .
    951- أخرجه : البخاري 2/121 – 122 ( 1368 ) .
    952- أخرجه : البخاري 2/125 ( 1381 ) ولم يخرجه مسلم عن أنس .
    953- أخرجه : البخاري 2/93 ( 1251 ) ، ومسلم 8/39 ( 2632 ) ( 150 ) .
    954- أخرجه : البخاري 1/36 ( 101 ) ، ومسلم 8/39 ( 2633 ) ( 152 ) .
    955- أخرجه : البخاري 6/9 ( 4419 ) و( 4420 ) ، ومسلم 8/220 ( 2980 )
    ( 38 ) و( 39 ) .
    956- أخرجه : البخاري 4/59 ( 2949 ) و( 2950 ) ، ولم نجده عند مسلم وكذا لم يعزه لمسلم المزي في تحفة الأشراف 7/566 ( 11147 ) .
    957- أخرجه : أبو داود ( 2606 ) ، وابن ماجه ( 2236 ) ، والترمذي ( 1212 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8833 ) .
    ([353]) البكرة : الغدوة ، والخروج في ذلك الوقت . اللسان 1/469 .
    958- أخرجه : البخاري 4/70 ( 2998 ) .
    959- أخرجه : أبو داود ( 2607 ) ، والترمذي ( 1674 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8849 ) .
    960- أخرجه : أبو داود ( 2608 ) .
    961- أخرجه : أبو داود ( 2611 ) ، والترمذي ( 1555 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، وهو حديث معلول بيانه في كتابي " الجامع في العلل " .
    ([354]) الصحابة : جمع صاحب ، الأصحاب . النهاية 3/12 .
    ([355]) السرية : هي طائفة من الجيش . النهاية 2/363 .
    962- أخرجه : مسلم 6/54 ( 1926 ) ( 178 ) .
    963- أخرجه : مسلم 2/142 ( 683 ) ( 313 ) .
    964- أخرجه : أبو داود ( 2571 ) .
    965- أخرجه : أبو داود ( 2628 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8856 ) .
    966- أخرجه : أبو داود ( 2548 ) .
    967- أخرجه : مسلم 1/184 ( 342 ) ( 79 ) ، وأبو داود ( 2549 ) .
    968- أخرجه : أبو داود ( 2551 ) .
    ([356]) انظر الحديث ( 245 ) عن أبي هريرة .
    ([357]) انظر الحديث ( 134 ) عن جابر وحذيفة .
    969- انظر الحديث ( 565 ) .
    970- أخرجه : أبو داود ( 2534 ) .
    971- أخرجه : أبو داود ( 2639 ) .
    ([358]) قال الخطابي في معالم السنن 2/233 : (( قوله : يزجي ، أي يسوق بهم ، يقال : أزجيت المطية إذا حثثتها في السوق )) .
    972- أخرجه : مسلم 4/104 ( 1342 ) ( 425 ) .
    973- أخرجه : مسلم 4/104 ( 1343 ) ( 426 ) ، وابن ماجه ( 3888 ) ، والترمذي ( 3439 ) ، والنسائي 8/372 و373 .
    974- أخرجه : أبو داود ( 2602 ) ، والترمذي ( 3446 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 8800 ) .
    975- أخرجه : البخاري 4/69 ( 2993 ) .
    976- أخرجه : أبو داود ( 2599 ) .
    977- أخرجه: البخاري 8/102 ( 6385 )، ومسلم 4/105 ( 1344 ) ( 428 ) .
    978- أخرجه : ابن ماجه ( 2771 ) ، والترمذي ( 3445 ) .
    979- أخرجه: البخاري 8/101 – 102 ( 6384 )، ومسلم 8/73 ( 2704 ) ( 44 ).
    980- أخرجه : أبو داود ( 1536 ) ، وابن ماجه ( 3862 ) ، والترمذي ( 1905 ) و( 3448 ) .
    981- أخرجه: أبو داود ( 1537 )، والنسائي في "الكبرى" ( 8631 ) و( 10437 ) .
    982- أخرجه : مسلم 8/76 ( 2708 ) ( 54 ) .
    983- أخرجه : أبو داود ( 2603 ) .
    ([359]) انظر : معالم السنن 2/224 .
    984- أخرجه : البخاري 4/71 ( 3001 ) ، ومسلم 6/55 ( 1927 ) ( 179 ) .
    985- أخرجه : البخاري 7/50 ( 5243 ) و( 5244 ) ، ومسلم 6/55 ( 715 )
    ( 183 ) و( 184 ) .
    986- أخرجه : البخاري 3/9 ( 1800 ) ، ومسلم 6/55 ( 1928 ) ( 180 ) .
    ([360]) انظر الحديث ( 976 ) .
    987- أخرجه : مسلم 4/105 ( 1345 ) ( 429 ) .
    988- أخرجه : البخاري 4/94 ( 3088 ) ، ومسلم 2/156 ( 716 ) ( 74 ) .
    989- أخرجه : البخاري 2/54 ( 1088 ) ، ومسلم 4/103 ( 1339 ) ( 419 ) .
    990- أخرجه : البخاري 4/72 ( 3006 ) ، ومسلم 4/104 ( 1341 ) ( 424 ) .
    991- أخرجه : مسلم 2/197 ( 804 ) ( 252 ) .
    992- أخرجه : مسلم 2/197 ( 805 ) ( 253 ) .
    993- أخرجه : البخاري 6/236 ( 5027 ) .
    994- أخرجه : البخاري 6/206 ( 4937 ) ، ومسلم 2/195 ( 798 ) ( 244 ) .
    ([361]) الماهر : الحاذق بالقراءة ، والسّفرة : الملائكة . النهاية 4/374 .
    ([362]) أي يتردد في قراءته ويتبلد فيها لسانه . النهاية 1/190 .
    995- أخرجه : البخاري 7/99 – 100 ( 5427 ) ، ومسلم 2/194 ( 797 )
    ( 243 ) .
    996- أخرجه : مسلم 2/200 ( 817 ) ( 269 ) .
    997- انظر الحديث ( 571 ) .
    998- أخرجه : البخاري 6/232 ( 5011 ) ، ومسلم 2/193 ( 795 ) ( 240 ) .
    999- أخرجه : الترمذي ( 2910 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    ([363]) ألف ، لام ، ميم .
    1000- أخرجه : الترمذي ( 2913 ) ، وفي سنده قابوس بن أبي ظبيان ضعيف .
    1001- أخرجه : أبو داود ( 1464 ) ، والترمذي ( 2914 ) .
    1002- أخرجه: البخاري 6/238 ( 5033 ) ، ومسلم 2/192 ( 791 ) ( 231 ) .
    1003- أخرجه : البخاري 6/237 – 238 ( 5031 ) ، ومسلم 2/190 ( 789 )
    ( 226 ) .
    1004- أخرجه: البخاري 9/193 ( 7544 ) ، ومسلم 2/192 ( 792 ) ( 233 ) .
    1005- أخرجه : البخاري 6/241 ( 5048 ) ، ومسلم 2/192 ( 793 ) ( 235 )
    و( 236 ) .
    ([364]) المزمار : الآلة التي يزمّر بها . النهاية 2/312 .
    1006- أخرجه : البخاري 9/194 ( 7546 ) ، ومسلم 2/41 ( 464 ) ( 177 ) .
    1007- أخرجه : أبو داود ( 1471 ) .
    1008- انظر الحديث ( 446 ) .
    1009- أخرجه : البخاري 6/77 ( 4647 ) .
    1010- أخرجه : البخاري 6/233 ( 5013 ) و( 5015 ) .
    1011- انظر الحديث السابق .
    ([365]) قال ابن حجر في فتح الباري 9/75 : (( يتقالّها بتشديد اللام وأصله يتقاللها أي يعتقد أنها قليلة )) .
    1012- أخرجه : مسلم 2/200 ( 812 ) ( 262 ) .
    1013- أخرجه : الترمذي ( 2910 ) ، ورواه البخاري 2/196 ( 774 ) معلقاً . وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1014- أخرجه : مسلم 2/200 ( 814 ) ( 264 ) .
    1015- أخرجه : ابن ماجه ( 3511 ) ، والترمذي ( 2058 ) ، والنسائي 8/271 وفي
    " الكبرى " ، له ( 7930 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1016- أخرجه : أبو داود ( 1400 ) ، وابن ماجه ( 3786 ) ، والترمذي ( 2891 ) والنسائي في " الكبرى " ( 11612 ) .
    1017- أخرجه: البخاري 5/107 ( 4008 ) ، ومسلم 2/198 ( 808 ) ( 256 ) .
    1018- أخرجه : مسلم 2/188 ( 780 ) ( 212 ) .
    1019- أخرجه : مسلم 2/199 ( 810 ) ( 258 ) .
    1020- أخرجه : البخاري 3/132 – 133 ( 2311 ) .
    1021- أخرجه : مسلم 2/199 ( 809 ) ( 257 ) .
    1022- أخرجه : مسلم 2/198 ( 806 ) ( 254 ) .
    1023- أخرجه : مسلم 8/71 ( 2699 ) ( 38 ) .
    1024- أخرجه : البخاري 1/46 ( 136 ) ، ومسلم 1/149 ( 246 ) ( 34 ) .
    ([366]) الغر : جمع الأغر : من الغرة : بياض الوجه ، يريد بياض وجوههم بنور الوضوء يوم القيامة . النهاية 3/354 .
    ([367]) أي بيض مواضع الوضوء من الأيدي والوجه والأقدام . النهاية 1/346 .
    1025- أخرجه : مسلم 1/151 ( 250 ) ( 40 ) .
    1026- أخرجه : مسلم 1/149 ( 245 ) ( 33 ) .
    1027- أخرجه : مسلم 1/142 ( 229 ) ( 8 ) .
    1028- انظر الحديث ( 129 ) .
    1029- أخرجه : مسلم 1/150 ( 249 ) ( 39 ) .
    ([368]) دهم : الدهمة ، السواد . اللسان 4/430 ( دهم ) .
    ([369]) بهم : جمع بهيم : وهو الذي لا يخالط لونه لون سواه . النهاية 1/167 .
    1030- انظر الحديث ( 131 ) .
    1031- انظر الحديث ( 25 ) .
    ([370]) انظر الحديث ( 438 ) .
    1032- أخرجه : مسلم 1/144 ( 234 ) ( 17 ) ، والترمذي ( 55 ) .
    1033- أخرجه : البخاري 1/159 – 160 ( 615 ) ، ومسلم 2/31 ( 437 )
    ( 129 ) .
    ([371]) العتمة : وقت صلاة العشاء الأخيرة . لسان العرب 9/41 ( عتم ) .
    1034- أخرجه : مسلم 2/5 ( 387 ) ( 14 ) .
    1035- أخرجه : البخاري 1/158 ( 609 ) .
    1036- أخرجه : البخاري 1/158 ( 608 ) ، ومسلم 2/6 ( 389 ) ( 19 ) .
    1037- أخرجه : مسلم 2/4 ( 384 ) ( 11 ) .
    1038- أخرجه : البخاري 1/159 ( 611 ) ، ومسلم 2/4 ( 383 ) ( 10 ) .
    1039- أخرجه : البخاري 1/159 ( 614 ) .
    1040- أخرجه : مسلم 2/4 ( 386 ) ( 13 ) .
    1041- أخرجه : أبو داود ( 521 ) ، والترمذي ( 212 ) .
    1042- أخرجه : البخاري 1/141 ( 528 ) ، ومسلم 2/131 ( 667 ) ( 283 ) .
    ([372]) الدرن : الوسخ . النهاية 2/115 .
    1043- أخرجه : مسلم 2/132 ( 668 ) ( 284 ) .
    1044- انظر الحديث ( 434 ) .
    1045- أخرجه : مسلم 1/144 ( 233 ) ( 14 ) .
    1046- أخرجه : مسلم 1/142 ( 228 ) ( 7 ) .
    1047- انظر الحديث ( 132 ) .
    1048- أخرجه : مسلم 5/114 ( 634 ) ( 213 ) .
    1049- أخرجه : مسلم 2/125 ( 657 ) ( 261 ) .
    1050- أخرجه: البخاري 1/145– 146 ( 555 )، ومسلم 2/113 ( 632 ) ( 210 ).
    1051- أخرجه : البخاري 1/145 ( 554 ) ، ومسلم 2/113 ( 633 ) ( 211 ) .
    1052- أخرجه : البخاري 1/145 ( 553 ) .
    1053- انظر الحديث ( 123 ) .
    1054- أخرجه : مسلم 2/131 ( 666 ) ( 282 ) .
    1055- انظر الحديث ( 137 ) .
    ([373]) الرمضاء : شِدّةُ الحَرّ . لسان العرب 5/315 ( رمض ) .
    1056- انظر الحديث ( 136 ) .
    ([374]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/146 عقيب ( 665 ) : (( بني سلمة دياركم تكتب آثاركم معناه : الزموا دياركم فإنكم إذا لزمتموها كتبت آثاركم وخطاكم الكثيرة إلى المسجد )) .
    1057- أخرجه : البخاري 1/166 ( 651 ) ، ومسلم 2/130 ( 662 ) ( 277 ) .
    1058- أخرجه : أبو داود ( 561 ) ، والترمذي ( 223 ) .
    1059- انظر الحديث ( 131 ) .
    1060- أخرجه : ابن ماجه ( 802 ) ، والترمذي ( 3093 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) على أن سند الحديث ضعيف فهو من رواية دراج عن أبي السمح ، وهي ضعيفة .
    1061- أخرجه : البخاري 1/168 ( 659 ) ، ومسلم 2/129 ( 649 ) ( 275 ) .
    1062- أخرجه : البخاري 1/121 ( 445 ) .
    1063- أخرجه : البخاري 1/168 ( 661 ) .
    1064- أخرجه : البخاري 1/165 ( 645 ) ، ومسلم 2/122 ( 650 ) ( 249 ) .
    1065- أخرجه : البخاري 1/166 ( 647 ) ، ومسلم 2/121 ( 649 ) ( 245 ) .
    1066- أخرجه : مسلم 2/124 ( 653 ) ( 255 ) .
    1067- أخرجه : أبو داود ( 553 ) ، والنسائي 2/110 .
    ([375]) حيّ هلا : أي ابدأ بها واعجل ، وهما كلمتان جعلتا كلمة واحدة . وفيها لغات . وهلاً : حثّ واستعجال . النهاية 5/472 .
    1068- أخرجه : البخاري 1/165 ( 644 ) ، ومسلم 2/123 ( 651 ) ( 251 ) .
    1069- أخرجه : مسلم 2/124 ( 654 ) ( 256 ) و( 257 ) .
    ([376]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/135 عقيب ( 655 ) : (( معنى يهادى ، أن يمسكه رجلان من جانبيه بعضديه يعتمد عليهما )) .
    1070- أخرجه : أبو داود ( 547 ) ، والنسائي 2/106 – 107 .
    ([377]) القاصية : المنفردة عن القطيع البعيدة عنه . النهاية 4/75 .
    1071- أخرجه :مسلم 2/125 ( 656 ) ( 260 ) ، والترمذي ( 221 ) .
    1072- انظر الحديث ( 1033 ) .
    1073- أخرجه : البخاري 1/167 ( 657 ) ، ومسلم 2/123 ( 651 ) ( 252 ) .
    1074- انظر الحديث ( 312 ) .
    1075- أخرجه : البخاري 1/9 ( 8 ) ، ومسلم 1/34 ( 16 ) ( 21 ) .
    1076- انظر الحديث ( 390 ) .
    1077- انظر الحديث ( 208 ) .
    1078- أخرجه : مسلم 1/61 – 62 ( 82 ) ( 134 ) .
    1079- أخرجه : ابن ماجه ( 1079 ) ، والترمذي ( 261 ) ، والنسائي 1/231 وفي
    " الكبرى " ، له ( 325 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1080- أخرجه : الترمذي ( 2622 ) .
    ([378]) في جامع الترمذي وتحفة الأشراف ( 15610 ) ، وتهذيب الكمال 2/162 ( 3321 ) :
    (( عبد الله بن شقيق )) .
    1081- أخرجه : الترمذي ( 413 ) ، والنسائي 1/232 وفي "الكبرى" ، له ( 325 ) . قال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1082- أخرجه : مسلم 2/29 ( 430 ) ( 119 ) .
    1083- انظر الحديث ( 1033 ) .
    ([379]) يستهموا : أي يقترعوا . النهاية 2/429 .
    1084- أخرجه : مسلم 2/32 ( 440 ) ( 132 ) .
    1085- أخرجه : مسلم 2/31 ( 438 ) ( 130 ) .
    1086- انظر الحديث ( 349 ) .
    ([380]) أصحاب العقول والألباب . النهاية 5/139 .
    1087- أخرجه : البخاري 1/184 ( 723 ) ، ومسلم 2/30 ( 433 ) ( 124 ) .
    1088- أخرجه : البخاري 1/184 ( 719 ) و( 725 ) ، ومسلم 2/30 ( 434 ) ( 125 ) .
    1089- انظر الحديث ( 160 ) .
    ([381]) أي يجعلنا مثل السهم أو سطر الكتابة . النهاية 4/20 .
    1090- أخرجه : أبو داود ( 664 ) .
    1091- أخرجه : أبو داود ( 666 ) وقال عقبه : (( ومعنى ولينوا بأيدي إخوانكم . إذا جاء رجل إلى الصف فذهب يدخل فيه فينبغي أن يليّن له كل رجل منكبيه حتى يدخل في الصف )) .
    1092- أخرجه : أبو داود ( 667 ) ، والنسائي 2/92 وفي " الكبرى " ، له ( 889 ) .
    ([382]) أن يكون عنق كل منكم على سمت عنق الآخر ، يقال : حذوت النعل بالنعل إذا حاذيته به ، وحذاء الشيء إزاؤه يعني لا يرتفع بعضكم على بعض ولا عبرة بالأعناق أنفسها إذ ليس على الطويل ولا له أن ينحني حتى يحاذي عنقه عنق القصير الذي بجنبه. فيض القدير4/7 ( 4375 ).
    1093- أخرجه : أبو داود ( 671 ) ، والنسائي 2/93 وفي " الكبرى " ، له ( 892 ) .
    1094- أخرجه : أبو داود ( 676 ) ، وابن ماجه ( 1005 ) .
    1095- أخرجه : مسلم 2/153 ( 709 ) ( 62 ) .
    1096- أخرجه : أبو داود ( 681 ) .
    1097- أخرجه : مسلم 2/162 ( 728 ) ( 103 ) .
    1098- أخرجه : البخاري 2/72 ( 1172 ) ، ومسلم 2/162 ( 729 ) ( 104 ) .
    1099- أخرجه : البخاري 1/161 ( 627 ) ، ومسلم 2/212 ( 838 ) ( 304 ) .
    1100- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1182 ) .
    1101- أخرجه : البخاري 2/71 ( 1169 ) ، ومسلم 2/160 ( 724 ) ( 94 ) .
    1102- أخرجه : مسلم 2/160 ( 725 ) ( 96 ) و( 97 ) .
    1103- أخرجه : أبو داود ( 1257 ) .
    1104- أخرجه : البخاري 1/160 ( 619 ) ، ومسلم 2/160 ( 724 ) ( 91 ) و( 92 ) و( 93 ) .
    1105- أخرجه : البخاري 1/160 ( 618 ) ، ومسلم 2/159 ( 723 ) ( 87 ) و( 88 ) .
    1106- أخرجه : البخاري 2/31 ( 995 ) ، ومسلم 2/174 ( 749 ) ( 157 ) .
    1107- أخرجه : مسلم 2/161 ( 727 ) ( 99 ) و( 100 ) .
    1108- أخرجه : مسلم 2/161 ( 726 ) ( 98 ) .
    1109- أخرجه : ابن ماجه (1149) ، والترمذي (417) ، والنسائي 2/170 وفي " الكبرى " ، له (1064) .
    1110- أخرجه : البخاري 2/69 ( 1160 ) .
    1111- أخرجه : مسلم 2/165 ( 736 ) ( 122 ) .
    1112- أخرجه : أبو داود ( 1261 ) ، والترمذي ( 420 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) ، وقد أخطأ المصنف حينما قال : (( بأسانيد صحيحة )) ، ومن قبله الترمذي ، وابن خزيمة ، وابن حبان ، وابن حزم ؛ إذ إنَّ هذا اللفظ معلول أخطأ فيه عبد الواحد بن زياد ، وغيره من الثقات جعلوه من فعل النبي r وهو المحفوظ ، وقد بينت ذلك بإسهاب في تعليقي على مختصر المختصر ( 1120 ) .
    1113- أخرجه : البخاري 2/72 ( 1172 ) ، ومسلم 2/162 ( 729 ) ( 104 ) .
    1114- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1182 ) .
    1115- أخرجه : مسلم 2/162 ( 730 ) ( 105 ) .
    1116- أخرجه : أبو داود ( 1269 ) ، وابن ماجه ( 1160 ) ، والترمذي ( 427 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1117- أخرجه : الترمذي ( 478 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 331 ) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1118- أخرجه : ابن ماجه ( 1158 ) ، والترمذي ( 426 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1119- أخرجه : الترمذي ( 429 ) .
    1120- أخرجه : أبو داود ( 1271 ) ، والترمذي ( 430 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1121- أخرجه : أبو داود ( 1272 ) .
    ([383]) انظر الحديثين ( 1098 ) و( 1115 ) .
    1122- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1183 ) .
    1123- أخرجه : البخاري 1/134 ( 503 ) .
    ([384]) قال ابن حجر في فتح الباري 2/141 : (( يبتدرون أي يستبقون ، والسواري جمع سارية ، كأن غرضهم بالاستباق إليها الاستتار بها ممن يمر بين أيديهم لكونهم يصلون فُرادى )) .
    1124- أخرجه : مسلم 2/211 ( 836 ) ( 302 ) .
    1125- أخرجه : مسلم 2/212 ( 837 ) ( 303 ) .
    ([385]) انظر الحديثين ( 1098 ) و( 1099 ) .
    ([386]) انظر الحديث ( 1098 ) .
    1126- أخرجه : مسلم 3/16 ( 881 ) ( 67 ) .
    1127- أخرجه : مسلم 3/17 ( 882 ) ( 71 ) .
    1128- أخرجه : البخاري 1/186 ( 731 ) ، ومسلم 2/188 ( 781 ) ( 213 ) .
    1129- أخرجه : البخاري 1/118 ( 432 ) ، ومسلم 2/187 ( 777 ) ( 208 ) .
    ([387]) المراد بها صلاة النافلة . انظر شرح النووي لصحيح مسلم 3/260 .
    1130- أخرجه : مسلم 2/187 ( 778 ) ( 210 ) .
    1131- أخرجه : مسلم 3/17 ( 883 ) ( 73 ) .
    1132- أخرجه : أبو داود ( 1416 ) ، وابن ماجه ( 1169 ) ، والترمذي ( 453 ) ، والنسائي 3/228 و229 .
    1133- أخرجه : البخاري 2/31 ( 996 ) ، ومسلم 2/168 ( 745 ) ( 137 ) .
    1134- أخرجه : البخاري 2/31 ( 998 ) ، ومسلم 2/173 ( 751 ) ( 151 ) .
    1135- أخرجه : مسلم 2/174 ( 754 ) ( 160 ) .
    1136- أخرجه : مسلم 2/168 ( 744 ) ( 134 ) و( 135 ) .
    1137- أخرجه : مسلم 2/173 ( 750 ) ( 149 ) ، وأبو داود ( 1436 ) ، والترمذي ( 467 ) .
    1138- أخرجه : مسلم 2/174 ( 755 ) ( 162 ) .
    ([388]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/232 عقيب ( 755 ) : (( وذلك أفضل أن يشهدها ملائكة الرحمة ، وفيه دليلان صريحان على تفضيل صلاة الوتر وغيرها آخر الليل )) .
    1139- أخرجه : البخاري 3/53 ( 1981 ) ، ومسلم 2/158 ( 721 ) ( 85 ) .
    1140- انظر الحديث ( 118 ) .
    ([389]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/202 عقيب ( 722 ) : (( هو بضم السين وتخفيف اللام وأصله عظام الأصابع وسائر الكف ، ثم استعمل في جميع عظام البدن ومفاصله )) .
    ([390]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/202 - 203 عقيب ( 722 ) : (( ضبطناه
    (( ويجزي )) بفتح أوله وضمه ، فالضم من الأجزاء والفتح من جزى يجزي أي كفى ، ومنه قوله تعالى : (( لا تَجْزِي نَفْسٌ )) وفي الحديث : (( لا يجزي عن أحد بعدك )) وفيه دليل على عظم فضل الضحى وكبير موقعها ، وأنها تصح ركعتين )) .
    1141- أخرجه : مسلم 2/157 ( 719 ) ( 79 ) .
    1142- أخرجه: البخاري 1/100 ( 357 )، ومسلم 1/182- 183 ( 336 ) ( 71 ).
    1143- أخرجه : مسلم 2/171 ( 748 ) ( 143 ) .
    ([391]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/227 عقيب ( 748 ) : (( الأواب : المطيع ، وقيل : الراجع إلى الطاعة )) .
    1144- أخرجه : البخاري 1/120 ( 444 ) ، ومسلم 2/155 ( 714 ) ( 70 ) .
    1145- أخرجه: البخاري 1/120 ( 443 )، ومسلم 2/155–156 ( 715 ) ( 71 ).
    1146- أخرجه: البخاري 2/67 ( 1149 ) ، ومسلم 7/146 ( 2458 ) ( 108 ) .
    ([392]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/205 عقيب ( 2458 ) : (( في الحديث : فضيلة الصلاة عقب الوضوء ، وأنها سنة ، وأنها تُباح في أوقات النهي عند طلوع الشمس واستوائها وغروبها ، وبعد صلاة الصبح والعصر ؛ لأنها ذات سبب وهذا مذهبنا )) .
    1147- أخرجه : مسلم 3/6 ( 854 ) ( 17 ) .
    1148- أخرجه : مسلم 3/8 ( 857 ) ( 27 ) .
    1149- أخرجه : مسلم 1/144 ( 233 ) ( 16 ) .
    1150- أخرجه : مسلم 3/10 ( 865 ) ( 40 ) .
    ([393]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/334 عقيب ( 865 ) : (( ودعهم أي تركهم ، ومعنى الختم الطبع والتغطية قالوا في قول الله تعالى :] خَتَمَ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ [ أي طبع )) .
    1151- أخرجه : البخاري 2/2 ( 877 ) ، ومسلم 3/2 ( 844 ) ( 2 ) .
    1152- أخرجه : البخاري 2/3 (879) ، ومسلم 3/3 (846) (5) .
    1153- أخرجه : أبو داود (354) ، والترمذي (497) ، والنسائي 3/94 .
    ([394]) قال الخطابي في معالم السنن 1/95 : (( قوله : فبها ، قال الأصمعي : معناه فبالسنة أخذ ، وقوله : ونعمت ، يريد ونعمت الخصلة ونعمت الفعلة أو نحو ذلك ، وإنما ظهرت التاء التي هي علامة التأنيث لإظهار السنة أو الخصلة أو الفعلة ، وفيه البيان الواضح أن الوضوء كاف للجمعة وأن الغسل لها فضيلة لا فريضة )) .
    1154- انظر الحديث ( 827 ) .
    1155- أخرجه : البخاري 2/3(881) ، ومسلم 3/4(850) (10) .
    ([395]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/319 عقيب ( 850 ) : (( وأما البدنة فقال جمهور أهل اللغة وجماعة من الفقهاء : يقع على الواحدة من الإبل والبقر والغنم، سميت بذلك لعظم=
    = بدنها ، وخصها جماعة بالإبل ، والمراد هنا الإبل بالاتفاق ، لتصريح الأحاديث بذلك . والبدنة والبقرة يقعان على الذكر والأنثى باتفاقهم ، والهاء فيها للواحدة كقمحة وشعيرة ونحوهما من أفراد الجنس )) .
    1156- أخرجه البخاري 2/16(935) ، ومسلم 3/5(852) (13) .
    ([396]) قال ابن حجر في فتح الباري 2/535 عقيب (935) : (( قال الزين بن المنير : الإشارة لتقليلها ، هو الترغيب فيها والحض عليها ؛ ليسارة وقتها وغزارة فضلها )) .
    1157- أخرجه : مسلم 3/6 (853) (16) .
    1158- أخرجه : أبو داود (1531) ، وابن ماجه (1636) ، والنسائي 3/91 وفي " الكبرى " ، له (1666) .
    1159- أخرجه : أبو داود (2775) ، وسند الحديث ضعيف .
    ([397]) قال ياقوت الحموي في معجم البلدان 6/325 : (( عزورُ ثنية الجحفة عليها الطريق بين مكة والمدينة )) .
    1160- أخرجه : البخاري 6/169 ( 4837 ) ، ومسلم 8/141-142( 2820 ) ( 81 ) عن عائشة .
    وأخرجه : البخاري 6/169 ( 4836 ) ، ومسلم 8/141 ( 2819 ) ( 79 ) ( 80 ) عن المغيرة .
    1161- أخرجه : البخاري 2/62 ( 1127 ) ، ومسلم 2/187 ( 775 ) ( 206 ) .
    1162- أخرجه : البخاري 2/61 ( 1122 ) ، ومسلم 7/158-159 ( 2479 ) ( 140 ) .
    1163- انظر الحديث ( 154 ) .
    1164- أخرجه : البخاري 2/66 ( 1144 ) ، ومسلم 2/187 ( 774 ) ( 205 ) .
    1165- أخرجه : البخاري 2/65 ( 1142 ) ، ومسلم 2/187 ( 776 ) ( 207 ) .
    1166- أخرجه : ابن ماجه ( 1334 ) ، والترمذي ( 2485 ) ، وقال الترمذي : (( هذا حديث صحيح )) .
    1167- أخرجه : مسلم 3/169 ( 1163 ) ( 202 ) .
    1168- أخرجه : البخاري 2/64 ( 1137 ) ، ومسلم 2/172 ( 749 ) ( 147 ) .
    1169- انظر الحديث ( 1106 ) .
    1170- أخرجه : البخاري 2/65 ( 1141 ) .
    1171- أخرجه : البخاري 2/61 ( 1123 ) .
    1172- أخرجه : البخاري 2/66 ( 1147 ) ، ومسلم 2/166 ( 738 ) ( 125 ) .
    ([398]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/221 عقيب ( 745 ) : (( هذا من خصائص الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم )) .
    1173- أخرجه : البخاري 2/66 (1146) ، ومسلم 2/167 (739) (129) .
    1174- انظر الحديث ( 103 ) .
    1175- انظر الحديث ( 102 ) .
    1176- أخرجه : مسلم 2/175 (756) (165) .
    1177- أخرجه : البخاري 4/195 (3420) ، ومسلم 3/165 (1195) (189) .
    1178- أخرجه : مسلم 2/175 (757) (166) .
    1179- أخرجه : مسلم 2/184(768) (198) .
    1180- أخرجه : مسلم 2/184 (767) (197) .
    1181- انظر الحديث ( 155 ) .
    1182- انظر الحديث ( 153 ) .
    1183- أخرجه : أبو داود ( 1308 ) و( 1450 ) ، وابن ماجه ( 1336 ) ، والنسائي 3/205 .
    1184- أخرجه : أبو داود (1309) .
    1185- انظر الحديث ( 147 ) .
    ([399]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/265 عقيب ( 787 ) : (( قال القاضي : معنى يستغفر هنا : يدعو )) .
    1186- أخرجه : مسلم 2/190 ( 787 ) ( 223 ) .
    ([400]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/266 عقيب (787):(( أي استغلق ولم ينطلق به لسانه لغلبة النعاس )).
    1187- أخرجه : البخاري 1/16 ( 37 ) ، ومسلم 2/176 ( 759 ) ( 173 ) .
    ([401]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/237 عقيب ( 762 ) : (( ومعنى احتساباً : أنْ يريد الله تعالى وحده لا يقصد رؤية الناس ، ولا غير ذلك مما يخالف الإخلاص )) .
    1188- أخرجه : مسلم 2/177 ( 759 ) ( 174 ) .
    ([402]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/238 عقيب ( 762 ) : (( معناه : لا يأمرهم أمر إيجاب وتحتيم ، بل أمر ندب وترغيب )) .
    1189- أخرجه البخاري 3/33 (1901) ، ومسلم 2/177 (760) (175) .
    1190- أخرجه البخاري 3/59 (2015) ، ومسلم 3/170 (1165) (205) .
    ([403]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/275 عقيب (1170) : (( أي : توافقت )) .
    1191- أخرجه : البخاري 3/61 (2020) ، ومسلم 3/173 (1169) (219) .
    1192- أخرجه : البخاري 3/60 (2017) .
    1193- انظر الحديث ( 99 ) .
    ([404]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/282 عقيب (1175) : (( اختلف العلماء في معنى
    ( شد المئزر ) فقيل : هو الاجتهاد في العبادات زيادة على عادته r في غيره ، وقيل : معناه : التشمير في العبادات ، يقال : شددت لهذا الأمر مئزري ، أي : تشمرت له وتفرغت ، وقيل : هو كناية عن اعتزال النساء للاشتغال بالعبادات )) .
    1194- أخرجه : مسلم 3/176 (1175) (8) .
    1195- أخرجه : ابن ماجه (3850) ، والترمذي (3513) .
    1196- أخرجه : البخاري 2/5 (887) ، ومسلم 1/151 (252) (42) .
    1197- أخرجه : البخاري 1/70 (245) ، ومسلم 1/151 (255) (46) و(47) .
    1198- أخرجه : مسلم 2/169-170 (746) (139) .
    1199- أخرجه : البخاري 2/5 (888) .
    1200- أخرجه : مسلم 1/152 (253) (43) .
    1201- أخرجه : البخاري 1/70 (244) ، ومسلم 1/152 (254) (45) .
    1202- أخرجه : النسائي 1/10 وفي " الكبرى " ، له (4) ، وابن خزيمة (135) .
    1203- أخرجه : البخاري 7/206 (5889) ، ومسلم 1/152-153 (257) (49) .
    ([405]) الفطرة : أي من السنة ، يعني سنن الأنبياء عليهم السلام التي أُمرنا أن نقتدي بهم فيها . النهاية 3/457 .
    1204- أخرجه : مسلم 1/153-154 (261) (56) .
    1205- أخرجه : البخاري 7/206 (5893) ، ومسلم 1/153 (259) (52) .
    ([406]) أي : يبالغ في قصِّها . النهاية 1/410 .
    1206- انظر الحديث ( 1075 ) .
    1207- أخرجه : البخاري 1/18 (46) ، ومسلم 1/31 (11) (8) .
    ([407]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/152 عقيب (11) : (( معنى ثائر الرأس قائم شعره منتفشه )) .
    ([408]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/152 عقيب (11) : (( بعده في الهواء ومعناه شدة صوتٍ لا يفهم )) .
    1208- أخرجه : البخاري 2/130 (1395) ، ومسلم 1/37-38 (19) (30) .
    1209- أخرجه : البخاري 1/12 (25) ، ومسلم 1/39 (22) (36) .
    1210- أخرجه: البخاري 2/131 (1399) و(1400)، ومسلم 1/38 (20) (32) .
    1211- انظر الحديث ( 331 ) .
    1212- أخرجه : البخاري 2/130 (1397) ، ومسلم 1/33 (14) (15) .
    1213- أخرجه : البخاري 1/22(57) ، ومسلم 1/54 (56) (97) .
    1214- أخرجه : البخاري 2/132(1402) ، ومسلم 3/70-71 (987) (24) .
    ([409]) القاع القرقر : المكان المستوي الواسع . النهاية 4/48 و132 .
    ([410]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/79 (988) : (( العقصاء : ملتوية القرن . والجلحاء : التي لا قرن لها . والعضباء التي انكسر قرنها الداخل )) .
    ([411]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/80 عقيب (988) : (( الظلف للبقر والغنم والظباء ، وهو المنشق من القوائم ، والخف للبعير ، والقدم للآدمي ، والحافر للفرس والبغل والحمار )) .
    ([412]) ( نواء ) : هو بكسر النون وبالمد ، أي مناوأةً ومعاداةً .
    ([413]) ( ربطها ) : أي أعدها للجهاد ، وأصله من الربط ، ومنه الرباط ، وهو حبس الرجل نفسه في الثغر وإعداده الأهبة لذلك .
    ([414]) ( طولها ) : هو بكسر الطاء وفتح الواو ، ويقال : ( طيلها ) بالياء ، كذا جاء في الموطأ ، والطول والطيل : الحبل الذي تربط فيه .
    ([415]) ( استنت ) : أي جرت .
    ([416]) ( الشرف ) : الشرف بفتح الشين المعجمة والراء وهو العالي من الأرض ، وقيل : المراد هنا طلقاً أو طلقين .
    1215- أخرجه : البخاري 3/31 (1894) و34 (1904) ، ومسلم3/157-158 (1151) (163) و(164) .
    ([417]) أي يقي صاحبه ما يؤذيه من الشهوات ، والجنة : الوقاية . النهاية 1/308 .
    ([418]) الرفث : كلمة جامعة لكل ما يريده الرجل من المرأة . النهاية 2/241 .
    ([419]) الصخب والسخب : الضجة ، واضطراب الأصوات للخصام . وفعول وفعَّال للمبالغة . النهاية 3/140 .
    ([420]) تغير رائحة الفم . النهاية 2/67 .
    1216- أخرجه : البخاري 3/32 (1897) ، ومسلم 3/91 (1027) (85) .
    ([421]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/121 عقيب (1028) : (( في تفسير هذا الحديث : (( قيل : وما زوجان ؟ قال : فرسان أو عبدان أو بعيران . وقال ابن عرفة : كل شئ قرن بصاحبه فهو زوج ، يقال : زوجت بين الإبل إذا قرنت بعيراً ببعير ، وقيل : درهم ودينار ، أو درهم وثوب. قال: والزوج يقع على الاثنين ويقع على الواحد، وقيل: إنما يقع على الواحد إذا كان معه آخر، ويقع الزوج أيضاً على الصنف، وفسر بقوله تعالى: ] وَكُنْتُمْ أَزْوَاجاً ثَلاثَةً [ ، وقيل: يحتمل أنْ يكون هذا الحديث في جميع أعمال البر من صلاتين أو صيام يومين ، والمطلوب تشفيع صدقة بأخرى، والتنبيه على فضل الصدقة والنفقة في الطاعة والاستكثار منها)).
    1217- أخرجه: البخاري 3/32 (1896)، ومسلم 3/158-159 (1152) (166) .
    1218 - أخرجه : البخاري 4/31 (2840) ، ومسلم 3/159 (1153) (167) .
    ([422]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/251 عقيب (1153) : (( الخريف : السنة . والمراد : سبعين سنة )) .
    1219- أخرجه : البخاري 1/16 (38) ، ومسلم 2/177 (175) .
    1220- أخرجه : البخاري 3/32 (1899) ، ومسلم 3/121 (1079) (1) .
    ([423]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/181 عقيب (1079) : (( معنى صفدت : غللت . والصفد : بفتح الفاء ( الغل ) بضم الغين )) .
    1221- أخرجه : البخاري 3/34 (1909) ، ومسلم 3/124 (1081) (17) .
    1222- أخرجه : البخاري 1/4 (6) ، ومسلم 7/73 (2308) (50) .
    ([424]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/62 عقيب (2308) : (( بفتح السين ، والمراد كالريح في إسراعها وعمومها . وفي هذا الحديث فوائد : منها : بيان عظم جوده r ، واستحباب إكثار الجود في رمضان ، وزيادة الجود والخير عند ملاقاة الصالحين وعقب فراقهم للتأثر بلقائهم واستحباب مدارسة القرآن )) .
    1223- انظر الحديث (99) .
    1224- أخرجه : البخاري 3/35 (1914) ، ومسلم 3/125 (1082) (21) .
    1225- أخرجه : أبو داود (2327) ، والترمذي (688) .
    1226- أخرجه : أبو داود (2337) ، وابن ماجه (1651) ، والترمذي (738) ، وهذا الحديث باطل لا يصح ومن صححه فقد جانب الصواب ، وقد بينت ذلك مفصلاً في كتابي " أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء " : 107-110 .
    1227- أخرجه : أبو داود (2334) ، وابن ماجه (1645) ،والترمذي (686) .
    1228- أخرجه : الترمذي (3451) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1229- أخرجه : البخاري 3/37 (1923) ، ومسلم 3/130 (1095) (45) .
    1230- أخرجه : البخاري 1/151 (575) ، ومسلم 3/131 (1097) (47) .
    1231- أخرجه : البخاري 1/160 (617) ، ومسلم 3/129 (1092) (38) .
    ([425]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/196 عقيب (1094) : (( قوله : (( ولم يكن بينهما إلا أن ينْزل هذا ويرقى هذا )) قال العلماء : معناه أن بلالاً كان يؤذن قبل الفجر ، ويتربص بعد أذانه للدعاء ونحوه ، ثم يرقب الفجر فإذا قارب طلوعه نزل فأخبر ابن أم مكتوم فيتأهب ابن أم مكتوم بالطهارة وغيرها ، ثم يرقى ويشرع في الأذان مع أول طلوع الفجر . والله أعلم )) .
    1232- أخرجه : مسلم 3/130-131 (1096) (46) .
    ([426]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/198 عقيب (1099) : (( معناه : الفارق والمميز بين صيامنا وصيامهم السحور ؛ فإنهم لا يتسحرون ونحن يستحب لنا السحور ، وأكلة السحر هي السحور ، وهي بفتح الهمزة ، هكذا ضبطناه ، وهكذا ضبطه الجمهور ، وهو المشهور في روايات بلادنا ، وهي عبارة عن المرة الواحدة من الأكل كالغدوة والعشوة ، وإن كثر المأكول فيها . وأما (( الأُكلة )) بالضم فهي اللقمة )) .
    1233- أخرجه : البخاري 3/47 (1957) ، ومسلم 3/131 (1098) (48) .
    1234- أخرجه : مسلم 3/131-132 (1099) (50) .
    1235- أخرجه : الترمذي (700) قال الترمذي : (( هذا حديث حسن غريب )) على أنَّ سند الحديث ضعيف .
    1236- أخرجه : البخاري 3/46 (1954) ، ومسلم 3/132 (1100) (51) .
    1237- أخرجه : البخاري 3/43 (1941) ، ومسلم 3/132 (1101) (53) .
    ([427]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/200 عقيب (1101) : (( قوله : (( إن عليك نهاراً )) لتوهمه أنَّ ذلك الضوء من النهار الذي يجب صومه )) .
    1238- انظر الحديث ( 332 ) .
    1239- أخرجه : أبو داود (2356) ، والترمذي (696) ، وقال الترمذي : (( هذا حديث حسن غريب )) .
    1240- انظر الحديث (1215) .
    1241- أخرجه : البخاري 3/33 (1903) .
    1242- أخرجه : البخاري 3/40 (1933) ،ومسلم 3/160 (1155) (171) .
    1243- أخرجه : أبو داود (142) ، والترمذي (788) .
    1244- أخرجه: البخاري 3/38 (1925) و(1926)، ومسلم 3/137(1109) (76).
    1245- أخرجه: البخاري 3/40 (1931) و(1932) ، ومسلم 3/138 (1109) (78).
    ([428]) المحرم : شهر الله ، سمته العرب بهذا الاسم ؛ لأنهم كانوا لا يستحلون فيه القتال ، وأضيف إلى الله تعالى إعظاماً له كما قيل للكعبة بيت الله . اللسان 3/138 (حرم) .
    شعبان : اسم للشهر ، سمي بذلك لتشعبهم فيه أي تفرقهم في طلب المياه ، وقيل في الغارات . اللسان 7/129 (شعب) .
    الأشهر الحرم أربعة: ثلاثة سرد أي متتابعة وواحد فرد، فالسرد ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ، والفرد رجب . اللسان 3/137 (حرم)
    1246- انظر الحديث (1167) .
    1247- أخرجه : البخاري 3/50 (1970) ، ومسلم 3/161 (1156) (176) .
    1248- أخرجه : أبو داود (2428) ، وابن ماجه (1741) ، والنسائي في " الكبرى " (2743) ، وسند الحديث ضعيف .
    ([429]) شهر رمضان مأخوذ من رمض الصائم يرمض إذا حر جوفه من شدة العطش . اللسان 5/316 ( رمض ) .
    ([430]) وفيها قوله تعالى : ] وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ [ [الفجر: 1 و2] . انظر : تفسير الطبري 15/211 ، وزاد المسير 9/103 .
    ([431]) ذو الحجة : شهر الحج ، سمي بذلك للحج فيه ، والجمع ذوات الحجة . اللسان 3/53 (حجج) .
    1249- أخرجه : البخاري 2/24(969) .
    ([432]) عرفة : موضع بمكة ، سمي عرفة لأن الناس يتعارفون به . اللسان 9/157 (عرف) .
    1250- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1251- أخرجه : البخاري 3/57 (2004) ، ومسلم 3/150 (1130) (128) .
    1252- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1253- أخرجه : مسلم 3/151 (1134) (134) .
    ([433]) شوال : اسم الشهر الذي يلي شهر رمضان ، وهو أول أشهر الحج ، قيل سمي بتشويل لبن الإبل وهو توليه وإدباره ، وكذلك حال الإبل في اشتداد الحر وانقطاع الرطب . اللسان 7/243 (شول) .
    1254- أخرجه : مسلم 3/169 (1164) (204) .
    1255- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1256- أخرجه : مسلم 8/11 (2565) (36) ، والترمذي (747) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1257- أخرجه : ابن ماجه (1739) ، والترمذي (745) ، والنسائي في " الكبرى " (2497) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    ([434]) هذا على حذف المضاف يريد أيام الليالي البيض ، وسميت لياليها بيضاً ؛ لأن القمر يطلع فيها من أولها إلى آخرها ، وأكثر ما تجيء الرواية الأيام البيض ، والصواب أن يقال أيام البيض بالإضافة ؛ لأن البيض من صفة الليالي . النهاية 1/173 .
    1258- أخرجه : البخاري 3/53 (1981) ، ومسلم 2/158 (721) (85) .
    1259- أخرجه : مسلم 2/159 (722) (86) .
    1260- أخرجه : البخاري 3/52 (1979) ، ومسلم 3/164 (1159) (187) .
    1261- أخرجه : مسلم 3/166 (1160) (194) .
    1262- أخرجه : الترمذي (761) .
    1263- أخرجه : أبو داود (2449) ، وابن ماجه ( 1707م ) .
    1264- أخرجه : النسائي في " الكبرى " (2654) .
    1265- أخرجه : ابن ماجه (1746) ، والترمذي (807) ، والنسائي في " الكبرى " (3331) .
    1266- أخرجه : ابن ماجه (1748) ، والترمذي (785) ، والنسائي في " الكبرى " (3267) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) على أنَّ سند الحديث ضعيف.
    1267- أخرجه : أبو داود (3854) .
    ([435]) الاعتكاف : هو الإقامة على الشيء وبالمكان ولزومهما ، ومنه قيل لمن لازم المسجد وأقام على العبادة فيه : عاكف ومعتكف . النهاية 3/284 .
    1268- أخرجه : البخاري 3/62 (2025) ، ومسلم 3/174 (1171) (1) .
    1269- أخرجه : البخاري 3/62 (2026) ، ومسلم 3/175 (1172) (5) .
    1270- أخرجه : البخاري 3/67 (2044) .
    1271- انظر الحديث (1075) .
    1272- أخرجه : مسلم 7/91 (1337) (131) .
    1273- أخرجه : البخاري 1/13 (26) ، ومسلم 1/62 (83) (135) .
    1274- أخرجه : البخاري 2/164 (1521) ، ومسلم 4/107 (1350) (438) .
    ([436]) الرفث : كلمة جامعة لكل ما يريده الرجل من المرأة . النهاية 2/241 .
    1275- أخرجه : البخاري 3/2 (1773) ، ومسلم 4/107 (1349) (437) .
    1276- أخرجه : البخاري 2/164 (1520) .
    1277- أخرجه : مسلم 4/107 (1348) (436) .
    1278- أخرجه : البخاري 3/24 (1863) ، ومسلم 4/61 (1256) (222) .
    1279- أخرجه : البخاري 2/163 (1513) ، ومسلم 4/101(1334) (407) .
    1280- أخرجه : أبو داود (1810) ، والترمذي (930) .
    1281- أخرجه : البخاري 3/24 (1858) .
    1282- انظر الحديث ( 179 ) .
    1283- أخرجه : البخاري 2/163 (1517) .
    ([437]) الزاملة : البعير الذي يحمل عليه الطعام والمتاع ، من الزمل وهو الحمل ، والمراد أنه لم تكن معه زاملة تحمل طعامه ومتاعه بل كان ذلك محمولاً معه على راحلته وكانت هي الراحلة والزاملة . فتح الباري 3/480 .
    1284- أخرجه : البخاري 6/34 (4519) .
    1285- انظر الحديث (1273) .
    1286- انظر الحديث ( 312 ) .
    1287- انظر الحديث (117) .
    1288- أخرجه : البخاري 4/20 (2792) ، ومسلم 6/35 (1880) (112) .
    1289- انظر الحديث ( 597 ) .
    1290 - أخرجه : البخاري 4/43 (2892) ، ومسلم 6/36 (1881) (113) و(114) .
    1291- أخرجه : مسلم 6/50 (1913) (163) .
    ([438]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/55 (1913) : (( قوله : (( وأجري عليه رزقه )) موافق لقول الله تعالى في الشهداء : ] أحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ [ وفي الأحاديث أنَّ أرواح الشهداء تأكل من ثمار الجنة .
    وقوله : (( أمن الفتان )) ضبطوا ( أمن ) بوجهين : أحدهما : ( أمن ) بفتح الهمزة وكسر الميم من غير واو . والثاني : ( أومن ) بضم الهمزة وبواو .
    وأما ( الفتان ) : فقال القاضي : رواية الأكثرين بضم الفاء جمع فاتن . قال : ورواية الطبري بالفتح ، وفي رواية أبي داود في سننه (( أومن من فتاني القبر )) )) .
    1292- أخرجه : أبو داود (2500) ، والترمذي (1621) .
    1293- أخرجه : الترمذي (1667) ، والنسائي 6/39 و40 وفي " الكبرى " ، له (4377) و(4378) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1294- أخرجه : مسلم 6/33 (1876) (103) ، ورواية البخاري 1/15 (36) .
    1295- أخرجه : البخاري 7/125 (5533) ، ومسلم 6/34 (1876) (105) .
    1296- أخرجه : أبو داود (2541) ، والترمذي (1657) وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    1297- أخرجه : الترمذي (1650) .
    1298- أخرجه : البخاري 4/18 (2785) ، ومسلم 6/35 (1878) (110) .
    1299- أخرجه : مسلم 6/39 (1889) (125) .
    ([439]) الهيعة : الصوت الذي تفزع منه وتخافه من عدو . النهاية 5/288 .
    ([440]) شعفة كل شيء أعلاه ، يريد به رأس جبل من الجبال . النهاية 2/481 .
    1300- أخرجه : البخاري 4/19 (2790) .
    1301- أخرجه : مسلم 6/37 (1884) (116) .
    1302- أخرجه : مسلم 6/45 (1902) (146) .
    ([441]) جفون السيوف : أغمادها ، واحدها جفْن . النهاية 1/280 .
    1303- أخرجه : البخاري 4/25 (2811) .
    1304- انظر الحديث ( 448 ) .
    1305- أخرجه : الترمذي (1639) .
    1306- انظر الحديث ( 177 ) .
    1307- أخرجه : الترمذي (1627) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1308- انظر الحديث ( 176 ) .
    1309- أخرجه : مسلم 6/42 (1896) (137) و(138) .
    1310- أخرجه : البخاري 4/24 (2808) ، ومسلم 6/43 (1900) (144) .
    1311- أخرجه : البخاري 4/26 (2817) ، ومسلم 6/35 (1877) (108) و(109) .
    1312- أخرجه : مسلم 6/38 (1886) (119) و(120) .
    1313- انظر الحديث ( 217 ) .
    1314- انظر الحديث ( 89 ) .
    1315- أخرجه : مسلم 6/44 (1901) (145) .
    ([442]) بخ بخ : هي كلمة تقال عند المدح والرضا بالشيء ، وتكرر للمبالغة ،ومعناها تعظيم الأمر وتفخيمه . النهاية 1/101 .
    1316- أخرجه : البخاري 5/134 (4090) و(4091) ، ومسلم 2/135 (677) (297) .
    1317- انظر الحديث (109) .
    1318- أخرجه : البخاري 4/20 (2791) .
    1319- أخرجه : البخاري 4/24 (2809) .
    1320- أخرجه : البخاري 4/26 (2816) ، ومسلم 7/151 (2471) (129) .
    1321- أخرجه : مسلم 6/48 (1909) (157) .
    1322- أخرجه : مسلم 6/48 (1908) (156) .
    1323- أخرجه : الترمذي (1668) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1324- أخرجه : البخاري 4/22 (2965) و(2966) ، ومسلم 5/143 (1742) (20) .
    1325- أخرجه : أبو داود (2540) .
    1326- أخرجه : أبو داود (2632) ، والترمذي (3584) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1327- انظر الحديث ( 981 ) .
    1328- أخرجه : البخاري 4/252 (3644) ، ومسلم 6/31 (1871) (96) .
    1329- أخرجه : البخاري 4/34 (2852) ، ومسلم 6/32 (1873) (98) .
    1330- أخرجه : البخاري 4/34 (2853) .
    1331- أخرجه : مسلم 6/41 (1892) (132) .
    1332- أخرجه : مسلم 6/52 (1917) (167) .
    1333- أخرجه : مسلم 6/52 (1918) (168) .
    1334- أخرجه : مسلم 6/52 (1919) (169) .
    1335- أخرجه : أبو داود (2513) ،والنسائي 6/28 و222 وفي " الكبرى " ، له (4354) و(4420) .
    1336- أخرجه : البخاري 4/45 (2899) .
    ([443]) ينتضلون : يرتمون بالسهام . النهاية 5/72 .
    1337- أخرجه : أبو داود (3965) ، والترمذي (1638) ، والنسائي 6/26 وفي " الكبرى " ، له (4315) .
    ([444]) أي : أجر معتق ، المحرر : الذي جعل من العبيد حراً فأعتق . النهاية 1/362 .
    1338- أخرجه : الترمذي (1625) ، والنسائي 6/49 وفي " الكبرى " ، له (4395) و(11027) .
    1339- انظر الحديث (1218) .
    1340- أخرجه : الترمذي (1624) ، وقال : (( حديث غريب )) .
    1341- أخرجه : مسلم 6/49 (1910) (158) .
    1342- انظر الحديث (4) .
    1343- انظر الحديث (8) .
    ([445]) الحمية : الأنفة والغيرة . النهاية 1/447 .
    1344- أخرجه : مسلم 6/48 (1906) (154) .
    1345- أخرجه : أبو داود (2486) .
    1346- أخرجه : أبو داود (2487) .
    ([446]) انظر : معالم السنن للخطابي 2/205 .
    1347- أخرجه : البخاري 4/93 (2083) ، وأبو داود (2779) .
    ([447]) وهو اسم موضع ثنية مشرفة على المدينة يطؤها من يريد مكة . مراصد الاطلاع 1/301 .
    1348- أخرجه : أبو داود ( 2503) .
    ([448]) قال ابن قيم الجوزية : (( بقارعة : أي بداهية مهلكة )) عون المعبود 7/182 .
    1349- أخرجه : أبو داود (2504) ، والنسائي 6/7 وفي " الكبرى " ، له (4304) .
    1350- أخرجه : أبو داود (2655) ، والترمذي (1613) ، والنسائي في " الكبرى " (8637) .
    1351- أخرجه : البخاري 4/77 (3026) ، ومسلم 5/143 (1741) (19) .
    1352- أخرجه : البخاري 4/77 (3029) و(3030) ، ومسلم 5/143 (1739) (17) .
    قال الخطابي في " معالم السنن " 2/233 : (( قوله : (( الحرب خدعة )) معناه إباحة الخداع في الحرب وإن كان محظوراً في غيرها من الأمور ، وهذا الحرف يروى على ثلاثة أوجه : خَدْعة بفتح الخاء وسكون الدال ، وخُدْعة بضم الخاء وسكون الدال ، وخُدَعة الخاء مضمومة والدال منصوبة ( أي مفتوحة )، وأصوبها خَدْعة بفتح الخاء )).
    1353- أخرجه : البخاري 1/167 (653) ، ومسلم 6/51 (1914) (164) .
    ([449]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/56-57 : (( المطعون هو الذي يموت في الطاعون ، والمبطون هو صاحب داء البطن ، وصاحب الهدم من يموت تحته ( أي تحت الهدم والأنقاض ) ، ومن مات في سبيل الله معناه بأي صفة مات ، قال العلماء : وإنما كانت هذه الموتات شهادة بتفضل الله تعالى بسبب شدتها وكثرة ألمها ، قال العلماء : المراد بشهادة هؤلاء كلهم غير المقتول في سبيل الله أنَّهم يكون لهم في الآخرة ثواب الشهداء وأما في الدنيا فيغسلون ويصلى عليهم ، وأنَّ الشهداء ثلاثة أقسام : =
    = شهيد في الدنيا والآخرة ، وهو المقتول في حرب الكفار ، وشهيد الآخرة دون أحكام الدنيا وهم هؤلاء المذكورون هنا، وشهيد الدنيا دون الآخرة، وهو من غل في الغنيمة أو قتل مدبراً )).
    1354- أخرجه : مسلم 6/51 (1915) (165) .
    1355- أخرجه : البخاري 3/179 (2480) ، ومسلم 1/87 (141) (226) .
    1356- أخرجه : أبو داود (4772) ، والترمذي (1421) .
    1357- أخرجه : مسلم 1/87 (140) (225) .
    1358- أخرجه : البخاري 8/181 (6715) ، ومسلم 4/217 (1509) (22) و(23) .
    1359- انظر الحديث (117) .
    1360- أخرجه : البخاري 1/14 (30) ، ومسلم 5/92 (1661) (38) و(40) .
    1361- أخرجه : البخاري 3/197 (2557) ، ومسلم 5/94 (1663) (42) .
    ([450]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 6/120: (( في هذا الحديث الحث على مكارم الأخلاق ، والمواساة في الطعام ، لا سيما في حق من صنعه أو حمله ؛ لأنه ولي حره ودخانه ، وتعلقت به نفسه ، وشم رائحته ، وهذا كله محمول على الاستحباب )) .
    1362- أخرجه : البخاري 3/195 (2546) ، ومسلم 5/94 (1664) (43) .
    1363- أخرجه : البخاري 3/195 (2548) ، ومسلم 5/94 (1665) (44) .
    1364- أخرجه : البخاري 3/196 (2551) .
    1365- أخرجه : البخاري 1/35 (97) ، ومسلم 1/93 (154) (241) .
    ([451]) الهرج : قتال واختلاط . النهاية 5/257 .
    1366- أخرجه : مسلم 8/208 (2948) (130) .
    1367- أخرجه : البخاري 3/130 (2306) ، ومسلم 5/54 (1601) (120) .
    1368- أخرجه : البخاري 3/75 (2076) .
    1369- أخرجه : مسلم 5/33 (1563) (32) .
    1370- أخرجه : البخاري 4/214 (3480) ، ومسلم 5/33 (1562) (31) .
    1371- أخرجه : مسلم 5/33 (1561) (30) .
    1372- أخرجه : مسلم 5/33 (1560) (29) .
    1373- أخرجه : الترمذي (1306) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1374- أخرجه : البخاري 3/211 (2604) ، ومسلم 5/53 (715) (115) .
    1375- أخرجه : أبو داود (3336) ، وابن ماجه (2220) ، والترمذي (1305) ، وقال الترمذي : (( وأهل العلم يستحبون الرجحان في الوزن )) .
    ([452]) بزاً : ثياباً . عون المعبود 9/185 .
    1376- أخرجه : البخاري 1/27 (71) ، ومسلم 3/94 (1037) (98) .
    1377- انظر الحديثين (543) و(570) .
    1378- انظر الحديث (162) .
    1379- انظر الحديث (175) .
    1380- أخرجه : البخاري 4/207 (3461) .
    1381- انظر الحديث (245) وهذا جزء منه .
    1382- انظر الحديث (174) .
    1383- انظر الحديث (949) .
    1384- انظر الحديث (477) .
    1385- أخرجه : الترمذي (2647) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1386- أخرجه : الترمذي (2686) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ سنده ضعيف .
    1387- أخرجه : الترمذي (2685) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1388- أخرجه : أبو داود (3641) ، وابن ماجه (223) ، والترمذي (2682) .
    1389- أخرجه : ابن ماجه (232) ، والترمذي (2657) .
    1390- أخرجه : أبو داود (3658) ، وابن ماجه (261) ، والترمذي (2649) .
    1391- أخرجه : أبو داود (3664) ، وابن ماجه (252) .
    ([453]) قال ابن قيم الجوزية : (( عرف الجنة ، بفتح عين مهملة وسكون راء مهملة ، الرائحة ، مبالغة في تحريم الجنة لأن من لم يجد ريح الشيء لا يتناوله قطعاً )) . عون المعبود 10/98 .
    1392- أخرجه : البخاري 1/36 (100) ، ومسلم 8/60 (2673) (13) .
    1393- أخرجه : البخاري 6/104 (4709) ، ومسلم 1/106 (168) (272) .
    ([454]) غوت : ضلت . النهاية 3/397 .
    1394- أخرجه : أبو داود (2840) ، وابن ماجه (1894) ،والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (494) و(495) و(496) ، والحديث ضعيف بيانه في " الجامع في العلل ".
    1395- انظر الحديث ( 922 ) .
    1396- انظر الحديث (140) .
    1397- أخرجه : مسلم 2/4 (384) (11) .
    1398- أخرجه : الترمذي (484) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1399- انظر الحديث ( 1158 ) .
    1400- أخرجه : الترمذي (3545) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1401- أخرجه : أبو داود (2042) .
    1402- أخرجه : أبو داود (2041) .
    1403- أخرجه : الترمذي (3546) ، وإسماعيل القاضي في فضل الصلاة على النبي r (32) ،وابن أبي عاصم في " الآحاد والمثاني " (432) ،والنسائي في " الكبرى " (8100) وفي " عمل اليوم والليلة " ، له (55) و(56) ، وأبو يعلى (6776) ، وابن حبان (909) ، والطبراني (2885) ، وابن السني في "عمل اليوم والليلة " (382) ، والحاكم 1/549 ، والبيهقي في " شعب الإيمان " (1567) و(1568) عن الحسين ابن علي بن أبي طالب ، قال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    قال ابن حجر : (( الذي عندي أن رواية سليمان لا تخالف رواية يحيى بن موسى ؛ لأن يحيى قال : (( عن أبيه عن جده ))ولم يسمه ، فاحتمل أن يريد جده الأدنى وهو الحسين ، واحتمل الأعلى وهو علي ، فصرحت رواية يحيى بن موسى بالاحتمال الثاني )) .
    وأورده المزي في " تحفة الأشراف " في مسند علي (10072) وعزاه إلى الترمذي ، وأورده في مسند الحسين بن علي أيضاً (3412) ولم يذكر الترمذي . انظر : تحفة الأشراف 2/684 (3412) .
    1404- أخرجه : أبو داود (1481) ، والترمذي (3477) .
    1405- أخرجه : البخاري 8/95 (6357) ، ومسلم 2/16 (406) (66) .
    1406- أخرجه : مسلم 2/16 (405) (65) .
    1407- أخرجه : البخاري 4/178 (3369) ، ومسلم 2/16 (407) (69) .
    1408- أخرجه : البخاري 8/107 (6406) ، ومسلم 8/70 (2694) (31) .
    1409- أخرجه : مسلم 8/70 (2695) (32) .
    1410- أخرجه : البخاري 4/153 (3293) و8/107 (6405) ، ومسلم 8/69 (2691) (28) .
    1411- أخرجه : البخاري 8/106 (6404) ، ومسلم 8/69 (2693) (30) .
    1412- أخرجه : مسلم 8/85 (2731) (85) .
    1413- انظر الحديث ( 25 ) .
    1414- أخرجه : مسلم 8/70 (2696) (33) .
    1415- أخرجه : مسلم 2/94 (591) (135) .
    1416- أخرجه : البخاري 8/90 (6330) ، ومسلم 2/95 (593) (137) .
    ([455]) ولا ينفع ذا الجد منك الجد : أي لا ينفع ذا الغنى منك غناه . النهاية 1/244 .
    1417- أخرجه : مسلم 2/96 (594) (139) .
    1418- أخرجه : البخاري 1/213 (843) ، ومسلم 2/97 (595) (142) .
    1419- أخرجه : مسلم 2/98 (597) (146) .
    1420- أخرجه : مسلم 2/98 (596) (144) .
    ([456]) معقبات : تسبيحات تفعل أعقاب الصلاة . وقال أبو الهشيم : سميت معقبات لأنها تفعل مرة بعد أخرى . شرح النووي 3/82 .
    1421- أخرجه : البخاري 4/27 (2822) .
    1422- انظر الحديث ( 384 ) .
    1423- أخرجه : مسلم 2/93 (588) (128) .
    1424- أخرجه : مسلم 2/185 (771) (201) .
    1425- أخرجه : البخاري 1/207 (817) ، ومسلم 2/50 (484) (217) .
    1426- أخرجه : مسلم 2/51 (487) (223) .
    1427- أخرجه : مسلم 2/48 (479) (207) .
    ([457]) قمن : بفتح الميم وكسرها خليق أو جدير . النهاية 4/111 .
    1428- أخرجه : مسلم 2/49 (482) (215) .
    1429- أخرجه : مسلم 2/50 (483) (216) .
    ([458]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/371 : (( هو بكسر أولها أي قليله وكثيره ، وفيه توكيد الدعاء وتكثير ألفاظه ، وإن أغنى بعضها عن بعض )) .
    1430- أخرجه : مسلم 2/51 (485) (221) و(486) (222) .
    1431- أخرجه : مسلم 8/71 (2698) (37) .
    ([459]) الجمع بين الصحيحين 1/199 ( 215 ) .
    1432- انظر الحديث (118) .
    1433- أخرجه : مسلم 8/83 (2726) (79) ، والترمذي (3555) .
    1434- أخرجه : البخاري 8/107 (6407) ، ومسلم 2/188 (779) (211) .
    1435- أخرجه : البخاري 9/147 (7405) ، ومسلم 8/62 (2675) (2) .
    1436- أخرجه : مسلم 8/63 (2676) (4) .
    1437- أخرجه : ابن ماجه (3800) ، والترمذي (3383) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1438- أخرجه : ابن ماجه ( 3793 ) ، والترمذي ( 3375 ) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1439- أخرجه : الترمذي ( 3464 ) و( 3465 ) .
    1440- أخرجه : الترمذي (3462) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1441- أخرجه : ابن ماجه (3790) ، والترمذي (3377) ، والحاكم 1/496 .
    1442- أخرجه : أبو داود (1500) ، والترمذي (3568) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ إسناده ضعيف .
    1443- أخرجه : البخاري 8/108 (6409) ، ومسلم 8/74 (2704) (47) .
    1444- أخرجه : مسلم 1/194 (373) (117) .
    وذكره البخاري 1/163 عقيب (633) معلقاً .
    1445- أخرجه : البخاري 1/48 (141) ، ومسلم 4/155 (1434) (116) .
    1446- أخرجه : البخاري 8/84 (6312) عن حذيفة ، و8/88 ( 6325 ) عن أبي ذر .
    1447- أخرجه : البخاري 8/107 (6408) ، ومسلم 8/68 (2689) (25) .
    ([460]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/14 : (( سيارة : سياحون في الأرض ، وأما فضلاً : فضبطوه على أوجه أحدها : أرجحها وأشهرها بضم الفاء والضاد . والثانية : بضم الفاء وإسكان الضاد ، والثالثة : بفتح الفاء وإسكان الضاد . والرابعة : فضل ، بضم الفاء والضاد =
    = ورفع اللام على أنه خبر مبتدأ محذوف . والخامسة : فضلاء ، بالمد : جمع فاضل . قال العلماء : معناه على جميع الروايات: أنهم ملائكة زائدون على الحفظة وغيرهم من المرتبين مع الخلائق ، فهؤلاء السيارة لا وظيفة لهم ، وإنما مقصودهم حلق الذكر )) .
    1448- أخرجه : مسلم 8/72 (2700) (39) .
    1449- أخرجه : البخاري 1/26 (66) ، ومسلم 7/9 (2176) (26) .
    1450- أخرجه : مسلم 8/72 (2701) (40) .
    1451- أخرجه : مسلم 8/69 (2692) (29) .
    1452- أخرجه : مسلم 8/76 (2709) .
    1453- أخرجه : أبو داود ( 5068) ،والترمذي (3391) .
    1454- أخرجه : أبو داود (5067) ، والترمذي (3392) .
    1455- أخرجه : مسلم 8/82 (2723) (75) .
    ([461]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/38 : (( الكبر : روي بإسكان الباء وفتحها ، فالإسكان بمعنى التعاظم على الناس ، والفتح بمعنى الهرم والخرف والرد إلى أرذل العمر )) .
    1456- أخرجه : أبو داود (5082) ، والترمذي (3575) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1457- أخرجه : أبو داود (5088) و(5089) ، وابن ماجه (3869) ، والترمذي (3388) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1458- انظر الحديث ( 1446 ) .
    1459- أخرجه: البخاري 4/103 (3113) و7/84 (5361) و(5362)، ومسلم 8/84 (2727) ( 80 ).
    1460- أخرجه : البخاري 8/87 (6320) ، ومسلم 8/79 (2714) (64) .
    ([462]) داخلة إزاره : طرفه وحاشيته من الداخل . النهاية 2/107 .
    1461- أخرجه : البخاري 6/233 (5017) و8/87 (6319) ، ومسلم 7/16 (2192) (51) .
    روايتا مسلم : (( كان رسول الله r إذا مرض أحد من أهله … )) و(( أنَّ النبيَّ r كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات … )) . وجعلهما المزي في تحفة الأشراف حديثين منفصلين. انظر : تحفة الأشراف 11/388 (16537) و524 (16964) .
    1462- انظر الحديث ( 80 ) .
    1463- أخرجه : مسلم 8/79 (2715) (65) .
    ([463]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/32 : (( أي : فكم ممن لا راحم ولا عاطف عليه ، وقيل : معناه لا وطن له ولا سكن يأوي إليه )) .
    1464- أخرجه : أبو داود (5045) عن حفصة .
    وأخرجه : الترمذي (3398) عن حذيفة ، وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    1465- أخرجه : أبو داود (1479) ، وابن ماجه (3828) ، والترمذي (2969) و(3247) و(3372) .
    1466- أخرجه : أبو داود (1482) .
    ([464]) الجوامع من الدعاء : هي التي تجمع الأغراض الصالحة والمقاصد الصحيحة ، أو تجمع الثناء على الله تعالى وآداب المسألة . النهاية 1/295 ..
    1467- أخرجه : البخاري 8/102 (6389) ، ومسلم 8/68 (2690) (26) .
    1468- انظر الحديث ( 71 ) .
    ([465]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/38 : (( العفاف والعفة : التنـزه عما يباح والكف عنه ، والغنى هنا غنى النفس ، والاستغناء عن الناس ، وعما في أيديهم )) .
    1469- أخرجه : مسلم 8/71 (2697) (35) و(36) .
    1470- أخرجه : مسلم 8/51 (2654) (17) .
    1471- أخرجه : البخاري 8/157 (6616) ، ومسلم 8/76 (2707) (53) .
    ([466]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/28 : (( أما ( درك الشقاء ) فالمشهور فيه فتح الراء ، وبالسكون لغة . و(جهد البلاء ) بفتح الجيم وضمها ، والفتح أشهر وأفصح .
    فأما الاستعاذة من سوء القضاء ، فيدخل فيها سوء القضاء في الدين والدنيا ، والبدن والمال والأهل ، وقد يكون ذلك في الخاتمة .
    وأما درك الشقاء ، فيكون في أمور الآخرة والدنيا ، ومعناه : أعوذ بك أن يدركني شقاء .
    وشماتة الأعداء : هي فرح العدو ببلية تنْزل بعدوه ، يقال منه : شمت بكسر الميم ، وشمت بفتحها ، فهو شامت وأشمته غيره ، وأما جهد البلاء ، فروي عن ابن عمر أنه فسره بقلة المال وكثرة العيال ، وقيل: الحال الشاقة )).
    1472- أخرجه : مسلم 8/81 (2720) (71) .
    1473- أخرجه : مسلم 8/83 (2725) (78) .
    ([467]) قال النووي : (( سددني : وفقني واجعلني منتصباً في جميع أموري مستقيماً )) . شرح صحيح مسلم 9/38 .
    1474- أخرجه : البخاري 8/97 (6363) و98 (6367) ، ومسلم 8/75 (2706) (50) .
    ([468]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/26 : (( الكسل : هو عدم انبعاث النفس للخير وقلة الرغبة مع إمكانه .
    وأما العجز : فعدم القدرة عليه ، وقيل : هو ترك ما يجب فعله ، والتسويف به ، وكلاهما تستحب الإعاذة منه . وأما استعاذته من الهرم فالمراد به الاستعاذة من الرد إلى أرذل العمر ، وسبب ذلك ما فيه من الخرف واختلال العقل والحواس والضبط … وأما استعاذته من الجبن والبخل ، فلما فيهما من التقصير عن أداء الواجبات ، والقيام بحقوق الله تعالى وإزالة المنكر … وبالسلامة من البخل يقوم بحقوق المال وينبعث للإنفاق والجود ولمكارم الأخلاق )) .
    ([469]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح 11/207 : (( الضلع هو الاعوجاج والمراد به هنا ثقل الدين وشدته ، وغلبة الرجال : أي شدة تسلطهم كاستيلاء الرعاع هرجاً ومرجاً )) .
    1475- أخرجه : البخاري 8/89 (6326) و9/144 (7387) و(7388)، ومسلم 8/74 (2705) (48) .
    1476- أخرجه : البخاري 8/105 (6399) ، ومسلم 8/80 (2719) (70) .
    1477- أخرجه : مسلم 8/79 (2716) (66) .
    1478- أخرجه : مسلم 8/88 (2739) (96) .
    1479- أخرجه : مسلم 8/81 (2722) (73) .
    1480- أخرجه : البخاري 2/60 (1120) ، ومسلم 2/184 (769) (199) ، وانظر الحديث ( 75 ) .
    1481- أخرجه : أبو داود (1543) ، والترمذي (3495) .
    1482- أخرجه : الترمذي (3591) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1483- أخرجه : أبو داود (1551) ، والترمذي (3492) ، والنسائي 8/255 و259 و260 و267 وفي " الكبرى " ، له (7875) – (7877) و(7891) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    ([470]) قال الترمذي : (( يعني فرجه )) .
    1484- أخرجه : أبو داود (1554) .
    ([471]) قال الخطابي في معالم السنن 1/258 : (( استعاذ من هذه الأسقام ؛ لأنّها عاهات تفسد الخلقة وتبقي الشين وبعضا يؤثر في العقل وليست كسائر الأمراض التي إنما هي أعراض لا تدوم كالحمى والصداع وسائر الأمراض التي لا تجري مجرى العاهات وإنما هي كفارات وليست بعقوبات )) .
    1485- أخرجه : أبو داود (1547) ، وابن ماجه (3354) ، والنسائي 8/263 وفي
    " الكبرى " ، له (7903) .
    1486- أخرجه : الترمذي (3563) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1487- أخرجه : الترمذي (3483) ، وقال : (( حديث غريب )) ، وهو حديث ضعيف .
    1488- أخرجه : الترمذي (3514) ، وقال : (( حديث صحيح )) .
    1489- أخرجه : الترمذي (3522) .
    1490- أخرجه : الترمذي (3490) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1491- أخرجه : الترمذي (3525) عن أنس .
    وأخرجه: النسائي في "الكبرى" (7716) ، والحاكم 1/498-499 عن ربيعة .
    1492- أخرجه : الترمذي (3521) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ الحديث ضعيف .
    1493- أخرجه : الحاكم 1/525 ، وهو حديث ضعيف .
    1494- أخرجه : مسلم 8/86 (2732) (86) .
    1495- أخرجه : مسلم 8/86 (2732) (87) .
    1496- أخرجه : الترمذي (2035) ، وقال : (( حديث جيد غريب )) .
    1497- أخرجه : مسلم 8/233 (3009) .
    1498- انظر الحديث ( 1428 ) .
    1499- أخرجه : البخاري 8/92 (6340) ، ومسلم 8/87 (2735) (90) و(91) و(92) .
    ([472]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/46 : (( في الحديث أنّه ينبغي إدامة الدعاء ، ولا يستبطئ الإجابة )) .
    1500- أخرجه : الترمذي (3499) .
    1501- أخرجه : الترمذي (3573) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) ، ورواية الحاكم في " المستدرك " 1/493 .
    1502- أخرجه : البخاري 8/93 (6346) ، ومسلم 8/85 (2730) (83) .
    1503- أخرجه : البخاري 1/156-157 (602) و8/40 (6140) و41(6141) ، ومسلم 6/130-131 (2057) (176) و(177) .
    ([473]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/215 : (( إنما قاله لما حصل له من الحرج والغيظ بتركهم العشاء بسببه ، وقيل : إنه ليس بدعاء إنما أخبر ، أي : لم تتهنئوا به في وقته )) .
    ([474]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/216: (( هذا خطاب من أبي بكر لامرأته أم رومان )).
    ([475]) قرة العين : سرورها ، وحقيقة أبرد الله دمعة عينيه ؛ كأن دمعة الفرح والسرور باردة . النهاية 4/38 .
    1504- أخرجه : البخاري 4/211 (3469) .
    وأخرجه : مسلم 7/115 (2398) (23) .
    1505- أخرجه : البخاري 1/192 (755) ، ومسلم 2/38 (453) (158) .
    ([476]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/349 : (( أي لا أنقص )) .
    1506- أخرجه : البخاري 4/130 (3198) ، ومسلم 5/58 (1610) (138) .
    1507- أخرجه : البخاري 2/116 (1351) .
    1508- أخرجه : البخاري 1/125 (465) و5/44 (3805) .
    1509- أخرجه : البخاري 5/100 (3989) .
    ([477]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح 7/479 : (( الأوصال جمع وصل وهو العضو ، والشلو بكسر المعجمة الجسد ، وقد يطلق على العضو ولكن المراد به هنا الجسد ، والممزع المقطع ومعنى الكلام أعضاء جسد يقطع )) .
    ([478]) قال الحافظ ابن حجر 7/479 : (( الظلة السحابة والدبر الزنابير ، قال : وفي الحديث أن للأسير أن يمتنع من قبول الأمان ولا يمكن من نفسه ولو قتل ، أنفة من أنه يجري عليه حكم كافر ، وهذا إذا أراد الأخذ بالشدة ، فإن أراد الأخذ بالرخصة له أن يستأمن )) .
    ([479]) انظر الأحاديث : (12) و(30) و(259) و(560) و(967) .
    1510- أخرجه : البخاري 5/61 (3866) .
    1511- أخرجه : البخاري 8/125 (6475) ، ومسلم 1/49 (47) (74) .
    1512- أخرجه : البخاري 1/10 (11) ، ومسلم 1/48 (42) (66) .
    1513- أخرجه : البخاري 8/125 (6474) ، ولم أجده في مسلم .
    1514- أخرجه : البخاري 8/125 (6477) ، ومسلم 8/223 (2988) (50) .
    1515- أخرجه : البخاري 8/125 (6478) .
    1516- أخرجه : مالك في " الموطأ " (2818) برواية الليثي ، والترمذي (2319) .
    1517- أخرجه : ابن ماجه (3972) ، والترمذي (2410) .
    1518- أخرجه : الترمذي (2411) ، وهو حديث ضعيف .
    1519- أخرجه : الترمذي (2409) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1520- أخرجه : الترمذي (2406) .
    1521- أخرجه : الترمذي (2407) .
    1522- أخرجه : ابن ماجه (3973) ، والترمذي (2616) .
    ([480]) لم يرد فيما سبق من الكتاب .
    1523- أخرجه : مسلم 8/21 (2589) (70) .
    1524- أخرجه : البخاري 1/37 (105) ، ومسلم 5/108 (1679) (30) .
    1525- أخرجه : أبو داود (4875) ، والترمذي (2502) .
    ([481]) أي : فعلت مثل فعله . النهاية 1/421 .
    ([482]) النجم : 3-4 .
    1526- أخرجه : أبو داود (4878) و(4879) .
    1527- أخرجه : مسلم 8/10 (2564) (32) .
    1528- أخرجه : الترمذي (1931) .
    1529- انظر الحديث (417) .
    1530- انظر الحديث (21) .
    ([483]) انظر الحديث (1535) .
    ([484]) المكس : الضريبة التي يأخذها الماكس . النهاية 4/349 .
    1531- أخرجه : البخاري 8/20 (6054) ، ومسلم 8/21 (2591) (73) .
    1532- أخرجه : البخاري 8/23 (6067) و8/24 (6068) .
    1533- أخرجه : مسلم 4/195 (1480) (36) و4/198 (1480) (47) .
    ولم أقف على تخريج البخاري لهذا الحديث .
    ([485]) الصعلوك : الفقير الذي لا مال له . لسان العرب ( صعل ) .
    1534- أخرجه : البخاري 6/190 (4903) ، ومسلم 8/119 (2772) (1) .
    1535- أخرجه : البخاري 7/85 (5364) ، ومسلم 5/129 (1714) (7) .
    1536- أخرجه : البخاري 8/21 (6056) ، ومسلم 1/70 (105) (167) .
    ([486]) لفظ البخاري : (( لا يدخل الجنة قتات )) .
    1537- أخرجه : البخاري 1/65 (218) ، ومسلم 1/165 (292) (111) .
    1538- أخرجه : مسلم 8/28 (2606) (102) .
    1539- أخرجه : أبو داود (4860) ، والترمذي (3896) و(3897) ، وهو حديث ضعيف .
    1540- أخرجه : البخاري 4/216 (3493) ، ومسلم 7/181 (2526) (199) .
    1541- أخرجه : البخاري 9/89 (7178) .
    1542- انظر الحديث ( 54 ) .
    1543- انظر الحديث (689) .
    1544- أخرجه : البخاري 9/54 (7042) .
    1545- أخرجه : البخاري 9/54 ( 7043 ) .
    ([487]) قال ابن حجر في فتح الباري 12/537 (7043 ) : (( أفرى الفرى : أي أعظم الكذبات قال ابن بطال : الفرية الكذبة العظيمة التي يتعجب منها )) .
    1546- أخرجه : البخاري 2/125 – 127 ( 1386 ) و9/56 – 58 ( 7047 ) .
    ([488]) الكلوب : بالتشديد ، حديدة معوجة الرأس . النهاية 4/195 .
    ([489]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح : (( رفض القرآن بعد حفظه جناية عظيمة ؛ لأنه يوهم أنه رأى فيه ما يوجب رفضه فلما رفض أشرف الأشياء وهو القرآن عوقب في أشرف أعضائه وهو الرأس )) .
    ([490]) قال الحافظ في الفتح : (( إنما كان كريه الرؤية ؛ لأن في ذلك زيادة في عذاب أهل النار )) .
    ([491]) : 515-516 .
    ([492]) أخرجه : البخاري 3/240 (2692) ، ومسلم 8/28 (2605) (101) .
    ([493]) وفيه قوله تعالى : ] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ [ [ الحجرات : 6 ] .
    1547- أخرجه : مسلم في مقدمة " صحيحه " 1/8 (5) (5) .
    1548- أخرجه : مسلم في مقدمة " صحيحه " 1/7 .
    1549- أخرجه : البخاري 7/44 (5219) ، ومسلم 6/169 (2130) (127) .
    1550- انظر الحديث (336) .
    ([494]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/292 : (( جلوسه r لاهتمامه بهذا الأمر ، وهو يفيد تأكيد تحريمه ، وعظم قبحه ، وإنما قالوه وتمنوه شفقة على رسول الله r وكراهة لما يزعجه ويغضبه . )) .
    وقال الحافظ ابن حجر في الفتح 5/324 : (( أي : شفقة عليه وكراهية لما يزعجه ، وفيه ما كانوا عليه من كثرة الأدب معه r والمحبة له والشفقة عليه )) .
    1551- أخرجه : البخاري 8/19 (6047) ، ومسلم 1/72 (110) (176) .
    1552- أخرجه : مسلم 8/23 (2597) (84) .
    1553- أخرجه : مسلم 8/24 (2598) (85) .
    ([495]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/324 : (( معناه : لا يشفعون يوم القيامة حين يشفع المؤمنون في إخوانهم الذين استوجبوا النار . ( ولا شهداء ) فيه ثلاثة أقوال : أصحها وأشهرها : لا يكونون شهداء يوم القيامة على الأمم بتبليغ رسلهم إليهم الرسالات . والثاني : لا يكونون شهداء في الدنيا ، أي : لا تقبل شهادتهم لفسقهم . والثالث : لا يرزقون الشهادة وهي القتل في سبيل الله . قال : وإنّما قال r لعاناً ولعانون بصيغة التكثير ؛ لأنَّ هذا الذم في الحديث هو لمن كثر منه اللعن لا لمرة ونحوها ؛ ولأنه يخرج منه أيضاً اللعن المباح وهو الذي ورد به الشرع وهو لعنة الله على الظالمين ، ولعن الله اليهود والنصارى ولعن الله الواصلة والواشمة … )) .
    1554- أخرجه : أبو داود (4906) ، والترمذي (1976) .
    1555- أخرجه : الترمذي (1977) . وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([496]) أي : وقاعاً في أعراض الناس بالذم والغيبة والطعن في النسب . النهاية 3/127 .
    1556- أخرجه : أبو داود (4905) .
    1557- أخرجه : مسلم 8/23 (2595) (80) .
    1558- أخرجه : مسلم 8/23 (2596) (80) .
    ([497]) قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم 7/290 : (( الواصلة هي التي تصل شعر المرأة بشعر آخر ، والمستوصلة التي تطلب من يفعل بها ذلك )) .
    ([498]) انظر الحديث (1642) .
    ([499]) أخرجه : أحمد 1/393 و402 من حديث عبد الله بن مسعود .
    ([500]) أخرجه : البخاري 3/110-111 (2238) من حديث أبي جحيفة .
    ([501]) أخرجه : مسلم 6/84 (1978) (43) من حديث علي بن أبي طالب .
    ([502]) أخرجه: البخاري 8/198 (6783)، ومسلم 5/113 (1687) (7) من حديث أبي هريرة.
    ([503]) أجزاء من حديث علي السابق الذي أخرجه مسلم .
    ([504]) أخرجه : مسلم 2/134 (675) (294) من حديث أبي هريرة .
    ([505]) أخرجه : البخاري 2/111 (1330) ، ومسلم 2/67 (529) (19) من حديث عائشة .
    ([506]) أخرجه : البخاري 7/205 (5885) من حديث ابن عباس .
    1559- أخرجه : البخاري 1/19 (48) ، ومسلم 1/57 (64) (116) .
    1560- أخرجه : البخاري 8/18 (6045) .
    1561- أخرجه : مسلم 8/20 (2587) (68) .
    ([507]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/315 : (( معناه أنَّ إثم السباب الواقع من اثنين مختص بالبادئ منهما كله إلا أن يتجاوز الثاني قدر الانتصار ، فيقول للبادئ أكثر مما قال له ، وفي هذا جواز الانتصار ، ومع هذا فالصبر والعفو أفضل )) .
    1562- أخرجه : البخاري 8/196 (6777) .
    1563- أخرجه : البخاري 8/218 (6858) ، ومسلم 5/92 (1660) (37) .
    1564- أخرجه : البخاري 2/129 (1393) .
    1565- أخرجه : البخاري 8/127 (6484) ، ومسلم 1/47 (40) (64) .
    1566- انظر الحديث (667) .
    1567- أخرجه : البخاري 8/23 (6065) ، ومسلم 8/8 (2559) (23) .
    1568- أخرجه : مسلم 8/11 (2565) (35) و(36) .
    ([508]) انظر الحديث (1567) .
    1569- أخرجه : أبو داود (4903) ، وهو حديث ضعيف لجهالة أحد رواته ، وقال البخاري : (( لا يصح )) .
    1570- انظر الحديث ( 235 ) .
    ([509]) التجسس بالجيم : التفتيش عن بواطن الأمور وأكثر ما يقال في الشر . والجاسوس : صاحب سر الشر .
    والناموس : صاحب سر الخير ، وقيل : بالجيم أن يطلبه لغيره ، وبالحاء أن يطلبه لنفسه … النهاية 1/272 .
    ([510]) التنافس من المنافسة وهي الرغبة في الشيء والانفراد به . النهاية 5/95 .
    ([511]) الخذل : ترك الإغاثة والنصرة . النهاية 2/16 .
    ([512]) النجش : أن يمدح السلعة لينفقها ويروجها أو يزيد في ثمنها وهو لا يريد شراءها ، ليقع غيره فيها . النهاية 5/21 .
    1571- أخرجه : أبو داود (4888) .
    1572- أخرجه : أبو داود (4890) .
    1573- انظر الحديث (1570) .
    1574- انظر الحديث (1570) .
    1575- انظر الحديث ( 611 ) .
    1576- أخرجه : مسلم 8/36 (2621) (137) .
    ([513]) يتألى : يحلف ، والأليّة : اليمين . النهاية 1/62 .
    1577- أخرجه : الترمذي (2506) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([514]) انظر الحديث (1570) .
    1578- أخرجه : مسلم 1/58 (67) (121) .
    ([515]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/265 : (( فيه أقوال : أصحها : أنَّ معناه هما من أعمال الكفار وأخلاق الجاهلية . وفي الحديث تغليظ تحريم الطعن في النسب والنياحة ، والله أعلم )) .
    1579- أخرجه : مسلم 1/69 (101) (164) و1/69 (102) .
    1580- انظر الحديث (235) .
    1581- أخرجه : البخاري 3/90 (2142) ، ومسلم 5/5 (1516) (13) .
    1582- أخرجه : البخاري 3/85-86 (2117) ، ومسلم 5/11 (1533) (48) .
    1583- أخرجه : أبو داود (5170) .
    1584- انظر الحديث (689) .
    1585- حديث عبد الله بن مسعود: أخرجه : البخاري 4/127 (3186) ، ومسلم 5/142 (1736) (12) .
    حديث ابن عمر : أخرجه : البخاري 4/127 (3188) ، ومسلم 5/141 (1735) (11) .
    حديث أنس : أخرجه : البخاري 4/127 (3187) ، ومسلم 5/142 (1737) (14) .
    1586- أخرجه : مسلم 5/142 (1738) (15) (16) .
    1587- أخرجه : البخاري 3/108 (2227) .
    1588- أخرجه : مسلم 1/71 (106) (171) .
    1589- أخرجه : مسلم 8/160 (2865) (64) .
    ([516]) انظر : الصحاح 6/2281 ( بغي ) .
    1590- أخرجه : مسلم 8/36 (2623) (139) .
    ([517]) التمهيد 21/242 .
    ([518]) معالم السنن 4/122 .
    ([519]) الجمع بين الصحيحين 3/287 (2652) .
    ([520]) البيهقي في " الآداب " (356) ، والبغوي (3565) .
    ([521]) : 489 .
    1591- انظر الحديث (1567) .
    1592- أخرجه : البخاري 8/26 (6077) ، ومسلم 8/8 (2560) (25) .
    1593- أخرجه : مسلم 8/12 (2565) (36) .
    1594- أخرجه : مسلم 8/138 (2812) (65) .
    1595- أخرجه : أحمد 2/392 ، وأبو داود (4914) .
    1596- أخرجه : أحمد 4/220 ، وأبو داود (4915) .
    1597- أخرجه : البخاري في " الأدب المفرد " (414) ، وأبو داود (4912) .
    ([522]) انظر السنن عقب (4916) .
    1598- أخرجه : البخاري 8/80 (6288) ، ومسلم 7/12 (2183) (36) .
    ([523]) أي : لا يتسارران منفردين عنه . النهاية 5/25 .
    ([524]) سنن أبي داود عقب (4852) .
    ([525]) (2826) برواية الليثي .
    1599- أخرجه : البخاري 8/80 (6290) ، ومسلم 7/12 (2184) (38) .
    1600- أخرجه : البخاري 3/147 (2365) ، ومسلم 7/43 (2242) (151) .
    1601- أخرجه : البخاري 7/122 (5515) ، ومسلم 6/73 (1958) (59) .
    1602- أخرجه : البخاري 7/121 (5513) ، ومسلم 6/72 (1956) (58) .
    1603- أخرجه : مسلم 5/91 (1658) (32) و(33) .
    1604- أخرجه : مسلم 5/91 (1659) (34) و(35) .
    1605- أخرجه : مسلم 5/90 (1657) (30) .
    1606- أخرجه : مسلم 8/31 (2613) (117) و(118) .
    1607- أخرجه : مسلم 6/163 (2118) (108) .
    1608- الذي في " صحيح مسلم " 6/163 (2117) (107) من حديث جابر وليس من حديث عبد الله بن عباس .
    ([526]) صحيح مسلم 6/163 (2116) (106) من حديث جابر بن عبد الله .
    1609- أخرجه : البخاري 4/74 (3016) .
    ([527]) قال الخطابي في معالم السنن 2/245 : (( هذا إنما يكره إذا كان الكافر أسيراً قد ظفر به ، وحصل في الكف وقد أباح رسول الله r أن تضرم النار على الكفار في الحرب، وقال لأسامة: اغز على أُبنا صباحاً وحرق . ورخص سفيان الثوري والشافعي في أن يرمى أهل الحصون بالنيران إلا أنه يستحب أن لا يرموا بالنار ما داموا يطاقون إلا أن يخافوا من ناحيتهم الغلبة فيجوز حينئذ أن يقذفوا بالنار )) .
    1610- أخرجه : أبو داود (2675) .
    وأخرجه : البخاري في " الأدب المفرد " (382) مقتصراً على الجزء الأول من الحديث .
    ([528]) أي : ترفرف بأجنحتها . انظر : معالم السنن 2/245 .
    ([529]) النمل على ضربين :
    أحدهما : مؤذ ضرار فدفع عاديته جائز ، والضرب الآخر لا ضرر فيه وهو الطوال الأرجل لا يجوز قتله . قاله الخطابي في معالم السنن 2/246 .
    1611- أخرجه : البخاري 3/123 (2287) ، ومسلم 5/34 (1564) (33) .
    ([530]) قال الخطابي : (( أصحاب الحديث يقولون : إذا اتبع بتشديد التاء وهو غلط وصوابه اتْبع ساكنة التاء على وزن افعل )) معالم السنن 3/56 وانظر بلا بد بقية كلامه .
    1612- أخرجه : البخاري 3/215 (2621) و(2622) ، ومسلم 5/63 (1622) (5) و(8) .
    1613- أخرجه : البخاري 2/157 (1490) ، ومسلم 5/62 (1620) (1) و(2) .
    1614- أخرجه : البخاري 4/12 (2766) ، ومسلم 1/63 (89) (145) .
    ([531]) انظر الحديث (1614) .
    1615- أخرجه : مسلم 5/50 (1597) (105) ، وأبو داود (3333) ، وابن ماجه (2277) ، والترمذي (1206) .
    1616- أخرجه : مسلم 8/223 (2985) (46) .
    1617- أخرجه : مسلم 6/47 (1905) (152) .
    1618- أخرجه : البخاري 9/89 (7178) من دون : (( على عهد رسول الله r )) .
    1619- أخرجه : البخاري 8/130 (6499) ، ومسلم 8/223 (2987) (48) .
    وأخرجه : مسلم 8/223 ( 2986 ) ( 47 ) من حديث ابن عباس .
    1620- انظر الحديث ( 1391 ) .
    1621- أخرجه : مسلم 8/44 (2642) (166) .
    ([532]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/359 : (( معناه هذه البشرى المعجلة له بالخير ، وهي دليل على رضاء الله تعالى عنه ، ومحبته له … )) .
    1622- أخرجه : البخاري 8/67 (6243) ، ومسلم 8/52 (2657) (21) .
    1623- انظر الحديث ( 190 ) .
    ([533]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 7/287 : (( هذا الحديث كثير الفوائد ، وهو من الأحاديث الجامعة ، وأحكامه ظاهرة ، وينبغي أنْ يجتنب الجلوس في الطرقات لهذا الحديث ، ويدخل في كف الأذى اجتناب الغيبة، وظن السوء ، واحتقار بعض المارين ، وتضييق الطريق ، وكذا إذا كان القاعدون ممن يهابهم المارون ، أو يخافون منهم ، ويمتنعون من المرور في أشغالهم بسبب ذلك لكونهم لا يجدون طريقاً إلا ذلك الموضع )) .
    1624- أخرجه : مسلم 7/2 (2161) (2) .
    ([534]) الأفنية : جمع فناء ، وهو المتسع أمام الدار . النهاية 3/477 .
    1625- أخرجه : مسلم 6/181-182 (2159) (45) .
    1626- أخرجه : أبو داود (4112) ، والترمذي (2778) ، والحديث ضعيف لجهالة نبهان مولى أم سلمة ، وقال الإمام أحمد : (( نبهان روى حديثين عجيبين - يعني هذا الحديث وحديث : (( إذا كان لإحداكن مكاتب فلتحتجب منه )) )) المغني لابن قدامة 6/563 .
    1627- أخرجه : مسلم 1/183 (338) (74) ، وجاء في رواية أخرى : (( ولا ينظر إلى عرية الرجل وعرية المرأة )) بدل (( عورة الرجل وعورة المرأة )) .
    ([535]) قال المصنف في شرحه لصحيح مسلم 2/226-227 : (( فهو نهي تحريم إذا لم يكن بينهما حائل ، وفيه دليل على تحريم لمس عورة غيره بأي موضع من بدنه كان ، وهذا متفق عليه ، وهذا مما تعم به البلوى ، ويتساهل فيه كثير من الناس باجتماع الناس في الحمام ، فيجب على الحاضر فيه أنْ يصون بصره ويده وغيرها عن عورة غيره ، وأن يصون عورته عن بصر غيره ويد غيره من قيم وغيره )) .
    1628- أخرجه : البخاري 7/48 (5232) ، ومسلم 7/7 (2172) (20) .
    1629- أخرجه : البخاري 4/72 (3006) ، ومسلم 4/104 (1341) (424) .
    1630- أخرجه : مسلم 6/42 (1897) (139) و6/43 (1897) (140) .
    1631- أخرجه : البخاري 7/205 (5885) و(5886) .
    1632- أخرجه : أبو داود (4098) ، والنسائي في " الكبرى " (9253) .
    1633- أخرجه : مسلم 6/168 (2128) (125) .
    ([536]) قال المصنف في شرحه لصحيح مسلم 7/293 : (( هذا الحديث من معجزات النبوة ، فقد وقع هذان الصنفان ، وهما موجودان )) .
    رحم الله المصنف قال هذا في زمنه فماذا يقول لو رأى مجتمعاتنا ، لا حول ولا قوة إلا بالله .
    وللشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعليق في هذا الموضع على مسألة خافية على الناس قد أبانها في شرحه وآثرت نقلها لما فيها من فائدة ، فقال : (( وهنا مسألة تشكل على بعض النساء وعلى بعض الناس أيضاً بفعل الإنسان ما فيه التشبه ويقول : أنا ما نويت ، أنا لم أنو التشبه ، فيقال : إن التشبه صورة غالبة متى وجدت حذر التشبه سواء بنية أو بغير نية . فمتى ظهر أن هذا تشبه ويشبه الكافرات ويشبه الفاجرات والعاريات ، أو يشبه الرجال من المرأة أو المرأة من الرجل متى ظهر التشبه فهو حرام سواء كان بقصد أو بغير قصد ؛ لكن إذا كان بقصد فهو أشد وإن كان بغير قصد قلنا : يجب عليك أن تغيير ما تشبهت به حتى تبتعد عن التشبه )) شرح رياض الصالحين 4/251-252 .
    1634- أخرجه : مسلم 6/108 (2019) (104) .
    1635- أخرجه : مسلم 6/109 (2020) (106) .
    ([537]) في صحيح مسلم : (( أحدٌ منكم )) .
    1636- أخرجه : البخاري 4/207 (3462) ، ومسلم 6/155 (2103) (80) .
    1637- أخرجه : مسلم 6/155 (2102) (79) .
    ([538]) الثغامة : نوع من النبات أبيض الزهر والثمر يشبَّه به الشيب ، وقيل هي شجرة تبيض كأنها الثلج ، وقال العلامة ابن عثيمين : (( تسمى العوسج )) . انظر النهاية 1/214 ، وشرح رياض الصالحين 4/254 .
    ([539]) سواء كان الحلق من جانب واحداً ومن كل الجوانب ، أو من فوق ومن يمين ومن شمال ، ومن وراء ومن أمام ، المهم أنه إذا حلق بعض الرأس وترك بعضه فهذا قزع ، وقد نهى عنه النبي r . شرح رياض الصالحين 4/255 .
    1638- أخرجه : البخاري 7/210 (5920) ، ومسلم 6/164 (2120) (113) .
    1639- أخرجه : أبو داود (4195) ، والنسائي 8/130.
    1640- أخرجه : أبو داود (4192) .
    1641- أخرجه : النسائي 8/130 ، والترمذي (914) ، وهو حديث ضعيف .
    ([540]) الوشم : أن يغرز الجلد بإبرة ، ثم يحشى بكحل أو نيل ، فيزرق أثره أو يخضر . النهاية 5/189 .
    1642- أخرجه : البخاري 7/212-213 (5935) و(5941) ، ومسلم 6/165 (2122) (115) .
    وأخرجه : البخاري 7/212 (5934) ، ومسلم 6/166 (2123) (117) و(118) عن عائشة .
    ([541]) الحصبة : بفتح الحاء وإسكان الصاد المهملتين ، ويقال أيضاً : بفتح الصاد وكسرها ثلاث لغات حكاهنَّ جماعة ، والإسكان أشهر ، وهي بثر تخرج في الجلد يقول : من حصب جلده بكسر الصاد يحصب . شرح صحيح مسلم 7/290 .
    1643- أخرجه : البخاري 7/212 (5932) ، ومسلم 9/167 (2127) (122) .
    1644- أخرجه : البخاري 7/213 (5937) ، ومسلم 6/166 (2124) (199) .
    1645- أخرجه : البخاري 6/184 (4886) ، ومسلم 6/166 (2125) (120) .
    1646- أخرجه : أبو داود (4202) ، والترمذي (2821) ، والنسائي 8/136 وفي " الكبرى " ، له (9285) .
    1647- انظر الحديث ( 169 ) .
    ([542]) الاستنجاء : هو تطهير القبل أو الدبر ، وإزالة النجاسة عنهما ويكون بالماء والحجارة أو ما ينوب عنها . انظر : النهاية 5/26 ، وشرح رياض الصالحين 4/256 .
    1648- أخرجه : البخاري 1/50 (154) ، ومسلم 1/155 (267) (63) و(64) و(65) .
    1649- أخرجه : البخاري 7/199 (5856) ، ومسلم 6/153 (2097) (68) .
    1650- أخرجه : مسلم 6/153 (2098) (69) .
    ([543]) الشسع : أحد سيور النعل ، وهو الذي يدخل بين الأصبعين ، ويدخل طرفه في الثقب الذي في صدر النعل المشدود في الزمام . والزمام السير الذي يعقد فيه الشسع .
    وإنما نهي عن المشي في نعل واحدة لئلا تكون إحدى الرجلين أرفع من الأخرى ، ويكون سبباً للعثار ، ويقبح في المنظر ، ويعاب فاعله . النهاية 2/472 .
    1651- أخرجه : أبو داود (4135) .
    1652- أخرجه : البخاري 8/80 (6293) ، ومسلم 6/107 (2015) (100) .
    ([544]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/163 : (( هذا عام تدخل فيه نار السراج وغيرها ، وأما القناديل المعلقة في المساجد وغيرها فإن خيف حريق بسببها دخلت في الأمر بالإطفاء ، وإن أمن ذلك كما هو الغالب فالظاهر أنه لا بأس بها لانتفاء العلة … )) .
    1653- انظر الحديث ( 161 ) .
    1654- أخرجه : مسلم 6/105 (2012) (96) .
    1655- أخرجه : البخاري 9/118 (7293) من حديث عمر بن الخطاب ، وانظر : الجمع بين الصحيحين 1/132 ( 61 ) ، وتحفة الأشراف 7/188 ( 10413 ) .
    1656- أخرجه : البخاري 6/156 (4809) .
    1657- أخرجه : البخاري 2/102 (1292) ، ومسلم 3/41 (927) (17) .
    1658- أخرجه : البخاري 2/102 (1294) ، ومسلم 1/69 (103) (166) .
    1659- أخرجه : البخاري 2/103 (1296) ، ومسلم 1/70 (104) (167) .
    ([545]) الصوت . النهاية 2/271 .
    1660- أخرجه : البخاري 2/102 (1291) ، ومسلم 3/45 (933) (28) .
    1661- أخرجه : البخاري 2/106 (1306) ، ومسلم 3/46 (936) (31) .
    1662- أخرجه : البخاري 5/183 (4267) .
    1663- انظر الحديث ( 925 ) .
    ([546]) قال ابن حجر : (( ( في غاشية أهله ) أي : الذين يغشونه للخدمة وغيرها ، وسقط لفظ
    (( أهله )) من أكثر الروايات وعليه شرح الخطابي ، فيجوز أن يكون المراد بالغاشية الغشية من الكرب ويؤيده ما وقع من رواية مسلم في غشيته ، وقال التوربشتي : الغاشية هي الداهية من شر أو مرض أو من مكروه ، والمراد ما يتغشاه من كرب من الوجع الذي هو فيه لا الموت لأنه أفاق من تلك المرضة وعاش بعدها زماناً )) . فتح الباري 3/224 .
    1664- أخرجه : مسلم 3/45 (934) (29) .
    ([547]) السربال : القميص أو الثوب . النهاية 2/357 .
    ([548]) الدرع : هو ما كان لاصقاً بالبدن . شرح رياض الصالحين 4/266 .
    1665- أخرجه : أبو داود (3131) .
    1666- أخرجه : ابن ماجه (1594) ، والترمذي (1003) . وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([549]) أي : أن هذا الميت كان مثل الجبل ، ملجأ لي وقد فقدته ، فهو عبارة ندب مع مدح . شرح رياض الصالحين 2/267 .
    1667- انظر الحديث (1578) .
    ([550]) قال الشيخ ابن عثيمين : (( إنَّ البكاء الذي يأتي بمجرد الطبيعة لا بأس به ، وأما النوح والندب ولطم الخد ، وشق الثوب ، ونتف الشعر ، أو حلقه أو نفشه فكل هذا حرام وهو مما برئ منه النبي r ، والله الموفق )) . شرح رياض الصالحين 4/267 .
    1668- أخرجه : البخاري 4/135 (3210) ، ومسلم 7/36 (2228) (123) .
    1669- أخرجه : البخاري 7/37 (2230) (125) .
    1670- أخرجه : أحمد 3/477 ، وأبو داود (3907) ، وهو حديث ضعيف .
    ([551]) الصحاح 1/245 ( جبت ) .
    1671- أخرجه : أبو داود (3905) .
    وأخرجه : أحمد 1/227 و311 ، وعبد بن حميد (714) ، وابن ماجه (3726) .
    ([552]) قال الخطابي في " معالم السنن " 4/212 : (( علم النجوم المنهي عنه هو ما يدعيه أهل التنجيم من علم الكوائن والحوادث التي لم تقع وستقع في مستقبل الزمان كإخبارهم بأوقات هبوب الرياح ومجيء المطر وظهور الحر والبرد وتغير الأسعار وما كان في معانيها من الأمور يزعمون أنهم يدركون معرفتها بسير الكواكب في مجاريها …، ثم قال : فأما علم النجوم الذي يدرك من طريق المشاهدة والحس الذي يعرف به الزوال ويعلم به جهة القبلة فإنه غير داخل فيما نهي عنه )) .
    1672- أخرجه : مسلم 7/35 (537) (121) .
    1673- أخرجه : البخاري 3/110 (2237) ، ومسلم 5/35 (1567) (39) .
    ([553]) قال الشيخ ابن عثيمين : (( أما الكلب فمعروف واقتناؤه حرام ، لا يجوز للإنسان أن يقتني الكلب ، ويجعله عنده في بيته ، سواء بيت الطين أو المسلح أو الشعر إلا في ثلاث حالات :
    1- كلب الحرث ، يعني الزرع 2- وكلب الماشية يعني : إنسان عنده غنم أو إبل أو بقر يتخذ الكلب ليحرسها . 3- كلب الصيد يصيد عليه الإنسان ؛ لأن الكلب إذا تعلم وصاد شيئاً فإنه حلال … لكن إذا انتهى منه ، أي : انتهت حاجة الكلب عنده ، يعطيه أحداً يحتاج له ، ولا يحل له أن يبيعه؛ لأنَّ النبيَّ r نهى عن ثمن الكلب )) . شرح رياض الصالحين 4/271-272 .
    ([554]) يعني : أجرة الزانية ، والعياذ بالله .
    ([555]) هو ما يعطاه من الأجر والرشوة على كهانته . النهاية 1/435 .
    ([556]) انظر الحديثين (1670) و(1672) .
    1674- أخرجه : البخاري 7/180 (5776) ، ومسلم 7/33 (2224) (112) .
    1675- أخرجه : البخاري 7/174 (5753) ، ومسلم 7/34 (2225) (116) .
    ([557]) قال ابن عثيمين : (( المعنى أن هذه الثلاثة هي أكثر ما يكون مرافقة للإنسان المرأة زوجه ، والدار بيته ، والفرس مركوبه ، وهذه الأشياء الثلاثة أحياناً يكون فيها شؤم ، أحياناً تدخل المرأة على الإنسان يتزوجها ولا يجد إلا النكد والتعب منها ، والدار يكون فيها شؤم يضيق صدره ولا يتسع ويمل منها ، والفرس الآن ليس مركوبنا ولكن مركوبنا السيارات بعض السيارات يكون فيها شؤم تكثر حوادثها وخرابها ويسأم الإنسان منها … )) شرح رياض الصالحين 4/274 .
    1676- أخرجه : أحمد 5/347 ، وأبو داود (3920) .
    1677- أخرجه : أبو داود (3919) ، والبيهقي 8/139 ، وفي إسناده مقال .
    ([558]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( أما التصوير بالآلة الفوتغرافية : فليس بتصوير أصلاً حتى نقول إنه جائز ، ونحن يجب علينا أن نتأمل أولاً بدلالة النص ، ثم في الحكم الذي يقتضيه النص وإذا تأملنا وجدنا أن هذا ليس بتصوير ، ولا يدخل في النهي ، ولا في اللعن ؛ ولكن يبقى مباحاً ثم ينظر في الغرض الذي من أجله يصور إن كان غرضاً مباحاً فالتصوير مباح ، وإن كان غرضاً محرماً فهو محرم ، والله الموفق )) . شرح رياض الصالحين 4/278 .
    1678- أخرجه : البخاري 7/215 (5951) ، ومسلم 6/160 (2108) (97) .
    1679- انظر الحديث ( 649 ) .
    1680- أخرجه : البخاري 3/108 (2225) ، ومسلم 6/161 (2110) (99) .
    1681- أخرجه : البخاري 9/54 (7042) ، ومسلم 6/162 (2110) (100) .
    1682- أخرجه : البخاري 7/215 (5950) ، ومسلم 6/161 (2109) (98) .
    1683- أخرجه : البخاري 7/215 (5953) ، ومسلم 6/162 (2111) (101) .
    1684- أخرجه : البخاري 4/138 (3225) ، ومسلم 6/156 (2106) (83) .
    1685- أخرجه : البخاري 7/216 (2960) .
    1686- أخرجه : مسلم 6/155 (2104) (81) .
    1687- أخرجه : مسلم 3/61 (969) (93) .
    ([559]) قال ابن عثيمين : (( القبر المشرف يعني المتميز عن القبور سواء كان بارتفاعه أو ارتفاع النصائب التي عليه ، يعني الأحجار التي عليه . ولهذا يجب الحذر مما يفعله بعض الناس الآن يصبون صبة ، وربما كتبوا عليها آيات من القرآن أو ما أشبه ذلك . هذه لا يجوز إقرارها ؛ لأنها من القبور المشرفة ومن رآها جزاه الله خيراً فليحفر لها وينـزلها ويجعل الكتابة في الأسفل حتى تندفن بالتراب ؛ لأن القبور المشرفة هذه ربما يغالى بها في المستقبل ، بل تكون القبور كلها على وتيرة واحدة ليس فيها شئ يدل على التعظيم … )) . شرح رياض الصالحين 4/281 .
    1688- أخرجه: البخاري 8/112 (5481) ، ومسلم 5/37 (1574) (51) و(53) .
    1689- أخرجه: البخاري 3/135 (2322) ، ومسلم 5/38 (1575) (57) و(59) .
    1690- أخرجه : مسلم 6/162 (2113) (103) .
    1691- أخرجه : مسلم 6/163 (2114) (104) ، وأبو داود (2556) .
    1692- أخرجه : أبو داود (2558) .
    1693- أخرجه : البخاري 1/113 (415) ، ومسلم 2/77 (552) (55) .
    ([560]) هو عبد الواحد بن إسماعيل بن أحمد الطبري الشافعي الروياني،كان من رؤوس الأئمة الأفاضل، وُلد سنة 415 ه‍ وتوفي شهيداً سنة 502 ه‍ له الكثير من المصنفات منها "البحر في المذهب" وهو من أطول كتب الشافعية وكتاب " مناصيص الشافعي " ، وكتاب " حلية المؤمن " ، وكان رحمه الله يقول : (( لو احترقت كتب الشافعي لأمليتها من حفظي )) .
    انظر : الأنساب 2/334 ، وسير أعلام النبلاء 19/260-262 .
    1694- أخرجه : البخاري 1/112 (407) ، ومسلم 2/76 (549) .
    1695- أخرجه : مسلم 1/163 (285) (100) .
    1696- أخرجه : مسلم 2/82 (568) (79) .
    ([561]) يقال : نشدت الضالة إذا طلبتها ، وأنشدتها إذا عرفتها ، والضالة هي الضائعة من كل ما يقتنى من الحيوان وغيره . انظر : شرح صحيح مسلم للمصنف 3/47-48 .
    1697- أخرجه : الترمذي (1321) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1698- أخرجه : مسلم 2/82 (569) (80) .
    1699- أخرجه : أبو داود (1079) ، والترمذي (322) .
    1700- أخرجه : البخاري 1/127 (470) .
    ([562]) أي : رماني بالحصباء . فتح الباري 1/725 .
    1701- أخرجه : البخاري 1/216 (853) ، ومسلم 2/79 (561) و(68) و(69) .
    1702- أخرجه : البخاري 1/217 (856) ، ومسلم 2/79 (562) (70) .
    1703- أخرجه : البخاري 1/216 (855) ، ومسلم 2/80 (564) (73) و(74) .
    1704- أخرجه : مسلم 2/81 (567) (78) .
    ([563]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( إنَّ البصل والثوم ليسا حراماً ، يجوز للإنسان أن يأكلها ، لكن إذا أكلها فلا يدخل المسجد ولا يصلي مع جماعة ، ولا يحضر درس علم ؛ لأن الملائكة تتأذى منه برائحته الخبيثة )) . شرح رياض الصالحين 4/291-292 .
    1705- أخرجه : أبو داود (1110) ، والترمذي (514) .
    ([564]) الاحتباء هو أنْ يضم الإنسان رجليه إلى بطنه بثوب يجمعهما به مع ظهره ، ويشده عليها ، ونهى عنها لأنَّ الاحتباء يجلب النوم فلا يسمع الخطبة ، ويعرض طهارته للانتقاض . النهاية 1/335-336 .
    1706- أخرجه : مسلم 6/83 (1977) (42) .
    ([565]) (( الحلف معناه : تأكيد الشيء بذكر معظم ، والإنسان لا يحلف بشيء إلا لأنه عظم في نفسه فكأنه يقول : بقدر عظمة هذا المحلوف به إني صادق ، ولهذا كان الحلف بالله عزوجل )) . قاله ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين 4/294 .
    1707- أخرجه : البخاري 8/33 (6108) ، ومسلم 5/80 (1646 م ) (3) و(4).
    1708- أخرجه : مسلم 5/82 (1648) (6) ، والنسائي 7/7 وفي " الكبرى " ، له (4697) .
    ([566]) لم أقف عليه بهذا اللفظ ، لكن ورد في البخاري 9/73 (7116) ذكر طاغية دوس .
    1709- أخرجه : أبو داود (3253) .
    1710- أخرجه : أبو داود ( 3258) ، وابن ماجه (2100) ، والنسائي 7/6 .
    ([567]) قال الخطابي : (( فيه دليل على أنَّ من حلف بالبراءة من الإسلام إنه يأثم ولا يلزمه الكفارة ، وذلك لأنه إنما جعل عقوبتها في دينه ولم يجعل في ماله شيئاً )) . معالم السنن 4/43 .
    1711- أخرجه : أبو داود (3251) ، والترمذي (1535) .
    ([568]) أخرجه : ابن ماجه (3989) ، والحاكم 4/328 من حديث معاذ بن جبل .
    1712- أخرجه : البخاري 3/145 (2356) و(2357) ، ومسلم 1/86 (138) (222) .
    1713- انظر الحديث ( 214 ) .
    1714- أخرجه : البخاري 8/171 (6675) و9/17 (6920) ، وانظر الحديث ( 337 ) .
    1715- أخرجه : البخاري 8/183 (6722) ، ومسلم 5/86 (1652) (19) .
    1716- أخرجه : مسلم 5/85 (1650) (13) و(14) .
    1717- أخرجه : البخاري 4/109 (3133) ، ومسلم 5/82 (1649) (7) .
    1718- أخرجه : البخاري 8/160 (6625) ، ومسلم 5/88 (1655) (26) .
    ([569]) قال البيضاوي : (( المراد أنَّ الرجل إذا حلف على شيء يتعلق بأهله وأصر عليه كان أدخل في الوزر وأفضى إلى الإثم من الحنث ؛ لأنَّه جعل الله عرضة ليمينه وقد نهي عن ذلك )) نقله ابن حجر في فتح الباري 11/633 .
    1719- أخرجه : البخاري 6/66 (4613) .
    1720- أخرجه : البخاري 3/78 (2087) ، ومسلم 5/56 (1606) (131) .
    1721- أخرجه : مسلم 5/56 (1607) (132) .
    1722- أخرجه : أبو داود (1671) ، وإسناده ضعيف لضعف أحد رواته .
    1723- أخرجه : أبو داود (1672) و(5109) ، والنسائي 5/82 وفي " الكبرى " ، له (2348) .
    ([570]) (( فإذا استعاذ أحد بالله منك فأعذه ، إلا إذا استعاذ عن حق واجب ، فإن الله لا يعيذه ، لو أنه كان مطلوباً لك ، فسألته حقك ، قلت : أعطني حقي ، فقال : أعوذ بالله منك ، فهنا لا تعذه ؛ لأن الله تعالى لا يعيذ عاصياً ، لكن إذا كان الأمر ليس محرماً ، فاستعاذ بالله منك ، فأعذه تعظيماً لله عزوجل )) . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/302 .
    1724- أخرجه : البخاري 8/56 (6206) ، ومسلم 6/174 (2143) (20) .
    ([571]) أخنع : أي أذلها وأوضعها . النهاية 2/84 .
    1725- أخرجه : أبو داود (4977) ، والنسائي في " الكبرى " (10073) .
    1726- أخرجه : مسلم 8/15 (2575) (53) .
    1727- أخرجه : أحمد 5/123 ، والترمذي (2252) .
    1728- أخرجه : أبو داود (5097) ، وابن ماجه (3727) .
    1729- أخرجه : مسلم 3/26 (899) (15) .
    1730- أخرجه: أبو داود (5101) ، والنسائي في "الكبرى" (10781) و(10782) .
    1731- أخرجه : البخاري 1/214 (846) ، ومسلم 1/59 (71) (125) .
    1732- أخرجه : البخاري 8/32 (6104) ، ومسلم 1/56 (60) (111) .
    1733- أخرجه : البخاري 8/18 (6045) ، ومسلم 1/57 (61) (112) .
    1734- انظر الحديث ( 1555 ) .
    1735- أخرجه : ابن ماجه (4185) ، والترمذي (1974) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1736- انظر الحديث ( 144 ) .
    1737- أخرجه : أبو داود (5005) ، والترمذي (2853) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([572]) أي : يتشدق في الكلام ويفخم به لسانه ويلفه كما تلف البقرة الكلأ بلسانها لفاً . النهاية 2/73 .
    1738- انظر الحديث (630) .
    1739- أخرجه : البخاري 8/51 (6179) ، ومسلم 7/47 (2250) (16) .
    ([573]) قاله أبو عبيد والخطابي . كما نقل ذلك ابن حجر في فتح الباري 10/692 . وانظر : معالم السنن 4/121 .
    ([574]) ويؤخذ من الحديث استحباب مجانبة الألفاظ القبيحة والأسماء ، والعدول إلى ما لا قبح فيه . نقله ابن حجر في فتح الباري 10/692 عن ابن أبي جمرة .
    1740- أخرجه : البخاري 8/51 (6182) و(6183) ، ومسلم 7/46 (2247) (8) و(9) .
    1741- أخرجه : مسلم 7/46 (2248) (12) .
    ([575]) قال ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/312 : (( الكرم وصف محبوب يوصف به المؤمن ولا سيما إذا كان جواداً باذلاً للخير بجاهه أو بماله أو علمه فإنه أحق بهذا الوصف من العنب . وإنما يقال : الحبلة ، أو يقال : العنب . وأما أنْ تسميه كرماً فهذا لا . وهذا والله أعلم له سبب وهو : أنَّ هذا العنب قد يتخذ شراباً خبيثاً محرماً ؛ لأنَّ العنب ربما يتخذ منه الخمر نسأل الله العافية . بهذا نهى النبي r أنْ يسمى العنب كرماً ، وما يوجد في بعض الكتب المؤلفة في الزراعة ونحوها يقال شجر الكرم أو الكروم داخل في هذا النهي …)) .
    ([576]) الحبلة : الأصل أو القضيب من شجر الأعناب . النهاية 1/334 .
    1742- أخرجه : البخاري 7/49 (5240) ، ولم أجده في المطبوع من صحيح مسلم .
    ([577]) المباشرة : هي المخالطة والملامسة من لمس البشرة لبشرة .
    1743- أخرجه : البخاري 8/92 (6339) ، ومسلم 8/64 (2679) (8) و(9) .
    ([578]) قال ابن بطال : (( في الحديث أنَّه ينبغي للداعي أنْ يجتهد في الدعاء ويكون على رجاء الإجابة ولا يقنط من الرحمة فإنَّه يدعو كريماً . وقد قال ابن عيينة : لا يمنعن أحداً الدعاء ما يعلم في نفسه - يعني من تقصير - فإنَّ الله قد أجاب دعاء شر خلقه وهو إبليس حين قال : ] رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [ )) . انظر : فتح الباري 11/168 .
    1744- أخرجه : البخاري 8/92 (6338) ، ومسلم 8/63 (2678) (7) .
    1745- أخرجه : أبو داود (4980) ، والنسائي في " الكبرى " (10821) .
    ([579]) مثل الحديث في الغيبة والنميمة والاستماع إلى اللهو والغناء ومشاهدة ما لا يحل مشاهدته . شرح رياض الصالحين 4/318 .
    1746- أخرجه : البخاري 1/149 (568) ، ومسلم 2/119 (647) (235) و(236) و(237) .
    1747- أخرجه : البخاري 1/40 (116) ، ومسلم 7/186 (2537) (217) .
    1748- أخرجه : البخاري 1/155 (600) .
    1749- انظر الحديث ( 281 ) .
    1750-انظر الحديث ( 282 ) .
    1751- أخرجه: البخاري 1/177 (691) ، ومسلم 2/28 (427) (114) و(115) .
    1752- أخرجه : البخاري 2/84 (1219) ، ومسلم 2/74 (545) (46) .
    ([580]) قال المصنف : (( ويلحق في هذا ما كان في معناه مما يشغل القلب ويذهب كمال
    الخشوع )) . شرح صحيح مسلم 3/40 .
    1753- أخرجه : مسلم 2/78 (560) (67) .
    1754- أخرجه : البخاري 1/191 (750) .
    1755- أخرجه : البخاري 1/191 (751) .
    ([581]) هو أخذ الشيء بخفية . انظر : شرح رياض الصالحين 4/325 .
    1756- أخرجه : الترمذي (589) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1757- أخرجه : مسلم 3/62 (972) (98) .
    ([582]) قال الشافعي رحمه الله : (( وأكره أن يعظم مخلوق حتى يجعل قبره مسجداً مخافة الفتنة عليه وعلى من بعده من الناس )) . نقله المصنف في شرحه لصحيح مسلم 4/52 .
    1758- أخرجه : البخاري 1/136 (510) ، ومسلم 2/58 (507) (261) .
    1759- أخرجه : مسلم 2/153 (710) (63) .
    ([583]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( يوم الجمعة هو عيد الأسبوع ، ويتكرر في كل سبعة أيام يوماً وهو الثامن ، ولما كان عيداً نهى النبي r عن صومه ، لكنه ليس نهي تحريم ؛ لأنَّه يتكرر كل عام أكثر من خمسين مرة )) . شرح رياض الصالحين 4/326 .
    1760- أخرجه : مسلم 3/154 (1144) (148) .
    1761- أخرجه : البخاري 3/54 (1985) ، ومسلم 3/154 (1144) (147) .
    1762- أخرجه : البخاري 3/54 (1984) ، ومسلم 3/153 (1143) (146) .
    1763- أخرجه : البخاري 3/54 (1986) .
    1764- أخرجه : البخاري 3/48 (1964) و(1685) ، ومسلم 3/133 (1103) (57) و134 (1105) (61) .
    1765- أخرجه : البخاري 3/48 (1962) ، ومسلم 3/133 (1102) (55) .
    1766- أخرجه : مسلم 3/62 (971) (96) .
    ([584]) لأنَّ القبر فيه إنسان مسلم محترم في الغالب وجلوسك عليه إهانة له . قاله ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين 4/329 .
    1767- أخرجه : مسلم 3/61 (970) (94) .
    ([585]) إباق العبد : هروب العبد من سيده ، والتشديد في الوعيد ؛ لأنَّ العبد ملك لسيده بذاته ومنافعه ، فليس له الهرب من سيده . انظر : النهاية 1/15 ، وشرح صحيح مسلم 1/266 ، وشرح رياض الصالحين 4/330 .
    1768- أخرجه : مسلم 1/59 (69) (123) .
    1769- أخرجه : مسلم 1/58 (68) (122) و1/59 (70) (124) .
    1770- انظر الحديث ( 650 ) .
    ([586]) أي : خطب خطبة بليغة .
    1771- أخرجه : مسلم 1/156 (269) (68) .
    ([587]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/140 : (( معناه يتغوط في موضع يمر به الناس ، وما نهى عنه في الظل والطريق لما فيه من إيذاء المسلمين بتنجيس من يمر به ونتنه واستقذاره )) .
    1772- أخرجه : مسلم 1/162 (281) (94) .
    1773- أخرجه: البخاري 3/206 (2586) و(2587)، ومسلم 5/65 (1623) (9) و(13) و66 (1623) (14) و(16) و(17) .
    ([588]) قال ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/341: (( الإحداد أن تجتنب المرأة الأشياء التالية :
    1- لباس الزينة ، لا تلبس ثوباً يعد ثوب زينة ، أما الثياب العادية فلها أن تلبسها بأي لون كان أصفر ، أحمر ، أخضر …
    2- الطيب بجميع أنواعه …
    3- الحلي بجميع أنواعه …
    4- ألاَّ تخرج من البيت أبداً إلا لضرورة أو حاجة …
    5- التجميل والتكحل بالكحل وما أشبه ذلك … وما اشتهر عند العوام أن المرأة تغتسل من الجمعة إلى الجمعة ، فهذا لا أصل له . وكذلك ما اشتهر عند العوام أنها لا تكلم أحداً إلا من محارمها ، فهذا غلط أيضاً ، تكلم من شاءت )) .
    1774- أخرجه : البخاري 2/99 (1281) و(1282) ، ومسلم 4/202 (1486) (58) و(1487) .
    1775- أخرجه : البخاري 3/94 (2161) ، ومسلم 5/6 ( 1523 ) (21) .
    ([589]) هو أنْ يأتي إنسان من البادية بغنمه أو إبله أو سمنه … ليبيعه في السوق ، فيأتي الإنسان إليه وهو من أهل البلد ويقول : يا فلان ، أنا أبيع لك ، هذا لا يجوز … لأنَّ البدوي ربما يريد البيع برخص لأنَّه يريد أنْ يرجع إلى أهله ، وأيضاً إذا باع البدوي فالعادة أنَّ الحضري ينقده الثمن ولا يؤخره … شرح رياض الصالحين 4/342 .
    1776- أخرجه : البخاري 3/95 (2165) ، ومسلم 5/5 (1517) (14) .
    1777- أخرجه : البخاري 3/95 (2163) ، ومسلم 5/5 (1521) (19) .
    ([590]) كانوا يعرفون أنَّ البادية تأتي بالسلع مثلاً في أول النهار فتجد بعض الناس يخرج من البلد إلى قريب منه ، ثم يتلقى الركبان ، ويشتري منهم قبل أنْ يصلوا إلى السوق ، فيقطع الرزق على أهل البلد ويغبن الركبان … شرح رياض الصالحين 4/343 .
    1778- أخرجه : البخاري 3/90 (2140) و3/250 (2727) ، ومسلم 4/138 (1413) (51) و5/4 (1515) (12) .
    ([591]) النجش : هو الزيادة في ثمن السلعة ليغرَّ غيره فقط ، وقيل : هو مدح الشيء وإطراؤه ، فالناجش يغرُّ المشتري بمدحه ليزيد في الثمن . انظر : المفهم 4/367 .
    ([592]) لتفوز بالخير من زوجها لوحدها وتحرم غيرها وهذا من الأنانية التي نهى الإسلام عنها .
    ([593]) التصرية : هو جمع اللبن في الضرع لمدة يومين أو ثلاثة أيام حتى يكبر ويعظم فيظن المشتري أن ذلك لكثرة اللبن . انظر : المفهم 4/369 .
    1779- أخرجه : البخاري 3/90 (2139) ، ومسلم 5/3 (1412) (8) .
    1780- أخرجه : مسلم 4/139 (1414) (56) .
    1781- أخرجه : مسلم 5/130 (1715) (10) .
    ([594]) انظر الحديث رقم (340) عن المغيرة بن شعبة .
    1782- انظر الحديث ( 1416 ) .
    ([595]) انظر الحديث قبله .
    1783- أخرجه : البخاري 9/62 (7072) ، ومسلم 8/33 (2616) (125) و8/34 (2617) (126) .
    ([596]) لا يشير إلى أحد بسلاح أو حديدة أو حجر أو ما أشبه ذلك كأنَّه يريد أنْ يرميه به ، وكذلك ما يفعله بعض السفهاء ، يأتي بالسيارة مسرعاً نحو شخص واقفٍ أو جالس ، وكذلك أنْ يغري الكلب بإنسان ، المهم أنَّ جميع أسباب الهلاك ينهى الإنسان أنْ يفعلها سواء أكان جاداً أم هازلاً … شرح رياض الصالحين 4/349 .
    1784- أخرجه : أبو داود (2588) ، والترمذي (2163) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1785- أخرجه : مسلم 2/124 (655) (258) .
    ([597]) هو كل نبت طيب الريح من أنواع المشموم . النهاية 2/288 .
    1786- أخرجه : مسلم 7/48 (2253) (20) .
    1787- أخرجه : البخاري 3/205 (2582) .
    1788- أخرجه : البخاري 3/231 (2663) ، ومسلم 8/228 (3001) (67) .
    1789- أخرجه : البخاري 8/22 (6061) ، ومسلم 8/227 (3000) (65) .
    1790- أخرجه : مسلم 8/228 (3002) (69) .
    ([598]) يعني الحصى الصغيرة .
    ([599]) انظر الحديث ( 1216 ) .
    ([600]) انظر الحديث ( 791 ) .
    ([601]) أخرجه : البخاري 4/153 (3294) ، ومسلم 7/114 (2396) (22) ، من حديث سعد ابن أبي وقاص .
    ([602]) انظر باب المدح : 378 .
    1791- أخرجه : البخاري 7/168 (5729) ، ومسلم 7/29 (2219) (98) .
    ([603]) بفتح أوله وسكون ثانيه ثم غين معجمة وفي رواية مهملة ، وهي أول الحجاز وآخر الشام بين المغيثة وتبوك . انظر : معجم البلدان 5/39 .
    1792- أخرجه : البخاري 4/212 (3473) ، ومسلم 7/26 (2218) (92) .
    ([604]) قال بعض أهل العلم : إنَّه نوع خاص من الوباء ، وإنَّه عبارة عن تقرحات في البدن تصيب الإنسان وتجري جريان السيل حتى نقضي عليه ، وقيل : إنَّ الطاعون وخز في البطن يصيب الإنسان فيموت ، وقيل : إنَّ الطاعون اسم لكل وباء عام ينتشر بسرعة ، كالكوليرا وغيرها ، وهذا أقرب . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/355
    1793- أخرجه : البخاري 4/12 (2766) ، ومسلم 1/64 (89) (145) .
    1794- أخرجه : البخاري 4/68 (2990) ، ومسلم 6/30 (1869) (92) .
    1795- انظر الحديث ( 777 ) .
    ([605]) الجرجرة : هي صوت الماء إذا جرى في الحلق ، فهذا الرجل ، والعياذ بالله يسقى من نار جهنم نسأل الله العافية ، حتى يجرجر الصوت في بطنه كما جرجر في الدنيا . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/366 .
    1796- أخرجه : البخاري 7/99-146 (5426) و( 5632) ، ومسلم 6/136 (2067) (4) و(5) ، وانظر الحديث ( 776 ) .
    1797- أخرجه : البيهقي 1/28 .
    ([606]) نوع من الحلوى .
    ([607]) الجفنة : أعظم ما يكون من القصاع . اللسان 2/310 .
    1798- أخرجه : البخاري 7/197 (5846) ، ومسلم 6/155 (2101) (77) .
    ([608]) وهو أن يصبغ الرجل ثيابه أو جسده بالزعفران .
    1799- أخرجه : مسلم 6/144 (2077) (27) و(28) .
    ([609]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/246 : (( قوله r : (( أمك أمرتك بهذا ؟ )) معناه أنَّ هذا من لباس النساء وزيهن وأخلاقهن وأما الأمر بإحراقهما فقيل : هو عقوبة وتغليظ لزجره وزجر غيره عن مثل هذا الفعل )) .
    1800- أخرجه : أبو داود (2873) .
    ([610]) انظر : معالم السنن 4/81 .
    1801- أخرجه : البخاري 5/52 (3834) .
    1802- أخرجه : البخاري 8/194 (6766) ، ومسلم 1/57 (63) (115) .
    ([611]) الإنسان يجب عليه أن ينتسب إلى أهله : أبيه ، جده ، جد أبيه … وما أشبه ذلك ، ولا يحل له أن ينتسب إلى غير أبيه وهو يعلم أنه ليس بأبيه ، فمثلاً : إذا كان أبوه من القبيلة الفلانية ، ورأى أن هذه القبيلة فيها نقص عن القبيلة الأخرى ، فانتمى إلى قبيلة ثانية أعلى حسباً ؛ لأجل أن يزيل عن نفسه عيب قبيلته، فإن هذا – والعياذ بالله - ملعون، عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً . شرح رياض الصالحين 4/370 .
    1803- أخرجه : البخاري 8/194 (6768) ، ومسلم 1/57 (62) (113) .
    1804- أخرجه : البخاري 3/26 (1870) ، ومسلم 4/115 (1370) (467) .
    ([612]) قال المصنف رحمه الله تعالى في شرح صحيح مسلم 5/121 : (( هذا تصريح من علي رضي الله تعالى عنه بإبطال ما تزعمه الرافضة والشيعة ، ويخترعونه من قولهم : إن علياً رضي الله تعالى عنه أوصى إليه النبي r بأمور كثيرة من أسرار العلم وقواعد الدين وكنوز الشريعة ، وأنه r خص أهل البيت بما لم يطلع عليه غيرهم ، وهذه دعاوى باطلة واختراعات فاسدة ، لا أصل لها ويكفي في إبطالها قول علي t هذا )) .
    1805- أخرجه : البخاري 4/219 (3508) ، ومسلم 1/57 (61) (112) .
    ([613]) أي : رجع عليه .
    1806- انظر الحديث ( 64 ) .
    1807- أخرجه : البخاري 6/176 (4860) ، ومسلم 5/81 (1647) (5) .
    ([614]) وهذا يشمل كل حلف بغير الله جل ذكره .
    ([615]) جمع ملحة وهو ما يستملح ويستعذب . شرح رياض الصالحين 4/379 .
    1808- أخرجه : مسلم 8/196 (2937) (110) .
    ([616]) قطط : يعني مجتمع الخلق ، عينه طافية : يعني لا يبصر بها كأنه عنبة طافية فهو أعور خبيث .
    ([617]) كما ورد في صحيح مسلم عن أبي الدرداء : أنَّ النبيَّ r قال : (( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، عصم من الدجال )) .
    ([618]) قرية قرب بيت المقدس ، من نواحي فلسطين ، يقتل عيسى بن مريم الدجال ببابها . مراصد الاطلاع 3/1202 .
    1809- أخرجه : البخاري 4/205 (3450) ، ومسلم 8/195 (2934) (107) .
    1810- أخرجه : مسلم 8/201 (2940) (116) .
    ([619]) يلوط : أي يطينه ويصلحه . النهاية 4/277 .
    1811- أخرجه : مسلم 8/206 (2943) (123) .
    ([620]) هي الأرض التي تعلوها الملوحة ولا تكاد تنبت إلا بعض الشجر . النهاية 2/333 .
    1812- أخرجه : مسلم 8/207 (2944) (124) .
    ([621]) وهي معروفة من مدن إيران .
    1813- أخرجه : مسلم 8/207 (2945) (125) .
    1814- أخرجه : مسلم 8/207 (2946) (127) .
    1815- أخرجه : البخاري 3/28 (1882) ، ومسلم 8/199 (2938) (113) .
    1816- أخرجه : البخاري 9/74 (7122) ، ومسلم 8/200 (2939) (114) و(115) .
    1817- أخرجه : البخاري 9/75 (7131) ، ومسلم 8/195 (2933) (101) .
    ([622]) قال المصنف رحمه الله في شرح صحيح مسلم 9/229 : (( الصحيح الذي عليه المحققون أن هذه الكتابة على ظاهرها ، وأنها كتابة حقيقة جعلها الله آية وعلامة من جملة العلامات القاطعة بكفره وكذبه وإبطالها ، ويظهرها الله تعالى لكل مسلم كاتب وغير كاتب ، ويخفيها عمن أراد شقاوته وفتنته ، ولا امتناع في ذلك ، وذكر القاضي فيه خلافاً : منهم من قال : هي كتابة حقيقية كما ذكرنا ، ومنهم من قال : هي مجاز وإشارة إلى سمات الحدوث عليه ، واحتج بقوله : (( يقرأه كل مؤمن كاتب وغير كاتب )) وهذا مذهب ضعيف )) .
    1818- أخرجه : البخاري 4/163 (3338) ، ومسلم 8/196 (2936) (109) .
    1819- أخرجه : البخاري 4/202 (3439) ، ومسلم 1/107 (169) (274) .
    ([623]) رويت بالهمز والترك وكلاهما صحيح ، فالمهموز هي التي ذهب نورها وغير المهموز التي نتأت وطفت مرتفعة وفيها ضوء . قاله المصنف في شرح صحيح مسلم 9/229 .
    1820- أخرجه : البخاري 4/51 (2926) ، ومسلم 8/188 (2922) (82) .
    ([624]) تأمل كلمة ( المسلمين ) يقتتل المسلمون واليهود فينتصر المسلمون عليهم نصراً عزيزاً ، حتى إنَّ اليهودي يختبىء خلف الحجر والشجر ، فينطق الحجر والشجر بأمر الله فيقولان : يا مسلم هذا يهودي تحتي فاقتله .
    أحجار تنطق وأشجار : لماذا ؟ لأن القتال بين المسلمين واليهود ، أما بين العرب واليهود ، فهذا الله أعلم من ينتصر ؟ لأن الذي يقاتل اليهود من أجل العروبة فقد قاتل حمية وعصبية ليس لله U ولا يمكن أن ينتصر ما دام قتاله من أجل العروبة ، لا من أجل الدين والإسلام إلا أن يشاء الله ، لكن إذا قاتلناهم من أجل الإسلام ونحن على الإسلام حقيقة فإننا غالبون بإذن الله … شرح رياض الصالحين 4/389 .
    1821- أخرجه : البخاري 9/73 (7115) ، ومسلم 8/182 (157) (54) .
    1822- أخرجه : البخاري 9/73 (7119) ، ومسلم 8/174 (2894) (29) و(30) .
    1823- أخرجه : البخاري 3/27 (1874) ، ومسلم 4/123 (1389) (499) .
    1824- أخرجه : مسلم 8/184 (2914) (68) و(69) .
    1825- أخرجه : مسلم 3/84 (1012) (59) .
    ([625]) أي : ينتمين إليه ، ليقوم بحوائجهن ويذب عنهن كقبيلة بقي من رجالها واحد فقط وبقيت نساؤها ، فيلذن بذلك الرجل ليذب عنهن ويقوم بحوائجهن ولا يطمع فيهن أحد بسببه ، وأما سبب قلة الرجال وكثرة النساء فهو الحرب والقتال الذي يقع في آخر الزمان وتراكم الملاحم ، قاله المصنف في شرح صحيح مسلم 4/104 .
    1826- أخرجه : البخاري 4/212 (3472) ، ومسلم 5/133 (1721) (21) .
    1827- أخرجه : البخاري 4/198 (3427) ، ومسلم 5/133 (1720) (20) .
    1828- أخرجه : البخاري 8/114 (6434) .
    ([626]) قال البخاري عقب تخريجه الحديث : (( يقال حفالة وحثالة )) .
    1829- أخرجه : البخاري 5/103 (3992) .
    1830- أخرجه : البخاري 9/71 (7108) ، ومسلم 8/165 (2879) (84) .
    1831- أخرجه : البخاري 2/11 (918) و4/237 (3584) و(3585) .
    1832- أخرجه : الدارقطني 4/183 ، والحاكم 4/115 ، والبيهقي 10/12 ، وهو حديث ضعيف .
    1833- أخرجه : البخاري 7/117 (5495) ، ومسلم 6/70 (1952) (52) .
    1834- أخرجه : البخاري 8/38 (6133) ، ومسلم 8/227 (2998) (63) .
    1835- أخرجه : البخاري 3/145 (2358) ، ومسلم 1/72 (108) (173) .
    ([627]) قال الخطابي : (( خص وقت العصر بتعظيم الإثم فيه . وإن كانت اليمين الفاجرة محرمة في كل وقت ؛ لأنَّ الله عظم شأن هذا الوقت بأنْ جعل الملائكة تجتمع فيه وهو وقت ختام الأعمال )) ، وقال ابن حجر : (( وخص بعد العصر بالحلف لشرفه بسبب اجتماع ملائكة الليل والنهار )) . فتح الباري 13/250-251 .
    1836- أخرجه : البخاري 6/158 (4814) ، ومسلم 8/209 (2955) (141) .
    ([628]) قال النووي : (( العظم اللطيف الذي في أسفل الصلب ، وهو رأس العصعص )) . شرح صحيح مسلم 9/251 .
    1837- أخرجه : البخاري 1/23 (59) .
    1838- أخرجه : البخاري 1/178 (694) .
    ([629]) وهذا وإن كان في الأمراء يشمل أيضاً أئمة المساجد . ( يصلون لكم ) فإن أحسنوا في الصلاة وأتوا بها على ما ينبغي فذلك لكم ولهم ، وإن أساءوا فلكم وعليهم . يعني ليس عليكم أنتم من إساءتهم من شيء ، وفي هذا إشارة إلى أنَّه يجب الصبر على ولاة الأمر - وإن أساءوا في الصلاة ، وإن لم يصلوها على وقتها - فإنَّ الواجب أن لا نشذ عنهم ، وأنْ نؤخر الصلاة كما يؤخرون وحينئذ يكون تأخيرنا للصلاة عن أول وقتها يكون تأخيراً بعذر ؛ لأجل موافقة الجماعة وعدم الشذوذ ، ويكون بالنسبة لنا كأننا صلينا في أول الوقت . شرح رياض الصالحين 4/404 .
    1839- أخرجه : البخاري 6/47 (4557) .
    1840- أخرجه : البخاري 4/73 (3010) .
    1841- أخرجه : مسلم 2/132 (671) (288) .
    1842- أخرجه : مسلم 7/144 (2451) (100) .
    ورواية البرقاني أخرجها : الطبراني في " الكبير " (6118) ، والخطيب في " تاريخه " 14/420 ، وهي رواية منكرة ، والصحيح هو الوقف .
    1843- أخرجه : مسلم 7/86 (2346) (112) .
    1844- أخرجه : البخاري 4/215 (3483) .
    1845- أخرجه : البخاري 8/138 (6533) ، ومسلم 5/107 (1678) (28) .
    1846- أخرجه : مسلم 8/ 226 ( 2996 ) ( 60 ) .
    ([630]) مارج النار : لهبها المختلط بسوادها . النهاية 4/315 .
    1847- أخرجه : مسلم 2/168-169 ( 746 ) ( 139 ) .
    1848- أخرجه : مسلم 8/65 ( 2684 ) ( 15 ) .
    1849- أخرجه : البخاري 3/64 ( 2035 ) ، ومسلم 7/8 ( 2175 ) ( 24 ) .
    1850- أخرجه : مسلم 5/166 ( 1775 ) ( 76 ).
    ([631]) حنين : هي اسم مكان غزا به النبي r ثقيفاً ، وفي الحديث : أنّه يجب على الإنسان ألا يعجب بقوته ولا بكثرته ولا بعلمه ولا بماله ولا بذكائه ولا بعقله . والغالب أن الإنسان إذا أعجب فإنه يهزم بإذن الله … بل استعن بالله U وفوض الأمر إليه حتى يتم لك ما تريد . شرح رياض الصالحين 4/413 .
    ([632]) السمرة : هي الشجرة التي بايع الصحابة عندها رسول الله r في الحديبية على ألا يفروا - وهم فروا الآن - فقال : يا أصحاب السمرة يذكرهم بهذه المبايعة ، وفيها يقول الله تعالى : ] لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ [ [ الفتح : 18 ] .
    1851- أخرجه : مسلم 3/85 (1015) (65) .
    1852- انظر الحديث ( 616 ) .
    1853- أخرجه : مسلم 8/149 (2839) (26) .
    ([633]) سيحان وجيحان : هما نهران بالشام عند المصيصة وطرطوس . النهاية 1/323 .
    ([634]) هذه أربعة أنهار في الدنيا وصفها النبي r بأنها من أنهار الجنة ، للعلماء فيها تأويلان :
    1- أنها من أنهار الجنة حقيقة لكن لما نزلت إلى الأرض صار لها حكم أنهار الدنيا .
    2- أنها ليست من أنهار الجنة حقيقة لكنها أطيب الأنهار وأفضلها فذكر النبي r هذا الوصف لها من باب رفع شأنها والثناء عليها ، والله أعلم بما أراد رسول الله r . شرح رياض الصالحين 4/415 .
    1854- أخرجه : مسلم 8/126 (2789) (27) .
    ([635]) قال ابن كثير في " تفسيره " 1/92 : (( وهذا الحديث من غرائب صحيح مسلم ، وقد تكلم عليه علي بن المديني والبخاري وغير واحد من الحفاظ ، وجعلوه من كلام كعب ، وأنَّ أبا هريرة إنما سمعه من كلام كعب الأحبار ، وإنما اشتبه على بعض الرواة فجعلوه مرفوعاً ، وقد حرر ذلك البيهقي )) .
    1855- أخرجه : البخاري 5/183 (4265) .
    1856- أخرجه : البخاري 9/132 (7352) ، ومسلم 5/131 (1716) (15) .
    1857- أخرجه : البخاري 4/147 (3263) ، ومسلم 7/23 (2210) (81) .
    1858- أخرجه : البخاري 3/45 (1952) ، ومسلم 3/155 (1147) (153) .
    1859- أخرجه : البخاري 8/25 (6073) و(6074) و(6075) .
    1860- أخرجه : البخاري 2/114 (1344) و5/120 (4042) ، ومسلم 7/67 (2296) (301) و(31) .
    1861- أخرجه : مسلم 8/173 (2892) (25) .
    1862- أخرجه : البخاري 8/177 (6696) .
    1863- أخرجه : البخاري 4/171 (3359) ، ومسلم 7/41 (2237) (142) .
    1864- أخرجه : مسلم 7/42 (2240) (146) و(147) .
    1865- أخرجه : البخاري 2/137 (1421) ، ومسلم 3/89 (1022) (78) .
    1866- أخرجه : البخاري 4/163 (3340) و6/105 (4712) ، ومسلم 1/127-128 (194) (327) .
    ([636]) الكذبات الثلاثة هي قوله : ] إِنِّي سَقِيمٌ [ وهو ليس بسقيم ، لكنه قال متحدياً لقومه الذين يعبدون الكواكب .
    والثانية : قوله للملك الكافر : (( هذه أختي )) يعني : زوجته ليسلم من شره ، وهي ليست كذلك .
    والثالثة : قوله : ] بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا [ أي : الأصنام . شرح رياض الصالحين 4/431 .
    ([637]) هَجَر : بفتح الهاء والجيم ، مدينة هي قاعدة البحرين .
    وبصرى : موضع بالشام ، وصل إليها النبي r للتجارة ، وهي مشهورة عند العرب . مراصد الاطلاع 1/201 و3/1452 .
    1867- أخرجه : البخاري 4/172 (3364) و175 (3365) .
    1868- أخرجه : البخاري 6/22 (4478) ، ومسلم 6/124 (2049) (158) .
    ([638]) قول : (( وماؤها شفاء للعين )) فيه ثلاثة أقوال :
    أحدها : أن ماءها يخلط في الأدوية التي يعالج بها العين .
    الثاني : أنه يستعمل بحتاً بعد شيها ، واستقطار مائها .
    الثالث : أن المراد بمائها الماء الذي يحدث به من المطر وهو أول قطر ينْزل إلى الأرض … زاد المعاد 4/334 .
    1869- أخرجه : مسلم 8/72 (2702) (41) .
    ([639]) قال النووي : (( من الغين : وهو ما يتغشى القلب . وقال القاضي عياض : المراد الفترات والغفلات عن الذكر الذي كان شأنه الدوام عليه )) . شرح صحيح مسلم 9/22 عقيب (2703) .
    1870- انظر الحديث ( 13 ) .
    1871- انظر الحديث ( 422 ) .
    1872- أخرجه : أبو داود ( 1516) ، وابن ماجه (3814) ، والترمذي (3434) ، والنسائي في " الكبرى " (10292) .
    1873- أخرجه : أبو داود (1518) ، وابن ماجه (3819) ، والنسائي في " الكبرى " (10290) ، وهو حديث ضعيف .
    1874- أخرجه : الحاكم 1/511 و2/117-118 .
    وأخرجه : ابن خزيمة في " التوكل " كما في إتحاف المهرة 10/438 (13115) عن ابن مسعود .
    أما روايتا أبي داود (1517) ، والترمذي (3577) فعن زيد مولى النبي r مرفوعاً .
    1875- أخرجه : البخاري 8/83 (6306) .
    1876- انظر الحديث ( 1415 ) .
    1877- أخرجه : البخاري 2/207 (817) ، ومسلم 2/50 (484) (220) باختلاف يسير .
    1878- أخرجه : الترمذي (3540) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1879- أخرجه : مسلم 1/61 (79) (132) .
    ([640]) اللعن : من الله الطرد والإبعاد ، ومن الخلق السب والدعاء . النهاية 4/255 .
    ([641]) العشير : الزوج . النهاية 3/240 .
    ([642]) اللب : العقل . النهاية 4/223
    1880- أخرجه : مسلم 8/147 (2835) (19) .
    ([643]) التجشؤ : هو تنفس المعدة عند الامتلاء . لسان العرب 2/285 (جشأ) .
    1881- أخرجه : البخاري 4/143 (3244) ، ومسلم 8/143 (2824) (2) .
    1882- أخرجه : البخاري 4/143 (3245) و(3246) ، ومسلم 8/146 (2834) (15) و(17) .
    1883- أخرجه : مسلم 1/120 (189) (312) .
    1884- أخرجه : البخاري 8/146 (6571) ، ومسلم 1/118 (186) (308) .
    1885- أخرجه : البخاري 6/181 (4879) ، ومسلم 8/148 (2838) (23) .
    1886- أخرجه : البخاري 8/142 (6553) ، ومسلم 8/144 (2828) .
    وأخرجه : البخاري 6/183 (4881) ،ومسلم 8/144 (2826) (6) عن أبي هريرة .
    ([644]) وتضمير الخيل : هو أن يظاهر عليها العلف حتى تسمن ، ثم لا تعلف إلا قوتاً لتخف . النهاية 3/99 .
    1887- أخرجه : البخاري 4/145 (3256) ، ومسلم 8/145 (2831) (11) .
    ([645]) أي : أبي سعيد الخدري t .
    1888- أخرجه : البخاري 4/20 (2793) .
    ([646]) القاب : بمعنى القدر ، يقال : بيني وبينه قاب رمحٍ وقاب قوسٍ : أي مقدارهما . النهاية 4/118 .
    1889- أخرجه : مسلم 8/145 (2833) (13) .
    1890- أخرجه : البخاري 8/143 (6555) ، ومسلم 8/144 (2830) (10) .
    1891- أخرجه : مسلم 8/143 (2825) (5) .
    أما رواية البخاري 4/143 (3244) فعن أبي هريرة .
    1892- أخرجه : مسلم 8/148 (2837) (22) .
    1893- أخرجه : مسلم 1/114 (182) (301) .
    1894- أخرجه : البخاري 8/142 (6549) ، ومسلم 8/144 (2829) (9) .
    1895- انظر الحديث ( 1051 ) .
    1896- أخرجه : مسلم 1/112 (181) (297) .


    386- انظر الحديث ( 95 ) .
    ([260]) أي الأخذ القوي الشديد . النهاية 1/135 .
    387- أخرجه : البخاري 4/135 ( 3209 ) ، ومسلم 8/40 ( 2637 ) ( 157 ) .
    388- أخرجه : البخاري 9/140 ( 7375 ) ، ومسلم 2/200 ( 813 ) ( 263 ) .
    ([261]) انظر الحديث ( 386 ) .
    ([262]) انظر الحديث ( 260 ) .
    ([263]) انظر الحديث ( 261 ) .
    389- انظر الحديث ( 232 ) .
    390- أخرجه : البخاري 1/12 ( 25 ) ، ومسلم 1/39 ( 22 ) ( 36 ) .
    391- أخرجه : مسلم 1/39 ( 23 ) ( 37 ) .
    392- أخرجه : البخاري 5/109 ( 4019 ) ، ومسلم 1/66 ( 95 ) ( 155 ) .
    393- أخرجه : البخاري 9/4 ( 6872 ) ، ومسلم 1/67 ( 96 ) ( 158 ) و68 ( 96 ) ( 159 ) .
    394- أخرجه : مسلم 1/68 ( 97 ) ( 160 ) .
    395- أخرجه : البخاري 3/221 ( 2641 ) .
    396- أخرجه : البخاري 9/165 ( 7454 ) ، ومسلم 8/44 ( 2643 ) ( 1 ) .
    397- أخرجه : مسلم 8/149 ( 2842 ) ( 29 ) .
    398- أخرجه : البخاري 8/144 ( 6562 ) ، ومسلم 1/135 ( 213 ) ( 363 )و( 364 ) .
    399- أخرجه : مسلم 8/150 ( 2845 ) ( 33 ) .
    400- أخرجه : البخاري 6/207 ( 4938 ) ، ومسلم 8/157 ( 2862 ) ( 60 ) .
    401- أخرجه : البخاري 6/68 ( 4621 ) ، ومسلم 7/92 ( 2359 ) ( 134 ) .
    402- أخرجه : مسلم 8/158 ( 2864 ) ( 62 ) .
    ([264]) أي مَعقِد الإزار . النهاية 1/417 .
    403- أخرجه : البخاري 8/138 ( 6532 ) ، ومسلم 8/158 ( 2863 ) ( 61 ) .
    404- أخرجه : مسلم 8/150 ( 2844 ) .
    ([265]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/154 عقيب ( 2845 ) : (( معناها السّقطة )) .
    405- انظر الحديث ( 139 ) .
    406- أخرجه : ابن ماجه ( 4190 ) ، والترمذي ( 2312 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    407- أخرجه : الترمذي ( 2417 ) .
    408- أخرجه : الترمذي ( 2429 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 11693 ) وقال الترمذي عنه : (( حديث حسن غريب صحيح )) على أنَّ سند الحديث ضعيف .
    409- أخرجه : الترمذي ( 2431 ) .
    ([266]) الكهف : 99 .
    410- أخرجه : الترمذي ( 2450 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    411- أخرجه : البخاري 8/136 ( 6527 ) ، ومسلم 8/156 ( 2859 ) ( 56 ) .
    412- أخرجه: البخاري 4/201 ( 3435 )، ومسلم 1/42 ( 28 ) (46) و(29) (47 ).
    413- أخرجه : مسلم 8/67 ( 2687 ) ( 22 ) .
    414- أخرجه : مسلم 1/65 ( 93 ) ( 151 ) .
    ([267]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/299 عقيب ( 94 ) : (( معناه الخصلة الموجبة للجنة ، والخصلة الموجبة للنار )) .
    415- أخرجه : البخاري 1/44 ( 128 ) ، ومسلم 1/45 ( 32 ) ( 53 ) .
    416- أخرجه : مسلم 1/42 ( 27 ) ( 45 ) .
    ([268]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/204 ( 33 ) : (( أي الإبل التي يسقى عليها )) .
    ([269]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/204 ( 33 ) : (( ليس مقصوده ما هو معروف من الأدهان وإنما معناه : اتخذنا دهناً من شحومها )) .
    417- أخرجه : البخاري 1/115 ( 425 ) ، ومسلم 2/126 ( 33 ) ( 263 ) .
    418- أخرجه : البخاري 8/9 ( 5999 ) ، ومسلم 8/97 ( 2754 ) ( 22 ) .
    419- أخرجه : البخاري 4/129 ( 3194 ) و9/147 ( 7404 ) و9/153 ( 7422 ) ، ومسلم 8/95 ( 2751 ) ( 14 ) و( 15 ) .
    420- أخرجه : البخاري 8/9 ( 6000 ) ، ومسلم 8/96 ( 2752 ) ( 17 ) و( 19 ) و( 2753 ) ( 20 ) و( 21 )
    421- أخرجه : البخاري 9/178 ( 7507 ) ، ومسلم 8/99 ( 2758 ) (29 ) .
    422- أخرجه : مسلم 8/94 ( 2749 ) ( 11 ) .
    423- أخرجه : مسلم 8/94 ( 2748 ) ( 9 ) .
    424- أخرجه : مسلم 1/44 ( 31 ) ( 52 ) .
    425- أخرجه : مسلم 1/132 ( 202 ) ( 346 ) .
    426- أخرجه : البخاري 4/35 ( 2856 ) ، ومسلم 1/43 ( 30 ) ( 49 ) .
    427- أخرجه : البخاري 6/100 ( 4699 ) ، ومسلم 8/162 ( 2871 ) ( 73 ) .
    428- أخرجه : مسلم 8/135 ( 2808 ) ( 56 ) و( 57 ) .
    429- أخرجه : مسلم 2/132 ( 668 ) ( 284 ) .
    430- أخرجه : مسلم 3/53 ( 948 ) ( 59 ) .
    431- أخرجه : البخاري 8/136 ( 6528 ) ، ومسلم 1/138 ( 221 ) ( 377 ) .
    ([270]) أي بيت صغير مستدير وهو من بيوت العرب . النهاية 4/3 .
    432- أخرجه : مسلم 8/104 ( 2767 ) ( 49 ) و( 51 ) .
    433- أخرجه : البخاري 6/93 ( 4685 ) ، ومسلم 8/105 ( 2768 ) ( 52 ) .
    434- أخرجه : البخاري 1/140 ( 526 ) ، ومسلم 8/101 ( 2763 ) ( 39 ) .
    435- أخرجه : البخاري 8/206 ( 6823 ) ، ومسلم 8/102 ( 2764 ) ( 44 ) .
    436- انظر الحديث ( 140 ) .
    437- انظر الحديث ( 16 ) .
    438- أخرجه : مسلم 2/208 ( 832 ) ( 294 ) .
    ([271]) أي تشهدها الملائكة . النهاية 2/513 .
    ([272]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/302 ( 832 ) : (( معناه : توقد عليها إيقاداً بليغاً )) .
    ([273]) الإمام المحدِّث محمد بن فتوح ( ت 488 ه‍ ) في كتابه "الجمع بين الصحيحين" ( 3075 ) .
    439- أخرجه : مسلم 7/65 ( 2288 ) ( 24 ) .
    440- أخرجه : البخاري 9/147 ( 7405 ) ، ومسلم 8/91 ( 2675 ) ( 1 ) .
    ([274]) أي الضائعة من كل ما يُقتنى من الحيوان وغيره . النهاية 3/98 .
    ([275]) انظر الحديث ( 413 ) عن أبي ذر .
    441- أخرجه : مسلم 8/165 ( 2877 ) ( 82 ) .
    442- أخرجه : الترمذي ( 3540 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    443- أخرجه : مسلم 8/97 ( 2755 ) ( 23 ) .
    444- أخرجه : البخاري 2/124 ( 1380 ) .
    445- انظر الحديث ( 105 ) .
    446- أخرجه : البخاري 6/241 ( 5050 ) ، ومسلم 2/195 ( 800 ) ( 247 ) .
    447- انظر الحديث ( 401 ) .
    448- أخرجه : ابن ماجه ( 2774 ) ، والترمذي ( 1633 ) . ورواية ابن ماجه اقتصرت على اللفظة الثانية من الحديث .
    449- انظر الحديث ( 376 ) .
    450- أخرجه : أبو داود ( 904 ) ، والترمذي في " الشمائل " ( 322 ) بتحقيقي ، والنسائي في " الكبرى " ( 545 ) .
    ([276]) أي : صوت البكاء وهو أن يجيش جوفه ويغلي بالبكاء . النهاية 1/45 .
    ([277]) أي : الإناء الذي يغلى فيه الماء . النهاية 4/315 .
    451- أخرجه : البخاري 5/45 ( 3809 ) ، ومسلم 2/195 ( 799 ) ( 245 )
    و( 246 ) .
    452- انظر الحديث ( 360 ) .
    453- أخرجه : البخاري 1/173 ( 682 ) عن ابن عمر .
    وأخرجه : البخاري 1/173 ( 679 ) ، ومسلم 2/22 ( 418 ) ( 94 ) عن عائشة .
    454- أخرجه : البخاري 2/98 ( 1275 ) .
    ([278]) أي : الشملة المخططة ، وقيل : كساء أسود مربع فيه صور ، تلبسه الأعراب . النهاية 1/116 .
    455- أخرجه : الترمذي ( 1669 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([279]) انظر الحديث ( 157 ) باب المحافظة على السنة .
    456- أخرجه : البخاري 4/117 ( 3158 ) ، ومسلم 8/212 ( 2961 ) ( 6 ) .
    457- أخرجه: البخاري 2/149 ( 1465 ) ، ومسلم 3/101 ( 1052 ) ( 123 ) .
    458- انظر الحديث ( 70 ) .
    459- أخرجه: البخاري 8/109 ( 6413 ) ، ومسلم 5/188 ( 1805 ) ( 127 ) .
    460- انظر الحديث ( 104 ) .
    461- أخرجه : مسلم 8/135 ( 2807 ) ( 55 ) .
    ([280]) أي : يغمس كما يغمس الثوب في الصبغ . النهاية 3/10 .
    462- أخرجه : مسلم 8/56 ( 2858 ) ( 55 ) .
    ([281]) أي : البحر . النهاية 5/300 .
    463- أخرجه : مسلم 8/210 ( 2957 ) ( 2 ) .
    464- أخرجه : البخاري 8/74 ( 6268 ) ، ومسلم 3/75 ( 94 ) ( 32 ) .
    ([282]) الحرّة : كل أرض ذات حجارة سود . مراصد الاطلاع 1/394 .
    465- أخرجه : البخاري 8/118 ( 6445 ) ، ومسلم 3/74 ( 991 ) ( 31 ) .
    466- أخرجه: البخاري 8/128 ( 6490 )، ومسلم 8/213 ( 2963 ) ( 8 ) و( 9 ).
    467- أخرجه : البخاري 8/114 ( 6435 ) .
    ([283]) القطيفة : كساء له خمل ، والخميصة : ثوب خز أو صوف مُعلَم . النهاية 2/81 و4/84 .
    468- أخرجه : البخاري 1/120 ( 442 ) .
    469- أخرجه : مسلم 8/210 ( 2956 ) ( 1 ) .
    470- أخرجه : البخاري 8/110 ( 6416 ) .
    471- أخرجه : ابن ماجه ( 4102 ) ، والحاكم 4/313 .
    472- أخرجه : مسلم 8/220 ( 2978 ) ( 36 ) .
    473- أخرجه : البخاري 8/119 ( 6451 ) ، ومسلم 8/218 ( 2973 ) ( 27 ) .
    ([284]) في " جامعه " ( 2467 ) .
    474- أخرجه : البخاري 4/2 ( 2739 ) .
    475- أخرجه : البخاري 8/71 ( 3897 ) ، ومسلم 3/48 ( 940 ) ( 44 ) .
    ([285]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/25 ( 941 ): (( وهو حشيش معروف طيب الرائحة )).
    476- أخرجه : ابن ماجه ( 4110 ) ، والترمذي ( 2320 ) ، وقال : (( حديث صحيح غريب )) .
    477- أخرجه : ابن ماجه ( 4112 ) ، والترمذي ( 2322 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    478- أخرجه : الترمذي ( 2328 ) .
    ([286]) أي : الصنعة والتجارة والزراعة وغير ذلك . النهاية 3/108 .
    479- أخرجه : أبو داود ( 5236 ) ، وابن ماجه ( 4160 ) ، والترمذي ( 2335 ) .
    ([287]) أي : بيتاً يُعمل من الخشب والقصب . النهاية 2/37 .
    480- أخرجه : الترمذي ( 2336 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    481- أخرجه : الترمذي ( 2341 ) ، وهو حديث لا يصح بيانه في " الجامع في العلل ".
    ([288]) الجوالق : بفتح اللام وكسرها ، وعاء من الأوعية ( معرب ) . الذيل على النهاية : 84 .
    482- أخرجه : مسلم 8/211 ( 2958 ) ( 3 ) .
    483- أخرجه : الترمذي ( 2350 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    484- أخرجه: الترمذي ( 2376 )، والنسائي كما في " تحفة الأشراف " ( 11136 ) .
    485- أخرجه : ابن ماجه ( 4109 ) ، والترمذي ( 2377 ) .
    486- أخرجه : ابن ماجه ( 4122 ) ، والترمذي ( 2353 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 11348 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) .
    487- أخرجه : البخاري 4/142 ( 3241 ) عن عمران بن حصين .
    وأخرجه : مسلم 8/88 ( 2737 ) ( 94 ) عن ابن عباس .
    ورواه البخاري 8/119 عقيب ( 6449 ) عن ابن عباس معلقاً .
    488- انظر الحديث ( 258 ) .
    489- أخرجه : البخاري 5/53 ( 3841 ) ، ومسلم 7/49 ( 2256 ) ( 3 ) .
    ([289]) هو لبيد بن ربيعة العامري ، وتمام البيت : وكل نعيم لا محالة زائل .
    490- أخرجه : البخاري 7/97 ( 5416 ) ، ومسلم 8/217 ( 2970 ) ( 20 )
    و( 22 ) .
    491- أخرجه : البخاري 3/201 ( 2567 ) ، ومسلم 8/218 ( 2972 ) ( 28 ) .
    ([290]) المنحة والمنيحة : أن يعطيه ناقة أو شاة ، ينتفع بلبنها ويعيدها . النهاية 4/364 .
    492- أخرجه : البخاري 7/97 ( 5414 ) .
    493- أخرجه : البخاري 7/98 ( 5421 ) و8/119 ( 6450 ) .
    ([291]) الخوان : ما يوضع عليه الطعام عند الأكل . النهاية 2/89 .
    494- انظر الحديث ( 472 ) .
    495- أخرجه : البخاري 7/96 ( 5413 ) .
    496- أخرجه : مسلم 6/116 ( 2038 ) ( 140 ) .
    ([292]) في " جامعه " ( 2369 ) ، والحاكم في " المستدرك " 4/131 ، والبيهقي في
    " شعب الإيمان " ( 4602 ) عن أبي هريرة .
    497- أخرجه : مسلم 8/215 ( 2967 ) ( 14 ) .
    498- أخرجه : البخاري 7/190 ( 5818 ) ، ومسلم 6/145 ( 2080 ) ( 35 ) عن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري ، وليس عن أبيه .
    499- أخرجه : البخاري 8/121 ( 6453 ) ، ومسلم 8/215 ( 2966 ) ( 12 ) .
    500- أخرجه: البخاري 8/122 ( 6460 ) ، ومسلم 3/102 ( 1055 ) ( 126 ) .
    501- أخرجه : البخاري 8/119 ( 6452 ) .
    502- أخرجه : البخاري 9/128 ( 7324 ) .
    503- أخرجه : البخاري 4/49 ( 2916 )، ومسلم 5/55 ( 1603 ) ( 125 ) .
    504- أخرجه : البخاري 3/186 ( 2508 ) .
    ([293]) الصاع : مكيال يسع أربعة أمداد . النهاية 3/60 .
    505- انظر الحديث ( 468 ) .
    506- أخرجه : البخاري 8/121 ( 6456 ) .
    ([294]) الأدم : الجلد المدبوغ . عون المعبود 11/203 .
    507- أخرجه : مسلم 3/40 ( 925 ) ( 13 ) .
    ([295]) القلانس : من ملابس الرؤوس . اللسان 11/279 ( قلس ) .
    508- أخرجه: البخاري 3/224 ( 2651 ) ، ومسلم 7/185 ( 2535 ) ( 214 ) .
    509- أخرجه : مسلم 3/94 ( 1036 ) ( 97 ) ، والترمذي ( 2343 ) .
    510- أخرجه : ابن ماجه ( 4141 ) ، والترمذي ( 2346 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([296]) واحدها حذفار ، وقيل : حذفور : أي فكأنما أُعطي الدنيا بأسرها . النهاية 1/356 .
    511- أخرجه : مسلم 3/102 ( 1054 ) ( 125 ) .
    512- أخرجه : الترمذي ( 2349 ) ، والنسائي كما في " تحفة الأشراف " 7/495
    ( 11033 ) .
    513- أخرجه : ابن ماجه ( 3347 ) ، والترمذي ( 2360 ) .
    514- أخرجه : الترمذي ( 2368 ) وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    515- أخرجه : ابن ماجه ( 3349 ) ، والترمذي ( 2380 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6770 ) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) .
    516- أخرجه : أبو داود ( 4161 ) ، وابن ماجه ( 4118 ) .
    517- أخرجه : مسلم 6/61 ( 1935 ) ( 17 ) .
    ([297]) العنبر : سمكة بحرية كبيرة ، يتخذ من جلدها الترس . النهاية 3/306 .
    518 - أخرجه : أبو داود ( 4027 ) ، والترمذي ( 1765 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 9666 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    519- أخرجه: البخاري 5/139 ( 4102 ) ، ومسلم 6/117 ( 2039 ) ( 141 ) .
    ([298]) العناق : هي الأنثى من أولاد المعز ما لم يَتِمّ له سَنَة . النهاية 3/311 .
    ([299]) البُرْمَة : القِدر مطلقاً ، وجمعها بِرَام . النهاية 1/121 .
    520- أخرجه : البخاري 8/174 ( 6688 ) ، ومسلم 6/118 ( 2040 ) ( 142 ) و119 ( 2040 ) ( 143 ) و120 ( 2040 ) ( 143 ) .
    521- أخرجه: البخاري 8/118 ( 6446 ) ، ومسلم 3/100 ( 1051 ) ( 120 ).
    522- انظر الحديث ( 511 ) .
    523- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1472 ) ، ومسلم 3/94 ( 1035 ) ( 96 ) .
    524- أخرجه: البخاري 5/145 ( 4128 ) ، ومسلم 5/200 ( 1816 ) ( 149 ) .
    ([300]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 6/368 : (( فنقبت أقدامنا : هو بفتح النون وكسر القاف ، أي قرحت من الحفاء )) .
    525- أخرجه : البخاري 2/13 ( 923 ) .
    526- أخرجه : البخاري 2/139 ( 1427 ) ، ومسلم 3/94 ( 1034 ) ( 95 ) .
    527- أخرجه : مسلم 3/95 ( 1038 ) ( 99 ) .
    528- أخرجه : مسلم 3/97 ( 1043 ) ( 108 ) .
    529- أخرجه : البخاري 2/153 ( 1474 ) ، ومسلم 3/96 ( 1040 ) ( 103 ) .
    530- أخرجه: البخاري 2/139 –140 ( 1429 )، ومسلم 3/94 ( 1033 ) ( 94 ).
    531- أخرجه : مسلم 3/96 ( 1041 ) ( 105 ) .
    532- أخرجه : أبو داود ( 1639 ) ، والترمذي ( 681 ) ، والنسائي 5/100 .
    533- أخرجه : أبو داود ( 1645 ) ، والترمذي ( 2326 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    534- أخرجه : أبو داود ( 1643 ) .
    535- أخرجه : مسلم 3/98 ( 1044 ) ( 109 ) .
    536- انظر الحديث ( 264 ) .
    537- أخرجه: البخاري 9/84 –85 ( 7163 )، ومسلم 3/98 ( 1045 ) ( 110 ).
    ([301]) أي اجعله لك مالاً . النهاية 3/373 .
    538- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1471 ) .
    539- أخرجه : البخاري 2/152 ( 1470 ) ، ومسلم 3/97 ( 1042 ) ( 107 ) .
    540- أخرجه : البخاري 3/74-75 ( 2073 ) .
    541- أخرجه : مسلم 7/103 ( 2379 ) ( 169 ) .
    542- أخرجه : البخاري 3/74 ( 2072 ) .
    543- أخرجه : البخاري 1/28 ( 73 ) ، ومسلم 2/201 ( 816 ) ( 268 ) .
    544- أخرجه : البخاري 8/116 ( 6442 ) .
    545- انظر الحديث ( 139 ) .
    546- أخرجه : البخاري 8/16 ( 6034 ) ، ومسلم 7/74 ( 2311 ) ( 56 ) .
    547- انظر الحديث ( 295 ) .
    548- أخرجه : البخاري 6/92 ( 4684 ) ، ومسلم 3/77 ( 993 ) ( 36 ) .
    549- أخرجه : البخاري 1/10 ( 12 ) ، ومسلم 1/47 ( 39 ) ( 63 ) .
    550- انظر الحديث ( 138 ) .
    551- انظر الحديث ( 509 ) .
    552- أخرجه : مسلم 7/74 ( 2312 ) ( 57 ) .
    553- أخرجه : مسلم 3/103 ( 1056 ) ( 127 ) .
    554- أخرجه : البخاري 4/27 ( 2821 ) .
    555- أخرجه : مسلم 8/21 ( 2588 ) ( 69 ) .
    556- أخرجه : الترمذي ( 2325 ) .
    557- أخرجه : الترمذي ( 2470 ) .
    558- أخرجه : البخاري 2/140 ( 1433 ) ، ومسلم 3/92 ( 1029 ) ( 88 ) .
    ([302]) أي لا تدخري وتشدي ما عندك وتمنعي ما في يدك فتنقطع مادة الرزق عنك . لسان العرب 15/390 ( وكي ) .
    559- أخرجه: البخاري 2/142-143 ( 1443 )، ومسلم 3/88 ( 1021 ) ( 75 ).
    ([303]) في رواية البخاري : (( جبتان )) . قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 3/386 : (( كذا في هذه الرواية بضم الجيم بعدها موحدة ، ومن رواه فيها بالنون فقد صحف ، والجنة في الأصل الحصن ، وسميت بها الدرع لأنها تجن صاحبها أي تحصنه ، والجبة بالموحدة ثوب مخصوص ، ولا مانع من إطلاقه على الدرع )) .
    560- أخرجه : البخاري 2/134 ( 1410 ) ، ومسلم 3/85 ( 1014 ) ( 64 ) .
    561- أخرجه : مسلم 8/222 ( 2984 ) ( 45 ) .
    562- انظر الحديث ( 203 ) .
    563- أخرجه: البخاري 5/42 – 43 ( 3798 )، ومسلم 6/127 ( 2054 ) (172).
    ([304]) أي وجد مشقة من الحاجة والجوع . النهاية 1/320 .
    564- أخرجه : البخاري 7/92 ( 5392 ) ، ومسلم 6/132 ( 2058 ) ( 178 )
    و( 2059 ) ( 179 ) .
    565- أخرجه : مسلم 5/138 ( 1728 ) ( 18 ) .
    566- أخرجه : البخاري 8/16 ( 6036 ) .
    567- أخرجه: البخاري 3/181 ( 2486 )، ومسلم 7/171 ( 2500 ) ( 167 ) .
    568- أخرجه: البخاري 3/144 ( 2351 ) ، ومسلم 6/113 ( 2030 ) ( 127 ).
    569- أخرجه : البخاري 1/78 ( 279 ) .
    570- انظر الحديث ( 543 ) .
    571- أخرجه : البخاري 6/236 ( 5025 ) ، ومسلم 2/201 ( 815 ) ( 266 ) .
    572- أخرجه: البخاري 1/213 –214 ( 843 )، ومسلم 2/97 ( 595 ) ( 142 ).
    573- انظر الحديث ( 470 ) .
    574- أخرجه : البخاري 4/2 ( 2738 ) ، ومسلم 5/70 ( 1627 ) ( 1 ) و( 4 ) .
    575- أخرجه : البخاري 8/111 ( 6418 ) .
    576- أخرجه : البخاري 8/110 – 111 ( 6417 ) .
    577- انظر الحديث ( 93 ) .
    578- أخرجه : ابن ماجه ( 4258 ) ، والترمذي ( 2307 ) ، والنسائي 4/4 وفي
    " الكبرى " ، له ( 1950 ) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    579- أخرجه : الترمذي ( 2457 ) .
    580- أخرجه : مسلم 3/65 ( 977 ) ( 106 ) .
    581- أخرجه : مسلم 3/63 ( 974 ) ( 102 ) .
    ([305]) موضع بظاهر المدينة فيه قبور أهلها . النهاية 1/146 .
    582- أخرجه : مسلم 3/64 ( 975 ) ( 104 ) .
    583- أخرجه : الترمذي ( 1053 ) وقال : (( حديث غريب )) ، وسنده ضعيف .
    584- أخرجه : البخاري 9/104 ( 7235 ) ، ومسلم 8/65 ( 2682 ) ( 13 ) .
    ([306]) انظر : فتح الباري 13 / 272 عقيب ( 7235 ) .
    585- انظر الحديث ( 40 ) .
    586- أخرجه : البخاري 7/156 ( 5672 ) ، ومسلم 8/64 ( 2681 ) ( 12 ) .
    587- أخرجه : البخاري 1/20 ( 52 ) ، ومسلم 5/50 ( 1599 ) ( 107 ) .
    588- أخرجه : البخاري 3/71 ( 2055 ) ، ومسلم 3/118 ( 1071 ) ( 165 ) .
    589- أخرجه : مسلم 8/7 ( 2553 ) ( 15 ) .
    590- أخرجه : أحمد 4/228 ، والدارمي ( 2536 ) .
    591- أخرجه : البخاري 1/33 ( 88 ) .
    592- انظر الحديث ( 55 ) .
    593- أخرجه : البخاري 5/53 ( 3842 ) .
    ([307]) الكاهن : الذي يتعاطى الخبر عن الكائنات في مستقبل الزمان ويدعي معرفة الأسرار . النهاية 4/214 .
    594- أخرجه : البخاري 5/80 ( 3912 ) .
    595- أخرجه : ابن ماجه ( 4215 ) ، والترمذي ( 2451 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، على أنَّ في إسناده عبد الله بن يزيد الدمشقي ضعيف .
    596- أخرجه : مسلم 8/214 ( 2965 ) ( 11 ) .
    597- أخرجه : البخاري 4/18 ( 2786 ) ، ومسلم 6/39 ( 1888 ) ( 123 ) .
    598- أخرجه : البخاري 1/11 ( 19 ) .
    599- أخرجه : البخاري 3/115 ( 2262 ) .
    ([308]) مفردها قيراط : وهو جزء من أجزاء الدينار . النهاية 4/42 .
    600- أخرجه : مسلم 6/39 ( 1889 ) ( 125 ) .
    ([309]) انظر : إحياء علوم الدين 2/359 .
    601- أخرجه : مسلم 8/160 ( 2865 ) ( 64 ) .
    602- انظر الحديث ( 555 ) .
    603- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6247 ) ، ومسلم7/6 ( 2168 ) ( 15 ) .
    604- رواه البخاري 8/24 ( 6072 ) معلّقاً .
    605- أخرجه : البخاري 1/172 ( 676 ) .
    606- أخرجه : مسلم 3/15 ( 876 ) ( 60 ) .
    607- أخرجه : مسلم 6/115 ( 2034 ) ( 136 ) .
    ([310]) تسلت القصعة : نتتبع ما بقي فيها من طعام ، ونمسحها بالأصبع ونحوها . النهاية 2/387 .
    608- انظر الحديث ( 599 ) .
    609- أخرجه : البخاري 3/201 ( 2568 ) .
    610- أخرجه : البخاري 8/131 ( 6501 ) .
    611- أخرجه : مسلم 1/65 ( 91 ) ( 147 ) .
    612- انظر الحديث ( 159 ) .
    613- انظر الحديث ( 252 ) .
    614- انظر الحديث ( 254 ) .
    615- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5788 ) ، ومسلم 6/148 ( 2087 ) ( 48 ) .
    616- أخرجه : مسلم 1/72 ( 107 ) ( 172 ) .
    617- أخرجه : مسلم 8/35 ( 2620 ) ( 136 ) .
    618- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5789 ) ، ومسلم 6/148 ( 2088 ) ( 49 ) .
    619- أخرجه : الترمذي ( 2000 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ في إسناده عمر بن راشد اليمامي ضعيف .
    620- أخرجه : البخاري 8/55 ( 6203 ) ، ومسلم 7/74 ( 2310 ) ( 55 ) .
    621- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3561 ) ، ومسلم 7/81 ( 2329 ) ( 82 ) .
    622- أخرجه : البخاري 3/16 ( 1825 ) ، ومسلم 4/13 ( 1193 ) ( 50 ) .
    ([311]) أي محرمون للحج .
    623- انظر الحديث ( 589 ) .
    624- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3559 ) ، ومسلم 7/78 ( 2321 ) ( 68 ) .
    625- أخرجه : أبو داود ( 4799 ) ، والترمذي ( 2002 ) .
    626- أخرجه : ابن ماجه ( 4246 ) ، والترمذي ( 2004 ) وقال : (( حديث صحيح غريب )) .
    627- انظر الحديث ( 278 ) .
    628- أخرجه : أبو داود ( 4798 ) .
    ([312]) قال ابن قيم الجوزية : (( من يحسن خلقه مع الناس مع تباين طبائعهم وأخلاقهم فكأنه يجاهد نفوساً كثيرة فأدرك ما أدركه الصائم القائم فاستويا في الدرجة بل ربما زاد )) . عون المعبود 13/154 .
    629- أخرجه : أبو داود ( 4800 ) .
    ([313]) ربض الجنة : ما حولها خارجاً عنها . النهاية 2/185 .
    630- أخرجه : الترمذي ( 2018 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([314]) في جامعه ( 2005 ) ، وعند الترمذي : (( بسط الوجه )) .
    631- أخرجه : مسلم 1/36 ( 17 ) ( 25 ) .
    632- أخرجه : البخاري 9/20 ( 6927 ) ، ومسلم 7/4 ( 2165 ) ( 10 ) .
    633- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2593 ) ( 77 ) .
    634- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2594 ) ( 78 ) .
    635- أخرجه : البخاري 1/65 ( 220 ) .
    636- أخرجه : البخاري 1/27 ( 69 ) ، ومسلم 5/141 ( 1734 ) ( 8 ) .
    637- أخرجه : مسلم 8/22 ( 2592 ) ( 75 ) .
    638- انظر الحديث ( 48 ) .
    639- أخرجه : مسلم 6/72 ( 1955 ) ( 57 ) .
    640- أخرجه : البخاري 4/230 ( 3560 ) ، ومسلم 7/80 ( 2327 ) ( 77 ) .
    641- أخرجه : الترمذي ( 2488 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    642- أخرجه: البخاري 4/139 ( 3231 ) ، ومسلم 5/181 ( 1795 ) ( 111 ) .
    ([315]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 6/334 : (( قرن الثعالب : هو قرن المنازل وهو ميقات أهل نجد ، على مرحلتين من مكة )) .
    643- أخرجه : مسلم 7/80 ( 2328 ) ( 79 ) .
    644- أخرجه: البخاري 7/188 ( 5809 ) ، ومسلم 3/103 ( 1057 ) ( 128 ) .
    645- انظر الحديث ( 36 ) .
    646- انظر الحديث ( 45 ) .
    647- انظر الحديث ( 318 ) .
    ([316]) انظر الحديث ( 643 ) .
    648- أخرجه : البخاري 1/180 ( 704 ) ، ومسلم 2/42 ( 466 ) ( 182 ) .
    649- أخرجه : البخاري 7/215 ( 5954 ) ، ومسلم 6/159 ( 2107 ) ( 92 ) .
    650- أخرجه : البخاري 4/213 ( 3475 ) ، ومسلم 5/114 ( 1688 ) ( 8 ) .
    651- أخرجه : البخاري 1/113 ( 417 ) ، ومسلم 2/76 ( 551 ) ( 54 ) .
    652- انظر الحديث ( 283 ) .
    653- أخرجه : البخاري 9/80 ( 7151 ) ، ومسلم 1/87 ( 142 ) ( 227 ) و88
    ( 142 ) ( 229 ) .
    654- أخرجه : مسلم 6/7 ( 1828 ) ( 19 ) .
    655- أخرجه : البخاري 4/206 ( 3455 ) ، ومسلم 6/17 ( 1842 ) ( 44 ) .
    656- انظر الحديث ( 192 ) وهو عند مسلم فقط .
    657- أخرجه : أبو داود ( 2948 ) ، والترمذي ( 1332 ) .
    658- انظر الحديث ( 376 ) .
    659- أخرجه : مسلم 6/8 ( 1827 ) ( 18 ) .
    660- أخرجه : مسلم 6/24 ( 1855 ) ( 65 ) .
    661- أخرجه : مسلم 8/159 ( 2865 ) ( 63 ) .
    662- أخرجه : البخاري 9/78 ( 7144 ) ، ومسلم 6/15 ( 1839 ) ( 38 ) .
    663- أخرجه : البخاري 9/96 ( 7202 ) ، ومسلم 6/29 ( 1867 ) ( 90 ) .
    664- أخرجه : مسلم 6/22 ( 1851 ) ( 58 ) عن ابن عمر . والرواية الثانية 6/20 ( 1848 ) ( 53 ) عن أبي هريرة .
    665- أخرجه : البخاري 9/78 ( 7142 ) .
    666- أخرجه : مسلم 6/14 ( 1836 ) ( 35 ) .
    667- أخرجه : مسلم 6/18 ( 1844 ) ( 46 ) .
    ([317]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 6/399 عقيب ( 1844 ) : (( هو بنصب الصلاة على الإغراء ، وجامعة على الحال )) .
    668- أخرجه : مسلم 6/19 ( 1846 ) ( 49 ) .
    669- انظر الحديث ( 51 ) .
    ([318]) أي استئثار الأمراء بأموال بيت المال . شرح صحيح مسلم للنووي 6/398 .
    670- أخرجه : البخاري 9/77 ( 7137 ) ، ومسلم 6/13 ( 1835 ) ( 32 ) .
    671- أخرجه : البخاري 9/59 ( 7053 ) ، ومسلم 6/21 ( 1849 ) ( 55 ) .
    672- أخرجه : الترمذي ( 2224 ) . وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ الحديث ضعيف .
    673- أخرجه : البخاري 9/79 ( 7146 ) ، ومسلم 5/86 ( 1652 ) ( 19 ) .
    674- أخرجه : مسلم 6/7 ( 1826 ) ( 17 ) .
    675- أخرجه : مسلم 6/6 ( 1825 ) ( 16 ) .
    676- أخرجه : البخاري 9/79 ( 7148 ) .
    677- أخرجه : البخاري 9/95 ( 7198 ) .
    678- أخرجه : أبو داود ( 2932 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8752 ) .
    679- أخرجه : البخاري 9/80 ( 7149 ) ، ومسلم 6/6 ( 1733 ) ( 14 ) .
    680- أخرجه : البخاري 1/12 ( 24 ) ، ومسلم 1/46 ( 36 ) ( 59 ) .
    681- أخرجه : البخاري 8/35 ( 6117 ) ، ومسلم 1/46 ( 37 ) ( 60 ) .
    682- انظر الحديث ( 125 ) .
    683- أخرجه : البخاري 8/35 ( 6119 ) ، ومسلم 7/77 ( 2320 ) ( 67 ) .
    ([319]) انظر : شرح صحيح مسلم للمصنف 1/221 ، وتحفة الأحوذي 6/126 .
    684- أخرجه : مسلم 4/157 ( 1437 ) ( 123 ) .
    685- أخرجه : البخاري 5/106 – 107 ( 4005 ) .
    686- أخرجه : البخاري 8/79 ( 6285 ) و( 6586 ) ، ومسلم 7/142 ( 2450 ) ( 98 ) .
    687- أخرجه : البخاري 8/80 ( 6289 ) ، ومسلم 7/160 ( 2482 ) ( 145 ) .
    688- انظر الحديث ( 199 ) .
    689- أخرجه : البخاري 1/15 ( 34 ) ، ومسلم 1/56 ( 58 ) ( 106 ) .
    690- أخرجه : البخاري 3/126 ( 2296 ) ، ومسلم 7/75 ( 2314 ) ( 60 ) .
    691- انظر الحديث ( 154 ) .
    692- انظر الحديث ( 139 ) .
    693- انظر الحديث ( 122 ) .
    694- انظر الحديث ( 121 ) .
    695- أخرجه : البخاري 1/35 ( 95 ) .
    696- أخرجه : أبو داود ( 4839 ) .
    697- أخرجه : البخاري 1/41 ( 121 ) ، ومسلم 1/58 ( 65 ) ( 118 ) .
    698- أخرجه : البخاري 1/27 ( 70 ) ، ومسلم 8/142 ( 2821 ) ( 83 ) .
    699- أخرجه : مسلم 3/12 ( 869 ) ( 47 ) .
    700- أخرجه : مسلم 2/70 ( 537 ) ( 33 ) .
    701- انظر الحديث ( 157 ) .
    702- أخرجه : البخاري 6/167 ( 4828 ) ، ومسلم 3/26 ( 899 ) ( 16 ) .
    703- أخرجه: البخاري 2/9 ( 908 )، ومسلم 2/99 ( 602 ) ( 151 ) و( 152 ).
    704- أخرجه : البخاري 2/201 ( 1671 ) ، ومسلم 4/70 ( 1282 ) ( 268 ) .
    705- انظر الحديث ( 314 ) .
    706- أخرجه: البخاري 8/13 ( 6019 )، ومسلم 5/138 ( 48 ) ( 14 ) و( 15 ).
    707- أخرجه : البخاري 5/48 ( 3819 ) ، ومسلم 7/133 ( 2433 ) ( 72 ) .
    708- أخرجه : البخاري 5/10-11 ( 3674 ) ، ومسلم 7/118-119 ( 2403 ) ( 28 ) و( 29 ) .
    709- أخرجه : مسلم 1/44 ( 31 ) ( 52 ) .
    710- أخرجه : مسلم 1/78 ( 121 ) ( 192 ) .
    711- انظر الحديث ( 346 ) .
    712- أخرجه : البخاري 1/162 ( 628 ) ( 631 ) ، ومسلم 2/134 ( 674 ) ( 292 ) .
    713- انظر الحديث ( 373 ) .
    714- أخرجه : الترمذي ( 3443 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8805 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    715- أخرجه : أبو داود ( 2601 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10341 ) .
    716- أخرجه : الترمذي ( 3444 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    717- أخرجه : البخاري 2/70 ( 1162 ) .
    718- أخرجه : البخاري 2/29 ( 986 ) .
    719- أخرجه: البخاري 2/166-167 ( 1533 )، ومسلم 4/62 ( 1257 ) ( 223 ).
    ([320]) المعرس : مسجد ذي الحليفة على ستة أميال من المدينة . مراصد الاطلاع 3/1288 ، وانظر : فتح الباري عقيب ( 1533 ) .
    ([321]) الثنية في الأصل كل عقبة في جبل مسلوكة . مراصد الاطلاع 1/300 .
    720- أخرجه : البخاري 1/53 ( 168 ) ، ومسلم 1/155 ( 268 ) ( 66 ) .
    721- أخرجه : أبو داود ( 33 ) ، والبيهقي 1/113 .
    722- أخرجه : البخاري 1/53 ( 167 ) ، ومسلم 3/48 ( 939 ) ( 42 ) .
    723- أخرجه : البخاري 7/199 ( 5855 ) ، ومسلم 6/153 ( 2097 ) ( 67 ) .
    724- أخرجه : أبو داود ( 32 ) ، والبيهقي 1/112 ولم يذكره الترمذي .
    725- أخرجه: أبو داود ( 4141 )، والترمذي ( 1766 ) الألفاظ مختلفة والمعنى واحد .
    726- أخرجه : مسلم 4/82 ( 1305 ) ( 323 ) و( 326 ) . ولم يذكره البخاري .
    727- انظر الحديث ( 299 ) .
    728- أخرجه : أبو داود ( 3767 ) ، وابن ماجه ( 3264 ) ، والترمذي ( 1858 ) .
    729- أخرجه : مسلم 6/108 ( 2018 ) ( 103 ) .
    730- أخرجه : مسلم 6/107-108 ( 2017 ) ( 102 ) .
    731- أخرجه : أبو داود ( 3768 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10113 ) .
    732- أخرجه : ابن ماجه ( 3264 ) ، والترمذي ( 1858 م ) .
    733- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5458 ) .
    734- أخرجه: أبو داود (4023)، وابن ماجه (3285)، والترمذي (3458)، وقال: (( حديث حسن غريب )) .
    735- أخرجه : البخاري 7/96 ( 5409 ) ، ومسلم 6/134 ( 2064 ) ( 187 ) و( 188 ) .
    736- أخرجه : مسلم 6/125 ( 2052 ) ( 166 ) .
    737- أخرجه : مسلم 4/153 ( 1431 ) ( 106 ) .
    738- أخرجه : البخاري 3/76 ( 2081 ) ، ومسلم 6/115 ( 2036 ) ( 138 ) .
    739- انظر الحديث ( 299 ) .
    740- انظر الحديث ( 159 ) .
    741- أخرجه: البخاري 7/104 ( 5446 ) ، ومسلم 6/122 ( 2045 ) ( 150 ) . قال ابن الأثير : (( وهو أن يقرن بين التمرتين في الأكل ، وإنما نهى عنه ؛ لأن فيه شَرهاً ، وذلك يزري بصاحبه ؛ أو لأن فيه غبناً برفيقه …)) النهاية 4/52 .
    742- أخرجه : أبو داود ( 3764 ) ، وابن ماجه ( 3286 ) .
    ([322]) انظر الحديث ( 299 ) .
    743- أخرجه : أبو داود ( 3772 ) ، وابن ماجه ( 3277 ) ، والترمذي ( 1805 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6762 ) .
    744- أخرجه : أبو داود ( 3773 ) ، وابن ماجه ( 3263 ) .
    745- أخرجه : البخاري 7/93 ( 5398 ) .
    ([323]) انظر : معالم السنن 4/225 .
    746- أخرجه : مسلم 6/122 ( 2044 ) ( 148 ) .
    747- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5456 ) ، ومسلم 6/113 ( 2031 ) ( 129 ) و( 130 ) .
    748- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2032 ) ( 132 ) .
    749- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2033 ) ( 133 ) .
    750- أخرجه : مسلم 6/114 ( 2033 ) ( 134 ) .
    751- انظر الحديث ( 164 ) .
    752- انظر الحديث ( 607 ) .
    753- أخرجه : البخاري 7/106 ( 5457 ) .
    754- انظر الحديث ( 564 ) .
    755- انظر الحديث ( 564 ) .
    756- أخرجه: البخاري 7/146 ( 5631 ) ، ومسلم 6/111 ( 2028 ) ( 123 ) .
    757- أخرجه : الترمذي ( 1885 ) وقال : (( حديث غريب )) ، وهو حديث ضعيف .
    758- أخرجه : البخاري 7/146 ( 5630 ) ، ومسلم 1/155 ( 267 ) ( 65 ) .
    759- أخرجه: البخاري 3/144 ( 2352 ) ، ومسلم 6/112 ( 2029 ) ( 124 ) .
    760- انظر الحديث ( 568 ) .
    761- أخرجه: البخاري 7/145 ( 2625 ) ، ومسلم 6/110 ( 2023 ) ( 111 ) .
    762- أخرجه : البخاري 7/145 ( 5627 ) .
    763- أخرجه : ابن ماجه ( 3423 ) ، والترمذي ( 1892 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    764- أخرجه : الترمذي ( 1887 ) .
    ([324]) أي : تراب أو تبن أو وسخ . النهاية 4/30 .
    765- أخرجه : أبو داود ( 3728 ) ، وابن ماجه ( 3428 ) و( 3429 ) ، والترمذي ( 1888 ) .
    ([325]) انظر الحديث ( 763 ) .
    766- أخرجه: البخاري 2/191 ( 1637 ) ، ومسلم 6/111 ( 2027 ) ( 117 ) .
    767- أخرجه : البخاري 7/143 ( 5615 ) .
    768- أخرجه : ابن ماجه ( 3301 ) ، والترمذي ( 1880 ) . وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    769 - أخرجه : الترمذي ( 1883 ) وقال : (( حديث حسن )) .
    770- أخرجه : مسلم 6/110 ( 2024 ) ( 112 ) و( 113 ) .
    771- أخرجه : مسلم 6/110 ( 2026 ) ( 116 ) .
    772- أخرجه : مسلم 2/140 ( 681 ) ( 311 ) مطولاً ، وابن ماجه ( 3434 ) ، والترمذي ( 1894 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 6867 ) .
    773- أخرجه : البخاري 1/60 ( 195 ) و61 ( 200 ) ، ومسلم 7/59 ( 2279 ) ( 4 ) .
    ([326]) الرحراح : القريب القعر مع سَعَة فيه . النهاية 2/208 .
    774- أخرجه : البخاري 1/60 ( 197 ) .
    775- أخرجه : البخاري 7/142 ( 5613 ) .
    ([327]) أي : تناول الماء بفيه من غير أن يشرب بكفه ولا بإناء .النهاية 4/164 .
    776- أخرجه : البخاري 7/193 ( 5832 ) ، ومسلم 6/136 ( 2067 ) ( 4 ) .
    777- أخرجه: البخاري 7/146 ( 5634 )، ومسلم 6/134 ( 2065 ) ( 1 ) و( 2 ).
    778- أخرجه : أبو داود ( 3878 ) ، والترمذي ( 994 ) .
    779- أخرجه : الترمذي ( 2810 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9642 ) ، والحاكم1/354 – 355 .
    780- أخرجه : البخاري 7/197 ( 5848 ) ، ومسلم 7/83 ( 2337 ) ( 91 ) .
    ([328]) مربوع : بين الطويل والقصير . النهاية 2/190 .
    781- أخرجه : البخاري 1/163 ( 633 ) ، ومسلم 2/56 ( 503 ) ( 249 ) لفظ البخاري مختصر .
    782- أخرجه : أبو داود ( 4065 ) ، والترمذي ( 2812 ) وقال : (( حديث حسن غريب )).
    783- أخرجه : مسلم 4/112 ( 1358 ) ( 451 ) .
    784- أخرجه : مسلم 4/112 ( 1359 ) ( 452 ) و( 453 ) .
    785- أخرجه : البخاري 2/95 ( 1264 ) ، ومسلم 3/49 ( 941 ) ( 45 ) .
    786- أخرجه : مسلم 6/145 ( 2081 ) ( 36 ) و7/130 ( 2424 ) ( 61 ) .
    787- أخرجه : البخاري 7/186 ( 5799 ) ، ومسلم 1/158 ( 274 ) ( 79 ) .
    788- أخرجه : أبو داود ( 4025 ) ، والترمذي ( 1762 ) .
    ([329]) الكمّ : رُدن القميص . النهاية 4/200 .
    789- انظر الحديث ( 518 ) .
    790- أخرجه : البخاري 5/7 ( 3665 ) ، ومسلم 6/147 ( 2085 ) ( 44 ) .
    791- انظر الحديث ( 615 ) .
    792- أخرجه : البخاري 7/183 ( 5787 ) .
    793- أخرجه : مسلم 1/71 ( 106 ) ( 171 ) .
    ([330]) الذي يطوّل ثوبه ويرسله إلى الأرض إذا مشى ، وإنما يفعل ذلك كبراً واختيالاً . النهاية 2/339 .
    ([331]) المنان : الذي لا يعطي شيئاً إلا مَنّه وهو مذموم . النهاية 4/366 .
    794- أخرجه : أبو داود (4094) ، وابن ماجه (3576) ، والنسائي 8/208 وفي" الكبرى " ، له (9720) .
    795- أخرجه : أبو داود ( 4087 ) ، والترمذي ( 2722 ) .
    ([332]) عام سنة : عام جدب . النهاية 2/414 .
    796- أخرجه : أبو داود ( 638 ) على أنَّ إسناده ضعيف لا كما قال النووي .
    797- أخرجه : أبو داود ( 4089 ) ، وسنده ضعيف .
    ([333]) قال البخاري : قيس بن بشر عن أبيه لا يعرفان ، وقال أبو حاتم : ما أرى بحديثه بأساً ، وذكره ابن حبان في الثقات .
    انظر : الجرح والتعديل 7/125 ، وميزان الاعتدال 3/392 ( 6906 ) ، وتهذيب التهذيب 8/234 .
    ([334]) لم يذكر أحد أن مسلماً روى له . ورمز له ابن حجر ( د ) فقط . انظر التقريب ( 5562 ) .
    798- أخرجه : أبو داود ( 4093 ) ، وابن ماجه ( 3573 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 9714 ) .
    799- أخرجه : مسلم 6/148 ( 2086 ) ( 47 ) .
    800- أخرجه : أبو داود ( 4085 ) بشطره الأول ، والترمذي ( 1731 ) .
    801- أخرجه : الترمذي ( 2481 ) قال : (( ومعنى حلل الإيمان : يعني ما يُعطى أهل الإيمان من حلل الجنة )) .
    802- أخرجه : الترمذي ( 2819 ) .
    803- أخرجه : البخاري 7/194 ( 5834 ) ، ومسلم 6/139 ( 2069 ) ( 11 ) .
    804- أخرجه : البخاري 2/20 ( 948 ) و7/194 ( 5835 ) ، ومسلم 6/139 ( 2069 ) ( 10 ) .
    805- أخرجه : البخاري 7/193 ( 5832 ) ، ومسلم 6/142 ( 2073 ) ( 21 ) .
    806- أخرجه : أبو داود ( 4057 ) ، وابن ماجه ( 3595 ) ، والنسائي 8/160 وفي " الكبرى " ، له ( 9445 ) و( 9446 ) و( 9447 ) .
    807- أخرجه : الترمذي ( 1720 ) ، والنسائي 8/161 و190 وفي " الكبرى " ، له ( 9449 ) و( 9450 ) .
    808- أخرجه : البخاري 7/194 ( 5837 ) .
    809- أخرجه : البخاري 7/195 ( 5839 ) ، ومسلم 6/143 ( 2076 ) ( 25 ) .
    810- أخرجه : أحمد 4/93 ، وأبو داود ( 4129 ) ، والبيهقي 1/22 .
    ([335]) الخز : ثياب تنسج من صوف وإبريسم ، والنهي عنها لأجل التشبه بالعجم ، وإن أُريد بالخز النوع الآخر وهو المعروف الآن فهو حرام لأن جميعه معمول من الإبريسم . النهاية 2/28 .
    ([336]) النمار : جلود النمور . النهاية 5/117 .
    811- أخرجه : أبو داود ( 4132 ) ، والترمذي ( 1770 م 2 و م 3 ) ، والنسائي 7/176 وفي " الكبرى " ، له ( 4579 ) .
    812- أخرجه : أبو داود ( 4020 ) ، والترمذي ( 1767 ) .
    ([337]) انظر الأحاديث ( 720 – 726 ) .
    813- أخرجه : البخاري 8/85 ( 6315 ) .
    814- أخرجه : البخاري 1/71 ( 247 ) ، ومسلم 8/77 ( 2710 ) ( 56 ) .
    815- أخرجه : البخاري 8/84 ( 6310 ) ، ومسلم 2/165 ( 736 ) ( 121 ) .
    816- أخرجه : البخاري 8/85 ( 6314 ) .
    817- أخرجه : أبو داود ( 5040 ) .
    818- أخرجه : أبو داود ( 4856 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10237 ) .
    819- أخرجه : البخاري 1/128 ( 475 ) ، ومسلم 6/154 ( 2100 ) ( 75 ) .
    820- أخرجه : مسلم 2/132 ( 670 ) ( 287 ) ، وأبو داود ( 4850 ) .
    821- أخرجه : البخاري 8/76 ( 6272 ) .
    ([338]) القرفصاء : هي جلسة المحتبي بيديه . النهاية 4/47 .
    822- أخرجه : أبو داود ( 4847 ) ، والترمذي (2814 ) .
    ([339]) الفَرَق : الخوف والفزع . النهاية 3/438 .
    823- أخرجه : أبو داود ( 4848 ) .
    824- أخرجه : البخاري 8/75 ( 6270 ) ، ومسلم 7/9 ( 2177 ) ( 27 ) .
    825- أخرجه : مسلم 7/10 ( 2179 ) ( 31 ) .
    826- أخرجه : أبو داود ( 4825 ) ، والترمذي ( 2725 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 5899 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    827- أخرجه : البخاري 2/4 ( 883 ) .
    828- أخرجه : أبو داود ( 4844 ) و( 4845 ) ، والترمذي ( 2752 ) .
    829- أخرجه : أبو داود ( 4826 ) ، والترمذي ( 2753 ) وقال : (( أبو مجلز اسمه : لاحق بن حميد )) .
    830- أخرجه : أبو داود ( 4820 ) .
    831- أخرجه : الترمذي ( 3433 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    832- أخرجه : أبو داود ( 4859 ) عن أبي برزة .
    وأخرجه : الحاكم 1/496 – 497 عن عائشة .
    833- أخرجه : الترمذي ( 3502 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    834- أخرجه : أبو داود ( 4855 ) .
    835- أخرجه : الترمذي ( 3380 ) .
    836- انظر الحديث ( 818 ) .
    837- أخرجه : البخاري 9/40 ( 6990 ) .
    838- أخرجه : البخاري 9/47 ( 7017 ) ، ومسلم 7/52 ( 2263 ) ( 6 ) .
    839- أخرجه : البخاري 9/42 ( 6993 ) ، ومسلم 7/54 ( 2266 ) ( 11 ) .
    ([340]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 8/23 ( 2266 ) : (( معناه أنَّ رؤياه صحيحة ليست بأضغاث ، ولا من تشبيهات الشيطان )) .
    840- أخرجه : البخاري 9/39 ( 6985 ) ولم يروه مسلم عن أبي سعيد الخدري .
    841- أخرجه: البخاري 4/192 ( 3292 )، ومسلم 7/51 ( 2261 ) ( 2 ) و( 3 ).
    842- أخرجه : مسلم 7/52 ( 2262 ) ( 5 ) .
    843- أخرجه : البخاري 4/219 ( 3509 ) .
    ([341]) قال ابن حجر : (( أي يدّعي أنَّ عينيه رأتا في المنام شيئاً ما رأتاه )) . فتح الباري 6/662 عقيب ( 3511 ) .
    844- أخرجه : البخاري 1/10 ( 12 ) ، ومسلم 1/47 ( 39 ) ( 63 ) .
    845- أخرجه : البخاري 4/159 ( 3326 ) ، ومسلم 8/149 ( 2841 ) ( 28 ) .
    846- أخرجه : البخاري 8/64 ( 6235 ) ، ومسلم 6/135 ( 2066 ) ( 3 ) ، وانظر الحديث ( 239 ) .
    847- أخرجه : مسلم 1/53 ( 54 ) ( 93 ) .
    848- أخرجه: ابن ماجه ( 1334 )، والترمذي ( 2485 ) وقال: (( حديث صحيح )).
    849- أخرجه : مالك في " الموطأ " ( 2763 ) برواية الليثي .
    ([342]) السقّاط : هو الذي يبيع سَقط المتاع وهو رديئه وحقيره . النهاية 2/379 .
    850- أخرجه : أبو داود ( 5195 ) ، والترمذي ( 2689 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    851- أخرجه : البخاري 4/136 ( 3217 ) ، ومسلم 7/138 ( 2447 ) ( 90 ) .
    ([343]) هذا ليس على إطلاقه ، وانظر بلا بد كتابي : أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء : 363-402 .
    852- انظر الحديث ( 695 ) .
    853- أخرجه : مسلم 6/128 ( 2055 ) ( 174 ) .
    854- أخرجه : أبو داود ( 5204 ) ، وابن ماجه ( 3701 ) ، والترمذي ( 2697 ) .
    855- أخرجه : أبو داود ( 5197 ) ، والترمذي ( 2694 ) .
    ([344]) انظر الحديث ( 858 ) .
    856- انظر الحديث ( 795 ) .
    857- أخرجه : البخاري 8/64 ( 6232 ) ، ومسلم 7/2 ( 2160 ) ( 1 ) .
    858- انظر الحديث ( 855 ) .
    859- أخرجه : البخاري 1/192 ( 757 ) ، ومسلم 2/10 ( 397 ) ( 45 ) .
    860- أخرجه : أبو داود ( 5200 ) .
    861- أخرجه : الترمذي ( 2698 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    862- انظر الحديث ( 603 ) .
    863- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6248 ) .
    864- أخرجه : البخاري 1/100 ( 357 ) ، ومسلم 2/158 ( 336 ) ( 82 ) .
    865- انظر الحديث ( 854 ) .
    866- أخرجه : مسلم 7/5 ( 2167 ) ( 13 ) .
    ([345]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 7/327 : (( أي لا يترك للذمي صدر الطريق )) .
    867- أخرجه : البخاري 8/71 ( 6258 ) ، ومسلم 7/3 ( 2163 ) ( 6 ) .
    868- أخرجه: البخاري 7/153 ( 5663 ) ، ومسلم 5/182 ( 1798 ) ( 116 ) .
    869- أخرجه : أبو داود ( 5208 ) ، والترمذي ( 2706 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10201 ) .
    870- أخرجه : البخاري 8/67 ( 6245 ) ، ومسلم 6/177 ( 2153 ) ( 34 ) .
    871- أخرجه : البخاري 8/66 ( 6241 ) ، ومسلم 6/180 ( 2156 ) ( 40 ) .
    872- أخرجه : أبو داود ( 5177 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10148 ) .
    873- أخرجه : أبو داود ( 5176 ) ، والترمذي ( 2710 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 6735 ) .
    874- أخرجه : البخاري 4/133 ( 3207 ) ، ومسلم 1/99 ( 162 ) ( 259 ) .
    875- أخرجه : البخاري 8/116 ( 6443 ) ، ومسلم 3/76 ( 994 ) ( 33 ) .
    876- انظر الحديث ( 864 ) .
    877- أخرجه : البخاري 8/68 ( 6250 ) ، ومسلم 6/180 ( 2155 ) ( 38 ) .
    ([346]) قال العلماء : (( إذا استأذن فقيل له : من أنت ؟ أو من هذا ؟ كره أن يقول : أنا ؛ لهذا الحديث ؛ ولأنه لم يحصل بقوله : (( أنا )) فائدة ، ولا زيادة ، بل الإبهام باقٍ ، بل ينبغي أن يقول : فلان ، باسمه ، أو أنا فلان ، أو أنا أبو فلان ، أو القاضي فلان ، أو الشيخ فلان ، إذا لم يحصل التعريف بالاسم لخفائه ..)) . شرح صحيح مسلم 7/316 .
    878- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6226 ) .
    879- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6224 ) .
    880- أخرجه : مسلم 8/225 ( 2992 ) ( 54 ) .
    ([347]) التشميت : الدعاء بالخير والبركة . النهاية 2/499 .
    881- أخرجه : البخاري 8/61 ( 6225 ) ، ومسلم 8/225 ( 2991 ) ( 53 ) .
    882- أخرجه : أبو داود ( 5029 ) ، والترمذي ( 2745 ) .
    883- أخرجه : أبو داود ( 5038 ) ، والترمذي ( 2739 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 10061 ) .
    884- أخرجه : مسلم 8/226 ( 2995 ) ( 57 ) .
    885- أخرجه : البخاري 8/73 ( 6263 ) .
    886- أخرجه : أبو داود ( 5213 ) .
    ([348]) هذا قول أنس كما عند أحمد 3/251 .
    887- أخرجه : أبو داود ( 5212 ) ، وابن ماجه ( 3703 ) ، والترمذي ( 2727 ) .
    888- أخرجه : ابن ماجه ( 3702 ) ، والترمذي ( 2728 ) .
    889- أخرجه : ابن ماجه ( 3705 ) ، والترمذي ( 2733 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 3541 ) ، وسند الحديث ضعيف .
    890- أخرجه : أبو داود ( 5223 ) ، وابن ماجه ( 3704 ) ، وسنده ضعيف .
    891- أخرجه : الترمذي ( 2732 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، وسنده
    ضعيف .
    892- انظر الحديث ( 121 ) .
    ([349]) قال النووي : (( معناه سهل منبسط )) . شرح مسلم 8/349 .
    893- انظر الحديث ( 225 ) .
    894- انظر الحديث ( 239 ) .
    895- انظر الحديث ( 238 ) .
    896- أخرجه : مسلم 8/13 ( 2569 ) ( 43 ) .
    897- أخرجه : البخاري 7/150 ( 5649 ) .
    898- أخرجه : مسلم 8/13 ( 2568 ) ( 42 ) .
    899- أخرجه : أبو داود ( 3098 ) ، وابن ماجه ( 1442 ) ، والترمذي ( 969 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    900- أخرجه : البخاري 2/118 ( 1356 ) .
    901- أخرجه : البخاري 7/172 ( 5745 ) ، ومسلم 7/17 ( 2194 ) ( 54 ) .
    ([350]) قال النووي 7/358 ( 2195 ) : (( معنى الحديث أنَّه يأخذ من ريق نفسه على أصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء ، فيمسح به على الموضع العليل أو الجريح قائلاً الكلام )) .
    902- أخرجه : البخاري 7/172 ( 5743 ) ، ومسلم 7/15 ( 2191 ) ( 46 ) .
    903- أخرجه : البخاري 7/171 ( 5742 ) .
    904- أخرجه : مسلم 5/71 ( 1628 ) ( 8 ) .
    905- أخرجه : مسلم 7/20 ( 2202 ) ( 67 ) .
    906- أخرجه : أبو داود ( 3106 ) ، والترمذي ( 2083 ) ، والحاكم 1/342 . وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    907- أخرجه : البخاري 7/152 ( 5656 ) .
    908- أخرجه : مسلم 7/13 ( 2186 ) ( 40 ) .
    909- أخرجه : ابن ماجه ( 3794 ) ، والترمذي ( 3430 ) .
    910- أخرجه : البخاري 6/14 – 15 ( 4447 ) .
    911- أخرجه : البخاري 6/13 ( 4440 ) ، ومسلم 7/137 ( 2444 ) ( 85 ) .
    912- أخرجه : ابن ماجه ( 1623 ) ، والترمذي ( 978 ) ، وهو حديث ضعيف .
    913- انظر الحديث ( 22 ) .
    914- أخرجه : البخاري 7/155 ( 5667 ) ، ومسلم 8/14 ( 2571 ) ( 45 ) .
    915- انظر الحديث ( 6 ) .
    916- أخرجه : البخاري 7/155 ( 5666 ) .
    917- أخرجه : أبو داود ( 3118 ) ، والحاكم 1/351 .
    918- أخرجه : مسلم 3/37 ( 916 ) ( 1 ) .
    919- أخرجه : مسلم 3/38 ( 920 ) ( 7 ) .
    920- أخرجه : مسلم 3/38 ( 919 ) ( 6 ) ، وأبو داود ( 3115 ) ، وابن ماجه
    ( 1447 ) ، والترمذي ( 977 ) ، والنسائي 4/4 – 5 .
    921- أخرجه : مسلم 3/37 ( 918 ) ( 4 ) .
    922- أخرجه : الترمذي ( 1021 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    923- انظر الحديث ( 32 ) .
    924- انظر الحديث ( 29 ) .
    925- أخرجه: البخاري 2/105 – 106 ( 1304 )، ومسلم 3/40 ( 924 ) ( 12 ).
    926- انظر الحديث ( 29 ) .
    927- أخرجه : البخاري 2/105 ( 1303 ) ، ومسلم 7/76 ( 2315 ) ( 62 ) .
    928- أخرجه: الطبراني في "الكبير" ( 929 ) ، والحاكم 1/354 ، والبيهقي 3/395 .
    929- أخرجه : البخاري 2/110 ( 1325 ) ، ومسلم 3/51 ( 945 ) ( 52 ) .
    930- أخرجه : البخاري 1/18 – 19 ( 47 ) .
    931- أخرجه : البخاري 2/99 ( 1278 ) ، ومسلم 3/46 ( 938 ) ( 34 ) .
    932- أخرجه : مسلم 3/52 ( 947 ) ( 58 ) .
    933- انظر الحديث ( 430 ) .
    934- أخرجه : أبو داود ( 3166 ) ، وابن ماجه ( 1490 ) ، والترمذي ( 1028 ) .
    935- أخرجه : مسلم 3/59 ( 963 ) ( 85 ) .
    936- حديث أبي هريرة أخرجه : أبو داود ( 3201 ) ، وابن ماجه ( 1498 ) ، والترمذي عقب ( 1024 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10923 ) ، والحاكم 1/358 .
    حديث أبي قتادة أخرجه : أحمد 5/299 و308 .
    حديث أبي إبراهيم الأشهلي ، عن أبيه أخرجه : الترمذي ( 1024 ) ، والنسائي في
    " الكبرى " ( 2113 ) .
    937- أخرجه : أبو داود ( 3199 ) ، وابن ماجه ( 1497 ) .
    938- أخرجه : أبو داود ( 3200 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 10917 ) .
    939- أخرجه : أبو داود ( 3202 ) ، وابن ماجه ( 1499 ) .
    940- أخرجه : ابن ماجه ( 1503 ) ، والحاكم 1/360 .
    941- أخرجه : البخاري 2/108 ( 1315 ) ، ومسلم 3/50 ( 944 ) ( 50 ) .
    942- انظر الحديث ( 444 ) .
    943- أخرجه : ابن ماجه ( 2413 ) ، والترمذي ( 1078 ) و( 1079 ) .
    944- أخرجه : أبو داود ( 3159 ) ، وهو حديث ضعيف الإسناد .
    945- أخرجه : البخاري 6/212 ( 4949 ) ، ومسلم 8/47 ( 2647 ) ( 6 ) .
    ([351]) المِخصرة : ما يختصره الإنسان بيده فيمسكه من عصاً ، أو عكازة ... النهاية 2/36 .
    946- أخرجه : أبو داود ( 3221 ) .
    947- انظر الحديث ( 710 ) .
    ([352]) هذا الكلام ليس للشافعي بل لأصحابه . انظر : المجموع 5/185 .
    948- أخرجه : البخاري 2/127 ( 1388 ) ، ومسلم 3/81 ( 1004 ) ( 51 ) .
    949- أخرجه : مسلم 5/73 / ( 1631 ) ( 14 ) .
    950- أخرجه : البخاري 2/121 ( 1367 ) ، ومسلم 3/53 ( 949 ) ( 60 ) .
    951- أخرجه : البخاري 2/121 – 122 ( 1368 ) .
    952- أخرجه : البخاري 2/125 ( 1381 ) ولم يخرجه مسلم عن أنس .
    953- أخرجه : البخاري 2/93 ( 1251 ) ، ومسلم 8/39 ( 2632 ) ( 150 ) .
    954- أخرجه : البخاري 1/36 ( 101 ) ، ومسلم 8/39 ( 2633 ) ( 152 ) .
    955- أخرجه : البخاري 6/9 ( 4419 ) و( 4420 ) ، ومسلم 8/220 ( 2980 )
    ( 38 ) و( 39 ) .
    956- أخرجه : البخاري 4/59 ( 2949 ) و( 2950 ) ، ولم نجده عند مسلم وكذا لم يعزه لمسلم المزي في تحفة الأشراف 7/566 ( 11147 ) .
    957- أخرجه : أبو داود ( 2606 ) ، وابن ماجه ( 2236 ) ، والترمذي ( 1212 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8833 ) .
    ([353]) البكرة : الغدوة ، والخروج في ذلك الوقت . اللسان 1/469 .
    958- أخرجه : البخاري 4/70 ( 2998 ) .
    959- أخرجه : أبو داود ( 2607 ) ، والترمذي ( 1674 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8849 ) .
    960- أخرجه : أبو داود ( 2608 ) .
    961- أخرجه : أبو داود ( 2611 ) ، والترمذي ( 1555 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) ، وهو حديث معلول بيانه في كتابي " الجامع في العلل " .
    ([354]) الصحابة : جمع صاحب ، الأصحاب . النهاية 3/12 .
    ([355]) السرية : هي طائفة من الجيش . النهاية 2/363 .
    962- أخرجه : مسلم 6/54 ( 1926 ) ( 178 ) .
    963- أخرجه : مسلم 2/142 ( 683 ) ( 313 ) .
    964- أخرجه : أبو داود ( 2571 ) .
    965- أخرجه : أبو داود ( 2628 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 8856 ) .
    966- أخرجه : أبو داود ( 2548 ) .
    967- أخرجه : مسلم 1/184 ( 342 ) ( 79 ) ، وأبو داود ( 2549 ) .
    968- أخرجه : أبو داود ( 2551 ) .
    ([356]) انظر الحديث ( 245 ) عن أبي هريرة .
    ([357]) انظر الحديث ( 134 ) عن جابر وحذيفة .
    969- انظر الحديث ( 565 ) .
    970- أخرجه : أبو داود ( 2534 ) .
    971- أخرجه : أبو داود ( 2639 ) .
    ([358]) قال الخطابي في معالم السنن 2/233 : (( قوله : يزجي ، أي يسوق بهم ، يقال : أزجيت المطية إذا حثثتها في السوق )) .
    972- أخرجه : مسلم 4/104 ( 1342 ) ( 425 ) .
    973- أخرجه : مسلم 4/104 ( 1343 ) ( 426 ) ، وابن ماجه ( 3888 ) ، والترمذي ( 3439 ) ، والنسائي 8/372 و373 .
    974- أخرجه : أبو داود ( 2602 ) ، والترمذي ( 3446 ) ، والنسائي في " الكبرى "
    ( 8800 ) .
    975- أخرجه : البخاري 4/69 ( 2993 ) .
    976- أخرجه : أبو داود ( 2599 ) .
    977- أخرجه: البخاري 8/102 ( 6385 )، ومسلم 4/105 ( 1344 ) ( 428 ) .
    978- أخرجه : ابن ماجه ( 2771 ) ، والترمذي ( 3445 ) .
    979- أخرجه: البخاري 8/101 – 102 ( 6384 )، ومسلم 8/73 ( 2704 ) ( 44 ).
    980- أخرجه : أبو داود ( 1536 ) ، وابن ماجه ( 3862 ) ، والترمذي ( 1905 ) و( 3448 ) .
    981- أخرجه: أبو داود ( 1537 )، والنسائي في "الكبرى" ( 8631 ) و( 10437 ) .
    982- أخرجه : مسلم 8/76 ( 2708 ) ( 54 ) .
    983- أخرجه : أبو داود ( 2603 ) .
    ([359]) انظر : معالم السنن 2/224 .
    984- أخرجه : البخاري 4/71 ( 3001 ) ، ومسلم 6/55 ( 1927 ) ( 179 ) .
    985- أخرجه : البخاري 7/50 ( 5243 ) و( 5244 ) ، ومسلم 6/55 ( 715 )
    ( 183 ) و( 184 ) .
    986- أخرجه : البخاري 3/9 ( 1800 ) ، ومسلم 6/55 ( 1928 ) ( 180 ) .
    ([360]) انظر الحديث ( 976 ) .
    987- أخرجه : مسلم 4/105 ( 1345 ) ( 429 ) .
    988- أخرجه : البخاري 4/94 ( 3088 ) ، ومسلم 2/156 ( 716 ) ( 74 ) .
    989- أخرجه : البخاري 2/54 ( 1088 ) ، ومسلم 4/103 ( 1339 ) ( 419 ) .
    990- أخرجه : البخاري 4/72 ( 3006 ) ، ومسلم 4/104 ( 1341 ) ( 424 ) .
    991- أخرجه : مسلم 2/197 ( 804 ) ( 252 ) .
    992- أخرجه : مسلم 2/197 ( 805 ) ( 253 ) .
    993- أخرجه : البخاري 6/236 ( 5027 ) .
    994- أخرجه : البخاري 6/206 ( 4937 ) ، ومسلم 2/195 ( 798 ) ( 244 ) .
    ([361]) الماهر : الحاذق بالقراءة ، والسّفرة : الملائكة . النهاية 4/374 .
    ([362]) أي يتردد في قراءته ويتبلد فيها لسانه . النهاية 1/190 .
    995- أخرجه : البخاري 7/99 – 100 ( 5427 ) ، ومسلم 2/194 ( 797 )
    ( 243 ) .
    996- أخرجه : مسلم 2/200 ( 817 ) ( 269 ) .
    997- انظر الحديث ( 571 ) .
    998- أخرجه : البخاري 6/232 ( 5011 ) ، ومسلم 2/193 ( 795 ) ( 240 ) .
    999- أخرجه : الترمذي ( 2910 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    ([363]) ألف ، لام ، ميم .
    1000- أخرجه : الترمذي ( 2913 ) ، وفي سنده قابوس بن أبي ظبيان ضعيف .
    1001- أخرجه : أبو داود ( 1464 ) ، والترمذي ( 2914 ) .
    1002- أخرجه: البخاري 6/238 ( 5033 ) ، ومسلم 2/192 ( 791 ) ( 231 ) .
    1003- أخرجه : البخاري 6/237 – 238 ( 5031 ) ، ومسلم 2/190 ( 789 )
    ( 226 ) .
    1004- أخرجه: البخاري 9/193 ( 7544 ) ، ومسلم 2/192 ( 792 ) ( 233 ) .
    1005- أخرجه : البخاري 6/241 ( 5048 ) ، ومسلم 2/192 ( 793 ) ( 235 )
    و( 236 ) .
    ([364]) المزمار : الآلة التي يزمّر بها . النهاية 2/312 .
    1006- أخرجه : البخاري 9/194 ( 7546 ) ، ومسلم 2/41 ( 464 ) ( 177 ) .
    1007- أخرجه : أبو داود ( 1471 ) .
    1008- انظر الحديث ( 446 ) .
    1009- أخرجه : البخاري 6/77 ( 4647 ) .
    1010- أخرجه : البخاري 6/233 ( 5013 ) و( 5015 ) .
    1011- انظر الحديث السابق .
    ([365]) قال ابن حجر في فتح الباري 9/75 : (( يتقالّها بتشديد اللام وأصله يتقاللها أي يعتقد أنها قليلة )) .
    1012- أخرجه : مسلم 2/200 ( 812 ) ( 262 ) .
    1013- أخرجه : الترمذي ( 2910 ) ، ورواه البخاري 2/196 ( 774 ) معلقاً . وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1014- أخرجه : مسلم 2/200 ( 814 ) ( 264 ) .
    1015- أخرجه : ابن ماجه ( 3511 ) ، والترمذي ( 2058 ) ، والنسائي 8/271 وفي
    " الكبرى " ، له ( 7930 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1016- أخرجه : أبو داود ( 1400 ) ، وابن ماجه ( 3786 ) ، والترمذي ( 2891 ) والنسائي في " الكبرى " ( 11612 ) .
    1017- أخرجه: البخاري 5/107 ( 4008 ) ، ومسلم 2/198 ( 808 ) ( 256 ) .
    1018- أخرجه : مسلم 2/188 ( 780 ) ( 212 ) .
    1019- أخرجه : مسلم 2/199 ( 810 ) ( 258 ) .
    1020- أخرجه : البخاري 3/132 – 133 ( 2311 ) .
    1021- أخرجه : مسلم 2/199 ( 809 ) ( 257 ) .
    1022- أخرجه : مسلم 2/198 ( 806 ) ( 254 ) .
    1023- أخرجه : مسلم 8/71 ( 2699 ) ( 38 ) .
    1024- أخرجه : البخاري 1/46 ( 136 ) ، ومسلم 1/149 ( 246 ) ( 34 ) .
    ([366]) الغر : جمع الأغر : من الغرة : بياض الوجه ، يريد بياض وجوههم بنور الوضوء يوم القيامة . النهاية 3/354 .
    ([367]) أي بيض مواضع الوضوء من الأيدي والوجه والأقدام . النهاية 1/346 .
    1025- أخرجه : مسلم 1/151 ( 250 ) ( 40 ) .
    1026- أخرجه : مسلم 1/149 ( 245 ) ( 33 ) .
    1027- أخرجه : مسلم 1/142 ( 229 ) ( 8 ) .
    1028- انظر الحديث ( 129 ) .
    1029- أخرجه : مسلم 1/150 ( 249 ) ( 39 ) .
    ([368]) دهم : الدهمة ، السواد . اللسان 4/430 ( دهم ) .
    ([369]) بهم : جمع بهيم : وهو الذي لا يخالط لونه لون سواه . النهاية 1/167 .
    1030- انظر الحديث ( 131 ) .
    1031- انظر الحديث ( 25 ) .
    ([370]) انظر الحديث ( 438 ) .
    1032- أخرجه : مسلم 1/144 ( 234 ) ( 17 ) ، والترمذي ( 55 ) .
    1033- أخرجه : البخاري 1/159 – 160 ( 615 ) ، ومسلم 2/31 ( 437 )
    ( 129 ) .
    ([371]) العتمة : وقت صلاة العشاء الأخيرة . لسان العرب 9/41 ( عتم ) .
    1034- أخرجه : مسلم 2/5 ( 387 ) ( 14 ) .
    1035- أخرجه : البخاري 1/158 ( 609 ) .
    1036- أخرجه : البخاري 1/158 ( 608 ) ، ومسلم 2/6 ( 389 ) ( 19 ) .
    1037- أخرجه : مسلم 2/4 ( 384 ) ( 11 ) .
    1038- أخرجه : البخاري 1/159 ( 611 ) ، ومسلم 2/4 ( 383 ) ( 10 ) .
    1039- أخرجه : البخاري 1/159 ( 614 ) .
    1040- أخرجه : مسلم 2/4 ( 386 ) ( 13 ) .
    1041- أخرجه : أبو داود ( 521 ) ، والترمذي ( 212 ) .
    1042- أخرجه : البخاري 1/141 ( 528 ) ، ومسلم 2/131 ( 667 ) ( 283 ) .
    ([372]) الدرن : الوسخ . النهاية 2/115 .
    1043- أخرجه : مسلم 2/132 ( 668 ) ( 284 ) .
    1044- انظر الحديث ( 434 ) .
    1045- أخرجه : مسلم 1/144 ( 233 ) ( 14 ) .
    1046- أخرجه : مسلم 1/142 ( 228 ) ( 7 ) .
    1047- انظر الحديث ( 132 ) .
    1048- أخرجه : مسلم 5/114 ( 634 ) ( 213 ) .
    1049- أخرجه : مسلم 2/125 ( 657 ) ( 261 ) .
    1050- أخرجه: البخاري 1/145– 146 ( 555 )، ومسلم 2/113 ( 632 ) ( 210 ).
    1051- أخرجه : البخاري 1/145 ( 554 ) ، ومسلم 2/113 ( 633 ) ( 211 ) .
    1052- أخرجه : البخاري 1/145 ( 553 ) .
    1053- انظر الحديث ( 123 ) .
    1054- أخرجه : مسلم 2/131 ( 666 ) ( 282 ) .
    1055- انظر الحديث ( 137 ) .
    ([373]) الرمضاء : شِدّةُ الحَرّ . لسان العرب 5/315 ( رمض ) .
    1056- انظر الحديث ( 136 ) .
    ([374]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/146 عقيب ( 665 ) : (( بني سلمة دياركم تكتب آثاركم معناه : الزموا دياركم فإنكم إذا لزمتموها كتبت آثاركم وخطاكم الكثيرة إلى المسجد )) .
    1057- أخرجه : البخاري 1/166 ( 651 ) ، ومسلم 2/130 ( 662 ) ( 277 ) .
    1058- أخرجه : أبو داود ( 561 ) ، والترمذي ( 223 ) .
    1059- انظر الحديث ( 131 ) .
    1060- أخرجه : ابن ماجه ( 802 ) ، والترمذي ( 3093 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) على أن سند الحديث ضعيف فهو من رواية دراج عن أبي السمح ، وهي ضعيفة .
    1061- أخرجه : البخاري 1/168 ( 659 ) ، ومسلم 2/129 ( 649 ) ( 275 ) .
    1062- أخرجه : البخاري 1/121 ( 445 ) .
    1063- أخرجه : البخاري 1/168 ( 661 ) .
    1064- أخرجه : البخاري 1/165 ( 645 ) ، ومسلم 2/122 ( 650 ) ( 249 ) .
    1065- أخرجه : البخاري 1/166 ( 647 ) ، ومسلم 2/121 ( 649 ) ( 245 ) .
    1066- أخرجه : مسلم 2/124 ( 653 ) ( 255 ) .
    1067- أخرجه : أبو داود ( 553 ) ، والنسائي 2/110 .
    ([375]) حيّ هلا : أي ابدأ بها واعجل ، وهما كلمتان جعلتا كلمة واحدة . وفيها لغات . وهلاً : حثّ واستعجال . النهاية 5/472 .
    1068- أخرجه : البخاري 1/165 ( 644 ) ، ومسلم 2/123 ( 651 ) ( 251 ) .
    1069- أخرجه : مسلم 2/124 ( 654 ) ( 256 ) و( 257 ) .
    ([376]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/135 عقيب ( 655 ) : (( معنى يهادى ، أن يمسكه رجلان من جانبيه بعضديه يعتمد عليهما )) .
    1070- أخرجه : أبو داود ( 547 ) ، والنسائي 2/106 – 107 .
    ([377]) القاصية : المنفردة عن القطيع البعيدة عنه . النهاية 4/75 .
    1071- أخرجه :مسلم 2/125 ( 656 ) ( 260 ) ، والترمذي ( 221 ) .
    1072- انظر الحديث ( 1033 ) .
    1073- أخرجه : البخاري 1/167 ( 657 ) ، ومسلم 2/123 ( 651 ) ( 252 ) .
    1074- انظر الحديث ( 312 ) .
    1075- أخرجه : البخاري 1/9 ( 8 ) ، ومسلم 1/34 ( 16 ) ( 21 ) .
    1076- انظر الحديث ( 390 ) .
    1077- انظر الحديث ( 208 ) .
    1078- أخرجه : مسلم 1/61 – 62 ( 82 ) ( 134 ) .
    1079- أخرجه : ابن ماجه ( 1079 ) ، والترمذي ( 261 ) ، والنسائي 1/231 وفي
    " الكبرى " ، له ( 325 ) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1080- أخرجه : الترمذي ( 2622 ) .
    ([378]) في جامع الترمذي وتحفة الأشراف ( 15610 ) ، وتهذيب الكمال 2/162 ( 3321 ) :
    (( عبد الله بن شقيق )) .
    1081- أخرجه : الترمذي ( 413 ) ، والنسائي 1/232 وفي "الكبرى" ، له ( 325 ) . قال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1082- أخرجه : مسلم 2/29 ( 430 ) ( 119 ) .
    1083- انظر الحديث ( 1033 ) .
    ([379]) يستهموا : أي يقترعوا . النهاية 2/429 .
    1084- أخرجه : مسلم 2/32 ( 440 ) ( 132 ) .
    1085- أخرجه : مسلم 2/31 ( 438 ) ( 130 ) .
    1086- انظر الحديث ( 349 ) .
    ([380]) أصحاب العقول والألباب . النهاية 5/139 .
    1087- أخرجه : البخاري 1/184 ( 723 ) ، ومسلم 2/30 ( 433 ) ( 124 ) .
    1088- أخرجه : البخاري 1/184 ( 719 ) و( 725 ) ، ومسلم 2/30 ( 434 ) ( 125 ) .
    1089- انظر الحديث ( 160 ) .
    ([381]) أي يجعلنا مثل السهم أو سطر الكتابة . النهاية 4/20 .
    1090- أخرجه : أبو داود ( 664 ) .
    1091- أخرجه : أبو داود ( 666 ) وقال عقبه : (( ومعنى ولينوا بأيدي إخوانكم . إذا جاء رجل إلى الصف فذهب يدخل فيه فينبغي أن يليّن له كل رجل منكبيه حتى يدخل في الصف )) .
    1092- أخرجه : أبو داود ( 667 ) ، والنسائي 2/92 وفي " الكبرى " ، له ( 889 ) .
    ([382]) أن يكون عنق كل منكم على سمت عنق الآخر ، يقال : حذوت النعل بالنعل إذا حاذيته به ، وحذاء الشيء إزاؤه يعني لا يرتفع بعضكم على بعض ولا عبرة بالأعناق أنفسها إذ ليس على الطويل ولا له أن ينحني حتى يحاذي عنقه عنق القصير الذي بجنبه. فيض القدير4/7 ( 4375 ).
    1093- أخرجه : أبو داود ( 671 ) ، والنسائي 2/93 وفي " الكبرى " ، له ( 892 ) .
    1094- أخرجه : أبو داود ( 676 ) ، وابن ماجه ( 1005 ) .
    1095- أخرجه : مسلم 2/153 ( 709 ) ( 62 ) .
    1096- أخرجه : أبو داود ( 681 ) .
    1097- أخرجه : مسلم 2/162 ( 728 ) ( 103 ) .
    1098- أخرجه : البخاري 2/72 ( 1172 ) ، ومسلم 2/162 ( 729 ) ( 104 ) .
    1099- أخرجه : البخاري 1/161 ( 627 ) ، ومسلم 2/212 ( 838 ) ( 304 ) .
    1100- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1182 ) .
    1101- أخرجه : البخاري 2/71 ( 1169 ) ، ومسلم 2/160 ( 724 ) ( 94 ) .
    1102- أخرجه : مسلم 2/160 ( 725 ) ( 96 ) و( 97 ) .
    1103- أخرجه : أبو داود ( 1257 ) .
    1104- أخرجه : البخاري 1/160 ( 619 ) ، ومسلم 2/160 ( 724 ) ( 91 ) و( 92 ) و( 93 ) .
    1105- أخرجه : البخاري 1/160 ( 618 ) ، ومسلم 2/159 ( 723 ) ( 87 ) و( 88 ) .
    1106- أخرجه : البخاري 2/31 ( 995 ) ، ومسلم 2/174 ( 749 ) ( 157 ) .
    1107- أخرجه : مسلم 2/161 ( 727 ) ( 99 ) و( 100 ) .
    1108- أخرجه : مسلم 2/161 ( 726 ) ( 98 ) .
    1109- أخرجه : ابن ماجه (1149) ، والترمذي (417) ، والنسائي 2/170 وفي " الكبرى " ، له (1064) .
    1110- أخرجه : البخاري 2/69 ( 1160 ) .
    1111- أخرجه : مسلم 2/165 ( 736 ) ( 122 ) .
    1112- أخرجه : أبو داود ( 1261 ) ، والترمذي ( 420 ) وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) ، وقد أخطأ المصنف حينما قال : (( بأسانيد صحيحة )) ، ومن قبله الترمذي ، وابن خزيمة ، وابن حبان ، وابن حزم ؛ إذ إنَّ هذا اللفظ معلول أخطأ فيه عبد الواحد بن زياد ، وغيره من الثقات جعلوه من فعل النبي r وهو المحفوظ ، وقد بينت ذلك بإسهاب في تعليقي على مختصر المختصر ( 1120 ) .
    1113- أخرجه : البخاري 2/72 ( 1172 ) ، ومسلم 2/162 ( 729 ) ( 104 ) .
    1114- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1182 ) .
    1115- أخرجه : مسلم 2/162 ( 730 ) ( 105 ) .
    1116- أخرجه : أبو داود ( 1269 ) ، وابن ماجه ( 1160 ) ، والترمذي ( 427 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1117- أخرجه : الترمذي ( 478 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 331 ) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1118- أخرجه : ابن ماجه ( 1158 ) ، والترمذي ( 426 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1119- أخرجه : الترمذي ( 429 ) .
    1120- أخرجه : أبو داود ( 1271 ) ، والترمذي ( 430 ) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1121- أخرجه : أبو داود ( 1272 ) .
    ([383]) انظر الحديثين ( 1098 ) و( 1115 ) .
    1122- أخرجه : البخاري 2/74 ( 1183 ) .
    1123- أخرجه : البخاري 1/134 ( 503 ) .
    ([384]) قال ابن حجر في فتح الباري 2/141 : (( يبتدرون أي يستبقون ، والسواري جمع سارية ، كأن غرضهم بالاستباق إليها الاستتار بها ممن يمر بين أيديهم لكونهم يصلون فُرادى )) .
    1124- أخرجه : مسلم 2/211 ( 836 ) ( 302 ) .
    1125- أخرجه : مسلم 2/212 ( 837 ) ( 303 ) .
    ([385]) انظر الحديثين ( 1098 ) و( 1099 ) .
    ([386]) انظر الحديث ( 1098 ) .
    1126- أخرجه : مسلم 3/16 ( 881 ) ( 67 ) .
    1127- أخرجه : مسلم 3/17 ( 882 ) ( 71 ) .
    1128- أخرجه : البخاري 1/186 ( 731 ) ، ومسلم 2/188 ( 781 ) ( 213 ) .
    1129- أخرجه : البخاري 1/118 ( 432 ) ، ومسلم 2/187 ( 777 ) ( 208 ) .
    ([387]) المراد بها صلاة النافلة . انظر شرح النووي لصحيح مسلم 3/260 .
    1130- أخرجه : مسلم 2/187 ( 778 ) ( 210 ) .
    1131- أخرجه : مسلم 3/17 ( 883 ) ( 73 ) .
    1132- أخرجه : أبو داود ( 1416 ) ، وابن ماجه ( 1169 ) ، والترمذي ( 453 ) ، والنسائي 3/228 و229 .
    1133- أخرجه : البخاري 2/31 ( 996 ) ، ومسلم 2/168 ( 745 ) ( 137 ) .
    1134- أخرجه : البخاري 2/31 ( 998 ) ، ومسلم 2/173 ( 751 ) ( 151 ) .
    1135- أخرجه : مسلم 2/174 ( 754 ) ( 160 ) .
    1136- أخرجه : مسلم 2/168 ( 744 ) ( 134 ) و( 135 ) .
    1137- أخرجه : مسلم 2/173 ( 750 ) ( 149 ) ، وأبو داود ( 1436 ) ، والترمذي ( 467 ) .
    1138- أخرجه : مسلم 2/174 ( 755 ) ( 162 ) .
    ([388]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/232 عقيب ( 755 ) : (( وذلك أفضل أن يشهدها ملائكة الرحمة ، وفيه دليلان صريحان على تفضيل صلاة الوتر وغيرها آخر الليل )) .
    1139- أخرجه : البخاري 3/53 ( 1981 ) ، ومسلم 2/158 ( 721 ) ( 85 ) .
    1140- انظر الحديث ( 118 ) .
    ([389]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/202 عقيب ( 722 ) : (( هو بضم السين وتخفيف اللام وأصله عظام الأصابع وسائر الكف ، ثم استعمل في جميع عظام البدن ومفاصله )) .
    ([390]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/202 - 203 عقيب ( 722 ) : (( ضبطناه
    (( ويجزي )) بفتح أوله وضمه ، فالضم من الأجزاء والفتح من جزى يجزي أي كفى ، ومنه قوله تعالى : (( لا تَجْزِي نَفْسٌ )) وفي الحديث : (( لا يجزي عن أحد بعدك )) وفيه دليل على عظم فضل الضحى وكبير موقعها ، وأنها تصح ركعتين )) .
    1141- أخرجه : مسلم 2/157 ( 719 ) ( 79 ) .
    1142- أخرجه: البخاري 1/100 ( 357 )، ومسلم 1/182- 183 ( 336 ) ( 71 ).
    1143- أخرجه : مسلم 2/171 ( 748 ) ( 143 ) .
    ([391]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/227 عقيب ( 748 ) : (( الأواب : المطيع ، وقيل : الراجع إلى الطاعة )) .
    1144- أخرجه : البخاري 1/120 ( 444 ) ، ومسلم 2/155 ( 714 ) ( 70 ) .
    1145- أخرجه: البخاري 1/120 ( 443 )، ومسلم 2/155–156 ( 715 ) ( 71 ).
    1146- أخرجه: البخاري 2/67 ( 1149 ) ، ومسلم 7/146 ( 2458 ) ( 108 ) .
    ([392]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/205 عقيب ( 2458 ) : (( في الحديث : فضيلة الصلاة عقب الوضوء ، وأنها سنة ، وأنها تُباح في أوقات النهي عند طلوع الشمس واستوائها وغروبها ، وبعد صلاة الصبح والعصر ؛ لأنها ذات سبب وهذا مذهبنا )) .
    1147- أخرجه : مسلم 3/6 ( 854 ) ( 17 ) .
    1148- أخرجه : مسلم 3/8 ( 857 ) ( 27 ) .
    1149- أخرجه : مسلم 1/144 ( 233 ) ( 16 ) .
    1150- أخرجه : مسلم 3/10 ( 865 ) ( 40 ) .
    ([393]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/334 عقيب ( 865 ) : (( ودعهم أي تركهم ، ومعنى الختم الطبع والتغطية قالوا في قول الله تعالى :] خَتَمَ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ [ أي طبع )) .
    1151- أخرجه : البخاري 2/2 ( 877 ) ، ومسلم 3/2 ( 844 ) ( 2 ) .
    1152- أخرجه : البخاري 2/3 (879) ، ومسلم 3/3 (846) (5) .
    1153- أخرجه : أبو داود (354) ، والترمذي (497) ، والنسائي 3/94 .
    ([394]) قال الخطابي في معالم السنن 1/95 : (( قوله : فبها ، قال الأصمعي : معناه فبالسنة أخذ ، وقوله : ونعمت ، يريد ونعمت الخصلة ونعمت الفعلة أو نحو ذلك ، وإنما ظهرت التاء التي هي علامة التأنيث لإظهار السنة أو الخصلة أو الفعلة ، وفيه البيان الواضح أن الوضوء كاف للجمعة وأن الغسل لها فضيلة لا فريضة )) .
    1154- انظر الحديث ( 827 ) .
    1155- أخرجه : البخاري 2/3(881) ، ومسلم 3/4(850) (10) .
    ([395]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/319 عقيب ( 850 ) : (( وأما البدنة فقال جمهور أهل اللغة وجماعة من الفقهاء : يقع على الواحدة من الإبل والبقر والغنم، سميت بذلك لعظم=
    = بدنها ، وخصها جماعة بالإبل ، والمراد هنا الإبل بالاتفاق ، لتصريح الأحاديث بذلك . والبدنة والبقرة يقعان على الذكر والأنثى باتفاقهم ، والهاء فيها للواحدة كقمحة وشعيرة ونحوهما من أفراد الجنس )) .
    1156- أخرجه البخاري 2/16(935) ، ومسلم 3/5(852) (13) .
    ([396]) قال ابن حجر في فتح الباري 2/535 عقيب (935) : (( قال الزين بن المنير : الإشارة لتقليلها ، هو الترغيب فيها والحض عليها ؛ ليسارة وقتها وغزارة فضلها )) .
    1157- أخرجه : مسلم 3/6 (853) (16) .
    1158- أخرجه : أبو داود (1531) ، وابن ماجه (1636) ، والنسائي 3/91 وفي " الكبرى " ، له (1666) .
    1159- أخرجه : أبو داود (2775) ، وسند الحديث ضعيف .
    ([397]) قال ياقوت الحموي في معجم البلدان 6/325 : (( عزورُ ثنية الجحفة عليها الطريق بين مكة والمدينة )) .
    1160- أخرجه : البخاري 6/169 ( 4837 ) ، ومسلم 8/141-142( 2820 ) ( 81 ) عن عائشة .
    وأخرجه : البخاري 6/169 ( 4836 ) ، ومسلم 8/141 ( 2819 ) ( 79 ) ( 80 ) عن المغيرة .
    1161- أخرجه : البخاري 2/62 ( 1127 ) ، ومسلم 2/187 ( 775 ) ( 206 ) .
    1162- أخرجه : البخاري 2/61 ( 1122 ) ، ومسلم 7/158-159 ( 2479 ) ( 140 ) .
    1163- انظر الحديث ( 154 ) .
    1164- أخرجه : البخاري 2/66 ( 1144 ) ، ومسلم 2/187 ( 774 ) ( 205 ) .
    1165- أخرجه : البخاري 2/65 ( 1142 ) ، ومسلم 2/187 ( 776 ) ( 207 ) .
    1166- أخرجه : ابن ماجه ( 1334 ) ، والترمذي ( 2485 ) ، وقال الترمذي : (( هذا حديث صحيح )) .
    1167- أخرجه : مسلم 3/169 ( 1163 ) ( 202 ) .
    1168- أخرجه : البخاري 2/64 ( 1137 ) ، ومسلم 2/172 ( 749 ) ( 147 ) .
    1169- انظر الحديث ( 1106 ) .
    1170- أخرجه : البخاري 2/65 ( 1141 ) .
    1171- أخرجه : البخاري 2/61 ( 1123 ) .
    1172- أخرجه : البخاري 2/66 ( 1147 ) ، ومسلم 2/166 ( 738 ) ( 125 ) .
    ([398]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/221 عقيب ( 745 ) : (( هذا من خصائص الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم )) .
    1173- أخرجه : البخاري 2/66 (1146) ، ومسلم 2/167 (739) (129) .
    1174- انظر الحديث ( 103 ) .
    1175- انظر الحديث ( 102 ) .
    1176- أخرجه : مسلم 2/175 (756) (165) .
    1177- أخرجه : البخاري 4/195 (3420) ، ومسلم 3/165 (1195) (189) .
    1178- أخرجه : مسلم 2/175 (757) (166) .
    1179- أخرجه : مسلم 2/184(768) (198) .
    1180- أخرجه : مسلم 2/184 (767) (197) .
    1181- انظر الحديث ( 155 ) .
    1182- انظر الحديث ( 153 ) .
    1183- أخرجه : أبو داود ( 1308 ) و( 1450 ) ، وابن ماجه ( 1336 ) ، والنسائي 3/205 .
    1184- أخرجه : أبو داود (1309) .
    1185- انظر الحديث ( 147 ) .
    ([399]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/265 عقيب ( 787 ) : (( قال القاضي : معنى يستغفر هنا : يدعو )) .
    1186- أخرجه : مسلم 2/190 ( 787 ) ( 223 ) .
    ([400]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/266 عقيب (787):(( أي استغلق ولم ينطلق به لسانه لغلبة النعاس )).
    1187- أخرجه : البخاري 1/16 ( 37 ) ، ومسلم 2/176 ( 759 ) ( 173 ) .
    ([401]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/237 عقيب ( 762 ) : (( ومعنى احتساباً : أنْ يريد الله تعالى وحده لا يقصد رؤية الناس ، ولا غير ذلك مما يخالف الإخلاص )) .
    1188- أخرجه : مسلم 2/177 ( 759 ) ( 174 ) .
    ([402]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 3/238 عقيب ( 762 ) : (( معناه : لا يأمرهم أمر إيجاب وتحتيم ، بل أمر ندب وترغيب )) .
    1189- أخرجه البخاري 3/33 (1901) ، ومسلم 2/177 (760) (175) .
    1190- أخرجه البخاري 3/59 (2015) ، ومسلم 3/170 (1165) (205) .
    ([403]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/275 عقيب (1170) : (( أي : توافقت )) .
    1191- أخرجه : البخاري 3/61 (2020) ، ومسلم 3/173 (1169) (219) .
    1192- أخرجه : البخاري 3/60 (2017) .
    1193- انظر الحديث ( 99 ) .
    ([404]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/282 عقيب (1175) : (( اختلف العلماء في معنى
    ( شد المئزر ) فقيل : هو الاجتهاد في العبادات زيادة على عادته r في غيره ، وقيل : معناه : التشمير في العبادات ، يقال : شددت لهذا الأمر مئزري ، أي : تشمرت له وتفرغت ، وقيل : هو كناية عن اعتزال النساء للاشتغال بالعبادات )) .
    1194- أخرجه : مسلم 3/176 (1175) (8) .
    1195- أخرجه : ابن ماجه (3850) ، والترمذي (3513) .
    1196- أخرجه : البخاري 2/5 (887) ، ومسلم 1/151 (252) (42) .
    1197- أخرجه : البخاري 1/70 (245) ، ومسلم 1/151 (255) (46) و(47) .
    1198- أخرجه : مسلم 2/169-170 (746) (139) .
    1199- أخرجه : البخاري 2/5 (888) .
    1200- أخرجه : مسلم 1/152 (253) (43) .
    1201- أخرجه : البخاري 1/70 (244) ، ومسلم 1/152 (254) (45) .
    1202- أخرجه : النسائي 1/10 وفي " الكبرى " ، له (4) ، وابن خزيمة (135) .
    1203- أخرجه : البخاري 7/206 (5889) ، ومسلم 1/152-153 (257) (49) .
    ([405]) الفطرة : أي من السنة ، يعني سنن الأنبياء عليهم السلام التي أُمرنا أن نقتدي بهم فيها . النهاية 3/457 .
    1204- أخرجه : مسلم 1/153-154 (261) (56) .
    1205- أخرجه : البخاري 7/206 (5893) ، ومسلم 1/153 (259) (52) .
    ([406]) أي : يبالغ في قصِّها . النهاية 1/410 .
    1206- انظر الحديث ( 1075 ) .
    1207- أخرجه : البخاري 1/18 (46) ، ومسلم 1/31 (11) (8) .
    ([407]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/152 عقيب (11) : (( معنى ثائر الرأس قائم شعره منتفشه )) .
    ([408]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/152 عقيب (11) : (( بعده في الهواء ومعناه شدة صوتٍ لا يفهم )) .
    1208- أخرجه : البخاري 2/130 (1395) ، ومسلم 1/37-38 (19) (30) .
    1209- أخرجه : البخاري 1/12 (25) ، ومسلم 1/39 (22) (36) .
    1210- أخرجه: البخاري 2/131 (1399) و(1400)، ومسلم 1/38 (20) (32) .
    1211- انظر الحديث ( 331 ) .
    1212- أخرجه : البخاري 2/130 (1397) ، ومسلم 1/33 (14) (15) .
    1213- أخرجه : البخاري 1/22(57) ، ومسلم 1/54 (56) (97) .
    1214- أخرجه : البخاري 2/132(1402) ، ومسلم 3/70-71 (987) (24) .
    ([409]) القاع القرقر : المكان المستوي الواسع . النهاية 4/48 و132 .
    ([410]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/79 (988) : (( العقصاء : ملتوية القرن . والجلحاء : التي لا قرن لها . والعضباء التي انكسر قرنها الداخل )) .
    ([411]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/80 عقيب (988) : (( الظلف للبقر والغنم والظباء ، وهو المنشق من القوائم ، والخف للبعير ، والقدم للآدمي ، والحافر للفرس والبغل والحمار )) .
    ([412]) ( نواء ) : هو بكسر النون وبالمد ، أي مناوأةً ومعاداةً .
    ([413]) ( ربطها ) : أي أعدها للجهاد ، وأصله من الربط ، ومنه الرباط ، وهو حبس الرجل نفسه في الثغر وإعداده الأهبة لذلك .
    ([414]) ( طولها ) : هو بكسر الطاء وفتح الواو ، ويقال : ( طيلها ) بالياء ، كذا جاء في الموطأ ، والطول والطيل : الحبل الذي تربط فيه .
    ([415]) ( استنت ) : أي جرت .
    ([416]) ( الشرف ) : الشرف بفتح الشين المعجمة والراء وهو العالي من الأرض ، وقيل : المراد هنا طلقاً أو طلقين .
    1215- أخرجه : البخاري 3/31 (1894) و34 (1904) ، ومسلم3/157-158 (1151) (163) و(164) .
    ([417]) أي يقي صاحبه ما يؤذيه من الشهوات ، والجنة : الوقاية . النهاية 1/308 .
    ([418]) الرفث : كلمة جامعة لكل ما يريده الرجل من المرأة . النهاية 2/241 .
    ([419]) الصخب والسخب : الضجة ، واضطراب الأصوات للخصام . وفعول وفعَّال للمبالغة . النهاية 3/140 .
    ([420]) تغير رائحة الفم . النهاية 2/67 .
    1216- أخرجه : البخاري 3/32 (1897) ، ومسلم 3/91 (1027) (85) .
    ([421]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/121 عقيب (1028) : (( في تفسير هذا الحديث : (( قيل : وما زوجان ؟ قال : فرسان أو عبدان أو بعيران . وقال ابن عرفة : كل شئ قرن بصاحبه فهو زوج ، يقال : زوجت بين الإبل إذا قرنت بعيراً ببعير ، وقيل : درهم ودينار ، أو درهم وثوب. قال: والزوج يقع على الاثنين ويقع على الواحد، وقيل: إنما يقع على الواحد إذا كان معه آخر، ويقع الزوج أيضاً على الصنف، وفسر بقوله تعالى: ] وَكُنْتُمْ أَزْوَاجاً ثَلاثَةً [ ، وقيل: يحتمل أنْ يكون هذا الحديث في جميع أعمال البر من صلاتين أو صيام يومين ، والمطلوب تشفيع صدقة بأخرى، والتنبيه على فضل الصدقة والنفقة في الطاعة والاستكثار منها)).
    1217- أخرجه: البخاري 3/32 (1896)، ومسلم 3/158-159 (1152) (166) .
    1218 - أخرجه : البخاري 4/31 (2840) ، ومسلم 3/159 (1153) (167) .
    ([422]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/251 عقيب (1153) : (( الخريف : السنة . والمراد : سبعين سنة )) .
    1219- أخرجه : البخاري 1/16 (38) ، ومسلم 2/177 (175) .
    1220- أخرجه : البخاري 3/32 (1899) ، ومسلم 3/121 (1079) (1) .
    ([423]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/181 عقيب (1079) : (( معنى صفدت : غللت . والصفد : بفتح الفاء ( الغل ) بضم الغين )) .
    1221- أخرجه : البخاري 3/34 (1909) ، ومسلم 3/124 (1081) (17) .
    1222- أخرجه : البخاري 1/4 (6) ، ومسلم 7/73 (2308) (50) .
    ([424]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/62 عقيب (2308) : (( بفتح السين ، والمراد كالريح في إسراعها وعمومها . وفي هذا الحديث فوائد : منها : بيان عظم جوده r ، واستحباب إكثار الجود في رمضان ، وزيادة الجود والخير عند ملاقاة الصالحين وعقب فراقهم للتأثر بلقائهم واستحباب مدارسة القرآن )) .
    1223- انظر الحديث (99) .
    1224- أخرجه : البخاري 3/35 (1914) ، ومسلم 3/125 (1082) (21) .
    1225- أخرجه : أبو داود (2327) ، والترمذي (688) .
    1226- أخرجه : أبو داود (2337) ، وابن ماجه (1651) ، والترمذي (738) ، وهذا الحديث باطل لا يصح ومن صححه فقد جانب الصواب ، وقد بينت ذلك مفصلاً في كتابي " أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء " : 107-110 .
    1227- أخرجه : أبو داود (2334) ، وابن ماجه (1645) ،والترمذي (686) .
    1228- أخرجه : الترمذي (3451) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1229- أخرجه : البخاري 3/37 (1923) ، ومسلم 3/130 (1095) (45) .
    1230- أخرجه : البخاري 1/151 (575) ، ومسلم 3/131 (1097) (47) .
    1231- أخرجه : البخاري 1/160 (617) ، ومسلم 3/129 (1092) (38) .
    ([425]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/196 عقيب (1094) : (( قوله : (( ولم يكن بينهما إلا أن ينْزل هذا ويرقى هذا )) قال العلماء : معناه أن بلالاً كان يؤذن قبل الفجر ، ويتربص بعد أذانه للدعاء ونحوه ، ثم يرقب الفجر فإذا قارب طلوعه نزل فأخبر ابن أم مكتوم فيتأهب ابن أم مكتوم بالطهارة وغيرها ، ثم يرقى ويشرع في الأذان مع أول طلوع الفجر . والله أعلم )) .
    1232- أخرجه : مسلم 3/130-131 (1096) (46) .
    ([426]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/198 عقيب (1099) : (( معناه : الفارق والمميز بين صيامنا وصيامهم السحور ؛ فإنهم لا يتسحرون ونحن يستحب لنا السحور ، وأكلة السحر هي السحور ، وهي بفتح الهمزة ، هكذا ضبطناه ، وهكذا ضبطه الجمهور ، وهو المشهور في روايات بلادنا ، وهي عبارة عن المرة الواحدة من الأكل كالغدوة والعشوة ، وإن كثر المأكول فيها . وأما (( الأُكلة )) بالضم فهي اللقمة )) .
    1233- أخرجه : البخاري 3/47 (1957) ، ومسلم 3/131 (1098) (48) .
    1234- أخرجه : مسلم 3/131-132 (1099) (50) .
    1235- أخرجه : الترمذي (700) قال الترمذي : (( هذا حديث حسن غريب )) على أنَّ سند الحديث ضعيف .
    1236- أخرجه : البخاري 3/46 (1954) ، ومسلم 3/132 (1100) (51) .
    1237- أخرجه : البخاري 3/43 (1941) ، ومسلم 3/132 (1101) (53) .
    ([427]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 4/200 عقيب (1101) : (( قوله : (( إن عليك نهاراً )) لتوهمه أنَّ ذلك الضوء من النهار الذي يجب صومه )) .
    1238- انظر الحديث ( 332 ) .
    1239- أخرجه : أبو داود (2356) ، والترمذي (696) ، وقال الترمذي : (( هذا حديث حسن غريب )) .
    1240- انظر الحديث (1215) .
    1241- أخرجه : البخاري 3/33 (1903) .
    1242- أخرجه : البخاري 3/40 (1933) ،ومسلم 3/160 (1155) (171) .
    1243- أخرجه : أبو داود (142) ، والترمذي (788) .
    1244- أخرجه: البخاري 3/38 (1925) و(1926)، ومسلم 3/137(1109) (76).
    1245- أخرجه: البخاري 3/40 (1931) و(1932) ، ومسلم 3/138 (1109) (78).
    ([428]) المحرم : شهر الله ، سمته العرب بهذا الاسم ؛ لأنهم كانوا لا يستحلون فيه القتال ، وأضيف إلى الله تعالى إعظاماً له كما قيل للكعبة بيت الله . اللسان 3/138 (حرم) .
    شعبان : اسم للشهر ، سمي بذلك لتشعبهم فيه أي تفرقهم في طلب المياه ، وقيل في الغارات . اللسان 7/129 (شعب) .
    الأشهر الحرم أربعة: ثلاثة سرد أي متتابعة وواحد فرد، فالسرد ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ، والفرد رجب . اللسان 3/137 (حرم)
    1246- انظر الحديث (1167) .
    1247- أخرجه : البخاري 3/50 (1970) ، ومسلم 3/161 (1156) (176) .
    1248- أخرجه : أبو داود (2428) ، وابن ماجه (1741) ، والنسائي في " الكبرى " (2743) ، وسند الحديث ضعيف .
    ([429]) شهر رمضان مأخوذ من رمض الصائم يرمض إذا حر جوفه من شدة العطش . اللسان 5/316 ( رمض ) .
    ([430]) وفيها قوله تعالى : ] وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ [ [الفجر: 1 و2] . انظر : تفسير الطبري 15/211 ، وزاد المسير 9/103 .
    ([431]) ذو الحجة : شهر الحج ، سمي بذلك للحج فيه ، والجمع ذوات الحجة . اللسان 3/53 (حجج) .
    1249- أخرجه : البخاري 2/24(969) .
    ([432]) عرفة : موضع بمكة ، سمي عرفة لأن الناس يتعارفون به . اللسان 9/157 (عرف) .
    1250- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1251- أخرجه : البخاري 3/57 (2004) ، ومسلم 3/150 (1130) (128) .
    1252- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1253- أخرجه : مسلم 3/151 (1134) (134) .
    ([433]) شوال : اسم الشهر الذي يلي شهر رمضان ، وهو أول أشهر الحج ، قيل سمي بتشويل لبن الإبل وهو توليه وإدباره ، وكذلك حال الإبل في اشتداد الحر وانقطاع الرطب . اللسان 7/243 (شول) .
    1254- أخرجه : مسلم 3/169 (1164) (204) .
    1255- أخرجه : مسلم 3/167 (1162) (197) .
    1256- أخرجه : مسلم 8/11 (2565) (36) ، والترمذي (747) وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1257- أخرجه : ابن ماجه (1739) ، والترمذي (745) ، والنسائي في " الكبرى " (2497) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    ([434]) هذا على حذف المضاف يريد أيام الليالي البيض ، وسميت لياليها بيضاً ؛ لأن القمر يطلع فيها من أولها إلى آخرها ، وأكثر ما تجيء الرواية الأيام البيض ، والصواب أن يقال أيام البيض بالإضافة ؛ لأن البيض من صفة الليالي . النهاية 1/173 .
    1258- أخرجه : البخاري 3/53 (1981) ، ومسلم 2/158 (721) (85) .
    1259- أخرجه : مسلم 2/159 (722) (86) .
    1260- أخرجه : البخاري 3/52 (1979) ، ومسلم 3/164 (1159) (187) .
    1261- أخرجه : مسلم 3/166 (1160) (194) .
    1262- أخرجه : الترمذي (761) .
    1263- أخرجه : أبو داود (2449) ، وابن ماجه ( 1707م ) .
    1264- أخرجه : النسائي في " الكبرى " (2654) .
    1265- أخرجه : ابن ماجه (1746) ، والترمذي (807) ، والنسائي في " الكبرى " (3331) .
    1266- أخرجه : ابن ماجه (1748) ، والترمذي (785) ، والنسائي في " الكبرى " (3267) وقال الترمذي : (( حديث حسن صحيح )) على أنَّ سند الحديث ضعيف.
    1267- أخرجه : أبو داود (3854) .
    ([435]) الاعتكاف : هو الإقامة على الشيء وبالمكان ولزومهما ، ومنه قيل لمن لازم المسجد وأقام على العبادة فيه : عاكف ومعتكف . النهاية 3/284 .
    1268- أخرجه : البخاري 3/62 (2025) ، ومسلم 3/174 (1171) (1) .
    1269- أخرجه : البخاري 3/62 (2026) ، ومسلم 3/175 (1172) (5) .
    1270- أخرجه : البخاري 3/67 (2044) .
    1271- انظر الحديث (1075) .
    1272- أخرجه : مسلم 7/91 (1337) (131) .
    1273- أخرجه : البخاري 1/13 (26) ، ومسلم 1/62 (83) (135) .
    1274- أخرجه : البخاري 2/164 (1521) ، ومسلم 4/107 (1350) (438) .
    ([436]) الرفث : كلمة جامعة لكل ما يريده الرجل من المرأة . النهاية 2/241 .
    1275- أخرجه : البخاري 3/2 (1773) ، ومسلم 4/107 (1349) (437) .
    1276- أخرجه : البخاري 2/164 (1520) .
    1277- أخرجه : مسلم 4/107 (1348) (436) .
    1278- أخرجه : البخاري 3/24 (1863) ، ومسلم 4/61 (1256) (222) .
    1279- أخرجه : البخاري 2/163 (1513) ، ومسلم 4/101(1334) (407) .
    1280- أخرجه : أبو داود (1810) ، والترمذي (930) .
    1281- أخرجه : البخاري 3/24 (1858) .
    1282- انظر الحديث ( 179 ) .
    1283- أخرجه : البخاري 2/163 (1517) .
    ([437]) الزاملة : البعير الذي يحمل عليه الطعام والمتاع ، من الزمل وهو الحمل ، والمراد أنه لم تكن معه زاملة تحمل طعامه ومتاعه بل كان ذلك محمولاً معه على راحلته وكانت هي الراحلة والزاملة . فتح الباري 3/480 .
    1284- أخرجه : البخاري 6/34 (4519) .
    1285- انظر الحديث (1273) .
    1286- انظر الحديث ( 312 ) .
    1287- انظر الحديث (117) .
    1288- أخرجه : البخاري 4/20 (2792) ، ومسلم 6/35 (1880) (112) .
    1289- انظر الحديث ( 597 ) .
    1290 - أخرجه : البخاري 4/43 (2892) ، ومسلم 6/36 (1881) (113) و(114) .
    1291- أخرجه : مسلم 6/50 (1913) (163) .
    ([438]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/55 (1913) : (( قوله : (( وأجري عليه رزقه )) موافق لقول الله تعالى في الشهداء : ] أحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ [ وفي الأحاديث أنَّ أرواح الشهداء تأكل من ثمار الجنة .
    وقوله : (( أمن الفتان )) ضبطوا ( أمن ) بوجهين : أحدهما : ( أمن ) بفتح الهمزة وكسر الميم من غير واو . والثاني : ( أومن ) بضم الهمزة وبواو .
    وأما ( الفتان ) : فقال القاضي : رواية الأكثرين بضم الفاء جمع فاتن . قال : ورواية الطبري بالفتح ، وفي رواية أبي داود في سننه (( أومن من فتاني القبر )) )) .
    1292- أخرجه : أبو داود (2500) ، والترمذي (1621) .
    1293- أخرجه : الترمذي (1667) ، والنسائي 6/39 و40 وفي " الكبرى " ، له (4377) و(4378) وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    1294- أخرجه : مسلم 6/33 (1876) (103) ، ورواية البخاري 1/15 (36) .
    1295- أخرجه : البخاري 7/125 (5533) ، ومسلم 6/34 (1876) (105) .
    1296- أخرجه : أبو داود (2541) ، والترمذي (1657) وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    1297- أخرجه : الترمذي (1650) .
    1298- أخرجه : البخاري 4/18 (2785) ، ومسلم 6/35 (1878) (110) .
    1299- أخرجه : مسلم 6/39 (1889) (125) .
    ([439]) الهيعة : الصوت الذي تفزع منه وتخافه من عدو . النهاية 5/288 .
    ([440]) شعفة كل شيء أعلاه ، يريد به رأس جبل من الجبال . النهاية 2/481 .
    1300- أخرجه : البخاري 4/19 (2790) .
    1301- أخرجه : مسلم 6/37 (1884) (116) .
    1302- أخرجه : مسلم 6/45 (1902) (146) .
    ([441]) جفون السيوف : أغمادها ، واحدها جفْن . النهاية 1/280 .
    1303- أخرجه : البخاري 4/25 (2811) .
    1304- انظر الحديث ( 448 ) .
    1305- أخرجه : الترمذي (1639) .
    1306- انظر الحديث ( 177 ) .
    1307- أخرجه : الترمذي (1627) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1308- انظر الحديث ( 176 ) .
    1309- أخرجه : مسلم 6/42 (1896) (137) و(138) .
    1310- أخرجه : البخاري 4/24 (2808) ، ومسلم 6/43 (1900) (144) .
    1311- أخرجه : البخاري 4/26 (2817) ، ومسلم 6/35 (1877) (108) و(109) .
    1312- أخرجه : مسلم 6/38 (1886) (119) و(120) .
    1313- انظر الحديث ( 217 ) .
    1314- انظر الحديث ( 89 ) .
    1315- أخرجه : مسلم 6/44 (1901) (145) .
    ([442]) بخ بخ : هي كلمة تقال عند المدح والرضا بالشيء ، وتكرر للمبالغة ،ومعناها تعظيم الأمر وتفخيمه . النهاية 1/101 .
    1316- أخرجه : البخاري 5/134 (4090) و(4091) ، ومسلم 2/135 (677) (297) .
    1317- انظر الحديث (109) .
    1318- أخرجه : البخاري 4/20 (2791) .
    1319- أخرجه : البخاري 4/24 (2809) .
    1320- أخرجه : البخاري 4/26 (2816) ، ومسلم 7/151 (2471) (129) .
    1321- أخرجه : مسلم 6/48 (1909) (157) .
    1322- أخرجه : مسلم 6/48 (1908) (156) .
    1323- أخرجه : الترمذي (1668) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1324- أخرجه : البخاري 4/22 (2965) و(2966) ، ومسلم 5/143 (1742) (20) .
    1325- أخرجه : أبو داود (2540) .
    1326- أخرجه : أبو داود (2632) ، والترمذي (3584) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1327- انظر الحديث ( 981 ) .
    1328- أخرجه : البخاري 4/252 (3644) ، ومسلم 6/31 (1871) (96) .
    1329- أخرجه : البخاري 4/34 (2852) ، ومسلم 6/32 (1873) (98) .
    1330- أخرجه : البخاري 4/34 (2853) .
    1331- أخرجه : مسلم 6/41 (1892) (132) .
    1332- أخرجه : مسلم 6/52 (1917) (167) .
    1333- أخرجه : مسلم 6/52 (1918) (168) .
    1334- أخرجه : مسلم 6/52 (1919) (169) .
    1335- أخرجه : أبو داود (2513) ،والنسائي 6/28 و222 وفي " الكبرى " ، له (4354) و(4420) .
    1336- أخرجه : البخاري 4/45 (2899) .
    ([443]) ينتضلون : يرتمون بالسهام . النهاية 5/72 .
    1337- أخرجه : أبو داود (3965) ، والترمذي (1638) ، والنسائي 6/26 وفي " الكبرى " ، له (4315) .
    ([444]) أي : أجر معتق ، المحرر : الذي جعل من العبيد حراً فأعتق . النهاية 1/362 .
    1338- أخرجه : الترمذي (1625) ، والنسائي 6/49 وفي " الكبرى " ، له (4395) و(11027) .
    1339- انظر الحديث (1218) .
    1340- أخرجه : الترمذي (1624) ، وقال : (( حديث غريب )) .
    1341- أخرجه : مسلم 6/49 (1910) (158) .
    1342- انظر الحديث (4) .
    1343- انظر الحديث (8) .
    ([445]) الحمية : الأنفة والغيرة . النهاية 1/447 .
    1344- أخرجه : مسلم 6/48 (1906) (154) .
    1345- أخرجه : أبو داود (2486) .
    1346- أخرجه : أبو داود (2487) .
    ([446]) انظر : معالم السنن للخطابي 2/205 .
    1347- أخرجه : البخاري 4/93 (2083) ، وأبو داود (2779) .
    ([447]) وهو اسم موضع ثنية مشرفة على المدينة يطؤها من يريد مكة . مراصد الاطلاع 1/301 .
    1348- أخرجه : أبو داود ( 2503) .
    ([448]) قال ابن قيم الجوزية : (( بقارعة : أي بداهية مهلكة )) عون المعبود 7/182 .
    1349- أخرجه : أبو داود (2504) ، والنسائي 6/7 وفي " الكبرى " ، له (4304) .
    1350- أخرجه : أبو داود (2655) ، والترمذي (1613) ، والنسائي في " الكبرى " (8637) .
    1351- أخرجه : البخاري 4/77 (3026) ، ومسلم 5/143 (1741) (19) .
    1352- أخرجه : البخاري 4/77 (3029) و(3030) ، ومسلم 5/143 (1739) (17) .
    قال الخطابي في " معالم السنن " 2/233 : (( قوله : (( الحرب خدعة )) معناه إباحة الخداع في الحرب وإن كان محظوراً في غيرها من الأمور ، وهذا الحرف يروى على ثلاثة أوجه : خَدْعة بفتح الخاء وسكون الدال ، وخُدْعة بضم الخاء وسكون الدال ، وخُدَعة الخاء مضمومة والدال منصوبة ( أي مفتوحة )، وأصوبها خَدْعة بفتح الخاء )).
    1353- أخرجه : البخاري 1/167 (653) ، ومسلم 6/51 (1914) (164) .
    ([449]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/56-57 : (( المطعون هو الذي يموت في الطاعون ، والمبطون هو صاحب داء البطن ، وصاحب الهدم من يموت تحته ( أي تحت الهدم والأنقاض ) ، ومن مات في سبيل الله معناه بأي صفة مات ، قال العلماء : وإنما كانت هذه الموتات شهادة بتفضل الله تعالى بسبب شدتها وكثرة ألمها ، قال العلماء : المراد بشهادة هؤلاء كلهم غير المقتول في سبيل الله أنَّهم يكون لهم في الآخرة ثواب الشهداء وأما في الدنيا فيغسلون ويصلى عليهم ، وأنَّ الشهداء ثلاثة أقسام : =
    = شهيد في الدنيا والآخرة ، وهو المقتول في حرب الكفار ، وشهيد الآخرة دون أحكام الدنيا وهم هؤلاء المذكورون هنا، وشهيد الدنيا دون الآخرة، وهو من غل في الغنيمة أو قتل مدبراً )).
    1354- أخرجه : مسلم 6/51 (1915) (165) .
    1355- أخرجه : البخاري 3/179 (2480) ، ومسلم 1/87 (141) (226) .
    1356- أخرجه : أبو داود (4772) ، والترمذي (1421) .
    1357- أخرجه : مسلم 1/87 (140) (225) .
    1358- أخرجه : البخاري 8/181 (6715) ، ومسلم 4/217 (1509) (22) و(23) .
    1359- انظر الحديث (117) .
    1360- أخرجه : البخاري 1/14 (30) ، ومسلم 5/92 (1661) (38) و(40) .
    1361- أخرجه : البخاري 3/197 (2557) ، ومسلم 5/94 (1663) (42) .
    ([450]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 6/120: (( في هذا الحديث الحث على مكارم الأخلاق ، والمواساة في الطعام ، لا سيما في حق من صنعه أو حمله ؛ لأنه ولي حره ودخانه ، وتعلقت به نفسه ، وشم رائحته ، وهذا كله محمول على الاستحباب )) .
    1362- أخرجه : البخاري 3/195 (2546) ، ومسلم 5/94 (1664) (43) .
    1363- أخرجه : البخاري 3/195 (2548) ، ومسلم 5/94 (1665) (44) .
    1364- أخرجه : البخاري 3/196 (2551) .
    1365- أخرجه : البخاري 1/35 (97) ، ومسلم 1/93 (154) (241) .
    ([451]) الهرج : قتال واختلاط . النهاية 5/257 .
    1366- أخرجه : مسلم 8/208 (2948) (130) .
    1367- أخرجه : البخاري 3/130 (2306) ، ومسلم 5/54 (1601) (120) .
    1368- أخرجه : البخاري 3/75 (2076) .
    1369- أخرجه : مسلم 5/33 (1563) (32) .
    1370- أخرجه : البخاري 4/214 (3480) ، ومسلم 5/33 (1562) (31) .
    1371- أخرجه : مسلم 5/33 (1561) (30) .
    1372- أخرجه : مسلم 5/33 (1560) (29) .
    1373- أخرجه : الترمذي (1306) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1374- أخرجه : البخاري 3/211 (2604) ، ومسلم 5/53 (715) (115) .
    1375- أخرجه : أبو داود (3336) ، وابن ماجه (2220) ، والترمذي (1305) ، وقال الترمذي : (( وأهل العلم يستحبون الرجحان في الوزن )) .
    ([452]) بزاً : ثياباً . عون المعبود 9/185 .
    1376- أخرجه : البخاري 1/27 (71) ، ومسلم 3/94 (1037) (98) .
    1377- انظر الحديثين (543) و(570) .
    1378- انظر الحديث (162) .
    1379- انظر الحديث (175) .
    1380- أخرجه : البخاري 4/207 (3461) .
    1381- انظر الحديث (245) وهذا جزء منه .
    1382- انظر الحديث (174) .
    1383- انظر الحديث (949) .
    1384- انظر الحديث (477) .
    1385- أخرجه : الترمذي (2647) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1386- أخرجه : الترمذي (2686) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ سنده ضعيف .
    1387- أخرجه : الترمذي (2685) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1388- أخرجه : أبو داود (3641) ، وابن ماجه (223) ، والترمذي (2682) .
    1389- أخرجه : ابن ماجه (232) ، والترمذي (2657) .
    1390- أخرجه : أبو داود (3658) ، وابن ماجه (261) ، والترمذي (2649) .
    1391- أخرجه : أبو داود (3664) ، وابن ماجه (252) .
    ([453]) قال ابن قيم الجوزية : (( عرف الجنة ، بفتح عين مهملة وسكون راء مهملة ، الرائحة ، مبالغة في تحريم الجنة لأن من لم يجد ريح الشيء لا يتناوله قطعاً )) . عون المعبود 10/98 .
    1392- أخرجه : البخاري 1/36 (100) ، ومسلم 8/60 (2673) (13) .
    1393- أخرجه : البخاري 6/104 (4709) ، ومسلم 1/106 (168) (272) .
    ([454]) غوت : ضلت . النهاية 3/397 .
    1394- أخرجه : أبو داود (2840) ، وابن ماجه (1894) ،والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (494) و(495) و(496) ، والحديث ضعيف بيانه في " الجامع في العلل ".
    1395- انظر الحديث ( 922 ) .
    1396- انظر الحديث (140) .
    1397- أخرجه : مسلم 2/4 (384) (11) .
    1398- أخرجه : الترمذي (484) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1399- انظر الحديث ( 1158 ) .
    1400- أخرجه : الترمذي (3545) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1401- أخرجه : أبو داود (2042) .
    1402- أخرجه : أبو داود (2041) .
    1403- أخرجه : الترمذي (3546) ، وإسماعيل القاضي في فضل الصلاة على النبي r (32) ،وابن أبي عاصم في " الآحاد والمثاني " (432) ،والنسائي في " الكبرى " (8100) وفي " عمل اليوم والليلة " ، له (55) و(56) ، وأبو يعلى (6776) ، وابن حبان (909) ، والطبراني (2885) ، وابن السني في "عمل اليوم والليلة " (382) ، والحاكم 1/549 ، والبيهقي في " شعب الإيمان " (1567) و(1568) عن الحسين ابن علي بن أبي طالب ، قال الترمذي : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    قال ابن حجر : (( الذي عندي أن رواية سليمان لا تخالف رواية يحيى بن موسى ؛ لأن يحيى قال : (( عن أبيه عن جده ))ولم يسمه ، فاحتمل أن يريد جده الأدنى وهو الحسين ، واحتمل الأعلى وهو علي ، فصرحت رواية يحيى بن موسى بالاحتمال الثاني )) .
    وأورده المزي في " تحفة الأشراف " في مسند علي (10072) وعزاه إلى الترمذي ، وأورده في مسند الحسين بن علي أيضاً (3412) ولم يذكر الترمذي . انظر : تحفة الأشراف 2/684 (3412) .
    1404- أخرجه : أبو داود (1481) ، والترمذي (3477) .
    1405- أخرجه : البخاري 8/95 (6357) ، ومسلم 2/16 (406) (66) .
    1406- أخرجه : مسلم 2/16 (405) (65) .
    1407- أخرجه : البخاري 4/178 (3369) ، ومسلم 2/16 (407) (69) .
    1408- أخرجه : البخاري 8/107 (6406) ، ومسلم 8/70 (2694) (31) .
    1409- أخرجه : مسلم 8/70 (2695) (32) .
    1410- أخرجه : البخاري 4/153 (3293) و8/107 (6405) ، ومسلم 8/69 (2691) (28) .
    1411- أخرجه : البخاري 8/106 (6404) ، ومسلم 8/69 (2693) (30) .
    1412- أخرجه : مسلم 8/85 (2731) (85) .
    1413- انظر الحديث ( 25 ) .
    1414- أخرجه : مسلم 8/70 (2696) (33) .
    1415- أخرجه : مسلم 2/94 (591) (135) .
    1416- أخرجه : البخاري 8/90 (6330) ، ومسلم 2/95 (593) (137) .
    ([455]) ولا ينفع ذا الجد منك الجد : أي لا ينفع ذا الغنى منك غناه . النهاية 1/244 .
    1417- أخرجه : مسلم 2/96 (594) (139) .
    1418- أخرجه : البخاري 1/213 (843) ، ومسلم 2/97 (595) (142) .
    1419- أخرجه : مسلم 2/98 (597) (146) .
    1420- أخرجه : مسلم 2/98 (596) (144) .
    ([456]) معقبات : تسبيحات تفعل أعقاب الصلاة . وقال أبو الهشيم : سميت معقبات لأنها تفعل مرة بعد أخرى . شرح النووي 3/82 .
    1421- أخرجه : البخاري 4/27 (2822) .
    1422- انظر الحديث ( 384 ) .
    1423- أخرجه : مسلم 2/93 (588) (128) .
    1424- أخرجه : مسلم 2/185 (771) (201) .
    1425- أخرجه : البخاري 1/207 (817) ، ومسلم 2/50 (484) (217) .
    1426- أخرجه : مسلم 2/51 (487) (223) .
    1427- أخرجه : مسلم 2/48 (479) (207) .
    ([457]) قمن : بفتح الميم وكسرها خليق أو جدير . النهاية 4/111 .
    1428- أخرجه : مسلم 2/49 (482) (215) .
    1429- أخرجه : مسلم 2/50 (483) (216) .
    ([458]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/371 : (( هو بكسر أولها أي قليله وكثيره ، وفيه توكيد الدعاء وتكثير ألفاظه ، وإن أغنى بعضها عن بعض )) .
    1430- أخرجه : مسلم 2/51 (485) (221) و(486) (222) .
    1431- أخرجه : مسلم 8/71 (2698) (37) .
    ([459]) الجمع بين الصحيحين 1/199 ( 215 ) .
    1432- انظر الحديث (118) .
    1433- أخرجه : مسلم 8/83 (2726) (79) ، والترمذي (3555) .
    1434- أخرجه : البخاري 8/107 (6407) ، ومسلم 2/188 (779) (211) .
    1435- أخرجه : البخاري 9/147 (7405) ، ومسلم 8/62 (2675) (2) .
    1436- أخرجه : مسلم 8/63 (2676) (4) .
    1437- أخرجه : ابن ماجه (3800) ، والترمذي (3383) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1438- أخرجه : ابن ماجه ( 3793 ) ، والترمذي ( 3375 ) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1439- أخرجه : الترمذي ( 3464 ) و( 3465 ) .
    1440- أخرجه : الترمذي (3462) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1441- أخرجه : ابن ماجه (3790) ، والترمذي (3377) ، والحاكم 1/496 .
    1442- أخرجه : أبو داود (1500) ، والترمذي (3568) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ إسناده ضعيف .
    1443- أخرجه : البخاري 8/108 (6409) ، ومسلم 8/74 (2704) (47) .
    1444- أخرجه : مسلم 1/194 (373) (117) .
    وذكره البخاري 1/163 عقيب (633) معلقاً .
    1445- أخرجه : البخاري 1/48 (141) ، ومسلم 4/155 (1434) (116) .
    1446- أخرجه : البخاري 8/84 (6312) عن حذيفة ، و8/88 ( 6325 ) عن أبي ذر .
    1447- أخرجه : البخاري 8/107 (6408) ، ومسلم 8/68 (2689) (25) .
    ([460]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/14 : (( سيارة : سياحون في الأرض ، وأما فضلاً : فضبطوه على أوجه أحدها : أرجحها وأشهرها بضم الفاء والضاد . والثانية : بضم الفاء وإسكان الضاد ، والثالثة : بفتح الفاء وإسكان الضاد . والرابعة : فضل ، بضم الفاء والضاد =
    = ورفع اللام على أنه خبر مبتدأ محذوف . والخامسة : فضلاء ، بالمد : جمع فاضل . قال العلماء : معناه على جميع الروايات: أنهم ملائكة زائدون على الحفظة وغيرهم من المرتبين مع الخلائق ، فهؤلاء السيارة لا وظيفة لهم ، وإنما مقصودهم حلق الذكر )) .
    1448- أخرجه : مسلم 8/72 (2700) (39) .
    1449- أخرجه : البخاري 1/26 (66) ، ومسلم 7/9 (2176) (26) .
    1450- أخرجه : مسلم 8/72 (2701) (40) .
    1451- أخرجه : مسلم 8/69 (2692) (29) .
    1452- أخرجه : مسلم 8/76 (2709) .
    1453- أخرجه : أبو داود ( 5068) ،والترمذي (3391) .
    1454- أخرجه : أبو داود (5067) ، والترمذي (3392) .
    1455- أخرجه : مسلم 8/82 (2723) (75) .
    ([461]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/38 : (( الكبر : روي بإسكان الباء وفتحها ، فالإسكان بمعنى التعاظم على الناس ، والفتح بمعنى الهرم والخرف والرد إلى أرذل العمر )) .
    1456- أخرجه : أبو داود (5082) ، والترمذي (3575) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1457- أخرجه : أبو داود (5088) و(5089) ، وابن ماجه (3869) ، والترمذي (3388) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) .
    1458- انظر الحديث ( 1446 ) .
    1459- أخرجه: البخاري 4/103 (3113) و7/84 (5361) و(5362)، ومسلم 8/84 (2727) ( 80 ).
    1460- أخرجه : البخاري 8/87 (6320) ، ومسلم 8/79 (2714) (64) .
    ([462]) داخلة إزاره : طرفه وحاشيته من الداخل . النهاية 2/107 .
    1461- أخرجه : البخاري 6/233 (5017) و8/87 (6319) ، ومسلم 7/16 (2192) (51) .
    روايتا مسلم : (( كان رسول الله r إذا مرض أحد من أهله … )) و(( أنَّ النبيَّ r كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات … )) . وجعلهما المزي في تحفة الأشراف حديثين منفصلين. انظر : تحفة الأشراف 11/388 (16537) و524 (16964) .
    1462- انظر الحديث ( 80 ) .
    1463- أخرجه : مسلم 8/79 (2715) (65) .
    ([463]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/32 : (( أي : فكم ممن لا راحم ولا عاطف عليه ، وقيل : معناه لا وطن له ولا سكن يأوي إليه )) .
    1464- أخرجه : أبو داود (5045) عن حفصة .
    وأخرجه : الترمذي (3398) عن حذيفة ، وقال : (( حديث حسن صحيح )) .
    1465- أخرجه : أبو داود (1479) ، وابن ماجه (3828) ، والترمذي (2969) و(3247) و(3372) .
    1466- أخرجه : أبو داود (1482) .
    ([464]) الجوامع من الدعاء : هي التي تجمع الأغراض الصالحة والمقاصد الصحيحة ، أو تجمع الثناء على الله تعالى وآداب المسألة . النهاية 1/295 ..
    1467- أخرجه : البخاري 8/102 (6389) ، ومسلم 8/68 (2690) (26) .
    1468- انظر الحديث ( 71 ) .
    ([465]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/38 : (( العفاف والعفة : التنـزه عما يباح والكف عنه ، والغنى هنا غنى النفس ، والاستغناء عن الناس ، وعما في أيديهم )) .
    1469- أخرجه : مسلم 8/71 (2697) (35) و(36) .
    1470- أخرجه : مسلم 8/51 (2654) (17) .
    1471- أخرجه : البخاري 8/157 (6616) ، ومسلم 8/76 (2707) (53) .
    ([466]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/28 : (( أما ( درك الشقاء ) فالمشهور فيه فتح الراء ، وبالسكون لغة . و(جهد البلاء ) بفتح الجيم وضمها ، والفتح أشهر وأفصح .
    فأما الاستعاذة من سوء القضاء ، فيدخل فيها سوء القضاء في الدين والدنيا ، والبدن والمال والأهل ، وقد يكون ذلك في الخاتمة .
    وأما درك الشقاء ، فيكون في أمور الآخرة والدنيا ، ومعناه : أعوذ بك أن يدركني شقاء .
    وشماتة الأعداء : هي فرح العدو ببلية تنْزل بعدوه ، يقال منه : شمت بكسر الميم ، وشمت بفتحها ، فهو شامت وأشمته غيره ، وأما جهد البلاء ، فروي عن ابن عمر أنه فسره بقلة المال وكثرة العيال ، وقيل: الحال الشاقة )).
    1472- أخرجه : مسلم 8/81 (2720) (71) .
    1473- أخرجه : مسلم 8/83 (2725) (78) .
    ([467]) قال النووي : (( سددني : وفقني واجعلني منتصباً في جميع أموري مستقيماً )) . شرح صحيح مسلم 9/38 .
    1474- أخرجه : البخاري 8/97 (6363) و98 (6367) ، ومسلم 8/75 (2706) (50) .
    ([468]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/26 : (( الكسل : هو عدم انبعاث النفس للخير وقلة الرغبة مع إمكانه .
    وأما العجز : فعدم القدرة عليه ، وقيل : هو ترك ما يجب فعله ، والتسويف به ، وكلاهما تستحب الإعاذة منه . وأما استعاذته من الهرم فالمراد به الاستعاذة من الرد إلى أرذل العمر ، وسبب ذلك ما فيه من الخرف واختلال العقل والحواس والضبط … وأما استعاذته من الجبن والبخل ، فلما فيهما من التقصير عن أداء الواجبات ، والقيام بحقوق الله تعالى وإزالة المنكر … وبالسلامة من البخل يقوم بحقوق المال وينبعث للإنفاق والجود ولمكارم الأخلاق )) .
    ([469]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح 11/207 : (( الضلع هو الاعوجاج والمراد به هنا ثقل الدين وشدته ، وغلبة الرجال : أي شدة تسلطهم كاستيلاء الرعاع هرجاً ومرجاً )) .
    1475- أخرجه : البخاري 8/89 (6326) و9/144 (7387) و(7388)، ومسلم 8/74 (2705) (48) .
    1476- أخرجه : البخاري 8/105 (6399) ، ومسلم 8/80 (2719) (70) .
    1477- أخرجه : مسلم 8/79 (2716) (66) .
    1478- أخرجه : مسلم 8/88 (2739) (96) .
    1479- أخرجه : مسلم 8/81 (2722) (73) .
    1480- أخرجه : البخاري 2/60 (1120) ، ومسلم 2/184 (769) (199) ، وانظر الحديث ( 75 ) .
    1481- أخرجه : أبو داود (1543) ، والترمذي (3495) .
    1482- أخرجه : الترمذي (3591) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1483- أخرجه : أبو داود (1551) ، والترمذي (3492) ، والنسائي 8/255 و259 و260 و267 وفي " الكبرى " ، له (7875) – (7877) و(7891) ، وقال الترمذي : (( حديث حسن غريب )) .
    ([470]) قال الترمذي : (( يعني فرجه )) .
    1484- أخرجه : أبو داود (1554) .
    ([471]) قال الخطابي في معالم السنن 1/258 : (( استعاذ من هذه الأسقام ؛ لأنّها عاهات تفسد الخلقة وتبقي الشين وبعضا يؤثر في العقل وليست كسائر الأمراض التي إنما هي أعراض لا تدوم كالحمى والصداع وسائر الأمراض التي لا تجري مجرى العاهات وإنما هي كفارات وليست بعقوبات )) .
    1485- أخرجه : أبو داود (1547) ، وابن ماجه (3354) ، والنسائي 8/263 وفي
    " الكبرى " ، له (7903) .
    1486- أخرجه : الترمذي (3563) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1487- أخرجه : الترمذي (3483) ، وقال : (( حديث غريب )) ، وهو حديث ضعيف .
    1488- أخرجه : الترمذي (3514) ، وقال : (( حديث صحيح )) .
    1489- أخرجه : الترمذي (3522) .
    1490- أخرجه : الترمذي (3490) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1491- أخرجه : الترمذي (3525) عن أنس .
    وأخرجه: النسائي في "الكبرى" (7716) ، والحاكم 1/498-499 عن ربيعة .
    1492- أخرجه : الترمذي (3521) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) على أنَّ الحديث ضعيف .
    1493- أخرجه : الحاكم 1/525 ، وهو حديث ضعيف .
    1494- أخرجه : مسلم 8/86 (2732) (86) .
    1495- أخرجه : مسلم 8/86 (2732) (87) .
    1496- أخرجه : الترمذي (2035) ، وقال : (( حديث جيد غريب )) .
    1497- أخرجه : مسلم 8/233 (3009) .
    1498- انظر الحديث ( 1428 ) .
    1499- أخرجه : البخاري 8/92 (6340) ، ومسلم 8/87 (2735) (90) و(91) و(92) .
    ([472]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/46 : (( في الحديث أنّه ينبغي إدامة الدعاء ، ولا يستبطئ الإجابة )) .
    1500- أخرجه : الترمذي (3499) .
    1501- أخرجه : الترمذي (3573) ، وقال : (( حديث حسن صحيح غريب )) ، ورواية الحاكم في " المستدرك " 1/493 .
    1502- أخرجه : البخاري 8/93 (6346) ، ومسلم 8/85 (2730) (83) .
    1503- أخرجه : البخاري 1/156-157 (602) و8/40 (6140) و41(6141) ، ومسلم 6/130-131 (2057) (176) و(177) .
    ([473]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/215 : (( إنما قاله لما حصل له من الحرج والغيظ بتركهم العشاء بسببه ، وقيل : إنه ليس بدعاء إنما أخبر ، أي : لم تتهنئوا به في وقته )) .
    ([474]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/216: (( هذا خطاب من أبي بكر لامرأته أم رومان )).
    ([475]) قرة العين : سرورها ، وحقيقة أبرد الله دمعة عينيه ؛ كأن دمعة الفرح والسرور باردة . النهاية 4/38 .
    1504- أخرجه : البخاري 4/211 (3469) .
    وأخرجه : مسلم 7/115 (2398) (23) .
    1505- أخرجه : البخاري 1/192 (755) ، ومسلم 2/38 (453) (158) .
    ([476]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/349 : (( أي لا أنقص )) .
    1506- أخرجه : البخاري 4/130 (3198) ، ومسلم 5/58 (1610) (138) .
    1507- أخرجه : البخاري 2/116 (1351) .
    1508- أخرجه : البخاري 1/125 (465) و5/44 (3805) .
    1509- أخرجه : البخاري 5/100 (3989) .
    ([477]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح 7/479 : (( الأوصال جمع وصل وهو العضو ، والشلو بكسر المعجمة الجسد ، وقد يطلق على العضو ولكن المراد به هنا الجسد ، والممزع المقطع ومعنى الكلام أعضاء جسد يقطع )) .
    ([478]) قال الحافظ ابن حجر 7/479 : (( الظلة السحابة والدبر الزنابير ، قال : وفي الحديث أن للأسير أن يمتنع من قبول الأمان ولا يمكن من نفسه ولو قتل ، أنفة من أنه يجري عليه حكم كافر ، وهذا إذا أراد الأخذ بالشدة ، فإن أراد الأخذ بالرخصة له أن يستأمن )) .
    ([479]) انظر الأحاديث : (12) و(30) و(259) و(560) و(967) .
    1510- أخرجه : البخاري 5/61 (3866) .
    1511- أخرجه : البخاري 8/125 (6475) ، ومسلم 1/49 (47) (74) .
    1512- أخرجه : البخاري 1/10 (11) ، ومسلم 1/48 (42) (66) .
    1513- أخرجه : البخاري 8/125 (6474) ، ولم أجده في مسلم .
    1514- أخرجه : البخاري 8/125 (6477) ، ومسلم 8/223 (2988) (50) .
    1515- أخرجه : البخاري 8/125 (6478) .
    1516- أخرجه : مالك في " الموطأ " (2818) برواية الليثي ، والترمذي (2319) .
    1517- أخرجه : ابن ماجه (3972) ، والترمذي (2410) .
    1518- أخرجه : الترمذي (2411) ، وهو حديث ضعيف .
    1519- أخرجه : الترمذي (2409) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1520- أخرجه : الترمذي (2406) .
    1521- أخرجه : الترمذي (2407) .
    1522- أخرجه : ابن ماجه (3973) ، والترمذي (2616) .
    ([480]) لم يرد فيما سبق من الكتاب .
    1523- أخرجه : مسلم 8/21 (2589) (70) .
    1524- أخرجه : البخاري 1/37 (105) ، ومسلم 5/108 (1679) (30) .
    1525- أخرجه : أبو داود (4875) ، والترمذي (2502) .
    ([481]) أي : فعلت مثل فعله . النهاية 1/421 .
    ([482]) النجم : 3-4 .
    1526- أخرجه : أبو داود (4878) و(4879) .
    1527- أخرجه : مسلم 8/10 (2564) (32) .
    1528- أخرجه : الترمذي (1931) .
    1529- انظر الحديث (417) .
    1530- انظر الحديث (21) .
    ([483]) انظر الحديث (1535) .
    ([484]) المكس : الضريبة التي يأخذها الماكس . النهاية 4/349 .
    1531- أخرجه : البخاري 8/20 (6054) ، ومسلم 8/21 (2591) (73) .
    1532- أخرجه : البخاري 8/23 (6067) و8/24 (6068) .
    1533- أخرجه : مسلم 4/195 (1480) (36) و4/198 (1480) (47) .
    ولم أقف على تخريج البخاري لهذا الحديث .
    ([485]) الصعلوك : الفقير الذي لا مال له . لسان العرب ( صعل ) .
    1534- أخرجه : البخاري 6/190 (4903) ، ومسلم 8/119 (2772) (1) .
    1535- أخرجه : البخاري 7/85 (5364) ، ومسلم 5/129 (1714) (7) .
    1536- أخرجه : البخاري 8/21 (6056) ، ومسلم 1/70 (105) (167) .
    ([486]) لفظ البخاري : (( لا يدخل الجنة قتات )) .
    1537- أخرجه : البخاري 1/65 (218) ، ومسلم 1/165 (292) (111) .
    1538- أخرجه : مسلم 8/28 (2606) (102) .
    1539- أخرجه : أبو داود (4860) ، والترمذي (3896) و(3897) ، وهو حديث ضعيف .
    1540- أخرجه : البخاري 4/216 (3493) ، ومسلم 7/181 (2526) (199) .
    1541- أخرجه : البخاري 9/89 (7178) .
    1542- انظر الحديث ( 54 ) .
    1543- انظر الحديث (689) .
    1544- أخرجه : البخاري 9/54 (7042) .
    1545- أخرجه : البخاري 9/54 ( 7043 ) .
    ([487]) قال ابن حجر في فتح الباري 12/537 (7043 ) : (( أفرى الفرى : أي أعظم الكذبات قال ابن بطال : الفرية الكذبة العظيمة التي يتعجب منها )) .
    1546- أخرجه : البخاري 2/125 – 127 ( 1386 ) و9/56 – 58 ( 7047 ) .
    ([488]) الكلوب : بالتشديد ، حديدة معوجة الرأس . النهاية 4/195 .
    ([489]) قال الحافظ ابن حجر في الفتح : (( رفض القرآن بعد حفظه جناية عظيمة ؛ لأنه يوهم أنه رأى فيه ما يوجب رفضه فلما رفض أشرف الأشياء وهو القرآن عوقب في أشرف أعضائه وهو الرأس )) .
    ([490]) قال الحافظ في الفتح : (( إنما كان كريه الرؤية ؛ لأن في ذلك زيادة في عذاب أهل النار )) .
    ([491]) : 515-516 .
    ([492]) أخرجه : البخاري 3/240 (2692) ، ومسلم 8/28 (2605) (101) .
    ([493]) وفيه قوله تعالى : ] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ [ [ الحجرات : 6 ] .
    1547- أخرجه : مسلم في مقدمة " صحيحه " 1/8 (5) (5) .
    1548- أخرجه : مسلم في مقدمة " صحيحه " 1/7 .
    1549- أخرجه : البخاري 7/44 (5219) ، ومسلم 6/169 (2130) (127) .
    1550- انظر الحديث (336) .
    ([494]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/292 : (( جلوسه r لاهتمامه بهذا الأمر ، وهو يفيد تأكيد تحريمه ، وعظم قبحه ، وإنما قالوه وتمنوه شفقة على رسول الله r وكراهة لما يزعجه ويغضبه . )) .
    وقال الحافظ ابن حجر في الفتح 5/324 : (( أي : شفقة عليه وكراهية لما يزعجه ، وفيه ما كانوا عليه من كثرة الأدب معه r والمحبة له والشفقة عليه )) .
    1551- أخرجه : البخاري 8/19 (6047) ، ومسلم 1/72 (110) (176) .
    1552- أخرجه : مسلم 8/23 (2597) (84) .
    1553- أخرجه : مسلم 8/24 (2598) (85) .
    ([495]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/324 : (( معناه : لا يشفعون يوم القيامة حين يشفع المؤمنون في إخوانهم الذين استوجبوا النار . ( ولا شهداء ) فيه ثلاثة أقوال : أصحها وأشهرها : لا يكونون شهداء يوم القيامة على الأمم بتبليغ رسلهم إليهم الرسالات . والثاني : لا يكونون شهداء في الدنيا ، أي : لا تقبل شهادتهم لفسقهم . والثالث : لا يرزقون الشهادة وهي القتل في سبيل الله . قال : وإنّما قال r لعاناً ولعانون بصيغة التكثير ؛ لأنَّ هذا الذم في الحديث هو لمن كثر منه اللعن لا لمرة ونحوها ؛ ولأنه يخرج منه أيضاً اللعن المباح وهو الذي ورد به الشرع وهو لعنة الله على الظالمين ، ولعن الله اليهود والنصارى ولعن الله الواصلة والواشمة … )) .
    1554- أخرجه : أبو داود (4906) ، والترمذي (1976) .
    1555- أخرجه : الترمذي (1977) . وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([496]) أي : وقاعاً في أعراض الناس بالذم والغيبة والطعن في النسب . النهاية 3/127 .
    1556- أخرجه : أبو داود (4905) .
    1557- أخرجه : مسلم 8/23 (2595) (80) .
    1558- أخرجه : مسلم 8/23 (2596) (80) .
    ([497]) قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم 7/290 : (( الواصلة هي التي تصل شعر المرأة بشعر آخر ، والمستوصلة التي تطلب من يفعل بها ذلك )) .
    ([498]) انظر الحديث (1642) .
    ([499]) أخرجه : أحمد 1/393 و402 من حديث عبد الله بن مسعود .
    ([500]) أخرجه : البخاري 3/110-111 (2238) من حديث أبي جحيفة .
    ([501]) أخرجه : مسلم 6/84 (1978) (43) من حديث علي بن أبي طالب .
    ([502]) أخرجه: البخاري 8/198 (6783)، ومسلم 5/113 (1687) (7) من حديث أبي هريرة.
    ([503]) أجزاء من حديث علي السابق الذي أخرجه مسلم .
    ([504]) أخرجه : مسلم 2/134 (675) (294) من حديث أبي هريرة .
    ([505]) أخرجه : البخاري 2/111 (1330) ، ومسلم 2/67 (529) (19) من حديث عائشة .
    ([506]) أخرجه : البخاري 7/205 (5885) من حديث ابن عباس .
    1559- أخرجه : البخاري 1/19 (48) ، ومسلم 1/57 (64) (116) .
    1560- أخرجه : البخاري 8/18 (6045) .
    1561- أخرجه : مسلم 8/20 (2587) (68) .
    ([507]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/315 : (( معناه أنَّ إثم السباب الواقع من اثنين مختص بالبادئ منهما كله إلا أن يتجاوز الثاني قدر الانتصار ، فيقول للبادئ أكثر مما قال له ، وفي هذا جواز الانتصار ، ومع هذا فالصبر والعفو أفضل )) .
    1562- أخرجه : البخاري 8/196 (6777) .
    1563- أخرجه : البخاري 8/218 (6858) ، ومسلم 5/92 (1660) (37) .
    1564- أخرجه : البخاري 2/129 (1393) .
    1565- أخرجه : البخاري 8/127 (6484) ، ومسلم 1/47 (40) (64) .
    1566- انظر الحديث (667) .
    1567- أخرجه : البخاري 8/23 (6065) ، ومسلم 8/8 (2559) (23) .
    1568- أخرجه : مسلم 8/11 (2565) (35) و(36) .
    ([508]) انظر الحديث (1567) .
    1569- أخرجه : أبو داود (4903) ، وهو حديث ضعيف لجهالة أحد رواته ، وقال البخاري : (( لا يصح )) .
    1570- انظر الحديث ( 235 ) .
    ([509]) التجسس بالجيم : التفتيش عن بواطن الأمور وأكثر ما يقال في الشر . والجاسوس : صاحب سر الشر .
    والناموس : صاحب سر الخير ، وقيل : بالجيم أن يطلبه لغيره ، وبالحاء أن يطلبه لنفسه … النهاية 1/272 .
    ([510]) التنافس من المنافسة وهي الرغبة في الشيء والانفراد به . النهاية 5/95 .
    ([511]) الخذل : ترك الإغاثة والنصرة . النهاية 2/16 .
    ([512]) النجش : أن يمدح السلعة لينفقها ويروجها أو يزيد في ثمنها وهو لا يريد شراءها ، ليقع غيره فيها . النهاية 5/21 .
    1571- أخرجه : أبو داود (4888) .
    1572- أخرجه : أبو داود (4890) .
    1573- انظر الحديث (1570) .
    1574- انظر الحديث (1570) .
    1575- انظر الحديث ( 611 ) .
    1576- أخرجه : مسلم 8/36 (2621) (137) .
    ([513]) يتألى : يحلف ، والأليّة : اليمين . النهاية 1/62 .
    1577- أخرجه : الترمذي (2506) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([514]) انظر الحديث (1570) .
    1578- أخرجه : مسلم 1/58 (67) (121) .
    ([515]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 1/265 : (( فيه أقوال : أصحها : أنَّ معناه هما من أعمال الكفار وأخلاق الجاهلية . وفي الحديث تغليظ تحريم الطعن في النسب والنياحة ، والله أعلم )) .
    1579- أخرجه : مسلم 1/69 (101) (164) و1/69 (102) .
    1580- انظر الحديث (235) .
    1581- أخرجه : البخاري 3/90 (2142) ، ومسلم 5/5 (1516) (13) .
    1582- أخرجه : البخاري 3/85-86 (2117) ، ومسلم 5/11 (1533) (48) .
    1583- أخرجه : أبو داود (5170) .
    1584- انظر الحديث (689) .
    1585- حديث عبد الله بن مسعود: أخرجه : البخاري 4/127 (3186) ، ومسلم 5/142 (1736) (12) .
    حديث ابن عمر : أخرجه : البخاري 4/127 (3188) ، ومسلم 5/141 (1735) (11) .
    حديث أنس : أخرجه : البخاري 4/127 (3187) ، ومسلم 5/142 (1737) (14) .
    1586- أخرجه : مسلم 5/142 (1738) (15) (16) .
    1587- أخرجه : البخاري 3/108 (2227) .
    1588- أخرجه : مسلم 1/71 (106) (171) .
    1589- أخرجه : مسلم 8/160 (2865) (64) .
    ([516]) انظر : الصحاح 6/2281 ( بغي ) .
    1590- أخرجه : مسلم 8/36 (2623) (139) .
    ([517]) التمهيد 21/242 .
    ([518]) معالم السنن 4/122 .
    ([519]) الجمع بين الصحيحين 3/287 (2652) .
    ([520]) البيهقي في " الآداب " (356) ، والبغوي (3565) .
    ([521]) : 489 .
    1591- انظر الحديث (1567) .
    1592- أخرجه : البخاري 8/26 (6077) ، ومسلم 8/8 (2560) (25) .
    1593- أخرجه : مسلم 8/12 (2565) (36) .
    1594- أخرجه : مسلم 8/138 (2812) (65) .
    1595- أخرجه : أحمد 2/392 ، وأبو داود (4914) .
    1596- أخرجه : أحمد 4/220 ، وأبو داود (4915) .
    1597- أخرجه : البخاري في " الأدب المفرد " (414) ، وأبو داود (4912) .
    ([522]) انظر السنن عقب (4916) .
    1598- أخرجه : البخاري 8/80 (6288) ، ومسلم 7/12 (2183) (36) .
    ([523]) أي : لا يتسارران منفردين عنه . النهاية 5/25 .
    ([524]) سنن أبي داود عقب (4852) .
    ([525]) (2826) برواية الليثي .
    1599- أخرجه : البخاري 8/80 (6290) ، ومسلم 7/12 (2184) (38) .
    1600- أخرجه : البخاري 3/147 (2365) ، ومسلم 7/43 (2242) (151) .
    1601- أخرجه : البخاري 7/122 (5515) ، ومسلم 6/73 (1958) (59) .
    1602- أخرجه : البخاري 7/121 (5513) ، ومسلم 6/72 (1956) (58) .
    1603- أخرجه : مسلم 5/91 (1658) (32) و(33) .
    1604- أخرجه : مسلم 5/91 (1659) (34) و(35) .
    1605- أخرجه : مسلم 5/90 (1657) (30) .
    1606- أخرجه : مسلم 8/31 (2613) (117) و(118) .
    1607- أخرجه : مسلم 6/163 (2118) (108) .
    1608- الذي في " صحيح مسلم " 6/163 (2117) (107) من حديث جابر وليس من حديث عبد الله بن عباس .
    ([526]) صحيح مسلم 6/163 (2116) (106) من حديث جابر بن عبد الله .
    1609- أخرجه : البخاري 4/74 (3016) .
    ([527]) قال الخطابي في معالم السنن 2/245 : (( هذا إنما يكره إذا كان الكافر أسيراً قد ظفر به ، وحصل في الكف وقد أباح رسول الله r أن تضرم النار على الكفار في الحرب، وقال لأسامة: اغز على أُبنا صباحاً وحرق . ورخص سفيان الثوري والشافعي في أن يرمى أهل الحصون بالنيران إلا أنه يستحب أن لا يرموا بالنار ما داموا يطاقون إلا أن يخافوا من ناحيتهم الغلبة فيجوز حينئذ أن يقذفوا بالنار )) .
    1610- أخرجه : أبو داود (2675) .
    وأخرجه : البخاري في " الأدب المفرد " (382) مقتصراً على الجزء الأول من الحديث .
    ([528]) أي : ترفرف بأجنحتها . انظر : معالم السنن 2/245 .
    ([529]) النمل على ضربين :
    أحدهما : مؤذ ضرار فدفع عاديته جائز ، والضرب الآخر لا ضرر فيه وهو الطوال الأرجل لا يجوز قتله . قاله الخطابي في معالم السنن 2/246 .
    1611- أخرجه : البخاري 3/123 (2287) ، ومسلم 5/34 (1564) (33) .
    ([530]) قال الخطابي : (( أصحاب الحديث يقولون : إذا اتبع بتشديد التاء وهو غلط وصوابه اتْبع ساكنة التاء على وزن افعل )) معالم السنن 3/56 وانظر بلا بد بقية كلامه .
    1612- أخرجه : البخاري 3/215 (2621) و(2622) ، ومسلم 5/63 (1622) (5) و(8) .
    1613- أخرجه : البخاري 2/157 (1490) ، ومسلم 5/62 (1620) (1) و(2) .
    1614- أخرجه : البخاري 4/12 (2766) ، ومسلم 1/63 (89) (145) .
    ([531]) انظر الحديث (1614) .
    1615- أخرجه : مسلم 5/50 (1597) (105) ، وأبو داود (3333) ، وابن ماجه (2277) ، والترمذي (1206) .
    1616- أخرجه : مسلم 8/223 (2985) (46) .
    1617- أخرجه : مسلم 6/47 (1905) (152) .
    1618- أخرجه : البخاري 9/89 (7178) من دون : (( على عهد رسول الله r )) .
    1619- أخرجه : البخاري 8/130 (6499) ، ومسلم 8/223 (2987) (48) .
    وأخرجه : مسلم 8/223 ( 2986 ) ( 47 ) من حديث ابن عباس .
    1620- انظر الحديث ( 1391 ) .
    1621- أخرجه : مسلم 8/44 (2642) (166) .
    ([532]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/359 : (( معناه هذه البشرى المعجلة له بالخير ، وهي دليل على رضاء الله تعالى عنه ، ومحبته له … )) .
    1622- أخرجه : البخاري 8/67 (6243) ، ومسلم 8/52 (2657) (21) .
    1623- انظر الحديث ( 190 ) .
    ([533]) قال المصنف في شرح صحيح مسلم 7/287 : (( هذا الحديث كثير الفوائد ، وهو من الأحاديث الجامعة ، وأحكامه ظاهرة ، وينبغي أنْ يجتنب الجلوس في الطرقات لهذا الحديث ، ويدخل في كف الأذى اجتناب الغيبة، وظن السوء ، واحتقار بعض المارين ، وتضييق الطريق ، وكذا إذا كان القاعدون ممن يهابهم المارون ، أو يخافون منهم ، ويمتنعون من المرور في أشغالهم بسبب ذلك لكونهم لا يجدون طريقاً إلا ذلك الموضع )) .
    1624- أخرجه : مسلم 7/2 (2161) (2) .
    ([534]) الأفنية : جمع فناء ، وهو المتسع أمام الدار . النهاية 3/477 .
    1625- أخرجه : مسلم 6/181-182 (2159) (45) .
    1626- أخرجه : أبو داود (4112) ، والترمذي (2778) ، والحديث ضعيف لجهالة نبهان مولى أم سلمة ، وقال الإمام أحمد : (( نبهان روى حديثين عجيبين - يعني هذا الحديث وحديث : (( إذا كان لإحداكن مكاتب فلتحتجب منه )) )) المغني لابن قدامة 6/563 .
    1627- أخرجه : مسلم 1/183 (338) (74) ، وجاء في رواية أخرى : (( ولا ينظر إلى عرية الرجل وعرية المرأة )) بدل (( عورة الرجل وعورة المرأة )) .
    ([535]) قال المصنف في شرحه لصحيح مسلم 2/226-227 : (( فهو نهي تحريم إذا لم يكن بينهما حائل ، وفيه دليل على تحريم لمس عورة غيره بأي موضع من بدنه كان ، وهذا متفق عليه ، وهذا مما تعم به البلوى ، ويتساهل فيه كثير من الناس باجتماع الناس في الحمام ، فيجب على الحاضر فيه أنْ يصون بصره ويده وغيرها عن عورة غيره ، وأن يصون عورته عن بصر غيره ويد غيره من قيم وغيره )) .
    1628- أخرجه : البخاري 7/48 (5232) ، ومسلم 7/7 (2172) (20) .
    1629- أخرجه : البخاري 4/72 (3006) ، ومسلم 4/104 (1341) (424) .
    1630- أخرجه : مسلم 6/42 (1897) (139) و6/43 (1897) (140) .
    1631- أخرجه : البخاري 7/205 (5885) و(5886) .
    1632- أخرجه : أبو داود (4098) ، والنسائي في " الكبرى " (9253) .
    1633- أخرجه : مسلم 6/168 (2128) (125) .
    ([536]) قال المصنف في شرحه لصحيح مسلم 7/293 : (( هذا الحديث من معجزات النبوة ، فقد وقع هذان الصنفان ، وهما موجودان )) .
    رحم الله المصنف قال هذا في زمنه فماذا يقول لو رأى مجتمعاتنا ، لا حول ولا قوة إلا بالله .
    وللشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعليق في هذا الموضع على مسألة خافية على الناس قد أبانها في شرحه وآثرت نقلها لما فيها من فائدة ، فقال : (( وهنا مسألة تشكل على بعض النساء وعلى بعض الناس أيضاً بفعل الإنسان ما فيه التشبه ويقول : أنا ما نويت ، أنا لم أنو التشبه ، فيقال : إن التشبه صورة غالبة متى وجدت حذر التشبه سواء بنية أو بغير نية . فمتى ظهر أن هذا تشبه ويشبه الكافرات ويشبه الفاجرات والعاريات ، أو يشبه الرجال من المرأة أو المرأة من الرجل متى ظهر التشبه فهو حرام سواء كان بقصد أو بغير قصد ؛ لكن إذا كان بقصد فهو أشد وإن كان بغير قصد قلنا : يجب عليك أن تغيير ما تشبهت به حتى تبتعد عن التشبه )) شرح رياض الصالحين 4/251-252 .
    1634- أخرجه : مسلم 6/108 (2019) (104) .
    1635- أخرجه : مسلم 6/109 (2020) (106) .
    ([537]) في صحيح مسلم : (( أحدٌ منكم )) .
    1636- أخرجه : البخاري 4/207 (3462) ، ومسلم 6/155 (2103) (80) .
    1637- أخرجه : مسلم 6/155 (2102) (79) .
    ([538]) الثغامة : نوع من النبات أبيض الزهر والثمر يشبَّه به الشيب ، وقيل هي شجرة تبيض كأنها الثلج ، وقال العلامة ابن عثيمين : (( تسمى العوسج )) . انظر النهاية 1/214 ، وشرح رياض الصالحين 4/254 .
    ([539]) سواء كان الحلق من جانب واحداً ومن كل الجوانب ، أو من فوق ومن يمين ومن شمال ، ومن وراء ومن أمام ، المهم أنه إذا حلق بعض الرأس وترك بعضه فهذا قزع ، وقد نهى عنه النبي r . شرح رياض الصالحين 4/255 .
    1638- أخرجه : البخاري 7/210 (5920) ، ومسلم 6/164 (2120) (113) .
    1639- أخرجه : أبو داود (4195) ، والنسائي 8/130.
    1640- أخرجه : أبو داود (4192) .
    1641- أخرجه : النسائي 8/130 ، والترمذي (914) ، وهو حديث ضعيف .
    ([540]) الوشم : أن يغرز الجلد بإبرة ، ثم يحشى بكحل أو نيل ، فيزرق أثره أو يخضر . النهاية 5/189 .
    1642- أخرجه : البخاري 7/212-213 (5935) و(5941) ، ومسلم 6/165 (2122) (115) .
    وأخرجه : البخاري 7/212 (5934) ، ومسلم 6/166 (2123) (117) و(118) عن عائشة .
    ([541]) الحصبة : بفتح الحاء وإسكان الصاد المهملتين ، ويقال أيضاً : بفتح الصاد وكسرها ثلاث لغات حكاهنَّ جماعة ، والإسكان أشهر ، وهي بثر تخرج في الجلد يقول : من حصب جلده بكسر الصاد يحصب . شرح صحيح مسلم 7/290 .
    1643- أخرجه : البخاري 7/212 (5932) ، ومسلم 9/167 (2127) (122) .
    1644- أخرجه : البخاري 7/213 (5937) ، ومسلم 6/166 (2124) (199) .
    1645- أخرجه : البخاري 6/184 (4886) ، ومسلم 6/166 (2125) (120) .
    1646- أخرجه : أبو داود (4202) ، والترمذي (2821) ، والنسائي 8/136 وفي " الكبرى " ، له (9285) .
    1647- انظر الحديث ( 169 ) .
    ([542]) الاستنجاء : هو تطهير القبل أو الدبر ، وإزالة النجاسة عنهما ويكون بالماء والحجارة أو ما ينوب عنها . انظر : النهاية 5/26 ، وشرح رياض الصالحين 4/256 .
    1648- أخرجه : البخاري 1/50 (154) ، ومسلم 1/155 (267) (63) و(64) و(65) .
    1649- أخرجه : البخاري 7/199 (5856) ، ومسلم 6/153 (2097) (68) .
    1650- أخرجه : مسلم 6/153 (2098) (69) .
    ([543]) الشسع : أحد سيور النعل ، وهو الذي يدخل بين الأصبعين ، ويدخل طرفه في الثقب الذي في صدر النعل المشدود في الزمام . والزمام السير الذي يعقد فيه الشسع .
    وإنما نهي عن المشي في نعل واحدة لئلا تكون إحدى الرجلين أرفع من الأخرى ، ويكون سبباً للعثار ، ويقبح في المنظر ، ويعاب فاعله . النهاية 2/472 .
    1651- أخرجه : أبو داود (4135) .
    1652- أخرجه : البخاري 8/80 (6293) ، ومسلم 6/107 (2015) (100) .
    ([544]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/163 : (( هذا عام تدخل فيه نار السراج وغيرها ، وأما القناديل المعلقة في المساجد وغيرها فإن خيف حريق بسببها دخلت في الأمر بالإطفاء ، وإن أمن ذلك كما هو الغالب فالظاهر أنه لا بأس بها لانتفاء العلة … )) .
    1653- انظر الحديث ( 161 ) .
    1654- أخرجه : مسلم 6/105 (2012) (96) .
    1655- أخرجه : البخاري 9/118 (7293) من حديث عمر بن الخطاب ، وانظر : الجمع بين الصحيحين 1/132 ( 61 ) ، وتحفة الأشراف 7/188 ( 10413 ) .
    1656- أخرجه : البخاري 6/156 (4809) .
    1657- أخرجه : البخاري 2/102 (1292) ، ومسلم 3/41 (927) (17) .
    1658- أخرجه : البخاري 2/102 (1294) ، ومسلم 1/69 (103) (166) .
    1659- أخرجه : البخاري 2/103 (1296) ، ومسلم 1/70 (104) (167) .
    ([545]) الصوت . النهاية 2/271 .
    1660- أخرجه : البخاري 2/102 (1291) ، ومسلم 3/45 (933) (28) .
    1661- أخرجه : البخاري 2/106 (1306) ، ومسلم 3/46 (936) (31) .
    1662- أخرجه : البخاري 5/183 (4267) .
    1663- انظر الحديث ( 925 ) .
    ([546]) قال ابن حجر : (( ( في غاشية أهله ) أي : الذين يغشونه للخدمة وغيرها ، وسقط لفظ
    (( أهله )) من أكثر الروايات وعليه شرح الخطابي ، فيجوز أن يكون المراد بالغاشية الغشية من الكرب ويؤيده ما وقع من رواية مسلم في غشيته ، وقال التوربشتي : الغاشية هي الداهية من شر أو مرض أو من مكروه ، والمراد ما يتغشاه من كرب من الوجع الذي هو فيه لا الموت لأنه أفاق من تلك المرضة وعاش بعدها زماناً )) . فتح الباري 3/224 .
    1664- أخرجه : مسلم 3/45 (934) (29) .
    ([547]) السربال : القميص أو الثوب . النهاية 2/357 .
    ([548]) الدرع : هو ما كان لاصقاً بالبدن . شرح رياض الصالحين 4/266 .
    1665- أخرجه : أبو داود (3131) .
    1666- أخرجه : ابن ماجه (1594) ، والترمذي (1003) . وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([549]) أي : أن هذا الميت كان مثل الجبل ، ملجأ لي وقد فقدته ، فهو عبارة ندب مع مدح . شرح رياض الصالحين 2/267 .
    1667- انظر الحديث (1578) .
    ([550]) قال الشيخ ابن عثيمين : (( إنَّ البكاء الذي يأتي بمجرد الطبيعة لا بأس به ، وأما النوح والندب ولطم الخد ، وشق الثوب ، ونتف الشعر ، أو حلقه أو نفشه فكل هذا حرام وهو مما برئ منه النبي r ، والله الموفق )) . شرح رياض الصالحين 4/267 .
    1668- أخرجه : البخاري 4/135 (3210) ، ومسلم 7/36 (2228) (123) .
    1669- أخرجه : البخاري 7/37 (2230) (125) .
    1670- أخرجه : أحمد 3/477 ، وأبو داود (3907) ، وهو حديث ضعيف .
    ([551]) الصحاح 1/245 ( جبت ) .
    1671- أخرجه : أبو داود (3905) .
    وأخرجه : أحمد 1/227 و311 ، وعبد بن حميد (714) ، وابن ماجه (3726) .
    ([552]) قال الخطابي في " معالم السنن " 4/212 : (( علم النجوم المنهي عنه هو ما يدعيه أهل التنجيم من علم الكوائن والحوادث التي لم تقع وستقع في مستقبل الزمان كإخبارهم بأوقات هبوب الرياح ومجيء المطر وظهور الحر والبرد وتغير الأسعار وما كان في معانيها من الأمور يزعمون أنهم يدركون معرفتها بسير الكواكب في مجاريها …، ثم قال : فأما علم النجوم الذي يدرك من طريق المشاهدة والحس الذي يعرف به الزوال ويعلم به جهة القبلة فإنه غير داخل فيما نهي عنه )) .
    1672- أخرجه : مسلم 7/35 (537) (121) .
    1673- أخرجه : البخاري 3/110 (2237) ، ومسلم 5/35 (1567) (39) .
    ([553]) قال الشيخ ابن عثيمين : (( أما الكلب فمعروف واقتناؤه حرام ، لا يجوز للإنسان أن يقتني الكلب ، ويجعله عنده في بيته ، سواء بيت الطين أو المسلح أو الشعر إلا في ثلاث حالات :
    1- كلب الحرث ، يعني الزرع 2- وكلب الماشية يعني : إنسان عنده غنم أو إبل أو بقر يتخذ الكلب ليحرسها . 3- كلب الصيد يصيد عليه الإنسان ؛ لأن الكلب إذا تعلم وصاد شيئاً فإنه حلال … لكن إذا انتهى منه ، أي : انتهت حاجة الكلب عنده ، يعطيه أحداً يحتاج له ، ولا يحل له أن يبيعه؛ لأنَّ النبيَّ r نهى عن ثمن الكلب )) . شرح رياض الصالحين 4/271-272 .
    ([554]) يعني : أجرة الزانية ، والعياذ بالله .
    ([555]) هو ما يعطاه من الأجر والرشوة على كهانته . النهاية 1/435 .
    ([556]) انظر الحديثين (1670) و(1672) .
    1674- أخرجه : البخاري 7/180 (5776) ، ومسلم 7/33 (2224) (112) .
    1675- أخرجه : البخاري 7/174 (5753) ، ومسلم 7/34 (2225) (116) .
    ([557]) قال ابن عثيمين : (( المعنى أن هذه الثلاثة هي أكثر ما يكون مرافقة للإنسان المرأة زوجه ، والدار بيته ، والفرس مركوبه ، وهذه الأشياء الثلاثة أحياناً يكون فيها شؤم ، أحياناً تدخل المرأة على الإنسان يتزوجها ولا يجد إلا النكد والتعب منها ، والدار يكون فيها شؤم يضيق صدره ولا يتسع ويمل منها ، والفرس الآن ليس مركوبنا ولكن مركوبنا السيارات بعض السيارات يكون فيها شؤم تكثر حوادثها وخرابها ويسأم الإنسان منها … )) شرح رياض الصالحين 4/274 .
    1676- أخرجه : أحمد 5/347 ، وأبو داود (3920) .
    1677- أخرجه : أبو داود (3919) ، والبيهقي 8/139 ، وفي إسناده مقال .
    ([558]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( أما التصوير بالآلة الفوتغرافية : فليس بتصوير أصلاً حتى نقول إنه جائز ، ونحن يجب علينا أن نتأمل أولاً بدلالة النص ، ثم في الحكم الذي يقتضيه النص وإذا تأملنا وجدنا أن هذا ليس بتصوير ، ولا يدخل في النهي ، ولا في اللعن ؛ ولكن يبقى مباحاً ثم ينظر في الغرض الذي من أجله يصور إن كان غرضاً مباحاً فالتصوير مباح ، وإن كان غرضاً محرماً فهو محرم ، والله الموفق )) . شرح رياض الصالحين 4/278 .
    1678- أخرجه : البخاري 7/215 (5951) ، ومسلم 6/160 (2108) (97) .
    1679- انظر الحديث ( 649 ) .
    1680- أخرجه : البخاري 3/108 (2225) ، ومسلم 6/161 (2110) (99) .
    1681- أخرجه : البخاري 9/54 (7042) ، ومسلم 6/162 (2110) (100) .
    1682- أخرجه : البخاري 7/215 (5950) ، ومسلم 6/161 (2109) (98) .
    1683- أخرجه : البخاري 7/215 (5953) ، ومسلم 6/162 (2111) (101) .
    1684- أخرجه : البخاري 4/138 (3225) ، ومسلم 6/156 (2106) (83) .
    1685- أخرجه : البخاري 7/216 (2960) .
    1686- أخرجه : مسلم 6/155 (2104) (81) .
    1687- أخرجه : مسلم 3/61 (969) (93) .
    ([559]) قال ابن عثيمين : (( القبر المشرف يعني المتميز عن القبور سواء كان بارتفاعه أو ارتفاع النصائب التي عليه ، يعني الأحجار التي عليه . ولهذا يجب الحذر مما يفعله بعض الناس الآن يصبون صبة ، وربما كتبوا عليها آيات من القرآن أو ما أشبه ذلك . هذه لا يجوز إقرارها ؛ لأنها من القبور المشرفة ومن رآها جزاه الله خيراً فليحفر لها وينـزلها ويجعل الكتابة في الأسفل حتى تندفن بالتراب ؛ لأن القبور المشرفة هذه ربما يغالى بها في المستقبل ، بل تكون القبور كلها على وتيرة واحدة ليس فيها شئ يدل على التعظيم … )) . شرح رياض الصالحين 4/281 .
    1688- أخرجه: البخاري 8/112 (5481) ، ومسلم 5/37 (1574) (51) و(53) .
    1689- أخرجه: البخاري 3/135 (2322) ، ومسلم 5/38 (1575) (57) و(59) .
    1690- أخرجه : مسلم 6/162 (2113) (103) .
    1691- أخرجه : مسلم 6/163 (2114) (104) ، وأبو داود (2556) .
    1692- أخرجه : أبو داود (2558) .
    1693- أخرجه : البخاري 1/113 (415) ، ومسلم 2/77 (552) (55) .
    ([560]) هو عبد الواحد بن إسماعيل بن أحمد الطبري الشافعي الروياني،كان من رؤوس الأئمة الأفاضل، وُلد سنة 415 ه‍ وتوفي شهيداً سنة 502 ه‍ له الكثير من المصنفات منها "البحر في المذهب" وهو من أطول كتب الشافعية وكتاب " مناصيص الشافعي " ، وكتاب " حلية المؤمن " ، وكان رحمه الله يقول : (( لو احترقت كتب الشافعي لأمليتها من حفظي )) .
    انظر : الأنساب 2/334 ، وسير أعلام النبلاء 19/260-262 .
    1694- أخرجه : البخاري 1/112 (407) ، ومسلم 2/76 (549) .
    1695- أخرجه : مسلم 1/163 (285) (100) .
    1696- أخرجه : مسلم 2/82 (568) (79) .
    ([561]) يقال : نشدت الضالة إذا طلبتها ، وأنشدتها إذا عرفتها ، والضالة هي الضائعة من كل ما يقتنى من الحيوان وغيره . انظر : شرح صحيح مسلم للمصنف 3/47-48 .
    1697- أخرجه : الترمذي (1321) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1698- أخرجه : مسلم 2/82 (569) (80) .
    1699- أخرجه : أبو داود (1079) ، والترمذي (322) .
    1700- أخرجه : البخاري 1/127 (470) .
    ([562]) أي : رماني بالحصباء . فتح الباري 1/725 .
    1701- أخرجه : البخاري 1/216 (853) ، ومسلم 2/79 (561) و(68) و(69) .
    1702- أخرجه : البخاري 1/217 (856) ، ومسلم 2/79 (562) (70) .
    1703- أخرجه : البخاري 1/216 (855) ، ومسلم 2/80 (564) (73) و(74) .
    1704- أخرجه : مسلم 2/81 (567) (78) .
    ([563]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( إنَّ البصل والثوم ليسا حراماً ، يجوز للإنسان أن يأكلها ، لكن إذا أكلها فلا يدخل المسجد ولا يصلي مع جماعة ، ولا يحضر درس علم ؛ لأن الملائكة تتأذى منه برائحته الخبيثة )) . شرح رياض الصالحين 4/291-292 .
    1705- أخرجه : أبو داود (1110) ، والترمذي (514) .
    ([564]) الاحتباء هو أنْ يضم الإنسان رجليه إلى بطنه بثوب يجمعهما به مع ظهره ، ويشده عليها ، ونهى عنها لأنَّ الاحتباء يجلب النوم فلا يسمع الخطبة ، ويعرض طهارته للانتقاض . النهاية 1/335-336 .
    1706- أخرجه : مسلم 6/83 (1977) (42) .
    ([565]) (( الحلف معناه : تأكيد الشيء بذكر معظم ، والإنسان لا يحلف بشيء إلا لأنه عظم في نفسه فكأنه يقول : بقدر عظمة هذا المحلوف به إني صادق ، ولهذا كان الحلف بالله عزوجل )) . قاله ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين 4/294 .
    1707- أخرجه : البخاري 8/33 (6108) ، ومسلم 5/80 (1646 م ) (3) و(4).
    1708- أخرجه : مسلم 5/82 (1648) (6) ، والنسائي 7/7 وفي " الكبرى " ، له (4697) .
    ([566]) لم أقف عليه بهذا اللفظ ، لكن ورد في البخاري 9/73 (7116) ذكر طاغية دوس .
    1709- أخرجه : أبو داود (3253) .
    1710- أخرجه : أبو داود ( 3258) ، وابن ماجه (2100) ، والنسائي 7/6 .
    ([567]) قال الخطابي : (( فيه دليل على أنَّ من حلف بالبراءة من الإسلام إنه يأثم ولا يلزمه الكفارة ، وذلك لأنه إنما جعل عقوبتها في دينه ولم يجعل في ماله شيئاً )) . معالم السنن 4/43 .
    1711- أخرجه : أبو داود (3251) ، والترمذي (1535) .
    ([568]) أخرجه : ابن ماجه (3989) ، والحاكم 4/328 من حديث معاذ بن جبل .
    1712- أخرجه : البخاري 3/145 (2356) و(2357) ، ومسلم 1/86 (138) (222) .
    1713- انظر الحديث ( 214 ) .
    1714- أخرجه : البخاري 8/171 (6675) و9/17 (6920) ، وانظر الحديث ( 337 ) .
    1715- أخرجه : البخاري 8/183 (6722) ، ومسلم 5/86 (1652) (19) .
    1716- أخرجه : مسلم 5/85 (1650) (13) و(14) .
    1717- أخرجه : البخاري 4/109 (3133) ، ومسلم 5/82 (1649) (7) .
    1718- أخرجه : البخاري 8/160 (6625) ، ومسلم 5/88 (1655) (26) .
    ([569]) قال البيضاوي : (( المراد أنَّ الرجل إذا حلف على شيء يتعلق بأهله وأصر عليه كان أدخل في الوزر وأفضى إلى الإثم من الحنث ؛ لأنَّه جعل الله عرضة ليمينه وقد نهي عن ذلك )) نقله ابن حجر في فتح الباري 11/633 .
    1719- أخرجه : البخاري 6/66 (4613) .
    1720- أخرجه : البخاري 3/78 (2087) ، ومسلم 5/56 (1606) (131) .
    1721- أخرجه : مسلم 5/56 (1607) (132) .
    1722- أخرجه : أبو داود (1671) ، وإسناده ضعيف لضعف أحد رواته .
    1723- أخرجه : أبو داود (1672) و(5109) ، والنسائي 5/82 وفي " الكبرى " ، له (2348) .
    ([570]) (( فإذا استعاذ أحد بالله منك فأعذه ، إلا إذا استعاذ عن حق واجب ، فإن الله لا يعيذه ، لو أنه كان مطلوباً لك ، فسألته حقك ، قلت : أعطني حقي ، فقال : أعوذ بالله منك ، فهنا لا تعذه ؛ لأن الله تعالى لا يعيذ عاصياً ، لكن إذا كان الأمر ليس محرماً ، فاستعاذ بالله منك ، فأعذه تعظيماً لله عزوجل )) . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/302 .
    1724- أخرجه : البخاري 8/56 (6206) ، ومسلم 6/174 (2143) (20) .
    ([571]) أخنع : أي أذلها وأوضعها . النهاية 2/84 .
    1725- أخرجه : أبو داود (4977) ، والنسائي في " الكبرى " (10073) .
    1726- أخرجه : مسلم 8/15 (2575) (53) .
    1727- أخرجه : أحمد 5/123 ، والترمذي (2252) .
    1728- أخرجه : أبو داود (5097) ، وابن ماجه (3727) .
    1729- أخرجه : مسلم 3/26 (899) (15) .
    1730- أخرجه: أبو داود (5101) ، والنسائي في "الكبرى" (10781) و(10782) .
    1731- أخرجه : البخاري 1/214 (846) ، ومسلم 1/59 (71) (125) .
    1732- أخرجه : البخاري 8/32 (6104) ، ومسلم 1/56 (60) (111) .
    1733- أخرجه : البخاري 8/18 (6045) ، ومسلم 1/57 (61) (112) .
    1734- انظر الحديث ( 1555 ) .
    1735- أخرجه : ابن ماجه (4185) ، والترمذي (1974) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1736- انظر الحديث ( 144 ) .
    1737- أخرجه : أبو داود (5005) ، والترمذي (2853) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    ([572]) أي : يتشدق في الكلام ويفخم به لسانه ويلفه كما تلف البقرة الكلأ بلسانها لفاً . النهاية 2/73 .
    1738- انظر الحديث (630) .
    1739- أخرجه : البخاري 8/51 (6179) ، ومسلم 7/47 (2250) (16) .
    ([573]) قاله أبو عبيد والخطابي . كما نقل ذلك ابن حجر في فتح الباري 10/692 . وانظر : معالم السنن 4/121 .
    ([574]) ويؤخذ من الحديث استحباب مجانبة الألفاظ القبيحة والأسماء ، والعدول إلى ما لا قبح فيه . نقله ابن حجر في فتح الباري 10/692 عن ابن أبي جمرة .
    1740- أخرجه : البخاري 8/51 (6182) و(6183) ، ومسلم 7/46 (2247) (8) و(9) .
    1741- أخرجه : مسلم 7/46 (2248) (12) .
    ([575]) قال ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/312 : (( الكرم وصف محبوب يوصف به المؤمن ولا سيما إذا كان جواداً باذلاً للخير بجاهه أو بماله أو علمه فإنه أحق بهذا الوصف من العنب . وإنما يقال : الحبلة ، أو يقال : العنب . وأما أنْ تسميه كرماً فهذا لا . وهذا والله أعلم له سبب وهو : أنَّ هذا العنب قد يتخذ شراباً خبيثاً محرماً ؛ لأنَّ العنب ربما يتخذ منه الخمر نسأل الله العافية . بهذا نهى النبي r أنْ يسمى العنب كرماً ، وما يوجد في بعض الكتب المؤلفة في الزراعة ونحوها يقال شجر الكرم أو الكروم داخل في هذا النهي …)) .
    ([576]) الحبلة : الأصل أو القضيب من شجر الأعناب . النهاية 1/334 .
    1742- أخرجه : البخاري 7/49 (5240) ، ولم أجده في المطبوع من صحيح مسلم .
    ([577]) المباشرة : هي المخالطة والملامسة من لمس البشرة لبشرة .
    1743- أخرجه : البخاري 8/92 (6339) ، ومسلم 8/64 (2679) (8) و(9) .
    ([578]) قال ابن بطال : (( في الحديث أنَّه ينبغي للداعي أنْ يجتهد في الدعاء ويكون على رجاء الإجابة ولا يقنط من الرحمة فإنَّه يدعو كريماً . وقد قال ابن عيينة : لا يمنعن أحداً الدعاء ما يعلم في نفسه - يعني من تقصير - فإنَّ الله قد أجاب دعاء شر خلقه وهو إبليس حين قال : ] رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [ )) . انظر : فتح الباري 11/168 .
    1744- أخرجه : البخاري 8/92 (6338) ، ومسلم 8/63 (2678) (7) .
    1745- أخرجه : أبو داود (4980) ، والنسائي في " الكبرى " (10821) .
    ([579]) مثل الحديث في الغيبة والنميمة والاستماع إلى اللهو والغناء ومشاهدة ما لا يحل مشاهدته . شرح رياض الصالحين 4/318 .
    1746- أخرجه : البخاري 1/149 (568) ، ومسلم 2/119 (647) (235) و(236) و(237) .
    1747- أخرجه : البخاري 1/40 (116) ، ومسلم 7/186 (2537) (217) .
    1748- أخرجه : البخاري 1/155 (600) .
    1749- انظر الحديث ( 281 ) .
    1750-انظر الحديث ( 282 ) .
    1751- أخرجه: البخاري 1/177 (691) ، ومسلم 2/28 (427) (114) و(115) .
    1752- أخرجه : البخاري 2/84 (1219) ، ومسلم 2/74 (545) (46) .
    ([580]) قال المصنف : (( ويلحق في هذا ما كان في معناه مما يشغل القلب ويذهب كمال
    الخشوع )) . شرح صحيح مسلم 3/40 .
    1753- أخرجه : مسلم 2/78 (560) (67) .
    1754- أخرجه : البخاري 1/191 (750) .
    1755- أخرجه : البخاري 1/191 (751) .
    ([581]) هو أخذ الشيء بخفية . انظر : شرح رياض الصالحين 4/325 .
    1756- أخرجه : الترمذي (589) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1757- أخرجه : مسلم 3/62 (972) (98) .
    ([582]) قال الشافعي رحمه الله : (( وأكره أن يعظم مخلوق حتى يجعل قبره مسجداً مخافة الفتنة عليه وعلى من بعده من الناس )) . نقله المصنف في شرحه لصحيح مسلم 4/52 .
    1758- أخرجه : البخاري 1/136 (510) ، ومسلم 2/58 (507) (261) .
    1759- أخرجه : مسلم 2/153 (710) (63) .
    ([583]) قال ابن عثيمين رحمه الله : (( يوم الجمعة هو عيد الأسبوع ، ويتكرر في كل سبعة أيام يوماً وهو الثامن ، ولما كان عيداً نهى النبي r عن صومه ، لكنه ليس نهي تحريم ؛ لأنَّه يتكرر كل عام أكثر من خمسين مرة )) . شرح رياض الصالحين 4/326 .
    1760- أخرجه : مسلم 3/154 (1144) (148) .
    1761- أخرجه : البخاري 3/54 (1985) ، ومسلم 3/154 (1144) (147) .
    1762- أخرجه : البخاري 3/54 (1984) ، ومسلم 3/153 (1143) (146) .
    1763- أخرجه : البخاري 3/54 (1986) .
    1764- أخرجه : البخاري 3/48 (1964) و(1685) ، ومسلم 3/133 (1103) (57) و134 (1105) (61) .
    1765- أخرجه : البخاري 3/48 (1962) ، ومسلم 3/133 (1102) (55) .
    1766- أخرجه : مسلم 3/62 (971) (96) .
    ([584]) لأنَّ القبر فيه إنسان مسلم محترم في الغالب وجلوسك عليه إهانة له . قاله ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين 4/329 .
    1767- أخرجه : مسلم 3/61 (970) (94) .
    ([585]) إباق العبد : هروب العبد من سيده ، والتشديد في الوعيد ؛ لأنَّ العبد ملك لسيده بذاته ومنافعه ، فليس له الهرب من سيده . انظر : النهاية 1/15 ، وشرح صحيح مسلم 1/266 ، وشرح رياض الصالحين 4/330 .
    1768- أخرجه : مسلم 1/59 (69) (123) .
    1769- أخرجه : مسلم 1/58 (68) (122) و1/59 (70) (124) .
    1770- انظر الحديث ( 650 ) .
    ([586]) أي : خطب خطبة بليغة .
    1771- أخرجه : مسلم 1/156 (269) (68) .
    ([587]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 2/140 : (( معناه يتغوط في موضع يمر به الناس ، وما نهى عنه في الظل والطريق لما فيه من إيذاء المسلمين بتنجيس من يمر به ونتنه واستقذاره )) .
    1772- أخرجه : مسلم 1/162 (281) (94) .
    1773- أخرجه: البخاري 3/206 (2586) و(2587)، ومسلم 5/65 (1623) (9) و(13) و66 (1623) (14) و(16) و(17) .
    ([588]) قال ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/341: (( الإحداد أن تجتنب المرأة الأشياء التالية :
    1- لباس الزينة ، لا تلبس ثوباً يعد ثوب زينة ، أما الثياب العادية فلها أن تلبسها بأي لون كان أصفر ، أحمر ، أخضر …
    2- الطيب بجميع أنواعه …
    3- الحلي بجميع أنواعه …
    4- ألاَّ تخرج من البيت أبداً إلا لضرورة أو حاجة …
    5- التجميل والتكحل بالكحل وما أشبه ذلك … وما اشتهر عند العوام أن المرأة تغتسل من الجمعة إلى الجمعة ، فهذا لا أصل له . وكذلك ما اشتهر عند العوام أنها لا تكلم أحداً إلا من محارمها ، فهذا غلط أيضاً ، تكلم من شاءت )) .
    1774- أخرجه : البخاري 2/99 (1281) و(1282) ، ومسلم 4/202 (1486) (58) و(1487) .
    1775- أخرجه : البخاري 3/94 (2161) ، ومسلم 5/6 ( 1523 ) (21) .
    ([589]) هو أنْ يأتي إنسان من البادية بغنمه أو إبله أو سمنه … ليبيعه في السوق ، فيأتي الإنسان إليه وهو من أهل البلد ويقول : يا فلان ، أنا أبيع لك ، هذا لا يجوز … لأنَّ البدوي ربما يريد البيع برخص لأنَّه يريد أنْ يرجع إلى أهله ، وأيضاً إذا باع البدوي فالعادة أنَّ الحضري ينقده الثمن ولا يؤخره … شرح رياض الصالحين 4/342 .
    1776- أخرجه : البخاري 3/95 (2165) ، ومسلم 5/5 (1517) (14) .
    1777- أخرجه : البخاري 3/95 (2163) ، ومسلم 5/5 (1521) (19) .
    ([590]) كانوا يعرفون أنَّ البادية تأتي بالسلع مثلاً في أول النهار فتجد بعض الناس يخرج من البلد إلى قريب منه ، ثم يتلقى الركبان ، ويشتري منهم قبل أنْ يصلوا إلى السوق ، فيقطع الرزق على أهل البلد ويغبن الركبان … شرح رياض الصالحين 4/343 .
    1778- أخرجه : البخاري 3/90 (2140) و3/250 (2727) ، ومسلم 4/138 (1413) (51) و5/4 (1515) (12) .
    ([591]) النجش : هو الزيادة في ثمن السلعة ليغرَّ غيره فقط ، وقيل : هو مدح الشيء وإطراؤه ، فالناجش يغرُّ المشتري بمدحه ليزيد في الثمن . انظر : المفهم 4/367 .
    ([592]) لتفوز بالخير من زوجها لوحدها وتحرم غيرها وهذا من الأنانية التي نهى الإسلام عنها .
    ([593]) التصرية : هو جمع اللبن في الضرع لمدة يومين أو ثلاثة أيام حتى يكبر ويعظم فيظن المشتري أن ذلك لكثرة اللبن . انظر : المفهم 4/369 .
    1779- أخرجه : البخاري 3/90 (2139) ، ومسلم 5/3 (1412) (8) .
    1780- أخرجه : مسلم 4/139 (1414) (56) .
    1781- أخرجه : مسلم 5/130 (1715) (10) .
    ([594]) انظر الحديث رقم (340) عن المغيرة بن شعبة .
    1782- انظر الحديث ( 1416 ) .
    ([595]) انظر الحديث قبله .
    1783- أخرجه : البخاري 9/62 (7072) ، ومسلم 8/33 (2616) (125) و8/34 (2617) (126) .
    ([596]) لا يشير إلى أحد بسلاح أو حديدة أو حجر أو ما أشبه ذلك كأنَّه يريد أنْ يرميه به ، وكذلك ما يفعله بعض السفهاء ، يأتي بالسيارة مسرعاً نحو شخص واقفٍ أو جالس ، وكذلك أنْ يغري الكلب بإنسان ، المهم أنَّ جميع أسباب الهلاك ينهى الإنسان أنْ يفعلها سواء أكان جاداً أم هازلاً … شرح رياض الصالحين 4/349 .
    1784- أخرجه : أبو داود (2588) ، والترمذي (2163) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1785- أخرجه : مسلم 2/124 (655) (258) .
    ([597]) هو كل نبت طيب الريح من أنواع المشموم . النهاية 2/288 .
    1786- أخرجه : مسلم 7/48 (2253) (20) .
    1787- أخرجه : البخاري 3/205 (2582) .
    1788- أخرجه : البخاري 3/231 (2663) ، ومسلم 8/228 (3001) (67) .
    1789- أخرجه : البخاري 8/22 (6061) ، ومسلم 8/227 (3000) (65) .
    1790- أخرجه : مسلم 8/228 (3002) (69) .
    ([598]) يعني الحصى الصغيرة .
    ([599]) انظر الحديث ( 1216 ) .
    ([600]) انظر الحديث ( 791 ) .
    ([601]) أخرجه : البخاري 4/153 (3294) ، ومسلم 7/114 (2396) (22) ، من حديث سعد ابن أبي وقاص .
    ([602]) انظر باب المدح : 378 .
    1791- أخرجه : البخاري 7/168 (5729) ، ومسلم 7/29 (2219) (98) .
    ([603]) بفتح أوله وسكون ثانيه ثم غين معجمة وفي رواية مهملة ، وهي أول الحجاز وآخر الشام بين المغيثة وتبوك . انظر : معجم البلدان 5/39 .
    1792- أخرجه : البخاري 4/212 (3473) ، ومسلم 7/26 (2218) (92) .
    ([604]) قال بعض أهل العلم : إنَّه نوع خاص من الوباء ، وإنَّه عبارة عن تقرحات في البدن تصيب الإنسان وتجري جريان السيل حتى نقضي عليه ، وقيل : إنَّ الطاعون وخز في البطن يصيب الإنسان فيموت ، وقيل : إنَّ الطاعون اسم لكل وباء عام ينتشر بسرعة ، كالكوليرا وغيرها ، وهذا أقرب . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/355
    1793- أخرجه : البخاري 4/12 (2766) ، ومسلم 1/64 (89) (145) .
    1794- أخرجه : البخاري 4/68 (2990) ، ومسلم 6/30 (1869) (92) .
    1795- انظر الحديث ( 777 ) .
    ([605]) الجرجرة : هي صوت الماء إذا جرى في الحلق ، فهذا الرجل ، والعياذ بالله يسقى من نار جهنم نسأل الله العافية ، حتى يجرجر الصوت في بطنه كما جرجر في الدنيا . قاله الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين 4/366 .
    1796- أخرجه : البخاري 7/99-146 (5426) و( 5632) ، ومسلم 6/136 (2067) (4) و(5) ، وانظر الحديث ( 776 ) .
    1797- أخرجه : البيهقي 1/28 .
    ([606]) نوع من الحلوى .
    ([607]) الجفنة : أعظم ما يكون من القصاع . اللسان 2/310 .
    1798- أخرجه : البخاري 7/197 (5846) ، ومسلم 6/155 (2101) (77) .
    ([608]) وهو أن يصبغ الرجل ثيابه أو جسده بالزعفران .
    1799- أخرجه : مسلم 6/144 (2077) (27) و(28) .
    ([609]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 7/246 : (( قوله r : (( أمك أمرتك بهذا ؟ )) معناه أنَّ هذا من لباس النساء وزيهن وأخلاقهن وأما الأمر بإحراقهما فقيل : هو عقوبة وتغليظ لزجره وزجر غيره عن مثل هذا الفعل )) .
    1800- أخرجه : أبو داود (2873) .
    ([610]) انظر : معالم السنن 4/81 .
    1801- أخرجه : البخاري 5/52 (3834) .
    1802- أخرجه : البخاري 8/194 (6766) ، ومسلم 1/57 (63) (115) .
    ([611]) الإنسان يجب عليه أن ينتسب إلى أهله : أبيه ، جده ، جد أبيه … وما أشبه ذلك ، ولا يحل له أن ينتسب إلى غير أبيه وهو يعلم أنه ليس بأبيه ، فمثلاً : إذا كان أبوه من القبيلة الفلانية ، ورأى أن هذه القبيلة فيها نقص عن القبيلة الأخرى ، فانتمى إلى قبيلة ثانية أعلى حسباً ؛ لأجل أن يزيل عن نفسه عيب قبيلته، فإن هذا – والعياذ بالله - ملعون، عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً . شرح رياض الصالحين 4/370 .
    1803- أخرجه : البخاري 8/194 (6768) ، ومسلم 1/57 (62) (113) .
    1804- أخرجه : البخاري 3/26 (1870) ، ومسلم 4/115 (1370) (467) .
    ([612]) قال المصنف رحمه الله تعالى في شرح صحيح مسلم 5/121 : (( هذا تصريح من علي رضي الله تعالى عنه بإبطال ما تزعمه الرافضة والشيعة ، ويخترعونه من قولهم : إن علياً رضي الله تعالى عنه أوصى إليه النبي r بأمور كثيرة من أسرار العلم وقواعد الدين وكنوز الشريعة ، وأنه r خص أهل البيت بما لم يطلع عليه غيرهم ، وهذه دعاوى باطلة واختراعات فاسدة ، لا أصل لها ويكفي في إبطالها قول علي t هذا )) .
    1805- أخرجه : البخاري 4/219 (3508) ، ومسلم 1/57 (61) (112) .
    ([613]) أي : رجع عليه .
    1806- انظر الحديث ( 64 ) .
    1807- أخرجه : البخاري 6/176 (4860) ، ومسلم 5/81 (1647) (5) .
    ([614]) وهذا يشمل كل حلف بغير الله جل ذكره .
    ([615]) جمع ملحة وهو ما يستملح ويستعذب . شرح رياض الصالحين 4/379 .
    1808- أخرجه : مسلم 8/196 (2937) (110) .
    ([616]) قطط : يعني مجتمع الخلق ، عينه طافية : يعني لا يبصر بها كأنه عنبة طافية فهو أعور خبيث .
    ([617]) كما ورد في صحيح مسلم عن أبي الدرداء : أنَّ النبيَّ r قال : (( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، عصم من الدجال )) .
    ([618]) قرية قرب بيت المقدس ، من نواحي فلسطين ، يقتل عيسى بن مريم الدجال ببابها . مراصد الاطلاع 3/1202 .
    1809- أخرجه : البخاري 4/205 (3450) ، ومسلم 8/195 (2934) (107) .
    1810- أخرجه : مسلم 8/201 (2940) (116) .
    ([619]) يلوط : أي يطينه ويصلحه . النهاية 4/277 .
    1811- أخرجه : مسلم 8/206 (2943) (123) .
    ([620]) هي الأرض التي تعلوها الملوحة ولا تكاد تنبت إلا بعض الشجر . النهاية 2/333 .
    1812- أخرجه : مسلم 8/207 (2944) (124) .
    ([621]) وهي معروفة من مدن إيران .
    1813- أخرجه : مسلم 8/207 (2945) (125) .
    1814- أخرجه : مسلم 8/207 (2946) (127) .
    1815- أخرجه : البخاري 3/28 (1882) ، ومسلم 8/199 (2938) (113) .
    1816- أخرجه : البخاري 9/74 (7122) ، ومسلم 8/200 (2939) (114) و(115) .
    1817- أخرجه : البخاري 9/75 (7131) ، ومسلم 8/195 (2933) (101) .
    ([622]) قال المصنف رحمه الله في شرح صحيح مسلم 9/229 : (( الصحيح الذي عليه المحققون أن هذه الكتابة على ظاهرها ، وأنها كتابة حقيقة جعلها الله آية وعلامة من جملة العلامات القاطعة بكفره وكذبه وإبطالها ، ويظهرها الله تعالى لكل مسلم كاتب وغير كاتب ، ويخفيها عمن أراد شقاوته وفتنته ، ولا امتناع في ذلك ، وذكر القاضي فيه خلافاً : منهم من قال : هي كتابة حقيقية كما ذكرنا ، ومنهم من قال : هي مجاز وإشارة إلى سمات الحدوث عليه ، واحتج بقوله : (( يقرأه كل مؤمن كاتب وغير كاتب )) وهذا مذهب ضعيف )) .
    1818- أخرجه : البخاري 4/163 (3338) ، ومسلم 8/196 (2936) (109) .
    1819- أخرجه : البخاري 4/202 (3439) ، ومسلم 1/107 (169) (274) .
    ([623]) رويت بالهمز والترك وكلاهما صحيح ، فالمهموز هي التي ذهب نورها وغير المهموز التي نتأت وطفت مرتفعة وفيها ضوء . قاله المصنف في شرح صحيح مسلم 9/229 .
    1820- أخرجه : البخاري 4/51 (2926) ، ومسلم 8/188 (2922) (82) .
    ([624]) تأمل كلمة ( المسلمين ) يقتتل المسلمون واليهود فينتصر المسلمون عليهم نصراً عزيزاً ، حتى إنَّ اليهودي يختبىء خلف الحجر والشجر ، فينطق الحجر والشجر بأمر الله فيقولان : يا مسلم هذا يهودي تحتي فاقتله .
    أحجار تنطق وأشجار : لماذا ؟ لأن القتال بين المسلمين واليهود ، أما بين العرب واليهود ، فهذا الله أعلم من ينتصر ؟ لأن الذي يقاتل اليهود من أجل العروبة فقد قاتل حمية وعصبية ليس لله U ولا يمكن أن ينتصر ما دام قتاله من أجل العروبة ، لا من أجل الدين والإسلام إلا أن يشاء الله ، لكن إذا قاتلناهم من أجل الإسلام ونحن على الإسلام حقيقة فإننا غالبون بإذن الله … شرح رياض الصالحين 4/389 .
    1821- أخرجه : البخاري 9/73 (7115) ، ومسلم 8/182 (157) (54) .
    1822- أخرجه : البخاري 9/73 (7119) ، ومسلم 8/174 (2894) (29) و(30) .
    1823- أخرجه : البخاري 3/27 (1874) ، ومسلم 4/123 (1389) (499) .
    1824- أخرجه : مسلم 8/184 (2914) (68) و(69) .
    1825- أخرجه : مسلم 3/84 (1012) (59) .
    ([625]) أي : ينتمين إليه ، ليقوم بحوائجهن ويذب عنهن كقبيلة بقي من رجالها واحد فقط وبقيت نساؤها ، فيلذن بذلك الرجل ليذب عنهن ويقوم بحوائجهن ولا يطمع فيهن أحد بسببه ، وأما سبب قلة الرجال وكثرة النساء فهو الحرب والقتال الذي يقع في آخر الزمان وتراكم الملاحم ، قاله المصنف في شرح صحيح مسلم 4/104 .
    1826- أخرجه : البخاري 4/212 (3472) ، ومسلم 5/133 (1721) (21) .
    1827- أخرجه : البخاري 4/198 (3427) ، ومسلم 5/133 (1720) (20) .
    1828- أخرجه : البخاري 8/114 (6434) .
    ([626]) قال البخاري عقب تخريجه الحديث : (( يقال حفالة وحثالة )) .
    1829- أخرجه : البخاري 5/103 (3992) .
    1830- أخرجه : البخاري 9/71 (7108) ، ومسلم 8/165 (2879) (84) .
    1831- أخرجه : البخاري 2/11 (918) و4/237 (3584) و(3585) .
    1832- أخرجه : الدارقطني 4/183 ، والحاكم 4/115 ، والبيهقي 10/12 ، وهو حديث ضعيف .
    1833- أخرجه : البخاري 7/117 (5495) ، ومسلم 6/70 (1952) (52) .
    1834- أخرجه : البخاري 8/38 (6133) ، ومسلم 8/227 (2998) (63) .
    1835- أخرجه : البخاري 3/145 (2358) ، ومسلم 1/72 (108) (173) .
    ([627]) قال الخطابي : (( خص وقت العصر بتعظيم الإثم فيه . وإن كانت اليمين الفاجرة محرمة في كل وقت ؛ لأنَّ الله عظم شأن هذا الوقت بأنْ جعل الملائكة تجتمع فيه وهو وقت ختام الأعمال )) ، وقال ابن حجر : (( وخص بعد العصر بالحلف لشرفه بسبب اجتماع ملائكة الليل والنهار )) . فتح الباري 13/250-251 .
    1836- أخرجه : البخاري 6/158 (4814) ، ومسلم 8/209 (2955) (141) .
    ([628]) قال النووي : (( العظم اللطيف الذي في أسفل الصلب ، وهو رأس العصعص )) . شرح صحيح مسلم 9/251 .
    1837- أخرجه : البخاري 1/23 (59) .
    1838- أخرجه : البخاري 1/178 (694) .
    ([629]) وهذا وإن كان في الأمراء يشمل أيضاً أئمة المساجد . ( يصلون لكم ) فإن أحسنوا في الصلاة وأتوا بها على ما ينبغي فذلك لكم ولهم ، وإن أساءوا فلكم وعليهم . يعني ليس عليكم أنتم من إساءتهم من شيء ، وفي هذا إشارة إلى أنَّه يجب الصبر على ولاة الأمر - وإن أساءوا في الصلاة ، وإن لم يصلوها على وقتها - فإنَّ الواجب أن لا نشذ عنهم ، وأنْ نؤخر الصلاة كما يؤخرون وحينئذ يكون تأخيرنا للصلاة عن أول وقتها يكون تأخيراً بعذر ؛ لأجل موافقة الجماعة وعدم الشذوذ ، ويكون بالنسبة لنا كأننا صلينا في أول الوقت . شرح رياض الصالحين 4/404 .
    1839- أخرجه : البخاري 6/47 (4557) .
    1840- أخرجه : البخاري 4/73 (3010) .
    1841- أخرجه : مسلم 2/132 (671) (288) .
    1842- أخرجه : مسلم 7/144 (2451) (100) .
    ورواية البرقاني أخرجها : الطبراني في " الكبير " (6118) ، والخطيب في " تاريخه " 14/420 ، وهي رواية منكرة ، والصحيح هو الوقف .
    1843- أخرجه : مسلم 7/86 (2346) (112) .
    1844- أخرجه : البخاري 4/215 (3483) .
    1845- أخرجه : البخاري 8/138 (6533) ، ومسلم 5/107 (1678) (28) .
    1846- أخرجه : مسلم 8/ 226 ( 2996 ) ( 60 ) .
    ([630]) مارج النار : لهبها المختلط بسوادها . النهاية 4/315 .
    1847- أخرجه : مسلم 2/168-169 ( 746 ) ( 139 ) .
    1848- أخرجه : مسلم 8/65 ( 2684 ) ( 15 ) .
    1849- أخرجه : البخاري 3/64 ( 2035 ) ، ومسلم 7/8 ( 2175 ) ( 24 ) .
    1850- أخرجه : مسلم 5/166 ( 1775 ) ( 76 ).
    ([631]) حنين : هي اسم مكان غزا به النبي r ثقيفاً ، وفي الحديث : أنّه يجب على الإنسان ألا يعجب بقوته ولا بكثرته ولا بعلمه ولا بماله ولا بذكائه ولا بعقله . والغالب أن الإنسان إذا أعجب فإنه يهزم بإذن الله … بل استعن بالله U وفوض الأمر إليه حتى يتم لك ما تريد . شرح رياض الصالحين 4/413 .
    ([632]) السمرة : هي الشجرة التي بايع الصحابة عندها رسول الله r في الحديبية على ألا يفروا - وهم فروا الآن - فقال : يا أصحاب السمرة يذكرهم بهذه المبايعة ، وفيها يقول الله تعالى : ] لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ [ [ الفتح : 18 ] .
    1851- أخرجه : مسلم 3/85 (1015) (65) .
    1852- انظر الحديث ( 616 ) .
    1853- أخرجه : مسلم 8/149 (2839) (26) .
    ([633]) سيحان وجيحان : هما نهران بالشام عند المصيصة وطرطوس . النهاية 1/323 .
    ([634]) هذه أربعة أنهار في الدنيا وصفها النبي r بأنها من أنهار الجنة ، للعلماء فيها تأويلان :
    1- أنها من أنهار الجنة حقيقة لكن لما نزلت إلى الأرض صار لها حكم أنهار الدنيا .
    2- أنها ليست من أنهار الجنة حقيقة لكنها أطيب الأنهار وأفضلها فذكر النبي r هذا الوصف لها من باب رفع شأنها والثناء عليها ، والله أعلم بما أراد رسول الله r . شرح رياض الصالحين 4/415 .
    1854- أخرجه : مسلم 8/126 (2789) (27) .
    ([635]) قال ابن كثير في " تفسيره " 1/92 : (( وهذا الحديث من غرائب صحيح مسلم ، وقد تكلم عليه علي بن المديني والبخاري وغير واحد من الحفاظ ، وجعلوه من كلام كعب ، وأنَّ أبا هريرة إنما سمعه من كلام كعب الأحبار ، وإنما اشتبه على بعض الرواة فجعلوه مرفوعاً ، وقد حرر ذلك البيهقي )) .
    1855- أخرجه : البخاري 5/183 (4265) .
    1856- أخرجه : البخاري 9/132 (7352) ، ومسلم 5/131 (1716) (15) .
    1857- أخرجه : البخاري 4/147 (3263) ، ومسلم 7/23 (2210) (81) .
    1858- أخرجه : البخاري 3/45 (1952) ، ومسلم 3/155 (1147) (153) .
    1859- أخرجه : البخاري 8/25 (6073) و(6074) و(6075) .
    1860- أخرجه : البخاري 2/114 (1344) و5/120 (4042) ، ومسلم 7/67 (2296) (301) و(31) .
    1861- أخرجه : مسلم 8/173 (2892) (25) .
    1862- أخرجه : البخاري 8/177 (6696) .
    1863- أخرجه : البخاري 4/171 (3359) ، ومسلم 7/41 (2237) (142) .
    1864- أخرجه : مسلم 7/42 (2240) (146) و(147) .
    1865- أخرجه : البخاري 2/137 (1421) ، ومسلم 3/89 (1022) (78) .
    1866- أخرجه : البخاري 4/163 (3340) و6/105 (4712) ، ومسلم 1/127-128 (194) (327) .
    ([636]) الكذبات الثلاثة هي قوله : ] إِنِّي سَقِيمٌ [ وهو ليس بسقيم ، لكنه قال متحدياً لقومه الذين يعبدون الكواكب .
    والثانية : قوله للملك الكافر : (( هذه أختي )) يعني : زوجته ليسلم من شره ، وهي ليست كذلك .
    والثالثة : قوله : ] بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا [ أي : الأصنام . شرح رياض الصالحين 4/431 .
    ([637]) هَجَر : بفتح الهاء والجيم ، مدينة هي قاعدة البحرين .
    وبصرى : موضع بالشام ، وصل إليها النبي r للتجارة ، وهي مشهورة عند العرب . مراصد الاطلاع 1/201 و3/1452 .
    1867- أخرجه : البخاري 4/172 (3364) و175 (3365) .
    1868- أخرجه : البخاري 6/22 (4478) ، ومسلم 6/124 (2049) (158) .
    ([638]) قول : (( وماؤها شفاء للعين )) فيه ثلاثة أقوال :
    أحدها : أن ماءها يخلط في الأدوية التي يعالج بها العين .
    الثاني : أنه يستعمل بحتاً بعد شيها ، واستقطار مائها .
    الثالث : أن المراد بمائها الماء الذي يحدث به من المطر وهو أول قطر ينْزل إلى الأرض … زاد المعاد 4/334 .
    1869- أخرجه : مسلم 8/72 (2702) (41) .
    ([639]) قال النووي : (( من الغين : وهو ما يتغشى القلب . وقال القاضي عياض : المراد الفترات والغفلات عن الذكر الذي كان شأنه الدوام عليه )) . شرح صحيح مسلم 9/22 عقيب (2703) .
    1870- انظر الحديث ( 13 ) .
    1871- انظر الحديث ( 422 ) .
    1872- أخرجه : أبو داود ( 1516) ، وابن ماجه (3814) ، والترمذي (3434) ، والنسائي في " الكبرى " (10292) .
    1873- أخرجه : أبو داود (1518) ، وابن ماجه (3819) ، والنسائي في " الكبرى " (10290) ، وهو حديث ضعيف .
    1874- أخرجه : الحاكم 1/511 و2/117-118 .
    وأخرجه : ابن خزيمة في " التوكل " كما في إتحاف المهرة 10/438 (13115) عن ابن مسعود .
    أما روايتا أبي داود (1517) ، والترمذي (3577) فعن زيد مولى النبي r مرفوعاً .
    1875- أخرجه : البخاري 8/83 (6306) .
    1876- انظر الحديث ( 1415 ) .
    1877- أخرجه : البخاري 2/207 (817) ، ومسلم 2/50 (484) (220) باختلاف يسير .
    1878- أخرجه : الترمذي (3540) ، وقال : (( حديث حسن غريب )) .
    1879- أخرجه : مسلم 1/61 (79) (132) .
    ([640]) اللعن : من الله الطرد والإبعاد ، ومن الخلق السب والدعاء . النهاية 4/255 .
    ([641]) العشير : الزوج . النهاية 3/240 .
    ([642]) اللب : العقل . النهاية 4/223
    1880- أخرجه : مسلم 8/147 (2835) (19) .
    ([643]) التجشؤ : هو تنفس المعدة عند الامتلاء . لسان العرب 2/285 (جشأ) .
    1881- أخرجه : البخاري 4/143 (3244) ، ومسلم 8/143 (2824) (2) .
    1882- أخرجه : البخاري 4/143 (3245) و(3246) ، ومسلم 8/146 (2834) (15) و(17) .
    1883- أخرجه : مسلم 1/120 (189) (312) .
    1884- أخرجه : البخاري 8/146 (6571) ، ومسلم 1/118 (186) (308) .
    1885- أخرجه : البخاري 6/181 (4879) ، ومسلم 8/148 (2838) (23) .
    1886- أخرجه : البخاري 8/142 (6553) ، ومسلم 8/144 (2828) .
    وأخرجه : البخاري 6/183 (4881) ،ومسلم 8/144 (2826) (6) عن أبي هريرة .
    ([644]) وتضمير الخيل : هو أن يظاهر عليها العلف حتى تسمن ، ثم لا تعلف إلا قوتاً لتخف . النهاية 3/99 .
    1887- أخرجه : البخاري 4/145 (3256) ، ومسلم 8/145 (2831) (11) .
    ([645]) أي : أبي سعيد الخدري t .
    1888- أخرجه : البخاري 4/20 (2793) .
    ([646]) القاب : بمعنى القدر ، يقال : بيني وبينه قاب رمحٍ وقاب قوسٍ : أي مقدارهما . النهاية 4/118 .
    1889- أخرجه : مسلم 8/145 (2833) (13) .
    1890- أخرجه : البخاري 8/143 (6555) ، ومسلم 8/144 (2830) (10) .
    1891- أخرجه : مسلم 8/143 (2825) (5) .
    أما رواية البخاري 4/143 (3244) فعن أبي هريرة .
    1892- أخرجه : مسلم 8/148 (2837) (22) .
    1893- أخرجه : مسلم 1/114 (182) (301) .
    1894- أخرجه : البخاري 8/142 (6549) ، ومسلم 8/144 (2829) (9) .
    1895- انظر الحديث ( 1051 ) .
    1896- أخرجه : مسلم 1/112 (181) (297) . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كتاب: المزهر في علوم اللغة وأنواعها{2 جزء} المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ) المحقق: فؤاد علي منصور

  ال كتاب: المزهر في علوم اللغة وأنواعها{2 جزء} المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ) المحقق: فؤاد علي ...